غابة الأبراج
————————————————-
وافق طفرة السماء الوحيد. “نحن الريشيون سنحقق طلب جلالة الملك حتى لو اضطررنا للتضحية بأنفسنا في هذه العملية.”
الفصل 1031 : غابة الأبراج
كان جيش العرق الشرس القوات البرية وإحتل المركز الأوسط.
لقد دخلوا في عالم مظلم قاتم.
كانت هذه الأرقام المروعة كافية لتخدير فروة رأس الشخص.
لا يمكن رؤية أي ضوء قادم من المدينة أدناه. الوهميون لم يكونوا بحاجة للضوء ، بعد كل شيء.
إذا لم يكن هناك برج مناسب حر عندما وصل وهمي إلى الطبقة الوسطى ، فسيقومون ببناء برج على مشارف المدينة.
لقد تحركوا مثل الأشباح ، وكان العالم المظلم القاتم أكثر ملاءمة لهم على أي حال.
لكن الأجناس الثلاثة الغازية كانت غير مألوفة بشكل لا يصدق مع العالم القاتم من حولهم.
”لا تضيء أي أضواء! إنهم ينتظرون كمين لنا في الظلام! ” دعا شخص ما.
قام ريشي بتنشيط تقنية الإضاءة.
بدأ كمين الوهميين رسميًا.
ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، قامت مجموعة كاملة من تقنيات الأركانا بإخمادها على الفور.
”لا تضيء أي أضواء! إنهم ينتظرون كمين لنا في الظلام! ” دعا شخص ما.
”لا تضيء أي أضواء! إنهم ينتظرون كمين لنا في الظلام! ” دعا شخص ما.
فقط لأنهم دخلوا العالم تحت الأرض لا يعني أنهم آمنون. في الواقع ، كانت المعركة قد بدأت للتو.
نظر طفرة السماء الوحيد إلى مدفع لهب التنين مع لمحة من الازدراء في عينيه كما قال ، “أخرجوا خاصتنا أيضًا.”
أعطى الفضاء المظلم للوهميين فرصة كبيرة للهجوم. اختبأوا في أماكن يصعب رصدها ، وهاجموا كل من تجرأ على تفعيل مهارة الإضاءة وابتلعها في الظلام.
كان هناك ما يقرب من مائة ألف منهم.
كان هذا تكتيكًا فعالًا ضد الجيوش المشتركة. أي شخص يحاول تحسين الرؤية في الكهوف سيُقتل بسبب الظلام ، والإضاءة الخافتة بالفعل في الكهوف تجعل من الصعب رؤيتها. على الرغم من أنهم كانوا من متخصصي الأصل ويمتلكون تقنيات مختلفة سمحت لهم بالرؤية في الظلام ، إلا أن الوهميين كانوا قادرين بالمثل على استخدام تقنيات الأركانا في الظلام.
بعد ذلك ، اندفع أفراد العرق الشرس هؤلاء إلى الأمام مثل عاصفة هائجة ، وطرقوا كل شيء في طريقهم جانبًا وهم يندفعون إلى الأمام.
نظرًا لأن الاثنين ألغيا بعضهما البعض ، كان الظلام في الواقع قاتماً ، مما جعل من الصعب حتى على متخصصي الأصل رؤيته بوضوح.
قام ريشي بتنشيط تقنية الإضاءة.
بدأت معركة شرسة تتكشف في الظل.
تمكن سو تشن من الحصول على إحاطة تقريبية عن مدينة الكآبة من يانتو. بناءً على ما قاله يانتو، كان كل برج من أبراج مدينة الكآبة سلاحًا فرديًا بخصائص دفاعية قوية. تضاعفت قوة الوهميين أكثر من الضعف عندما كانوا يقاتلون من داخل هذه الأبراج ، وكانت الأبراج أيضًا قادرة على إطلاق تقنيات الأركانا القوية. بالطبع ، كانت للأبراج المختلفة قدرات مختلفة ، لكن أضعف برج في مدينة الكآبة كان قادرًا على إطلاق تقنيات الأركانا للحلقة الخامسة ، في حين أن برج القائد يمكن أن يطلق تقنيات الأركانا الأسطورية ، وهذا هو السبب أيضًا في أنه عُرف باسم البرج الأسطوري.
بدأ كمين الوهميين رسميًا.
فقط لأنهم دخلوا العالم تحت الأرض لا يعني أنهم آمنون. في الواقع ، كانت المعركة قد بدأت للتو.
حتى عندما إندفعت قوات البشر والعرق الشرس و الريشيين إلى الأمام بلا هوادة ، إلا أنهم تعرضوا لضربة تلو الأخرى من الوهميين .
لسوء الحظ ، كانت المساحة الموجودة تحت الأرض محدودة ، وكان المزارعون على ارتفاع بضع عشرات من الأقدام فوق سطح الأرض. لم يكن العرق الشرس بحاجة إلى أي تقنيات بعيدة المدى لتغطية محيطهم بالكامل.
أسفرت هذه الهجمات الخفية عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.
ولكن إذا اعتقد الوهميون أنه يمكنهم الفوز بهذه الطريقة ، فقد كانوا مخطئين بشكل كبير.
بدأت الطواطم المنقوشة على أجسامهم تتوهج باللون الأحمر الغامق مع إرتفاع نواياهم في المعركة.
فجأة صرخ قائد من جيش العرق الشرس ، “يا محاربي المطر الأحمر الأعظم ، نقاتل حتى الموت!تقدموا!!!”
على الرغم من مقتل عدد قليل فقط من الوهميين ، إلا أن معنويات الجنود ارتفعت بشكل كبير. الأهم من ذلك أنهم وجدوا طريقة فعالة للتعامل مع خصومهم.
“آعععععه!”
هذا جعل لونزيل غير سعيد بعض الشيء. “لذا فإن طائفة بلا حدود لم تقطع هذا الطريق حقًا؟ الوهميون فقط سمحوا لكم بالدخول؟ “
زأرت مجموعة كبيرة من أفراد العرق الشرس في نفس الوقت.
كانت هذه الأجنحة حقًا أجنحة ، حيث كان كل من البشر و الريشيين يطيرون.
بدأت الطواطم المنقوشة على أجسامهم تتوهج باللون الأحمر الغامق مع إرتفاع نواياهم في المعركة.
فقط لأنهم دخلوا العالم تحت الأرض لا يعني أنهم آمنون. في الواقع ، كانت المعركة قد بدأت للتو.
بعد ذلك ، اندفع أفراد العرق الشرس هؤلاء إلى الأمام مثل عاصفة هائجة ، وطرقوا كل شيء في طريقهم جانبًا وهم يندفعون إلى الأمام.
لم يكن هناك راحة أو التقاط أنفاس.
أطلق الوهميون العنان لتقنيات الأركانا ، لكن جنود العرق الشرس تجاهلوها تمامًا و إندفعوا من خلالها. قد تكون بنيتهم الجسدية القوية ومقاومتهم الفطرية لـطاقة الأصل هي السبب في أن عملية زراعتهم كانت شاقة للغاية ، ولكن كانت أيضًا الطريقة التي تمكنوا من تحمل قوة أولئك الذين أتقنوا تقنيات الأركانا.
قلعة شاهقة ترتفع على الطرف المقابل من السهول.
نظرًا لأنهم صمدوا أمام وطأة الهجمات التي تحلق عليهم من جميع الاتجاهات ، انتهز الريشيون الذين يقفون خلفهم الفرصة وبدأوا في إطلاق تقنيات الأركانا بشكل عشوائي في جميع الاتجاهات. لم يكونوا بحاجة إلى الدقة ، فقط إحساس عام بالاتجاه. أطلق عدد من الوهميين صرخات مؤلمة من مكان ما في الظلام حيث تم إجبارهم على التراجع.
بدأ كمين الوهميين رسميًا.
“قم بإنهائهم!”
جاء الضوء من قمر اصطناعي بعيدًا. علق في السماء ، ينبعث منه ضوء لطيف يلف محيطه. أخيرًا ، تمكن الجنود من رؤية الأرض من تحت أقدامهم.
إنطلقت عشرات السيوف في الهواء ، وصدمت أولئك الوهميين من الخلف.
أعطى الفضاء المظلم للوهميين فرصة كبيرة للهجوم. اختبأوا في أماكن يصعب رصدها ، وهاجموا كل من تجرأ على تفعيل مهارة الإضاءة وابتلعها في الظلام.
لم ترق أي دماء. ومع ذلك ، عندما اخترقت السيوف ظهورهم ، أطلق الوهميون صرخات مؤلمة قبل أن يسقطوا على الأرض ، بلا حراك.
نعم ، لم يكن لدى مدينة الكآبة دفاعات أخرى. كانت غابة الأبراج هي الدفاع الوحيد الذي امتلكوه ، لكنها كانت أيضًا فعالة ومرعبة بشكل استثنائي.
على الرغم من مقتل عدد قليل فقط من الوهميين ، إلا أن معنويات الجنود ارتفعت بشكل كبير. الأهم من ذلك أنهم وجدوا طريقة فعالة للتعامل مع خصومهم.
بدأ الجنود في التقدم نحو مدينة الكآبة.
أخيرًا ، بدأ التعاون بين الجيوش الثلاثة يؤتي ثماره.
نظرًا لأنهم صمدوا أمام وطأة الهجمات التي تحلق عليهم من جميع الاتجاهات ، انتهز الريشيون الذين يقفون خلفهم الفرصة وبدأوا في إطلاق تقنيات الأركانا بشكل عشوائي في جميع الاتجاهات. لم يكونوا بحاجة إلى الدقة ، فقط إحساس عام بالاتجاه. أطلق عدد من الوهميين صرخات مؤلمة من مكان ما في الظلام حيث تم إجبارهم على التراجع.
تصرف العرق الشرس كدرع ، وعمل الريشيون كمسبار ، والبشر كأدوات موت دقيقة. تقدمت الجيوش خطوة بخطوة على هذا النحو ، مما أجبر الوهميين على التراجع بسرعة.
تمكن سو تشن من الحصول على إحاطة تقريبية عن مدينة الكآبة من يانتو. بناءً على ما قاله يانتو، كان كل برج من أبراج مدينة الكآبة سلاحًا فرديًا بخصائص دفاعية قوية. تضاعفت قوة الوهميين أكثر من الضعف عندما كانوا يقاتلون من داخل هذه الأبراج ، وكانت الأبراج أيضًا قادرة على إطلاق تقنيات الأركانا القوية. بالطبع ، كانت للأبراج المختلفة قدرات مختلفة ، لكن أضعف برج في مدينة الكآبة كان قادرًا على إطلاق تقنيات الأركانا للحلقة الخامسة ، في حين أن برج القائد يمكن أن يطلق تقنيات الأركانا الأسطورية ، وهذا هو السبب أيضًا في أنه عُرف باسم البرج الأسطوري.
نتيجة لذلك ، انتهت هجمات التسلل التي تم إطلاقها من الظلام بسرعة أكبر مما توقعوا.
—————————————
في هذا الوقت ، عبر الجنود الذين غادروا مدخل العالم السفلي أولاً أخيرًا عبر منطقة الظلام ، ودخلوا سهلًا شاسعًا.
نعم ، لم يكن لدى مدينة الكآبة دفاعات أخرى. كانت غابة الأبراج هي الدفاع الوحيد الذي امتلكوه ، لكنها كانت أيضًا فعالة ومرعبة بشكل استثنائي.
بشكل مثير للدهشة ، ظهر الضوء فجأة.
أسفرت هذه الهجمات الخفية عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.
جاء الضوء من قمر اصطناعي بعيدًا. علق في السماء ، ينبعث منه ضوء لطيف يلف محيطه. أخيرًا ، تمكن الجنود من رؤية الأرض من تحت أقدامهم.
المدينة الكئيبة!
كان السهل قاحلاً بشكل لا يصدق. لا توجد موارد تنمو داخل كهوف وانلاي ؛ كانت الموارد الوحيدة التي يمكن العثور عليها هنا هي الصخور والمعادن.
أخيرًا ، بدأ التعاون بين الجيوش الثلاثة يؤتي ثماره.
لا يمكن لأي عرق ذكي آخر البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئات.
كان لونزيل سعيدًا بكلمات سو تشن . “فقط إنتظر وسترى.”
قلعة شاهقة ترتفع على الطرف المقابل من السهول.
أعطى الفضاء المظلم للوهميين فرصة كبيرة للهجوم. اختبأوا في أماكن يصعب رصدها ، وهاجموا كل من تجرأ على تفعيل مهارة الإضاءة وابتلعها في الظلام.
المدينة الكئيبة!
كانت هذه الأرقام المروعة كافية لتخدير فروة رأس الشخص.
كانت تلك بالتأكيد المدينة الكئيبة.
لم ترق أي دماء. ومع ذلك ، عندما اخترقت السيوف ظهورهم ، أطلق الوهميون صرخات مؤلمة قبل أن يسقطوا على الأرض ، بلا حراك.
تنهد طفرة السماء الوحيد “مدينة الكآبة أخيرًا في الأفق”.
لم يكن هناك راحة أو التقاط أنفاس.
“سيتم إبادة الوهميين في هذا اليوم!” صرخ لونزيل بإثارة.
جاء الضوء من قمر اصطناعي بعيدًا. علق في السماء ، ينبعث منه ضوء لطيف يلف محيطه. أخيرًا ، تمكن الجنود من رؤية الأرض من تحت أقدامهم.
“لا تتحمس كثيرًا بعد.” ألقى سو تشن دلو من الماء البارد على رأسه. “لقد تمكنا من قتل عدد غير قليل من الوهميين في لقاءاتنا السابقة ، ولكن هذه الأرقام ربما تصل إلى أقل من خمس العدد الإجمالي للوهميين. لقد جمعهم مينيلوس الحكيم بالفعل هنا ، لذلك يجب أن يكون هناك أقل من مائة ألف منهم بقليل “.
إذا لم يكن هناك برج مناسب حر عندما وصل وهمي إلى الطبقة الوسطى ، فسيقومون ببناء برج على مشارف المدينة.
عند سماع هذا الرقم ، لم يستطع لونزيل إلا العبوس.
أومأ سو تشن برأسه. “بما أن الجميع لا يزال لديهم الشجاعة للقتال ، فعندئذ سنقاتل. سنحتاج إلى الذهاب إلى المعركة سواء كنا نركب بغلًا أو حصانًا “.
بالنسبة للوهميين ، لم يكن هذا عددًا صغيرًا. بعد كل شيء ، كانت قوتهم الفردية مذهلة ، وكان لدى كل وهمي عددًا من العبيد والدمى والأسلحة ، والتي بلغ مجموعها ما يقرب من ثلاثمائة إلى خمسمائة ألف. عند أخذ ميزة التضاريس في الاعتبار ، كان من الواضح أن معركة كبيرة كانت حتمية.
بعد ذلك ، اندفع أفراد العرق الشرس هؤلاء إلى الأمام مثل عاصفة هائجة ، وطرقوا كل شيء في طريقهم جانبًا وهم يندفعون إلى الأمام.
هذا جعل لونزيل غير سعيد بعض الشيء. “لذا فإن طائفة بلا حدود لم تقطع هذا الطريق حقًا؟ الوهميون فقط سمحوا لكم بالدخول؟ “
كانت تلك بالتأكيد المدينة الكئيبة.
قال دانبا على الفور ، “لونزيل ، لا تكن وقحًا. تلك الأشباح لن تحاربك وجهاً لوجه ، ولكل منهم القدرة على الهروب في أي وقت. كلاهما زلق للغاية وقوي للغاية ، مما يجعل قتلهم صعبًا. حقيقة أن طائفة بلا حدود كانت قادرة على قتل الكثير منهم أمر مثير للإعجاب. والآن بعد أن جمع الوهميون قوتهم الكاملة هنا للقتال ضدنا ، فإن معركة صعبة لا مفر منها. السبب الوحيد لتجمعنا جميعًا هنا هو بفضل سيد الطائفة سو “.
لقد تحركوا مثل الأشباح ، وكان العالم المظلم القاتم أكثر ملاءمة لهم على أي حال.
صمت لونزيل بامتعاض.
بدأ كمين الوهميين رسميًا.
قال سو تشن بهدوء: “لكنهم قد يوجهون إليك ضربة قاسية بسببنا”. “لا يسعني إلا أن أشعر أن الوهميين لديهم بعض الأوراق الرابحة المتبقية للاستخدام ، ولن يكون من السهل التعامل مع أي من هذه البطاقات الرابحة. يمكن حتى للحظة من عدم اليقظة أن تمنحهم الفرصة لقلب الطاولة علينا “.
أسفرت هذه الهجمات الخفية عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.
“لا فائدة من التفكير في هذه الأشياء الآن “. أجاب دانبا بهدوء ،” لن أفوت أي فرصة للتخلص من الوهميين مرة واحدة وإلى الأبد “.
وكان توسع مدينة الكآبة عبر هذه الأبراج أيضًا.
وافق طفرة السماء الوحيد. “نحن الريشيون سنحقق طلب جلالة الملك حتى لو اضطررنا للتضحية بأنفسنا في هذه العملية.”
على هذا النحو ، كان عدد الأبراج مؤشرًا تقريبيًا لقوة الوهميين.
أومأ سو تشن برأسه. “بما أن الجميع لا يزال لديهم الشجاعة للقتال ، فعندئذ سنقاتل. سنحتاج إلى الذهاب إلى المعركة سواء كنا نركب بغلًا أو حصانًا “.
شكلت هذه الأبراج كلا من مدينة الكآبة ودفاعها.
بدأت الأجناس الثلاثة في إصدار إشاراتها الخاصة.
بدأت معركة شرسة تتكشف في الظل.
سقط الجنود في التشكيل واستعدوا للهجوم.
صمت لونزيل بامتعاض.
كان جيش العرق الشرس القوات البرية وإحتل المركز الأوسط.
كانت هذه الأرقام المروعة كافية لتخدير فروة رأس الشخص.
قام البشر و الريشيون بإحاطة جيش العرق الشرس على كلا الجانبين مثل الأجنحة.
نظرًا لأن الاثنين ألغيا بعضهما البعض ، كان الظلام في الواقع قاتماً ، مما جعل من الصعب حتى على متخصصي الأصل رؤيته بوضوح.
كانت هذه الأجنحة حقًا أجنحة ، حيث كان كل من البشر و الريشيين يطيرون.
زأرت مجموعة كبيرة من أفراد العرق الشرس في نفس الوقت.
لسوء الحظ ، كانت المساحة الموجودة تحت الأرض محدودة ، وكان المزارعون على ارتفاع بضع عشرات من الأقدام فوق سطح الأرض. لم يكن العرق الشرس بحاجة إلى أي تقنيات بعيدة المدى لتغطية محيطهم بالكامل.
بعد ذلك ، اندفع أفراد العرق الشرس هؤلاء إلى الأمام مثل عاصفة هائجة ، وطرقوا كل شيء في طريقهم جانبًا وهم يندفعون إلى الأمام.
كان هذا أحد الجوانب الفريدة للقتال تحت الأرض. في ظل هذه الظروف ، تمكن جيش العرق الشرس من إثبات فعاليته بشكل كامل.
فجأة صرخ قائد من جيش العرق الشرس ، “يا محاربي المطر الأحمر الأعظم ، نقاتل حتى الموت!تقدموا!!!”
بدأ الجنود في التقدم نحو مدينة الكآبة.
هذا جعل لونزيل غير سعيد بعض الشيء. “لذا فإن طائفة بلا حدود لم تقطع هذا الطريق حقًا؟ الوهميون فقط سمحوا لكم بالدخول؟ “
مع اقترابهم ، بدأت مدينة الكآبة تصبح أكثر وضوحًا ووضوحًا.
بدأت عشرات الآلاف من مدافع الجيوش في التفريغ بمجرد إعطاء إشارة إطلاق النار.
كانت جماليات المدينة شبيهة بالوهميين بشكل لا يصدق.
قام ريشي بتنشيط تقنية الإضاءة.
لم يكن للمدينة الكئيبة جدران ، ولم تظهر أي منشآت دفاعية باستثناء عدد لا يحصى من الأبراج العالية التي تم تشييدها.
“آعععععه!”
كانت هذه الأبراج هي المكان الذي يعيش فيه الوهميون ، وأين توجد مختبرات أبحاثهم ، وما الذي يحميهم. أي وهمي كان قادرًا على الوصول إلى الطبقة الوسطى سيُعطى برجًا وقائيًا خاصًا به داخل مدينة الكآبة.
أومأ سو تشن برأسه. “بما أن الجميع لا يزال لديهم الشجاعة للقتال ، فعندئذ سنقاتل. سنحتاج إلى الذهاب إلى المعركة سواء كنا نركب بغلًا أو حصانًا “.
وكان توسع مدينة الكآبة عبر هذه الأبراج أيضًا.
نظرًا لأن الاثنين ألغيا بعضهما البعض ، كان الظلام في الواقع قاتماً ، مما جعل من الصعب حتى على متخصصي الأصل رؤيته بوضوح.
إذا لم يكن هناك برج مناسب حر عندما وصل وهمي إلى الطبقة الوسطى ، فسيقومون ببناء برج على مشارف المدينة.
كانت هذه الأبراج هي المكان الذي يعيش فيه الوهميون ، وأين توجد مختبرات أبحاثهم ، وما الذي يحميهم. أي وهمي كان قادرًا على الوصول إلى الطبقة الوسطى سيُعطى برجًا وقائيًا خاصًا به داخل مدينة الكآبة.
على هذا النحو ، كان عدد الأبراج مؤشرًا تقريبيًا لقوة الوهميين.
بدأت معركة شرسة تتكشف في الظل.
كان هناك ما يقرب من مائة ألف منهم.
على الرغم من مقتل عدد قليل فقط من الوهميين ، إلا أن معنويات الجنود ارتفعت بشكل كبير. الأهم من ذلك أنهم وجدوا طريقة فعالة للتعامل مع خصومهم.
شكلت هذه الأبراج كلا من مدينة الكآبة ودفاعها.
تحت الأسطورية ، كان هناك خمسمائة برج للحلقة العاشرة ؛ 1500 برج للحلقة التاسعة , 5000 برج للحلقة الثامنة ؛ 16000 برج للحلقة السابعة , 27000 برج للحلقة السادسة ؛ و 44000 برج للحلقة الخامسة “.
نعم ، لم يكن لدى مدينة الكآبة دفاعات أخرى. كانت غابة الأبراج هي الدفاع الوحيد الذي امتلكوه ، لكنها كانت أيضًا فعالة ومرعبة بشكل استثنائي.
قال دانبا على الفور ، “لونزيل ، لا تكن وقحًا. تلك الأشباح لن تحاربك وجهاً لوجه ، ولكل منهم القدرة على الهروب في أي وقت. كلاهما زلق للغاية وقوي للغاية ، مما يجعل قتلهم صعبًا. حقيقة أن طائفة بلا حدود كانت قادرة على قتل الكثير منهم أمر مثير للإعجاب. والآن بعد أن جمع الوهميون قوتهم الكاملة هنا للقتال ضدنا ، فإن معركة صعبة لا مفر منها. السبب الوحيد لتجمعنا جميعًا هنا هو بفضل سيد الطائفة سو “.
تمكن سو تشن من الحصول على إحاطة تقريبية عن مدينة الكآبة من يانتو. بناءً على ما قاله يانتو، كان كل برج من أبراج مدينة الكآبة سلاحًا فرديًا بخصائص دفاعية قوية. تضاعفت قوة الوهميين أكثر من الضعف عندما كانوا يقاتلون من داخل هذه الأبراج ، وكانت الأبراج أيضًا قادرة على إطلاق تقنيات الأركانا القوية. بالطبع ، كانت للأبراج المختلفة قدرات مختلفة ، لكن أضعف برج في مدينة الكآبة كان قادرًا على إطلاق تقنيات الأركانا للحلقة الخامسة ، في حين أن برج القائد يمكن أن يطلق تقنيات الأركانا الأسطورية ، وهذا هو السبب أيضًا في أنه عُرف باسم البرج الأسطوري.
هذا جعل لونزيل غير سعيد بعض الشيء. “لذا فإن طائفة بلا حدود لم تقطع هذا الطريق حقًا؟ الوهميون فقط سمحوا لكم بالدخول؟ “
تحت الأسطورية ، كان هناك خمسمائة برج للحلقة العاشرة ؛ 1500 برج للحلقة التاسعة , 5000 برج للحلقة الثامنة ؛ 16000 برج للحلقة السابعة , 27000 برج للحلقة السادسة ؛ و 44000 برج للحلقة الخامسة “.
كانت هذه الأبراج هي المكان الذي يعيش فيه الوهميون ، وأين توجد مختبرات أبحاثهم ، وما الذي يحميهم. أي وهمي كان قادرًا على الوصول إلى الطبقة الوسطى سيُعطى برجًا وقائيًا خاصًا به داخل مدينة الكآبة.
كانت هذه الأرقام المروعة كافية لتخدير فروة رأس الشخص.
قام ريشي بتنشيط تقنية الإضاءة.
لحسن الحظ ، كان هناك أقل من مائة ألف من الوهميين المتبقيين ، وأربعون ألفًا منهم فقط أو نحو ذلك كانوا من الطبقة الوسطى. على هذا النحو ، يمكن تنشيط أربعين ألف برج فقط في أي وقت.
قام ريشي بتنشيط تقنية الإضاءة.
لكن تلك الأبراج الفارغة لم تكن عديمة الفائدة أيضًا.
وبصخب شديد ، تم دفع صفوف من المدافع العملاقة إلى الأمام من الخطوط الخلفية.
عندما يتم تدمير برج وهمي ، سيتمكن الوهمي من الداخل من الانتقال إلى برج آخر طالما أنهم لم يموتوا.
ولكن إذا اعتقد الوهميون أنه يمكنهم الفوز بهذه الطريقة ، فقد كانوا مخطئين بشكل كبير.
“على هذا النحو ، إذا أردنا التعامل مع هؤلاء الأشخاص ، فلا يمكننا مهاجمتهم بشكل انتقائي أينما كانوا “. قال سو تشن بلهجة جادة “يجب أن نكتسح المنطقة ، وندمر جميع الأبراج بشكل عشوائي”.
كان هذا أحد الجوانب الفريدة للقتال تحت الأرض. في ظل هذه الظروف ، تمكن جيش العرق الشرس من إثبات فعاليته بشكل كامل.
“هذا بسيط.” ابتسم لونزيل. “نحن العرق الشرس يصادف أننا رائعون في تدمير كل شيء في طريقنا.”
“آعععععه!”
كان استخدام استعارة المدمر العشوائي لوصف العرق الشرس مناسبًا تمامًا.
مدفع لهب التنين!
لم يكن العرق الشرس جيدًا أبدًا في التركيز على الأهداف. لكن التدمير العشوائي كان تخصصهم.
نعم ، لم يكن لدى مدينة الكآبة دفاعات أخرى. كانت غابة الأبراج هي الدفاع الوحيد الذي امتلكوه ، لكنها كانت أيضًا فعالة ومرعبة بشكل استثنائي.
أومأ سو تشن بحكمة. “ستكون هذه المعركة بالفعل فرصة للعرق الشرس لإظهار قوتهم.”
أطلق الوهميون العنان لتقنيات الأركانا ، لكن جنود العرق الشرس تجاهلوها تمامًا و إندفعوا من خلالها. قد تكون بنيتهم الجسدية القوية ومقاومتهم الفطرية لـطاقة الأصل هي السبب في أن عملية زراعتهم كانت شاقة للغاية ، ولكن كانت أيضًا الطريقة التي تمكنوا من تحمل قوة أولئك الذين أتقنوا تقنيات الأركانا.
كان لونزيل سعيدًا بكلمات سو تشن . “فقط إنتظر وسترى.”
في هذا الوقت ، عبر الجنود الذين غادروا مدخل العالم السفلي أولاً أخيرًا عبر منطقة الظلام ، ودخلوا سهلًا شاسعًا.
استدار وصرخ في وجه جيشه ، “أيها الحمقى المتعثرون ، ألم تتمكنوا بعد من جمع مدافعنا معًا؟ بسرعة إدفعوها إلى هنا “.
—————————————
وبصخب شديد ، تم دفع صفوف من المدافع العملاقة إلى الأمام من الخطوط الخلفية.
شكلت هذه الأبراج كلا من مدينة الكآبة ودفاعها.
مدفع لهب التنين!
“آعععععه!”
كانت جماليات هذه المدافع شبيهة بالعرق الشرس بشكل فريد. قام جنود العرق الشرس بتوجيههم إلى ساحة المعركة. لقد أُجبروا على تفكيك نظام التوجيه المعقد للمدفع من أجل إحضاره معهم ، ثم إعادة تجميعهم مرة واحدة في الداخل.
أشار سو تشن بيده ، مما تسبب في ظهور الدمى واحدة تلو الأخرى. كانت الدميتان من فئة تايتان ملفتتين للنظر بشكل خاص. حصل سو تشن على قدر كبير من المعرفة حول بناء الدمى من حرفي الورشة الإلهية و الليلة الخالد. بعد أن تم تسليم المخططات إلى حدادي طائفة بلا حدود ، أصبح صنع الدمى فرعًا مهمًا خاصًا بها. تم تصنيع الدمى جميعًا من معادن نادرة مصدرها جميع أنحاء القارة. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هذه الدمى كانت مغطاة أيضًا بطلاء من معدن النجم الفراغي ، مما يسمح بتخزينها في الفراغ بغض النظر عن حجمها أو قوتها. على هذا النحو ، كانت قابليتها للنقل أكبر من مدافع الريشيين المحطمة للشمس.
نظر طفرة السماء الوحيد إلى مدفع لهب التنين مع لمحة من الازدراء في عينيه كما قال ، “أخرجوا خاصتنا أيضًا.”
“قم بإنهائهم!”
نزل بعض الريشيين من السماء ، وسحبوا المدافع ووضعوها على الأرض. كانت تلك المدافع المحطمة للشمس والتي استخدمت للدفاع عن مدينة السماء في الماضي. على الرغم من أنها لم تكن قوية مثل مدافع لهب التنين ، إلا أنها كانت محمولة بشكل أكبر ويمكن حملها داخل خاتم الأصل. وبالمقارنة ، فإن مدافع لهب التنين لن تتناسب مع خاتم الأصل العادي وتحتاج إلى تفكيكها وإعادة تجميعها.
تمكن سو تشن من الحصول على إحاطة تقريبية عن مدينة الكآبة من يانتو. بناءً على ما قاله يانتو، كان كل برج من أبراج مدينة الكآبة سلاحًا فرديًا بخصائص دفاعية قوية. تضاعفت قوة الوهميين أكثر من الضعف عندما كانوا يقاتلون من داخل هذه الأبراج ، وكانت الأبراج أيضًا قادرة على إطلاق تقنيات الأركانا القوية. بالطبع ، كانت للأبراج المختلفة قدرات مختلفة ، لكن أضعف برج في مدينة الكآبة كان قادرًا على إطلاق تقنيات الأركانا للحلقة الخامسة ، في حين أن برج القائد يمكن أن يطلق تقنيات الأركانا الأسطورية ، وهذا هو السبب أيضًا في أنه عُرف باسم البرج الأسطوري.
أشار سو تشن بيده ، مما تسبب في ظهور الدمى واحدة تلو الأخرى. كانت الدميتان من فئة تايتان ملفتتين للنظر بشكل خاص. حصل سو تشن على قدر كبير من المعرفة حول بناء الدمى من حرفي الورشة الإلهية و الليلة الخالد. بعد أن تم تسليم المخططات إلى حدادي طائفة بلا حدود ، أصبح صنع الدمى فرعًا مهمًا خاصًا بها. تم تصنيع الدمى جميعًا من معادن نادرة مصدرها جميع أنحاء القارة. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هذه الدمى كانت مغطاة أيضًا بطلاء من معدن النجم الفراغي ، مما يسمح بتخزينها في الفراغ بغض النظر عن حجمها أو قوتها. على هذا النحو ، كانت قابليتها للنقل أكبر من مدافع الريشيين المحطمة للشمس.
لم يكن للمدينة الكئيبة جدران ، ولم تظهر أي منشآت دفاعية باستثناء عدد لا يحصى من الأبراج العالية التي تم تشييدها.
الآن وقد تم تجهيز أسلحة حصار المدينة ، كل ما تبقى هو شن الهجوم.
بدأت الطواطم المنقوشة على أجسامهم تتوهج باللون الأحمر الغامق مع إرتفاع نواياهم في المعركة.
لم يكن هناك راحة أو التقاط أنفاس.
بدأت الطواطم المنقوشة على أجسامهم تتوهج باللون الأحمر الغامق مع إرتفاع نواياهم في المعركة.
بدأت عشرات الآلاف من مدافع الجيوش في التفريغ بمجرد إعطاء إشارة إطلاق النار.
استدار وصرخ في وجه جيشه ، “أيها الحمقى المتعثرون ، ألم تتمكنوا بعد من جمع مدافعنا معًا؟ بسرعة إدفعوها إلى هنا “.
—————————————
أومأ سو تشن برأسه. “بما أن الجميع لا يزال لديهم الشجاعة للقتال ، فعندئذ سنقاتل. سنحتاج إلى الذهاب إلى المعركة سواء كنا نركب بغلًا أو حصانًا “.
سقط الجنود في التشكيل واستعدوا للهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
