You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 983

الجزيرة الآمنة

الجزيرة الآمنة

الفصل 983 : الجزيرة الآمنة

لحسن الحظ ، لم يكن يراهن على ذلك.

—————————————

هذا العالم المكاني سرعان ما ينهار.

بمجرد أن أدرك سو تشن أن علاقته باستنساخه قد قطعت ، عرف سو تشن أنه كان في مشكلة.

في تلك اللحظة ، تومضت إمكانيات لا حصر لها من خلال عقله بينما كان كريستال وعيه يعمل بسرعة. في النهاية ، كان قادرًا على تحديد ما الذي سيعطيه أكبر احتمالية للنجاح.

ما يمكن أن يشعر به استنساخه ، كان من الطبيعي أن يشعر أيضًا.

كانت السماء بالفعل مليئة بالثقوب في هذه المرحلة ، مثل السقف الممزق. لم يعد هناك رياح لطيفة أو نسيم.

هذا العالم المكاني سرعان ما ينهار.

قرر سو تشن بالفعل أنه لا يمكنه سد هذه الفجوة.

كان الانهيار المكاني احتمالًا مخيفًا. بمجرد أن يحدث ذلك ، سيصبح من المستحيل البقاء على قيد الحياة داخل العالم.

على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه إيقاف انهيار المنزل عن طريق إعادة تثبيت عوارض الدعم ، إلا أنه كان بإمكانه على الأقل وضعها فوق رأسه لحماية نفسه ، مما يمنحه فرصة للنجاة.

إذا لم يتمكن سو تشن من العودة إلى المخرج قبل حدوث ذلك ، فسيواجه مشكلة كبيرة.

تسبب هذا في تنهد الأسطول بشكل جماعي مع الارتياح أثناء إعادة تنظيم أنفسهم.

أُجبر سو تشن على التوجه نحو المدخل بأسرع ما يمكن.

طار لي تشونغشان فوقها. “تشينغلو ، اسرعي وغادري. الفضاء على وشك أن يتشقق تماما. إذا لم تغادري الآن ، فسيكون الوقت قد فات “.

قامت مجموعة كبيرة من السياديين بالعواء وطاردوه.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، اندفعت سمكة أبو سيف عملاقة إلى الأمام ، واقتربت من سو تشن بسرعة. تمامًا كما كان سو تشن على وشك الهجوم ، إتهم أبو سيف طريقه مباشرة واندفع إلى الأمام.

في ظل هذه الظروف ، لم يكن هناك فائدة في أي نوع من المخططات. كل ما يهم هو السرعة.

كان الجميع لا يزال مترددًا عندما صرخ شي كايهوانغ ، “إخرجوا من هنا!”

أخرج سو تشن حبة دواء وابتلعها. هذه الحبة ستزيد من قوته وتنشط طاقة الأصل. حتى الآن ، لم يكن سو تشن مستعدًا تمامًا لإستخدامها ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للقلق بشأن مثل هذه الأمور التافهة. إبتلعها ثم رفع سرعته على الفور إلى أقصى حد لها.

ألقوا بها باتجاه المدخل.

ولكن بغض النظر عن مدى سرعته ، فلن يتمكن من الهروب من السياديين. بعد كل شيء ، كان أقل بعالمين من حيث قاعدة الزراعة ، لذلك كان من الطبيعي أن يتم قمع قوته.

“ليس هناك وقت لانتظاره بعد الآن!” صرخ لي تشونغشان ، وعيناه محقونتان بالدماء. “إذا أصررت على انتظاره هنا ، فسوف تعرضين نفسك للخطر أيضًا.”

عندما شاهد سو تشن السياديين يقتربون أكثر فأكثر ، ظهر أثر اليأس في عينيه.

لم يتبق الكثير من الجنود ، ومن تلاميذ طائفة بلا حدود ، لم يبق سوى الأفراد الأكثر ولاءً. لم يكونوا في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، سألوا ، “ماذا سنفعل بشأن سيد الطائفة بعد ذلك؟”

فهل سيموت في هذا العالم المكاني بعد كل شيء؟

كان حزن أعماق البحار أداة إلهية مصنوعة من مواد ثمينة لا حصر لها. بصرف النظر عن تلك التي يمكن أن تسرع عملية النمو ، كانت في حد ذاتها أداة إلهية مكانية ، ولهذا السبب بدأ الانحلال في الاستقرار. كان هذا واضحًا استنادًا إلى حقيقة أن العالم بدأ في التفتت بمجرد أن تم أخذ حزن أعماق البحار.

إذا لم يمت بإنهيار العالم المكاني ، فسيذبح على يد السياديين.

“هذا …… جيد” تمتم سو تشن.

لا ، لن يستسلم بهذه السهولة.

ومع ذلك ، كان سو تشن يدرك أن هذه المسافة كان من المستحيل عليه قطعها.

صرَّ سو تشن على أسنانه ، واستعد لإطلاق الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة كملاذ أخير.

ألقى لي تشونغشان وشي كايهوانغ نظرة سريعة على المسافة وهما يتمتمان ، “سو تشن ، يجب أن تعود حيا.”

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، اندفعت سمكة أبو سيف عملاقة إلى الأمام ، واقتربت من سو تشن بسرعة. تمامًا كما كان سو تشن على وشك الهجوم ، إتهم أبو سيف طريقه مباشرة واندفع إلى الأمام.

بمجرد ظهور الشتلة ، بدا أن الشقوق المحيطة به بدأت تستقر إلى حد ما.

هممم؟

ومع ذلك ، كان سو تشن يدرك أن هذه المسافة كان من المستحيل عليه قطعها.

ماذا كان يحدث؟

حزن أعماق البحار.

تابع سو تشن ، مذهولًا ، حيث استمرت سمكة أبو سيف في التقدم للأمام ، متجهةً نحو المخرج. كما زأر السياديون الآخرون وتجاهلوا سو تشن تمامًا.

حزن أعماق البحار.

ذهل سو تشن في البداية ، لكنه أدرك فجأة ما كان يحدث.

ومع ذلك ، لم يكن السياديون مهتمين بالهجوم ، ولكنهم ببساطة كانوا مهتمين بالهرب.

يمكن أن يشعر السياديون أيضًا بانهيار المساحة المحيطة بهم وأدركوا أنهم بحاجة إلى المغادرة.

لم يتبق الكثير من الجنود ، ومن تلاميذ طائفة بلا حدود ، لم يبق سوى الأفراد الأكثر ولاءً. لم يكونوا في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، سألوا ، “ماذا سنفعل بشأن سيد الطائفة بعد ذلك؟”

وبدون سيطرة حزن أعماق البحار ، تم إطلاق ذكاءهم وحريتهم المكبوتة. هذا هو السبب وراء اختيار السياديين الهروب.

كيف يمكن لذلك ان يحدث؟

“هذا …… جيد” تمتم سو تشن.

تبصق الدوامة الناس باستمرار مثل الحوت الذي يزفر من خلال فتحة النفخ.

على الرغم من عدم رغبته الطفيفة في أن يتم تجاهله ، استمر سو تشن في التقدم للأمام.

تسبب هذا في تنهد الأسطول بشكل جماعي مع الارتياح أثناء إعادة تنظيم أنفسهم.

في تلك اللحظة ، ظهر إحساس فجأة في قلبه ، ونظر إلى السماء.

حتى أنهم كانوا غير مستعدين للتراجع.

تشققت السماء فجأة ، وكشفت عن حفرة كبيرة.

من أجل ضمان أن لديه ما يكفي من الموارد للبقاء على قيد الحياة ، قام سو تشن حتى بجمع بعض مياه البحر ، لتشكيل مساحة قادرة على الاكتفاء الذاتي لبعض الوقت.

بدأ الفضاء في الإنحلال في الواقع.

إذا لم يمت بإنهيار العالم المكاني ، فسيذبح على يد السياديين.

سيحدث هذا الانحلال بشكل أسرع وأسرع ، وكانت مظاهر الشقوق التي تظهر في الفضاء تعني أن الفضاء لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.

لا ، كان أكثر دقة في هذه المرحلة أن نطلق عليه المنبع الدوار ، وليس منبع الخلود.

إذا استمر هذا ، فلن يصل إلى المخرج أبدًا في الوقت المناسب.

—————————————

عند المخرج.

“لكن سو تشن لم ……”

كان الأسطول في طور التراجع ، بينما كان السياديون يتقدمون بتهور.

اندهش الجميع. كانوا جميعًا مزارعين أقوياء، مما جعل قتلهم صعبًا للغاية ، ناهيك عن إفقادهم الوعي.

ومع ذلك ، لم يكن السياديون مهتمين بالهجوم ، ولكنهم ببساطة كانوا مهتمين بالهرب.

“من فضلكي يا زوجة سيد الطائفة ، إرحلي!” انطلقت مجموعة كاملة من تلاميذ الطائفة بلا حدود إلى العمل في وقت واحد ، وجمعوا موجة من الطاقة ودفعوها في غو تشينغلو.

أرادوا مغادرة هذا المكان.

ومع ذلك ، كان سو تشن يدرك أن هذه المسافة كان من المستحيل عليه قطعها.

عند إدراك ذلك ، أمر لي تشونغشان والآخرون على الفور ، “توقفوا عن الهجوم! لنخرج من هنا الآن!”

بدلاً من ذلك ، كان الإنحلال الفوضوي للعالم المكاني يثير عاصفة رهيبة.

“تخلوا عن التشكيلات. الجميع ، تراجع! “

حتى أنهم كانوا غير مستعدين للتراجع.

“تراجع!”

من أجل ضمان أن لديه ما يكفي من الموارد للبقاء على قيد الحياة ، قام سو تشن حتى بجمع بعض مياه البحر ، لتشكيل مساحة قادرة على الاكتفاء الذاتي لبعض الوقت.

“وو !!!”

—————————————

بدت إشارة التراجع عبر السماء ، وبدأ الأسطول في التراجع تحت قيادة الجنرالات.

طار شي كايهوانغ. “سو تشن قوي جدًا. لن يموت بهذه السهولة. لكن إذا بقيتي هنا ، فقد تصبحين عبئًا عليه “.

خارج الهاوية ، انطلقت موجة هائلة فجأة من المدخل ، وأرسلت عددًا لا يحصى من الناس يطيرون في الهواء ، برفقة عدد قليل من السياديين من وقت لآخر.

صرَّ سو تشن على أسنانه ، واستعد لإطلاق الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة كملاذ أخير.

تبصق الدوامة الناس باستمرار مثل الحوت الذي يزفر من خلال فتحة النفخ.

—————————————

السياديين الذين تمكنوا من الفرار لم يهاجموا الأسطول. وبدلاً من ذلك ، صرخوا بسعادة ثم غرقوا في الماء ، وسبحوا بعيدًا وهم يتمتعون بحريتهم الجديدة.

كما لو كان بإمكانه الشعور بأفكارهم ، شعر سو تشن فجأة كما لو أنه يمكن أن يدرك المخرج من بعيد.

تسبب هذا في تنهد الأسطول بشكل جماعي مع الارتياح أثناء إعادة تنظيم أنفسهم.

إذا استمر هذا ، فلن يصل إلى المخرج أبدًا في الوقت المناسب.

داخل الهاوية ، كانت غو تشينغلو لا تزال تحدق في المسافة بقلق. “سو تشن ، سو تشن …… أسرع وعد!”

بالنظر إلى مدى قوة حزن أعماق البحار ، لم يكن بناء مساحة معزولة مثل هذا أمرًا صعبًا على الإطلاق. كان التمثال السابق دليلاً على ذلك.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر لسو تشن في الأفق.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر لسو تشن في الأفق.

كانت السماء لا تزال تتشقق ، ومياه البحر بدأت تتطاير في السماء.

طار شي كايهوانغ. “سو تشن قوي جدًا. لن يموت بهذه السهولة. لكن إذا بقيتي هنا ، فقد تصبحين عبئًا عليه “.

عدد قليل من السياديين، الذين كانوا على مسافة أبعد ، امتصتهم الأمواج في الهواء. كانوا يعولون ويصرخون خوفًا ، محاولين الهروب من سحب الماء. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.

بمجرد أن أدرك سو تشن أن علاقته باستنساخه قد قطعت ، عرف سو تشن أنه كان في مشكلة.

طار لي تشونغشان فوقها. “تشينغلو ، اسرعي وغادري. الفضاء على وشك أن يتشقق تماما. إذا لم تغادري الآن ، فسيكون الوقت قد فات “.

في تلك اللحظة ، تومضت إمكانيات لا حصر لها من خلال عقله بينما كان كريستال وعيه يعمل بسرعة. في النهاية ، كان قادرًا على تحديد ما الذي سيعطيه أكبر احتمالية للنجاح.

“لكن سو تشن لم ……”

إذا كان حزن أعماق البحار هو السبب في بدء انحلال الفضاء ، فهو أيضًا مصدر الاستقرار الذي يحدث حاليًا.

“ليس هناك وقت لانتظاره بعد الآن!” صرخ لي تشونغشان ، وعيناه محقونتان بالدماء. “إذا أصررت على انتظاره هنا ، فسوف تعرضين نفسك للخطر أيضًا.”

إذا لم يمت بإنهيار العالم المكاني ، فسيذبح على يد السياديين.

“لن أفعل!” صرخت غو تشينغلو.

كانت غو تشينغلو قوية ، حيث كان بإمكانها قمع حتى السياديين ، لذلك لم تكن خائفة من هذا الهجوم المشترك. ومع ذلك ، إذا هاجمت بقوة ، فقد تؤذيهم ، وفي تلك اللحظة من التردد ، أحاطت بها موجة طاقة الأصل ، مرسلة إياها عبر الدوامة. اختفت دون أن تترك أثرا.

لم تكن تريد سماع هذا الجواب.

كان الانهيار المكاني احتمالًا مخيفًا. بمجرد أن يحدث ذلك ، سيصبح من المستحيل البقاء على قيد الحياة داخل العالم.

طار شي كايهوانغ. “سو تشن قوي جدًا. لن يموت بهذه السهولة. لكن إذا بقيتي هنا ، فقد تصبحين عبئًا عليه “.

ألقوا بها باتجاه المدخل.

” حقا؟” حدقت غو تشينغلو باهتمام في شي كايهوانغ.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر لسو تشن في الأفق.

لم يرد شي كايهوانغ بعد عندما شعرت فجأة بضربة تصطدم بمؤخرة رأسها.

تابع سو تشن ، مذهولًا ، حيث استمرت سمكة أبو سيف في التقدم للأمام ، متجهةً نحو المخرج. كما زأر السياديون الآخرون وتجاهلوا سو تشن تمامًا.

استدارت في حالة صدمة ، فقط لتجد أن تشنغ تيانهاي قد أمسك بيدها بالفعل. “آسف. أردت أن أفقدك الوعي ثم أخرجك ، لكنني نسيت أنك الآن أقوى مني “.

طار شي كايهوانغ. “سو تشن قوي جدًا. لن يموت بهذه السهولة. لكن إذا بقيتي هنا ، فقد تصبحين عبئًا عليه “.

“……”

“تخلوا عن التشكيلات. الجميع ، تراجع! “

اندهش الجميع. كانوا جميعًا مزارعين أقوياء، مما جعل قتلهم صعبًا للغاية ، ناهيك عن إفقادهم الوعي.

قرر سو تشن بالفعل أنه لا يمكنه سد هذه الفجوة.

ومع ذلك ، بعد لحظة ، نظر شي كايهوانغ ولي تشونغشان في بعضهما البعض قبل ممارسة الضغط في نفس الوقت ضد غو تشينغلو. موجة قوية من طاقة الأصل قيدت حركتها فجأة. “إذهبي!”

كيف يمكن لذلك ان يحدث؟

ألقوا بها باتجاه المدخل.

وأثناء حديثه ، أخرج الشتلة الصغيرة.

“لا!” صرخت غو تشينغلو عندما بدأت غريزيًا في إطلاق سلالة التنين الساطع.

بدلاً من ذلك ، كان الإنحلال الفوضوي للعالم المكاني يثير عاصفة رهيبة.

“من فضلكي يا زوجة سيد الطائفة ، إرحلي!” صرخ لي تشونغشان.

السياديين الذين تمكنوا من الفرار لم يهاجموا الأسطول. وبدلاً من ذلك ، صرخوا بسعادة ثم غرقوا في الماء ، وسبحوا بعيدًا وهم يتمتعون بحريتهم الجديدة.

“من فضلكي يا زوجة سيد الطائفة ، إرحلي!” انطلقت مجموعة كاملة من تلاميذ الطائفة بلا حدود إلى العمل في وقت واحد ، وجمعوا موجة من الطاقة ودفعوها في غو تشينغلو.

ولكن بغض النظر عن مدى سرعته ، فلن يتمكن من الهروب من السياديين. بعد كل شيء ، كان أقل بعالمين من حيث قاعدة الزراعة ، لذلك كان من الطبيعي أن يتم قمع قوته.

كانت غو تشينغلو قوية ، حيث كان بإمكانها قمع حتى السياديين ، لذلك لم تكن خائفة من هذا الهجوم المشترك. ومع ذلك ، إذا هاجمت بقوة ، فقد تؤذيهم ، وفي تلك اللحظة من التردد ، أحاطت بها موجة طاقة الأصل ، مرسلة إياها عبر الدوامة. اختفت دون أن تترك أثرا.

بدت إشارة التراجع عبر السماء ، وبدأ الأسطول في التراجع تحت قيادة الجنرالات.

بعد إرسال غو تشينغلو بعيدًا ، صرخ لي تشونغشان ، “أي شخص آخر ، إرحل!”

ومع ذلك ، من الواضح أن هذه الأسباب المعاكسة لها تأثيرات مختلفة إلى حد كبير.

لم يتبق الكثير من الجنود ، ومن تلاميذ طائفة بلا حدود ، لم يبق سوى الأفراد الأكثر ولاءً. لم يكونوا في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، سألوا ، “ماذا سنفعل بشأن سيد الطائفة بعد ذلك؟”

كانت تصرفات سو تشن ذكية وفعالة للغاية. بسرعة كبيرة ، بدأت تظهر جزيرة منعزلة.

صر لي تشونغشان أسنانه. “سيد الطائفة قوي. و سوف يكون على ما يرام. الآن ، أنا آمر بأن تغادروا جميعًا “.

بدأ الفضاء في الإنحلال في الواقع.

كان الجميع لا يزال مترددًا عندما صرخ شي كايهوانغ ، “إخرجوا من هنا!”

ألقوا بها باتجاه المدخل.

كان بإمكان تلاميذ طائفة بلا حدود أن ينزلقوا فقط إلى الدوامة.

في تلك اللحظة ، تومضت إمكانيات لا حصر لها من خلال عقله بينما كان كريستال وعيه يعمل بسرعة. في النهاية ، كان قادرًا على تحديد ما الذي سيعطيه أكبر احتمالية للنجاح.

ألقى لي تشونغشان وشي كايهوانغ نظرة سريعة على المسافة وهما يتمتمان ، “سو تشن ، يجب أن تعود حيا.”

هذا العالم المكاني سرعان ما ينهار.

حتى أنهم كانوا غير مستعدين للتراجع.

سوف يسقط المنزل ، وهذه العملية لا يمكن أن يوقفها حزن أعماق البحار. ومع ذلك ، فإن استخدامه لإنشاء غرفة حماية لنفسه لم يكن مستحيلًا.

كما لو كان بإمكانه الشعور بأفكارهم ، شعر سو تشن فجأة كما لو أنه يمكن أن يدرك المخرج من بعيد.

في ظل هذه الظروف ، لم يكن هناك فائدة في أي نوع من المخططات. كل ما يهم هو السرعة.

لم يكن بعيدًا.

لم يتبق الكثير من الجنود ، ومن تلاميذ طائفة بلا حدود ، لم يبق سوى الأفراد الأكثر ولاءً. لم يكونوا في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، سألوا ، “ماذا سنفعل بشأن سيد الطائفة بعد ذلك؟”

ومع ذلك ، كان سو تشن يدرك أن هذه المسافة كان من المستحيل عليه قطعها.

إذا كان حزن أعماق البحار هو السبب في بدء انحلال الفضاء ، فهو أيضًا مصدر الاستقرار الذي يحدث حاليًا.

كانت السماء بالفعل مليئة بالثقوب في هذه المرحلة ، مثل السقف الممزق. لم يعد هناك رياح لطيفة أو نسيم.

بدأت الشتلة الصغيرة في النمو ، وبدأ الماء يتدفق من أوراقها مرة أخرى – منبع الخلود.

بدلاً من ذلك ، كان الإنحلال الفوضوي للعالم المكاني يثير عاصفة رهيبة.

صرَّ سو تشن على أسنانه ، واستعد لإطلاق الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة كملاذ أخير.

قرر سو تشن بالفعل أنه لا يمكنه سد هذه الفجوة.

عند المخرج.

بمجرد أن أدرك ذلك ، بدأ سو تشن بالفعل في تهدئة نفسه.

سيحدث هذا الانحلال بشكل أسرع وأسرع ، وكانت مظاهر الشقوق التي تظهر في الفضاء تعني أن الفضاء لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.

إذا لم يكن الهروب احتمالًا ، فهو بحاجة إلى التفكير في طريقة للبقاء على قيد الحياة.

بدت إشارة التراجع عبر السماء ، وبدأ الأسطول في التراجع تحت قيادة الجنرالات.

كان انهيار الفضاء من حوله مخيفًا حقًا ، ولم تكن هناك فرصة تقريبًا للنجاة. ومع ذلك ، لم تكن هناك فرصة تقريبًا مثل عدم وجود فرصة على الإطلاق ، لذلك لا يزال هناك بعض الأمل في أن يكون.

بدلاً من ذلك ، كان الإنحلال الفوضوي للعالم المكاني يثير عاصفة رهيبة.

في تلك اللحظة ، تومضت إمكانيات لا حصر لها من خلال عقله بينما كان كريستال وعيه يعمل بسرعة. في النهاية ، كان قادرًا على تحديد ما الذي سيعطيه أكبر احتمالية للنجاح.

بمجرد أن أدرك ذلك ، بدأ سو تشن بالفعل في تهدئة نفسه.

عند إدراك ذلك ، لم يستطع سو تشن إلا أن يتنهد. “لم أكن أتوقع أبدًا أنه لا يزال يتعين علي الاعتماد عليك في النهاية.”

طار لي تشونغشان فوقها. “تشينغلو ، اسرعي وغادري. الفضاء على وشك أن يتشقق تماما. إذا لم تغادري الآن ، فسيكون الوقت قد فات “.

وأثناء حديثه ، أخرج الشتلة الصغيرة.

لم تكن تريد سماع هذا الجواب.

حزن أعماق البحار.

بدت إشارة التراجع عبر السماء ، وبدأ الأسطول في التراجع تحت قيادة الجنرالات.

بمجرد ظهور الشتلة ، بدا أن الشقوق المحيطة به بدأت تستقر إلى حد ما.

يمكن أن يشعر السياديون أيضًا بانهيار المساحة المحيطة بهم وأدركوا أنهم بحاجة إلى المغادرة.

كان حزن أعماق البحار أداة إلهية مصنوعة من مواد ثمينة لا حصر لها. بصرف النظر عن تلك التي يمكن أن تسرع عملية النمو ، كانت في حد ذاتها أداة إلهية مكانية ، ولهذا السبب بدأ الانحلال في الاستقرار. كان هذا واضحًا استنادًا إلى حقيقة أن العالم بدأ في التفتت بمجرد أن تم أخذ حزن أعماق البحار.

“لن أفعل!” صرخت غو تشينغلو.

إذا كان هناك تأثير ، فلا بد من وجود سبب أيضًا.

السياديين الذين تمكنوا من الفرار لم يهاجموا الأسطول. وبدلاً من ذلك ، صرخوا بسعادة ثم غرقوا في الماء ، وسبحوا بعيدًا وهم يتمتعون بحريتهم الجديدة.

إذا كان حزن أعماق البحار هو السبب في بدء انحلال الفضاء ، فهو أيضًا مصدر الاستقرار الذي يحدث حاليًا.

لم يرد شي كايهوانغ بعد عندما شعرت فجأة بضربة تصطدم بمؤخرة رأسها.

ومع ذلك ، من الواضح أن هذه الأسباب المعاكسة لها تأثيرات مختلفة إلى حد كبير.

إذا لم يتمكن سو تشن من العودة إلى المخرج قبل حدوث ذلك ، فسيواجه مشكلة كبيرة.

كان التدمير دائمًا أسهل من البناء. كان حزن أعماق البحار هو سبب انهيار الفراغ ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنه إعادة بناء الفضاء بمفرده.

صرَّ سو تشن على أسنانه ، واستعد لإطلاق الدمى من فئة تايتان و حشرات الكارثة كملاذ أخير.

قد يؤدي سحب الأعمدة الداعمة من المنزل إلى الانهيار. ومع ذلك ، فإن إعادة تركيب الأعمدة الداعمة أثناء عملية الانهيار لن يتسبب في تعافي المنزل ، وقد لا يكون قادرًا على إيقاف الانهيار ، سيقوم فقط بشراء بعض الوقت.

كما لو كان بإمكانه الشعور بأفكارهم ، شعر سو تشن فجأة كما لو أنه يمكن أن يدرك المخرج من بعيد.

قدر سو تشن أنه لا يزال هناك القليل من الوقت بالنسبة له للوصول إلى المخرج.

بدأت جزيرة صغيرة تتشكل تحته.

لحسن الحظ ، لم يكن يراهن على ذلك.

لحسن الحظ ، لم يكن يراهن على ذلك.

سوف يسقط المنزل ، وهذه العملية لا يمكن أن يوقفها حزن أعماق البحار. ومع ذلك ، فإن استخدامه لإنشاء غرفة حماية لنفسه لم يكن مستحيلًا.

بدأت الشتلة الصغيرة في النمو ، وبدأ الماء يتدفق من أوراقها مرة أخرى – منبع الخلود.

تسبب هذا في تنهد الأسطول بشكل جماعي مع الارتياح أثناء إعادة تنظيم أنفسهم.

لا ، كان أكثر دقة في هذه المرحلة أن نطلق عليه المنبع الدوار ، وليس منبع الخلود.

قد يؤدي سحب الأعمدة الداعمة من المنزل إلى الانهيار. ومع ذلك ، فإن إعادة تركيب الأعمدة الداعمة أثناء عملية الانهيار لن يتسبب في تعافي المنزل ، وقد لا يكون قادرًا على إيقاف الانهيار ، سيقوم فقط بشراء بعض الوقت.

لقد كان مثل غاسل ملفوف حول الشجرة العملاقة ، يدور حوله ويشكل تدريجيًا مساحة مستقرة ومعزولة.

أُجبر سو تشن على التوجه نحو المدخل بأسرع ما يمكن.

شعر سو تشن أن هذه المساحة لا تزال غير كافية وأخرج غرفة حجرية.

في تلك اللحظة ، تومضت إمكانيات لا حصر لها من خلال عقله بينما كان كريستال وعيه يعمل بسرعة. في النهاية ، كان قادرًا على تحديد ما الذي سيعطيه أكبر احتمالية للنجاح.

بدأ الماء المتدفق تحت قدميه في التراكم ، مكونًا كومة كبيرة من الطين.

عندما شاهد سو تشن السياديين يقتربون أكثر فأكثر ، ظهر أثر اليأس في عينيه.

بدأت جزيرة صغيرة تتشكل تحته.

بدأ الماء المتدفق تحت قدميه في التراكم ، مكونًا كومة كبيرة من الطين.

نعم ، كان سو تشن سيحاول استخدام حزن أعماق البحار لبناء فراغ منعزل مؤقتًا لنفسه.

ومع ذلك ، كان قد أعد هذا للتو عندما سمع فجأة صوت طقطقة. جزيرته ، التي كانت قد استقرت للتو ، في الواقع تصدعت مرة أخرى.

على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه إيقاف انهيار المنزل عن طريق إعادة تثبيت عوارض الدعم ، إلا أنه كان بإمكانه على الأقل وضعها فوق رأسه لحماية نفسه ، مما يمنحه فرصة للنجاة.

تشققت السماء فجأة ، وكشفت عن حفرة كبيرة.

بالنظر إلى مدى قوة حزن أعماق البحار ، لم يكن بناء مساحة معزولة مثل هذا أمرًا صعبًا على الإطلاق. كان التمثال السابق دليلاً على ذلك.

ومع ذلك ، لا يمكن رؤية أي أثر لسو تشن في الأفق.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى سو تشن وقت لبناء مساحة مفصلة لنفسه. على هذا النحو ، يمكنه فقط زيادة مساحة معيشته قدر الإمكان وإعداد ضرورياته المعيشية لمحاولة إطالة بقائه.

كان بإمكان تلاميذ طائفة بلا حدود أن ينزلقوا فقط إلى الدوامة.

طالما بقي آخر بقايا العالم سليمة ، فلن تختفي الدوامة ، وستكون غو تشينغلو والآخرون قادرين على محاولة التفكير في طريقة لإنقاذه.

بدأت جزيرة صغيرة تتشكل تحته.

نعم ، كان أفضل خيار لسو تشن هو بناء مساحة آمنة لنفسه

بدأت جزيرة صغيرة تتشكل تحته.

كانت تصرفات سو تشن ذكية وفعالة للغاية. بسرعة كبيرة ، بدأت تظهر جزيرة منعزلة.

بدت إشارة التراجع عبر السماء ، وبدأ الأسطول في التراجع تحت قيادة الجنرالات.

من أجل ضمان أن لديه ما يكفي من الموارد للبقاء على قيد الحياة ، قام سو تشن حتى بجمع بعض مياه البحر ، لتشكيل مساحة قادرة على الاكتفاء الذاتي لبعض الوقت.

كان بإمكان تلاميذ طائفة بلا حدود أن ينزلقوا فقط إلى الدوامة.

ومع ذلك ، كان قد أعد هذا للتو عندما سمع فجأة صوت طقطقة. جزيرته ، التي كانت قد استقرت للتو ، في الواقع تصدعت مرة أخرى.

إذا كان حزن أعماق البحار هو السبب في بدء انحلال الفضاء ، فهو أيضًا مصدر الاستقرار الذي يحدث حاليًا.

كيف يمكن لذلك ان يحدث؟

نعم ، كان سو تشن سيحاول استخدام حزن أعماق البحار لبناء فراغ منعزل مؤقتًا لنفسه.

فوجئ سو تشن. شاهد عندما بدأ سيادي في الإندفاع نحو الجزيرة الصغيرة التي أنشأها.

صر لي تشونغشان أسنانه. “سيد الطائفة قوي. و سوف يكون على ما يرام. الآن ، أنا آمر بأن تغادروا جميعًا “.

—————————————

“تراجع!”

كان بإمكان تلاميذ طائفة بلا حدود أن ينزلقوا فقط إلى الدوامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط