You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 104

القرار

القرار

الفصل 104: القرار

“هل تحتاج حتى أن تسأل؟” ابتسم سو تشن بلطف.

في اللحظة التي ظهرت فيها شخصية سو تشن في مدخل الوادي ، نظر إليه هذا القطيع من الناس .

“هراء!” بدأ لين يوانكياو يصرخ بصوت عال.

بعد الانتظار لمدة ثلاثة أيام ، ظهر سو تشن أخيرًا.

والواقع أنه لم يمت.

كان الكشف عن الكذب تقنية أركانا قديمة. وقد شاهدها سو تشن من قبل في كومة المهارات التي أعطته إياها شيطانة الليل.

كان قد دخل وغادر سلسلة الجبال القرمزية ثلاث مرات. لقد أصبح بالفعل مثل فنائه الخلفي ، ولا يمكن لأحد استخدامها لتهديده.

رد الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض على سو تشن ، “أنا لين يوانكياو!”

في الظروف العادية ، سيشعر الكثير من الناس بالخوف بسبب هذا ، غير مستعدين لمواصلة استفزاز سو تشن.

حتى أعضاء عشيرة سو لم يتمكنوا من الرد على ضربة كفه المفاجئة. ومع ذلك ، اتخذ سو تشن خطوات متعددة ، وكانت شخصيته تندفع ببراعة في الهواء وتفادى الضربة بسهولة.

ومع ذلك ، كان من الواضح جدًا أن حالة اليوم كانت غير طبيعية إلى حد ما. نظر إليه كثير من الناس ليس بالخوف بل بالفرح في مصيبته.

———————————————

كل هذا كان بسبب رجل عجوز.

طالما كان هناك نظام ، سيكون هناك أخلاق أساسية وصواب وخطأ.

كان لدى الرجل العجوز وجه مليء بالشعر الأبيض ، ولكن على الرغم من ذلك بدا نشيطًا للغاية. بدا وكأنه نمر مع فرو أبيض.

“إذن هذه هي سعادة الجميع. أنا وأخي لين صديقان عظيمان ، وبطبيعة الحال لن أؤذيه. خطوات تسلل الضباب حصلت عليها أيضًا من عنده. ومع ذلك ، فالأصدقاء الجيدين لا يراقبون بعضهم البعض ، لذا فأنا لا أعرف بالضبط أين ذهب الأخ لين ييماو “.

عند رؤية سو تشن وهو يخرج ، صرخ هذا الرجل العجوز مثل الرعد ، “سو تشن! أين لين ييماو؟ ”

قال سو تشن ببطء: “نعلم جميعًا أن هناك مهارات أصل يمكن استخدامها للكشف عن الأكاذيب. على الرغم من أن الكثير من الناس لا يعرفونهم ، إلا أنني أعرف القليل منهم. أعطني بضعة أيام وسأتعلمها. في ذلك الوقت ، سنكتشف من يقول الحقيقة ومن يكذب ، سنعرف بمجرد أن نطلب “.

تصرف سو تشن كما لو أنه لا يرى ، يميل رأسه في اتجاه الصوت. “من الذي يتكلم؟”

كان قد دخل وغادر سلسلة الجبال القرمزية ثلاث مرات. لقد أصبح بالفعل مثل فنائه الخلفي ، ولا يمكن لأحد استخدامها لتهديده.

عند رؤية سو تشن يتصرف بهذه الطريقة ، لم يستطع سو تشانغتشي إلا أن يتنهد. عندما لم يكن يعلم أن سو تشن لم يكن أعمى ، لم يكتشفها ، ولكن الآن بعد أن علم أنه اكتشف أن التظاهر بالعمى ليس بالأمر السهل. الأشخاص المكفوفين لديهم تمييز رئيسي واحد عن أولئك الذين لديهم البصر: أولئك الذين لديهم البصر لديهم عيون حية ، مليئة بالروح ، وسيتبع تركيزهم الأشياء المتحركة. ومع ذلك ، كان سو تشن قادرًا على التأكد من أن عينيه كانت خالية وبدون أي حياة. لقد عمل بجد بالتأكيد لتحقيق ذلك.

“ثاندر لين ، يرجى التحدث.”

هذا الطفل كان يكافح طوال الوقت. ومع ذلك ، فإن عشيرة سو كانت دائما تضطهده!

لقد جاء حقًا للعثور على لين ييماو ، ولكن هذا لا يعني بالتأكيد أنه سيعترف بأن لين ييماو قد ارتكب جريمة محاولة قتل سو تشن.

هذا ترك طعما سيئا للغاية في فم سو تشانغ تشي.

أضاءت عيون لين يوانكياو. “من الطبيعي أنها الأولى!”

رد الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض على سو تشن ، “أنا لين يوانكياو!”

والواقع أنه لم يمت.

ضحك سو تشن. “لذا يبدو أن ثاندر لين قد وصل”.

“بطبيعة الحال!” رد لين يوانكياو بثقة. “كيف يمكن للأصدقاء محاولة إيذاء بعضهم البعض؟ سيحاولون فقط مساعدة بعضهم البعض! ”

كان لين يوانكياو الأخ الأصغر لـ لين يوانشان ، رئيس عشيرة لين. بسبب مزاجه الناري وشخصيته ، كان يطلق عليه أحيانًا ثاندر لين.

قال لـسو تشن بكفر ، “من أين تعلمت خطوات تسلل الضباب ؟”

ومع ذلك ، لم يكن هذا اللقب شيئًا يحق لشاب صغير قوله .

صرخ لين يوانكياو مرة أخرى ، “لين ييماو؟”

فتحت عيني لين يوانكياو واسعة وتحدث بغضب. “شقي صغير!”

“بطبيعة الحال!” رد لين يوانكياو بثقة. “كيف يمكن للأصدقاء محاولة إيذاء بعضهم البعض؟ سيحاولون فقط مساعدة بعضهم البعض! ”

بينما كان يتحدث ، ضرب كفًا نحو سو تشن.

وهكذا ، عرف أيضًا أنه كان هناك بالتأكيد أشخاص في المعبد الخالد يعرفون ذلك.

كانت عشيرة سو بأكمله هنا ، ولكنه قام بالفعل بخطوة لمجرد كلمة “ثاندر لين” من سو تشن. يمكن للمرء أن يرى بوضوح مزاجه الناري.

أومأ سو تشن برأسه: “كنت أفكر أيضًا في ذلك”. “في السابق ، عندما التقيت أنا ولين ييماو ببعضنا البعض ، قمنا ببناء علاقة من خلال الحديث وكنا أصدقاء من النظرة الأولى. وهكذا ، دعوته بالفعل إلى القدوم إلى سكن سو كضيف لمدة ثلاثة أيام. بعد ثلاثة أيام ، سيعود إلى عشيرة لين. ”

حتى أعضاء عشيرة سو لم يتمكنوا من الرد على ضربة كفه المفاجئة. ومع ذلك ، اتخذ سو تشن خطوات متعددة ، وكانت شخصيته تندفع ببراعة في الهواء وتفادى الضربة بسهولة.

كان الكشف عن الكذب تقنية أركانا قديمة. وقد شاهدها سو تشن من قبل في كومة المهارات التي أعطته إياها شيطانة الليل.

توقف لين يوانكياو في الواقع. فتح عينيه بصدمة. “خطوات تسلل الضباب ؟”

“لم أقل أبداً أنني لم أره من قبل. أنا أعرف حتى أين هو. يمكنني أن أعدك أنه لا يزال يعيش بصحة جيدة. السؤال هو …… ”قال سو تشن وهو ينشر يديه. “من أراد كنزه! ثاندر لين ، إذا لم يتم توضيح هذه المسألة ، فلا يمكنني الإفراج عن الشخص لك “.

ما عرضه سو تشن كان حقا خطوات تسلل الضباب .

كان قد دخل وغادر سلسلة الجبال القرمزية ثلاث مرات. لقد أصبح بالفعل مثل فنائه الخلفي ، ولا يمكن لأحد استخدامها لتهديده.

قال لـسو تشن بكفر ، “من أين تعلمت خطوات تسلل الضباب ؟”

الفصل 104: القرار

“هل تحتاج حتى أن تسأل؟” ابتسم سو تشن بلطف.

ولكن كان على المرء أن يعترف أنه حتى لو كان يصنع شيئًا أكثر جمالًا فقط ، فإنه لم يكن بدون تأثير.

صرخ لين يوانكياو مرة أخرى ، “لين ييماو؟”

إذا كان لين ييماو قد طارد عمدا سو تشن لقتله وتم القبض عليه ، فإن مصيره كان مستحقًا. حتى لو تمكنت عشيرة لين من قمع عشيرة سو ، وهو ما لم يتمكنوا من فعله ، فعندها إذا انتشرت هذه المسألة فستظل ضربة لـ عشيرة لين.

كان سو تشن يتوقع أن يقول ذلك. ضحك ، “ألم تسألني أين لين ييماو؟ سأعطيك إجابتين. إحداها أن لين ييماو وأنا قابلنا بعضنا البعض عن غير قصد في سلسلة الجبال القرمزية. لقد حققنا نجاحًا جيدًا وأصبحنا أصدقاء جيدين ، وقد بذلنا قصارى جهدنا لتوفير احتياجات بعضنا البعض. والسيناريو الآخر هو أن لين ييماو لديه خطط خبيثة وأراد أخذ حياتي ، ولاحقني لمسافة طويلة. ومع ذلك ، هزمته وأسرته …

ولقد أنكر ذلك بقوله ، “ذهب لين ييماو للزراعة في سلسلة الجبال القرمزية ولم يعد بعد. سمعت أن شخصًا ما رأى سو تشن معه ، لذلك جئت لأطلب إذا كان بخير ، فهذا ليس بالأمر الكبير. ومع ذلك ، إذا لم يكن كذلك ، فسأذهب. ”

“هراء!” بدأ لين يوانكياو يصرخ بصوت عال.

من النادر جدًا أن يتحول شخص ما من حالة من الغضب الشديد إلى تسامح في لحظة.

لقد جاء حقًا للعثور على لين ييماو ، ولكن هذا لا يعني بالتأكيد أنه سيعترف بأن لين ييماو قد ارتكب جريمة محاولة قتل سو تشن.

بصراحة ، كان لا يزال لديه موقف “لن أتصرف إلا إذا كان هناك حافز”. عند سماعه أن لين ييماو بخير ، قفز ، ولكن قبل ذلك لم يجرؤ حتى على إخراج ريح.

لم يكن هذا العالم بدون نظام.

“ثاندر لين ، يرجى التحدث.”

طالما كان هناك نظام ، سيكون هناك أخلاق أساسية وصواب وخطأ.

———————————————

إذا كان لين ييماو قد طارد عمدا سو تشن لقتله وتم القبض عليه ، فإن مصيره كان مستحقًا. حتى لو تمكنت عشيرة لين من قمع عشيرة سو ، وهو ما لم يتمكنوا من فعله ، فعندها إذا انتشرت هذه المسألة فستظل ضربة لـ عشيرة لين.

ولقد أنكر ذلك بقوله ، “ذهب لين ييماو للزراعة في سلسلة الجبال القرمزية ولم يعد بعد. سمعت أن شخصًا ما رأى سو تشن معه ، لذلك جئت لأطلب إذا كان بخير ، فهذا ليس بالأمر الكبير. ومع ذلك ، إذا لم يكن كذلك ، فسأذهب. ”

وبالتالي ، لن يكون يوانكياو بالتأكيد على استعداد للاعتراف بهذه الجريمة.

أضاءت عيون لين يوانكياو. “من الطبيعي أنها الأولى!”

ولقد أنكر ذلك بقوله ، “ذهب لين ييماو للزراعة في سلسلة الجبال القرمزية ولم يعد بعد. سمعت أن شخصًا ما رأى سو تشن معه ، لذلك جئت لأطلب إذا كان بخير ، فهذا ليس بالأمر الكبير. ومع ذلك ، إذا لم يكن كذلك ، فسأذهب. ”

كان قد دخل وغادر سلسلة الجبال القرمزية ثلاث مرات. لقد أصبح بالفعل مثل فنائه الخلفي ، ولا يمكن لأحد استخدامها لتهديده.

عند سماع لين يوانكياو ينكر ذلك ، ضحك سو تشن ، “لهذا السبب أعطيتك إجابتين مختلفتين. بالنسبة إلى أيهما أكثر دقة ، أترك الأمر لـ ثاندر لين ليقرر. ”

عند سماع سو تشانغتشي يتحدث ، فوجئ لين يوانكياو. “ما الذي يمكن مناقشته. سلم الشخص. طالما أنه بخير ، سآخذه وأرحل “.

عند سماع هذه الكلمات ، هدأ لين يوانكياو أيضًا وقال. “ماذا لو اخترت الإجابة الأولى؟”

كان سو تشن يتوقع أن يقول ذلك. ضحك ، “ألم تسألني أين لين ييماو؟ سأعطيك إجابتين. إحداها أن لين ييماو وأنا قابلنا بعضنا البعض عن غير قصد في سلسلة الجبال القرمزية. لقد حققنا نجاحًا جيدًا وأصبحنا أصدقاء جيدين ، وقد بذلنا قصارى جهدنا لتوفير احتياجات بعضنا البعض. والسيناريو الآخر هو أن لين ييماو لديه خطط خبيثة وأراد أخذ حياتي ، ولاحقني لمسافة طويلة. ومع ذلك ، هزمته وأسرته …

“إذن هذه هي سعادة الجميع. أنا وأخي لين صديقان عظيمان ، وبطبيعة الحال لن أؤذيه. خطوات تسلل الضباب حصلت عليها أيضًا من عنده. ومع ذلك ، فالأصدقاء الجيدين لا يراقبون بعضهم البعض ، لذا فأنا لا أعرف بالضبط أين ذهب الأخ لين ييماو “.

الفصل 104: القرار

فهم لين يوانكياو نوايا سو تشن. هذا يعني أن لين ييماو كان لا يزال على قيد الحياة ، ولكن الرغبة في إعادته لن تكون ممكنة.

وقد تحدث سو تشانغشي ، الذي حافظ على صمته حتى الآن ، في النهاية. “إن ما يقوله تشن ير معقول. نظرًا لأنه أكد أنه يعرف مصير حفيدك ، وهو جيد تمامًا ، ثم يجب أن نناقش كيفية عودته ، أليس كذلك؟ ”

“ثم ماذا لو اخترت الإجابة الثانية؟”

ضحك سو تشن. “هذا يعني ، يا شيخ عشيرة لين الثاني ، أنك تعتقد أن أنا ولين ييماو أصبحنا أصدقاء؟”

“ثم ، من الصعب القول”. يفرك سو تشن الجزء الخلفي من رأسه. “لكي يلاحقني أحد أعضاء عشيرة لين هذه المسافة الطويلة ، يجب أن يكون هناك ثمن يجب دفعه.”

وهكذا ، عرف أيضًا أنه كان هناك بالتأكيد أشخاص في المعبد الخالد يعرفون ذلك.

“ما الثمن؟”

عند سماع لين يوانكياو ينكر ذلك ، ضحك سو تشن ، “لهذا السبب أعطيتك إجابتين مختلفتين. بالنسبة إلى أيهما أكثر دقة ، أترك الأمر لـ ثاندر لين ليقرر. ”

قال سو تشن ببرود: “بطبيعة الحال ، يجب أن يدفع حياته!”

بعد الانتظار لمدة ثلاثة أيام ، ظهر سو تشن أخيرًا.

غضب لين يوانكياو ، “أعتقد أنه لا يزال هناك إجابة ثالثة.”

مع تغير تعبيره ، قال فجأة مبتسما: “أرجوكم أيها السادة ، ما الحاجة؟ أنا واثق أنه يجب أن يكون هناك نوع من سوء الفهم. ألا يمكننا حل هذه المسألة من خلال الكلام؟ ”

“ثاندر لين ، يرجى التحدث.”

قال لـسو تشن بكفر ، “من أين تعلمت خطوات تسلل الضباب ؟”

“صادفت لين ييماو في الغابة. لأنك كنت جشعا على ممتلكاته ، نهبته وقتلته “.

عند سماع لين يوانكياو ينكر ذلك ، ضحك سو تشن ، “لهذا السبب أعطيتك إجابتين مختلفتين. بالنسبة إلى أيهما أكثر دقة ، أترك الأمر لـ ثاندر لين ليقرر. ”

ضحك سو تشن. “ذلك الوغد المسكين؟ كل ما كان لديه هو مرآة مكسورة وعدد قليل من أحجار الأصل. ثروته كلها لا تستحق حتى الأحذية على قدمي. هل يستحق النهب والتخطيط بقتله؟ ”

بصراحة ، كان لا يزال لديه موقف “لن أتصرف إلا إذا كان هناك حافز”. عند سماعه أن لين ييماو بخير ، قفز ، ولكن قبل ذلك لم يجرؤ حتى على إخراج ريح.

“إذن أنت تعترف بأنك رأيته من قبل؟”

في اللحظة التي ظهرت فيها شخصية سو تشن في مدخل الوادي ، نظر إليه هذا القطيع من الناس .

“لم أقل أبداً أنني لم أره من قبل. أنا أعرف حتى أين هو. يمكنني أن أعدك أنه لا يزال يعيش بصحة جيدة. السؤال هو …… ”قال سو تشن وهو ينشر يديه. “من أراد كنزه! ثاندر لين ، إذا لم يتم توضيح هذه المسألة ، فلا يمكنني الإفراج عن الشخص لك “.

عند سماع هذه الكلمات ، هدأ لين يوانكياو أيضًا وقال. “ماذا لو اخترت الإجابة الأولى؟”

وقد تحدث سو تشانغشي ، الذي حافظ على صمته حتى الآن ، في النهاية. “إن ما يقوله تشن ير معقول. نظرًا لأنه أكد أنه يعرف مصير حفيدك ، وهو جيد تمامًا ، ثم يجب أن نناقش كيفية عودته ، أليس كذلك؟ ”

هذا الطفل كان يكافح طوال الوقت. ومع ذلك ، فإن عشيرة سو كانت دائما تضطهده!

طوال الوقت ، كان سو تشانغتشي قلقًا من أن سو تشن قد قتل لين ييماو. إذا كان هذا هو الحال ، لكانت عشيرة سو قد هزت بعنف. بغض النظر عن مقدار ادعاء سو تشن أن الطرف الآخر جاء لقتله ، فإنه سيكون عديم الفائدة. بعد كل شيء ، لم يكن هناك شهود.

طالما كان هناك نظام ، سيكون هناك أخلاق أساسية وصواب وخطأ.

ومع ذلك ، عند سماع سو تشن يقول أن لين ييماو كان لا يزال على قيد الحياة ، وكان لا يزال بصحة جيدة للغاية ، زادت ثقته بشكل كبير والآن كان يعاتب عشيرة لين ليكون معقولًا. ماذا تقصد ، حاول حفيدك قتل حفيدي بلا سبب؟

قال لـسو تشن بكفر ، “من أين تعلمت خطوات تسلل الضباب ؟”

بصراحة ، كان لا يزال لديه موقف “لن أتصرف إلا إذا كان هناك حافز”. عند سماعه أن لين ييماو بخير ، قفز ، ولكن قبل ذلك لم يجرؤ حتى على إخراج ريح.

هذا الطفل كان يكافح طوال الوقت. ومع ذلك ، فإن عشيرة سو كانت دائما تضطهده!

كان هذا مزاجه.

بالنسبة للأشخاص الذين مثله ، فإنهم سيجعلون شيئًا جميلًا بالفعل أكثر جمالًا بدلاً من تقديم المساعدة في لشخص ما عند الحاجة. كان هذا هو الحال حتى لأحفاده.

بالنسبة للأشخاص الذين مثله ، فإنهم سيجعلون شيئًا جميلًا بالفعل أكثر جمالًا بدلاً من تقديم المساعدة في لشخص ما عند الحاجة. كان هذا هو الحال حتى لأحفاده.

ولقد أنكر ذلك بقوله ، “ذهب لين ييماو للزراعة في سلسلة الجبال القرمزية ولم يعد بعد. سمعت أن شخصًا ما رأى سو تشن معه ، لذلك جئت لأطلب إذا كان بخير ، فهذا ليس بالأمر الكبير. ومع ذلك ، إذا لم يكن كذلك ، فسأذهب. ”

ولكن كان على المرء أن يعترف أنه حتى لو كان يصنع شيئًا أكثر جمالًا فقط ، فإنه لم يكن بدون تأثير.

كل هذا كان بسبب رجل عجوز.

عند سماع سو تشانغتشي يتحدث ، فوجئ لين يوانكياو. “ما الذي يمكن مناقشته. سلم الشخص. طالما أنه بخير ، سآخذه وأرحل “.

وقد تحدث سو تشانغشي ، الذي حافظ على صمته حتى الآن ، في النهاية. “إن ما يقوله تشن ير معقول. نظرًا لأنه أكد أنه يعرف مصير حفيدك ، وهو جيد تمامًا ، ثم يجب أن نناقش كيفية عودته ، أليس كذلك؟ ”

ضحك سو تشانغ تشي ببرود: “في أحلامك! ما رأيك في عشيرتي؟ يمكنك أن تأتي عندما تريد وتغادر عندما تريد؟ بما أنك تريد إيذاء حفيدي ، فأنت بحاجة إلى إعطاء عشيرة سو مبررًا “.

“إذن أنت تعترف بأنك رأيته من قبل؟”

أصبح لين يوانكياو مضطربا. “قلت إن لين ييماو آذاه؟ إنه الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يشهد على ذلك “.

“ثلاثة ايام؟ ليس هناك أي مشكلة!” بطبيعة الحال ، لم يستطع لين يوانكياو إجباره على تسليم الشخص على الفور. طالما عاد في غضون ثلاثة أيام ، كان ذلك جيدًا بما فيه الكفاية.

قال سو تشن ببطء: “نعلم جميعًا أن هناك مهارات أصل يمكن استخدامها للكشف عن الأكاذيب. على الرغم من أن الكثير من الناس لا يعرفونهم ، إلا أنني أعرف القليل منهم. أعطني بضعة أيام وسأتعلمها. في ذلك الوقت ، سنكتشف من يقول الحقيقة ومن يكذب ، سنعرف بمجرد أن نطلب “.

ولكن كان على المرء أن يعترف أنه حتى لو كان يصنع شيئًا أكثر جمالًا فقط ، فإنه لم يكن بدون تأثير.

كان الكشف عن الكذب تقنية أركانا قديمة. وقد شاهدها سو تشن من قبل في كومة المهارات التي أعطته إياها شيطانة الليل.

صرخ لين يوانكياو مرة أخرى ، “لين ييماو؟”

وهكذا ، عرف أيضًا أنه كان هناك بالتأكيد أشخاص في المعبد الخالد يعرفون ذلك.

هذا ترك طعما سيئا للغاية في فم سو تشانغ تشي.

من الواضح أن لين يوانكياو يعرف أيضًا هذه الأنواع من مهارات الأصل . فزع على الفور.

عند رؤية سو تشن يتصرف بهذه الطريقة ، لم يستطع سو تشانغتشي إلا أن يتنهد. عندما لم يكن يعلم أن سو تشن لم يكن أعمى ، لم يكتشفها ، ولكن الآن بعد أن علم أنه اكتشف أن التظاهر بالعمى ليس بالأمر السهل. الأشخاص المكفوفين لديهم تمييز رئيسي واحد عن أولئك الذين لديهم البصر: أولئك الذين لديهم البصر لديهم عيون حية ، مليئة بالروح ، وسيتبع تركيزهم الأشياء المتحركة. ومع ذلك ، كان سو تشن قادرًا على التأكد من أن عينيه كانت خالية وبدون أي حياة. لقد عمل بجد بالتأكيد لتحقيق ذلك.

مع تغير تعبيره ، قال فجأة مبتسما: “أرجوكم أيها السادة ، ما الحاجة؟ أنا واثق أنه يجب أن يكون هناك نوع من سوء الفهم. ألا يمكننا حل هذه المسألة من خلال الكلام؟ ”

بينما كان يتحدث ، ضرب كفًا نحو سو تشن.

من النادر جدًا أن يتحول شخص ما من حالة من الغضب الشديد إلى تسامح في لحظة.

“هراء!” بدأ لين يوانكياو يصرخ بصوت عال.

قال سو تشن ، تمامًا كما أراد سو تشانغتشي التحدث ، “لهذا السبب سألت أي إجابة تريد تحديدها. المسار أنت الذي تختاره “.

إذا كان لين ييماو قد طارد عمدا سو تشن لقتله وتم القبض عليه ، فإن مصيره كان مستحقًا. حتى لو تمكنت عشيرة لين من قمع عشيرة سو ، وهو ما لم يتمكنوا من فعله ، فعندها إذا انتشرت هذه المسألة فستظل ضربة لـ عشيرة لين.

أضاءت عيون لين يوانكياو. “من الطبيعي أنها الأولى!”

أصبح لين يوانكياو مضطربا. “قلت إن لين ييماو آذاه؟ إنه الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يشهد على ذلك “.

لقد فهم أخيرًا نوايا سو تشن.

 

ضحك سو تشن. “هذا يعني ، يا شيخ عشيرة لين الثاني ، أنك تعتقد أن أنا ولين ييماو أصبحنا أصدقاء؟”

“ثاندر لين ، يرجى التحدث.”

“بطبيعة الحال!” رد لين يوانكياو بثقة. “كيف يمكن للأصدقاء محاولة إيذاء بعضهم البعض؟ سيحاولون فقط مساعدة بعضهم البعض! ”

مع تغير تعبيره ، قال فجأة مبتسما: “أرجوكم أيها السادة ، ما الحاجة؟ أنا واثق أنه يجب أن يكون هناك نوع من سوء الفهم. ألا يمكننا حل هذه المسألة من خلال الكلام؟ ”

أومأ سو تشن برأسه: “كنت أفكر أيضًا في ذلك”. “في السابق ، عندما التقيت أنا ولين ييماو ببعضنا البعض ، قمنا ببناء علاقة من خلال الحديث وكنا أصدقاء من النظرة الأولى. وهكذا ، دعوته بالفعل إلى القدوم إلى سكن سو كضيف لمدة ثلاثة أيام. بعد ثلاثة أيام ، سيعود إلى عشيرة لين. ”

حتى أعضاء عشيرة سو لم يتمكنوا من الرد على ضربة كفه المفاجئة. ومع ذلك ، اتخذ سو تشن خطوات متعددة ، وكانت شخصيته تندفع ببراعة في الهواء وتفادى الضربة بسهولة.

“ثلاثة ايام؟ ليس هناك أي مشكلة!” بطبيعة الحال ، لم يستطع لين يوانكياو إجباره على تسليم الشخص على الفور. طالما عاد في غضون ثلاثة أيام ، كان ذلك جيدًا بما فيه الكفاية.

عند رؤية سو تشن يتصرف بهذه الطريقة ، لم يستطع سو تشانغتشي إلا أن يتنهد. عندما لم يكن يعلم أن سو تشن لم يكن أعمى ، لم يكتشفها ، ولكن الآن بعد أن علم أنه اكتشف أن التظاهر بالعمى ليس بالأمر السهل. الأشخاص المكفوفين لديهم تمييز رئيسي واحد عن أولئك الذين لديهم البصر: أولئك الذين لديهم البصر لديهم عيون حية ، مليئة بالروح ، وسيتبع تركيزهم الأشياء المتحركة. ومع ذلك ، كان سو تشن قادرًا على التأكد من أن عينيه كانت خالية وبدون أي حياة. لقد عمل بجد بالتأكيد لتحقيق ذلك.

فكر للحظة ، لا يزال غير مرتاح بعض الشيء ، ثم أكمل ، “أثق في أن ييماو سيعود بالتأكيد دون أي مشكلة.”

 

“بطبيعة الحال. لقد أبرمنا صفقة تبادلية – دعوت لين ييماو للمجيء إلى عشيرة سو ، بينما دعاني أيضًا للقيام بجولة في حديقة وحوش عشيرة لين. ”

في الظروف العادية ، سيشعر الكثير من الناس بالخوف بسبب هذا ، غير مستعدين لمواصلة استفزاز سو تشن.

“ماذا قلت؟” فتح لين يوانكياو عينيه .

وبالتالي ، لن يكون يوانكياو بالتأكيد على استعداد للاعتراف بهذه الجريمة.

لقد فهم أخيرًا ما يعنيه سو تشن.

“ثلاثة ايام؟ ليس هناك أي مشكلة!” بطبيعة الحال ، لم يستطع لين يوانكياو إجباره على تسليم الشخص على الفور. طالما عاد في غضون ثلاثة أيام ، كان ذلك جيدًا بما فيه الكفاية.

كان ثمن إطلاق لين ييماو هو السماح لـ سو تشن بالذهاب إلى حديقة وحوشهم!

كان لدى الرجل العجوز وجه مليء بالشعر الأبيض ، ولكن على الرغم من ذلك بدا نشيطًا للغاية. بدا وكأنه نمر مع فرو أبيض.

 

الفصل 104: القرار

———————————————

وبالتالي ، لن يكون يوانكياو بالتأكيد على استعداد للاعتراف بهذه الجريمة.

“ثاندر لين ، يرجى التحدث.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط