You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 69

حياة دولة المدينة

حياة دولة المدينة

الفصل 69 “حياة دولة المدينة”

“على الأقل أليس مطيعة،” تنهد دنكان، وهو يقف على قدميه ويتمتم لنفسه، “مع التوجيه المناسب، قد تنضج… آمل ذلك.”

أظهرت آي القدرة المذهلة على نقل مجموعة من أنواع الأشياء المختلفة في وقت واحد، بما في ذلك المواد العضوية وغير العضوية، والكيانات الخارقة، والأشياء الدنيوية. إن التنوع في طبيعة هذه العناصر لم يعطل استقرار عملية النقل الآني ولم يغير الخصائص الجوهرية للعناصر المنقولة نفسها.

ألقى دنكان نظرة جانبية على الحمامة. كانت خطته الأولية هي تركها احرس الطابق الثاني، حيث بدا التجول مع حمامة تجلس على كتفه واضحًا للغاية وغريب الأطوار. بعد كل شيء، كان لديه اتصال مع آي عبر لهب شبح، ويمكنه استدعاؤها على الفور في حالة وجود أي حاجة ملحة. وبالتالي، لم يكن قلقًا بشأن تفويت أي أحداث مهمة.

بعض العناصر التي أحضرت من الضائعة امتلكت خصائص مثيرة للاهتمام. بدا في البداية أنهم يمتلكون القدرة على الحركة، ولكن بعد مزيد من التحقيق، كشف عن أنهم “وحدات فرعية”، يسيطر عليها وعي شامل أكبر. على سبيل المثال، اكتشف أن قذائف المدفع هي وحدات فرعية لنظام ذخيرة أكبر. ومع ذلك، بمجرد أن غادرت هذه الوحدات الفرعية مجال الضائعة، فقدت خصائصها النشطة وأصبح لا يمكن تمييزها عن العناصر العادية.

كان دنكان مدركًا تمامًا للقيود المفروضة على قدرات الشخص الواحد. كان العمل كقناة وحيدة بين الضائعة ودول المدن الأرضية مسؤولية هائلة لا يستطيع وحده تحملها إلى أجل غير مسمى. احتمال الإرهاق كان يلوح في الأفق. في مثل هذا المأزق، سيكون زوج الأيدي الإضافي مفيدًا للغاية، وقد قدمت قدرات آي المثبتة على النقل الآني لمحة محيرة عن حل محتمل.

ومن المثير للاهتمام أن عملية النقل لا يبدو أنها تستنزف احتياطيات الطاقة لدى آي بشكل كبير. بغض النظر عما إذا كان ينقل خنجر مراسم واحد في البداية، أو العديد من العناصر كلها مرة واحدة لاحقًا، فقد احتفظ الطائر بحيوية وطاقة عند كل عودة. ومع ذلك، قد يكون هذا بسبب الوزن الإجمالي للعناصر المنقولة التي لا تزال ضمن القدرة الاستيعابية لآي، وبالتالي لا تصل إلى الحد الأعلى لها.

احتفظ دنكان ببعض ذكريات “مفترق الطرق”. لقد فهم أن هذا الحي، إلى جانب المناطق المجاورة له، يعتبر “المنطقة الحدودية” للبلاند. كانت هذه المنطقة تفتخر بقطاع التجارة الصاخب والمنازل التي تستحق الاحترام. بالنسبة للعديد من سكان المدينة السفلى، مثل مفترق الطرق ترقية طموحة في نمط حياتهم. كانت موطنًا للعديد من مواطني الطبقة المتوسطة الذين وجدوا أن تكلفة المعيشة في المدينة العليا باهظة ولكنهم ما زالوا يرغبون في عيش حياة مريحة. استضافت هذه المنطقة أيضًا دور السينما والمتاحف وعدد قليل من المطاعم المتطورة.

اعتبارًا من الآن، دارت الاختبارات التي أجرت فقط حول نقل أنواع مختلفة من العناصر، مما يترك أسئلة حول الحد الأقصى للوزن والقدرة الاستيعابية لآي دون إجابة. وكان من الضروري إجراء مزيد من التحقيق لتحديد هذه الحدود، إن وجدت.

مع الحمامة التي تجلس عليه بشكل مريح، عبر الشارع ليصل إلى الطريق الرئيسي الواقع مقابل متجر التحف الخاص به. ولم يكد يقطع أي مسافة حتى اندفع نحوه من بعيد صوت جرس، ممزوجًا بهسهسة محرك بخاري. رفع نظره، ورأى حافلة ذات طابقين ذات قاعدة بنية وخطوط زرقاء تقترب على طول الطريق الرئيسي، وتبطئ سرعتها تدريجيا حتى تتوقف عند محطة حافلات قريبة.

بعد النظر بعناية في جميع الملاحظات والنتائج، توقف دنكان للحظة، وأخذ نفسًا عميقًا حيث شعر بإحساس بالثقة بأنه قد درس جميع الجوانب بدقة. رجع إلى كرسيه وهو يفكر في جهوده.

نظر دنكان إلى آي، التي رفرفت بجناحيها ردًا على ذلك بطريقة بريئة، وأمالت رأسها لتنظر إليه.

وعلى الرغم من الأفكار المكتسبة، فقد أدرك دنكان أن نطاق الاختبارات التي أجريت حتى الآن لا يزال غير كافٍ. لم تُفحص العديد من العوامل المحتملة بدقة، وكان حجم عينة مجموعة أنواع العناصر التي اختبرت، على الرغم من تنوعها، صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن استخلاص بيانات قاطعة وذات معنى منها.

عادت بائعة التذاكر إلى رشدها أخيرًا قائلة، “آه… نعم… الأجرة ستة بيزوات شاملة كل شيء.”

وبالتطلع إلى المستقبل، يخطط لاختبار مجموعة واسعة من العناصر وكذلك توسيع حدود قدرات آي من حيث وزن وحجم العناصر التي يمكنها نقلها. وينوي أيضًا اختبار اتساق وموثوقية وسائل النقل المتعددة. فقط كمية كبيرة من عينات المقارنة هي التي تضمن أن تكون البيانات المجمعة موثوقة وذات مصداقية.

تحرك المحرك البخاري مشتغلًا، وصاحب تفعيله رجفة خفيفة وصوت طحن المكونات الميكانيكية. رن الجرس الموجود في مقدمة الحافلة بوضوح، وبعد ذلك تحركت الحافلة قليلاً عندما بدأ المشهد خارج النافذة في الانحسار.

وكان نهجه مليئا بالحذر، لكنه لم يكن بدون سبب. لقد كان يحمل خطة جريئة -فرضية.

بالنظر إلى أن آي يمكنها نقل الأشياء بشكل فوري بين العالم الأرضي والضائعة، دون أن تكون مقيدة بنوع الجسم، فقد ظهر سؤال محير: هل من الممكن أن تنقل الكائنات الحية عن بعد؟ إذا بإمكانها نقل البشر، فهل يمكنها أيضًا نقل كائنات ليست بشرية تمامًا؟ على سبيل المثال، هل يمكنها نقل أليس؟

كفت الصورة الذهنية لعضو طاقمه المحتمل الوحيد على أنها أخرق لدرجة أنها قد تطبخ نفسها عن غير قصد أثناء محاولتها إعداد وجبة كانت لجعل دنكان يتنفس تنهيدة تنازل.

كان دنكان مدركًا تمامًا للقيود المفروضة على قدرات الشخص الواحد. كان العمل كقناة وحيدة بين الضائعة ودول المدن الأرضية مسؤولية هائلة لا يستطيع وحده تحملها إلى أجل غير مسمى. احتمال الإرهاق كان يلوح في الأفق. في مثل هذا المأزق، سيكون زوج الأيدي الإضافي مفيدًا للغاية، وقد قدمت قدرات آي المثبتة على النقل الآني لمحة محيرة عن حل محتمل.

ومن المثير للاهتمام أن عملية النقل لا يبدو أنها تستنزف احتياطيات الطاقة لدى آي بشكل كبير. بغض النظر عما إذا كان ينقل خنجر مراسم واحد في البداية، أو العديد من العناصر كلها مرة واحدة لاحقًا، فقد احتفظ الطائر بحيوية وطاقة عند كل عودة. ومع ذلك، قد يكون هذا بسبب الوزن الإجمالي للعناصر المنقولة التي لا تزال ضمن القدرة الاستيعابية لآي، وبالتالي لا تصل إلى الحد الأعلى لها.

وبطبيعة الحال، لم تكن أليس المرشحة المثالية لتقديم المساعدة. تمتعت أليس، أو “الشذوذ 099” كما يُشار إليها أحيانًا، بجو من النعمة والغموض عندما تصمت. ومع ذلك، عندما يُطلب منها التصرف، غالبًا ما تتحول إلى شخصية خرقاء، غير قادرة على تقديم أي مساعدة حقيقية. لكن دنكان واقعٌ في مأزق. ولم يكن لديه أي بدائل أخرى يلجأ إليها في الوقت الحاضر.

وعلى الرغم من الأفكار المكتسبة، فقد أدرك دنكان أن نطاق الاختبارات التي أجريت حتى الآن لا يزال غير كافٍ. لم تُفحص العديد من العوامل المحتملة بدقة، وكان حجم عينة مجموعة أنواع العناصر التي اختبرت، على الرغم من تنوعها، صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن استخلاص بيانات قاطعة وذات معنى منها.

كفت الصورة الذهنية لعضو طاقمه المحتمل الوحيد على أنها أخرق لدرجة أنها قد تطبخ نفسها عن غير قصد أثناء محاولتها إعداد وجبة كانت لجعل دنكان يتنفس تنهيدة تنازل.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

شكلت الطبيعة العدائية العالمية للضائعة تحديًا كبيرًا لدنكان. لقد استسلم لحقيقة أن احتمال العثور على حلفاء في العالم البشري كان ضئيلاً. إن اتباع مثل هذا الطريق قد يجذب الانتباه غير المرغوب فيه من الأشرار الوهميين -ذلك النوع من الأفراد الذين يقضون أيامهم بسعادة في انتظار نهاية العالم، ويخربون بشكل روتيني خطوط أنابيب الغاز أيام الاثنين والأربعاء والجمعة، وينخرطون في طقوس شيطانية أيام الثلاثاء والخميس، ويمارسون بانتظام اشتباك مع حراس الكنيسة يوم الأحد.

كان دنكان مدركًا تمامًا للقيود المفروضة على قدرات الشخص الواحد. كان العمل كقناة وحيدة بين الضائعة ودول المدن الأرضية مسؤولية هائلة لا يستطيع وحده تحملها إلى أجل غير مسمى. احتمال الإرهاق كان يلوح في الأفق. في مثل هذا المأزق، سيكون زوج الأيدي الإضافي مفيدًا للغاية، وقد قدمت قدرات آي المثبتة على النقل الآني لمحة محيرة عن حل محتمل.

من المحتمل أن يجد هؤلاء الأشخاص أرضية مشتركة مع رأس الماعز في أي وقت من الأوقات، وربما يتآمرون معًا لشن غزوات لمختلف دول المدن خلال فترة توقفهم عن العمل. ومع ذلك، لم يكن هؤلاء بالتأكيد نوع الشركاء الذين كان دنكان يبحث عنهم.

بعض العناصر التي أحضرت من الضائعة امتلكت خصائص مثيرة للاهتمام. بدا في البداية أنهم يمتلكون القدرة على الحركة، ولكن بعد مزيد من التحقيق، كشف عن أنهم “وحدات فرعية”، يسيطر عليها وعي شامل أكبر. على سبيل المثال، اكتشف أن قذائف المدفع هي وحدات فرعية لنظام ذخيرة أكبر. ومع ذلك، بمجرد أن غادرت هذه الوحدات الفرعية مجال الضائعة، فقدت خصائصها النشطة وأصبح لا يمكن تمييزها عن العناصر العادية.

“على الأقل أليس مطيعة،” تنهد دنكان، وهو يقف على قدميه ويتمتم لنفسه، “مع التوجيه المناسب، قد تنضج… آمل ذلك.”

في تلك اللحظة بالذات، شعر كما لو أن هذه الدولة المدينة، التي لا تزال تبدو غير مألوفة بالنسبة له، تنبض بجوهر الحياة النابض.

حتى لو فشلت أليس في التطور لتصبح مساعدًا مفيدًا، فسيكون من المفيد لها -مجرد دمية- أن تكتسب بعض التعرض للعالم البشري. بعد كل شيء، لقد أمضت سنوات معزولة في تابوت، غافلة تمامًا عن العالم الخارجي.

حتى لو فشلت أليس في التطور لتصبح مساعدًا مفيدًا، فسيكون من المفيد لها -مجرد دمية- أن تكتسب بعض التعرض للعالم البشري. بعد كل شيء، لقد أمضت سنوات معزولة في تابوت، غافلة تمامًا عن العالم الخارجي.

بعد أن قام دنكان بتبسيط أفكاره، حول انتباهه إلى العدد الكبير من العناصر التي أعادها. لم يكن ينوي العودة إلى الضائعة في الوقت الحالي، والعديد من هذه العناصر لم تكن مناسبة للنقل غير الرسمي. ونتيجة لذلك، فإنها تحتاج إلى تخزينها بشكل آمن داخل متجره.

مع الحمامة التي تجلس عليه بشكل مريح، عبر الشارع ليصل إلى الطريق الرئيسي الواقع مقابل متجر التحف الخاص به. ولم يكد يقطع أي مسافة حتى اندفع نحوه من بعيد صوت جرس، ممزوجًا بهسهسة محرك بخاري. رفع نظره، ورأى حافلة ذات طابقين ذات قاعدة بنية وخطوط زرقاء تقترب على طول الطريق الرئيسي، وتبطئ سرعتها تدريجيا حتى تتوقف عند محطة حافلات قريبة.

كان الطابق العلوي من متجر التحف، والذي كان بمثابة مخبأ محتمل، ذا مساحة محدودة وكانت نينا تنظفه أحيانًا. أي شيء لا يشبه شيئًا عاديًا من شأنه أن يثير الشكوك (مثل قذيفة مدفع عمرها قرن من الزمان). ومع ذلك، وبعد بعض التفكير، تمكن دنكان من ابتكار أماكن مناسبة لإخفاء هذه الأشياء.

احتفظ دنكان ببعض ذكريات “مفترق الطرق”. لقد فهم أن هذا الحي، إلى جانب المناطق المجاورة له، يعتبر “المنطقة الحدودية” للبلاند. كانت هذه المنطقة تفتخر بقطاع التجارة الصاخب والمنازل التي تستحق الاحترام. بالنسبة للعديد من سكان المدينة السفلى، مثل مفترق الطرق ترقية طموحة في نمط حياتهم. كانت موطنًا للعديد من مواطني الطبقة المتوسطة الذين وجدوا أن تكلفة المعيشة في المدينة العليا باهظة ولكنهم ما زالوا يرغبون في عيش حياة مريحة. استضافت هذه المنطقة أيضًا دور السينما والمتاحف وعدد قليل من المطاعم المتطورة.

يمكنه أن يحمل تميمة الشمس على جسده، ويمكن إخفاء السمك المملح في المطبخ، وكلا الوضعين معقولان تمامًا. شكلت قذيفة المدفع التي يبلغ عمرها قرنًا من الزمان وخنجر البحار تحديًا أقل.

“أنا آسفة، لا يُسمح بالحيوانات الأليفة على متن الحافلة، إنها لائحة،” قالت ذلك وهي تشير إلى الحمامة الموجودة على كتف دنكان، “وهذا يشمل الحمام.”

قام دنكان بنقل هذين العنصرين إلى أرضية المتجر ووضعهما في زاوية سرية بالقرب من المنضدة. نظرًا لأن المتجر متجرٌ للتحف، فقد عجَّ بعدد لا يحصى من الشذوذات. لم يكن هناك مكان أفضل ليمتزج فيه الخنجر والقذيفة دون أن يلاحظهما أحد من وسط مجموعة متنوعة من الفضول المنتشرة في الطابق الأول…

بعد النظر بعناية في جميع الملاحظات والنتائج، توقف دنكان للحظة، وأخذ نفسًا عميقًا حيث شعر بإحساس بالثقة بأنه قد درس جميع الجوانب بدقة. رجع إلى كرسيه وهو يفكر في جهوده.

العنصر الأخير، قطعة الجبن التي حصل عليها من مطبخ الضائعة، وجدت أيضًا منزلًا مثاليًا في ترتيب دنكان -سلة المهملات.

قام دنكان بنقل هذين العنصرين إلى أرضية المتجر ووضعهما في زاوية سرية بالقرب من المنضدة. نظرًا لأن المتجر متجرٌ للتحف، فقد عجَّ بعدد لا يحصى من الشذوذات. لم يكن هناك مكان أفضل ليمتزج فيه الخنجر والقذيفة دون أن يلاحظهما أحد من وسط مجموعة متنوعة من الفضول المنتشرة في الطابق الأول…

بعد أن أدار جميع العناصر بكفاءة، نفض دنكان الغبار عن يديه، وشعر بارتياح كبير في إعداده المنظم.

وعندما بدأت أفكاره تتجول، شعر بهزة مفاجئة للحافلة، وتوقف منظر المدينة خارج نافذته تدريجيًا.

ثم تجولت نظراته نحو المشهد الخارجي.

وعندما بدأت أفكاره تتجول، شعر بهزة مفاجئة للحافلة، وتوقف منظر المدينة خارج نافذته تدريجيًا.

كانت “شمس” المدينة، المقيدة بحلقتين رونيتين متداخلتين، معلقة عالياً في سماء منتصف النهار، مما يشير إلى أن الوقت قد تجاوز الظهر.

لم تكن الحافلة مزدحمة بشكل خاص، حيث كان أكثر من نصف المقاعد في الطابق الأرضي شاغرة. وقفت بجوار مقصورة السائق امرأة شابة ترتدي زيًا أزرق داكنًا، وكان دورها هو دور بائعة التذاكر. كانت هذه المرأة الشابة، التي تتمتع بشعر يصل إلى الكتفين وتضع مكياجًا بسيطًا، على وشك الوصول إلى حامل التذكرة عندما لفت انتباهها إلى الحمامة التي تجلس على كتف دنكان.

ستعود نينا في وقت لاحق من اليوم، وفي هذه الأثناء، كان دنكان ينوي التجول والتعرف أكثر على معالم المدينة وأصواتها.

بعض العناصر التي أحضرت من الضائعة امتلكت خصائص مثيرة للاهتمام. بدا في البداية أنهم يمتلكون القدرة على الحركة، ولكن بعد مزيد من التحقيق، كشف عن أنهم “وحدات فرعية”، يسيطر عليها وعي شامل أكبر. على سبيل المثال، اكتشف أن قذائف المدفع هي وحدات فرعية لنظام ذخيرة أكبر. ومع ذلك، بمجرد أن غادرت هذه الوحدات الفرعية مجال الضائعة، فقدت خصائصها النشطة وأصبح لا يمكن تمييزها عن العناصر العادية.

يبدو أن متجر التحف مخصص ليوم هادئ على أي حال.

كان الطقس باردًا، مما دفع دنكان إلى ارتداء معطف بني داكن. كما حاول تمشيط شعره الأشعث إلى حد ما قبل أن يغامر بالخروج. لقد سعى إلى جعل جسده، الذي سبق أن تعاطيه الكحول والمخدرات والمرض، يبدو أكثر حيوية إلى حد ما قبل خروجه من المتجر.

حتى لو فشلت أليس في التطور لتصبح مساعدًا مفيدًا، فسيكون من المفيد لها -مجرد دمية- أن تكتسب بعض التعرض للعالم البشري. بعد كل شيء، لقد أمضت سنوات معزولة في تابوت، غافلة تمامًا عن العالم الخارجي.

لم يكد يخرج حتى تردد صوت حفيف الأجنحة المرفرفة من الطابق الثاني. أخذت الحمامة، آي، على عاتقها أن تتبعه، واستقرت على الفور على كتفه بينما كانت تتمايل برأسها وتهدل بفخر، “إلى جسر إرشيان، خذ شارع تشينغهوا…”

اعتبارًا من الآن، دارت الاختبارات التي أجرت فقط حول نقل أنواع مختلفة من العناصر، مما يترك أسئلة حول الحد الأقصى للوزن والقدرة الاستيعابية لآي دون إجابة. وكان من الضروري إجراء مزيد من التحقيق لتحديد هذه الحدود، إن وجدت.

ألقى دنكان نظرة جانبية على الحمامة. كانت خطته الأولية هي تركها احرس الطابق الثاني، حيث بدا التجول مع حمامة تجلس على كتفه واضحًا للغاية وغريب الأطوار. بعد كل شيء، كان لديه اتصال مع آي عبر لهب شبح، ويمكنه استدعاؤها على الفور في حالة وجود أي حاجة ملحة. وبالتالي، لم يكن قلقًا بشأن تفويت أي أحداث مهمة.

وكان نهجه مليئا بالحذر، لكنه لم يكن بدون سبب. لقد كان يحمل خطة جريئة -فرضية.

ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن ينسى إبلاغ الطائر بخططه، والآن قررت أن ترافقه بمحض إرادته.

يمكنه أن يحمل تميمة الشمس على جسده، ويمكن إخفاء السمك المملح في المطبخ، وكلا الوضعين معقولان تمامًا. شكلت قذيفة المدفع التي يبلغ عمرها قرنًا من الزمان وخنجر البحار تحديًا أقل.

عند النظر إلى الحمامة الراضية عن نفسها، أذعن دنكان أخيرًا بابتسامة مستسلمة وتنهيدة، “…حسنًا، إذا كنت متشوقةً للانضمام إلي، فليكن.”

“هل كل شيء على ما يرام الآن؟” كان على دنكان أن يحث بائعة التذاكر التي بدت مذهولة، مشيراً إلى السطح قائلاً، “لا يمكنك حقاً التحكم في طائر يهبط على السطح، أليس كذلك؟”

مع الحمامة التي تجلس عليه بشكل مريح، عبر الشارع ليصل إلى الطريق الرئيسي الواقع مقابل متجر التحف الخاص به. ولم يكد يقطع أي مسافة حتى اندفع نحوه من بعيد صوت جرس، ممزوجًا بهسهسة محرك بخاري. رفع نظره، ورأى حافلة ذات طابقين ذات قاعدة بنية وخطوط زرقاء تقترب على طول الطريق الرئيسي، وتبطئ سرعتها تدريجيا حتى تتوقف عند محطة حافلات قريبة.

بعض العناصر التي أحضرت من الضائعة امتلكت خصائص مثيرة للاهتمام. بدا في البداية أنهم يمتلكون القدرة على الحركة، ولكن بعد مزيد من التحقيق، كشف عن أنهم “وحدات فرعية”، يسيطر عليها وعي شامل أكبر. على سبيل المثال، اكتشف أن قذائف المدفع هي وحدات فرعية لنظام ذخيرة أكبر. ومع ذلك، بمجرد أن غادرت هذه الوحدات الفرعية مجال الضائعة، فقدت خصائصها النشطة وأصبح لا يمكن تمييزها عن العناصر العادية.

كان هذا شكلاً نموذجيًا لوسائل النقل العام في دولة مدينة بلاند، التي تعمل بالبخار. مقابل ستة بيزو فقط، توفر رحلة مريحة إلى معظم أجزاء منطقة المدينة السفلى. وفقًا لخريطة الطريق المعروضة على الجزء الخلفي من الحافلة، انتهت الرحلة عند محطتين تقعان على أطراف المنطقة العليا من المدينة في منطقة تعرف باسم منطقة مفترق الطرق.

ثم تجولت نظراته نحو المشهد الخارجي.

احتفظ دنكان ببعض ذكريات “مفترق الطرق”. لقد فهم أن هذا الحي، إلى جانب المناطق المجاورة له، يعتبر “المنطقة الحدودية” للبلاند. كانت هذه المنطقة تفتخر بقطاع التجارة الصاخب والمنازل التي تستحق الاحترام. بالنسبة للعديد من سكان المدينة السفلى، مثل مفترق الطرق ترقية طموحة في نمط حياتهم. كانت موطنًا للعديد من مواطني الطبقة المتوسطة الذين وجدوا أن تكلفة المعيشة في المدينة العليا باهظة ولكنهم ما زالوا يرغبون في عيش حياة مريحة. استضافت هذه المنطقة أيضًا دور السينما والمتاحف وعدد قليل من المطاعم المتطورة.

كفت الصورة الذهنية لعضو طاقمه المحتمل الوحيد على أنها أخرق لدرجة أنها قد تطبخ نفسها عن غير قصد أثناء محاولتها إعداد وجبة كانت لجعل دنكان يتنفس تنهيدة تنازل.

ولهذا السبب، وقعت مؤسسة نينا التعليمية بالقرب من مفترق الطرق، وكان المتحف الذي ذكرته سابقًا على مقربة أيضًا.

كان دنكان مدركًا تمامًا للقيود المفروضة على قدرات الشخص الواحد. كان العمل كقناة وحيدة بين الضائعة ودول المدن الأرضية مسؤولية هائلة لا يستطيع وحده تحملها إلى أجل غير مسمى. احتمال الإرهاق كان يلوح في الأفق. في مثل هذا المأزق، سيكون زوج الأيدي الإضافي مفيدًا للغاية، وقد قدمت قدرات آي المثبتة على النقل الآني لمحة محيرة عن حل محتمل.

وبعد لحظة من المداولات، تحرك دنكان بسرعة نحو محطة الحافلات وتمكن من الصعود إلى الحافلة قبل أن تستأنف رحلتها.

عند النظر إلى الحمامة الراضية عن نفسها، أذعن دنكان أخيرًا بابتسامة مستسلمة وتنهيدة، “…حسنًا، إذا كنت متشوقةً للانضمام إلي، فليكن.”

لم تكن الحافلة مزدحمة بشكل خاص، حيث كان أكثر من نصف المقاعد في الطابق الأرضي شاغرة. وقفت بجوار مقصورة السائق امرأة شابة ترتدي زيًا أزرق داكنًا، وكان دورها هو دور بائعة التذاكر. كانت هذه المرأة الشابة، التي تتمتع بشعر يصل إلى الكتفين وتضع مكياجًا بسيطًا، على وشك الوصول إلى حامل التذكرة عندما لفت انتباهها إلى الحمامة التي تجلس على كتف دنكان.

تحرك المحرك البخاري مشتغلًا، وصاحب تفعيله رجفة خفيفة وصوت طحن المكونات الميكانيكية. رن الجرس الموجود في مقدمة الحافلة بوضوح، وبعد ذلك تحركت الحافلة قليلاً عندما بدأ المشهد خارج النافذة في الانحسار.

“أنا آسفة، لا يُسمح بالحيوانات الأليفة على متن الحافلة، إنها لائحة،” قالت ذلك وهي تشير إلى الحمامة الموجودة على كتف دنكان، “وهذا يشمل الحمام.”

كان دنكان مدركًا تمامًا للقيود المفروضة على قدرات الشخص الواحد. كان العمل كقناة وحيدة بين الضائعة ودول المدن الأرضية مسؤولية هائلة لا يستطيع وحده تحملها إلى أجل غير مسمى. احتمال الإرهاق كان يلوح في الأفق. في مثل هذا المأزق، سيكون زوج الأيدي الإضافي مفيدًا للغاية، وقد قدمت قدرات آي المثبتة على النقل الآني لمحة محيرة عن حل محتمل.

نظر دنكان إلى آي، التي رفرفت بجناحيها ردًا على ذلك بطريقة بريئة، وأمالت رأسها لتنظر إليه.

احتفظ دنكان ببعض ذكريات “مفترق الطرق”. لقد فهم أن هذا الحي، إلى جانب المناطق المجاورة له، يعتبر “المنطقة الحدودية” للبلاند. كانت هذه المنطقة تفتخر بقطاع التجارة الصاخب والمنازل التي تستحق الاحترام. بالنسبة للعديد من سكان المدينة السفلى، مثل مفترق الطرق ترقية طموحة في نمط حياتهم. كانت موطنًا للعديد من مواطني الطبقة المتوسطة الذين وجدوا أن تكلفة المعيشة في المدينة العليا باهظة ولكنهم ما زالوا يرغبون في عيش حياة مريحة. استضافت هذه المنطقة أيضًا دور السينما والمتاحف وعدد قليل من المطاعم المتطورة.

“اذهب إلى السطح.”

احتفظ دنكان ببعض ذكريات “مفترق الطرق”. لقد فهم أن هذا الحي، إلى جانب المناطق المجاورة له، يعتبر “المنطقة الحدودية” للبلاند. كانت هذه المنطقة تفتخر بقطاع التجارة الصاخب والمنازل التي تستحق الاحترام. بالنسبة للعديد من سكان المدينة السفلى، مثل مفترق الطرق ترقية طموحة في نمط حياتهم. كانت موطنًا للعديد من مواطني الطبقة المتوسطة الذين وجدوا أن تكلفة المعيشة في المدينة العليا باهظة ولكنهم ما زالوا يرغبون في عيش حياة مريحة. استضافت هذه المنطقة أيضًا دور السينما والمتاحف وعدد قليل من المطاعم المتطورة.

“سجع، سجع.” رفرفت آي بجناحيه وانطلقت من الحافلة، وهي تنطق بأصوات “هديل” التي بدت وكأنها تذمر أثناء تحليقها بعيدًا.

في تلك اللحظة بالذات، شعر كما لو أن هذه الدولة المدينة، التي لا تزال تبدو غير مألوفة بالنسبة له، تنبض بجوهر الحياة النابض.

نظرت بائعو التذاكر الشابة بدهشة إلى الرجل وهو يتواصل مع الحمامة التي بدت وكأنها تفهم الكلام البشري حقًا. وظلت مصدومة لبعض الوقت.

كانت “شمس” المدينة، المقيدة بحلقتين رونيتين متداخلتين، معلقة عالياً في سماء منتصف النهار، مما يشير إلى أن الوقت قد تجاوز الظهر.

“هل كل شيء على ما يرام الآن؟” كان على دنكان أن يحث بائعة التذاكر التي بدت مذهولة، مشيراً إلى السطح قائلاً، “لا يمكنك حقاً التحكم في طائر يهبط على السطح، أليس كذلك؟”

 

عادت بائعة التذاكر إلى رشدها أخيرًا قائلة، “آه… نعم… الأجرة ستة بيزوات شاملة كل شيء.”

وعندما بدأت أفكاره تتجول، شعر بهزة مفاجئة للحافلة، وتوقف منظر المدينة خارج نافذته تدريجيًا.

وصل دنكان إلى جيبه واستعاد بعض العملات المعدنية التي استبدلها بتذكرة زرقاء. ثم حدد مقعدًا شاغرًا بجوار النافذة، واستقر بهدوء، واستعد لتجربة رحلته الأولى بالحافلة في هذا العالم الجديد.

ومن المثير للاهتمام أن عملية النقل لا يبدو أنها تستنزف احتياطيات الطاقة لدى آي بشكل كبير. بغض النظر عما إذا كان ينقل خنجر مراسم واحد في البداية، أو العديد من العناصر كلها مرة واحدة لاحقًا، فقد احتفظ الطائر بحيوية وطاقة عند كل عودة. ومع ذلك، قد يكون هذا بسبب الوزن الإجمالي للعناصر المنقولة التي لا تزال ضمن القدرة الاستيعابية لآي، وبالتالي لا تصل إلى الحد الأعلى لها.

تحرك المحرك البخاري مشتغلًا، وصاحب تفعيله رجفة خفيفة وصوت طحن المكونات الميكانيكية. رن الجرس الموجود في مقدمة الحافلة بوضوح، وبعد ذلك تحركت الحافلة قليلاً عندما بدأ المشهد خارج النافذة في الانحسار.

فتحت بائعة التذاكر الشابة نافذة في مقدمة الحافلة، ومدت رأسها لتخاطب الناس في الخارج، “الصعود إلى الحافلة؟ لدينا مقاعد متاحة! أماكن جلوس واسعة!”

استرخى دنكان على ظهر مقعده، مستوعبًا الاهتزازات والإحساس بالحركة الصادرة عن الوحش الميكانيكي الذي يتحرك الآن.

بعد أن فوجئ دنكان برمش في دهشة قبل أن يفسح المجال لنوبة من الضحك.

كانت المحركات البخارية اختراعات رائعة، وكانت المجتمعات الحضرية أماكن مذهلة، وكان التقدم التكنولوجي خارقًا للطبيعة.

وعلى الرغم من الأفكار المكتسبة، فقد أدرك دنكان أن نطاق الاختبارات التي أجريت حتى الآن لا يزال غير كافٍ. لم تُفحص العديد من العوامل المحتملة بدقة، وكان حجم عينة مجموعة أنواع العناصر التي اختبرت، على الرغم من تنوعها، صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن استخلاص بيانات قاطعة وذات معنى منها.

ومن المؤكد أن لديه الطموح لدمج نظام مماثل داخل الضائعة، حتى لو كان مجرد غلاية لتسخين المياه حتى يتمكنوا من الاستمتاع براحة الاستحمام الدافئ على متن السفينة، إذا أتيحت له الفرصة.

وصل دنكان إلى جيبه واستعاد بعض العملات المعدنية التي استبدلها بتذكرة زرقاء. ثم حدد مقعدًا شاغرًا بجوار النافذة، واستقر بهدوء، واستعد لتجربة رحلته الأولى بالحافلة في هذا العالم الجديد.

وعندما بدأت أفكاره تتجول، شعر بهزة مفاجئة للحافلة، وتوقف منظر المدينة خارج نافذته تدريجيًا.

عند النظر إلى الحمامة الراضية عن نفسها، أذعن دنكان أخيرًا بابتسامة مستسلمة وتنهيدة، “…حسنًا، إذا كنت متشوقةً للانضمام إلي، فليكن.”

فتحت بائعة التذاكر الشابة نافذة في مقدمة الحافلة، ومدت رأسها لتخاطب الناس في الخارج، “الصعود إلى الحافلة؟ لدينا مقاعد متاحة! أماكن جلوس واسعة!”

نظرت بائعو التذاكر الشابة بدهشة إلى الرجل وهو يتواصل مع الحمامة التي بدت وكأنها تفهم الكلام البشري حقًا. وظلت مصدومة لبعض الوقت.

بعد أن فوجئ دنكان برمش في دهشة قبل أن يفسح المجال لنوبة من الضحك.

تحرك المحرك البخاري مشتغلًا، وصاحب تفعيله رجفة خفيفة وصوت طحن المكونات الميكانيكية. رن الجرس الموجود في مقدمة الحافلة بوضوح، وبعد ذلك تحركت الحافلة قليلاً عندما بدأ المشهد خارج النافذة في الانحسار.

في تلك اللحظة بالذات، شعر كما لو أن هذه الدولة المدينة، التي لا تزال تبدو غير مألوفة بالنسبة له، تنبض بجوهر الحياة النابض.

“سجع، سجع.” رفرفت آي بجناحيه وانطلقت من الحافلة، وهي تنطق بأصوات “هديل” التي بدت وكأنها تذمر أثناء تحليقها بعيدًا.


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

وبالتطلع إلى المستقبل، يخطط لاختبار مجموعة واسعة من العناصر وكذلك توسيع حدود قدرات آي من حيث وزن وحجم العناصر التي يمكنها نقلها. وينوي أيضًا اختبار اتساق وموثوقية وسائل النقل المتعددة. فقط كمية كبيرة من عينات المقارنة هي التي تضمن أن تكون البيانات المجمعة موثوقة وذات مصداقية.

وبطبيعة الحال، لم تكن أليس المرشحة المثالية لتقديم المساعدة. تمتعت أليس، أو “الشذوذ 099” كما يُشار إليها أحيانًا، بجو من النعمة والغموض عندما تصمت. ومع ذلك، عندما يُطلب منها التصرف، غالبًا ما تتحول إلى شخصية خرقاء، غير قادرة على تقديم أي مساعدة حقيقية. لكن دنكان واقعٌ في مأزق. ولم يكن لديه أي بدائل أخرى يلجأ إليها في الوقت الحاضر.

 

بعد أن قام دنكان بتبسيط أفكاره، حول انتباهه إلى العدد الكبير من العناصر التي أعادها. لم يكن ينوي العودة إلى الضائعة في الوقت الحالي، والعديد من هذه العناصر لم تكن مناسبة للنقل غير الرسمي. ونتيجة لذلك، فإنها تحتاج إلى تخزينها بشكل آمن داخل متجره.

استرخى دنكان على ظهر مقعده، مستوعبًا الاهتزازات والإحساس بالحركة الصادرة عن الوحش الميكانيكي الذي يتحرك الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط