السيف الحزين
الفصل الثامن والعشرون – السيف الحزين
“بمجرد أن أغادر هذا المكان، سأتمكن من إنقاذها. يمكن لم شمل عائلتنا” تمتم نينج بهذه الكلمات في نفسه.
كان للشاب ذو الرداء الذهبي الذي وقف أمام جي نينج عيون رقيقة جدا. نظر نحو نينج بطريقة حنونة للغاية، كما لو كان ينظر إلى حبيبته المحبوبة.
“إيه؟”
لسبب ما، شعر نينج بتهديد غامض عندما كان الحارس الثامن يحدق به. ومع ذلك، لم يقل أي شيء. بدلاً من ذلك، التفت لينظر إلى السيف الضخم الذي كان بجانبه. بدأت فنون السيف تظهر بالفعل على سطحه. بينما كان يشق طريقه متجاوزًا الحرس، أصبحت فنون السيف التي واجهها هائلة بشكل متزايد وقدمت المزيد والمزيد من الأفكار إلى نينج.
تلك اللحظة عندما ماتت يو وي. لقد شعر باليأس لدرجة أنه هو نفسه كاد أن يموت أيضًا. ذهب والديه. ذهبت حتى يو وي.
في الواقع، شعر نينج أن كل هذه المجموعات من فنون السيف كانت ترشده نحو حدود الداو السماوية، كما لو كانوا يعلمونه كيفية الوصول إلى تلك الحدود وتجاوزها. على الرغم من وجود العديد من أنواع فنون السيف في العوالم الثلاثة، باستثناء الكنوز الخمسة التي تجاوزت الداو السماوي، لم تلهمه فنون السيف وتساعده بقدر ما ساعدته هذه الفنون.
موقف بدون ظل، موقف قطرة الدم. انضم الاثنان معًا في تناغم أكثر مثالية، وظهرت عيوب أقل وأقل عندما هاجم وانسحب.
“القوة الرئيسية التي أنشأت بحيرة أسفل القمر لديها بالتأكيد خلفية غير عادية. لقد كانت فنون السيف التي تركها وراءه مفيدة للغاية بالنسبة لي، لكنه فعل الشيء نفسه بالنسبة للأباطرة السماويين الآخرين، الذين يستخدمون الرماح أو العصي أو الشفرات أو غيرها من الأسلحة. بغض النظر عن السلاح المستخدم، فإن مسار الشفرات سينتج حارسا مختلفًا ومطابقًا” لقد ذهل نينج من الآثار المترتبة على ذلك.
الفصل الثامن والعشرون – السيف الحزين
قال كل الأباطرة السماويين كلمات تشجيع.
عزز هذا من حقيقة أن الفوضى البدائية كانت مليئة بكل الاحتمالات. لم تكن العوالم الثلاثة أكثر من مجرد عالم فوضى صغير داخل هذه الفوضى البدائية اللانهائية.
كانت فرص الامبراطور السماوي سين والامبراطور السماوي سيل ثروت في النجاح منخفضة للغاية. في الوقت الحالي، كان أملهم الوحيد هو جي نينج. تجاذب كل منهم أطراف الحديث فيما بينهم حول مدى روعة جي نينج ومدى تأكدهم من نجاحه. في الوقت الحالي، كان خوفهم الأكبر هو أن جي نينج لن يتمكن إلا من هزيمة خمسة أو ستة من الحرس. إذا حدث ذلك، فسيكون هناك وقت طويل جدًا قبل أن يتمكن من تحدي مسار الشفرات بنجاح.
الجلوس في قاع البئر والتحديق في الجزء الصغير من السماء الذي كان مرئيًا والاعتقاد بأنه يمثل السماء بأكملها … سيكون ذلك حقًا مزحة.
منذ أن كان ضعيفًا، كان عليه أن يعمل ويتدرب بجد ليصبح قوياً. احتفل نينج بحقيقة أنه كان قادرًا على القدوم إلى بحيرة أسفل القمر وأصبح أكثر قوة.
“هل هزمت ثمانية منهم؟ ليس سيئا ليس سيئا. غريت دريم وناين داون هزموا سبعة منهم فقط”
“فن السيف هذا رائع للغاية، خاص جدًا …” بمجرد أن شاهده نينج، ظهرت نظرة تبجيل في عينيه. “مودة مستمرة؟ شوق؟ يجب أن يكون اسم فن السيف هذا هو ‘سيف الشوق'”
كان هذا هو الحارس التاسع الذي واجهه، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يطلب فيها نينج الاسم الصحيح لفن السيف.
“حقا؟ أن تكون أقوى مني شيء جيد” ابتسم نينج.
عُرضت فنون السيف على السيف ثلاث مرات، ثم اختفت.
في حياته الماضية، كان نينج يعاني من المرض. كان قلبه مليئا بالاستياء. في هذه الحياة، بعد ولادته من جديد، ملأ والده جي يي تشوان ووالدته يوشي سنو قلب نينج بالحب، ودفئوه.
ووش.
تسبب فن السيف هذا في امتلاء قلب نينج بشعور كئيب وحزين. في أعماق قلبه، كان مليئًا باليأس الشديد!
“لقد هزمت ثمانية من الحرس” قال نينج “في الوقت الحالي، لست ندا للحارس التاسع” كان يعلم جيدًا أن كل حارس على حدة كان قادرًا على تنفيذ فنون السيف الخاصة به بشكل مثالي. منذ أن كان الحترس التاسع قادرًا على التحكم تمامًا في فن سيف الحزن، لم يكن نينج في الوقت الحالي ندا له حقًا.
في الواقع، شعر نينج أن كل هذه المجموعات من فنون السيف كانت ترشده نحو حدود الداو السماوية، كما لو كانوا يعلمونه كيفية الوصول إلى تلك الحدود وتجاوزها. على الرغم من وجود العديد من أنواع فنون السيف في العوالم الثلاثة، باستثناء الكنوز الخمسة التي تجاوزت الداو السماوي، لم تلهمه فنون السيف وتساعده بقدر ما ساعدته هذه الفنون.
ظهر سيفان في أيدي الشاب ذو الرداء الذهبي. أنزل رأسه لينظر إلى السيوف بنظرات لطيفة للغاية. قال بصوت ناعم “حان وقت القتال”
“صحيح” أومأ نينج برأسه، ظهر زوج من السيوف في يديه أيضًا.
عزز هذا من حقيقة أن الفوضى البدائية كانت مليئة بكل الاحتمالات. لم تكن العوالم الثلاثة أكثر من مجرد عالم فوضى صغير داخل هذه الفوضى البدائية اللانهائية.
ابتسم الشاب ذو الرداء الذهبي قليلاً، ابتسامة جميلة مسكرة. ثم تحول إلى نسيم لطيف، جاعلا سيفه مثل نسيم لطيف أيضًا. بدا الأمر ناعمًا وغير ضار بشكل لا يضاهى، لكن نينج شعر بتهديد هائل ينبع منه.
تحول فن السيف الخاص به فجأة إلى أسرع هجوم على الإطلاق، موقف قطرة الدم.
كان بحاجة إلى وقت. حان الوقت للتأمل واستعراض أفكاره.
إذا لم تتح له الفرصة لمشاهدة فن السيف الكامل ثلاث مرات من البداية إلى النهاية، فمن المحتمل أن يكون في وضع صعب للغاية. ومع ذلك، عرف نينج الآن فن السيف هذا، سيف الشوق، بشكل لا يضاهى، مما منحه فرصة أفضل بكثير للتعامل معه. سيفاه التوأم في يديه، أرسل ضوء سيفه يعوي بسرعة الضوء، مستخدمًا موقف ‘بدون ظل’ الشبحي والغير متوقع لشن سلسلة من الهجمات المتواصلة!
“أنظروا!” فجأة، أشار الامبراطور السماوي روف بيك نحو المسافة. لقد كان جالسًا بمفرده طوال الوقت، بينما يحدق بهدوء في المسافة. لقد كان وحيدًا على الجزيرة الثلجية لفترة طويلة حتى أنه اعتاد أن يكون بمفرده. ومع ذلك، كان لا يزال يرغب بشدة في مغادرة هذا المكان ولذا كان يحدق في اتجاه الجسر دون أن يرمش. بمجرد ظهور شخصية نينج بعيدًا، كان أول من لاحظ ذلك.
“ما لم … هناك احتمال واحد فقط! بعد مشاهدة فن السيف، استلهم قلبه وأراد العودة لتهدئة نفسه والتأمل في أفكاره” كان هذا هو تخمين الحارس التاسع.
في بعض الأحيان، كانت سيوفه شرسة للغاية لدرجة أنها في الواقع تحركت بشكل أبطأ قليلاً. حقيقة أن سيوفه تتناوب بين السرعة والبطء جعلت من الصعب التنبؤ بها.
ابتسم الشاب ذو الرداء الذهبي قليلاً، ابتسامة جميلة مسكرة. ثم تحول إلى نسيم لطيف، جاعلا سيفه مثل نسيم لطيف أيضًا. بدا الأمر ناعمًا وغير ضار بشكل لا يضاهى، لكن نينج شعر بتهديد هائل ينبع منه.
من الواضح أن فنون سيف نينج كانت أكثر فتكًا مما كانت عليه عندما شرع لأول مرة في مسار الشفرات. وبالفعل، حصد نينج الكثير من معاركه ضد الحرس السبعة السابقين.
“أتساءل كم عدد الحرس الذين تجاوزهم داركنورث“
“موقف قطرة الدم”
ظهر سيفان في أيدي الشاب ذو الرداء الذهبي. أنزل رأسه لينظر إلى السيوف بنظرات لطيفة للغاية. قال بصوت ناعم “حان وقت القتال”
“موقف قطرة الدم”
أصبحوا جميعا متحمسين.
تحول فن السيف الخاص به فجأة إلى أسرع هجوم على الإطلاق، موقف قطرة الدم.
ومع ذلك، كان فن سيف العدو مثل شبكة لا نهاية لها والتي حاصرت وربطت سيفي نينج بالكامل.
“احذر” اختفى الشاب ذو الرداء الذهبي في الهواء.
“الشوق …” كان نينج يكتسب المزيد والمزيد من الأفكار حول هذه المجموعة من فنون السيف. في البداية، كان قادرًا فقط على الاعتماد على ما رآه على السيف العملاق. الآن، عند القتال الفعلي ضد شخص مطابق له من جميع النواحي والذي استخدم فن السيف هذا، كانت رؤيته مختلفة. اكتسب نينج فهمًا أفضل لكيفية عمل بعض الضربات القاتلة لفن السيف هذا حقًا.
“هل هزمت ثمانية منهم؟ ليس سيئا ليس سيئا. غريت دريم وناين داون هزموا سبعة منهم فقط”
بفضل تجاربه، كان لفن السيف هذا صدى عميق معه.
“مقارنةً بذلك، فإن فن سيف القمر المشرق الخاص بي ليس مرنا بما فيه الكفاية” بدأ فن سيف نينج في التغيير أيضًا، وأصبح لا مبهما ووهميا.
بدأ عدد كبير من الأفكار في الانتفاخ مثل موجة المد والجزر العقلية. كانت الرؤى التي اكتسبها على الطريق قد أثارته حقًا. لم يكن لديه أي وقت على الإطلاق ليضيعه في الدردشة مع أولئك الأباطرة السماويون الآخرون؛ ما احتاجه هو التأمل واستيعاب كل هذه الأفكار الجديدة دون توقف!
لسبب ما، شعر نينج بتهديد غامض عندما كان الحارس الثامن يحدق به. ومع ذلك، لم يقل أي شيء. بدلاً من ذلك، التفت لينظر إلى السيف الضخم الذي كان بجانبه. بدأت فنون السيف تظهر بالفعل على سطحه. بينما كان يشق طريقه متجاوزًا الحرس، أصبحت فنون السيف التي واجهها هائلة بشكل متزايد وقدمت المزيد والمزيد من الأفكار إلى نينج.
موقف بدون ظل، موقف قطرة الدم. انضم الاثنان معًا في تناغم أكثر مثالية، وظهرت عيوب أقل وأقل عندما هاجم وانسحب.
“إيه؟” عبس الشاب ذو الرداء الذهبي. على الفور، أصبح جسده غير واضح للحظة قبل أن تظهر ثلاثة رؤوس وستة أذرع، ويبدأ في مهاجمة نينج بستة سيوف.
لقول الحقيقة، في أعماق قلوبهم، شعر جميع الأباطرة السماويين على الأقل بخيبة أمل طفيفة. ثمانية حراس يعني أنه لا يزال هناك اثنان آخران! كان هذان ال٩ارسان الأخيران مثل نمر يسد الطريق؛ من المحتمل أن يحتاج جي نينج إلى بعض الوقت للتغلب عليهما.
استخدم نينج على الفور ثلاثة رؤوس، ستة أذرع للاشتباك أيضًا.
ومع ذلك، مقارنة بشخص وصل حقًا إلى المرحلة الخامسة من قوة السيف، امبراطور السيف، كان الحارس التاسع لا يزال أدنى بكثير.
“حزن … حزن …” أطلق نينج فجأة ضحكة. “كم هو مناسب. لقد حزنت في الماضي … لكن هنا والآن، أنا مليء بالأمل” بعد الانتهاء من كلماته، استدار نينج وابتعد.
سلاش!
ووش.
سقط شعاع من ضوء السيف على رقبة الشاب ذو الرداء الذهبي، وطرق سيفه جانبًا مجبرا إياه على التراجع خمس خطوات قبل أن يتمكن من تثبيت نفسه.
حدق الشاب ذو الرداء الذهبي في نينج، ثم قال بصوت منخفض “سيفك أسرع من سيفي، لكن الأساس الجوهري لفن السيف الخاص بك … إنه أقل شأنا من سيفي. لقد اجتزت التحدي، لكن سيف الحارس التاسع وصل أيضًا إلى حدود الداو السماوية، في حين أن أساس فن السيف الخاص به يتفوق أيضًا على سيفك”
“أرجو أن لا ينفد صبره لدرجة التغلب على العشرة. بمجرد فوزه على تسعة، يجب أن يعود ويأخذنا جميعًا معه بينما يتحدى العاشرة. هذا سيكون مثاليا”
أصيب كل أباطرة سماويين الحاضرين بالدوار.
أثناء عودته، فكر نينج باستمرار في فن السيف.
“حقا؟ أن تكون أقوى مني شيء جيد” ابتسم نينج.
أصيب كل أباطرة سماويين الحاضرين بالدوار.
لقول الحقيقة، في أعماق قلوبهم، شعر جميع الأباطرة السماويين على الأقل بخيبة أمل طفيفة. ثمانية حراس يعني أنه لا يزال هناك اثنان آخران! كان هذان ال٩ارسان الأخيران مثل نمر يسد الطريق؛ من المحتمل أن يحتاج جي نينج إلى بعض الوقت للتغلب عليهما.
“احذر” اختفى الشاب ذو الرداء الذهبي في الهواء.
أطلق نينج الصعداء. لقد نجح أخيرًا.
“فن السيف هذا رائع للغاية، خاص جدًا …” بمجرد أن شاهده نينج، ظهرت نظرة تبجيل في عينيه. “مودة مستمرة؟ شوق؟ يجب أن يكون اسم فن السيف هذا هو ‘سيف الشوق'”
“مقارنةً بذلك، فإن فن سيف القمر المشرق الخاص بي ليس مرنا بما فيه الكفاية” بدأ فن سيف نينج في التغيير أيضًا، وأصبح لا مبهما ووهميا.
لم يتردد على الإطلاق، واصل نينج التقدم. بعد فترة قصيرة رأى الحارس التاسع. عند رؤيته، شعر نينج بجوهر اليأس المطلق يتجه نحوه.
سلاش!
“انظر إلى فن السيف” قال الحارس التاسع هذه الكلمات بهدوء شديد.
“هذا الجوهر غير المرئي وهذه الهالة يزدادان قوة فقط” لم يستطع نينج إلا أن يتنهد. “سمعت أنه في المرحلة الخامسة من قوة السيف، امبراطور السيف، لا يتعين على المرء حتى الهجوم؛ ستكون نية السيف غير المرئية المنبعثة منك أكثر من كافية لإجبار الأعداء على الشعور باليأس المطلق. مسار الشفرات … ليس فقط يرشدني نحو طريق يتجاوز الداو السماوي، إنه يرشدني أيضًا نحو المرحلة الخامسة من قوة السيف”
كان ‘لسيف الشوق‘ الخاص بالحارس الثامن تلميح من ذلك الجوهر.
عرف نينج بشكل طبيعي ما كان يأمله كل الأباطرة السماويين. أوضح على الفور “أنا بحاجة لبعض الوقت للتأمل والتدريب لفترة من الوقت. سوف أبدأ الآن” بعد التحدث، تحول على الفور إلى خط من الضوء وطار بعيدًا بسرعة عالية. عاد إلى منطقته، وأقام ملكيته الخالدة، ثم دخلها وبدأ يتأمل.
الحارس التاسع، بمجرد وقوفه هناك، كان يشع بالفعل بهالة قوية من اليأس. من الواضح أنه كان أكثر رعبا.
ومع ذلك، مقارنة بشخص وصل حقًا إلى المرحلة الخامسة من قوة السيف، امبراطور السيف، كان الحارس التاسع لا يزال أدنى بكثير.
“لقد هزمت ثمانية من الحرس” قال نينج “في الوقت الحالي، لست ندا للحارس التاسع” كان يعلم جيدًا أن كل حارس على حدة كان قادرًا على تنفيذ فنون السيف الخاصة به بشكل مثالي. منذ أن كان الحترس التاسع قادرًا على التحكم تمامًا في فن سيف الحزن، لم يكن نينج في الوقت الحالي ندا له حقًا.
“ما اسم فن السيف هذا؟” سأل نينج.
لم يكن أكثر من مرشد! كانت مهمته هي زرع بذرة في قلب نينج، وهي بذرة ربما تتجذر في النهاية وتنمو في المستقبل.
“كيف سار الأمر؟” سأل الامبراطور السماوي سين.
“انظر إلى فن السيف” قال الحارس التاسع هذه الكلمات بهدوء شديد.
ابتسم نينج، ثم نظر إلى فنون السيف المعروضة على السيف العملاق القريب. بينما كان يراقب، بدأ وجهه يتغير ببطء. كل موقف، كل ضربة واحدة … كل ذلك لفت انتباه نينج الكامل، بينما يشد أعمق وأعمق الأفكار في قلبه. كلما قام بتحليل فن السيف هذا، كلما تأثر نينج به بقوة.
“لماذا؟”
كان يعلم جيدًا أنه نظرًا لمدى روعة قدرة نينج السماوية الوقائية، حتى لو خسر نينج المعركة، فلن يكون معرضًا لخطر الموت. هذا يعني أن السبب الوحيد لرفض نينج للقتال هو ببساطة أنه لا يريد ذلك! لماذا لا يريد القتال؟ كان التفسير الوحيد أنه كان قلقًا من أن تعطل المعركة رؤياه!
حدق الشاب ذو الرداء الذهبي في نينج، ثم قال بصوت منخفض “سيفك أسرع من سيفي، لكن الأساس الجوهري لفن السيف الخاص بك … إنه أقل شأنا من سيفي. لقد اجتزت التحدي، لكن سيف الحارس التاسع وصل أيضًا إلى حدود الداو السماوية، في حين أن أساس فن السيف الخاص به يتفوق أيضًا على سيفك”
في حياته الماضية، كان نينج يعاني من المرض. كان قلبه مليئا بالاستياء. في هذه الحياة، بعد ولادته من جديد، ملأ والده جي يي تشوان ووالدته يوشي سنو قلب نينج بالحب، ودفئوه.
كان ‘لسيف الشوق‘ الخاص بالحارس الثامن تلميح من ذلك الجوهر.
كان يعلم جيدًا أنه نظرًا لمدى روعة قدرة نينج السماوية الوقائية، حتى لو خسر نينج المعركة، فلن يكون معرضًا لخطر الموت. هذا يعني أن السبب الوحيد لرفض نينج للقتال هو ببساطة أنه لا يريد ذلك! لماذا لا يريد القتال؟ كان التفسير الوحيد أنه كان قلقًا من أن تعطل المعركة رؤياه!
“أبي. أمي”
الحارس التاسع، بمجرد وقوفه هناك، كان يشع بالفعل بهالة قوية من اليأس. من الواضح أنه كان أكثر رعبا.
بحيرة سربنج. كان نينج مستلقيًا على ذلك القارب الخشبي، عائمًا فوق البحيرة.
“لا …”
تلك اللحظة عندما ماتت يو وي. لقد شعر باليأس لدرجة أنه هو نفسه كاد أن يموت أيضًا. ذهب والديه. ذهبت حتى يو وي.
أطلق نينج الصعداء. لقد نجح أخيرًا.
كان ‘لسيف الشوق‘ الخاص بالحارس الثامن تلميح من ذلك الجوهر.
بفضل تجاربه، كان لفن السيف هذا صدى عميق معه.
“كيف سار الأمر؟” سأل الامبراطور السماوي سين.
“في الواقع لم يقاتل حتى” كان الحارس التاسع في حيرة شديدة. “فقط من خلال مشاهدة فن السيف، شعر بالثقة من أنه ليس ندا لي. بالنسبة له، فإن تقديم هذا الادعاء يعني أنه كان أتقن أكثر من نصف فن السيف واكتشف الجوانب الهائلة فيه حقًا. لكن على الرغم من كل ذلك، لم يكن عليه أن يختار تجنب محاربتي تمامًا …”
تسبب فن السيف هذا في امتلاء قلب نينج بشعور كئيب وحزين. في أعماق قلبه، كان مليئًا باليأس الشديد!
“الأخت المتدربة الكبرى لم تمت بعد”
عُرضت فنون السيف على السيف ثلاث مرات، ثم اختفت.
انتظر كل الأباطرة السماويين بفارغ الصبر.
“بمجرد أن أغادر هذا المكان، سأتمكن من إنقاذها. يمكن لم شمل عائلتنا” تمتم نينج بهذه الكلمات في نفسه.
كانت فنون السيف قد انتهت بالفعل من عرضها على السيف. أما بالنسبة للحارس التاسع، فقد حدق في نينج في دهشة، لأنه كان يشعر برغبة تشع من نينج.
تسبب فن السيف هذا في امتلاء قلب نينج بشعور كئيب وحزين. في أعماق قلبه، كان مليئًا باليأس الشديد!
“ما اسم فن السيف هذا؟” سأل نينج.
في بعض الأحيان، كانت سيوفه شرسة للغاية لدرجة أنها في الواقع تحركت بشكل أبطأ قليلاً. حقيقة أن سيوفه تتناوب بين السرعة والبطء جعلت من الصعب التنبؤ بها.
كان هذا هو الحارس التاسع الذي واجهه، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يطلب فيها نينج الاسم الصحيح لفن السيف.
قال الحارس التاسع “حزن”
“حزن … حزن …” أطلق نينج فجأة ضحكة. “كم هو مناسب. لقد حزنت في الماضي … لكن هنا والآن، أنا مليء بالأمل” بعد الانتهاء من كلماته، استدار نينج وابتعد.
“لن تقاتل؟” نادى الولي التاسع من خلفه مفاجأة.
الحارس التاسع، بمجرد وقوفه هناك، كان يشع بالفعل بهالة قوية من اليأس. من الواضح أنه كان أكثر رعبا.
“أنا لست ندا لك الآن. في المرة القادمة التي آتي فيها، سأهزمك” سرعان ما اختفت شخصية نينج في الجسر الخشبي البعيد، مما تسبب في اندهاش الحارس التاسع. ومع ذلك، لم يطارد نينج، لأن كلاهما كان لهما نفس الجسد والقدرات؛ إذا كان نينج عازمًا على المغادرة، فلا توجد طريقة يمكنه حتى اللحاق به.
“في الواقع لم يقاتل حتى” كان الحارس التاسع في حيرة شديدة. “فقط من خلال مشاهدة فن السيف، شعر بالثقة من أنه ليس ندا لي. بالنسبة له، فإن تقديم هذا الادعاء يعني أنه كان أتقن أكثر من نصف فن السيف واكتشف الجوانب الهائلة فيه حقًا. لكن على الرغم من كل ذلك، لم يكن عليه أن يختار تجنب محاربتي تمامًا …”
بدأ عدد كبير من الأفكار في الانتفاخ مثل موجة المد والجزر العقلية. كانت الرؤى التي اكتسبها على الطريق قد أثارته حقًا. لم يكن لديه أي وقت على الإطلاق ليضيعه في الدردشة مع أولئك الأباطرة السماويون الآخرون؛ ما احتاجه هو التأمل واستيعاب كل هذه الأفكار الجديدة دون توقف!
“ما لم … هناك احتمال واحد فقط! بعد مشاهدة فن السيف، استلهم قلبه وأراد العودة لتهدئة نفسه والتأمل في أفكاره” كان هذا هو تخمين الحارس التاسع.
كان يعلم جيدًا أنه نظرًا لمدى روعة قدرة نينج السماوية الوقائية، حتى لو خسر نينج المعركة، فلن يكون معرضًا لخطر الموت. هذا يعني أن السبب الوحيد لرفض نينج للقتال هو ببساطة أنه لا يريد ذلك! لماذا لا يريد القتال؟ كان التفسير الوحيد أنه كان قلقًا من أن تعطل المعركة رؤياه!
استخدم نينج على الفور ثلاثة رؤوس، ستة أذرع للاشتباك أيضًا.
كان تخمين الحارس صحيحًا.
هذه المجموعة من فنون السيف، فن سيف الحزن، كان لها بالفعل صدى على نينج. في الواقع، بعد مشاهدته ثلاث مرات، تعلم نينج معظمه! كان قلبه مليئًا بالعديد من الأفكار الجديدة، وكان نينج قلقًا من أنه إذا أصبحت المعركة شديدة الجنون، فسوف يفقد بعضًا من تلك الأفكار. وهكذا، قرر بدلاً من ذلك التخلي عن القتال.
أثناء عودته، فكر نينج باستمرار في فن السيف.
“صحيح” أومأ نينج برأسه، ظهر زوج من السيوف في يديه أيضًا.
كانت هذه أول مجموعة من فنون السيف على طريق الشفرات التي امتلكت صدى عليه حقًا. كان هذا لأن المشاعر والعواطف التي يجسدها فن السيف كانت مشاعر قد اختبرها هو نفسه. لقد كان يعرف تلك المشاعر جيدًا، ولذلك فهم على الفور تقريبًا طبيعة وحقيقة فن السيف هذا! كانت هذه مجموعة من فنون السيف التي كانت أكثر كمالًا من فن سيف القمر المشرق الخاص به.
في بعض الأحيان، كانت سيوفه شرسة للغاية لدرجة أنها في الواقع تحركت بشكل أبطأ قليلاً. حقيقة أن سيوفه تتناوب بين السرعة والبطء جعلت من الصعب التنبؤ بها.
جزيرة كيلوستار. نهاية الجسر الخشبي.
كان هناك أكثر من مائتي امبراطور سماوي يقف هناك، رافعين أعناقهم للتحديق في الجسر أثناء انتظارهم بتوتر.
“هل هزمت ثمانية منهم؟”
عُرضت فنون السيف على السيف ثلاث مرات، ثم اختفت.
“أتساءل كم عدد الحرس الذين تجاوزهم داركنورث“
بفضل تجاربه، كان لفن السيف هذا صدى عميق معه.
“إذا كان قادرًا على اجتياز تسعتهم في محاولة واحدة، أو حتى العشرة جميعا، فسيكون ذلك رائعًا”
“هل هزمت ثمانية منهم؟ ليس سيئا ليس سيئا. غريت دريم وناين داون هزموا سبعة منهم فقط”
“أرجو أن لا ينفد صبره لدرجة التغلب على العشرة. بمجرد فوزه على تسعة، يجب أن يعود ويأخذنا جميعًا معه بينما يتحدى العاشرة. هذا سيكون مثاليا”
“أبي. أمي”
انتظر كل الأباطرة السماويين بفارغ الصبر.
عندما طار الشاب ذو الرداء الأبيض البعيد عبر الجسر الخشبي، وقف كل الأباطرة السماويين للترحيب به.
كانت فرص الامبراطور السماوي سين والامبراطور السماوي سيل ثروت في النجاح منخفضة للغاية. في الوقت الحالي، كان أملهم الوحيد هو جي نينج. تجاذب كل منهم أطراف الحديث فيما بينهم حول مدى روعة جي نينج ومدى تأكدهم من نجاحه. في الوقت الحالي، كان خوفهم الأكبر هو أن جي نينج لن يتمكن إلا من هزيمة خمسة أو ستة من الحرس. إذا حدث ذلك، فسيكون هناك وقت طويل جدًا قبل أن يتمكن من تحدي مسار الشفرات بنجاح.
الحارس التاسع، بمجرد وقوفه هناك، كان يشع بالفعل بهالة قوية من اليأس. من الواضح أنه كان أكثر رعبا.
“أنظروا!” فجأة، أشار الامبراطور السماوي روف بيك نحو المسافة. لقد كان جالسًا بمفرده طوال الوقت، بينما يحدق بهدوء في المسافة. لقد كان وحيدًا على الجزيرة الثلجية لفترة طويلة حتى أنه اعتاد أن يكون بمفرده. ومع ذلك، كان لا يزال يرغب بشدة في مغادرة هذا المكان ولذا كان يحدق في اتجاه الجسر دون أن يرمش. بمجرد ظهور شخصية نينج بعيدًا، كان أول من لاحظ ذلك.
“هل هزمت ثمانية منهم؟”
لسبب ما، شعر نينج بتهديد غامض عندما كان الحارس الثامن يحدق به. ومع ذلك، لم يقل أي شيء. بدلاً من ذلك، التفت لينظر إلى السيف الضخم الذي كان بجانبه. بدأت فنون السيف تظهر بالفعل على سطحه. بينما كان يشق طريقه متجاوزًا الحرس، أصبحت فنون السيف التي واجهها هائلة بشكل متزايد وقدمت المزيد والمزيد من الأفكار إلى نينج.
“انه قادم”
“إنه جي نينج”
“عاد جي نينج”
“أنظروا!” فجأة، أشار الامبراطور السماوي روف بيك نحو المسافة. لقد كان جالسًا بمفرده طوال الوقت، بينما يحدق بهدوء في المسافة. لقد كان وحيدًا على الجزيرة الثلجية لفترة طويلة حتى أنه اعتاد أن يكون بمفرده. ومع ذلك، كان لا يزال يرغب بشدة في مغادرة هذا المكان ولذا كان يحدق في اتجاه الجسر دون أن يرمش. بمجرد ظهور شخصية نينج بعيدًا، كان أول من لاحظ ذلك.
أصبحوا جميعا متحمسين.
لم يكن أكثر من مرشد! كانت مهمته هي زرع بذرة في قلب نينج، وهي بذرة ربما تتجذر في النهاية وتنمو في المستقبل.
سلاش!
عندما طار الشاب ذو الرداء الأبيض البعيد عبر الجسر الخشبي، وقف كل الأباطرة السماويين للترحيب به.
“هل هزمت ثمانية منهم؟”
استخدم نينج على الفور ثلاثة رؤوس، ستة أذرع للاشتباك أيضًا.
هبط نينج. عند رؤية النظرات الشغوفة على وجوه العديد من الأباطرة السماويين، شعر بضغط هائل وغير مرئي.
“لن تقاتل؟” نادى الولي التاسع من خلفه مفاجأة.
“كيف سار الأمر؟” سأل الامبراطور السماوي سين.
تسبب فن السيف هذا في امتلاء قلب نينج بشعور كئيب وحزين. في أعماق قلبه، كان مليئًا باليأس الشديد!
“لقد هزمت ثمانية من الحرس” قال نينج “في الوقت الحالي، لست ندا للحارس التاسع” كان يعلم جيدًا أن كل حارس على حدة كان قادرًا على تنفيذ فنون السيف الخاصة به بشكل مثالي. منذ أن كان الحترس التاسع قادرًا على التحكم تمامًا في فن سيف الحزن، لم يكن نينج في الوقت الحالي ندا له حقًا.
“هل هزمت ثمانية منهم؟”
“بقي اثنان فقط. قريبًا، ستتمكن من تحقيق ذلك”
“تبقى اثنان آخران؟”
“إنه جي نينج”
أصيب كل أباطرة سماويين الحاضرين بالدوار.
“الشوق …” كان نينج يكتسب المزيد والمزيد من الأفكار حول هذه المجموعة من فنون السيف. في البداية، كان قادرًا فقط على الاعتماد على ما رآه على السيف العملاق. الآن، عند القتال الفعلي ضد شخص مطابق له من جميع النواحي والذي استخدم فن السيف هذا، كانت رؤيته مختلفة. اكتسب نينج فهمًا أفضل لكيفية عمل بعض الضربات القاتلة لفن السيف هذا حقًا.
لقول الحقيقة، في أعماق قلوبهم، شعر جميع الأباطرة السماويين على الأقل بخيبة أمل طفيفة. ثمانية حراس يعني أنه لا يزال هناك اثنان آخران! كان هذان ال٩ارسان الأخيران مثل نمر يسد الطريق؛ من المحتمل أن يحتاج جي نينج إلى بعض الوقت للتغلب عليهما.
إذا لم تتح له الفرصة لمشاهدة فن السيف الكامل ثلاث مرات من البداية إلى النهاية، فمن المحتمل أن يكون في وضع صعب للغاية. ومع ذلك، عرف نينج الآن فن السيف هذا، سيف الشوق، بشكل لا يضاهى، مما منحه فرصة أفضل بكثير للتعامل معه. سيفاه التوأم في يديه، أرسل ضوء سيفه يعوي بسرعة الضوء، مستخدمًا موقف ‘بدون ظل’ الشبحي والغير متوقع لشن سلسلة من الهجمات المتواصلة!
على الرغم من خيبة أملهم قليلاً، إلا أنهم ظلوا هادئين إلى حد ما. في الواقع، لقد أطلقوا سرا الصعداء. من الجيد أن نينج كان أقوى من غريت دريم وناين داون، على الأقل. أثارت هيمنة نينج المطلقة على أكثر من عشرين امبراطورا سماويا من البوابة السلسة كل خيالهم، مما جعلهم يتخيلون الكثير بشأن قوته.
“هل هزمت ثمانية منهم؟ ليس سيئا ليس سيئا. غريت دريم وناين داون هزموا سبعة منهم فقط”
منذ أن كان ضعيفًا، كان عليه أن يعمل ويتدرب بجد ليصبح قوياً. احتفل نينج بحقيقة أنه كان قادرًا على القدوم إلى بحيرة أسفل القمر وأصبح أكثر قوة.
“بقي اثنان فقط. قريبًا، ستتمكن من تحقيق ذلك”
“هل هزمت ثمانية منهم؟ ليس سيئا ليس سيئا. غريت دريم وناين داون هزموا سبعة منهم فقط”
قال كل الأباطرة السماويين كلمات تشجيع.
عرف نينج بشكل طبيعي ما كان يأمله كل الأباطرة السماويين. أوضح على الفور “أنا بحاجة لبعض الوقت للتأمل والتدريب لفترة من الوقت. سوف أبدأ الآن” بعد التحدث، تحول على الفور إلى خط من الضوء وطار بعيدًا بسرعة عالية. عاد إلى منطقته، وأقام ملكيته الخالدة، ثم دخلها وبدأ يتأمل.
لم يكن أكثر من مرشد! كانت مهمته هي زرع بذرة في قلب نينج، وهي بذرة ربما تتجذر في النهاية وتنمو في المستقبل.
لسبب ما، شعر نينج بتهديد غامض عندما كان الحارس الثامن يحدق به. ومع ذلك، لم يقل أي شيء. بدلاً من ذلك، التفت لينظر إلى السيف الضخم الذي كان بجانبه. بدأت فنون السيف تظهر بالفعل على سطحه. بينما كان يشق طريقه متجاوزًا الحرس، أصبحت فنون السيف التي واجهها هائلة بشكل متزايد وقدمت المزيد والمزيد من الأفكار إلى نينج.
كان بحاجة إلى وقت. حان الوقت للتأمل واستعراض أفكاره.
كانت فرص الامبراطور السماوي سين والامبراطور السماوي سيل ثروت في النجاح منخفضة للغاية. في الوقت الحالي، كان أملهم الوحيد هو جي نينج. تجاذب كل منهم أطراف الحديث فيما بينهم حول مدى روعة جي نينج ومدى تأكدهم من نجاحه. في الوقت الحالي، كان خوفهم الأكبر هو أن جي نينج لن يتمكن إلا من هزيمة خمسة أو ستة من الحرس. إذا حدث ذلك، فسيكون هناك وقت طويل جدًا قبل أن يتمكن من تحدي مسار الشفرات بنجاح.
بدأ عدد كبير من الأفكار في الانتفاخ مثل موجة المد والجزر العقلية. كانت الرؤى التي اكتسبها على الطريق قد أثارته حقًا. لم يكن لديه أي وقت على الإطلاق ليضيعه في الدردشة مع أولئك الأباطرة السماويون الآخرون؛ ما احتاجه هو التأمل واستيعاب كل هذه الأفكار الجديدة دون توقف!
الحارس التاسع، بمجرد وقوفه هناك، كان يشع بالفعل بهالة قوية من اليأس. من الواضح أنه كان أكثر رعبا.
في بعض الأحيان، كانت سيوفه شرسة للغاية لدرجة أنها في الواقع تحركت بشكل أبطأ قليلاً. حقيقة أن سيوفه تتناوب بين السرعة والبطء جعلت من الصعب التنبؤ بها.
ترجمة: سفيان
ومع ذلك، مقارنة بشخص وصل حقًا إلى المرحلة الخامسة من قوة السيف، امبراطور السيف، كان الحارس التاسع لا يزال أدنى بكثير.
عدد الكلمات: 2108 كلمة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
