You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 962

معلومات مجهول

معلومات مجهول

 

وجد أن المنطقة خلف المرآة السحرية أررودس تبدو مختلفة بعض الشيء عن المرايا الأخرى.

 

أراد “إرسال” رسائل التنبيه من خلال عالم المرآة!.

 

جمع بين تصميم قسم الشرطة الذي قدمه حاملوا بطاقات الأركانا الكبرى وإستشعاره الخاص للمرايا المختلفة قبل أن يختار واحدة منها ليعبر خلالها.

وسط إصدار لودفيغ للضوضاء أثناء تناول الطعام قاد أنثوني السيارة إلى منطقة مظللة لتجنب أشعة الشمس القاسية، قام بخفض النافذة لإنشاء فجوة بينما يكثف لوميان مكعبات الثلج لمساعدة مكيف الهواء القديم على توفير البرودة، إنتظروا لمدة نصف ساعة حتى رأوا أخيرًا مجموعة الآنسة هوانغ وهوانغ جياجيا تخرج من مستشفى موشو، رأوا أشخاص بينهم يرتدون ملابس ضباط الشرطة بينما يحملون لي كيجي مقيد الساقين ومكبل اليدين.

“إن موت دانيتز مرتبط بزراتولسترا” فكر لوميان لبضع ثوان “هو من قتل دانيتز”.

“تم نقل الهدف إلى جناح الطب النفسي في مستشفى آخر حيث سيخضع لتقييم عقلي وإستجواب من قبل الشرطة” بعد مشاهدتهم يستقلون مركبات مختلفة مغادرين مستشفى موشو تلقى لوميان رسالة من غريم مجموعة إنتيس “سنحتاج إلى إتخاذ إجراء أخر بعد أسبوع…”.

العوالم الموجودة داخل اللوحات التي أنشأها الرسامون مختلفة عن عوالم المرايا!.

“حسنًا” أعطى لوميان الهاتف إلى أنثوني مما سمح له بقراءة المحتوى الذي أرسله غريم “لا يمكننا الإنخراط في شد الحبل والنضال على المستوى الرسمي الآن كما أننا لا نملك طريقة للتدخل لكننا بحاجة إلى القيام بشيء ما سراً، حتى لو لم نتمكن من التحكم بتصرفات أطفال الأم العظيمة يجب أن نفكر في إحتمال تسلل أتباع المستحق السماوي إلى المستشفى الآخر للقضاء على نسخة حلم فرانك لي – كما فعلوا مع الأوراكل”.

“أخفيه في لوحة؟” فكر لوميان ردًا على ذلك.

“هذا إستغلال للنقاط النفسية العمياء” أومأ أنتوني برأسه “يعتقد معظم الناس أن لي كيجي آمن بالتأكيد فهو محبوس بجناح للأمراض النفسية مع حراس الشرطة، بما أن داعميه يتمتعون بنفوذ كبير ويتخذون الإجراءات المناسبة فمن المحتمل أنهم لن يستخدموا وسائل محفوفة بالمخاطر، نتيجة لذلك سيخفض معظم الناس حذرهم دون وعي مما يمثل فرصة جيدة للإغتيال…”.

نقر لوميان لسانه ملتفتا إلى أمينة الصندوق قائلا “هل يمكنك مساعدتي على كتابة رسالة؟” عندما رأى أن صاحبة المتجر ترفع رأسها لتنظر إليه مما تسبب في حجب حتى ضوء الشمس الساطع إبتسم ساخرا “أنا أمي لا أستطيع الكتابة”.

“هل يجب علينا أن نذهب لإنقاذ لي كيجي في الأيام القليلة القادمة؟” فكر لوميان بعدم يقين.

<<إسم ستيانو مشهور جدًا في الحقبة الرابعة – إسمه الكامل هو يوغز ستيانو – كونه أحد مؤسسي نظام الناسك موسى إلا أنه إختفى بعد أن تركهم، يُقال أنه بعد حرب الأباطرة الأربعة وقبل الكارثة الشاحبة أصبح إلهًا حقيقيًا – نعم ربما خمنت من هو الآن… عندما ترجع إلى الواقع تذكر أن لا تقوله بأي لغة ذات قوة خارقة للطبيعة>>.

“إذا قمنا بإنقاذه فإنه سيصبح مجرمًا مطلوبًا لكن أين تخطط لإخفائه؟ ربما يجعلنا هذا مشتبهًا بهم في نظر الشرطة” قال أنثوني بهدوء “في مدينة الحلم يمثل هذا معارضتنا للوعي الرئيسي مما يعني أننه ربما يتم إكتشافنا من قبل المستحق السماوي”.

إستخدم كلا الطرفين أداة تقطيع المعلومات لحذف سجل الدردشة الخاص بهما.

“أخفيه في لوحة؟” فكر لوميان ردًا على ذلك.

هذا هو مكتب مركز الشرطة رقم 1!.

العوالم الموجودة داخل اللوحات التي أنشأها الرسامون مختلفة عن عوالم المرايا!.

“ماذا تريد أن تكتب؟” إبتسمت صاحبة المتجر قليلاً.

لم تكن العوالم مترابطة لذا لم يكن بوسع المرء أن ينتقل مباشرة من عالم مرسوم إلى آخر بل لزامًا عليه أولاً أن يصل إلى اللوحة المقابلة قبل الدخول، إذا إختبأ لي كيجي في عالم مرسوم طالما أنهم حافظوا على تلك اللوحة آمنة فلن يضطروا إلى القلق بشأن تسلل الأعداء عبر الأنفاق الوهمية.

الفراغ المظلم المحيط به أعمق لكنه بدا مغطى بقطعة قماش خفية خلفها أزواج من العيون تراقبه مع تدفق أشياء لا يمكن تفسيرها بصمت.

“لا ينبغي لنا بالضرورة أن نخاطر بإنقاذ لي كيجي لكن يمكننا أن نغير نهجنا” قبل أن يتمكن أنثوني من الرد ضحك لوميان على نفسه “يمكننا الإختباء في مكان قريب منتظرين قدوم أتباع المستحق السماوي بحيث ننصب لهم كمين لنقضي عليهم، عندما يحين الموعد النهائي سأذهب مع أطفال الأم العظيمة لتحفيز الجنين حينها ستقوم أنت وفرانكا وجينا بتغطية وجوهكم مع شن هجوم علينا، سأتظاهر بالإرهاق وأهرب مع أطفال الأم العظيمة وبالتالي أفقد فرصة جعل لي كيجي يحمل بطفل في غضون 4 أسابيع، الفشل أفضل من التعرض للموت وبأقصى تقدير هذا يعني أن طفل الإله سيفقد بعض هيبته في نظر غريم والآخرين” في هذه المرحلة إلتقط لوميان هاتفه مرسلا رسالة إلى جينا “تأكدي من حماية لوه شان جيدًا”.

وضعت صاحبة المتجر هاتفها جانبًا مخرجة ورقة وقلمًا لتكتب هذه الفقرة بسرعة قبل أن تسأل “كم نسخة؟”.

نظرًا لأن زاراتولسترا ومرؤوسيه يقضون على شخصيات معينة – بما في ذلك أولئك الذين ساعدوا تشو مينغ روي بشكل مباشر أو غير مباشر – فإن لوه شان ربما تكون أحد أهدافهم الرئيسية.

جمع بين تصميم قسم الشرطة الذي قدمه حاملوا بطاقات الأركانا الكبرى وإستشعاره الخاص للمرايا المختلفة قبل أن يختار واحدة منها ليعبر خلالها.

“حسنا” شارك لوميان سابقًا معلومات عن زاراتولسترا لذلك فهمت جينا وفرانكا معناه بسهولة.

نقر لوميان لسانه ملتفتا إلى أمينة الصندوق قائلا “هل يمكنك مساعدتي على كتابة رسالة؟” عندما رأى أن صاحبة المتجر ترفع رأسها لتنظر إليه مما تسبب في حجب حتى ضوء الشمس الساطع إبتسم ساخرا “أنا أمي لا أستطيع الكتابة”.

إستخدم كلا الطرفين أداة تقطيع المعلومات لحذف سجل الدردشة الخاص بهما.

‘إنه حقًا إله البخار والآلات… أضفت إلهًا حقيقيًا على WeChat بل وساعدني على إنشاء برنامج صغير… إنه ودود للغاية وسهل التعامل معه… أتساءل كيف سيتفاعل أنثوني إذا علم أن هذا هو الإله الحقيقي الذي آمن به؟ هل ستخترق تغيراته العاطفية السيطرة الغريزية للمتفرج؟’ وضع لوميان رسالة الرد في حقيبة المسافر.

“إلى أين الآن؟ هل سنعود؟” نظر أنثوني إلى السماء التي لا تزال مشرقة إلى حد ما.

 

“إلى متجر حلم النجم للمؤن” رد لوميان بعد تفكير متأنٍ ومتكرر.

وسط إصدار لودفيغ للضوضاء أثناء تناول الطعام قاد أنثوني السيارة إلى منطقة مظللة لتجنب أشعة الشمس القاسية، قام بخفض النافذة لإنشاء فجوة بينما يكثف لوميان مكعبات الثلج لمساعدة مكيف الهواء القديم على توفير البرودة، إنتظروا لمدة نصف ساعة حتى رأوا أخيرًا مجموعة الآنسة هوانغ وهوانغ جياجيا تخرج من مستشفى موشو، رأوا أشخاص بينهم يرتدون ملابس ضباط الشرطة بينما يحملون لي كيجي مقيد الساقين ومكبل اليدين.

لم يسأل أنثوني عن السبب بل رفع النافذة منطلقا بالسيارة وبعد 20 دقيقة تقريبًا وصلوا إلى وجهتهم.

العوالم الموجودة داخل اللوحات التي أنشأها الرسامون مختلفة عن عوالم المرايا!.

قام أنثوني بأخذ لودفيغ إلى طابور متجر قريب يبيع الغوكوي – نوع من الخبز الصيني المسطح – بينما دخل لوميان إلى متجر حلم النجم للمؤن مقتجها نحو أمينة الصندوق.

‘مميز بالفعل…’ لم يهدر لوميان الوقت.

“هل هناك أي بريد لنا؟” سأل صاحبة المتجر بأدب.

‘سيدتي الساحر أنت ماهرة جدًا في سرد ​​قصص الرعب وتستحقين أن تكوني كاتبة عظيمة…’ تذمر لوميان مستمرا في القراءة.

ظلت صاحبة المتجر مشغولة بهاتفها لكنها أومأت برأسها مخرجة رسالة قبل أن تضعها على المنضدة حيث فتحها وبدأ بالقراءة.

“حسنًا” أعطى لوميان الهاتف إلى أنثوني مما سمح له بقراءة المحتوى الذي أرسله غريم “لا يمكننا الإنخراط في شد الحبل والنضال على المستوى الرسمي الآن كما أننا لا نملك طريقة للتدخل لكننا بحاجة إلى القيام بشيء ما سراً، حتى لو لم نتمكن من التحكم بتصرفات أطفال الأم العظيمة يجب أن نفكر في إحتمال تسلل أتباع المستحق السماوي إلى المستشفى الآخر للقضاء على نسخة حلم فرانك لي – كما فعلوا مع الأوراكل”.

<<فيما يتعلق بمسألة مساعد عميد مستشفى موشو فقد تواصلنا مع دوق سانغوين ومبارك كنيسة الأم الأرض، حتى الآن لم نجد أي شيء غير عادي بشأن الأم الحاكمة رولاند ولم يتلق المبارك أي تحذيرات من الأم الأرض بشأنها، هل تعتقد أن عميد مستشفى موشو هو تجسيد الحلم للأم الأرض؟ يمكننا أن نؤكد لك أنه لم يصل إلى هذا المستوى بعد، هذا يعتمد على الوحي الإلهي لذا لا تقلق بشأن إسم عميد مستشفى موشو إلا إذا إتضح أنه أوميبيلا…>>.

أراد “إرسال” رسائل التنبيه من خلال عالم المرآة!.

‘سيدتي الساحر أنت ماهرة جدًا في سرد ​​قصص الرعب وتستحقين أن تكوني كاتبة عظيمة…’ تذمر لوميان مستمرا في القراءة.

<<فيما يتعلق بمسألة مساعد عميد مستشفى موشو فقد تواصلنا مع دوق سانغوين ومبارك كنيسة الأم الأرض، حتى الآن لم نجد أي شيء غير عادي بشأن الأم الحاكمة رولاند ولم يتلق المبارك أي تحذيرات من الأم الأرض بشأنها، هل تعتقد أن عميد مستشفى موشو هو تجسيد الحلم للأم الأرض؟ يمكننا أن نؤكد لك أنه لم يصل إلى هذا المستوى بعد، هذا يعتمد على الوحي الإلهي لذا لا تقلق بشأن إسم عميد مستشفى موشو إلا إذا إتضح أنه أوميبيلا…>>.

<<إسم ستيانو مشهور جدًا في الحقبة الرابعة – إسمه الكامل هو يوغز ستيانو – كونه أحد مؤسسي نظام الناسك موسى إلا أنه إختفى بعد أن تركهم، يُقال أنه بعد حرب الأباطرة الأربعة وقبل الكارثة الشاحبة أصبح إلهًا حقيقيًا – نعم ربما خمنت من هو الآن… عندما ترجع إلى الواقع تذكر أن لا تقوله بأي لغة ذات قوة خارقة للطبيعة>>.

‘إنه حقًا إله البخار والآلات… أضفت إلهًا حقيقيًا على WeChat بل وساعدني على إنشاء برنامج صغير… إنه ودود للغاية وسهل التعامل معه… أتساءل كيف سيتفاعل أنثوني إذا علم أن هذا هو الإله الحقيقي الذي آمن به؟ هل ستخترق تغيراته العاطفية السيطرة الغريزية للمتفرج؟’ وضع لوميان رسالة الرد في حقيبة المسافر.

أراد “إرسال” رسائل التنبيه من خلال عالم المرآة!.

بعد ذلك أخرج هاتفه وأرسل رسالة عبر تطبيق WeChat إلى أندرسون هود “لماذا لا تسلم نفسك؟”.

“3” خفض لوميان الكمية إلى الحد الأدنى.

“على مر السنين لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم إرباكي ومفاجأتي لكنك الآن واحد منهم” بعد 4 دقائق رد إسم يترك إنطباعًا عميقًا عليك “هل تخطط للإبلاغ عن أدلة وفاة دانيتز للشرطة؟”.

 

“أخطط لكتابة أسماء جميع المشتبه بهم في مقتل دانيتز برسالة إرشادية وتقديمها إلى إدارة الشرطة مستخدما السلطات الرسمية لإزعاج ذلك الشخص” وضع لوميان الهاتف بالقرب من فمه “آمل أن يسبب له ذلك مشاكل كبيرة لأنه في نظر الآخرين ما فعله الأبكم لا يختلف عما فعلته، بما أن الأمر كذلك فلم لا تسلم نفسك للشرطة؟ بهذه الطريقة لن أحتاج إلى كتابة خطاب الإخطار” تم تحويل هذه الكلمات بسرعة إلى نص وإرسالها إلى أندرسون هود.

“هل أنت قلق من أن تصبح هدفًا للسلطات إذا كتبت التحذير؟ إذن فأنت تحرضني على تسليم نفسي لتقليل المخاطر التي يتعين عليك تحملها؟” رد أندرسون هود قائلاً “لا تقلق ذلك الشخص الأبكم جعل دانيتز أقل يقظة وحذرًا دون أن يترك أي أثر مستخدما قوة اللوحات لخلق ذريعة، بصفتي زميله الذي أبلغ الشرطة بعد ساعات قليلة من الحادث سأصبح الشخص الأكثر ريبة ويتم إكتشافي، ذلك الشخص أيضًا حذر للغاية فلم يترك أي أدلة فعّالة لكن إزعاجه وتشتيت إنتباهه عن طريق الشرطة ليست فكرة سيئة… تقدم وأبلغ عن ذلك لكن لا تذكر إسمي”.

“هل أنت قلق من أن تصبح هدفًا للسلطات إذا كتبت التحذير؟ إذن فأنت تحرضني على تسليم نفسي لتقليل المخاطر التي يتعين عليك تحملها؟” رد أندرسون هود قائلاً “لا تقلق ذلك الشخص الأبكم جعل دانيتز أقل يقظة وحذرًا دون أن يترك أي أثر مستخدما قوة اللوحات لخلق ذريعة، بصفتي زميله الذي أبلغ الشرطة بعد ساعات قليلة من الحادث سأصبح الشخص الأكثر ريبة ويتم إكتشافي، ذلك الشخص أيضًا حذر للغاية فلم يترك أي أدلة فعّالة لكن إزعاجه وتشتيت إنتباهه عن طريق الشرطة ليست فكرة سيئة… تقدم وأبلغ عن ذلك لكن لا تذكر إسمي”.

ذلك الرجل هو القائد الأعلى لقوة الشرطة بمدينة الحلم – ياغاتي!.

نقر لوميان لسانه ملتفتا إلى أمينة الصندوق قائلا “هل يمكنك مساعدتي على كتابة رسالة؟” عندما رأى أن صاحبة المتجر ترفع رأسها لتنظر إليه مما تسبب في حجب حتى ضوء الشمس الساطع إبتسم ساخرا “أنا أمي لا أستطيع الكتابة”.

<<فيما يتعلق بمسألة مساعد عميد مستشفى موشو فقد تواصلنا مع دوق سانغوين ومبارك كنيسة الأم الأرض، حتى الآن لم نجد أي شيء غير عادي بشأن الأم الحاكمة رولاند ولم يتلق المبارك أي تحذيرات من الأم الأرض بشأنها، هل تعتقد أن عميد مستشفى موشو هو تجسيد الحلم للأم الأرض؟ يمكننا أن نؤكد لك أنه لم يصل إلى هذا المستوى بعد، هذا يعتمد على الوحي الإلهي لذا لا تقلق بشأن إسم عميد مستشفى موشو إلا إذا إتضح أنه أوميبيلا…>>.

“ماذا تريد أن تكتب؟” إبتسمت صاحبة المتجر قليلاً.

“على مر السنين لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم إرباكي ومفاجأتي لكنك الآن واحد منهم” بعد 4 دقائق رد إسم يترك إنطباعًا عميقًا عليك “هل تخطط للإبلاغ عن أدلة وفاة دانيتز للشرطة؟”.

“إن موت دانيتز مرتبط بزراتولسترا” فكر لوميان لبضع ثوان “هو من قتل دانيتز”.

ظلت صاحبة المتجر مشغولة بهاتفها لكنها أومأت برأسها مخرجة رسالة قبل أن تضعها على المنضدة حيث فتحها وبدأ بالقراءة.

وضعت صاحبة المتجر هاتفها جانبًا مخرجة ورقة وقلمًا لتكتب هذه الفقرة بسرعة قبل أن تسأل “كم نسخة؟”.

“هل يجب علينا أن نذهب لإنقاذ لي كيجي في الأيام القليلة القادمة؟” فكر لوميان بعدم يقين.

“3” خفض لوميان الكمية إلى الحد الأدنى.

بعد قليل وصل إلى وجهته مقربا وجهه من سطح الزجاجي ليراقب الوضع في الخارج لكن حينها رأى شخصًا ما، إرتدى قميصًا أبيض أنيق مع شارات سوداء منقوشة بالماس على الكتفين جعلته يبدو صارمًا بشعر أسود تتخلله بعض الخصلات البيضاء، نظرت عيناه البنيتان الداكنتان واللتان تكادان تكونان سوداوين إلى المرآة أين لوميان الذي تراجع بسرعة عندما شعر أن الطرف الآخر رآه.

بعد أن إنتهت صاحبة المتجر من الكتابة شكرها قبل أخذ رسائل الإخطار متوجها نحو المرآة السحرية أروديس مع الضغط بيده عليها، أراد أن يختبر إمكانية وجود منطقة مقابلة خلف المرآة السحرية والتأكد من أنها جزء من عالم المرآيا، قبل أن يظهر أي نص على سطح المرآة إندفع جسده إلى الأمام متحولا إلى شكل مادي بينما يغوص بها.

“حسنًا” أعطى لوميان الهاتف إلى أنثوني مما سمح له بقراءة المحتوى الذي أرسله غريم “لا يمكننا الإنخراط في شد الحبل والنضال على المستوى الرسمي الآن كما أننا لا نملك طريقة للتدخل لكننا بحاجة إلى القيام بشيء ما سراً، حتى لو لم نتمكن من التحكم بتصرفات أطفال الأم العظيمة يجب أن نفكر في إحتمال تسلل أتباع المستحق السماوي إلى المستشفى الآخر للقضاء على نسخة حلم فرانك لي – كما فعلوا مع الأوراكل”.

بغمضة عين رأى الفراغ والمنطقة المظلمة خلف المرآة!.

 

‘المرآة السحرية لا تزال مرآة… من الممكن التعامل مع الأشياء التي تشبه المرآة على أنها مرايا… لا يوجد سبب يمنع إعتبار المرايا السحرية التي تبدو مثل المرايا الحقيقية على السطح ان تكون من ضمنها…’ تمتم لوميان لنفسه متفحصا محيطه.

ظلت صاحبة المتجر مشغولة بهاتفها لكنها أومأت برأسها مخرجة رسالة قبل أن تضعها على المنضدة حيث فتحها وبدأ بالقراءة.

وجد أن المنطقة خلف المرآة السحرية أررودس تبدو مختلفة بعض الشيء عن المرايا الأخرى.

‘مميز بالفعل…’ لم يهدر لوميان الوقت.

الفراغ المظلم المحيط به أعمق لكنه بدا مغطى بقطعة قماش خفية خلفها أزواج من العيون تراقبه مع تدفق أشياء لا يمكن تفسيرها بصمت.

هذا هو مكتب مركز الشرطة رقم 1!.

‘مميز بالفعل…’ لم يهدر لوميان الوقت.

<<فيما يتعلق بمسألة مساعد عميد مستشفى موشو فقد تواصلنا مع دوق سانغوين ومبارك كنيسة الأم الأرض، حتى الآن لم نجد أي شيء غير عادي بشأن الأم الحاكمة رولاند ولم يتلق المبارك أي تحذيرات من الأم الأرض بشأنها، هل تعتقد أن عميد مستشفى موشو هو تجسيد الحلم للأم الأرض؟ يمكننا أن نؤكد لك أنه لم يصل إلى هذا المستوى بعد، هذا يعتمد على الوحي الإلهي لذا لا تقلق بشأن إسم عميد مستشفى موشو إلا إذا إتضح أنه أوميبيلا…>>.

جمع بين تصميم قسم الشرطة الذي قدمه حاملوا بطاقات الأركانا الكبرى وإستشعاره الخاص للمرايا المختلفة قبل أن يختار واحدة منها ليعبر خلالها.

العوالم الموجودة داخل اللوحات التي أنشأها الرسامون مختلفة عن عوالم المرايا!.

أراد “إرسال” رسائل التنبيه من خلال عالم المرآة!.

 

بعد قليل وصل إلى وجهته مقربا وجهه من سطح الزجاجي ليراقب الوضع في الخارج لكن حينها رأى شخصًا ما، إرتدى قميصًا أبيض أنيق مع شارات سوداء منقوشة بالماس على الكتفين جعلته يبدو صارمًا بشعر أسود تتخلله بعض الخصلات البيضاء، نظرت عيناه البنيتان الداكنتان واللتان تكادان تكونان سوداوين إلى المرآة أين لوميان الذي تراجع بسرعة عندما شعر أن الطرف الآخر رآه.

هذا هو مكتب مركز الشرطة رقم 1!.

“إلى أين الآن؟ هل سنعود؟” نظر أنثوني إلى السماء التي لا تزال مشرقة إلى حد ما.

ذلك الرجل هو القائد الأعلى لقوة الشرطة بمدينة الحلم – ياغاتي!.

الفراغ المظلم المحيط به أعمق لكنه بدا مغطى بقطعة قماش خفية خلفها أزواج من العيون تراقبه مع تدفق أشياء لا يمكن تفسيرها بصمت.

–+–

 

كم شخص خمن من هذا قبل أن يقرأ الفصل التالي (بالإنجليزي)؟…

قام أنثوني بأخذ لودفيغ إلى طابور متجر قريب يبيع الغوكوي – نوع من الخبز الصيني المسطح – بينما دخل لوميان إلى متجر حلم النجم للمؤن مقتجها نحو أمينة الصندوق.

دعم: O.kh

 

 

وضعت صاحبة المتجر هاتفها جانبًا مخرجة ورقة وقلمًا لتكتب هذه الفقرة بسرعة قبل أن تسأل “كم نسخة؟”.

دعم: O.kh

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط