اَلْإِرَادَة اَلْجَمَاعِيَّةِ
لماذا انا لست متعب !؟
الفصل: 392 الإرادة الجماعية
ترجمة: LUCIFER
طلقات الجاذبية!
أنا أستمتع بقضمتي المنتصرة لجزء من الثانية لفترة طويلة جدًا. حتى الوخز في قرون الاستشعار والاستجابة السريعة لا تكفي لإنقاذي تمامًا من الاجتياح الانتقامي لساق جارالوش الوسطى. من الصعب تحريف جسم نملة. صعب بمعنى أنك لا تستطيع فعل ذلك. لذلك قامت بتثبيتي في الطريق وفجأة أجد نفسي في الهواء.
أوتش! انه يلسع!
لماذا انا لست متعب !؟
ما مقدار الصحة التي خسرتها في ذلك الوقت؟ ثلاثون ؟! بالكاد لمستني!
حركها أو تخسرها أنتوني!
جلجل!
لماذا انا لست متعب !؟
طلقات الجاذبية!
هبطت في كومة وأتدافع بسرعة للوقوف على ساقي والركض. لا أريد أن أقف مكتوفي الأيدي مع هذا التمساح الضخم في حالتي! مع وجود ‘نابضة بالحياة’ في مكان قريب ، تكون كل تحركاتي أكثر حدة قليلاً وهذا يحدث فرقًا عندما تندفع جارالوش نحوي.
أقوم بتدافع ساقي تحتي مرة أخرى وأدفع بكل قوتي وكدت أفعل ذلك. علقت إحدى ساقي في تلك الفكين الكهفيين والصواريخ المؤلمة في ساقي اليسرى الأمامية حيث اختفى نصفها ببساطة. حتى عندما يهز الألم رأسي ، لا يمكنني الجلوس بلا حراك. لقد حطمت الوهم العقلي مع عقلي الفرعي وأضربه عبر الجسر العقلي وأراوغه بشكل أعمى مرة أخرى.
دعني أخبرك. مشاهدة شيء كبير يتحرك بسرعة أمر غريب نوعا ما. ‘الصغير’ بأقدامه الفاخرة ، التي يستخدمها للتحرك بخفة ودقة لا علاقة لها بالغوريلا التي يزيد ارتفاعها عن ثلاثة أمتار. حتى هذا المشهد يتضاءل مقارنة برؤية جارالوش تندفع.
طلقات الجاذبية!
يجب أن يزن التمساح قدر وزن الشاحنة ، إن لم يكن أكثر. حتى أنها مستلقية هي أطول مني بشكل سخيف ، والكتلة الهائلة لها أمر مثير للسخرية. لكن من الواضح أنها كانت تعمل على تطوير مهاراتها طوال حياتها الطويلة ، لأنها تنقل بشكل أساسي أمامي ، وفكها يومضان أمام عيني.
أستطيع ان اشعر به. الهمسات ، الخطافات ، التجاذبات ، الطاقة. كل هذا قادم من دهليز الإرادة الجماعية! إيمان النمل يتحول إلى طاقة متجددة! إنها تتدفق إلي! لا يزال لا يكفي أن أجدد رجلي في الوقت المناسب …
تفادي!
بعد أن وضعت مسافة صغيرة بيننا ، ينتفخ حلق جارالوش لأنها تجلب الصهارة مرة أخرى من أي مكان تخزنه فيه داخل جسدها. لا أحتاج إلا إلى عشر ثوانٍ أخرى حتى تعود ساقي ، وسأبقى فقط على الصمود حتى ذلك الحين.
يا الهي ، تفادي!
[سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق]
اتفجار!
بعد أن وضعت مسافة صغيرة بيننا ، ينتفخ حلق جارالوش لأنها تجلب الصهارة مرة أخرى من أي مكان تخزنه فيه داخل جسدها. لا أحتاج إلا إلى عشر ثوانٍ أخرى حتى تعود ساقي ، وسأبقى فقط على الصمود حتى ذلك الحين.
تنفجر ساقاي بالطاقة وألقي بجسدي على جانب واحد بقوة لدرجة أنني لا أستطيع حتى الهبوط وبدلاً من ذلك أتدحرج حتى النهاية قبل أن أتمكن من وضع قدمي تحتي. مخيف جدا! انها سريعة جدا!
آه! مرة اخرى!
[هدء من روعك! شيش!]
انجوي ❤️
بدون توقف ، تستخدم جارالوش اندفاعتها مرة أخرى لتظهر مباشرة أمام وجهي!
أستطيع ان اشعر به. الهمسات ، الخطافات ، التجاذبات ، الطاقة. كل هذا قادم من دهليز الإرادة الجماعية! إيمان النمل يتحول إلى طاقة متجددة! إنها تتدفق إلي! لا يزال لا يكفي أن أجدد رجلي في الوقت المناسب …
لماذا انا لست متعب !؟
حركها أو تخسرها أنتوني!
تنشيط غدة التجديد!
أقسم لـ غاندالف ، إذا تحققت من القائمة لاحقًا وأدركت أن هناك مهارة مراوغة لم أشتريها مطلقًا ، فسأركل نفسي في البطن!
في الواقع ، الصحة الخاصة بي تتزايد أيضًا ؟! ماذا يحدث هنا؟! في أعماقي ، يحدث تدفق للطاقة. تدفق مستمر يبدو أنه يصب في كل من قدرتي على التحمل وصحتي ، ويملأ مخزوني المستنفد حتى عندما يبدأ في التصريف. ما هو المصدر؟
هل … هل أصبحت أخيرًا رائعًا ؟! حسنًا ، هزيمة التمساح العملاق ستكون إحدى الطرق لمعرفة … لنفعل ذلك!
أقوم بتدافع ساقي تحتي مرة أخرى وأدفع بكل قوتي وكدت أفعل ذلك. علقت إحدى ساقي في تلك الفكين الكهفيين والصواريخ المؤلمة في ساقي اليسرى الأمامية حيث اختفى نصفها ببساطة. حتى عندما يهز الألم رأسي ، لا يمكنني الجلوس بلا حراك. لقد حطمت الوهم العقلي مع عقلي الفرعي وأضربه عبر الجسر العقلي وأراوغه بشكل أعمى مرة أخرى.
هبطت في كومة وأتدافع بسرعة للوقوف على ساقي والركض. لا أريد أن أقف مكتوفي الأيدي مع هذا التمساح الضخم في حالتي! مع وجود ‘نابضة بالحياة’ في مكان قريب ، تكون كل تحركاتي أكثر حدة قليلاً وهذا يحدث فرقًا عندما تندفع جارالوش نحوي.
أعلم أنها قادمة من أجلي ، أشعر بذلك!
إنها تعمل! في ذهن التمساح العملاق ، تحصل على صورة لمراوغتي إلى اليسار ، لكن بدلاً من ذلك أقوم بدحرجة نفسي إلى اليمين وأخذت الطُعم ، وأغلق فكها الذي لا يوصف حيث لا أكون كذلك ، وأتوقف للحظة للإسراع بعيدًا للحصول على بعض المسافة.
أنا أستمتع بقضمتي المنتصرة لجزء من الثانية لفترة طويلة جدًا. حتى الوخز في قرون الاستشعار والاستجابة السريعة لا تكفي لإنقاذي تمامًا من الاجتياح الانتقامي لساق جارالوش الوسطى. من الصعب تحريف جسم نملة. صعب بمعنى أنك لا تستطيع فعل ذلك. لذلك قامت بتثبيتي في الطريق وفجأة أجد نفسي في الهواء.
طلقات الجاذبية!
جلجل!
من الناحية العقلية ، أقوم بفحص الضرر بينما تحاول عقولي الفرعية إبطاء هذا الوحش السريع الغبي ببضعة طلقات الجاذبية للمساعدة في ثقلها. ساقي المسكينة! تؤلم مثل النار! يا الهي! ناهيك عن أنني أشعر بالفعل بالتعب من التحطيم المستمر والاستخدام الوحيد لمهاراتي الجديدة والفعالة. كان التأثير رائعًا ولكن تكلفة القدرة على التحمل كانت حقيقية!
[سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق]
في الواقع … لست متعبًا كما ينبغي؟
هبطت في كومة وأتدافع بسرعة للوقوف على ساقي والركض. لا أريد أن أقف مكتوفي الأيدي مع هذا التمساح الضخم في حالتي! مع وجود ‘نابضة بالحياة’ في مكان قريب ، تكون كل تحركاتي أكثر حدة قليلاً وهذا يحدث فرقًا عندما تندفع جارالوش نحوي.
بدون الاستفادة من رؤية 360 درجة ، يستغرق الأمر ثانية ثمينة لجارالوش لتحديد موقعي الجديد وتغضب بمجرد رؤيتي.
أقوم بتدافع ساقي تحتي مرة أخرى وأدفع بكل قوتي وكدت أفعل ذلك. علقت إحدى ساقي في تلك الفكين الكهفيين والصواريخ المؤلمة في ساقي اليسرى الأمامية حيث اختفى نصفها ببساطة. حتى عندما يهز الألم رأسي ، لا يمكنني الجلوس بلا حراك. لقد حطمت الوهم العقلي مع عقلي الفرعي وأضربه عبر الجسر العقلي وأراوغه بشكل أعمى مرة أخرى.
[هل انتهيت؟!]
دعني أخبرك. مشاهدة شيء كبير يتحرك بسرعة أمر غريب نوعا ما. ‘الصغير’ بأقدامه الفاخرة ، التي يستخدمها للتحرك بخفة ودقة لا علاقة لها بالغوريلا التي يزيد ارتفاعها عن ثلاثة أمتار. حتى هذا المشهد يتضاءل مقارنة برؤية جارالوش تندفع.
يا الهي ، تفادي!
[سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق]
حركها أو تخسرها أنتوني!
[هل أنت جاهز للاستسلام بعد ؟!]
[هدء من روعك! شيش!]
لا يزال عقلها يغلي بالغضب الأحمر. لا أستطيع أن أحس بأي إنسان كان في الداخل مرة واحدة ، فقط وحش قاس من الغضب والكراهية. شيء واحد فقط بالنسبة لي … استدر وأركض! اندفاع! أحتاج إلى شراء المزيد من الوقت لنفسي لمعرفة ذلك.
لماذا انا لست متعب !؟
آه! مرة اخرى!
في الواقع ، الصحة الخاصة بي تتزايد أيضًا ؟! ماذا يحدث هنا؟! في أعماقي ، يحدث تدفق للطاقة. تدفق مستمر يبدو أنه يصب في كل من قدرتي على التحمل وصحتي ، ويملأ مخزوني المستنفد حتى عندما يبدأ في التصريف. ما هو المصدر؟
أقوم بتدافع ساقي تحتي مرة أخرى وأدفع بكل قوتي وكدت أفعل ذلك. علقت إحدى ساقي في تلك الفكين الكهفيين والصواريخ المؤلمة في ساقي اليسرى الأمامية حيث اختفى نصفها ببساطة. حتى عندما يهز الألم رأسي ، لا يمكنني الجلوس بلا حراك. لقد حطمت الوهم العقلي مع عقلي الفرعي وأضربه عبر الجسر العقلي وأراوغه بشكل أعمى مرة أخرى.
[هل انتهيت؟!]
أستطيع ان اشعر به. الهمسات ، الخطافات ، التجاذبات ، الطاقة. كل هذا قادم من دهليز الإرادة الجماعية! إيمان النمل يتحول إلى طاقة متجددة! إنها تتدفق إلي! لا يزال لا يكفي أن أجدد رجلي في الوقت المناسب …
أعلم أنها قادمة من أجلي ، أشعر بذلك!
تنشيط غدة التجديد!
أوتش! انه يلسع!
عندما تفرغ الغدة نفسها وتغمر سوائلها الشافية نظامي ، يبدأ طرفي في النمو بوتيرة مرئية. ناهيك عن الشقوق التي جمعتها في درع بعد أن أصابتني ضربة بدأت في الانغلاق. ثم ، لصدمتي ، أشعر بفيضان الطاقة من دهليز الإرادة الجماعية الخاص بي وفي غدتي التجديدية ، وأعيد تعبئتها بسرعة جنونية!
حركها أو تخسرها أنتوني!
يا الهي! هذه أشياء قوية!
من أجل تسهيل مراوغتي ، بدأت في نسج المزيد من المشتتات العقلية لتعذيب عدوي. قررت أن أتخذ مسارًا مختلفًا قليلاً هذه المرة ، وأنسج وهمًا بعناصر من الأرض فيه. دعونا نرى كيف تتفاعل مع هذا!
بوو! بوو!
لقد كان عقلي الفرعي الموثوق به يضخ طلقات الجاذبية وتمكنت من ضرب التمساح الكبير باثنين آخرين. نأمل أن يساعد ذلك في إبطاء سرعتها المجنونة!
ترجمة: LUCIFER
الآثار الرائعة للدهليز صادمة بالنسبة لي. إذا كان بإمكانه تجديد قدرة تحملي ، وتحديث أعضائي وشفائي ، فلا يمكنني الكفاح من أجل … إلى أجل غير مسمى تقريبًا ؟! وإذا كانت كمية الطاقة التي أحصل عليها تتناسب مع عدد النمل … فقد يخرج هذا عن السيطرة ، وبسرعة كبيرة.
[هدء من روعك! شيش!]
بعد أن وضعت مسافة صغيرة بيننا ، ينتفخ حلق جارالوش لأنها تجلب الصهارة مرة أخرى من أي مكان تخزنه فيه داخل جسدها. لا أحتاج إلا إلى عشر ثوانٍ أخرى حتى تعود ساقي ، وسأبقى فقط على الصمود حتى ذلك الحين.
هل … هل أصبحت أخيرًا رائعًا ؟! حسنًا ، هزيمة التمساح العملاق ستكون إحدى الطرق لمعرفة … لنفعل ذلك!
لا يزال عقلها يغلي بالغضب الأحمر. لا أستطيع أن أحس بأي إنسان كان في الداخل مرة واحدة ، فقط وحش قاس من الغضب والكراهية. شيء واحد فقط بالنسبة لي … استدر وأركض! اندفاع! أحتاج إلى شراء المزيد من الوقت لنفسي لمعرفة ذلك.
[هل أنت جاهز للاستسلام بعد ؟!]
انجوي ❤️
ما يأتي عبر جسر العقل لا يمكن وصفه حقًا على أنه كلمات ، بل إنه انفجار نفسي من الجوع اللامحدود للعنف. لا يبدو أن جارالوش كانت لديها أي وقت بارد في المائة عام الماضية. عقلها فوضى كاملة. أستطيع أن أشعر أنها تُجر في اتجاهات عديدة ، ويتم سحبها بهذه الطريقة وذاك من قبل النظام ، من خلال رغباتها المجنونة وبسبب النضال من أجل البقاء. سيكون من الرائع لو استطعت مساعدتها ، لكنها تشعرني بأن الطريق بعيد جدًا عن ذلك.
جلجل!
بعد أن وضعت مسافة صغيرة بيننا ، ينتفخ حلق جارالوش لأنها تجلب الصهارة مرة أخرى من أي مكان تخزنه فيه داخل جسدها. لا أحتاج إلا إلى عشر ثوانٍ أخرى حتى تعود ساقي ، وسأبقى فقط على الصمود حتى ذلك الحين.
الآثار الرائعة للدهليز صادمة بالنسبة لي. إذا كان بإمكانه تجديد قدرة تحملي ، وتحديث أعضائي وشفائي ، فلا يمكنني الكفاح من أجل … إلى أجل غير مسمى تقريبًا ؟! وإذا كانت كمية الطاقة التي أحصل عليها تتناسب مع عدد النمل … فقد يخرج هذا عن السيطرة ، وبسرعة كبيرة.
من أجل تسهيل مراوغتي ، بدأت في نسج المزيد من المشتتات العقلية لتعذيب عدوي. قررت أن أتخذ مسارًا مختلفًا قليلاً هذه المرة ، وأنسج وهمًا بعناصر من الأرض فيه. دعونا نرى كيف تتفاعل مع هذا!
أستطيع ان اشعر به. الهمسات ، الخطافات ، التجاذبات ، الطاقة. كل هذا قادم من دهليز الإرادة الجماعية! إيمان النمل يتحول إلى طاقة متجددة! إنها تتدفق إلي! لا يزال لا يكفي أن أجدد رجلي في الوقت المناسب …
انجوي ❤️
طلقات الجاذبية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
