يَجِبَ أَنْ أَذْهَبَ بِسُرْعَةٍ!
“قريبا جدا.”
الفصل: 385 يجب أن اذهب بسرعة!
ارتطم!
ترجمة: LUCIFER
“احصل عليهم!” صرخت واصطدمت بوحوش التماسيح القبيحة مع الانتقام.
‘نابضة بالحياة’ كانت مبتهجة. بعد الصيد والعمل حتى بدء المعركة ، قيل لها إنها وفريقها يجب أن يستريحوا حتى يتمكنوا من القتال في أفضل حالاتهم عندما يكون الأمر أكثر أهمية. من الطبيعي أنها رفضت. راحة؟! راحة؟! مثير للضحك! مع وجود الكثير من الإجراءات ، كيف يمكن لأي شخص أن يفكر في الراحة !؟
أعني ، لقد بحثت عن الطعام في الزنزانة ، وقاتلت الأمواج اللامتناهية من وحوش الظل والمخلوقات في صراع بري ، ثم قاموا بسحب الكتلة الحيوية مرة أخرى إلى العش فقط للالتفاف والانطلاق مرة أخرى بمجرد أن يحصلوا على هناك. عندما لم يفعلوا ذلك ، كانوا في الخارج يضايقون الحشد في سلسلة لا نهاية لها من هجمات الكر والفر التي جعلتهم يقاتلون على حافة شفرات الحلاقة من الحياة والموت لساعات متتالية. وكانوا يفعلون هذه الأشياء من أجل الخروج. ثلاثة أيام متتالية؟
سقطت جرانت على الأرض في عذاب. لم يستهدف المعالج رأسها بتلك الضربة بل الجرح بدلاً من ذلك.
لذلك ربما كانت بحاجة إلى قسط من الراحة. قليلا. عندما انهار معالجها على الأرض ، تباعدت ستة أرجل في جميع الاتجاهات وفقدت الوعي ، كانت مقتنعة بذلك. لذلك اجتمعت المجموعة معًا ، وراقبها عدد قليل من الجنود المجتهدين (الذين اضطروا أيضًا إلى تفويت الحدث ، كانت المواساة) واستقروا في الزنزانة.
“نعم أفعل. يتم امتصاص المانا المحيطة خارج الحائط. نعتقد أن جارالوش تحصل على قوتها القصوى قبل أن تخرج.”
كما فعل كبيرها في المعركة ، تسابقت من قتال إلى قتال وساعدت إخوانها في المستعمرة في كفاحهم. تم الانضمام إلى القتال بشكل جدي الآن وقاتل النمل في مجموعات كبيرة ضد الوحوش التي ضغطت نحو منزلهم. وصل اطفال جارالوش إلى الخطوط الأمامية وتضخم الخطر تجاه النمل مائة مرة. كانت الوحوش التماسيح أقوى وأقل غباءً من وحوش الزومبي المتعطشة للجوع ، وكانوا ماكرون ووحشيون في تكتيكاتهم.
كانت قد استيقظت بعد بضع ساعات ، وأعيد شحنها وانتعاشها وجاهزة للعمل! كانت قد فاتتها بداية المعركة ، لكن لا بأس بذلك! ستكون قادرة على تعويض الوقت الضائع إذا قاتلت بسرعة كافية!
لقد سئمت من الوقوع في مكان واحد في لحظة. لم تكن تريد الوقوف هنا والذهاب ذهابًا وإيابًا مع هؤلاء التماسيح الغبيين! أرادت أن تركض! غير قادرة على احتواء نفسها بعد الآن ، حفرت ‘نابضة بالحياة’ مخالبها في الأرض الناعمة ولكم ساقيها لأسفل. تسارعت في لحظة ، تحركت أرجلها الست بإيقاع مذهل لا يمكن رؤيته وهي تحرك هيكلها الكبير وتخطى التمساح الذي أمامها.
“ربما” ، تحوّط جرانت.
“انطلقت انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!” ضحكت وتبعها فريقها وراءها وهم يتقدمون إلى العدو بسرعة مذهلة.
كانت قد استيقظت بعد بضع ساعات ، وأعيد شحنها وانتعاشها وجاهزة للعمل! كانت قد فاتتها بداية المعركة ، لكن لا بأس بذلك! ستكون قادرة على تعويض الوقت الضائع إذا قاتلت بسرعة كافية!
كانت ‘نابضة بالحياة’ قد تأكدت من أن أول الأشياء التي وصلت إليها هي غدة الهالة السريعة والطفرات في ساقيها. كان لذة الركض بأسرع ما يمكن أن يكون مخمورا. الريح في قرون الاستشعار لها! النظرة المرتبكة على وجه الوحوش وهي تتخطاهم. مضحك جدا!
في الدقائق الخمس التالية ، كانت ‘نابضة بالحياة’ في كل مكان. لقد تحركت بسرعة كبيرة ولم يتمكن حتى فريقها من مواكبة الأمر بينما كانت تسابق في المعركة دون عوائق. تراكمت جروحها لكنها بالكاد لاحظت ذلك. كان هذا مثيرًا! جعل الكثير من المعارضين الأقوياء في مكان واحد قلبها ينبض بعمق داخل صدرها بينما كانت هالاتهم تنهمر في الميدان.
تطاير الحمض فوق رؤوسهم وتمطر على التماسيح أمامهم. ردت الوحوش الضخمة بنوبات هائلة من اللهب التي هبطت في السماء بينما تجاهلها الآخرون ببساطة ، سمحت للحمض بالسقوط على موازينها واستمرت في الدفع إلى الأمام لتمريرها وعضها على أي نملة حمقاء بما يكفي للاقتراب.
بعد متابعتها لفترة طويلة ، اعتاد فريقها على العيش بوتيرة معينة. لم تسألهم أبدًا ، لكنها افترضت أنهم استمتعوا بها تمامًا كما فعلت.
“احصل عليهم!” صرخت واصطدمت بوحوش التماسيح القبيحة مع الانتقام.
“آها!” لقد هتفت عندما تحطمت قضمتها الحشوية الأولى على أحد الوحوش التي كرهها كبيرها كثيرًا. لم تكن متأكدة من سبب كره الكبير لهم ، لكنه فعل ذلك بالتأكيد! كانت ‘نابضة بالحياة’ سعيدة جدًا بالتوافق معه.
“آها!” لقد هتفت عندما تحطمت قضمتها الحشوية الأولى على أحد الوحوش التي كرهها كبيرها كثيرًا. لم تكن متأكدة من سبب كره الكبير لهم ، لكنه فعل ذلك بالتأكيد! كانت ‘نابضة بالحياة’ سعيدة جدًا بالتوافق معه.
“انطلقت انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!” ضحكت وتبعها فريقها وراءها وهم يتقدمون إلى العدو بسرعة مذهلة.
تطاير الحمض فوق رؤوسهم وتمطر على التماسيح أمامهم. ردت الوحوش الضخمة بنوبات هائلة من اللهب التي هبطت في السماء بينما تجاهلها الآخرون ببساطة ، سمحت للحمض بالسقوط على موازينها واستمرت في الدفع إلى الأمام لتمريرها وعضها على أي نملة حمقاء بما يكفي للاقتراب.
كانت ‘نابضة بالحياة’ قد تأكدت من أن أول الأشياء التي وصلت إليها هي غدة الهالة السريعة والطفرات في ساقيها. كان لذة الركض بأسرع ما يمكن أن يكون مخمورا. الريح في قرون الاستشعار لها! النظرة المرتبكة على وجه الوحوش وهي تتخطاهم. مضحك جدا!
ارتطم!
كانت قد استيقظت بعد بضع ساعات ، وأعيد شحنها وانتعاشها وجاهزة للعمل! كانت قد فاتتها بداية المعركة ، لكن لا بأس بذلك! ستكون قادرة على تعويض الوقت الضائع إذا قاتلت بسرعة كافية!
كانت المعركة نشازًا بين الأحاسيس لـ ‘نابضة بالحياة’ وعقلها يسبح معها. ضربت الروائح والمشاهد والأصوات في دماغها حتى شعرت بالدوار.
“هل تصمت وتبقى إذا أجبت على هذا السؤال؟” رد المعالج.
اندفع أتباعها ، خمسون منهم الآن ، إلى الأمام لدعم زعيمهم لأنها قفزت إلى المعركة بتهور. انتشرت المخالب على طول جانبها ، وتم حفر خطوط رائعة في درعها ، وكان أحد قرون الاستشعار على وشك التعرض للعض في لحظات فقط ، لكن ‘نابضة بالحياة’ واصلت الضحك والمضي قدمًا.
في الدقائق الخمس التالية ، كانت ‘نابضة بالحياة’ في كل مكان. لقد تحركت بسرعة كبيرة ولم يتمكن حتى فريقها من مواكبة الأمر بينما كانت تسابق في المعركة دون عوائق. تراكمت جروحها لكنها بالكاد لاحظت ذلك. كان هذا مثيرًا! جعل الكثير من المعارضين الأقوياء في مكان واحد قلبها ينبض بعمق داخل صدرها بينما كانت هالاتهم تنهمر في الميدان.
سخرت ميندانت قليلاً قبل أن تجيب.
إلى الأمام! إلى الأمام! إلى الأمام!
لم تكن نابضة بالحياة تعرف بأي طريقة أخرى!
“ماذا؟!”
لقد سئمت من الوقوع في مكان واحد في لحظة. لم تكن تريد الوقوف هنا والذهاب ذهابًا وإيابًا مع هؤلاء التماسيح الغبيين! أرادت أن تركض! غير قادرة على احتواء نفسها بعد الآن ، حفرت ‘نابضة بالحياة’ مخالبها في الأرض الناعمة ولكم ساقيها لأسفل. تسارعت في لحظة ، تحركت أرجلها الست بإيقاع مذهل لا يمكن رؤيته وهي تحرك هيكلها الكبير وتخطى التمساح الذي أمامها.
كانت ‘نابضة بالحياة’ قد تأكدت من أن أول الأشياء التي وصلت إليها هي غدة الهالة السريعة والطفرات في ساقيها. كان لذة الركض بأسرع ما يمكن أن يكون مخمورا. الريح في قرون الاستشعار لها! النظرة المرتبكة على وجه الوحوش وهي تتخطاهم. مضحك جدا!
“هل لديكي الكثير من الإحساس بالمانا؟” سألت جرانت ميندانت.
“رويدا رويدا!” انها مازحت كما تدافعت بعيدا.
كما فعل كبيرها في المعركة ، تسابقت من قتال إلى قتال وساعدت إخوانها في المستعمرة في كفاحهم. تم الانضمام إلى القتال بشكل جدي الآن وقاتل النمل في مجموعات كبيرة ضد الوحوش التي ضغطت نحو منزلهم. وصل اطفال جارالوش إلى الخطوط الأمامية وتضخم الخطر تجاه النمل مائة مرة. كانت الوحوش التماسيح أقوى وأقل غباءً من وحوش الزومبي المتعطشة للجوع ، وكانوا ماكرون ووحشيون في تكتيكاتهم.
“ابقَ ساكنًا بينما أعالجك. إذا كنت ستقترب من نصفين ، فأقل ما يمكنك فعله هو عدم التحرك عندما أعيدك معًا!”
في الدقائق الخمس التالية ، كانت ‘نابضة بالحياة’ في كل مكان. لقد تحركت بسرعة كبيرة ولم يتمكن حتى فريقها من مواكبة الأمر بينما كانت تسابق في المعركة دون عوائق. تراكمت جروحها لكنها بالكاد لاحظت ذلك. كان هذا مثيرًا! جعل الكثير من المعارضين الأقوياء في مكان واحد قلبها ينبض بعمق داخل صدرها بينما كانت هالاتهم تنهمر في الميدان.
‘نابضة بالحياة’ كانت مبتهجة. بعد الصيد والعمل حتى بدء المعركة ، قيل لها إنها وفريقها يجب أن يستريحوا حتى يتمكنوا من القتال في أفضل حالاتهم عندما يكون الأمر أكثر أهمية. من الطبيعي أنها رفضت. راحة؟! راحة؟! مثير للضحك! مع وجود الكثير من الإجراءات ، كيف يمكن لأي شخص أن يفكر في الراحة !؟
لقد قضمت ساقها هنا ، وفقدت توازنها هناك ، ورقصت في الفوضى بينما كانت ترفض البقاء في مكان واحد وإشراك أي عدو لفترة طويلة. تحدتها التماسيح الكبيرة والمتطورة للغاية لكنها ببساطة ضحكت في وجوههم وركضت إلى صراع آخر.
في الدقائق الخمس التالية ، كانت ‘نابضة بالحياة’ في كل مكان. لقد تحركت بسرعة كبيرة ولم يتمكن حتى فريقها من مواكبة الأمر بينما كانت تسابق في المعركة دون عوائق. تراكمت جروحها لكنها بالكاد لاحظت ذلك. كان هذا مثيرًا! جعل الكثير من المعارضين الأقوياء في مكان واحد قلبها ينبض بعمق داخل صدرها بينما كانت هالاتهم تنهمر في الميدان.
علاوة على ذلك ، أبقت جرانت عينيها على السماء.
“انطلقت انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!” ضحكت وتبعها فريقها وراءها وهم يتقدمون إلى العدو بسرعة مذهلة.
“لا أرى أي غيوم عاصفة تختمر” ، قالت.
“آها!” لقد هتفت عندما تحطمت قضمتها الحشوية الأولى على أحد الوحوش التي كرهها كبيرها كثيرًا. لم تكن متأكدة من سبب كره الكبير لهم ، لكنه فعل ذلك بالتأكيد! كانت ‘نابضة بالحياة’ سعيدة جدًا بالتوافق معه.
عميقة جدًا ، لا يمكن وصفها تقريبًا بأنها صوت هدير الهدير في الهواء وعبر الأرض. شعرت جرانت أن درعها يهتز بقوة ذلك.
طقطق ميندانت بانفعال.
“ابقَ ساكنًا بينما أعالجك. إذا كنت ستقترب من نصفين ، فأقل ما يمكنك فعله هو عدم التحرك عندما أعيدك معًا!”
بعد متابعتها لفترة طويلة ، اعتاد فريقها على العيش بوتيرة معينة. لم تسألهم أبدًا ، لكنها افترضت أنهم استمتعوا بها تمامًا كما فعلت.
“آسف يا أختي” ، أعتذرت جرانت.
لقد اعتقدت أن شقيقها كان مسرحيًا للغاية ، ولم تكن مقطوعة إلى نصفين أو أي شيء من هذا القبيل! بينما استمر المعالج في رسم مانا الشافية الثمينة ، التي تم زيادتها من خلال قرون الاستشعار الخاصة بها وفي جسد جرانت ، فكر الجندي مرة أخرى في السماء.
كانت ‘نابضة بالحياة’ قد تأكدت من أن أول الأشياء التي وصلت إليها هي غدة الهالة السريعة والطفرات في ساقيها. كان لذة الركض بأسرع ما يمكن أن يكون مخمورا. الريح في قرون الاستشعار لها! النظرة المرتبكة على وجه الوحوش وهي تتخطاهم. مضحك جدا!
لقد اعتقدت أن شقيقها كان مسرحيًا للغاية ، ولم تكن مقطوعة إلى نصفين أو أي شيء من هذا القبيل! بينما استمر المعالج في رسم مانا الشافية الثمينة ، التي تم زيادتها من خلال قرون الاستشعار الخاصة بها وفي جسد جرانت ، فكر الجندي مرة أخرى في السماء.
لقد قضمت ساقها هنا ، وفقدت توازنها هناك ، ورقصت في الفوضى بينما كانت ترفض البقاء في مكان واحد وإشراك أي عدو لفترة طويلة. تحدتها التماسيح الكبيرة والمتطورة للغاية لكنها ببساطة ضحكت في وجوههم وركضت إلى صراع آخر.
متى وأين سيضرب كارمودو؟ سرعان ما شعرت الملكة بغضب الساحرة القوية عندما ظهرت لأول مرة لكنها كانت في الملعب لمدة عشر دقائق تقريبًا ولم يتم إرسال تعويذة واحدة في طريقها كان لابد من وجود سبب. هل تغير شيء ما؟
“احصل عليهم!” صرخت واصطدمت بوحوش التماسيح القبيحة مع الانتقام.
“هل لديكي الكثير من الإحساس بالمانا؟” سألت جرانت ميندانت.
“ولكن ماذا عن الملكة ؟!”
“هل تصمت وتبقى إذا أجبت على هذا السؤال؟” رد المعالج.
“ماذا؟!”
“ربما” ، تحوّط جرانت.
سخرت ميندانت قليلاً قبل أن تجيب.
كما فعل كبيرها في المعركة ، تسابقت من قتال إلى قتال وساعدت إخوانها في المستعمرة في كفاحهم. تم الانضمام إلى القتال بشكل جدي الآن وقاتل النمل في مجموعات كبيرة ضد الوحوش التي ضغطت نحو منزلهم. وصل اطفال جارالوش إلى الخطوط الأمامية وتضخم الخطر تجاه النمل مائة مرة. كانت الوحوش التماسيح أقوى وأقل غباءً من وحوش الزومبي المتعطشة للجوع ، وكانوا ماكرون ووحشيون في تكتيكاتهم.
“نعم أفعل. يتم امتصاص المانا المحيطة خارج الحائط. نعتقد أن جارالوش تحصل على قوتها القصوى قبل أن تخرج.”
“ماذا؟!”
ترجمة: LUCIFER
ارتطم!
“ابقي ثابتة ، ايتها الحمقاء!” اندلع القائد.
اندفع أتباعها ، خمسون منهم الآن ، إلى الأمام لدعم زعيمهم لأنها قفزت إلى المعركة بتهور. انتشرت المخالب على طول جانبها ، وتم حفر خطوط رائعة في درعها ، وكان أحد قرون الاستشعار على وشك التعرض للعض في لحظات فقط ، لكن ‘نابضة بالحياة’ واصلت الضحك والمضي قدمًا.
سقطت جرانت على الأرض في عذاب. لم يستهدف المعالج رأسها بتلك الضربة بل الجرح بدلاً من ذلك.
عميقة جدًا ، لا يمكن وصفها تقريبًا بأنها صوت هدير الهدير في الهواء وعبر الأرض. شعرت جرانت أن درعها يهتز بقوة ذلك.
تذمر الجندي “اعتقدت أنه من المفترض أن تشفي الجروح”.
“إنك تهرب وتقتل نفسك لا يساعد المستعمرة. قيل للجنرالات. في المرة الثانية التي تظهر فيها ، سيحدث التراجع إلى الجدار الأخير. حتى ذلك الحين نقاتل هنا.”
اندفع أتباعها ، خمسون منهم الآن ، إلى الأمام لدعم زعيمهم لأنها قفزت إلى المعركة بتهور. انتشرت المخالب على طول جانبها ، وتم حفر خطوط رائعة في درعها ، وكان أحد قرون الاستشعار على وشك التعرض للعض في لحظات فقط ، لكن ‘نابضة بالحياة’ واصلت الضحك والمضي قدمًا.
“ولكن ماذا عن الملكة ؟!”
“نعم أفعل. يتم امتصاص المانا المحيطة خارج الحائط. نعتقد أن جارالوش تحصل على قوتها القصوى قبل أن تخرج.”
“من غير المحتمل أن تستمع إليك ، أليس كذلك؟ سيكون الأكبر هو الوحيد الذي يمكنه إقناعها بالتراجع ونأمل أن يستيقظ قريبًا.”
“ماذا؟!”
“ابقَ ساكنًا بينما أعالجك. إذا كنت ستقترب من نصفين ، فأقل ما يمكنك فعله هو عدم التحرك عندما أعيدك معًا!”
غررررررررررر.
عميقة جدًا ، لا يمكن وصفها تقريبًا بأنها صوت هدير الهدير في الهواء وعبر الأرض. شعرت جرانت أن درعها يهتز بقوة ذلك.
“هل تصمت وتبقى إذا أجبت على هذا السؤال؟” رد المعالج.
“قريبا جدا.”
انجوي ❤️
طقطق ميندانت بانفعال.
عميقة جدًا ، لا يمكن وصفها تقريبًا بأنها صوت هدير الهدير في الهواء وعبر الأرض. شعرت جرانت أن درعها يهتز بقوة ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
