You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 304

صَوْتٌ لَا مَفَرَّ مِنْهُ

صَوْتٌ لَا مَفَرَّ مِنْهُ

 

سألت [هل كنت تسمع ذلك الهدير؟] ، بشكل غامض بعض الشيء.

الفصل: 304 صوت لا مفر منه

في الواقع ، استغرق الأمر دقيقتين فقط حتى ننتهي من فصل الذراعين اللذين كانت ‘كرينيس’ تعمل عليهما أثناء القتال وأحد الساقين التي التقطها ‘الصغير’ على الفور وكنا خارجًا من هناك!

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


كان ذلك الهدير منخفضًا جدًا وقويًا جدًا لدرجة أنني شعرت أنه يهز عظامي الخارجية. ماذا يحدث باسم ملكة النمل المحبة على الإطلاق ؟!

تجمدت أنا و’الصغير’ و’كرينيس’ في مكاننا في اللحظة التي سمعنا فيها ذلك الدمدمة المكتشفة ، وما زلنا عالقين في لحظة انتصارنا على العدو الذي سقط. لا يزال قائد التماسيح مستلقياً تحتي ، وتمزقت رقبته تحت هجوم الفك السفلي وأسمح للمانا أن يتلاشى من مروحياتي. تقف موريليا على جانب واحد من الوحش ، وكلا نصلها مدفون في منتصف الطريق إلى المقبض في جانبها وهي تخرج من غضبها الهائج.

 

 

تجمدت أنا و’الصغير’ و’كرينيس’ في مكاننا في اللحظة التي سمعنا فيها ذلك الدمدمة المكتشفة ، وما زلنا عالقين في لحظة انتصارنا على العدو الذي سقط. لا يزال قائد التماسيح مستلقياً تحتي ، وتمزقت رقبته تحت هجوم الفك السفلي وأسمح للمانا أن يتلاشى من مروحياتي. تقف موريليا على جانب واحد من الوحش ، وكلا نصلها مدفون في منتصف الطريق إلى المقبض في جانبها وهي تخرج من غضبها الهائج.

 

 

 

يبدو وجهها أحمر ونحيفًا وهي تتنفس بعمق في رئتيها ، ويتلاشى ضوء الغضب وسفك الدماء من عينيها ويعود صفاء التفكير. نظرت إلى قائد التماسيح المهزوم كما لو كانت متفاجئة برؤيتها هناك ، وميض من الارتباك جاء فوق تعبيرها وهزت رأسها ببطء من اليسار إلى اليمين.

[هل تريد معرفة ذلك؟]

 

 

غروووووووووووورل!

 

 

استدارت نحوي.

مرة أخرى ، هز هذا الهدير العميق من بعيد ، ويبدو أنه يهز الأرض نفسها تحت أقدامنا. كان ‘الصغير’ هو الشخص الوحيد الذي لم يظهر متوترًا في الوقت الحالي من هذا التطور ، والذي بدا راضياً فقط وهو يحدق في خصمه المهزوم.

 

 

 

عند التحقق من نواتي على عجل ، أرى أنه لا تزال هناك سعة جيدة بنسبة 50٪ في الخزان. كانت المعركة أقصر بكثير وأكثر حدة مما كنت أتوقعه ، على الأرجح بسبب عدم قدرة التمساح على الاستفادة الكاملة من قدرته بسبب الرغبة في الحفاظ على المانا نفسها. لا ينبغي أن أستبعد احتمال أن التمساح كان بالفعل منخفضًا للغاية في مانا ، مما قد يفسر انخفاض كمية النار التي بصقها علينا.

بدلاً من الإجابة على سؤالي ، طرحت موريليا سؤالا آخر.

 

 

إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن أول قائد تمساح قاتلناه أحرق جزءًا جيدًا من امتداد الأهوار دون أن يحاول. ليس لدي شك في أن هذا الوحش ذو الذقن المزدوجة يمكن أن يطلق مستوى مماثل من الدمار إذا أراد ذلك. داخل الزنزانة هنا بالأعلى؟ من تعرف؟

 

 

 

مقتنعًا بأنه من غير المحتمل أن ينفد مني مانا في المستقبل قصير المدى ، بدأت العمل على إعادة إنشاء جسر العقل إلى موريليا الذي تركته أثناء القتال. سأظل بحاجة إلى توخي الحذر ، أيها الحكيم. لقد أحرقت جزءًا كبيرًا من مانا الجاذبية في القتال ويمكنني أن أشعر بأن الغدة تسحب المانا من نواتي لتجديد مخزونها. عادة ، ليست مشكلة ، يتم تجديد النواة بشكل أسرع بكثير مما يمكن للغدة أن تستنزفها بعيدًا ، خاصة عندما أعلق قدمي في بعض العشب المحصن. ظاهريًا ، لا يمتص نواة المانا بالسرعة الكافية لإبقائي في ظل الظروف المثالية ، ناهيك عن أي مطالب إضافية عليها. سأحتاج إلى العودة إلى قاعدة الزنزانة الصغيرة لإعادة ملء الخزان قبل أن نذهب إلى أبعد من ذلك. أفضل أمانًا من الأسف.

[هل رأيتها من قبل؟] سألت موريليا بصوت خافت ، [أعني جارالوش؟]

 

 

[ما هي المشكلة موريليا؟ تبدين مرتبكة بعض الشيء؟]

ترجمة: LUCIFER

 

 

 

[بالطبع لا!]

سألت [هل كنت تسمع ذلك الهدير؟] ، بشكل غامض بعض الشيء.

[أعتقد أننا قد نكون على وشك] تمتمت موريليا.

 

يبدو وجهها أحمر ونحيفًا وهي تتنفس بعمق في رئتيها ، ويتلاشى ضوء الغضب وسفك الدماء من عينيها ويعود صفاء التفكير. نظرت إلى قائد التماسيح المهزوم كما لو كانت متفاجئة برؤيتها هناك ، وميض من الارتباك جاء فوق تعبيرها وهزت رأسها ببطء من اليسار إلى اليمين.

[حسنا هذا صحيح؟ بالطبع. شعرت وكأن درعي محشورة في مكبر الصوت. هل لديك أي فكرة عن سبب ذلك؟]

 

 

[اه كلا. لماذا ا؟ هل التقيتيه؟] سألت بشكل لا يصدق.

بدلاً من الإجابة على سؤالي ، طرحت موريليا سؤالا آخر.

تجمدت أنا و’الصغير’ و’كرينيس’ في مكاننا في اللحظة التي سمعنا فيها ذلك الدمدمة المكتشفة ، وما زلنا عالقين في لحظة انتصارنا على العدو الذي سقط. لا يزال قائد التماسيح مستلقياً تحتي ، وتمزقت رقبته تحت هجوم الفك السفلي وأسمح للمانا أن يتلاشى من مروحياتي. تقف موريليا على جانب واحد من الوحش ، وكلا نصلها مدفون في منتصف الطريق إلى المقبض في جانبها وهي تخرج من غضبها الهائج.

 

 

سألت [هل تعرف أي نوع من الوحوش هذا؟] ، مشيرة إلى ضحيتنا.

 

 

 

[نعم. قائد جارالوش ، لا شك في ذلك. واحد من أكبر أبناء جارالوش نفسها. هذه هي المرة الثانية التي نسقط فيها واحد] تفاخرت قليلاً ، حتى مع موجة الهوائيات الخاصة بي ذهابًا وإيابًا في محاولة لاستشعار مصدر الضوضاء المخيفة.

 

 

[هل رأيتها من قبل؟] سألت موريليا بصوت خافت ، [أعني جارالوش؟]

 

 

[هل رأيتها من قبل؟] سألت موريليا بصوت خافت ، [أعني جارالوش؟]

استدارت نحوي.

 

 

مندهشًا من السؤال ، أدرت جسدي بالكامل لمواجهة موريليا.

 

 

[اه كلا. لماذا ا؟ هل التقيتيه؟] سألت بشكل لا يصدق.

[اه كلا. لماذا ا؟ هل التقيتيه؟] سألت بشكل لا يصدق.

الفصل: 304 صوت لا مفر منه

 

مرة أخرى هذا هدير الذي يقعقع العضام !؟ ماذا باسم الجحيم هو؟

غروووووووووووول !!!!

 

 

 

مرة أخرى هذا هدير الذي يقعقع العضام !؟ ماذا باسم الجحيم هو؟

[اه كلا. لماذا ا؟ هل التقيتيه؟] سألت بشكل لا يصدق.

 

يبدو وجهها أحمر ونحيفًا وهي تتنفس بعمق في رئتيها ، ويتلاشى ضوء الغضب وسفك الدماء من عينيها ويعود صفاء التفكير. نظرت إلى قائد التماسيح المهزوم كما لو كانت متفاجئة برؤيتها هناك ، وميض من الارتباك جاء فوق تعبيرها وهزت رأسها ببطء من اليسار إلى اليمين.

[أعتقد أننا قد نكون على وشك] تمتمت موريليا.

يبدو وجهها أحمر ونحيفًا وهي تتنفس بعمق في رئتيها ، ويتلاشى ضوء الغضب وسفك الدماء من عينيها ويعود صفاء التفكير. نظرت إلى قائد التماسيح المهزوم كما لو كانت متفاجئة برؤيتها هناك ، وميض من الارتباك جاء فوق تعبيرها وهزت رأسها ببطء من اليسار إلى اليمين.

 

 

واصرخ لثانية. هذا صوت جارالوش يزمجر ؟! أعتقدت أنها هزة أرضية مزعجة أو شيء من هذا القبيل! بأي حال من الأحوال يمكن للوحش أن يحدث هذا النوع من الضجيج ؟!

[بالطبع لا!]

 

 

سألت [هل أنتِ متأكد ؟!].

لا يزال ‘الصغير’ سعيدًا جدًا بالإلزام ، ويواصل الجري بينما يحشو وجهه بينما نهرب من ظل أم جميع التماسيح.

 

[ما هي المشكلة موريليا؟ تبدين مرتبكة بعض الشيء؟]

استدارت نحوي.

 

 

 

[هل تريد معرفة ذلك؟]

[اه كلا. لماذا ا؟ هل التقيتيه؟] سألت بشكل لا يصدق.

 

 

[بالطبع لا!]

 

 

 

نبحت الأوامر إلى ‘الصغير’ و ‘كرينيس’.

 

 

[هل رأيتها من قبل؟] سألت موريليا بصوت خافت ، [أعني جارالوش؟]

[نحن سنخرج من هنا بضعف السرعة! أريد أن أقوم ببعض التخفيضات من هذا التمساح الرئيسي ثم نذهب ، إلى اليسار على المسرح!]

 

 

 

لم تكلف موريليا نفسها عناء انتظارنا ، بل لجأت إلى الجري بمجرد أن أدركت ما كنا نفعله وركضت بسرعة قصوى عائدة إلى المسار الذي اتبعناه.

 

 

[بالطبع لا!]

 

 

قفز ‘الصغير’ و ‘كرينيس’ إلى العمل وساعدت في المهمة المثيرة للاشمئزاز إلى حد ما المتمثلة في مجزرة الكتلة الحيوية. كان التمساح كله ثقيلًا جدًا بالنسبة لنا ، ولكن هل كنا على استعداد حقًا لترك مئات من نقاط الكتلة الحيوية ملقاة في التراب؟!

 

 

عند التحقق من نواتي على عجل ، أرى أنه لا تزال هناك سعة جيدة بنسبة 50٪ في الخزان. كانت المعركة أقصر بكثير وأكثر حدة مما كنت أتوقعه ، على الأرجح بسبب عدم قدرة التمساح على الاستفادة الكاملة من قدرته بسبب الرغبة في الحفاظ على المانا نفسها. لا ينبغي أن أستبعد احتمال أن التمساح كان بالفعل منخفضًا للغاية في مانا ، مما قد يفسر انخفاض كمية النار التي بصقها علينا.

قد نكون أغبياء ولكن على الأقل نحن أغبياء بسبب الجشع!

[هل تريد معرفة ذلك؟]

 

لا يزال ‘الصغير’ سعيدًا جدًا بالإلزام ، ويواصل الجري بينما يحشو وجهه بينما نهرب من ظل أم جميع التماسيح.

[قص كأنك تعني ذلك ‘كرينيس’! نحن بحاجة إلى الخروج من هنا قبل خمس دقائق!] صرخت.

 

 

[نعم. قائد جارالوش ، لا شك في ذلك. واحد من أكبر أبناء جارالوش نفسها. هذه هي المرة الثانية التي نسقط فيها واحد] تفاخرت قليلاً ، حتى مع موجة الهوائيات الخاصة بي ذهابًا وإيابًا في محاولة لاستشعار مصدر الضوضاء المخيفة.

[ما هي دقيقة ؟!] صرخ كرينيس.

 

 

لم تكلف موريليا نفسها عناء انتظارنا ، بل لجأت إلى الجري بمجرد أن أدركت ما كنا نفعله وركضت بسرعة قصوى عائدة إلى المسار الذي اتبعناه.

[فقط اسرعي!]

تجمدت أنا و’الصغير’ و’كرينيس’ في مكاننا في اللحظة التي سمعنا فيها ذلك الدمدمة المكتشفة ، وما زلنا عالقين في لحظة انتصارنا على العدو الذي سقط. لا يزال قائد التماسيح مستلقياً تحتي ، وتمزقت رقبته تحت هجوم الفك السفلي وأسمح للمانا أن يتلاشى من مروحياتي. تقف موريليا على جانب واحد من الوحش ، وكلا نصلها مدفون في منتصف الطريق إلى المقبض في جانبها وهي تخرج من غضبها الهائج.

 

[أعتقد أننا قد نكون على وشك] تمتمت موريليا.

في الواقع ، استغرق الأمر دقيقتين فقط حتى ننتهي من فصل الذراعين اللذين كانت ‘كرينيس’ تعمل عليهما أثناء القتال وأحد الساقين التي التقطها ‘الصغير’ على الفور وكنا خارجًا من هناك!

 

 

تحطمت الأشجار بكل قوتنا وأصبحت ضبابية بينما تسابقنا في أسرع وقت ممكن لنضع مسافة بيننا وبين مشهد المعركة. كان الجزء الداخلي من درعي يتصبب عرقاً على فكرة الأم الكبيرة جارالوش تتدحرج في الأفق وتحرقنا جميعًا حتى الموت في لحظة.

[اذهب! اذهب! اذهب اللعنة! حرك تلك الأرجل!] صرخت في ‘الصغير’ وهو يكافح من أجل الركض بينما كان يحمل شحنته المروعة تحت ذراعيه. انهارت كرينيس على ظهري في اللحظة التي انتهينا فيها من النحت وتراجعت إلى مجالها المضغوط ذي الحجم الذي يمكن السفر إليه.

 

 

 

 

[قص كأنك تعني ذلك ‘كرينيس’! نحن بحاجة إلى الخروج من هنا قبل خمس دقائق!] صرخت.

تحطمت الأشجار بكل قوتنا وأصبحت ضبابية بينما تسابقنا في أسرع وقت ممكن لنضع مسافة بيننا وبين مشهد المعركة. كان الجزء الداخلي من درعي يتصبب عرقاً على فكرة الأم الكبيرة جارالوش تتدحرج في الأفق وتحرقنا جميعًا حتى الموت في لحظة.

واصرخ لثانية. هذا صوت جارالوش يزمجر ؟! أعتقدت أنها هزة أرضية مزعجة أو شيء من هذا القبيل! بأي حال من الأحوال يمكن للوحش أن يحدث هذا النوع من الضجيج ؟!

 

[ما هي دقيقة ؟!] صرخ كرينيس.

تملأ ذهني رؤى مروعة لستة تماسيح برؤوس ذات تسعة ذيول ولم يمض وقت طويل قبل أن أركز انتباهي على الأفق خلفنا ، في انتظار أن أرى ما إذا كان مصيرنا يقترب!

مرة أخرى ، هز هذا الهدير العميق من بعيد ، ويبدو أنه يهز الأرض نفسها تحت أقدامنا. كان ‘الصغير’ هو الشخص الوحيد الذي لم يظهر متوترًا في الوقت الحالي من هذا التطور ، والذي بدا راضياً فقط وهو يحدق في خصمه المهزوم.

 

[حسنا هذا صحيح؟ بالطبع. شعرت وكأن درعي محشورة في مكبر الصوت. هل لديك أي فكرة عن سبب ذلك؟]

[تعال يا ‘الصغير’ ، اركض أسرع! أكل ذراع أو شيء من هذا القبيل ، زد السرعة!]

 

 

[بالطبع لا!]

لا يزال ‘الصغير’ سعيدًا جدًا بالإلزام ، ويواصل الجري بينما يحشو وجهه بينما نهرب من ظل أم جميع التماسيح.

 


انجوي ❤️

تحطمت الأشجار بكل قوتنا وأصبحت ضبابية بينما تسابقنا في أسرع وقت ممكن لنضع مسافة بيننا وبين مشهد المعركة. كان الجزء الداخلي من درعي يتصبب عرقاً على فكرة الأم الكبيرة جارالوش تتدحرج في الأفق وتحرقنا جميعًا حتى الموت في لحظة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط