اَلْمَوْجَة اَلتَّالِيَةِ
الفصل: 193 الموجة التالية
الآن أنا بحاجة للتعامل مع هذه الوحوش!
ترجمة: LUCIFER
يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تتلاشى الحكة الشديدة. قشرة التنسيق تشبه الأخطبوط الذي يجلس بين دماغي الفرعية والعقل الرئيسي ، حيث يتحول ويغير منطقة دماغي بالكامل مع الحكة. إنه أمر لا يطاق!
لكن في النهاية ذهب!
تنتهي العملية وأجد وحوش الحيوانات الأليفة الخاصة بي تنظر إلي بشكل مضحك. انضر! فقط لأنك تستطيع أن تأخذ الإحساس بالتحول وكأنه لا شيء لا يعني أنني أستطيع! انا حساس!
أضع ‘كرينيس’ في مهمة دفاعية عند المدخل المختصر للتأكد من عدم تسلل أي شيء من الامتداد ثم بدأت أنا و’الصغير’ و ‘نابضة بالحياة’ نتجول في الأنفاق بحثًا عن الكتلة الحيوية. لم تُبنى ‘كرينيس’ حقًا لتكون صيادًا هجوميًا ، على الأقل حتى الآن ، لذا فإن وضعها في مكان يمكنها من خلالها نشر مجساتها بشكل رقيق مثل شبكة العنكبوت لاكتشاف الدخلاء وانتزاعهم هو أفضل استخدام لمواهبها. أنا و’الصغير’ أكثر من قادرين على التعامل مع الوحوش التي تفرخ من الجدران هنا.
…يمكن.
الصغير ليس أبطأ في الاستعداد للعمل. في حالته ، يدفعني ببساطة ويقذف بنفسه وسط حشد من الوحوش ، عويلًا من الفرح! إنه لا يقول الكثير لكني أشعر أن الرجل الكبير لم يستمتع بالشعور بالضيق الشديد بسبب الضغط المنبعث من وسط الامتداد ، إنه ليس هذا النوع من الوحش الذي يريد الابتعاد عن القتال ، إنه يريد الحصول عليه هناك ويضرب الوجوه ، خاصة مع الأعداء الأقوياء.
على أي حال ، استمر في الحفر!
ترجمة: LUCIFER
في هذه المرحلة ، أصبح هناك تآزر فضولي آخر واضح. تشتعل قبضتي ‘الصغير’ بالكامل بالكهرباء عند هذه النقطة ويبدأ جسده في ضرب الوحوش القريبة ، هذه هي الشحنة التي تراكمت عليه. نظرًا لتوزيعي الممتاز لضرباتي الممتازة ، فإن الوحوش من حوله غارقة أيضًا في الماء….
لا يستغرق الأمر سوى بضع ساعات من العمل الجاد لتوصيل القسم الجديد من الاختصار بالقديم ، مما يعني أن وقت السفر من السطح إلى المستنقع سيكون قصيرًا مثل ساعة إذا لم تكن هناك وحوش تتكاثر هناك أو ساعة ونصف إذا كان هناك. إنه نفق بدائي يتعرج ذهابًا وإيابًا على درجة شديدة الانحدار ، بالكاد كبير بما يكفي للضغط على ‘الصغير’ من خلاله. عندما يتطور مرة أخرى ، سنضطر إلى بذل الكثير من العمل لتوسيع كل هذه الانفاق من أجل الرجل الكبير. للاحتفال بهذا الإنجاز العظيم ، قررت أننا سنشارك جميعًا ونجمع وليمة لأنفسنا ثم وليمة أخرى يمكننا تناولها للملكة.
على أي حال ، استمر في الحفر!
[حسنا!]
أضع ‘كرينيس’ في مهمة دفاعية عند المدخل المختصر للتأكد من عدم تسلل أي شيء من الامتداد ثم بدأت أنا و’الصغير’ و ‘نابضة بالحياة’ نتجول في الأنفاق بحثًا عن الكتلة الحيوية. لم تُبنى ‘كرينيس’ حقًا لتكون صيادًا هجوميًا ، على الأقل حتى الآن ، لذا فإن وضعها في مكان يمكنها من خلالها نشر مجساتها بشكل رقيق مثل شبكة العنكبوت لاكتشاف الدخلاء وانتزاعهم هو أفضل استخدام لمواهبها. أنا و’الصغير’ أكثر من قادرين على التعامل مع الوحوش التي تفرخ من الجدران هنا.
مع استراحة ‘نابضة بالحياة’ على رأسي و’الصغير’ خلفنا ، نعود بأقصى سرعة إلى مدخل نفقنا المختصر حيث تم نشر ‘كرينيس’ في مهمة الحراسة. فقط في الوقت المناسب أيضًا.
لست راغبًا في التفوق عليه ، أقلب التحكم في الخرطوم الخاص بي إلى دماغ فرعي وأكلف الآخر بالحفاظ على التركيب وتغذيته حتى أتمكن من التركيز على المزيد من التعاويذ. أول شيء أفعله هو تشكيل عدد قليل من رماح الجاذبية وإلقائها في الحشد في نقاط مختلفة لزيادة زعزعة استقرار الوحوش ، مما يجعل الحياة أسهل لحيوانيّ الأليفين. أدرك أيضًا شيئًا سيئًا إلى حد ما حول هذه التقنية المعينة حيث يتم القبض على العديد من الوحوش في التداخل بين تأثيرات الرمح ويجدون أنفسهم يتم سحبهم بقوة في اتجاهين متعاكسين …
للأسف لا نجد الكثير. نظرًا لأن هذا الضغط الغامض يجذب الوحوش للركض في منطقة المستنقعات عند التفريخ ، فلن يتمكنوا من بناء أعدادهم والوقوع في قتال بعضهم البعض في الأنفاق. بصرف النظر عن عدد قليل من النباتات المتشددة وأنواع النباتات البطيئة الحركة.
[سيدي! عُد إلى موقعي أعتقد أن شيئًا ما يحدث] كرينيس فجأة تتحدث في ذهني.
الصغير ليس أبطأ في الاستعداد للعمل. في حالته ، يدفعني ببساطة ويقذف بنفسه وسط حشد من الوحوش ، عويلًا من الفرح! إنه لا يقول الكثير لكني أشعر أن الرجل الكبير لم يستمتع بالشعور بالضيق الشديد بسبب الضغط المنبعث من وسط الامتداد ، إنه ليس هذا النوع من الوحش الذي يريد الابتعاد عن القتال ، إنه يريد الحصول عليه هناك ويضرب الوجوه ، خاصة مع الأعداء الأقوياء.
[نحن في الطريق ‘كرينيس’. ما الذي يحدث؟] أعني … شيء ما يمكن أن يحدث ولكن كيف ستعرف؟ إذا كان هناك عرض للألعاب النارية يدور حولها ، فلن يكون لديها أي فكرة.
[أعني أنه من الجيد أن تأكل ، فقط لا تذهب للجنون] أنا اقول صوت لين.
[أستطيع أن أشعر بالاهتزازات في أرضية النفق ، وتزداد قوة. أعتقد أن شيئًا ما يقترب] تشرح.
مع استراحة ‘نابضة بالحياة’ على رأسي و’الصغير’ خلفنا ، نعود بأقصى سرعة إلى مدخل نفقنا المختصر حيث تم نشر ‘كرينيس’ في مهمة الحراسة. فقط في الوقت المناسب أيضًا.
أوهه. له معنى كبير حقًا. إنها تتمتع بحس سريع الاستجابة للمس ، وعليها نوعًا ما أن تفعل ذلك لأنه الإحساس الوحيد لديها … سيتعين عليها الانتظار حتى التطور قبل أن تتمكن من الاستفادة من بعض التغييرات التي أجريتها عليها نواتها.
لكن في النهاية ذهب!
مع استراحة ‘نابضة بالحياة’ على رأسي و’الصغير’ خلفنا ، نعود بأقصى سرعة إلى مدخل نفقنا المختصر حيث تم نشر ‘كرينيس’ في مهمة الحراسة. فقط في الوقت المناسب أيضًا.
ترجمة: LUCIFER
على الرغم من أن ‘كرينيس’ لم تكن قادرة على معرفة سبب الاهتزازات ، إلا أنني استطعت أن أرى جيدًا ما كان يحدث. حشد آخر من الوحوش كان يتراكم خارج رقعة الأهوار إلى النفق ، يندفع في اتجاهنا بأسرع ما يمكن لأطرافهم الوحشية أن تحملهم!
[“إنها عصابة أخرى من الوحوش يا رفاق! الى وضعكم! استعدوا للغوص! ‘كرينيس’ ، اشتركي في وضع الوليمة!”] أصيح بجنون في مجموعتي.
بمساعدتي في منع الأعداء من حشده ، يستطيع ‘الصغير’ إطلاق العنان لقوته على أكمل وجه ، من خلال عمليات مسح كبيرة بقبضات اليد العملاقة وسحق الوحوش مع كل تأرجح. في وقت من الأوقات يطلق العنان لقوة غاضبة تضرب وحشًا مباشرة في السقف! يا الهي!
الحشد قريب منا ، على بعد أمتار قليلة فقط في هذه المرحلة ، لكن ‘كرينيس’ لا تضيع الوقت! تقوم على الفور بسحب محلاق الاستشعار الرقيقة التي وضعتها وتصلح مجساتها في محركات التدمير السميكة والوحشية التي نحتاج إليها. ينتفخ جسدها الرئيسي إلى حجم كرة الشاطئ الكامل ، وينقسم مفتوحًا ليكشف عن جسدها الجائع.
ترجمة: LUCIFER
الصغير ليس أبطأ في الاستعداد للعمل. في حالته ، يدفعني ببساطة ويقذف بنفسه وسط حشد من الوحوش ، عويلًا من الفرح! إنه لا يقول الكثير لكني أشعر أن الرجل الكبير لم يستمتع بالشعور بالضيق الشديد بسبب الضغط المنبعث من وسط الامتداد ، إنه ليس هذا النوع من الوحش الذي يريد الابتعاد عن القتال ، إنه يريد الحصول عليه هناك ويضرب الوجوه ، خاصة مع الأعداء الأقوياء.
عند سماع أوامري ، تستخدم ‘كرينيس’ مجساتها لدفع نفسها إلى الأمام وسرعان ما تتلامس تلك الأطراف الممسكة مع حواف الحشد التي بدأت بالفعل في الالتفاف حول ‘الصغير’ ومهاجمة ظهره الضعيف. هؤلاء الوحوش يجدون أنفسهم فجأة ملفوفين لأن أجسادهم تمزقت من قبل ‘كرينيس’ ثم ألقيت في الظلام اللامحدود لها.
بمساعدتي في منع الأعداء من حشده ، يستطيع ‘الصغير’ إطلاق العنان لقوته على أكمل وجه ، من خلال عمليات مسح كبيرة بقبضات اليد العملاقة وسحق الوحوش مع كل تأرجح. في وقت من الأوقات يطلق العنان لقوة غاضبة تضرب وحشًا مباشرة في السقف! يا الهي!
كان الشعور بالتردد في التقدم للأمام وتحدي شيء ما إحساسًا جديدًا غريبًا لهذا القرد الانتحاري الطبيعي. لقد رحبت بالتغيير ، شخصياً أعتقد أن عدم الرغبة في دفع نفسك إلى وحش رئيس غامض أمر منطقي تمامًا ولكن ‘الصغير’ لم يتم بناؤه بهذه الطريقة.
قبل أن تصل كتلة الوحوش المشحونة إلى ‘كرينيس’ ، تملأ الأطباق الصغيرة بكتلتها الهائلة ، مما يرسل الوحوش تطير ، وتصدم الجدران والسقف.
لكن في النهاية ذهب!
الآن لديه فرصة للتغلب على إحباطاته على حشد هائل من الأعداء وسوف يأخذها!
كان الشعور بالتردد في التقدم للأمام وتحدي شيء ما إحساسًا جديدًا غريبًا لهذا القرد الانتحاري الطبيعي. لقد رحبت بالتغيير ، شخصياً أعتقد أن عدم الرغبة في دفع نفسك إلى وحش رئيس غامض أمر منطقي تمامًا ولكن ‘الصغير’ لم يتم بناؤه بهذه الطريقة.
قبل أن تصل كتلة الوحوش المشحونة إلى ‘كرينيس’ ، تملأ الأطباق الصغيرة بكتلتها الهائلة ، مما يرسل الوحوش تطير ، وتصدم الجدران والسقف.
[‘كرينيس’! تحرك نحو الامتداد واندفع! ركض ‘الصغير’ أمامك للقتال ، لذا عليك تحويل النفق إلى أعلى!]
[أوه! .. اه .. فهمت سيدي!]
تستمر قدمي في امتصاص المانا من الأرض بمعدل غاضب ، مما يغذي نواتي والذي بدوره يستمر في تغذية مانا المائية. أخيرًا ، هذه الترقية قادرة على إظهار قوتها الحقيقية!
عند سماع أوامري ، تستخدم ‘كرينيس’ مجساتها لدفع نفسها إلى الأمام وسرعان ما تتلامس تلك الأطراف الممسكة مع حواف الحشد التي بدأت بالفعل في الالتفاف حول ‘الصغير’ ومهاجمة ظهره الضعيف. هؤلاء الوحوش يجدون أنفسهم فجأة ملفوفين لأن أجسادهم تمزقت من قبل ‘كرينيس’ ثم ألقيت في الظلام اللامحدود لها.
[… مجرد تذكير بعدم تناولهم جميعًا ‘كرينيس’ … نحتاج إلى ما يكفي لنا جميعًا وللملكة] قررت أن أقول.
مع قيام ‘الصغير’ بتحطيم طريقه من خلال قبضتيه أولاً ، ثم البرق في موجات شديدة الشدة وبدأت ‘كرينيس’ في إنهاء آلة الدرس الخاصة بها ، قررت التراجع وتقديم الدعم.
[س .. آسفة سيدي! لقد نسيت نفسي!] تتلعثم.
في هذه المرحلة ، أصبح هناك تآزر فضولي آخر واضح. تشتعل قبضتي ‘الصغير’ بالكامل بالكهرباء عند هذه النقطة ويبدأ جسده في ضرب الوحوش القريبة ، هذه هي الشحنة التي تراكمت عليه. نظرًا لتوزيعي الممتاز لضرباتي الممتازة ، فإن الوحوش من حوله غارقة أيضًا في الماء….
[أعني أنه من الجيد أن تأكل ، فقط لا تذهب للجنون] أنا اقول صوت لين.
انطلق! انطلق! انطلق!
في هذه المرحلة ، أصبح هناك تآزر فضولي آخر واضح. تشتعل قبضتي ‘الصغير’ بالكامل بالكهرباء عند هذه النقطة ويبدأ جسده في ضرب الوحوش القريبة ، هذه هي الشحنة التي تراكمت عليه. نظرًا لتوزيعي الممتاز لضرباتي الممتازة ، فإن الوحوش من حوله غارقة أيضًا في الماء….
[حسنا!]
هاها! حان الوقت لبعض السيطرة على الحشود!
لا ينبغي أن يقال ذلك ولكن يا فتى هل يمكنها أن تأكل كثيرًا … أتمنى لو كانت لدي تلك المعدة. لقد رفضت نوعًا ما جميع ترقيات المعدة في قائمة التطور ولكنني بدأت بالفعل في رؤية القيمة فيها. إذا كان بإمكاني حمل المزيد من الطعام أو معالجته بشكل أكثر كفاءة ، فيجب العناية بنقص الكتلة الحيوية ، أو على الأقل التخفيف إلى حد ما. شيء يجب مراعاته في المرة القادمة …
انطلق! انطلق! انطلق!
الآن أنا بحاجة للتعامل مع هذه الوحوش!
أوهه. له معنى كبير حقًا. إنها تتمتع بحس سريع الاستجابة للمس ، وعليها نوعًا ما أن تفعل ذلك لأنه الإحساس الوحيد لديها … سيتعين عليها الانتظار حتى التطور قبل أن تتمكن من الاستفادة من بعض التغييرات التي أجريتها عليها نواتها.
مع قيام ‘الصغير’ بتحطيم طريقه من خلال قبضتيه أولاً ، ثم البرق في موجات شديدة الشدة وبدأت ‘كرينيس’ في إنهاء آلة الدرس الخاصة بها ، قررت التراجع وتقديم الدعم.
على أي حال ، استمر في الحفر!
لا يزال لديّ تشكيل تحويل مانا المائية نشط ، لذا أبدأ في إطعامه مرتين ونسج تعويذة معًا.
تستمر قدمي في امتصاص المانا من الأرض بمعدل غاضب ، مما يغذي نواتي والذي بدوره يستمر في تغذية مانا المائية. أخيرًا ، هذه الترقية قادرة على إظهار قوتها الحقيقية!
مدفع الماء!
مع وجود عقلي الرئيسي القوي في العمل ، لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أقوم بتشغيله ، وفجأة اندلعت سيل هائل من المياه من فوق رأسي مباشرة ، وقصف الوحوش على يسار ‘الصغير’ وطرقتهم من أقدامهم.
أعني ، أن القوة لم تكن كافية لسحب الوحوش مباشرة إلى النصف أو أي شيء ، لكني متأكد من أنهم لم يبدوا وكأنهم استمتعوا بالتجربة.
مع استراحة ‘نابضة بالحياة’ على رأسي و’الصغير’ خلفنا ، نعود بأقصى سرعة إلى مدخل نفقنا المختصر حيث تم نشر ‘كرينيس’ في مهمة الحراسة. فقط في الوقت المناسب أيضًا.
هاها! حان الوقت لبعض السيطرة على الحشود!
أبتعد عن الحائط واقتربت أكثر لإطلاق العنان للغضب الكامل لخراطيم المياه على الوحوش المكتظة. لا يتسبب الضغط الهائل للمياه التي تصطدم بالوحوش في حدوث الكثير من الضرر ، لكنه بالتأكيد يدفعها كثيرًا! من هنا يمكنني إطلاق النار على الوحوش أمام ‘الصغير’ مباشرة دون أن أصطدم بالرجل الكبير ، لذا أقوم بتمرير التعويذة عبر الحشد ، وأرسل الوحوش إلى جيرانهم من التأثير.
مدفع الماء!
كان الشعور بالتردد في التقدم للأمام وتحدي شيء ما إحساسًا جديدًا غريبًا لهذا القرد الانتحاري الطبيعي. لقد رحبت بالتغيير ، شخصياً أعتقد أن عدم الرغبة في دفع نفسك إلى وحش رئيس غامض أمر منطقي تمامًا ولكن ‘الصغير’ لم يتم بناؤه بهذه الطريقة.
جيهيهيهي!
لم تكن جميلة.
تستمر قدمي في امتصاص المانا من الأرض بمعدل غاضب ، مما يغذي نواتي والذي بدوره يستمر في تغذية مانا المائية. أخيرًا ، هذه الترقية قادرة على إظهار قوتها الحقيقية!
بمساعدتي في منع الأعداء من حشده ، يستطيع ‘الصغير’ إطلاق العنان لقوته على أكمل وجه ، من خلال عمليات مسح كبيرة بقبضات اليد العملاقة وسحق الوحوش مع كل تأرجح. في وقت من الأوقات يطلق العنان لقوة غاضبة تضرب وحشًا مباشرة في السقف! يا الهي!
انطلق! انطلق! انطلق!
لست راغبًا في التفوق عليه ، أقلب التحكم في الخرطوم الخاص بي إلى دماغ فرعي وأكلف الآخر بالحفاظ على التركيب وتغذيته حتى أتمكن من التركيز على المزيد من التعاويذ. أول شيء أفعله هو تشكيل عدد قليل من رماح الجاذبية وإلقائها في الحشد في نقاط مختلفة لزيادة زعزعة استقرار الوحوش ، مما يجعل الحياة أسهل لحيوانيّ الأليفين. أدرك أيضًا شيئًا سيئًا إلى حد ما حول هذه التقنية المعينة حيث يتم القبض على العديد من الوحوش في التداخل بين تأثيرات الرمح ويجدون أنفسهم يتم سحبهم بقوة في اتجاهين متعاكسين …
عند سماع أوامري ، تستخدم ‘كرينيس’ مجساتها لدفع نفسها إلى الأمام وسرعان ما تتلامس تلك الأطراف الممسكة مع حواف الحشد التي بدأت بالفعل في الالتفاف حول ‘الصغير’ ومهاجمة ظهره الضعيف. هؤلاء الوحوش يجدون أنفسهم فجأة ملفوفين لأن أجسادهم تمزقت من قبل ‘كرينيس’ ثم ألقيت في الظلام اللامحدود لها.
لم تكن جميلة.
أعني ، أن القوة لم تكن كافية لسحب الوحوش مباشرة إلى النصف أو أي شيء ، لكني متأكد من أنهم لم يبدوا وكأنهم استمتعوا بالتجربة.
يمكنني على الأرجح تكوين قنبلة جاذبية ورميها بوسط الحشد ، لا تزال الوحوش تتدفق من الامتداد وتعبئ النفق ، سأصاب بالصدمة إذا لم يكن هناك ألف آخر منهم ، لكني أريد ذلك احتفظ بأكبر قدر ممكن من الكتلة الحيوية. هذه هدية تتسابق مباشرة إلى بطوننا وأنا أرفض السماح لها بالرحيل!
انجوي ❤️
[نحن في الطريق ‘كرينيس’. ما الذي يحدث؟] أعني … شيء ما يمكن أن يحدث ولكن كيف ستعرف؟ إذا كان هناك عرض للألعاب النارية يدور حولها ، فلن يكون لديها أي فكرة.
في هذه المرحلة ، أصبح هناك تآزر فضولي آخر واضح. تشتعل قبضتي ‘الصغير’ بالكامل بالكهرباء عند هذه النقطة ويبدأ جسده في ضرب الوحوش القريبة ، هذه هي الشحنة التي تراكمت عليه. نظرًا لتوزيعي الممتاز لضرباتي الممتازة ، فإن الوحوش من حوله غارقة أيضًا في الماء….
يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تتلاشى الحكة الشديدة. قشرة التنسيق تشبه الأخطبوط الذي يجلس بين دماغي الفرعية والعقل الرئيسي ، حيث يتحول ويغير منطقة دماغي بالكامل مع الحكة. إنه أمر لا يطاق!
يمكنني على الأرجح تكوين قنبلة جاذبية ورميها بوسط الحشد ، لا تزال الوحوش تتدفق من الامتداد وتعبئ النفق ، سأصاب بالصدمة إذا لم يكن هناك ألف آخر منهم ، لكني أريد ذلك احتفظ بأكبر قدر ممكن من الكتلة الحيوية. هذه هدية تتسابق مباشرة إلى بطوننا وأنا أرفض السماح لها بالرحيل!
انطلق! انطلق! انطلق!
ترجمة: LUCIFER
قبل أن تصل كتلة الوحوش المشحونة إلى ‘كرينيس’ ، تملأ الأطباق الصغيرة بكتلتها الهائلة ، مما يرسل الوحوش تطير ، وتصدم الجدران والسقف.
تبدأ الكهرباء في الانحناء والصدمة في جميع أنحاء الوحوش المشبعة مع كل تأرجح بقبضات ‘الصغير’! يصرف الكهرباء في أجسام الوحوش ثم القفز إلى التي تليها. مع كل تأرجح بقبضة يده ، يتسبب ‘الصغير’ في إتلاف خمسة أو ستة وحوش ويبدأ في قطعهم بشكل أسرع من ذي قبل!
أضع ‘كرينيس’ في مهمة دفاعية عند المدخل المختصر للتأكد من عدم تسلل أي شيء من الامتداد ثم بدأت أنا و’الصغير’ و ‘نابضة بالحياة’ نتجول في الأنفاق بحثًا عن الكتلة الحيوية. لم تُبنى ‘كرينيس’ حقًا لتكون صيادًا هجوميًا ، على الأقل حتى الآن ، لذا فإن وضعها في مكان يمكنها من خلالها نشر مجساتها بشكل رقيق مثل شبكة العنكبوت لاكتشاف الدخلاء وانتزاعهم هو أفضل استخدام لمواهبها. أنا و’الصغير’ أكثر من قادرين على التعامل مع الوحوش التي تفرخ من الجدران هنا.
جيد! حافظ على هذا الخرطوم! أود أن أقول إنني خططت لهذا لكنني حقًا لم أفعل! إذا سألني أحد على الرغم من…. سأبتسم في ظروف غامضة وأتصرف بعجرفة… .. جيهيهيهي.
تستمر قدمي في امتصاص المانا من الأرض بمعدل غاضب ، مما يغذي نواتي والذي بدوره يستمر في تغذية مانا المائية. أخيرًا ، هذه الترقية قادرة على إظهار قوتها الحقيقية!
مع قيام ‘الصغير’ بتحطيم طريقه من خلال قبضتيه أولاً ، ثم البرق في موجات شديدة الشدة وبدأت ‘كرينيس’ في إنهاء آلة الدرس الخاصة بها ، قررت التراجع وتقديم الدعم.
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
