You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 5

مآل الغنيمة للمنتصر

مآل الغنيمة للمنتصر

الفصل 5: مآل الغنيمة للمنتصر.

——

 

اصطدت، وقاتلت، وظفرت بالنصر.

على الأرجح سأحتاج للتكيف مع نظري لهذا الوقت.

 

«1» : لاتشيرتوس هو المصطلح اللاتيني للسحلية.

أواجه حاليًّا شعورًا معقدًا نوعًا ما. لم يكن الألم والمعاناة التي تحملتها للوصول لهذا الهدف شيئًا اختبرته بالحياة السابقة؛ ولم تخلُ السعادة والرضا كذلك من هذا الظرف.

 

 

الإرادة: 18

معظم ما شعرت به كان الفراغ.

 

 

والآن علي اتخاذ القرار الحكيم. لدي كتلتان حيويتان جاهرة للاستهلاك. علي مراعاة الظروف بدقة ومن ثم…

[لقد هزمت المستوى 2 من سبينيتا لاتشيرتوس] «1»

 

 

 

[اكتسبت خبرة]

 

 

 

[وصلت للمستوى 2، تمت مكافأتك بنقطة مهارة واحدة]

الإسم: أنتوني (I)

 

تجاهل هذا قليلًا، سأركز انتباهي على ما تعلمته. بدايةً، أعلم حاليًّا أنه بوسعي كسب الخبرات لتطوير مستوياي عندما أقضي على المخلوقات بهذا المكان، ثانيًا، أعلم أني سأربح نقطة مهارة بكل مرة يرتفع بها مستواي وثالثًا، علمت أن هذا الظرف صحيح كذلك في حالة المخلوقات الأخرى المتواجدة هنا. منذ كانت… تلك السبينيتا أو شيء ما في مستواها الثاني، أخمن أن هنالك حالتين، أحدها أنها ولدت بمستوى 2، أو أنها نجحت في رفع مستواها لمرة.

صوت غاندالف؟! أصبحت ثرثارًا فجأة من العدم !لقد وصلت للمستوى 2، ايه؟ رائع !

 

 

 

لذا كانت هذه السحلية تدعى بسبينيتا لاتشيرتوس؟ بحق الأرض ما الذي يعنيه هذا؟ بدا هذا الاسم لاتينيًّا بشكل مبهم؟ حين نذكر هذا فنوعي كذلك كان يصنف كفورميكا؟ لو عدت بذكرياتي حسب هواياتي كمربي للنمل، ففورميكا هو الاسم اللاتيني لنمل الخشب. هل جميع المخلوقات هنا مسماة بالمصطلحات اللاتينية؟

بجدية، إنه مقرف.

 

 

يبدو هذا… غريبًا.

المانا: 0

 

صوت غاندالف؟! أصبحت ثرثارًا فجأة من العدم !لقد وصلت للمستوى 2، ايه؟ رائع !

تجاهل هذا قليلًا، سأركز انتباهي على ما تعلمته. بدايةً، أعلم حاليًّا أنه بوسعي كسب الخبرات لتطوير مستوياي عندما أقضي على المخلوقات بهذا المكان، ثانيًا، أعلم أني سأربح نقطة مهارة بكل مرة يرتفع بها مستواي وثالثًا، علمت أن هذا الظرف صحيح كذلك في حالة المخلوقات الأخرى المتواجدة هنا. منذ كانت… تلك السبينيتا أو شيء ما في مستواها الثاني، أخمن أن هنالك حالتين، أحدها أنها ولدت بمستوى 2، أو أنها نجحت في رفع مستواها لمرة.

 

 

حسنًا، أول شيء للبدء به هو فحص حالتي.

علي تدبر هذا بعمق في وقت لاحق ! فلا زال لدي أمران للقلق بشأنهما حاليًّا. لا يمكنني ترك فريستي هنا في العراء في حال جذبت الرائحة وحوشًا أخرى، والآخر أني جائع ! علي أن آكل !

اختفت الحكة أخيرًا، ويمكنني مباشرة التأكيد على تطور بصري مرة أخرى. إن التعامل مع النظر الرديء للنملة مزعج حقًا. كونك اعتدت على البصر البشري كما في حالتي، ثم تجبر على التأقلم مع مثل هذا النظر المشوش، إنه ضعيف للغاية لدرجة أنه يصعب علي رؤية مخلوق إذا بقي ساكنًا بمكانه، ياللهول !

 

وبدون الانتظار لوقت أطول، اندفعت لفخي ووصلت للسحلية. يمكن ملاحظة الحروق واللحم الذائب إلى جانب القدم المسحوقة والمثقوبة بفعل عضاتي.

وبدون الانتظار لوقت أطول، اندفعت لفخي ووصلت للسحلية. يمكن ملاحظة الحروق واللحم الذائب إلى جانب القدم المسحوقة والمثقوبة بفعل عضاتي.

 

 

لا زلت أجهل هذا المكان ! أنا داخل ما يشبه الشبكة المتصلة من الأنفاق المزدحمة بالوحوش الغريبة، وتلك الأنفاق ولسبب مجهول كانت لديها خطوط ملتوية مضيئة تجري خلال جدرانها، وهناك نظام شبيه باللعبة، ومستويات ونظام الطفرات للكتل الحيوية.

يبدو حقًا مثيرًا للشفقة.

واحدة أخرى ! كانت غنيمتي من هذا الصيد عالية حقًا!

 

 

أنا آسف أيتها السحلية، أنا فعلًا آسف. لم تستحق هذا المصير.

 

 

 

ومع ذلك، منذ كان الموتى لا يعودون. فقد حان موعد تناول وجبتي الأولى.

 

 

 

هل كنت تعلم أن للنملة فم في أسفل رأسها؟ يعتقد معظم الناس أن الفك الخارجي هو الفم، أو أن الفم يقع خلفه، ولكن ليست هذه هي الحالة، يعتبر الفك الخارجي مثل اليد المتصلة برأس النملة بينما يقع الفم في الأسفل.

اختفت الحكة أخيرًا، ويمكنني مباشرة التأكيد على تطور بصري مرة أخرى. إن التعامل مع النظر الرديء للنملة مزعج حقًا. كونك اعتدت على البصر البشري كما في حالتي، ثم تجبر على التأقلم مع مثل هذا النظر المشوش، إنه ضعيف للغاية لدرجة أنه يصعب علي رؤية مخلوق إذا بقي ساكنًا بمكانه، ياللهول !

 

 

أخذت أولى عضاتي.

 

 

 

هممم، هذه النكهة، كيف يمكنني وصفها؟ لا شك أنها قوية ومميزة. اقتربت من الوصول لوصف. أتسائل ما هو الوصف الأنسب له؟

بتوزيع نظري حولي، تيقنت أن بصري لا زال أسوأ بكثير من الإنسان العادي، ولكنه أفضل بكثير مما بدأت به. لا زالت الأشياء مشوشة، ولكن بتحريك قدمي أمام عيني استطعت إدراك أن قدرتي في تحديد التحركات تحسنت بشكل بسيط.

 

معظم ما شعرت به كان الفراغ.

مقرف.

 

 

هاها ! فلتحدقوا بنموي الهائل ! بغض النظر عن بدايتي الصعبة، إلا أني نجحت بالنجاة، وأمنت أول وجبة لي، تطور مستواي وتحسنت مهاراتي. أنا فخور فعلًا بهذه النتيجة.

بجدية، إنه مقرف.

التهمت السحلية بأقصى سرعة لي، وشعرت بالتخمة ! أجزم أن بطني، جزئي الخلفي، يبدو منتفخًا أكثر بكثير عما سبق. وكما انتهيت الأكل، تلقيت مفاجأة أخرى:

 

[وصلت للمستوى 2، تمت مكافأتك بنقطة مهارة واحدة]

رغم جوعي الشديد، إلا أنني أشعر بهيكلي الخارجي يعتصر. هذه ليست بالوليمة المستساغة !

 

 

الطفرات: الأعين +1

[استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية : سبينيتا لاتشيرتوس، تمت مكافأتك بكتلة حيوية واحدة]

 

 

 

[تم فتح الملف الأساسي لسبينيتا لاتشيرتوس]

 

 

 

صوت غاندالف ! لي الشرف بسماع صوتك اللطيف مرة أخرى، أيها العظيم !

 

 

 

العديد من التطورات، وبهذه السرعة، كان هذا كافيًا لجعلي مرتبكًا، علي النظر في هذا أثناء الأكل. حسب ما اتضح، يبدو أنني سأتمكن من الحصول على كتلة حيوية بكل مرة أصيد فيها نوعًا جديدًا من الوحوش. وكذلك كان في وسعي فتح الملف؟ الملف الأساسي؟ كيف أفتحه؟

 

 

يبدو حقًا مثيرًا للشفقة.

سأحاول اختباره لاحقًا.

نقاط المهارة: 1

 

 

التهمت السحلية بأقصى سرعة لي، وشعرت بالتخمة ! أجزم أن بطني، جزئي الخلفي، يبدو منتفخًا أكثر بكثير عما سبق. وكما انتهيت الأكل، تلقيت مفاجأة أخرى:

أليس هذا العالم… غريبًا بعض الشيء؟

 

 

[اكتسبت كتلة حيوية واحدة]

 

 

 

واحدة أخرى ! كانت غنيمتي من هذا الصيد عالية حقًا!

وفورًا، اجتاحت عيناي الحكة الضارة والمهيجة. ليس بوسعي تحملها إلا إذا سقطت على ظهري وتقلبت جيئةً وذهابًا بينما أخدش الجدران الترابية بمخالبي. كم أكره هذا الشعور المقيت جداااااااااااااا !

 

 

منذ قد حققت النجاح أخيرًا وحصدت مثل هذه الغنيمة، فكل ما تبقى لفعله هو العودة لعشي واتخاذ خطوتي التالية.

على هذا المعدل، أعتقد أنني سأحتاج ل4+ من الأعين على الأقل قبل أن تتاح لي الرؤية كما في الحياة السابقة، وربما حتى أحتاج ل5+. بما أن هذا التطوير كلف  2 من الكتلة الحيوية فالغالب أن الذي بعده سيكلف 3، سيستغرق الأمر وقتًا طويلًا قبل شراء المستوى الرابع، ناهيك عن الخامس.

 

 

بإبقاء قرون استشعاري تلوح، مستشعرًا الهواء، بدأت تسلق الجدار مرة أخرى، متجهًا ناحية السقف ثم العودة متسللًا من فوق البركة إلى النفق ومنه للعش. لا زالت حشود الوحوش تتناوب حول المياة، ولكنهم كانوا منشغلين بمراقبة بعضهم عوضًا عن النظر للاعلى وكشفي.

حسنًا، أول شيء للبدء به هو فحص حالتي.

 

وبهذه الطريقة، عدت لملجئي.

وبهذه الطريقة، عدت لملجئي.

 

 

«1» : لاتشيرتوس هو المصطلح اللاتيني للسحلية.

يمكنني حاليًا تقييم حالتي والتخطيط لحركتي التالية منذ كنت في موقع يعتبر نوعًا ما آمنًا وبعيدًا.

 

 

 

حسنًا، أول شيء للبدء به هو فحص حالتي.

والآن علي اتخاذ القرار الحكيم. لدي كتلتان حيويتان جاهرة للاستهلاك. علي مراعاة الظروف بدقة ومن ثم…

 

 

[الحالة]

 

الإسم: أنتوني (I)

تجاهل هذا قليلًا، سأركز انتباهي على ما تعلمته. بدايةً، أعلم حاليًّا أنه بوسعي كسب الخبرات لتطوير مستوياي عندما أقضي على المخلوقات بهذا المكان، ثانيًا، أعلم أني سأربح نقطة مهارة بكل مرة يرتفع بها مستواي وثالثًا، علمت أن هذا الظرف صحيح كذلك في حالة المخلوقات الأخرى المتواجدة هنا. منذ كانت… تلك السبينيتا أو شيء ما في مستواها الثاني، أخمن أن هنالك حالتين، أحدها أنها ولدت بمستوى 2، أو أنها نجحت في رفع مستواها لمرة.

المستوى: 2

 

 

 

القوة: 15

تجاهل هذا قليلًا، سأركز انتباهي على ما تعلمته. بدايةً، أعلم حاليًّا أنه بوسعي كسب الخبرات لتطوير مستوياي عندما أقضي على المخلوقات بهذا المكان، ثانيًا، أعلم أني سأربح نقطة مهارة بكل مرة يرتفع بها مستواي وثالثًا، علمت أن هذا الظرف صحيح كذلك في حالة المخلوقات الأخرى المتواجدة هنا. منذ كانت… تلك السبينيتا أو شيء ما في مستواها الثاني، أخمن أن هنالك حالتين، أحدها أنها ولدت بمستوى 2، أو أنها نجحت في رفع مستواها لمرة.

المتانة: 12

أخذت أولى عضاتي.

الدهاء: 25

 

الإرادة: 18

المهارات: الحفر مستوى 3؛ طلقة الحمض مستوى 2؛ التشبث مستوى 3؛ العض مستوى 3؛ التسلل مستوى 3

 

القوة: 15

الصحة: 30

 

المانا: 0

 

 

وأما الآن، ولأول مرة وبمعدة ممتلئة، سأرتاح قليلًا، واستعيد طاقتي، ثم اندفع بشجاعة نحو الحدود الجديدة !

المهارات: الحفر مستوى 3؛ طلقة الحمض مستوى 2؛ التشبث مستوى 3؛ العض مستوى 3؛ التسلل مستوى 3

 

الطفرات: الأعين +1

 

 

 

النوع: نمل عامل حديث الولادة (فورميكا)

بإبقاء قرون استشعاري تلوح، مستشعرًا الهواء، بدأت تسلق الجدار مرة أخرى، متجهًا ناحية السقف ثم العودة متسللًا من فوق البركة إلى النفق ومنه للعش. لا زالت حشود الوحوش تتناوب حول المياة، ولكنهم كانوا منشغلين بمراقبة بعضهم عوضًا عن النظر للاعلى وكشفي.

 

[الحالة]

نقاط المهارة: 1

الكتلة الحيوية: 2

الكتلة الحيوية: 2

نقاط المهارة: 1

 

 

هاها ! فلتحدقوا بنموي الهائل ! بغض النظر عن بدايتي الصعبة، إلا أني نجحت بالنجاة، وأمنت أول وجبة لي، تطور مستواي وتحسنت مهاراتي. أنا فخور فعلًا بهذه النتيجة.

لا زلت أجهل هذا المكان ! أنا داخل ما يشبه الشبكة المتصلة من الأنفاق المزدحمة بالوحوش الغريبة، وتلك الأنفاق ولسبب مجهول كانت لديها خطوط ملتوية مضيئة تجري خلال جدرانها، وهناك نظام شبيه باللعبة، ومستويات ونظام الطفرات للكتل الحيوية.

 

اصطدت، وقاتلت، وظفرت بالنصر.

سأنجو حتى في مواجهة كل الظروف، هذا هو الطموح المشتعل بروحي !

صوت غاندالف؟! أصبحت ثرثارًا فجأة من العدم !لقد وصلت للمستوى 2، ايه؟ رائع !

 

أجل !

والآن علي اتخاذ القرار الحكيم. لدي كتلتان حيويتان جاهرة للاستهلاك. علي مراعاة الظروف بدقة ومن ثم…

نقاط المهارة: 1

 

الطفرات: الأعين +1

الأعين ! طور عيناي للمستوى 2 بحق نورك المبارك !

 

 

العديد من التطورات، وبهذه السرعة، كان هذا كافيًا لجعلي مرتبكًا، علي النظر في هذا أثناء الأكل. حسب ما اتضح، يبدو أنني سأتمكن من الحصول على كتلة حيوية بكل مرة أصيد فيها نوعًا جديدًا من الوحوش. وكذلك كان في وسعي فتح الملف؟ الملف الأساسي؟ كيف أفتحه؟

[هل ترغب بتطوير عينك للمستوى +2؟ سيكلفك هذا كتلتان حيويتان]

 

 

 

فلتفعلهااااااااااااااا !

 

 

 

وفورًا، اجتاحت عيناي الحكة الضارة والمهيجة. ليس بوسعي تحملها إلا إذا سقطت على ظهري وتقلبت جيئةً وذهابًا بينما أخدش الجدران الترابية بمخالبي. كم أكره هذا الشعور المقيت جداااااااااااااا !

الدهاء: 25

 

بتوزيع نظري حولي، تيقنت أن بصري لا زال أسوأ بكثير من الإنسان العادي، ولكنه أفضل بكثير مما بدأت به. لا زالت الأشياء مشوشة، ولكن بتحريك قدمي أمام عيني استطعت إدراك أن قدرتي في تحديد التحركات تحسنت بشكل بسيط.

اختفت الحكة أخيرًا، ويمكنني مباشرة التأكيد على تطور بصري مرة أخرى. إن التعامل مع النظر الرديء للنملة مزعج حقًا. كونك اعتدت على البصر البشري كما في حالتي، ثم تجبر على التأقلم مع مثل هذا النظر المشوش، إنه ضعيف للغاية لدرجة أنه يصعب علي رؤية مخلوق إذا بقي ساكنًا بمكانه، ياللهول !

وبدون الانتظار لوقت أطول، اندفعت لفخي ووصلت للسحلية. يمكن ملاحظة الحروق واللحم الذائب إلى جانب القدم المسحوقة والمثقوبة بفعل عضاتي.

 

المهارات: الحفر مستوى 3؛ طلقة الحمض مستوى 2؛ التشبث مستوى 3؛ العض مستوى 3؛ التسلل مستوى 3

بتوزيع نظري حولي، تيقنت أن بصري لا زال أسوأ بكثير من الإنسان العادي، ولكنه أفضل بكثير مما بدأت به. لا زالت الأشياء مشوشة، ولكن بتحريك قدمي أمام عيني استطعت إدراك أن قدرتي في تحديد التحركات تحسنت بشكل بسيط.

 

 

وأما الآن، ولأول مرة وبمعدة ممتلئة، سأرتاح قليلًا، واستعيد طاقتي، ثم اندفع بشجاعة نحو الحدود الجديدة !

على هذا المعدل، أعتقد أنني سأحتاج ل4+ من الأعين على الأقل قبل أن تتاح لي الرؤية كما في الحياة السابقة، وربما حتى أحتاج ل5+. بما أن هذا التطوير كلف  2 من الكتلة الحيوية فالغالب أن الذي بعده سيكلف 3، سيستغرق الأمر وقتًا طويلًا قبل شراء المستوى الرابع، ناهيك عن الخامس.

الطفرات: الأعين +1

 

 

على الأرجح سأحتاج للتكيف مع نظري لهذا الوقت.

——

 

 

على أي حال، أنا راضً بمقايضتي، فبهذا تحسنت قدرتي على المراقبة والقتال، وكذلك سهَّل علي هذا العيش كنملة منعزلة، بدون الحاجة للعمل الجماعي بالمستعمرة في سبيل النجاة.

——

 

 

والآن علي صرف نقاط مهارتي. هنالك مهارة ظلت تحوم بذهني لبعض الوقت. منذ اللحظة التي رأيتها بها. إن هذه المهارة أساسية لي بما أن أولوياتي لا زالت جمع المعلومات، والمراقبة والنجاة بدلًا من الاندفاع لقتال مباشر.

 

 

[لقد هزمت المستوى 2 من سبينيتا لاتشيرتوس] «1»

استشعار النفق.

 

 

 

عن طريق تحسين إحساسي بالاتجاهات، سيكون بوسعي الابتعاد أكثر عن عشي في سبيل جمع المعلومات. ومع ذلك هنالك خطورة تكمن بهذا، إن تجاهل رفع قدراتي في القتال وصيد الطعام، ستجعل المواجهات الغير مؤاتية مستمرة أكثر وأكثر. ولكن مع هذا، سأستمر في مواصلة هدفي المتعلق بالمراقبة والبحث قبل كل شيء.

 

 

«1» : لاتشيرتوس هو المصطلح اللاتيني للسحلية.

ينبغي عليك إدراك أن قدرتي على القتال لا زالت قمامة بشكل كامل، قمامة بمعنى الكلمة، قادمة من جوف براميل القمامة ! لذا فإن وضع نقطة مهارة واحدة بالمهارات القتالية لن تقلب حالي بوقت قصير !

 

 

التهمت السحلية بأقصى سرعة لي، وشعرت بالتخمة ! أجزم أن بطني، جزئي الخلفي، يبدو منتفخًا أكثر بكثير عما سبق. وكما انتهيت الأكل، تلقيت مفاجأة أخرى:

النجاة هي الأولوية الأولى، والثانية والثالثة ! ولكي تنجو، لابد أن تمتلك المعرفة، لن آمل حتى بإيجاد فريسة مناسبة بدون المعرفة، أو حتى أتجنب الأصعب فيهم.

التهمت السحلية بأقصى سرعة لي، وشعرت بالتخمة ! أجزم أن بطني، جزئي الخلفي، يبدو منتفخًا أكثر بكثير عما سبق. وكما انتهيت الأكل، تلقيت مفاجأة أخرى:

 

 

لا زلت أجهل هذا المكان ! أنا داخل ما يشبه الشبكة المتصلة من الأنفاق المزدحمة بالوحوش الغريبة، وتلك الأنفاق ولسبب مجهول كانت لديها خطوط ملتوية مضيئة تجري خلال جدرانها، وهناك نظام شبيه باللعبة، ومستويات ونظام الطفرات للكتل الحيوية.

 

 

مقرف.

أليس هذا العالم… غريبًا بعض الشيء؟

 

 

 

لم ألاحظ أي شخص أو أي دليل على وجوده حتى اللحظة. هل من المعقول أن الوحوش اجتاحت هذا المكان برمته؟ وهل هناك حتى سطح يصلح للعيش؟ أم كان هذا العالم بأكمله يحتوي على أشكال حياة تعيش فقط تحت الأرض؟

 

 

لا زال هنالك الكثير من الأسئلة ! كل ذلك المجهول يمسك بأعصابي على الحافة. لابد لي من ترسيخ فهم واضح لحالتي. سيوسع استشعار النفق من مجالي، متيحًا لي الابتعاد قليلًا مع قدرتي على العودة للموقع الوحيد الآمن نسبيًّا، عشي.

 

 

وبدون الانتظار لوقت أطول، اندفعت لفخي ووصلت للسحلية. يمكن ملاحظة الحروق واللحم الذائب إلى جانب القدم المسحوقة والمثقوبة بفعل عضاتي.

[هل تريد تعلم مهارة استشعار النفق؟ سيكلفك هذا نقطة مهارة واحدة]

 

 

 

أجل !

الصحة: 30

 

الإسم: أنتوني (I)

انتشر احساس مدغدغ ودافيء، مثل الماء عندما يجري وسط شعري، ولكنه أعمق من ذلك، غمرني بداخل رأسي. ربما لم ألحظ ذلك سابقًا لأني طورت عيني واشتريت مهارة بنفس الوقت. ولكنه كان ألطف بكثير من تطوير العين. إن التفكير بتلك الحكة وحسب أرسل الرعشة لأسفل عمودي الفقري.

 

 

فلتفعلهااااااااااااااا !

وسرعان ما انحسر الشعور وتعلمت مهارة استشعار النفق. لا يمكنني الإحساس بأي تغيير في الحال، آمل أن يظهر فعاليته عندما استكشف.

حسنًا، أول شيء للبدء به هو فحص حالتي.

 

 

وأما الآن، ولأول مرة وبمعدة ممتلئة، سأرتاح قليلًا، واستعيد طاقتي، ثم اندفع بشجاعة نحو الحدود الجديدة !

العديد من التطورات، وبهذه السرعة، كان هذا كافيًا لجعلي مرتبكًا، علي النظر في هذا أثناء الأكل. حسب ما اتضح، يبدو أنني سأتمكن من الحصول على كتلة حيوية بكل مرة أصيد فيها نوعًا جديدًا من الوحوش. وكذلك كان في وسعي فتح الملف؟ الملف الأساسي؟ كيف أفتحه؟

 

 

ولكن بالطبع في حالة التسلل.

انتشر احساس مدغدغ ودافيء، مثل الماء عندما يجري وسط شعري، ولكنه أعمق من ذلك، غمرني بداخل رأسي. ربما لم ألحظ ذلك سابقًا لأني طورت عيني واشتريت مهارة بنفس الوقت. ولكنه كان ألطف بكثير من تطوير العين. إن التفكير بتلك الحكة وحسب أرسل الرعشة لأسفل عمودي الفقري.

——

 

O R A N G E

 

«1» : لاتشيرتوس هو المصطلح اللاتيني للسحلية.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط