الفصل 118
“سوف تأخذين كلاهما ، فلماذا ليس أنا ؟”
تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .
قال راجنار وهو يهز كتفيه و كأنه يقول أن هذا غيؤ عادل .
“عنيد .”
“لا ، لماذا أنتَ مستيقظ ؟”
“اسمي ستيڤان … لا لا ، ليس هذا .”
على الرغم من صوتي الحائر ، تنفس راجنار تنهيدة عميقة كما لو كان يفعل ذلك عن قصد.
“المكان الذي يجب أن أكون فيه هو بجانبكِ . هل تعتقدين أنه من الطبيعي أن تتركيني هنا ؟”
“أنا عجوز ، لذا لا استطيع النوم في الليل .”
“هذا أمر لا مفر منه .”
هل هذه مزحة أم أنه جاد ؟
“الكل يبدوا حزينًا و ينطبق الأمر عليكَ أيضًا .”
من بين الثلاثة ، كنت الوحيد الذي عرفت أن راجنار كان تنينًا ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.
“… ما الغريب في ذلك؟”
في غضون ذلك ، عض راجنار شفته قليلاً من الغضب و حدق في الشخصين خلفي .
تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .
شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .
بدا أن القرويين بسبب الحدود لم يكن لديهم علاج يمكنهم توفيره .
“بالطبع أنا قلقة لأن المكان الذي سوف نذهب له خطير للغاية .”
استطعت أن أرى أنه كان هناك عدد غير قليل من الناس في القرية يبدون و كأنهم فرسان.لذلك سيصل الأمر إلى آذان لامونت .
“هل ستذهبين لمكان خطير ؟”
“همم .”
“لا ، هذا …..”
من المحرج قليلاً إجراء مثل هذه المحادثة أمام الاثنين ، ولكن إن كان عنيد جدًا لا يمكنني المساعدة .
من الطبيعي أن أذهب لأني العقل المدبر .
“أنا عجوز ، لذا لا استطيع النوم في الليل .”
ماذا سوف أفعل إن أُصيب راجنار بمجرد ملاحقتي ؟
“لا ، لماذا أنتَ مستيقظ ؟”
“كيف يُمكنني أن آخذكَ لمثل هذا المكان الخطير ؟”
“حسنًا ، أوعدني بدلاً من ذلك.”
هذا ما قلته ، لكن لابدَ أنني الوحيدة التي كانت تفكر في ذلك .
أومأ كاسياس بعد سماع صوت فلور .
“آنستي ، من الذي أنتِ قلقة عليه؟”
“اسمي ستيڤان … لا لا ، ليس هذا .”
أومأ كاسياس بعد سماع صوت فلور .
أومأ راغنار معبراً عن أسفه للكلمات التي أخرجتها بهدوء.
“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”
في المساء ، كان لا يزال هناك ترحيب مبكر في القرية ، قائلاً إنها المرة الأولى التي يزورهم بها أحد منذ فترة طويلة.
خف الغضب في عيون راجنار لأن كلاهما كان على جانبه .
لقد بدى الشاب الذي كان واقفًة في الخلف على وشك الاعتراض ، لكنه هز رأسه بطريقة حزينة.
“همم .”
لقد بدى الشاب الذي كان واقفًة في الخلف على وشك الاعتراض ، لكنه هز رأسه بطريقة حزينة.
سعلت بحرج ووجهت نظرتي للقصر ، لكن راجنار كان ثابتًا .
“في الواقع ، لدينا ظروف يصعب قولها هنا ….”
“عنيد .”
“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”
“المكان الذي يجب أن أكون فيه هو بجانبكِ . هل تعتقدين أنه من الطبيعي أن تتركيني هنا ؟”
ماذا سوف أفعل إن أُصيب راجنار بمجرد ملاحقتي ؟
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
نظر للوراء و أصدر لامونت صوتًا بسبب الارتباك.
من المحرج قليلاً إجراء مثل هذه المحادثة أمام الاثنين ، ولكن إن كان عنيد جدًا لا يمكنني المساعدة .
“… ما الغريب في ذلك؟”
“حسنًا ، أوعدني بدلاً من ذلك.”
إن سار كل شيء حسل الخطة ، على عكس فلوس و كاسياس سوف يتوجهان لبرج الكيمياء و أنا سوف أركب عربة محضرة مسبقًا و اتوجه لجبال ستاسيا
“أي نوع من الوعود؟”
“لا ، هذا …..”
“أنكَ لن تتأذى بدلاً مني .”
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
“…………..”
“فكرت في وجود برج الكيمياء ، لذلك ضعت لأنني كنت اتجه بتهور لأي مكان لأمل الحصول على المساعدة .”
“ألن تفعل ذلك ؟”
“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”
عندما أصبح صوتي خشنًا ، قال راجنار أيضًا دون أن يخسر.
“اسم والدتي ؟ لماذا ؟”
“بالطبع ، و لن تتأذي بدلاً مني أيضًا .”
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
مددت يدي بدون تردد بعد هذه الكلمات .
قال راجنار وهو يهز كتفيه و كأنه يقول أن هذا غيؤ عادل .
“حسنًا ، وعد .”
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
تغير تعبير راجنار بشكل غريب كما لو لم يكن الأمر كذلك ، لكنه لم يستطع التقاط ما قاله.
“المكان الذي يجب أن أكون فيه هو بجانبكِ . هل تعتقدين أنه من الطبيعي أن تتركيني هنا ؟”
***
على الرغم من صوتي الحائر ، تنفس راجنار تنهيدة عميقة كما لو كان يفعل ذلك عن قصد.
لم يُذكر ترشيح المكان الذي كان فيها لامونت سوى في الرواية الأصلية لذا اتغرقت يوم كامل في تذكر خريطة أوزوالد .
“……؟”
لحسن الحظ ، بالكاد تمكنت من العثور على مكان مألوف على الخريطة.
“شكرًا لك .”
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
تمتم في نفسه ، وشوهد وهو يحاول الاستدارة والمغادرة كما لو كان يغادر مقعده ويقول آسف.
كان من الواضح أن المواجهة النهائية ستتم على السهول بالقرب من جبال ستايسيا.
الميركات نوع من أنواع الحيوانات اللي ميعرفوش يعمل سيرش على جوجل
عندما وجدت المكان سار العمل بسرعة .
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
سمعت أنها كانت قرية فقيرة ومغلقة للغاية ، لذا قمت بإخراج أكبر عدد ممكن من الأسلحة من المستودع ، وجلبت بعض الطعام الجاف وأطعمة أخرى.
“اسمكِ دافني ؟”
خارجيًا ، بدى الأمر و كأنني أزور أخي في برج الكيمياء بشكل غير متوقع .
أومأ كاسياس بعد سماع صوت فلور .
كان هذا شيئ أفعله سرًا من الأسبوع الماضي بدون علم والدتي .
“لا أعتقد أننا مرحب بنا هنا أيضًا ، ستغرب الشمس لذا فهل هناك قرية قريبة أخرى ؟”
إن سار كل شيء حسل الخطة ، على عكس فلوس و كاسياس سوف يتوجهان لبرج الكيمياء و أنا سوف أركب عربة محضرة مسبقًا و اتوجه لجبال ستاسيا
الميركات نوع من أنواع الحيوانات اللي ميعرفوش يعمل سيرش على جوجل
كنت سأقابل لامونت بينما فلور تتوجه بالعربة لبرج الكيمياء حيث كان من الممكن أن يتم مراقبتنا …
“سأتحدث إلى لامونت متظاهرة بالضياع عن قصد. هل يمكنك إحضار عربة؟”
كان الأمر جيدًا حتى أنني قد أرسلت فلور لبرج الكيمياء وهي تتنكر بالزي الخاص بي .
“لا ليس كذلك. أعتقد أنكِ تبدين قليلاً مثل شخص أعرفه. لكنني متأكد من أنني مخطئ. نعم ، سيكون من الجيد البقاء لمدة ليلة واحدة تقريبًا .”
كان من الجيد أيضًا ركوب العربة المعدة خصيصًا مع راجنار .
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
كان من المفترض أن أظهر و اكشفت هويتي بفخر ، لكن بدا و كأن راجنار كان لديه رأي آخر .
في نظرة الرجل المشبوهة كذب راجنار بدون أن يهتز .
عندما طلب مني أن اترك كل شيء له أومأت برأسي و تساءلت عما إن كان هذا من تجاربه كـمرتزق .
“شكرًا لك .”
“إذن هل أنتما تائهين ؟”
“سيد ستيڤان .”
نيابة عن القرويين ، سألنا رجل كبير في السن بصوت غريب لكنه كان قويًا .
عبس لامونت وقال ، مشيرا إلى اليسار بإصبعه.
“سيكون من الصعب أن يكون شخصًا من الخارج في هذه القرية .”
ابتسمت أنا و راجنار بشكل مشرق و أمسكنا بيد بعضنا البعض .
ابتسم راجنار بدون خجل لكلمات الرجل .
ناديته وهو يحاول الاستدارة و المغادرة بسرعة .
“كان هذا هو الطريق لبرج الكيمياء في الشمال.”
لم تستمر كلمات لامونت .
“برج الكيمياء ؟ شخصان فقط؟ يبدوا أنه من الصعب السفر بمفردكم .”
بالفعل ، لقد بدا أن رأس راجنار مليء بقصص العشاق المثيرين للشفقة اللذين هربوا بسبب الحب .
“في الواقع ، لدينا ظروف يصعب قولها هنا ….”
ارتديت الرداء مرة أخرى وقمت.
“ماذا جرى ؟”
لم تستمر كلمات لامونت .
كانت عيون الجميع الفضوليين مركزة علينا.
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
لم أتوقع حتى ما سيقوله راجنار ، لذلك شاهدت بهدوء.
“……؟”
في نظرة الرجل المشبوهة كذب راجنار بدون أن يهتز .
كان هذا هو الأكثر كفاءة ، لذلك بدا أنه لا مفر من اتباعه.
“لأن عائلتنا لم تقبل بعلاقتنا ، قررنا الهروب معًا بسبب الحب .”
كان هذا هو الأكثر كفاءة ، لذلك بدا أنه لا مفر من اتباعه.
“……؟”
لم يُذكر ترشيح المكان الذي كان فيها لامونت سوى في الرواية الأصلية لذا اتغرقت يوم كامل في تذكر خريطة أوزوالد .
نظرت إلى راجنار بتعبير متفاجئ ، لكن فمه لم يتوقف عن الكذب.
عندما طلب مني أن اترك كل شيء له أومأت برأسي و تساءلت عما إن كان هذا من تجاربه كـمرتزق .
“كان من غير الجيد أن اسمع ان حبيبتي كانت مخطوبة مخطوبة من شخص آخر و هربت معي ، لكن لم يكن هناك مكان نذهب له .”
خرج شخص ما من الغابة العميقة بينما كان ينظر حوله ورأسه مرفوع مثل الميركات .
كافح راجنار و نظر بشكل يائس .
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
“فكرت في وجود برج الكيمياء ، لذلك ضعت لأنني كنت اتجه بتهور لأي مكان لأمل الحصول على المساعدة .”
أدار ستيفان رأسه وهو يحاول أن يقول شيئًا ما ، وفي تلك اللحظة ، كانت عيناه ترتعشان.
بالفعل ، لقد بدا أن رأس راجنار مليء بقصص العشاق المثيرين للشفقة اللذين هربوا بسبب الحب .
“الكل يبدوا حزينًا و ينطبق الأمر عليكَ أيضًا .”
“لكن العربة كانت خيالية للغاية لدرجة أنكما لن تكونا قادرين على الهروب سرًا .”
“من أنتَ ؟”
تساءل الرجل العجوز ، لكن الأمتعة التي كنا نحملها في العربة كانت مخبأة بالفعل وكانت العربة فارغة بسحر راجنار.
“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”
علاوة على ذلك ، لقد كلام راجنار عيون القرويين على تخفيف الشك .
“لأنني إبنة فرير البيولوچية .”
“لقد كنت أعمل في مجال النقل في منزلي لذلك لم يكن هناك سوى تلكَ العربة .”
“إذن هل أنتما تائهين ؟”
تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .
شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .
“لا أعتقد أننا مرحب بنا هنا أيضًا ، ستغرب الشمس لذا فهل هناك قرية قريبة أخرى ؟”
بدا أن القرويين بسبب الحدود لم يكن لديهم علاج يمكنهم توفيره .
عندما تحدثت بشكل مثير للشفقة ، عانقني راجنار .
“سأتحدث معه فقط لا تقلق. إذا كان الأمر خطيرًا ، سأتواصل معك من خلال الأداة.”
“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”
بدا الرجل في طول أكسيليوس ، ولقد كان يبدوا و كأنه قد عاش حياة صعبة .
“لا. حتى لو بقيت مستيقظة طوال الليل في العربة ، فأنا أريد أن أكون معك. لا نعرف إلى متى يمكننا أن نكون معًا.”
كان الأمر جيدًا حتى أنني قد أرسلت فلور لبرج الكيمياء وهي تتنكر بالزي الخاص بي .
“همم .”
“ماذا يجب أن أفعل ؟ ه-هل يوجد أحد هنا ؟”
شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.
“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”
في غضون ذلك ، كانت عيون الرجل العجوز مثل القرويين تتألق بشكل غير عادي.
عبس لامونت وقال ، مشيرا إلى اليسار بإصبعه.
“اسمكِ دافني ؟”
لقد بدى الشاب الذي كان واقفًة في الخلف على وشك الاعتراض ، لكنه هز رأسه بطريقة حزينة.
“…نعم .”
“اعتقد أن قصتي قد وصلت بشكل أسرع مما كنت اعتقد.”
“اسمي ستيڤان … لا لا ، ليس هذا .”
“لأن عائلتنا لم تقبل بعلاقتنا ، قررنا الهروب معًا بسبب الحب .”
أدار ستيفان رأسه وهو يحاول أن يقول شيئًا ما ، وفي تلك اللحظة ، كانت عيناه ترتعشان.
هل هذا لأنني تحدثت بأشد صوت يرثى له؟
‘من الممكن أنه يعرف وجه فرير. ‘
عندما تحدثت بشكل مثير للشفقة ، عانقني راجنار .
“هل هناك شيء تريد أن تقوله لي ؟”
عندما وجدت المكان سار العمل بسرعة .
عندما سألت بصوت واضح وكأنني لا يعرف شيئًا ، هز ستيفان رأسه.
عبس لامونت وقال ، مشيرا إلى اليسار بإصبعه.
“لا ليس كذلك. أعتقد أنكِ تبدين قليلاً مثل شخص أعرفه. لكنني متأكد من أنني مخطئ. نعم ، سيكون من الجيد البقاء لمدة ليلة واحدة تقريبًا .”
“إنها بالتأكيد المرة الأولى التي يراني فيها القرويون هنا ، ولكن لماذا ينظر إلي الجميع بهذه الطريقة؟”
“سيد ستيڤان .”
“لكن العربة كانت خيالية للغاية لدرجة أنكما لن تكونا قادرين على الهروب سرًا .”
لقد بدى الشاب الذي كان واقفًة في الخلف على وشك الاعتراض ، لكنه هز رأسه بطريقة حزينة.
بدا الرجل في طول أكسيليوس ، ولقد كان يبدوا و كأنه قد عاش حياة صعبة .
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
“سوف تأخذين كلاهما ، فلماذا ليس أنا ؟”
بدا الشابت غاضبًا من كلماته ، لكن عندما رآنا أومأ.
في غضون ذلك ، عض راجنار شفته قليلاً من الغضب و حدق في الشخصين خلفي .
ابتسمت أنا و راجنار بشكل مشرق و أمسكنا بيد بعضنا البعض .
“…………”
***
“بالطبع ، و لن تتأذي بدلاً مني أيضًا .”
بدا أن القرويين بسبب الحدود لم يكن لديهم علاج يمكنهم توفيره .
“همم .”
لقد كانت وجبة بسيطة لكنها صداقة ، ولقد كان الفراش الذي تم تجهيزه به رائحة الشمس .
“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”
بصفتنا أشخاص غرباء ، ولاتزال حدود مفككة ، كانت هذه أفضل مجاملة يقدمونها لضيوف سوف يقيمون لليلة واحدة .
“سأتحدث معه فقط لا تقلق. إذا كان الأمر خطيرًا ، سأتواصل معك من خلال الأداة.”
في المساء ، كان لا يزال هناك ترحيب مبكر في القرية ، قائلاً إنها المرة الأولى التي يزورهم بها أحد منذ فترة طويلة.
كان بإمكاني أن أرى الشعر الوحشي السائب والمتدرج الملون ينفجر.
كنت بجوار راجنار .
“بالطبع ، و لن تتأذي بدلاً مني أيضًا .”
حاولت الضحك متذكرة القوريين اللذين كانوا حذرين للغاية .
“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”
ضحكت بشكل أكثر سطوعًا عندما شعرت أن القرويين يحدقون في وجهي بوضوح .
“كيف يُمكنني أن آخذكَ لمثل هذا المكان الخطير ؟”
استطعت أن أرى أنه كان هناك عدد غير قليل من الناس في القرية يبدون و كأنهم فرسان.لذلك سيصل الأمر إلى آذان لامونت .
***
“يبدوا أن هناك من يحون حولنا .”
كنت بجوار راجنار .
بينما كنت غارفة في التفكير رفعت رأسي لصوت راجنار الذي كان يبحث .
ابتسمت أنا و راجنار بشكل مشرق و أمسكنا بيد بعضنا البعض .
أشار راجنار إلى الطريق المؤدي إلى الغابة خلف المبنى.
لقد بدى الشاب الذي كان واقفًة في الخلف على وشك الاعتراض ، لكنه هز رأسه بطريقة حزينة.
“ليس واحد من الأشخاص اللذين قد رأيناهم من قبل .”
سعلت بحرج ووجهت نظرتي للقصر ، لكن راجنار كان ثابتًا .
“اعتقد أن قصتي قد وصلت بشكل أسرع مما كنت اعتقد.”
“لا ، لماذا أنتَ مستيقظ ؟”
ارتديت الرداء مرة أخرى وقمت.
“……؟”
“سأتحدث إلى لامونت متظاهرة بالضياع عن قصد. هل يمكنك إحضار عربة؟”
سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .
“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”
“أنكَ لن تتأذى بدلاً مني .”
“سأتحدث معه فقط لا تقلق. إذا كان الأمر خطيرًا ، سأتواصل معك من خلال الأداة.”
مددت يدي بدون تردد بعد هذه الكلمات .
أومأ راغنار معبراً عن أسفه للكلمات التي أخرجتها بهدوء.
مددت يدي بدون تردد بعد هذه الكلمات .
كان هذا هو الأكثر كفاءة ، لذلك بدا أنه لا مفر من اتباعه.
“أنا عجوز ، لذا لا استطيع النوم في الليل .”
كان الوقت متأخرًا في الليل عندما كان الجميع نائمين ، لذلك هربنا بهدوء ، وخرج راجنار باتجاه الغابة خلفه في عربة.
“فكرت في وجود برج الكيمياء ، لذلك ضعت لأنني كنت اتجه بتهور لأي مكان لأمل الحصول على المساعدة .”
في البداية ، ابتسمت حول فمي ونظرت حولي بسعادة.
كان من المفترض أن أظهر و اكشفت هويتي بفخر ، لكن بدا و كأن راجنار كان لديه رأي آخر .
ومع ذلك ، كلما تعمقت في الغابة ، أصبحت البيئة المحيطة أغمق ، وأصدرت صوتًا يرتجف بشكل طبيعي.
تغير تعبير راجنار بشكل غريب كما لو لم يكن الأمر كذلك ، لكنه لم يستطع التقاط ما قاله.
“ماذا يجب أن أفعل ؟ ه-هل يوجد أحد هنا ؟”
بالفعل ، لقد بدا أن رأس راجنار مليء بقصص العشاق المثيرين للشفقة اللذين هربوا بسبب الحب .
لحسن الحظ ، تم سماع إجابة سريعة على الصوت المثير للشفقة الذي بدا أنه كان خائفًا عن قصد.
“سيد ستيڤان .”
“من هناك؟”
“لا ، هذا …..”
تفاجأت بصوت منخفض ، ورفعت رأسي بقوة.
“لا ليس كذلك. أعتقد أنكِ تبدين قليلاً مثل شخص أعرفه. لكنني متأكد من أنني مخطئ. نعم ، سيكون من الجيد البقاء لمدة ليلة واحدة تقريبًا .”
خرج شخص ما من الغابة العميقة بينما كان ينظر حوله ورأسه مرفوع مثل الميركات .
–يتبع …
الميركات نوع من أنواع الحيوانات اللي ميعرفوش يعمل سيرش على جوجل
“لقد كنت أعمل في مجال النقل في منزلي لذلك لم يكن هناك سوى تلكَ العربة .”
كان بإمكاني أن أرى الشعر الوحشي السائب والمتدرج الملون ينفجر.
ابتسم راجنار بدون خجل لكلمات الرجل .
كان كبيرًا في السن عما رأيته في الصورة ، لكنني عرفت أنه كان لامونت .
“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”
بدا الرجل في طول أكسيليوس ، ولقد كان يبدوا و كأنه قد عاش حياة صعبة .
شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.
ومع ذلك ، شعرت بالجلالة التي لا يمكن إخفاؤها ، لذلك كان جسدي متوترًا في حد ذاته.
“…………”
تظاهرت بالدهشة والارتجاف وسألت بعناية.
“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”
“من أنتَ ؟”
كان كبيرًا في السن عما رأيته في الصورة ، لكنني عرفت أنه كان لامونت .
“أنا من أريد سؤالكِ ، من أنتِ؟”
“كان هذا هو الطريق لبرج الكيمياء في الشمال.”
“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”
لم أتوقع حتى ما سيقوله راجنار ، لذلك شاهدت بهدوء.
هل هذا لأنني تحدثت بأشد صوت يرثى له؟
لم تستمر كلمات لامونت .
عبس لامونت وقال ، مشيرا إلى اليسار بإصبعه.
“من أنتَ ؟”
“إذا خرجتِ من هذا الطريق ، فسيكون هناك طريق آخر اذهبي منه .”
في المساء ، كان لا يزال هناك ترحيب مبكر في القرية ، قائلاً إنها المرة الأولى التي يزورهم بها أحد منذ فترة طويلة.
“شكرًا لك .”
“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”
عندما ابتسمت بشكل مشرق ، لم تسقط نظرات لامونت عني.
بالفعل ، لقد بدا أن رأس راجنار مليء بقصص العشاق المثيرين للشفقة اللذين هربوا بسبب الحب .
ابتسمت وقلت وأنا انظر إلى النظرة المهتزة ببطء.
“لكن العربة كانت خيالية للغاية لدرجة أنكما لن تكونا قادرين على الهروب سرًا .”
“لكن هذا غريب.”
“… ما الغريب في ذلك؟”
“… ما الغريب في ذلك؟”
“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”
“إنها بالتأكيد المرة الأولى التي يراني فيها القرويون هنا ، ولكن لماذا ينظر إلي الجميع بهذه الطريقة؟”
خرج شخص ما من الغابة العميقة بينما كان ينظر حوله ورأسه مرفوع مثل الميركات .
عندما سألت ، لم يستطع لامونت التحدث وسألته بابتسامة مريرة.
“سيد ستيڤان .”
“أعلم أن هذا وقح لأنني قد قابلتكِ للمرة الأولى ، لكن ما هو اسم والدتكِ؟”
“لا ، هذا …..”
“اسم والدتي ؟ لماذا ؟”
عندما وجدت المكان سار العمل بسرعة .
على الرغم من أنه سألت بجرأة دون تشريفات ، أجاب لامونت رطانة كما لو أنه لا يشعر بالغرابة.
“سأتحدث إلى لامونت متظاهرة بالضياع عن قصد. هل يمكنك إحضار عربة؟”
“هل هناك شيء لا أعرفه ؟ هذا غير منطقي.”
“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”
تمتم في نفسه ، وشوهد وهو يحاول الاستدارة والمغادرة كما لو كان يغادر مقعده ويقول آسف.
هل هذه مزحة أم أنه جاد ؟
ناديته وهو يحاول الاستدارة و المغادرة بسرعة .
نظر للوراء و أصدر لامونت صوتًا بسبب الارتباك.
“بعض الناس في القرية ينظرون لي بهذه الطريقة ، وكأنهم ينظرون لشخص آخر .”
“حسنًا ، وعد .”
“…………”
“……؟”
“الكل يبدوا حزينًا و ينطبق الأمر عليكَ أيضًا .”
“همم .”
لم يتحرك لامونت عند كلامي.
إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.
“هل فكرت في فرير و أنتَ تنظر لي ؟”
“ألن تفعل ذلك ؟”
لكن هذا أيضًا لفترة من الوقت.
ومع ذلك ، كلما تعمقت في الغابة ، أصبحت البيئة المحيطة أغمق ، وأصدرت صوتًا يرتجف بشكل طبيعي.
نظر للوراء و أصدر لامونت صوتًا بسبب الارتباك.
كنت بجوار راجنار .
نظرت إلى عينيه المفتوحتين على مصراعيهما كما لو كان مصدومًا ، ابتسمت وقلت.
بدا أن القرويين بسبب الحدود لم يكن لديهم علاج يمكنهم توفيره .
“هذا أمر لا مفر منه .”
“…نعم .”
“ماذا ….”
“حسنًا ، أوعدني بدلاً من ذلك.”
لم تستمر كلمات لامونت .
تفاجأت بصوت منخفض ، ورفعت رأسي بقوة.
“لأنني إبنة فرير البيولوچية .”
“سوف تأخذين كلاهما ، فلماذا ليس أنا ؟”
–يتبع …
هل هذه مزحة أم أنه جاد ؟
“في الواقع ، لدينا ظروف يصعب قولها هنا ….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
