أرخبيل
كان لأداء نوح المذهل هدف واحد: جمع كل الاهتمام به و زيادة قيمته في نظر الإمبراطورية.
لا يريد نوح التخلي عن جناحيه.
أما سبب قيامه بذلك ، فقد كان لزرع بعض الإلحاح في صفوف الجنود في ساحة المعركة.
ببساطة ، كان نوح قلقًا بشأن إمكانية اكتشافه من قبل شعب أوترا ، لكنه كان أيضًا حريصًا على أن يرى بأم عينيه كيف يعيش و يتدرب المزارعون في البلدان الأخرى ، لم يطق الانتظار ليرى ما هي الإمكانيات التي يوفرها الأرخبيل!
الأشخاص القلقون يرتكبون أخطاء و هذا ما أراده نوح.
كانت فكرة العودة إلى منطقة يحتلها أفراد العائلة المالكة تقلقه لكنه لم يستطع إيجاد حل أفضل.
كان عليه أن يخلق صورة العبقري و هو يهرب من ساحة المعركة ، مما أجبر الجنود الآخرين على مطاردته على الفور ، لعبت تعويذة الإنتقال دورًا مهمًا في هذه المسألة.
منذ أن جعلته تعويذة النقل الآني يختفي تمامًا ، لم يترك أي أثر لمروره ، أصبح بإمكانه خداع الجنود ، و جعلهم يعتقدون أنه ذهب نحو أعماق القارة.
يبدو أنه نوع من المستعمرة من وصف الخريطة ، لا أعرف الكثير. يجب أن أذهب إلى الجزء الذي تسيطر عليه الأمة البابوية بمجرد وصولي إلى وجهتي.
نجحت خطة نوح ، سرعان ما تحرك المزارعون المتبقون في الإمبراطورية لمطاردته ، خمن أن الأمر سيستغرق منهم بضعة أيام ليدركوا أنهم قد خدعوا.
المشكلة الوحيدة في قدرته على الطيران هي أن سرعته كانت أقل بكثير مما كان جسمه قادرًا على القيام به: استخدمت تلك القدرة وحشًا سحريًا من الرتبة الثالثة وتعويذة من الرتبة صفر للعمل ، من الواضح أنه لا يمكن أن يضاهي قوة جسد من الرتبة الرابعة.
‘أسبوع واحد و ليس هناك أثر للأرض. حسنًا ، سرعتي منخفضة جدًا.’
كان يطير باتجاه أرخبيل المرجان ، ويدخل الأراضي الواقعة تحت تأثير الأمة البابوية ، ويجد طريقًا نحو الجزء الشمالي من القارة.
كان نوح يطير فوق البحر ، سمح له زوجان من الأجنحة السوداء مع الاستخدام العرضي لتعويذة خطوة الظل بالسفر حتى مع عدم وجود موطئ قدم.
نجحت خطة نوح ، سرعان ما تحرك المزارعون المتبقون في الإمبراطورية لمطاردته ، خمن أن الأمر سيستغرق منهم بضعة أيام ليدركوا أنهم قد خدعوا.
المشكلة الوحيدة في قدرته على الطيران هي أن سرعته كانت أقل بكثير مما كان جسمه قادرًا على القيام به: استخدمت تلك القدرة وحشًا سحريًا من الرتبة الثالثة وتعويذة من الرتبة صفر للعمل ،
من الواضح أنه لا يمكن أن يضاهي قوة جسد من الرتبة الرابعة.
عندما هرب نوح ، لم يتبع الساحل.
‘إذا امكنني فقط صنع فن قتالي من نوع الحركة يمكن استخدامه في الهواء … سيكون ذلك مزعجًا للغاية ، فمن الأفضل انتظار مخلوق من الرتبة الرابعة لعنصر الظلام.’
أما بالنسبة لأرخبيل المرجان ، فقد كان وجهته الجديدة.
احتاج فن الدفاع عن النفس لنوح أن يقوم بالدوس مرتين على الأرض للعمل ، لم يتمكن من إقرانه برحلته.
أما سبب قيامه بذلك ، فقد كان لزرع بعض الإلحاح في صفوف الجنود في ساحة المعركة.
ومع ذلك ، فإن الوحش السحري الطائر من المرتبة الرابعة من شأنه أن يحل المشكلة المتعلقة بجناحيه الضعيفين.
منذ أن جعلته تعويذة النقل الآني يختفي تمامًا ، لم يترك أي أثر لمروره ، أصبح بإمكانه خداع الجنود ، و جعلهم يعتقدون أنه ذهب نحو أعماق القارة.
‘قد أتفوق حتى على قوة جسدي من هذا القبيل. تتمتع الوحوش السحرية بجسم أقوى بعد كل شيء ، ومن المؤكد أن وجود أجنحتها سيضيف القدرت على الطيران إلى أسلوبي القتالي.’
كان عليه أن يخلق صورة العبقري و هو يهرب من ساحة المعركة ، مما أجبر الجنود الآخرين على مطاردته على الفور ، لعبت تعويذة الإنتقال دورًا مهمًا في هذه المسألة.
لا يريد نوح التخلي عن جناحيه.
كانت فكرة العودة إلى منطقة يحتلها أفراد العائلة المالكة تقلقه لكنه لم يستطع إيجاد حل أفضل.
كانت القدرة على الطيران مقتصرة عادةً على المزارعين في الرتب البطولية أو تعويذات محددة ، وجودها قبل هذه العتبة ميزة لم يكن نوح مستعدًا للتخلي عنها.
معظمها مناطق خطر ، فقط القوى العظمى مثل الإمبراطورية أو دولة أوترا يمكن أن تحولهم إلى مناطق بحث حتى أنهم اختاروا فقط تلك التي تناسب احتياجاتهم.
“حسنًا ، لا أعتقد أنني سأجد مخلوقًا مناسبًا في أي وقت قريب ، فبيئة البحر لا تتناسب مع عنصر الظلام.”
يبدو أنه نوع من المستعمرة من وصف الخريطة ، لا أعرف الكثير. يجب أن أذهب إلى الجزء الذي تسيطر عليه الأمة البابوية بمجرد وصولي إلى وجهتي.
عندما هرب نوح ، لم يتبع الساحل.
نجحت خطة نوح ، سرعان ما تحرك المزارعون المتبقون في الإمبراطورية لمطاردته ، خمن أن الأمر سيستغرق منهم بضعة أيام ليدركوا أنهم قد خدعوا.
الإمبراطورية ببساطة شديدة القوة و كان في أعماق أراضيها ، ولم تكن الأيام القليلة التي قضها في الهرب كافية لجعله يصل إلى أمة إفرانا بأمان ، فقد احتاج إلى تغيير طريقه.
“أين يوجد هذا الأرخبيل المرجاني بحق الجحيم !؟”
حدق نوح في المسافة ، فقط البحر الأزرق كان مرئيًا في الأفق.
احتاج فن الدفاع عن النفس لنوح أن يقوم بالدوس مرتين على الأرض للعمل ، لم يتمكن من إقرانه برحلته.
خلفه ، اختفى مشهد القارة منذ فترة طويلة ،كان بعيدًا جدًا بالفعل.
بشكل عام ، هناك العديد من المناطق الرمادية في القارة ، الأماكن التي لم يكن لها حكام.
“أين يوجد هذا الأرخبيل المرجاني بحق الجحيم !؟”
بعد ذلك ، من هناك ، يتجه جنوبًا نحو دولة إفرانه حيث سيستمر في التطور.
لعن نوح في ذهنه بينما كان يواصل الطيران إلى الأمام ، احتاج إلى الراحة و لم يتم ملء احتياطياته من “النفس” أبدًا بعد المعركة الأخيرة في الوادي ، و بحاجة إلى العثور على مكان للتعافي.
كانت فكرة العودة إلى منطقة يحتلها أفراد العائلة المالكة تقلقه لكنه لم يستطع إيجاد حل أفضل.
أما بالنسبة لأرخبيل المرجان ، فقد كان وجهته الجديدة.
دولة إفرانه واحدة من هذه الدول ، حيث وضعها موقعها الجغرافي بين نفوذ دولتين عظيمتين ، مما جعلها على ما يبدو منطقة خارجة عن القانون حيث يمكن أن تتطور قوات المرتزقة و القبائل.
إذا لم يتمكن من الوصول إلى دولة إفرانا مباشرة ، فسوف يسلك الطريق الطويل عبر البحر ، و الأرخبيل هو محطته الأولى في هذا الطريق.
“لم أرغب حقًا في الذهاب إلى هناك.”
“لم أرغب حقًا في الذهاب إلى هناك.”
كان نوح يطير فوق البحر ، سمح له زوجان من الأجنحة السوداء مع الاستخدام العرضي لتعويذة خطوة الظل بالسفر حتى مع عدم وجود موطئ قدم.
ساء مزاج نوح عند التفكير في الذهاب إلى ذلك المكان.
“لم أرغب حقًا في الذهاب إلى هناك.”
بشكل عام ، هناك العديد من المناطق الرمادية في القارة ، الأماكن التي لم يكن لها حكام.
“لم أرغب حقًا في الذهاب إلى هناك.”
معظمها مناطق خطر ، فقط القوى العظمى مثل الإمبراطورية أو دولة أوترا يمكن أن تحولهم إلى مناطق بحث حتى أنهم اختاروا فقط تلك التي تناسب احتياجاتهم.
كان نوح يطير فوق البحر ، سمح له زوجان من الأجنحة السوداء مع الاستخدام العرضي لتعويذة خطوة الظل بالسفر حتى مع عدم وجود موطئ قدم.
بصرف النظر عن مناطق الخطر ،هناك أماكن تحكمها أكثر من دولة قوية واحدة.
خلفه ، اختفى مشهد القارة منذ فترة طويلة ،كان بعيدًا جدًا بالفعل.
دولة إفرانه واحدة من هذه الدول ، حيث وضعها موقعها الجغرافي بين نفوذ دولتين عظيمتين ، مما جعلها على ما يبدو منطقة خارجة عن القانون حيث يمكن أن تتطور قوات المرتزقة و القبائل.
ظن في البداية أنه يستطيع السفر في خط مستقيم نحو دولة إفرانا ، لكن الأحداث في بلد أودريا أثارت اهتمام الإمبراطورية ، و لم يعد السفر بين أراضيها آمنًا بعد الآن.
كان أرخبيل المرجان هو نفسه ، والفرق الوحيد هو أنه كان تحت تأثير الدول الثلاث الكبرى ، ولهذا السبب استثناه نوح عندما حصل على الخريطة.
كانت نوايا نوح في هروبه بسيطة للغاية: لقد أراد وقتًا للتطور دون أن تسيطر عليه قوى كبرى و أراد جمع الموارد حيثما أمكنه ذلك.
“مر أكثر من عامين ، هل ما زالوا يبحثون عني؟”
بشكل عام ، هناك العديد من المناطق الرمادية في القارة ، الأماكن التي لم يكن لها حكام.
كانت فكرة العودة إلى منطقة يحتلها أفراد العائلة المالكة تقلقه لكنه لم يستطع إيجاد حل أفضل.
الإمبراطورية ببساطة شديدة القوة و كان في أعماق أراضيها ، ولم تكن الأيام القليلة التي قضها في الهرب كافية لجعله يصل إلى أمة إفرانا بأمان ، فقد احتاج إلى تغيير طريقه.
فأرخبيل المرجان بعيدًا عن المناطق الرئيسية للدول الثلاث الكبرى ، وكانت المعلومات حول القارة أكثر ندرة.
أما سبب قيامه بذلك ، فقد كان لزرع بعض الإلحاح في صفوف الجنود في ساحة المعركة.
يبدو أنه نوع من المستعمرة من وصف الخريطة ، لا أعرف الكثير. يجب أن أذهب إلى الجزء الذي تسيطر عليه الأمة البابوية بمجرد وصولي إلى وجهتي.
نجحت خطة نوح ، سرعان ما تحرك المزارعون المتبقون في الإمبراطورية لمطاردته ، خمن أن الأمر سيستغرق منهم بضعة أيام ليدركوا أنهم قد خدعوا.
طريق هروب نوح الجديد واضح تمامًا.
“لم أرغب حقًا في الذهاب إلى هناك.”
ظن في البداية أنه يستطيع السفر في خط مستقيم نحو دولة إفرانا ، لكن الأحداث في بلد أودريا أثارت اهتمام الإمبراطورية ، و لم يعد السفر بين أراضيها آمنًا بعد الآن.
نجحت خطة نوح ، سرعان ما تحرك المزارعون المتبقون في الإمبراطورية لمطاردته ، خمن أن الأمر سيستغرق منهم بضعة أيام ليدركوا أنهم قد خدعوا.
لذلك ، ابتكر نوح طريقًا بديلًا.
إذا لم يتمكن من الوصول إلى دولة إفرانا مباشرة ، فسوف يسلك الطريق الطويل عبر البحر ، و الأرخبيل هو محطته الأولى في هذا الطريق.
كان يطير باتجاه أرخبيل المرجان ، ويدخل الأراضي الواقعة تحت تأثير الأمة البابوية ، ويجد طريقًا نحو الجزء الشمالي من القارة.
ظن في البداية أنه يستطيع السفر في خط مستقيم نحو دولة إفرانا ، لكن الأحداث في بلد أودريا أثارت اهتمام الإمبراطورية ، و لم يعد السفر بين أراضيها آمنًا بعد الآن.
أراد أن يدخل الأمة البابوية!
المشكلة الوحيدة في قدرته على الطيران هي أن سرعته كانت أقل بكثير مما كان جسمه قادرًا على القيام به: استخدمت تلك القدرة وحشًا سحريًا من الرتبة الثالثة وتعويذة من الرتبة صفر للعمل ، من الواضح أنه لا يمكن أن يضاهي قوة جسد من الرتبة الرابعة.
بعد ذلك ، من هناك ، يتجه جنوبًا نحو دولة إفرانه حيث سيستمر في التطور.
“أين يوجد هذا الأرخبيل المرجاني بحق الجحيم !؟”
كانت نوايا نوح في هروبه بسيطة للغاية: لقد أراد وقتًا للتطور دون أن تسيطر عليه قوى كبرى و أراد جمع الموارد حيثما أمكنه ذلك.
‘إذا امكنني فقط صنع فن قتالي من نوع الحركة يمكن استخدامه في الهواء … سيكون ذلك مزعجًا للغاية ، فمن الأفضل انتظار مخلوق من الرتبة الرابعة لعنصر الظلام.’
كونه مرتزقًا سيساعد في بحثه عن التقنيات و التعاويذ ، لكنه أدرك أن العديد من البلدان يمكن أن تحقق فوائد غير متوقعة ، تمامًا كما حدث مع بلد أودريا.
“لم أرغب حقًا في الذهاب إلى هناك.”
ببساطة ، كان نوح قلقًا بشأن إمكانية اكتشافه من قبل شعب أوترا ، لكنه كان أيضًا حريصًا على أن يرى بأم عينيه كيف يعيش و يتدرب المزارعون في البلدان الأخرى ، لم يطق الانتظار ليرى ما هي الإمكانيات التي يوفرها الأرخبيل!
‘قد أتفوق حتى على قوة جسدي من هذا القبيل. تتمتع الوحوش السحرية بجسم أقوى بعد كل شيء ، ومن المؤكد أن وجود أجنحتها سيضيف القدرت على الطيران إلى أسلوبي القتالي.’
ظن في البداية أنه يستطيع السفر في خط مستقيم نحو دولة إفرانا ، لكن الأحداث في بلد أودريا أثارت اهتمام الإمبراطورية ، و لم يعد السفر بين أراضيها آمنًا بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
