قاسي
عادت القوات إلى المدينة على قمة الجبل ، أقامة ليزا احتفالًا لتكريم هذا النصر الساحق.
إبتسمت و نظرت إليه بعيون متلهفة.
كان الجنود يشربون على أكمل وجه و يستريحون من المعارك المستمرة التي أجبروا على خوضها.
لاحظ نوح الوافد الجديد و فتح عينيه قليلاً.
تعتبر الحالة العقلية عاملاً مهمًا في براعة المعركة للمزارع ، أداء الجنود المنهكين سيكون سيئ في ساحة المعركة.
“الدقة على التدمير ، والفتك على القوة المطلقة ، قد ينجح مخطط إبرة القمر في الواقع.”
ومع ذلك ، لم يكن نوح في مزاج مناسب للحفلات ، فقد تجول عقله بين العديد من الاحتمالات التي قدمتها طريقة التشكيل العنصري.
أومأت برأسها على هذا السؤال و استمرت في التحديق في نوح ، بدت مهتمة حقًا بمعرفته.
أيضًا ، لم يكن يشارك الجنود في نفس المشاعر ، لم تكن أمة وطنه بعد كل شيء.
“واجبنا الوحيد تجاه المعارك الشهرية ، لن يتحكم اللورد أبدًا في ما نفعله في أوقات فراغنا. هذه الأمة هي بالفعل سجن ،لو تم تقييد أفعالنا ، سنشعر وكأننا أسرى ليس جنودًا”.
لهذا السبب ذهب إلى الضريح ، الليل هو أفضل وقت لاستخدام أسلوبه في الزراعة فمعركة النهار كانت سهلة للغاية ، لم يكن لديه سبب لتخطي تدريبه.
أومأت برأسها على هذا السؤال و استمرت في التحديق في نوح ، بدت مهتمة حقًا بمعرفته.
كانت الطبقة الثانية من الضريح فارغة ، و نوح يزرع بهدوء في قاعها فوق نعمة “أنفاسه”.
“اعتقدت أن هذه هي المرة الوحيدة التي يمكنني فيها إجراء محادثة معك بمفردي. ولدت هنا ، وكل ما أعرفه عن العالم الخارجي يتعلق بالإمبراطورية ، رؤية شخص غريب مثلك أثار فضولي.”
أصبحت الزراعة عادة بحلول ذلك الوقت ، يمكنه بسهولة التركيز على الأمور الأخرى بينما تمتص الدوامة بين يديه “النفس”.
“ما يزيد قليلاً عن مائة قنبلة و جميع اشواك القنافذ البنية من الرتبة الرابعة في المخزن سيتم استنفادها ، سأستخدم الشعاب المرجانية الفولاذية بعد ذلك.”
كانت أفكاره حول الأسلحة المحتملة التي يمكنه صياغتها ، القنابل مفيدة لكن لديها ضعف كبير: لا يمكن استخدامها بجانب الحلفاء.
لهذا السبب اختار نوح صنع أسلحة يمكن التخلص منها ، تم حل مشكلة العناصر المتضاربة بهذه الطريقة.
“الانفجار لا يكفي ، لا يمكنني إزالة المسامير من الهيكل. أيضًا ، ليس لدي أي سيطرة على اتجاه الأشواك ، والهدف الكامل من عدم القنابل هو استغلال عدم الاستقرار الطبيعي للأسلحة المشكلة … يجب أن تكون هناك طريقة لتطبيق نفس النظرية على العناصر التي يمكن استخدامها بعد اشتباك الجيوش “.
قام نوح بتقوس أحد حواجبه و هو يحدق في المرأة التي تحته.
للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى التفكير في طريقة لتقليل مساحة تأثير السلاح دون تقليل قوته.
“الدقة على التدمير ، والفتك على القوة المطلقة ، قد ينجح مخطط إبرة القمر في الواقع.”
“الدقة على التدمير ، والفتك على القوة المطلقة ، قد ينجح مخطط إبرة القمر في الواقع.”
“الانفجار لا يكفي ، لا يمكنني إزالة المسامير من الهيكل. أيضًا ، ليس لدي أي سيطرة على اتجاه الأشواك ، والهدف الكامل من عدم القنابل هو استغلال عدم الاستقرار الطبيعي للأسلحة المشكلة … يجب أن تكون هناك طريقة لتطبيق نفس النظرية على العناصر التي يمكن استخدامها بعد اشتباك الجيوش “.
كانت المشكلة الرئيسية في طريقة النقش الخاصة به هي أن العناصر التي تم إنشاؤها بهذه الطريقة ستحتاج إلى مزارع لعنصر الظلام للتعبير عن قوتها الكاملة.
بدت في الثلاثينيات من عمرها ، جسدها نحيف و لائق ، شعرها الأسود المجعد يناسب بشرتها الداكنة تمامًا.
لهذا السبب اختار نوح صنع أسلحة يمكن التخلص منها ، تم حل مشكلة العناصر المتضاربة بهذه الطريقة.
تنهد نوح ، لم تكن المحادثة تزعجه لكنه كان لا يزال يتساءل عن السبب الحقيقي وراء وجودها هناك.
ومع ذلك ، ظهرت مشكلة أخرى بسبب ذلك: تم إنفاق المواد الثمينة بسرعة كبيرة.
إبتسمت و نظرت إليه بعيون متلهفة.
“سأنتظر حتى تطور الإمبراطورية إجراءً مضادًا لعدم الاستقرار ومن ثم صياغة شيء آخر ، يجب أن أصنع سلاحًا فقط بعد أن اكتشفت نقاط الضعف في تشكيل معركتهم.”
لهذا السبب ذهب إلى الضريح ، الليل هو أفضل وقت لاستخدام أسلوبه في الزراعة فمعركة النهار كانت سهلة للغاية ، لم يكن لديه سبب لتخطي تدريبه.
خلص نوح ببساطة إلى أنه من الأفضل رؤية رد فعل الإمبراطورية في الشهر المقبل بدلاً من صنع سلاح جديد بشكل أعمى.
كانت الطبقة الثانية من الضريح فارغة ، و نوح يزرع بهدوء في قاعها فوق نعمة “أنفاسه”.
“ما يزيد قليلاً عن مائة قنبلة و جميع اشواك القنافذ البنية من الرتبة الرابعة في المخزن سيتم استنفادها ، سأستخدم الشعاب المرجانية الفولاذية بعد ذلك.”
بدت في الثلاثينيات من عمرها ، جسدها نحيف و لائق ، شعرها الأسود المجعد يناسب بشرتها الداكنة تمامًا.
بدأ نوح يخطط بالفعل للمواد الجديدة من الرتبة الرابعة لاستخدامها في القنابل عند دخول شخص إلى الطبقة الثانية من الضريح.
تنهد نوح ، لم تكن المحادثة تزعجه لكنه كان لا يزال يتساءل عن السبب الحقيقي وراء وجودها هناك.
لاحظ نوح الوافد الجديد و فتح عينيه قليلاً.
“كانوا سيخشونني فقط إذا كنت عدوهم”.
تعرف على المزارع ، كانت الجندي الأحمر الذي قام بحمايته خلال معركته الأولى ، واحدة من القوات الشخصية للوغان.
“ما يزيد قليلاً عن مائة قنبلة و جميع اشواك القنافذ البنية من الرتبة الرابعة في المخزن سيتم استنفادها ، سأستخدم الشعاب المرجانية الفولاذية بعد ذلك.”
دخلت الغرفة عرضًا و اقتربت من نوح ، رائحة النبيذ و العرق ملأت الهواء على الفور ، خمن نوح أنها خرجت للتو من الحفلة.
“ثم يمكننا أن نعتبر أنفسنا محظوظين لأنه تم القبض على الشيطان الجبار المقنع من قبل التشكيل ، أنا حقًا لا أعرف ماذا سنفعل إذا تم استخدام أسلحتك ضدنا.”
المعركة قد انتهت للتو ، لم يهتم الجنود برائحتهم بما يكفي لغسلها قبل الاحتفال ، لا تزال هناك بعض البقع الحمراء عليها هي ونوح.
ومع ذلك ، ظهرت مشكلة أخرى بسبب ذلك: تم إنفاق المواد الثمينة بسرعة كبيرة.
لم يهتم نوح بها وأغلق عينيه ببساطة مرة أخرى لاستئناف تفكيره ، الضريح مكان مزدحم بعد كل شيء.
بدت في الثلاثينيات من عمرها ، جسدها نحيف و لائق ، شعرها الأسود المجعد يناسب بشرتها الداكنة تمامًا.
مع ذلك ، لم تجلس على حصيرة لتزرع و اقتربت من نوح وهي ترتدي ابتسامة.
كانت المشكلة الرئيسية في طريقة النقش الخاصة به هي أن العناصر التي تم إنشاؤها بهذه الطريقة ستحتاج إلى مزارع لعنصر الظلام للتعبير عن قوتها الكاملة.
“يجب أن تسترخي أيضًا”.
عادت القوات إلى المدينة على قمة الجبل ، أقامة ليزا احتفالًا لتكريم هذا النصر الساحق.
تحدثت بصوت ناعم ، و توقفت على بعد خطوات قليلة من نوح ، لم ترغب في مقاطعة زراعته بالقوة.
“ثم يمكننا أن نعتبر أنفسنا محظوظين لأنه تم القبض على الشيطان الجبار المقنع من قبل التشكيل ، أنا حقًا لا أعرف ماذا سنفعل إذا تم استخدام أسلحتك ضدنا.”
“هل أرسلتك ليزا؟”
للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى التفكير في طريقة لتقليل مساحة تأثير السلاح دون تقليل قوته.
خمن نوح بالفعل أن اللقاء كان مخططًا لربطه بالأمة.
“لماذا أتيت للتبحث عني؟”
هذه المرأة ، بعد كل شيء ، جذابة.
مع ذلك ، لم تجلس على حصيرة لتزرع و اقتربت من نوح وهي ترتدي ابتسامة.
بدت في الثلاثينيات من عمرها ، جسدها نحيف و لائق ، شعرها الأسود المجعد يناسب بشرتها الداكنة تمامًا.
أجاب نوح بصدق ، لم يكن هناك سبب للكذب.
“واجبنا الوحيد تجاه المعارك الشهرية ، لن يتحكم اللورد أبدًا في ما نفعله في أوقات فراغنا. هذه الأمة هي بالفعل سجن ،لو تم تقييد أفعالنا ، سنشعر وكأننا أسرى ليس جنودًا”.
هذه المرأة ، بعد كل شيء ، جذابة.
أجابت بهدوء أثناء جلوسها بجوار المعدن ، كانت تنظر إلى نوح من وقت لآخر و هي تحدق في الممر المؤدي إلى الطبقة الأولى.
كانت الطبقة الثانية من الضريح فارغة ، و نوح يزرع بهدوء في قاعها فوق نعمة “أنفاسه”.
“كنت أعلم أنني سأجدك هنا ، لم أر أبدًا شخصًا مكرسًا لتدريبه. الجنود الآخرون سيستمتعون بوجودك في الاحتفال بالرغم من ذلك.”
إبتسمت و نظرت إليه بعيون متلهفة.
“أنا لا أنتمي إلى هذه الأمة ، أنا فقط أتقاضى أجرًا للقتال”.
لهذا السبب اختار نوح صنع أسلحة يمكن التخلص منها ، تم حل مشكلة العناصر المتضاربة بهذه الطريقة.
أجاب نوح بصدق ، لم يكن هناك سبب للكذب.
“لماذا أتيت للتبحث عني؟”
“ومع ذلك ، ينظر إليك الجنود الزرق الآخرون بإعجاب ، فهم يحترمونك”.
“الانفجار لا يكفي ، لا يمكنني إزالة المسامير من الهيكل. أيضًا ، ليس لدي أي سيطرة على اتجاه الأشواك ، والهدف الكامل من عدم القنابل هو استغلال عدم الاستقرار الطبيعي للأسلحة المشكلة … يجب أن تكون هناك طريقة لتطبيق نفس النظرية على العناصر التي يمكن استخدامها بعد اشتباك الجيوش “.
“كانوا سيخشونني فقط إذا كنت عدوهم”.
كان الجنود يشربون على أكمل وجه و يستريحون من المعارك المستمرة التي أجبروا على خوضها.
تبادل سريع آخر للعبارات صدى في الغرفة ، كان نوح يرد عليها بصدق.
“هل أرسلتك ليزا؟”
“ثم يمكننا أن نعتبر أنفسنا محظوظين لأنه تم القبض على الشيطان الجبار المقنع من قبل التشكيل ، أنا حقًا لا أعرف ماذا سنفعل إذا تم استخدام أسلحتك ضدنا.”
تعتبر الحالة العقلية عاملاً مهمًا في براعة المعركة للمزارع ، أداء الجنود المنهكين سيكون سيئ في ساحة المعركة.
ضحكت من هذا البيان ، ولم يبد أنها تمانع أنه ليس لديه أي ارتباط بأمة أودريا.
بدأ نوح يخطط بالفعل للمواد الجديدة من الرتبة الرابعة لاستخدامها في القنابل عند دخول شخص إلى الطبقة الثانية من الضريح.
“لماذا أتيت للتبحث عني؟”
“كنت أعلم أنني سأجدك هنا ، لم أر أبدًا شخصًا مكرسًا لتدريبه. الجنود الآخرون سيستمتعون بوجودك في الاحتفال بالرغم من ذلك.”
تنهد نوح ، لم تكن المحادثة تزعجه لكنه كان لا يزال يتساءل عن السبب الحقيقي وراء وجودها هناك.
ضحكت من هذا البيان ، ولم يبد أنها تمانع أنه ليس لديه أي ارتباط بأمة أودريا.
“اعتقدت أن هذه هي المرة الوحيدة التي يمكنني فيها إجراء محادثة معك بمفردي. ولدت هنا ، وكل ما أعرفه عن العالم الخارجي يتعلق بالإمبراطورية ، رؤية شخص غريب مثلك أثار فضولي.”
“ومع ذلك ، ينظر إليك الجنود الزرق الآخرون بإعجاب ، فهم يحترمونك”.
قام نوح بتقوس أحد حواجبه و هو يحدق في المرأة التي تحته.
“أنا لا أنتمي إلى هذه الأمة ، أنا فقط أتقاضى أجرًا للقتال”.
إبتسمت و نظرت إليه بعيون متلهفة.
كانت المشكلة الرئيسية في طريقة النقش الخاصة به هي أن العناصر التي تم إنشاؤها بهذه الطريقة ستحتاج إلى مزارع لعنصر الظلام للتعبير عن قوتها الكاملة.
“أنت … هل تريدين أن تعرفي عن العالم الخارجي؟”
“ومع ذلك ، ينظر إليك الجنود الزرق الآخرون بإعجاب ، فهم يحترمونك”.
أومأت برأسها على هذا السؤال و استمرت في التحديق في نوح ، بدت مهتمة حقًا بمعرفته.
“كانوا سيخشونني فقط إذا كنت عدوهم”.
خفض نوح بصره ، واستعرض كل المعلومات التي كان يعرفها عن مختلف البلدان قبل أن يفتح فمه ليتحدث ببضع كلمات بسيطة.
أجاب نوح بصدق ، لم يكن هناك سبب للكذب.
“العالم قاس.”
“يجب أن تسترخي أيضًا”.
“لماذا أتيت للتبحث عني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
