تسليح
انتهت المعركة الثالثة، مؤكدة الانتصار المذهل لأمة أودريا.
لا يعني ذلك أنه سيتوقف عن محاولة اغتيال الجنود الحمر ، لكنه سيتوقف عن جذب الكثير من الاهتمام لنفسه.
قُتل جميع جنود الإمبراطورية الزرق تقريبًا واجه العديد من الجنود الحمر نفس المصير ، لم تتعرض الإمبراطورية لمثل هذه الخسائر الفادحة.
أجاب لوغان بفخر ، لقد اختار كل واحد منهم وفقًا لتعليمات نوح ، لقد كانوا حقًا أفضل ما يمكن أن يجده.
ليس لديهم خيار ، فقد عطل نوح تشكيلهم و غرس الخوف من القنابل في أذهانهم ، لم يتمكن الجنود ببساطة من التركيز على المعركة بعد ذلك.
لكن هذه المرة ، أوقف بعض الجنود الزرق من دولة أودريا مهمتهم لرمي الكرات الشائكة تجاه الجيش المعارض.
“كان ذلك مذهلاً! متى ستسلحنا بهذه الأسلحة؟”
القنابل قوية لكنها بحاجة إلى ان تستخدم بالطريقة الصحيحة لتحقيق نتائج مرضية.
سأل لوغان بحماس و هو يرى نوح يخرج من الوادي.
رأى نوح هذا المشهد و أبطأ هجومه على الفور ، لم يكن متأكدًا من قدرة هؤلاء الجنود ، لذلك قرر انتظار الانفجارات قبل الذهاب إلى جيش الإمبراطورية.
“يجب أن يكون لدي حوالي خمسين قنبلة جاهزة للمعركة القادمة. لقد رأيت آثارها ، سأترك تكتيك المعركة لك.”
لا يعني ذلك أنه سيتوقف عن محاولة اغتيال الجنود الحمر ، لكنه سيتوقف عن جذب الكثير من الاهتمام لنفسه.
القنابل قوية لكنها بحاجة إلى ان تستخدم بالطريقة الصحيحة لتحقيق نتائج مرضية.
شرح نوح الوضع ، إعطاء لوغان صورة واضحة يسهل الأمور للمعارك القادمة.
درس نوح تشكيلات المعارك في الأكاديمية لكنه قاتل بمفرده دائمًا ، لم يكن لديه خبرة تذكر في هذا المجال.
مر الشهر بسرعة.
بدلاً من ذلك ، كان لوجان هو القبطان المعين للجنود الزرق ، جعله مستوى تدريبه و خبرته الرجل المثالي لإنشاء تكتيك معركة يتضمن الأسلحة المنقوشة.
أدى الامتصاص و الاستخدام المستمر لـ “التنفس” في مجاله العقلي إلى زيادة سرعة تمدد بحر وعيه ، لم يدرب عقله بهذه الكفاءة مسبقًا.
“هذا العدد الكبير !؟ هل يحتوي المخزون حتى على هذا العدد الكبير من مواد الرتبة 4؟”
درس نوح تشكيلات المعارك في الأكاديمية لكنه قاتل بمفرده دائمًا ، لم يكن لديه خبرة تذكر في هذا المجال.
كانت مخاوف لوجان مفهومة.
أجاب لوغان بفخر ، لقد اختار كل واحد منهم وفقًا لتعليمات نوح ، لقد كانوا حقًا أفضل ما يمكن أن يجده.
لم يكن لديه معرفة بمجال النقش لكنه كان يعرف بعض تفاصيل إبداعات نوح ، و على دراية بإنفاق المواد الثمينة.
“هذا العدد الكبير !؟ هل يحتوي المخزون حتى على هذا العدد الكبير من مواد الرتبة 4؟”
“قنفذ بني في المرتبة الرابعة لديه اشواك كافية لعشر قنابل . يحتوي المخزون على جثث تكفي لمائتي قنبلة أخرى ، سأغيرها الى مواد أخرى بعد ذلك.”
“كلهم في المرحلة السائلة.”
شرح نوح الوضع ، إعطاء لوغان صورة واضحة يسهل الأمور للمعارك القادمة.
ليس لديهم خيار ، فقد عطل نوح تشكيلهم و غرس الخوف من القنابل في أذهانهم ، لم يتمكن الجنود ببساطة من التركيز على المعركة بعد ذلك.
“شيء واحد فقط ، ستحتاج إلى التدرب قليلاً قبل استخدام القنابل. يمكنني استخدامها بمهارة لأنني الشخص الذي أنشأها لكن عليك توخي الحذر ، لا أريد أن ألام إذا انفجرت بين يديك”.
درس نوح تشكيلات المعارك في الأكاديمية لكنه قاتل بمفرده دائمًا ، لم يكن لديه خبرة تذكر في هذا المجال.
أومأ لوغان برأسه في تلك الكلمات.
“يمكن لأمة أودريا أن تأخذ المعركة وجهاً لوجه ، سأكون على الهامش أحصد الفوائد فقط.”
“أعطنا بعض التعليمات و سأتعامل مع الجنود”.
شرح نوح الوضع ، إعطاء لوغان صورة واضحة يسهل الأمور للمعارك القادمة.
بعد أن طمأنه لوغان ، ذهب نوح إلى الضريح واستأنف دورة التدريب و الصياغة.
لا يعني ذلك أنه سيتوقف عن محاولة اغتيال الجنود الحمر ، لكنه سيتوقف عن جذب الكثير من الاهتمام لنفسه.
إستغل وقته بأفضل طريقة ممكنة حقا.
“سأموت إذا تمكنوا من تطويقى بمزارعين أحمر ، يجب أن أبقى منخفضًا لفترة من الوقت.”
كانت زراعته تتزايد باطراد ،و عقله أقوى ، و يراكم خبرة مفيدة في طريقة تشكيل العناصر.
“يجب أن يكون لدي حوالي خمسين قنبلة جاهزة للمعركة القادمة. لقد رأيت آثارها ، سأترك تكتيك المعركة لك.”
أدى الامتصاص و الاستخدام المستمر لـ “التنفس” في مجاله العقلي إلى زيادة سرعة تمدد بحر وعيه ،
لم يدرب عقله بهذه الكفاءة مسبقًا.
بدأت المعركة بعد ساعات قليلة.
مر الشهر بسرعة.
بدأت المعركة بعد ساعات قليلة.
نجح نوح في تسليم خمسين قنبلة إلى لوغان و شرح عدة مرات العلاقة بين كمية “التنفس” المحقونة و فترة تأخير الانفجار.
لم يكن يعرف حقًا كيف ينوي لوغان استخدامها ، لذلك أراد أن يتأكد من أن بعض الجنود المهملين لن يضعوهم بجواره.
القنابل قوية لكنها بحاجة إلى ان تستخدم بالطريقة الصحيحة لتحقيق نتائج مرضية.
كانت قوة عدم الاستقرار عظيمة ، على نوح أن يدخل النموذج الشيطاني الكامل ليحمي نفسه منها.
فكر نوح.
في الحقيقة تمكن من صياغة أكثر من خمسين قنبلة فقط ،في البداية لم يتمكن سوى من إنشاء اثنتين من القنابل يوميًا، لكن مع اقتراب نهايته ، زاد الإنتاج إلى ثلاث قنابل يوميًا.
كانت زراعته تتزايد باطراد ،و عقله أقوى ، و يراكم خبرة مفيدة في طريقة تشكيل العناصر.
تمت إضافة هذا الفائض إلى مخبئه السري ، ولم يكن يهتم حقًا إذا لاحظ ليو ذلك ، فقد احتاجهم لحماية نفسه.
“كان ذلك مذهلاً! متى ستسلحنا بهذه الأسلحة؟”
جاء يوم المعركة ،اصبح الوادي مألوف الآن.
كانت مخاوف لوجان مفهومة.
عندما وصل نوح في الصباح الباكر وجد لوجان هناك بالفعل ، مع بعض جنوده الأكثر ثقة.
فالتعاويذ لها مجال واسع من التأثير ، ستؤذي الحلفاء إذا تم إطلاقها بعد اصطدام الجيشين.
تعرف نوح على بعض و جوههم ، لقد قاتلوا جنبًا إلى جنب معهم بعد كل شيء ، ولم يسعه إلا أن يحفظ بعضًا منهم.
“هل هؤلاء هم المزارعون الذين سيستخدمون أسلحتي؟”
“كلهم في المرحلة السائلة.”
“هذا ليس ما أردت.”
كانت قوتهم تضاهي قوته لكنهم نظروا إلى نوح بتعبيرات توقير و هو يقترب من مجموعتهم.
أومأ لوغان برأسه في تلك الكلمات.
لقد شهدوا براعته في المعركة ، أي شخص قادر على قتل مزارع أحمر بينما لا يزال في المرحلة السائلة سيعتبر عبقريًا.
لكن هذه المرة ، أوقف بعض الجنود الزرق من دولة أودريا مهمتهم لرمي الكرات الشائكة تجاه الجيش المعارض.
بعد ذلك ، اكتشفوا أن مثل هذا العبقري يمكنه أيضًا كتابة النقوش و كان على استعداد لتسليحهم ، مستوى الإعجاب الذي شعروا به تجاه نوح لا يمكن التعبير عنه بكلمات بسيطة.
إستغل وقته بأفضل طريقة ممكنة حقا.
“هل هؤلاء هم المزارعون الذين سيستخدمون أسلحتي؟”
نجح نوح في تسليم خمسين قنبلة إلى لوغان و شرح عدة مرات العلاقة بين كمية “التنفس” المحقونة و فترة تأخير الانفجار.
سأل نوح عندما وصل إلى لوغان ، أراد أن يفهم تكتيك المعركة الذي قرر القيام به قبل أن يتخذ أسلوبه الخاص.
فكر نوح.
“نعم ، لديهم أفضل سيطرة على” التنفس “بين الجنود الزرق و كلهم من عنصر النار أو الأرض ، ولن يضيعوا جهودك”.
لم يكن يعرف حقًا كيف ينوي لوغان استخدامها ، لذلك أراد أن يتأكد من أن بعض الجنود المهملين لن يضعوهم بجواره.
أجاب لوغان بفخر ، لقد اختار كل واحد منهم وفقًا لتعليمات نوح ، لقد كانوا حقًا أفضل ما يمكن أن يجده.
قُتل جميع جنود الإمبراطورية الزرق تقريبًا واجه العديد من الجنود الحمر نفس المصير ، لم تتعرض الإمبراطورية لمثل هذه الخسائر الفادحة.
“إذن ، كيف ستقاتل؟”
سأل لوغان بحماس و هو يرى نوح يخرج من الوادي.
أومأ نوح برأسه قبل أن يسأل عن ما يثير اهتمامه حقًا.
أدى الامتصاص و الاستخدام المستمر لـ “التنفس” في مجاله العقلي إلى زيادة سرعة تمدد بحر وعيه ، لم يدرب عقله بهذه الكفاءة مسبقًا.
“سنطلقهم مباشرة بعد تبادل التعاويذ ، أقترح ألا تدخل جيش العدو هذه المرة”.
بدلاً من ذلك ، كان لوجان هو القبطان المعين للجنود الزرق ، جعله مستوى تدريبه و خبرته الرجل المثالي لإنشاء تكتيك معركة يتضمن الأسلحة المنقوشة.
“هذا ليس ما أردت.”
“قنفذ بني في المرتبة الرابعة لديه اشواك كافية لعشر قنابل . يحتوي المخزون على جثث تكفي لمائتي قنبلة أخرى ، سأغيرها الى مواد أخرى بعد ذلك.”
فكر نوح.
عندما وصل نوح في الصباح الباكر وجد لوجان هناك بالفعل ، مع بعض جنوده الأكثر ثقة.
كان يعلم أن الإمبراطورية تنظر إليه ، فقد تسبب في الكثير من الخراب في اثنتين من المعارك الثلاث التي خاضها.
سأل لوغان بحماس و هو يرى نوح يخرج من الوادي.
“سأموت إذا تمكنوا من تطويقى بمزارعين أحمر ، يجب أن أبقى منخفضًا لفترة من الوقت.”
لكن هذه المرة ، أوقف بعض الجنود الزرق من دولة أودريا مهمتهم لرمي الكرات الشائكة تجاه الجيش المعارض.
لا يعني ذلك أنه سيتوقف عن محاولة اغتيال الجنود الحمر ، لكنه سيتوقف عن جذب الكثير من الاهتمام لنفسه.
“كان ذلك مذهلاً! متى ستسلحنا بهذه الأسلحة؟”
“يمكن لأمة أودريا أن تأخذ المعركة وجهاً لوجه ، سأكون على الهامش أحصد الفوائد فقط.”
نجح نوح في تسليم خمسين قنبلة إلى لوغان و شرح عدة مرات العلاقة بين كمية “التنفس” المحقونة و فترة تأخير الانفجار.
بدأت المعركة بعد ساعات قليلة.
درس نوح تشكيلات المعارك في الأكاديمية لكنه قاتل بمفرده دائمًا ، لم يكن لديه خبرة تذكر في هذا المجال.
تم إطلاق التعويذات مباشرة بعد منتصف النهار ، فهي تمثل الهجوم الذي تبدأ به كل معركة.
عندما وصل نوح في الصباح الباكر وجد لوجان هناك بالفعل ، مع بعض جنوده الأكثر ثقة.
فالتعاويذ لها مجال واسع من التأثير ، ستؤذي الحلفاء إذا تم إطلاقها بعد اصطدام الجيشين.
كانت زراعته تتزايد باطراد ،و عقله أقوى ، و يراكم خبرة مفيدة في طريقة تشكيل العناصر.
لكن هذه المرة ، أوقف بعض الجنود الزرق من دولة أودريا مهمتهم لرمي الكرات الشائكة تجاه الجيش المعارض.
سأل نوح عندما وصل إلى لوغان ، أراد أن يفهم تكتيك المعركة الذي قرر القيام به قبل أن يتخذ أسلوبه الخاص.
رأى نوح هذا المشهد و أبطأ هجومه على الفور ، لم يكن متأكدًا من قدرة هؤلاء الجنود ، لذلك قرر انتظار الانفجارات قبل الذهاب إلى جيش الإمبراطورية.
سأل نوح عندما وصل إلى لوغان ، أراد أن يفهم تكتيك المعركة الذي قرر القيام به قبل أن يتخذ أسلوبه الخاص.
درس نوح تشكيلات المعارك في الأكاديمية لكنه قاتل بمفرده دائمًا ، لم يكن لديه خبرة تذكر في هذا المجال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
