الوادي
ذهب نوح إلى المبنى المركزي للمدينة عند الفجر.
لم يكن يتوقع إكمال المهمة مباشرة في معركة واحدة ، لكن كان بإمكانه أن يخمن أن الأمر سيستغرقه أقل بكثير مما توقعوه.
كان لوغان ينتظره برفقة مجموعة صغيرة من الجنود ، وكانت تعابيرهم صارمة و مركزة ، حتى أن الأجواء تنبأت بيوم دامي.
أجاب نوح في النهاية.
“اتبعني.”
كان لوغان ينتظره برفقة مجموعة صغيرة من الجنود ، وكانت تعابيرهم صارمة و مركزة ، حتى أن الأجواء تنبأت بيوم دامي.
قال لوغان بمجرد وصوله و قاده نحو حدود البلاد.
كانت المعركة على وشك البدء.
عبروا ما بدا أنه طريق رئيسي باتجاه الحدود الشرقية ، خمّن نوح أنه كان يستخدم ذات مرة لربط الإمبراطورية و أمة أودريا.
“لابد أنهم جعلوها تشبه ملابسي المعتادة ، إنهم يحاولون إرضائي حقًا.”
ثم انتهى الطريق في ممر ضيق على جانب جبلين شاهقين.
‘مئات السنين من المعارك في غيرة لون التضاريس. ستكون المعركة أكثر فوضوية مما كنت أعتقد.’
لم يكن هناك عشب ولا نباتات على تضاريس الوادي ، فقط أرضية بنية هامدة مع ظلال من اللون الأحمر في لونها.
سأل نوح بعد أن أصبحت لديه فكرة عامة عن ساحة المعركة.
“هذا هو المكان الذي قاتلنا فيه على مدى مئات السنين الماضية ، إنه أضعف نقطة في التشكيل وأيضًا ساحة المعركة التي تم تحديدها في اتفاقنا مع الإمبراطورية.”
“كيف هي المعركة؟”
أوضح لوغان.
“كيف هي المعركة؟”
نظر نوح إلى البيئة بقلق ، فالوادي سمح بهجمات أمامية فقط ، ولم يكن مكانًا يمكن للمرء فيه تنفيذ خطط قتالية معقدة.
أوقف نوح أسئلته عند هذه الكلمات ووجه نظره إلى لوغان.
‘مئات السنين من المعارك في غيرة لون التضاريس. ستكون المعركة أكثر فوضوية مما كنت أعتقد.’
كان تعبيره حازمًا ، وكان واضحًا أنه لا مجال للمفاوضات.
“كيف هي المعركة؟”
لقد اختار ببساطة التغيير هناك لأنه كان الإجراء الأسرع ، لا يستطيع أن يهتم بمشاعر أولئك الذين كانوا يشاهدون.
سأل نوح بعد أن أصبحت لديه فكرة عامة عن ساحة المعركة.
سأل نوح بعد أن أصبحت لديه فكرة عامة عن ساحة المعركة.
“نجتمع هنا كل شهر ، ألف جندي من كل جانب. تحدد القواعد عدد المزارعين من الرتبة 3 إلى خمسين و من المرتبة الثانية في المرحلة الصلبة إلى مائتين ، أما البقع الأخرى فيشغلها أي شخص دون هذا المستوى بحرية”.
“كان من الممكن أن تغير هناك ، ثمة نساء هنا.”
“لذلك ، أنا في الأساس علف للمدافع ، كانت صياقة السيوف الشيطانية فكرة جيدة.”
” يمكنني تغطية وجهي أليس كذلك؟ لدي أعدائي أيضًا بعد كل شيء.”
أومأ نوح برأسه إلى تفسير لوغان واستمر في طرح أسئلته.
كان معظمهم يرتدون ملابس زرقاء بينما كان عدد قليل منهم يرتدون أردية حمراء ، فقط بين الحين والآخر سيظهر مزارع يرتدي ملابس سوداء.
“متى تبدأ المعركة؟”
“لا يمكنني الهجوم مباشرة في صفوف المزارعين في المرحلة الصلبة ، لكن يجب أن أكون قادرًا على التسلل و قتل البعض من حين الى آخر.”
“منتصف النهار وتستمر حتى غروب الشمس. ثم نتوقف عن القتال و نعيد تنظيم صفوفنا للشهر القادم”.
“إنهم يستخفون بي”.
“ما هي شروط الإفراج عني؟”
لقد كان مجرد مزارع في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية ، وعلاوة على ذلك فقد حقق نجاحًا مؤخرًا فقط.
“اقتل مائة مزارع في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية و أنت حر”.
“اقتل مائة مزارع في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية و أنت حر”.
أوقف نوح أسئلته عند هذه الكلمات ووجه نظره إلى لوغان.
“كيف هي المعركة؟”
كان تعبيره حازمًا ، وكان واضحًا أنه لا مجال للمفاوضات.
ذهب نوح إلى المبنى المركزي للمدينة عند الفجر.
‘كم يريدون إبقائي هنا؟ هل يتوقعون أن العيش هنا لعدة سنوات سيجعلني في النهاية أتعاطف مع قضيتهم؟’
“إنهم يستخفون بي”.
نوح يمكن أن يخمن نواياهم.
ثم لاحظ نوح أن رؤوس المجندات كانت منخفضة و يمكن التعرف على بعض علامات الاحمرار عليهن.
لقد كان مجرد مزارع في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية ، وعلاوة على ذلك فقد حقق نجاحًا مؤخرًا فقط.
لم يفهمهم نوح لكنه كان حالة خاصة.
إن استخدام المزارعين في المرحلة الصلبة كشرط سيجبره على البقاء في تلك الأمة لمدة ثلاث سنوات على الأقل!
“هذا هو المكان الذي قاتلنا فيه على مدى مئات السنين الماضية ، إنه أضعف نقطة في التشكيل وأيضًا ساحة المعركة التي تم تحديدها في اتفاقنا مع الإمبراطورية.”
كان ذلك لأنه سيحتاج إلى تحقيق اختراق آخر قبل أن يتمكن بثقة من مواجهة هؤلاء الأعداء الأقوياء ، وسيضطر إلى القتال ضد جنود يتمتعون بقوة مماثلة لقوته قبل أن يتمكن من استهداف الأقوى بشكل فعال.
‘ألستم على وشك خوض حرب؟ كيف يمكنهم التفكير في أي شيء آخر؟’
“إنهم يستخفون بي”.
‘كم يريدون إبقائي هنا؟ هل يتوقعون أن العيش هنا لعدة سنوات سيجعلني في النهاية أتعاطف مع قضيتهم؟’
ومع ذلك ، كانت براعته الفعلية في المعركة أعلى بكثير من حساباتهم.
“لابد أنهم جعلوها تشبه ملابسي المعتادة ، إنهم يحاولون إرضائي حقًا.”
كان لدى نوح تعويذة الشكل الشيطاني بالإضافة إلى تعويذة الهزة العقلية ، اعتمد هذان الهجومان على قوة بحر وعيه الذي كان غير مألوف للغاية بالنسبة لمستواه.
لقد اختار ببساطة التغيير هناك لأنه كان الإجراء الأسرع ، لا يستطيع أن يهتم بمشاعر أولئك الذين كانوا يشاهدون.
“لا يمكنني الهجوم مباشرة في صفوف المزارعين في المرحلة الصلبة ، لكن يجب أن أكون قادرًا على التسلل و قتل البعض من حين الى آخر.”
الحق يقال ، كان جسده لائقًا للغاية و بشرته البيضاء المقترنة بهالة باردة أعطته شخصية متناغمة و لكن لا يمكن المساس بها ، لم تستطع النساء هناك إلا أن ينجذبن إليه.
لم يكن يتوقع إكمال المهمة مباشرة في معركة واحدة ، لكن كان بإمكانه أن يخمن أن الأمر سيستغرقه أقل بكثير مما توقعوه.
ثم انتهى الطريق في ممر ضيق على جانب جبلين شاهقين.
“حسنا.”
“لا يمكنني الهجوم مباشرة في صفوف المزارعين في المرحلة الصلبة ، لكن يجب أن أكون قادرًا على التسلل و قتل البعض من حين الى آخر.”
أجاب نوح في النهاية.
عبروا ما بدا أنه طريق رئيسي باتجاه الحدود الشرقية ، خمّن نوح أنه كان يستخدم ذات مرة لربط الإمبراطورية و أمة أودريا.
“سوف تتعرف على مستوى الأعداء من خلال ألوان أرديةهم. الأسود للمزارعين في المرتبة الثالثة ، والأحمر لمن هم في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية ، والأزرق لأي شخص آخر. لقد أعددنا زيًا أزرق لـذا عليك ارتداءه قبل المعركة “.
“لا يمكنني الهجوم مباشرة في صفوف المزارعين في المرحلة الصلبة ، لكن يجب أن أكون قادرًا على التسلل و قتل البعض من حين الى آخر.”
أخرج جندي رداء أزرق من حلقة فضائية وسلمه لنوح.
لم يسبق له أن حصل على ثانية من السلام في حياته الثانية ، وكان كل شيء يدور دائمًا حول الحياة أو الموت ، لم تستطع عيناه سوى النظر ابى الطريق للقوة.
نوح خلع ملابسه مباشرة أمام الجنود و ارتدى الملابس الجديدة ، كانت ضيقة ، تمامًا كما يحلو له.
نوح خلع ملابسه مباشرة أمام الجنود و ارتدى الملابس الجديدة ، كانت ضيقة ، تمامًا كما يحلو له.
“لابد أنهم جعلوها تشبه ملابسي المعتادة ، إنهم يحاولون إرضائي حقًا.”
“متى تبدأ المعركة؟”
تنهد و هو يخزن رداءه الأسود في خاتمه ، لكنه لاحظ بعد ذلك أن قوات لوغان كانت تحدق به.
ثم لاحظ نوح أن رؤوس المجندات كانت منخفضة و يمكن التعرف على بعض علامات الاحمرار عليهن.
“ماذا؟”
“منتصف النهار وتستمر حتى غروب الشمس. ثم نتوقف عن القتال و نعيد تنظيم صفوفنا للشهر القادم”.
سعل لوغان برفق قبل أن يشير إلى صخرة صغيرة على مسافة.
“اتبعني.”
“كان من الممكن أن تغير هناك ، ثمة نساء هنا.”
“هذا هو المكان الذي قاتلنا فيه على مدى مئات السنين الماضية ، إنه أضعف نقطة في التشكيل وأيضًا ساحة المعركة التي تم تحديدها في اتفاقنا مع الإمبراطورية.”
ثم لاحظ نوح أن رؤوس المجندات كانت منخفضة و يمكن التعرف على بعض علامات الاحمرار عليهن.
“اتبعني.”
‘ألستم على وشك خوض حرب؟ كيف يمكنهم التفكير في أي شيء آخر؟’
ومع ذلك ، ركز عقل نوح بشكل كامل على المعركة الوشيكة.
لم يفهمهم نوح لكنه كان حالة خاصة.
أوقف نوح أسئلته عند هذه الكلمات ووجه نظره إلى لوغان.
لم يتفوق موضوع الرومانسية ابدا على تدريبه ، أيضًا لم يكن حريصًا جدًا بشأن تلك الإيماءات.
تنهد لوغان ووضع خطة معركة مع قواته بينما كان ينتظر وصول الجنود الآخرين.
لقد اختار ببساطة التغيير هناك لأنه كان الإجراء الأسرع ، لا يستطيع أن يهتم بمشاعر أولئك الذين كانوا يشاهدون.
“اتبعني.”
الحق يقال ، كان جسده لائقًا للغاية و بشرته البيضاء المقترنة بهالة باردة أعطته شخصية متناغمة و لكن لا يمكن المساس بها ، لم تستطع النساء هناك إلا أن ينجذبن إليه.
“ما هي شروط الإفراج عني؟”
” يمكنني تغطية وجهي أليس كذلك؟ لدي أعدائي أيضًا بعد كل شيء.”
لقد كان مجرد مزارع في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية ، وعلاوة على ذلك فقد حقق نجاحًا مؤخرًا فقط.
ومع ذلك ، ركز عقل نوح بشكل كامل على المعركة الوشيكة.
“إنهم يستخفون بي”.
لم يسبق له أن حصل على ثانية من السلام في حياته الثانية ، وكان كل شيء يدور دائمًا حول الحياة أو الموت ، لم تستطع عيناه سوى النظر ابى الطريق للقوة.
تنهد لوغان ووضع خطة معركة مع قواته بينما كان ينتظر وصول الجنود الآخرين.
“نعم يمكنك.”
أجاب نوح في النهاية.
أجاب لوغان و أخرج نوح قلنسوة سوداء من خاتمه.
ثم انتهى الطريق في ممر ضيق على جانب جبلين شاهقين.
بعد ارتدائه لتغطية ملامح وجهه ، جلس القرفصاء على الأرض للتأمل.
لقد اختار ببساطة التغيير هناك لأنه كان الإجراء الأسرع ، لا يستطيع أن يهتم بمشاعر أولئك الذين كانوا يشاهدون.
تنهد لوغان ووضع خطة معركة مع قواته بينما كان ينتظر وصول الجنود الآخرين.
أخرج جندي رداء أزرق من حلقة فضائية وسلمه لنوح.
شيئًا فشيئًا ، وصل المزيد من الناس إلى الوادي.
شيئًا فشيئًا ، وصل المزيد من الناس إلى الوادي.
كان معظمهم يرتدون ملابس زرقاء بينما كان عدد قليل منهم يرتدون أردية حمراء ، فقط بين الحين والآخر سيظهر مزارع يرتدي ملابس سوداء.
” يمكنني تغطية وجهي أليس كذلك؟ لدي أعدائي أيضًا بعد كل شيء.”
على الجانب الآخر من الوادي ، كان مشهد مماثل يتكشف.
بعد ارتدائه لتغطية ملامح وجهه ، جلس القرفصاء على الأرض للتأمل.
كان جنود من الإمبراطورية يحشدون في هذا الجزء ، ولم يستغرق الأمر الكثير من أجل تكوين فرقة مكونة من ألف جندي.
نظر نوح إلى البيئة بقلق ، فالوادي سمح بهجمات أمامية فقط ، ولم يكن مكانًا يمكن للمرء فيه تنفيذ خطط قتالية معقدة.
كانت المعركة على وشك البدء.
“لذلك ، أنا في الأساس علف للمدافع ، كانت صياقة السيوف الشيطانية فكرة جيدة.”
نوح خلع ملابسه مباشرة أمام الجنود و ارتدى الملابس الجديدة ، كانت ضيقة ، تمامًا كما يحلو له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
