أبواق
إدراك الخطر قبل فوات الأوان هو أحد الجوانب الأساسية للبقاء.
كان الصوت قوياً جداً وخلق موجة صدمة أرسلت الصيادين حولها إلي الخلف.
الصيادون بشكل عام يعتمدون علي التقارير وحواسهم لمعرفة ما إذا كانت منطقة ما خطيرة جداً أو إذا كان قطيع ما يحتوي علي وحوش من الرتبة4 بين القطيع.
أتت إجابة نوح علي الفور.
هذا السبب في أن الكثير من المزارعين قد تجاهلوا دراسة الآثار أو أنهم ليسوا بارعين في القيام بذلك، فبشكل عام حواس المزارعين كافية لإدراك وجود كائنات بتلك القوة.
أومأت آدا علي كلمات نوح وربتت علي كتفه برفق.
ورغم ذلك، امتلاك معلومات أكثر يعني ميزة أكبر، بغض النظر عن مدي صغر تلك الميزة.
بعد كل شيء، كان هذا_التغذية_ هو سبب فورة القتل التي سببها بين الوحوش من الرتبة 3.
“يا لها من مفاجأة، كان عليَّ أن أصطاد في هذه المنطقة لمدة شهر لأكون قادراً علي معرفة رتبة الوحوش من خلال آثار الأقدام. تستحق الأكاديمية شهرتها حقا.”
الفيل الأخير كان طوله 30 سنتيمتراً وكان مخفياً في العشب الأصفر في الحقل.
أشادت آدا قبل متابعة أسئلتها.
رفعت جذعها للسماء وهدرت بغضب.
“وما هو أفضل نهج للتعامل مع تلك الوحوش في رأيك؟”
رفعت جذعها للسماء وهدرت بغضب.
أتت إجابة نوح علي الفور.
من متر واحد إلي مترين.
“في حجمهم الصغير، يكونون في منتهي الخطورة لأنهم يمكنهم ممارسة نفس القوة خلف هجماتهم بينما تخفي نقطة ضعفها التي تكمن في حجمها الضخم. الطريقة الوحيدة لجعلهم يعودون إلي حجمهم الأصلي هي قتل الوحوش الأضعف في قطيعهم عندها ستشعر بشكل غريزي بالحاجة لجذب المهاجمين نحوها لذلك ستعود إلي حجمها الأصلي لفعل ذلك. مما يعني أنه يتعين علي شخص ما مواجهة الفيل بكامل قوته بينما يتعامل الباقون مع باقي القطيع.”
أتت إجابة نوح علي الفور.
الصيادون الآخرون أومأوا برؤوسهم لتفسيره، وهذه بالضبط هي الطريقة التي كانو يعتزمون استخدامها.
هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل نوح يقبل عرض كورت.
تقدم كورت خطوة للأمام وربت علي صدره.
إدراك الخطر قبل فوات الأوان هو أحد الجوانب الأساسية للبقاء.
“لديك المعرفة الضرورية لتكون مفيداً. الآن، دعنا نعثر علي القطيع لنتمكن من تنويرك بقوتنا”
ورغم ذلك، لم يسمح لها حجمها بذلك اختارت غريزياً العودة إلي حجمها الطبيعي.
أكمل الصيادون مسيرتهم في حقل الأعشاب.
‘الفيل المتقلص من المرتبة الرابعة، تكاد تكون أنيابها غير قابلة للتدمير بالنسبة للمزارعين في الصفوف البشرية ويمكنها إطلاق هجمات صوتية من جذعها! انها بطيئة ولكن اندفاعاتها يكاد لا يمكن إيقافها بفضل حجمها الضخم وجلدها القاسي، مما يجعلها من أفضل الدفاعات بين الوحوش السحرية. هل يمكنهم قتلها حقاً؟’
لم يكن هناك أشجار، فقط شجيرات قصيرة لذا كان مجال رؤيتهم واضحاً جدا.
الصيادون الآخرون أومأوا برؤوسهم لتفسيره، وهذه بالضبط هي الطريقة التي كانو يعتزمون استخدامها.
أصبحت آدا أكثر مودة مع نوح أولا فهمت أن نوح يمكنه أن يعطي رأياً ثانياً لتخميناتها وغالباً ما يتبادلون معرفتهم بالوحوش السحرية أثناء بحثهم عن القطيع.
في ثوان قليلة فقط، وصل الصيادون إلي القطيع وأطلقوا هجمات قامت بتدمير منطقة واسعة.
ثم بعد نصف يوم من المشي، أخيراً وجدوا هدفهم.
تقدم كورت خطوة للأمام وربت علي صدره.
علي بعد مئات الأمتار، سار أربعة عشر فيلاً فوق السهل بهدوء.
“وما هو أفضل نهج للتعامل مع تلك الوحوش في رأيك؟”
أكبرهم كان طوله مترين تقريباً بينما الأصغر كان صغيراً جداً لدرجة أن العشب كاد يخفيه.
في ثوان قليلة فقط، وصل الصيادون إلي القطيع وأطلقوا هجمات قامت بتدمير منطقة واسعة.
“أكبرهم هو أضعف من في القطيع، يجب أن يكون الوحش من الرتبة 4 مختبئاً في العشب بفضل حجمه الصغير.”
من ثلاثين سنتيمتراً إلي متر واحد.
أومأت آدا علي كلمات نوح وربتت علي كتفه برفق.
كان علي وشك أن يري مزارعين حقيقيين يقاتلون وحشاً من الرتبة4.
“أنت ابقي هنا، نحن سنعتني بهم”
‘المعركة الحقيقية تبدأ الآن’
أومأ نوح برأسه ولم يستطع إلا أن يشعر بإثارة تنمو بداخله.
“في حجمهم الصغير، يكونون في منتهي الخطورة لأنهم يمكنهم ممارسة نفس القوة خلف هجماتهم بينما تخفي نقطة ضعفها التي تكمن في حجمها الضخم. الطريقة الوحيدة لجعلهم يعودون إلي حجمهم الأصلي هي قتل الوحوش الأضعف في قطيعهم عندها ستشعر بشكل غريزي بالحاجة لجذب المهاجمين نحوها لذلك ستعود إلي حجمها الأصلي لفعل ذلك. مما يعني أنه يتعين علي شخص ما مواجهة الفيل بكامل قوته بينما يتعامل الباقون مع باقي القطيع.”
كان علي وشك أن يري مزارعين حقيقيين يقاتلون وحشاً من الرتبة4.
“أكبرهم هو أضعف من في القطيع، يجب أن يكون الوحش من الرتبة 4 مختبئاً في العشب بفضل حجمه الصغير.”
حتي ذلك الحين، كان مجبراً دائماً علي الهرب منهم عندما يقابل واحداً منهم كانت المرة الوحيدة التي رأي فيها أحدهم يموت هي عندما كان في جرف تويلبويا.
إدراك الخطر قبل فوات الأوان هو أحد الجوانب الأساسية للبقاء.
أيضاً إذا نجحو في الفوز، عندها يمكنه استخدام تعويذة نزيف الدم لإلحاق الضربة الأخيرة.
قام نيوتن بتدوير عصاه التي يصل طولها إلي مترين مما جعلها تصطدم بدقة في رؤوس ثلاثة أفيال، وقتلهم علي الفور.
‘أراهن أنالتغذية من وحش من المرتبة 4 ستساعدني لتقليل الوقت اللازم لاختراقي! كان دم بركة الرياح كافياً لعلاج كل جروحي ولازال يزيد من قوتي وهو مجرد إنسان.’
‘المعركة الحقيقية تبدأ الآن’
أجسام الوحوش السحرية كانوا أقوي إلي حد بعيد من أجسام البشر، التغذية التي يمكنهم توفيرها أعلي بلا شك.
هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل نوح يقبل عرض كورت.
هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل نوح يقبل عرض كورت.
ورغم ذلك، لم يسمح لها حجمها بذلك اختارت غريزياً العودة إلي حجمها الطبيعي.
بعد كل شيء، كان هذا_التغذية_ هو سبب فورة القتل التي سببها بين الوحوش من الرتبة 3.
“في حجمهم الصغير، يكونون في منتهي الخطورة لأنهم يمكنهم ممارسة نفس القوة خلف هجماتهم بينما تخفي نقطة ضعفها التي تكمن في حجمها الضخم. الطريقة الوحيدة لجعلهم يعودون إلي حجمهم الأصلي هي قتل الوحوش الأضعف في قطيعهم عندها ستشعر بشكل غريزي بالحاجة لجذب المهاجمين نحوها لذلك ستعود إلي حجمها الأصلي لفعل ذلك. مما يعني أنه يتعين علي شخص ما مواجهة الفيل بكامل قوته بينما يتعامل الباقون مع باقي القطيع.”
إذا كان يستطيع الحصول علي التغذية التي يحتاجها من وحوش الرتبة 4 فسوف يتوقف عن قتل الوحوش الأضعف بكل سرور.
من متر واحد إلي مترين.
“لنفعل ذلك.”
أشادت آدا قبل متابعة أسئلتها.
أعطي كورت الأمر وأُطلق ستة أشخاص باتجاه القطيع بسرعة عالية.
أتت إجابة نوح علي الفور.
كان هناك اربعة عشر وحشاً يجب أن يقتلوهم بالإضافة إلي أن يجعلوا الوحش من الرتبة 4 يعود إلي حجمه الأصلي.
بمجرد أن قُتل العضو الأخير في قطيعها، شعرت بالحاجة لإنشاء قطيع آخر.
كان الوقت هو المفتاح.
تم الكشف عن شكله الحقيقي ووقف مثل الصخرة الصغيرة في منتصف السهل.
في ثوان قليلة فقط، وصل الصيادون إلي القطيع وأطلقوا هجمات قامت بتدمير منطقة واسعة.
هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل نوح يقبل عرض كورت.
كورت أخذ كورت مطرقة ضخمة وضربها علي الأرض مسبباً موجة صدمة أدت إلي انفجار ثلاثة وحوش علي الفور.
كان الوقت هو المفتاح.
خلق آدا وإلا اثنان من الثعابين النارية والتي حولت خمسة من الفيلة إلي رماد في لحظات.
[أكيد هيقتلوها يعني امال جايين يلعبو]
قام نيوتن بتدوير عصاه التي يصل طولها إلي مترين مما جعلها تصطدم بدقة في رؤوس ثلاثة أفيال، وقتلهم علي الفور.
هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل نوح يقبل عرض كورت.
ألقي هازيل ثماني إبر سوداء والتي أصابت بدقة وحشين في منتصف أعينهم مما قتلهم علي الفور.
خلق آدا وإلا اثنان من الثعابين النارية والتي حولت خمسة من الفيلة إلي رماد في لحظات.
لوح فيك بسيفه وقطع رأس آخر وحش مرئي، تم هزيمة القطيع في حركة واحدة قام بها الصيادون.
من متر واحد إلي مترين.
ولكن، نوح لم يكن متفاجئاً من العرض.
[أكيد هيقتلوها يعني امال جايين يلعبو]
يستطيع فعل شيء مشابه بنفسه مع جسمه من الرتبة 3، كيف يمكن لستة مزارعين مع أجسام من الرتبة4 أن يكونو ضعفاء.
“في حجمهم الصغير، يكونون في منتهي الخطورة لأنهم يمكنهم ممارسة نفس القوة خلف هجماتهم بينما تخفي نقطة ضعفها التي تكمن في حجمها الضخم. الطريقة الوحيدة لجعلهم يعودون إلي حجمهم الأصلي هي قتل الوحوش الأضعف في قطيعهم عندها ستشعر بشكل غريزي بالحاجة لجذب المهاجمين نحوها لذلك ستعود إلي حجمها الأصلي لفعل ذلك. مما يعني أنه يتعين علي شخص ما مواجهة الفيل بكامل قوته بينما يتعامل الباقون مع باقي القطيع.”
‘المعركة الحقيقية تبدأ الآن’
ثم بعد نصف يوم من المشي، أخيراً وجدوا هدفهم.
الفيل الأخير كان طوله 30 سنتيمتراً وكان مخفياً في العشب الأصفر في الحقل.
أعطي كورت الأمر وأُطلق ستة أشخاص باتجاه القطيع بسرعة عالية.
كان قدمها جزئيا داخل الأرض ويبدو أن الأرض ليست قادره علي تحمل الوزن.
المعركة كانت علي وشك البدء!
بمجرد أن قُتل العضو الأخير في قطيعها، شعرت بالحاجة لإنشاء قطيع آخر.
بحلول ذلك الوقت كورت و الآخرون قد تعافو من موجة الصدمة وحاصروا الوحش.
ورغم ذلك، لم يسمح لها حجمها بذلك اختارت غريزياً العودة إلي حجمها الطبيعي.
من متر واحد إلي مترين.
رفعت جذعها للسماء وهدرت بغضب.
بعد كل شيء، كان هذا_التغذية_ هو سبب فورة القتل التي سببها بين الوحوش من الرتبة 3.
كان الصوت قوياً جداً وخلق موجة صدمة أرسلت الصيادين حولها إلي الخلف.
“أنت ابقي هنا، نحن سنعتني بهم”
في غضون ذلك، تضخم جسد الوحش
في ثوان قليلة فقط، وصل الصيادون إلي القطيع وأطلقوا هجمات قامت بتدمير منطقة واسعة.
من ثلاثين سنتيمتراً إلي متر واحد.
رفعت جذعها للسماء وهدرت بغضب.
من متر واحد إلي مترين.
أتت إجابة نوح علي الفور.
توقف طولها عن الزيادة فقط عندما وصلت لارتفاع ستة أمتار.
حتي ذلك الحين، كان مجبراً دائماً علي الهرب منهم عندما يقابل واحداً منهم كانت المرة الوحيدة التي رأي فيها أحدهم يموت هي عندما كان في جرف تويلبويا.
تم الكشف عن شكله الحقيقي ووقف مثل الصخرة الصغيرة في منتصف السهل.
إدراك الخطر قبل فوات الأوان هو أحد الجوانب الأساسية للبقاء.
‘الفيل المتقلص من المرتبة الرابعة، تكاد تكون أنيابها غير قابلة للتدمير بالنسبة للمزارعين في الصفوف البشرية ويمكنها إطلاق هجمات صوتية من جذعها! انها بطيئة ولكن اندفاعاتها يكاد لا يمكن إيقافها بفضل حجمها الضخم وجلدها القاسي، مما يجعلها من أفضل الدفاعات بين الوحوش السحرية. هل يمكنهم قتلها حقاً؟’
“أكبرهم هو أضعف من في القطيع، يجب أن يكون الوحش من الرتبة 4 مختبئاً في العشب بفضل حجمه الصغير.”
[أكيد هيقتلوها يعني امال جايين يلعبو]
إذا كان يستطيع الحصول علي التغذية التي يحتاجها من وحوش الرتبة 4 فسوف يتوقف عن قتل الوحوش الأضعف بكل سرور.
فكر نوح، وكان يراجع معلومات هذا الوحش في رأسه.
[أكيد هيقتلوها يعني امال جايين يلعبو]
بحلول ذلك الوقت كورت و الآخرون قد تعافو من موجة الصدمة وحاصروا الوحش.
حتي ذلك الحين، كان مجبراً دائماً علي الهرب منهم عندما يقابل واحداً منهم كانت المرة الوحيدة التي رأي فيها أحدهم يموت هي عندما كان في جرف تويلبويا.
المعركة كانت علي وشك البدء!
تم الكشف عن شكله الحقيقي ووقف مثل الصخرة الصغيرة في منتصف السهل.
كان هناك اربعة عشر وحشاً يجب أن يقتلوهم بالإضافة إلي أن يجعلوا الوحش من الرتبة 4 يعود إلي حجمه الأصلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
