مخاط يسفك الدم
الفصل 047 مخاط سفك الدم
استدار جون شيه لرؤية شاب يرتدي عباءات حرير زرقاء يقف على مركز الدرج. كانت ذراعه اليسرى تعانق امرأة ترتدي ملابس أنيقة. كان وجه الرجل مليئًا بالغضب لأنه حاول على وجه السرعة مسح كتلة صفراء على خده الأيمن. تلك الكتلة الصفراء ليست سوى مخاط تانغ يوان.
كان تانغ يوان جالسًا وظهره يواجه الدرج عندما طير مخاطه على الأرض. في مثل هذه الظروف ، لا يجب أن يضرب المخاط أي شخص ، ناهيك عن وجه الشخص. من قبيل الصدفة ، كانت اللحظة التي كان فيها تانغ يوان يرمي مخاطه عندما كان الشاب والمرأة يصعدان الدرج. في تلك اللحظة ، كان الشاب منشغلاً بعجن حضن المرأة أثناء صعودهما ، ورؤوسها خرجت للتو من الدرج. عندها حلقت كتلة المخاط. إن لم يكن لحقيقة أن وجوههم تحولت إلى الجانب ، فقد تكون قد . . . (ما حذفته بهذا الفصل سيظمن لكم أنكم أني شخص لطيف)
كان جون شيه مذهولًا عندما كان يحدق بعيون منتفخة. بعد لحظة ، ضحك بصوت عالٍ وهو يمسك يديه كبادرة احترام لتانغ يوان. “الدهني تانغ ، دقتك مثيرة للإعجاب حقًا ، تلقى مني هذا الاحترام!”
بقي تانغ يوان الذي كان مذهولًا أيضًا عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت قبل أن يضحك بمرارة. “كيف يمكن أن يكون لي هذه الدقة؟ هذا هو ببساطة حظي ابن العاهرة الذي يتحدى الحظ السماوي . . . “
هذه الحجة من تانغ يوان كانت بالتأكيد على النقطة. من بين جميع الأساتذة الشباب سيئ السمعة في مدينة تيانشيانغ ، عرف تانغ يوان وجون شيه معظمهم. كان هذا الشاب يعبر عن موقف متعجرف بوجه مليء بالغطرسة ، مشيرًا إلى أنه ليس شخصًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يتعرف عليه تانغ يوان ولا جون شيه. هذا يمكن أن يعني فقط أن هذا الرجل لم يكن أحدًا بين الديبوتشي المحليين.
لم يقتصر الأمر على وجهه أصيب بالمخاط ، فقد أثار حاليًا جون مو تشي و تانغ يوان ، وهما أكثر ديبوتشي سيئي السمعة في العاصمة. على هذا النحو ، يمكن اعتبار حظه تحديًا سماويًا حقًا.
وبينما كان الاثنان يتحدثان ، حول الشاب انتباهه فجأة إليهما. إطلاق سراح المرأة من يده اليسرى ، سار على نحو عدواني واندفع نحو تانغ يوان بتعبير ملتوي. “أنت ملعون يا ابن عاهرة دهنية ، هل تبحث عن الموت؟ وأنت يا ولد الزهرة! ما الذي تضحك عليه ، يا ابن العاهرة؟ “
أصبح وجه جون شيه فجأة مظلم و شرير. كان يفكر أصلاً في نصح تانغ يوان بعدم ضربه حتى الموت. بعد كل شيء ، كان الشخص المخطئ لا يزال تانغ يوان. ولكن بعد الاستماع إلى هذه الكلمات ، جلس ببطء. هذا الشخص ببساطة يستحق الموت! (هههه متقلب ، تخيلي معي شخص سيتقدم لإيفاق حرب ثم يتراجع و يحمل كأس نبيذ و يبدأ الشرب)
لم يكن تانغ يوان أيها من السادة الفاضلون. بالإضافة إلى ذلك ، حدث أن تكون هذه اللحظة الأكثر إحباطًا في حياته وكان في حاجة ماسة إلى كيس لكم لتخفيف التوتر. بمجرد أن سمع هذه الكلمات ، طار إلى غضب. انطلق جسمه الكروي السميك مثل كرة طائرة تم ركلها بقوة كاملة لشخص بالغ عندما صفع الشاب في وجهه. سقطت كف كبيرة مثل الدب على خد الشاب.
لم يتوقع الشاب أبدًا أن تانج يوان ، الذي كان مخطئًا ، سيهاجمه بالفعل دون أن ينطق بكلمة واحدة. كان هذا النوع من التنمر نادرًا جدًا في هذا العالم!
كان جسده ضعيفًا وغير قادر على التجنب . كل ما استطاع فعله هو أن يأخذها مباشرة ، ويدير جسده مرتين قبل أن يسقط بمؤخرته على الأرض. أمامه ، ومضت النجوم وشعر دماغه بالنزوح. ثم أجبر فمه على الفتح وهو يبصق الدم وأربع أسنان بيضاء.
مع وجه شرس ، اندفع تانغ يوان إلى الأمام ، حيث اقتربت جثته القريبة من أربعمائة جين (241.9 كجم) على الوغد المسكين ، وسقطت لكماته و صفعاته واحدة تلو الأخرى على وجه الرجل. لعن. “المسمار جدتك! هل تجرؤ على لعب الضحية عندما أكون في مزاج سيئ؟ سقوط مخاطي على وجهك هو طريقة لإظهار الاحترام ، لكنك تجرؤ على أن تلعنني؟ إذا لم أضربك حتى الموت اليوم ، فسوف أجعل والدتك ****** ، أيها الوغد! “
كانت كل كلمة مصحوبة بلكمة ، وكل لكمة تتبع إيقاعًا معينًا. كانت الأصوات الناتجة تشبه أصوات ذبح خنزير بشكل بائس.
سمع صوت “تصدع” عندما انكسرت ساق الوغد الفقير فجأة من الوزن الهائل لجسم تانغ يوان . . . صرخ الشاب بشكل بائس مرة أخرى ، تشنج جسده ، أمال رأسه إلى الجانب قبل الإغماء.
في هذه اللحظة تعافت المرأة التي جاءت مع الشاب من الصدمة. أطلقت صرخة شديدة و بدأت تنفجر ، كانت الصرخة تزداد شدة على الفور.
“توقفي عن البكاء!” صاح تانغ يوان بشراسة ، وعيناه تحدقان بشراسة. توقفت المرأة في حالة صدمة. أمسكت رقبتها بوجه مملوء بالخوف قبل الجري على الدرج. وسمع دوي ضخم تلاه صرخة بائسة وصوت هابط. على ما يبدو ، فقدت المرأة توازنها أثناء الركض على الدرج وانتهى بها الأمر إلى السقوط .
“هذا يكفي! بما أنك قد قمت بالفعل بتنفيس غضبك ، اتركه فقط. إذا واصلت ضربه ، فسوف يموت حقًا! ” عبس جون شيه ، حيث بدأ يشعر بالتعب من نزهة اليوم.
“ماذا لو قتلته حقاً؟ مشكلة؟ من يجرؤ على إثارتي ؟ أنا المشكلة الكبيرة؟ ” أعطى تانغ يوان للرجل لكمتين أخريتين قبل أن يقف. كان يلهث كما فعل ذلك. كان لكم الناس شيئًا يتطلب جهدًا بعد كل شيء. من الواضح أن تانغ يوان كان متعبًا للغاية حيث كانت عيناه محدقة. “في هذه العاصمة كلها ، لا يوجد الكثير من الناس الذين لا يمكنني تانغ يوان قتلهم!”
“يبدو أن هذا الوغد لديه بعض الخلفية” ، أشار جون شيه نحو الخارج مع ذقنه. في الخارج ، يمكن سماع خطى عاجلة حيث إندفع نحوهم عدد قليل من الناس.
رفضه تانغ يوان بشفاه مجعدة. “إنه شخص لا تعرفه أنت و لا أنا. أي نوع من الخلفية يمكن أن يكون لديه؟ مجرد حفنة من الأشخاص التافهين ! حتى لو جاء سلفه ، سيستخدم هذا السيد الشاب إصبعي لإعادته إلى المنزل! “
“إن . . . الشريرين في الطابق العلوي. . . . السيد الشاب تشين موجود هناك أيضاً. ” سمع صوت المرأة المذعور من الأسفل. بعد ذلك ، تم سماع أصوات السيوف التي يتم سحبها من أغمادها. سمع صوت الحديد عندما جاء صوت خطوات على الدرج.
في لحظة ، جاء ما يقرب من ستة محاربين يبدون باردين ليقفوا أمام الاثنين. عند ملاحظة الشاب المغطى بالدماء على الأرض ، أصبحت وجوههم غاضبة. كان أحدهم يحمل بعض الشبه مع الشاب ، وجهه مرن ، لديه لحية ، هدر بغضب حيث بدت عيناه موجتين من النار. “ماذا تفعل واقفا هناك؟ ساعد السيد الصغير على التعامل مع هذين الوحشين الجريئين! “
اعترف أربعة من المحاربين بالأمر. تقدموا ، على استعداد للعمل.
إلى جانبهم وقف عدة رجال يرتدون زي الضباط. ضحكوا كما طلبوا. “زعيم العشيرة تشين ، هل تريد السماح لنا بمعالجة هذه المسألة؟ سنقوم بالتأكيد . . . “
“ما هذا الهراء! لقد تعرض ابني للضرب بالفعل في مثل هذه الحالة المؤسفة ، ومع ذلك تريد مني أن أقدم لك هذا؟ اليوم ، سآخذ هذين الأوغاد معي! لن يتم التخلي عن أي واحد منهم! أشعر بالفضول لمعرفة أي نذل يجرؤ على لمس إبني تشين هو! خاصة في مؤسسة الخالد السكران الواقعة في المنطقة الشمالية من المدينة! ” كان الرجل غاضبًا جدًا.
كان الضابطان يريدان في الأصل أن يتحاوروا معه ، ولكن بدلاً من ذلك إنتهي بهم الأمر إلى استفزازه. شعروا بالحرج وصمتوا.
كان الشخص الذي كان يصرخ بشدة بشأن الانتقام هو قائد عشيرة المدينة الشمالية ، واحدة من العشائر الست الكبرى داخل مدينة تيانشيانغ. أما الشاب الذي يرقد على الأرض ، فلم يكن سوى الابن الوحيد لـ تشين هو ، تشين شياو باو ، الفاشل مع الخلفية الكبيرة.
“ابنك” لا يمس “؟” نظر إليه جون شي بعيون باردة وهو يشاهد تشين هو يعبر عن نفسه بطريقة استبدادية. “ثم ماذا لو حاول ابنك” لمسنا؟ هل تقول أن عامة الناس ، مثلنا لا يمكنهم إلا أن يتم تخويفهم من قبل ابنك الثمين؟ “
يمكن اعتبار تشين شياو باو بالتأكيد بمثابة ديبوشي ذا خلفية كبيرة. ولكن هذا سيعتمد على من تتم مقارنته معه. واليوم سيكون يوم كارثي بالنسبة له ، لأن الشخصين الذين اصطدم بهما كانا الفاشلين اللذين يحظين بأكبر دعم في المدينة. بالإضافة إلى ذلك ، حدث أن أحدهم كان في حاجة ماسة للتنفيس عن غضبه. كان الوضع الحالي لـ تشين شياو باو بمثابة أرنب صغير يتباهى أمام النمر والذئب. كانت هذه حقا حالة من السماء تلعب بإرادة الرجال.
“هههههه . . . من يجرؤ على لمس ابني تشين هو؟ من يجرؤ ، سأدمر عشيرته بالكامل! ” عندما سمع جون شيه يدعي أنه من “عامة الناس” ، أصبح قلب تشين هو صامدًا عندما كان يحدق به بشراسة. “فتى الزهور الصغير ، أنتما الإثنان قمتما بضرب ابني حتى أصبح في حالة يأسف لها ، يبدو أن لديكم رغبة في الموت“.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ . . ) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
________________________________________
الفصل السابقالفصل التالي
تقرير الفصل
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* هناك مزيد * 5 5 5 *
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* مستويات الشوان :
1-شوان تشي (1-9)= البطل هنا بالمستوى الرابع
2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع)
3- شوان الذهب (منخفض – متوسط – مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المنخفظ
4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)
5- شوان الأرض (منخفض – متوسط – مرتفع) =عمه هنا بالمستوى المنخفظ
6- شوان السماء (منخفض – متوسط – مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع
7- شوان الروح (منخفض – متوسط – مرتفع)
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
الفصل 047 مخاط سفك الدم استدار جون شيه لرؤية شاب يرتدي عباءات حرير زرقاء يقف على مركز الدرج. كانت ذراعه اليسرى تعانق امرأة ترتدي ملابس أنيقة. كان وجه الرجل مليئًا بالغضب لأنه حاول على وجه السرعة مسح كتلة صفراء على خده الأيمن. تلك الكتلة الصفراء ليست سوى مخاط تانغ يوان. كان تانغ يوان جالسًا وظهره يواجه الدرج عندما طير مخاطه على الأرض. في مثل هذه الظروف ، لا يجب أن يضرب المخاط أي شخص ، ناهيك عن وجه الشخص. من قبيل الصدفة ، كانت اللحظة التي كان فيها تانغ يوان يرمي مخاطه عندما كان الشاب والمرأة يصعدان الدرج. في تلك اللحظة ، كان الشاب منشغلاً بعجن حضن المرأة أثناء صعودهما ، ورؤوسها خرجت للتو من الدرج. عندها حلقت كتلة المخاط. إن لم يكن لحقيقة أن وجوههم تحولت إلى الجانب ، فقد تكون قد . . . (ما حذفته بهذا الفصل سيظمن لكم أنكم أني شخص لطيف) كان جون شيه مذهولًا عندما كان يحدق بعيون منتفخة. بعد لحظة ، ضحك بصوت عالٍ وهو يمسك يديه كبادرة احترام لتانغ يوان. “الدهني تانغ ، دقتك مثيرة للإعجاب حقًا ، تلقى مني هذا الاحترام!” بقي تانغ يوان الذي كان مذهولًا أيضًا عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت قبل أن يضحك بمرارة. “كيف يمكن أن يكون لي هذه الدقة؟ هذا هو ببساطة حظي ابن العاهرة الذي يتحدى الحظ السماوي . . . “ هذه الحجة من تانغ يوان كانت بالتأكيد على النقطة. من بين جميع الأساتذة الشباب سيئ السمعة في مدينة تيانشيانغ ، عرف تانغ يوان وجون شيه معظمهم. كان هذا الشاب يعبر عن موقف متعجرف بوجه مليء بالغطرسة ، مشيرًا إلى أنه ليس شخصًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يتعرف عليه تانغ يوان ولا جون شيه. هذا يمكن أن يعني فقط أن هذا الرجل لم يكن أحدًا بين الديبوتشي المحليين. لم يقتصر الأمر على وجهه أصيب بالمخاط ، فقد أثار حاليًا جون مو تشي و تانغ يوان ، وهما أكثر ديبوتشي سيئي السمعة في العاصمة. على هذا النحو ، يمكن اعتبار حظه تحديًا سماويًا حقًا. وبينما كان الاثنان يتحدثان ، حول الشاب انتباهه فجأة إليهما. إطلاق سراح المرأة من يده اليسرى ، سار على نحو عدواني واندفع نحو تانغ يوان بتعبير ملتوي. “أنت ملعون يا ابن عاهرة دهنية ، هل تبحث عن الموت؟ وأنت يا ولد الزهرة! ما الذي تضحك عليه ، يا ابن العاهرة؟ “ أصبح وجه جون شيه فجأة مظلم و شرير. كان يفكر أصلاً في نصح تانغ يوان بعدم ضربه حتى الموت. بعد كل شيء ، كان الشخص المخطئ لا يزال تانغ يوان. ولكن بعد الاستماع إلى هذه الكلمات ، جلس ببطء. هذا الشخص ببساطة يستحق الموت! (هههه متقلب ، تخيلي معي شخص سيتقدم لإيفاق حرب ثم يتراجع و يحمل كأس نبيذ و يبدأ الشرب) لم يكن تانغ يوان أيها من السادة الفاضلون. بالإضافة إلى ذلك ، حدث أن تكون هذه اللحظة الأكثر إحباطًا في حياته وكان في حاجة ماسة إلى كيس لكم لتخفيف التوتر. بمجرد أن سمع هذه الكلمات ، طار إلى غضب. انطلق جسمه الكروي السميك مثل كرة طائرة تم ركلها بقوة كاملة لشخص بالغ عندما صفع الشاب في وجهه. سقطت كف كبيرة مثل الدب على خد الشاب. لم يتوقع الشاب أبدًا أن تانج يوان ، الذي كان مخطئًا ، سيهاجمه بالفعل دون أن ينطق بكلمة واحدة. كان هذا النوع من التنمر نادرًا جدًا في هذا العالم! كان جسده ضعيفًا وغير قادر على التجنب . كل ما استطاع فعله هو أن يأخذها مباشرة ، ويدير جسده مرتين قبل أن يسقط بمؤخرته على الأرض. أمامه ، ومضت النجوم وشعر دماغه بالنزوح. ثم أجبر فمه على الفتح وهو يبصق الدم وأربع أسنان بيضاء. مع وجه شرس ، اندفع تانغ يوان إلى الأمام ، حيث اقتربت جثته القريبة من أربعمائة جين (241.9 كجم) على الوغد المسكين ، وسقطت لكماته و صفعاته واحدة تلو الأخرى على وجه الرجل. لعن. “المسمار جدتك! هل تجرؤ على لعب الضحية عندما أكون في مزاج سيئ؟ سقوط مخاطي على وجهك هو طريقة لإظهار الاحترام ، لكنك تجرؤ على أن تلعنني؟ إذا لم أضربك حتى الموت اليوم ، فسوف أجعل والدتك ****** ، أيها الوغد! “ كانت كل كلمة مصحوبة بلكمة ، وكل لكمة تتبع إيقاعًا معينًا. كانت الأصوات الناتجة تشبه أصوات ذبح خنزير بشكل بائس. سمع صوت “تصدع” عندما انكسرت ساق الوغد الفقير فجأة من الوزن الهائل لجسم تانغ يوان . . . صرخ الشاب بشكل بائس مرة أخرى ، تشنج جسده ، أمال رأسه إلى الجانب قبل الإغماء. في هذه اللحظة تعافت المرأة التي جاءت مع الشاب من الصدمة. أطلقت صرخة شديدة و بدأت تنفجر ، كانت الصرخة تزداد شدة على الفور. “توقفي عن البكاء!” صاح تانغ يوان بشراسة ، وعيناه تحدقان بشراسة. توقفت المرأة في حالة صدمة. أمسكت رقبتها بوجه مملوء بالخوف قبل الجري على الدرج. وسمع دوي ضخم تلاه صرخة بائسة وصوت هابط. على ما يبدو ، فقدت المرأة توازنها أثناء الركض على الدرج وانتهى بها الأمر إلى السقوط . “هذا يكفي! بما أنك قد قمت بالفعل بتنفيس غضبك ، اتركه فقط. إذا واصلت ضربه ، فسوف يموت حقًا! ” عبس جون شيه ، حيث بدأ يشعر بالتعب من نزهة اليوم. “ماذا لو قتلته حقاً؟ مشكلة؟ من يجرؤ على إثارتي ؟ أنا المشكلة الكبيرة؟ ” أعطى تانغ يوان للرجل لكمتين أخريتين قبل أن يقف. كان يلهث كما فعل ذلك. كان لكم الناس شيئًا يتطلب جهدًا بعد كل شيء. من الواضح أن تانغ يوان كان متعبًا للغاية حيث كانت عيناه محدقة. “في هذه العاصمة كلها ، لا يوجد الكثير من الناس الذين لا يمكنني تانغ يوان قتلهم!” “يبدو أن هذا الوغد لديه بعض الخلفية” ، أشار جون شيه نحو الخارج مع ذقنه. في الخارج ، يمكن سماع خطى عاجلة حيث إندفع نحوهم عدد قليل من الناس. رفضه تانغ يوان بشفاه مجعدة. “إنه شخص لا تعرفه أنت و لا أنا. أي نوع من الخلفية يمكن أن يكون لديه؟ مجرد حفنة من الأشخاص التافهين ! حتى لو جاء سلفه ، سيستخدم هذا السيد الشاب إصبعي لإعادته إلى المنزل! “ “إن . . . الشريرين في الطابق العلوي. . . . السيد الشاب تشين موجود هناك أيضاً. ” سمع صوت المرأة المذعور من الأسفل. بعد ذلك ، تم سماع أصوات السيوف التي يتم سحبها من أغمادها. سمع صوت الحديد عندما جاء صوت خطوات على الدرج. في لحظة ، جاء ما يقرب من ستة محاربين يبدون باردين ليقفوا أمام الاثنين. عند ملاحظة الشاب المغطى بالدماء على الأرض ، أصبحت وجوههم غاضبة. كان أحدهم يحمل بعض الشبه مع الشاب ، وجهه مرن ، لديه لحية ، هدر بغضب حيث بدت عيناه موجتين من النار. “ماذا تفعل واقفا هناك؟ ساعد السيد الصغير على التعامل مع هذين الوحشين الجريئين! “ اعترف أربعة من المحاربين بالأمر. تقدموا ، على استعداد للعمل. إلى جانبهم وقف عدة رجال يرتدون زي الضباط. ضحكوا كما طلبوا. “زعيم العشيرة تشين ، هل تريد السماح لنا بمعالجة هذه المسألة؟ سنقوم بالتأكيد . . . “ “ما هذا الهراء! لقد تعرض ابني للضرب بالفعل في مثل هذه الحالة المؤسفة ، ومع ذلك تريد مني أن أقدم لك هذا؟ اليوم ، سآخذ هذين الأوغاد معي! لن يتم التخلي عن أي واحد منهم! أشعر بالفضول لمعرفة أي نذل يجرؤ على لمس إبني تشين هو! خاصة في مؤسسة الخالد السكران الواقعة في المنطقة الشمالية من المدينة! ” كان الرجل غاضبًا جدًا. كان الضابطان يريدان في الأصل أن يتحاوروا معه ، ولكن بدلاً من ذلك إنتهي بهم الأمر إلى استفزازه. شعروا بالحرج وصمتوا. كان الشخص الذي كان يصرخ بشدة بشأن الانتقام هو قائد عشيرة المدينة الشمالية ، واحدة من العشائر الست الكبرى داخل مدينة تيانشيانغ. أما الشاب الذي يرقد على الأرض ، فلم يكن سوى الابن الوحيد لـ تشين هو ، تشين شياو باو ، الفاشل مع الخلفية الكبيرة. “ابنك” لا يمس “؟” نظر إليه جون شي بعيون باردة وهو يشاهد تشين هو يعبر عن نفسه بطريقة استبدادية. “ثم ماذا لو حاول ابنك” لمسنا؟ هل تقول أن عامة الناس ، مثلنا لا يمكنهم إلا أن يتم تخويفهم من قبل ابنك الثمين؟ “ يمكن اعتبار تشين شياو باو بالتأكيد بمثابة ديبوشي ذا خلفية كبيرة. ولكن هذا سيعتمد على من تتم مقارنته معه. واليوم سيكون يوم كارثي بالنسبة له ، لأن الشخصين الذين اصطدم بهما كانا الفاشلين اللذين يحظين بأكبر دعم في المدينة. بالإضافة إلى ذلك ، حدث أن أحدهم كان في حاجة ماسة للتنفيس عن غضبه. كان الوضع الحالي لـ تشين شياو باو بمثابة أرنب صغير يتباهى أمام النمر والذئب. كانت هذه حقا حالة من السماء تلعب بإرادة الرجال. “هههههه . . . من يجرؤ على لمس ابني تشين هو؟ من يجرؤ ، سأدمر عشيرته بالكامل! ” عندما سمع جون شيه يدعي أنه من “عامة الناس” ، أصبح قلب تشين هو صامدًا عندما كان يحدق به بشراسة. “فتى الزهور الصغير ، أنتما الإثنان قمتما بضرب ابني حتى أصبح في حالة يأسف لها ، يبدو أن لديكم رغبة في الموت“. إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ . . ) ، فيرجى إخبارنا بـ <تقرير الفصل> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن. ________________________________________ الفصل السابقالفصل التالي تقرير الفصل . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . * ملك الشر * * هناك مزيد * 5 5 5 * . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . * مستويات الشوان : 1-شوان تشي (1-9)= البطل هنا بالمستوى الرابع 2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع) 3- شوان الذهب (منخفض – متوسط – مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المنخفظ 4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع) 5- شوان الأرض (منخفض – متوسط – مرتفع) =عمه هنا بالمستوى المنخفظ 6- شوان السماء (منخفض – متوسط – مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع 7- شوان الروح (منخفض – متوسط – مرتفع) أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات