You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ضد الآلهة 1957

الغراب الميت واليشم المحطم

الغراب الميت واليشم المحطم

1957 الغراب الميت واليشم المحطم

“اوجه~!”

توقف هبوط مو بيتشين فجأة. لأن كانغ شيتيان كان يطلق بحراً من الضوء الإلهي المائل للزرقة ويدفعه نحو يون تشي. تشكيل الصخرة الذي اوقف سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء أطلق على الفور سلسلة من الصراخ العالي الذي مزّق في بحر روح الجميع.

في هذه الأثناء، وجدت تشي ووياو أخيراً فرصتها. عندما تردد صدى زئير إله التنين في جميع أنحاء العالم، أطلقت على الفور عنان روح إمبراطور الشيطان نيرفانا. ‏ أدى هذا الزئير الشديد إلى طمس رؤية مو بيتشين، وفقد تركيزه للحظة. زوجان من النقاط الزرقاء اللازوردية انعكست بوضوح في عينيه. ‏ لن تكون هناك فرصة أفضل من هذه. روح إمبراطور الشيطان نيرفانا ثقبت طوال الطريق في بحر روح مو بيتشين في اللحظة التي تم فيها خفض حراسته، وذهب في حالة من الهيجان مثل الشيطان القديم الذي كان عليه. ‏ “شاا—!!!” ‏ حتى الفارس السحيق لم يستطع أن يحجب صرخة دموية عندما كانت روحه مستأجرة بوحشية. ‏ تشتت وعيه، وانتزعت منه قطع من روحه. بطبيعة الحال، كان غير قادر على الحفاظ على إنتاجه من الطاقة الحجرية العميقة أو سيطرته على قطعته الأثرية السحيقة العميقة.

تشيتشيتشي ~~~~~

لكن نظراته … لم تترك يون تشي.

صدع تلو الآخر ظهر على ضوء عميق بني أصفر. قبل بضعة أنفاس فقط، تشكيل الصخرة الذي مثَّل يأسا لا يُحصى يبدو الآن كشبكة العنكبوت.

القول بأنه كان مخزيا سيكون تقليلا من شأن القرن!

كراك!!

نظر إلى يديه. أصابعه قد تحولت بالفعل إلى لهب نقي.

بدت الأصوات وكأنها يتردد صداها في قلوب الجميع.

لكن نظراته … لم تترك يون تشي.

أصبح الضجيج أكثر حدة عندما اخترق سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء أخيرا من خلال تشكيل الصخرة. عندما توقف مرة أخرى، كان على بعد بوصتين فقط من الضفيرة الشمسية لمو بيتشين.

بقية جسده يزداد ضبابيا و مشوشا كذلك. ‏ تذكر هذا… يون تشي! ‏ في النهاية، ما زلت مديناً لي بواحدة. ‏ هذه المرة … ‏ أنت لن تكون … ‏ قادرا على الإطلاق … ‏ على سداد هذا الدين!!

“اوجه~!”

في الواقع، كانت “الصخرة الابدية” درعا ليِّنا كامل الجسم. الدروع التي تغطي ذراعيه كانت فقط جزء منه.

هدير أجش أفلت من حنجرة مو بيتشين وعيناه مددتا عريضتين بدا أنهما قد يمزقان نفسيهما إرباً بعد أن أدرك أن الوقت قد فات للتحرر من سيطرة كانغ شيتيان، ركز بدلاً من ذلك على إطلاق كل طاقته الحجرية العميقة ودفع قطعته الأثرية السحيقة العميقة إلى أبعد من طاقتها القصوى. بفضل عمله الحاسم، كان بالكاد قادرا على الحفاظ على تشكيل الصخرة المتصدع الذي كاد أن يخترق.

توقف هبوط مو بيتشين فجأة. لأن كانغ شيتيان كان يطلق بحراً من الضوء الإلهي المائل للزرقة ويدفعه نحو يون تشي. تشكيل الصخرة الذي اوقف سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء أطلق على الفور سلسلة من الصراخ العالي الذي مزّق في بحر روح الجميع.

معظم اللحم والدم على ذراعي يون تشي قد نزعوا. عظامه المكشوفة كانت مغطاة بشقوق رقيقة أيضاً.

“يمكن لأي شخص أن يضحي بحياته لحماية هذا العالم، لكن ليس أنت! لا سبب يدعوك ان تفعل شيئا كهذا!”

كانت قوة إرادته متمركزة بالكامل في عينيه. أضيئوا ببريق أعمق حتى من شعلة الشيطان للكارثة الأبدية.

لم يتخيل قط أن أول مرة يحفِّز فيها ذلك سيحدث في هذا العالم الوضيع بدلا من الهاوية أو الضباب اللانهائي. [1]

كانغ شيتيان ضحى بوجوده ومستقبل عالم البحر العميق ليشتري له أمل أخير.

إذا كان المقصود من دروع الذراع حماية الآخرين، فإن الدرع الفضي كان لحماية نفسه. بالطبع، كلاهما يمتلك كمية هائلة من المقاومة.

مهما حدث، لن يفقد السيطرة على جسده وقوته مرة ثانية.

“كانغ شيتيان …” نطق مو بيتشين بصوت بدا مشوه مثل ملامح وجهه. “أيها الكلب… الأحمق… المجنون!”

مو بيتشين لم يعد يتراجع. كان يستثمر كل ذرة من القوة في تشكيل الصخرة ليمنع سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء من التقدم. نجح، لكنه لم يكن قادرا على صد السيف ولو قليلا.

مو بيتشين لم يستطع فهم كانغ شيتيان.

الرجل قد اختار أن يخضع، وكان قد قبل استسلامه.

وعد الفارس السحيق كان أثقل من عشرة آلاف جبل. كان إمبراطور إله البحر العميق السابق وسلالته سيتمتعون بالسلام الأبدي ومكانة أكبر في هذا الجانب من العالم.

لماذا خانه فجأة وضحى ليس فقط بنفسه، ولكن بشريان الحياة لعالم البحر العميق لمجرد فرصة لقتله!؟

“هيه … هيه … هذا صحيح … أنا كلب مجنون!”

صرخات كانغ شيتيان المجنونة طُعنت في أذنيه مرة أخرى.

الآن، مو بيتشين فهم تماماً أن هذا الرجل كان كلباً مجنوناً لن يخفف من قبضته حتى يذهبا إلى الجحيم معا. كان رجلا تحمل ما يكفي من الجنون والقسوة ليدمر نفسه ومستقبل عشيرته فقط ليحقق هدفه. قد يتشبث بمكسه حتى بعد نزولهم إلى الجحيم.

“يون … تشي! أقسم، إذا فشلت … في طعن هذا اللعين …”

‏”سأقتلك في الحياة… الأخرى بنفسي!”

“قد تكون هذه كارثة بالنسبة لنا، لكنها فرصة العمر لك!”

في كل مرة كان كانغ شيتيان يتحدث، كان صوته يزداد تشويهاً عن ذي قبل. جسده الأزرق العميق كان يتداعى كل ثانية كذلك. ومع ذلك، فإن قفل طاقة مو بيتشين في مكانه لم يتذبذب حتى ولو للحظة.

“أخـــ…ـي …” خدود كانغ شوهي كانت مبللة بالدموع منذ زمن طويل.

كما لو كانت عيون يون تشي تومض باللون الأرجواني فجأة استجابة لصرخة كانغ شيتيان. خلف الضوء كانت صورة تنين قديم.

سكرييي—!

صرخة قوية رددت عبر السماء، واظهار الاله لإله الغراب الذهبي نزل على هذا العالم!

في الوقت نفسه، ارتفعت الصورة الفخورة لإله التنين في السماء!

قد فرض عليه هذا الأمر الكثير من الضرائب لاستخدام المقبض العميق: إظهار الاله في حالته الحالية كأمر مسلم به.

شيانغ! شيانغ!

اثنين من أصول البحر الجنوبي الإلهية انهارت في نفس الوقت.

أطلق التنين زئيرا أذهل كل من عاش.

رورر—!

صدى زئير التنين وصراخ الغراب الذهبي في جميع أنحاء عالم الاله للبداية المطلقة.

ضخّم رماد الإله طاقة يون تشي العميقة إلى ما هو أبعد من أي شيء شهده الكون الحالي على الإطلاق، لكن تأثيراته على طاقة روحه كانت تافهة في أفضل الأحوال.

كان على شفا الانهيار ومو بيتشين كان نصف إله. لم تكن هناك فرصة أن مجال إله التنين يمكنه تحطيم بحر روح الفارس السحيق، ناهيك عن صعقه لفترة طويلة.

ومع ذلك، كانت لا تزال روح إله التنين!

حتى لو كانت مستويات عوالمهم متباعدة، لن تكون غير فعالة تماما!

في الواقع، كانت “الصخرة الابدية” درعا ليِّنا كامل الجسم. الدروع التي تغطي ذراعيه كانت فقط جزء منه.

في هذه الأثناء، وجدت تشي ووياو أخيراً فرصتها. عندما تردد صدى زئير إله التنين في جميع أنحاء العالم، أطلقت على الفور عنان روح إمبراطور الشيطان نيرفانا.

أدى هذا الزئير الشديد إلى طمس رؤية مو بيتشين، وفقد تركيزه للحظة. زوجان من النقاط الزرقاء اللازوردية انعكست بوضوح في عينيه.

لن تكون هناك فرصة أفضل من هذه. روح إمبراطور الشيطان نيرفانا ثقبت طوال الطريق في بحر روح مو بيتشين في اللحظة التي تم فيها خفض حراسته، وذهب في حالة من الهيجان مثل الشيطان القديم الذي كان عليه.

“شاا—!!!”

حتى الفارس السحيق لم يستطع أن يحجب صرخة دموية عندما كانت روحه مستأجرة بوحشية.

تشتت وعيه، وانتزعت منه قطع من روحه. بطبيعة الحال، كان غير قادر على الحفاظ على إنتاجه من الطاقة الحجرية العميقة أو سيطرته على قطعته الأثرية السحيقة العميقة.

إذا كان المقصود من دروع الذراع حماية الآخرين، فإن الدرع الفضي كان لحماية نفسه. بالطبع، كلاهما يمتلك كمية هائلة من المقاومة.

في الواقع، ما يقرب من ستين في المئة من قوته انهارت تماما بهذه الطريقة.

في هذه اللحظة، اظاهر إله الغراب الذهبي قد تحول إلى إطلاق العنان لنيران الإبادة ودفن كل من مو بيتشين و كانغ شيتيان في بحر من اللهب الذهبي.

ليس ذلك فحسب، نما اللهب الأسود المشتعل من يون تشي على مسافة ثلاثمائة متر أخرى، وأطلق صرخة ممزقة للحلق جعلت سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء يخترق حدوده مرة أخرى.

تشيتشيتز …

بومكراك!!!!

كراك!!

كان هناك ضجيج يبدو وكأن العالم نفسه قد انقسم إلى نصفين، وتفتت تشكيل الصخرة الذي جلب لهم يأسا لا نهاية له في النهاية إلى قطع وتناثر الى وابل من الضوء البني الأصفر.

هدير أجش أفلت من حنجرة مو بيتشين وعيناه مددتا عريضتين بدا أنهما قد يمزقان نفسيهما إرباً بعد أن أدرك أن الوقت قد فات للتحرر من سيطرة كانغ شيتيان، ركز بدلاً من ذلك على إطلاق كل طاقته الحجرية العميقة ودفع قطعته الأثرية السحيقة العميقة إلى أبعد من طاقتها القصوى. بفضل عمله الحاسم، كان بالكاد قادرا على الحفاظ على تشكيل الصخرة المتصدع الذي كاد أن يخترق.

توقف قلب الجميع عندما اتصل سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء أخيراً بالضفيرة الشمسية لـ مو بيتشين.

دانغ!!!

الدم واللحم تناثرا في كل مكان، لكن الصوت الذي وصل إلى آذان الجميع كان خاطئا. كان يجب أن يسمعوا صوت لحم مو بيتشين وهو يُقطع كالقماش الممزق، وليس صوت المعدن اللعين الذي يصطدم بالمعدن!

نظروا … واكتشفوا في رعب أن تشكيل صخرة ثالثة أوقف هجوم يون تشي! كان جزءا من درع الصدر الذي كان يرتديه مو بيتشين!

تشكيل صخرة سليم بالكامل!

سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء كان حرفيا على بعد مليمتر من صدر مو بيتشين، لكنه لا يمكن أن يتحرك أكثر من ذلك مهما كان.

“… !!” يون تشي يصرّ أسنانه بقوة إلى الحد الذي جعل الدم يخرج من لثته حرفياً.

“أوه … اوجه… هيه… هاهاهاهاها!”

رفع مو بيتشين رأسه ببطء. روحه لا تزال تتشنج من الألم، لكن عينيه قد استعادت صفائها. زوايا شفتيه جذبت إلى إبتسامة مؤلمة ولكن خبيثة.

“كيف هو… اليأس؟” هتف بصوت أجش قبل أن يقوم ببطء بتوزيع طاقته العميقة المتناثرة مرة أخرى.

كان فارساً حارساً بين فرسان السحيق. الحماية كانت واجبه الذي أقسمه.

“أنت مختلف عنهم، بويون. انت مختلف عنا جميعا!” هزّ يان وانكانغ رأسه مرارا أثناء تشديد قبضته. “قد يكون العالم ملقباً بالإدانة الأبدية، لكن أنت … سيأخذك إلى الهاوية ويحولك إلى فارس سحيق قوي! حتى انك قد تصل الى عالم اسمى ومستقبل لا يمكن ان يحلم به أحد!”

ولا يمكن للحارس أن يحمي الآخرين دون حماية أنفسهم أولاً.

لم يتخيل قط أن أول مرة يحفِّز فيها ذلك سيحدث في هذا العالم الوضيع بدلا من الهاوية أو الضباب اللانهائي. [1]

في الواقع، كانت “الصخرة الابدية” درعا ليِّنا كامل الجسم. الدروع التي تغطي ذراعيه كانت فقط جزء منه.

تشيتشيتشي ~~~~~

إذا كان المقصود من دروع الذراع حماية الآخرين، فإن الدرع الفضي كان لحماية نفسه. بالطبع، كلاهما يمتلك كمية هائلة من المقاومة.

توقف قلب الجميع عندما اتصل سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء أخيراً بالضفيرة الشمسية لـ مو بيتشين. ‏ دانغ!!! ‏ الدم واللحم تناثرا في كل مكان، لكن الصوت الذي وصل إلى آذان الجميع كان خاطئا. كان يجب أن يسمعوا صوت لحم مو بيتشين وهو يُقطع كالقماش الممزق، وليس صوت المعدن اللعين الذي يصطدم بالمعدن! ‏ نظروا … واكتشفوا في رعب أن تشكيل صخرة ثالثة أوقف هجوم يون تشي! كان جزءا من درع الصدر الذي كان يرتديه مو بيتشين! ‏ تشكيل صخرة سليم بالكامل! ‏ سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء كان حرفيا على بعد مليمتر من صدر مو بيتشين، لكنه لا يمكن أن يتحرك أكثر من ذلك مهما كان. ‏ “… !!” يون تشي يصرّ أسنانه بقوة إلى الحد الذي جعل الدم يخرج من لثته حرفياً. ‏ “أوه … اوجه… هيه… هاهاهاهاها!” ‏ رفع مو بيتشين رأسه ببطء. روحه لا تزال تتشنج من الألم، لكن عينيه قد استعادت صفائها. زوايا شفتيه جذبت إلى إبتسامة مؤلمة ولكن خبيثة. ‏ “كيف هو… اليأس؟” هتف بصوت أجش قبل أن يقوم ببطء بتوزيع طاقته العميقة المتناثرة مرة أخرى. ‏ كان فارساً حارساً بين فرسان السحيق. الحماية كانت واجبه الذي أقسمه.

لم يقتصر الامر على ذلك، بل كان يُغلق داخل الدرع الليِّن الصخرة التي تندفع تلقائيا عندما يكون مرتديها في خطر.

كان هناك ضجيج يبدو وكأن العالم نفسه قد انقسم إلى نصفين، وتفتت تشكيل الصخرة الذي جلب لهم يأسا لا نهاية له في النهاية إلى قطع وتناثر الى وابل من الضوء البني الأصفر.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ينشط فيها تشكيل الصخرة منذ أن وضع الصخرة الأبدية.

“يمكن لأي شخص أن يضحي بحياته لحماية هذا العالم، لكن ليس أنت! لا سبب يدعوك ان تفعل شيئا كهذا!”

لم يتخيل قط أن أول مرة يحفِّز فيها ذلك سيحدث في هذا العالم الوضيع بدلا من الهاوية أو الضباب اللانهائي. [1]

كان هناك ضجيج يبدو وكأن العالم نفسه قد انقسم إلى نصفين، وتفتت تشكيل الصخرة الذي جلب لهم يأسا لا نهاية له في النهاية إلى قطع وتناثر الى وابل من الضوء البني الأصفر.

القول بأنه كان مخزيا سيكون تقليلا من شأن القرن!

“هاآآآآه!”

بؤبؤ عينيّ يون تشي توسّع أكثر فأكثر. كانت أسنانه تتحطم حرفيا بسبب الضغط الهائل الذي كان يضعه عليها. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى حرق الغراب الذهبي والتهام شعلة الشيطان للكارثة الأبدية، رفض طرف سيفه التقدم حتى ملليمتر إلى الأمام.

نظر إلى يديه. أصابعه قد تحولت بالفعل إلى لهب نقي.

التشكيل الجديد للصخرة بدأ يتصدع شيئا فشيئا … لكن مع أربعة فقط من أصول البحر الجنوبي الإلهية المتبقية في جسده، فرصه أن يمزقها إربا قبل أن تتحلل كلها كانت شبه معدومة.

الدم الأصلي وروح الأصل التي وهبتها له روح الغراب الذهبي وحياته من الفخر… كانوا جميعا يحترقون على أكمل وجه.

“أنت زواحف وضيعة … لا … تستحق … هذا!!”

وهنا اعتقدت أنني سأضيع هذه “الفرصة”. ‏ “بويون، أنت …” تأتأ هيو رولي وهو يرفع يده. ‏ اجتاح هيو بويون ببطء نظراته عبر سادة الطوائف الثلاث قبل أن يستدير إلى الأمام. قال ببطء، “سيدي وسادة الطوائف، أنا ذاهب. ائتمن عالم إله اللهب بين أيديكم” ‏ “هبة التعليم وخطيئة خيانة مسؤولياتي … أنا آسف، لكن سيكون علي أن أسدد ديني خلال حياتي القادمة” ‏ “بويون!” ‏ “بويون!!” ‏ صرخ يان وانكانغ ويان جويهاي وأمسكا بكتفي هيو بويون في نفس الوقت.

“هاآآآآه!”

“…” لم يتحرك هيو بويون ولم ينظر إليهم. كانت نظرته ملتصقة تماما بذلك الرجل في لهب أسود. “في كثير من الأحيان عانيت من الارتباك، عدم اليقين، التوهان، الخسارة، التهور، الندم، الخوف، التردد، الاستياء، وأكثر من ذلك في هذه الحياة …”

مع زئير من الغضب والخزي، والافراج، تبدد تأثير ترهيب روح إله التنين وروح تشي ووياو امبراطور الشيطان نيرفانا في نفس الوقت.

عندما استعادت عيناه تركيزهما الطبيعي، بدأت طاقته العميقة في الدوران بشكل جدي مرة أخرى. توهج تشكيل الصخرة النهائي أكثر إشراقا، وتباطأ معدل نمو الشقوق إلى الزحف.

من بعيد، تأرجحت تشي ووياو بعنف على قدميها حيث سقط بحر روحها في حالة من الهياج. لحسن الحظ، جي شين وجي لينغ كانوا هناك للقبض عليها على الفور.

في النهاية، تسعة بوصات من الفولاذ النقي لم تكن كافية لإختراق ثلاثين ألف متر من الخشب الميت. عانت روح تشي ووياو الشيطانية من قدر غير مسبوق من الضرر بعد أن طردها مو بيتشين بروحه.

“آآآآههــههــههـه!”

كانغ شيتيان كان يصرخ بأعلى رئتيه. تمنّى فقط أنه يستطيع تحويل كلّ شبر من جسمه المنهار إلى طاقة يمكنها التهام مو بيتشين هنا والآن. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قوة دفعه، لا يمكن أن يشعر مع إدراكه الروحي المتبقي بسيف إمبراطور الشيطان معذب السماء وقلب مو بيتشين يقتربان.

شيانغ!

انهار الأصل الإلهي الخامس عشر للبحر الجنوبي.

الأصول الإلهية الثلاثة الأخيرة للبحر الجنوبي بدأت تومض بيأس.

“لقد انتهى… كل شيء انتهى”

همهمات عاجزة مثل رياح الخريف هربت من فم الكثير.

في هذه الأثناء، وجدت تشي ووياو أخيراً فرصتها. عندما تردد صدى زئير إله التنين في جميع أنحاء العالم، أطلقت على الفور عنان روح إمبراطور الشيطان نيرفانا. ‏ أدى هذا الزئير الشديد إلى طمس رؤية مو بيتشين، وفقد تركيزه للحظة. زوجان من النقاط الزرقاء اللازوردية انعكست بوضوح في عينيه. ‏ لن تكون هناك فرصة أفضل من هذه. روح إمبراطور الشيطان نيرفانا ثقبت طوال الطريق في بحر روح مو بيتشين في اللحظة التي تم فيها خفض حراسته، وذهب في حالة من الهيجان مثل الشيطان القديم الذي كان عليه. ‏ “شاا—!!!” ‏ حتى الفارس السحيق لم يستطع أن يحجب صرخة دموية عندما كانت روحه مستأجرة بوحشية. ‏ تشتت وعيه، وانتزعت منه قطع من روحه. بطبيعة الحال، كان غير قادر على الحفاظ على إنتاجه من الطاقة الحجرية العميقة أو سيطرته على قطعته الأثرية السحيقة العميقة.

على الرغم من أنهم اختاروا الخضوع للقدر والاستسلام للهاوية منذ فترة، لم يتمكنوا من منع الحزن العميق المتدفق داخل أرواحهم.

في كل مرة كان كانغ شيتيان يتحدث، كان صوته يزداد تشويهاً عن ذي قبل. جسده الأزرق العميق كان يتداعى كل ثانية كذلك. ومع ذلك، فإن قفل طاقة مو بيتشين في مكانه لم يتذبذب حتى ولو للحظة. ‏ “أخـــ…ـي …” خدود كانغ شوهي كانت مبللة بالدموع منذ زمن طويل. ‏ كما لو كانت عيون يون تشي تومض باللون الأرجواني فجأة استجابة لصرخة كانغ شيتيان. خلف الضوء كانت صورة تنين قديم. ‏ سكرييي—! ‏ صرخة قوية رددت عبر السماء، واظهار الاله لإله الغراب الذهبي نزل على هذا العالم! ‏ في الوقت نفسه، ارتفعت الصورة الفخورة لإله التنين في السماء! ‏ قد فرض عليه هذا الأمر الكثير من الضرائب لاستخدام المقبض العميق: إظهار الاله في حالته الحالية كأمر مسلم به. ‏ شيانغ! شيانغ! ‏ اثنين من أصول البحر الجنوبي الإلهية انهارت في نفس الوقت. ‏ أطلق التنين زئيرا أذهل كل من عاش. ‏ رورر—! ‏ صدى زئير التنين وصراخ الغراب الذهبي في جميع أنحاء عالم الاله للبداية المطلقة. ‏ ضخّم رماد الإله طاقة يون تشي العميقة إلى ما هو أبعد من أي شيء شهده الكون الحالي على الإطلاق، لكن تأثيراته على طاقة روحه كانت تافهة في أفضل الأحوال. ‏ كان على شفا الانهيار ومو بيتشين كان نصف إله. لم تكن هناك فرصة أن مجال إله التنين يمكنه تحطيم بحر روح الفارس السحيق، ناهيك عن صعقه لفترة طويلة. ‏ ومع ذلك، كانت لا تزال روح إله التنين! ‏ حتى لو كانت مستويات عوالمهم متباعدة، لن تكون غير فعالة تماما!

عواء كانغ شيتيان إخترق ركبهم المنحنية وأرواحهم الخائفة مثل أنصال لا نهائية. الرجل نفسه أضاء نجمة زرقاء من الأمل في عيون الجميع.

فجأة، لم يعودوا يريدون الخضوع للقدر. لقد تمنوا بشدة أن يتمكن الإمبراطور يون و كانغ شيتيان من إبادة الغازي السحيق.

حتى لو علموا أن ذلك سيكسبهم سلاماً مؤقتاً. حتى لو كانوا يعرفون أنهم مقدر لهم أن تلتهمهم الهاوية.

على الأقل شخص ما من عالمهم كان سيقاوم وحتى يتحدى الصعاب.

على الأقل هذا سيثبت أنهم لم يستسلموا للحتمية بدون أي كبرياء على الإطلاق.

لسوء الحظ، بدا أنه حتى نجم البحر العميق اللامع… لم يكن كافياً ليمنحهم النصر.

…………

على حافة ساحة المعركة، زاوية حيث لا أحد كان عنده أيّ إنتباه لها الآن.

“أعتقد أن هذا لا يكفي”

رجل يتمتم لنفسه بينما ينظر إلى السماء.

كان يرتدي رداء من الخطوط الحمراء والذهبية النارية.

ألسنة اللهب الذهبية التي تبدو مثل شمسين أشرقت وراء عينيه، بدا شابا لدرجة أن شخصا جاهلا لن يتعرف عليه كملك عالم إله اللهب.

هيو بويون.

استدار وواجه يان وانكانغ، يان جويهاي، وهيو رولي. استشعر سادة الطوائف الثلاث شيئا ونظروا اليه ايضا.

“يبدو أن هناك شيء في هذا العالم حتى هو لا يستطيع أن يفعله بعد كل شيء”

“في هذه الحالة … إنه دوري الآن” أعلن هيو بويون بابتسامة. قد يكون الوحيد الذي يعرف مدى تعقيد المشاعر التي تكمن وراء ابتسامته.

كانغ شيتيان ضحى بوجوده ومستقبل عالم البحر العميق ليشتري له أمل أخير.

وهنا اعتقدت أنني سأضيع هذه “الفرصة”.

“بويون، أنت …” تأتأ هيو رولي وهو يرفع يده.

اجتاح هيو بويون ببطء نظراته عبر سادة الطوائف الثلاث قبل أن يستدير إلى الأمام. قال ببطء، “سيدي وسادة الطوائف، أنا ذاهب. ائتمن عالم إله اللهب بين أيديكم”

“هبة التعليم وخطيئة خيانة مسؤولياتي … أنا آسف، لكن سيكون علي أن أسدد ديني خلال حياتي القادمة”

“بويون!”

“بويون!!”

صرخ يان وانكانغ ويان جويهاي وأمسكا بكتفي هيو بويون في نفس الوقت.

كان هناك ضجيج يبدو وكأن العالم نفسه قد انقسم إلى نصفين، وتفتت تشكيل الصخرة الذي جلب لهم يأسا لا نهاية له في النهاية إلى قطع وتناثر الى وابل من الضوء البني الأصفر.

“أنت مختلف عنهم، بويون. انت مختلف عنا جميعا!” هزّ يان وانكانغ رأسه مرارا أثناء تشديد قبضته. “قد يكون العالم ملقباً بالإدانة الأبدية، لكن أنت … سيأخذك إلى الهاوية ويحولك إلى فارس سحيق قوي! حتى انك قد تصل الى عالم اسمى ومستقبل لا يمكن ان يحلم به أحد!”

على الرغم من أنهم اختاروا الخضوع للقدر والاستسلام للهاوية منذ فترة، لم يتمكنوا من منع الحزن العميق المتدفق داخل أرواحهم.

“قد تكون هذه كارثة بالنسبة لنا، لكنها فرصة العمر لك!”

بدت الأصوات وكأنها يتردد صداها في قلوب الجميع.

“يمكن لأي شخص أن يضحي بحياته لحماية هذا العالم، لكن ليس أنت! لا سبب يدعوك ان تفعل شيئا كهذا!”

“أنت زواحف وضيعة … لا … تستحق … هذا!!”

شيانغ!

في الواقع، ما يقرب من ستين في المئة من قوته انهارت تماما بهذه الطريقة. ‏ في هذه اللحظة، اظاهر إله الغراب الذهبي قد تحول إلى إطلاق العنان لنيران الإبادة ودفن كل من مو بيتشين و كانغ شيتيان في بحر من اللهب الذهبي. ‏ ليس ذلك فحسب، نما اللهب الأسود المشتعل من يون تشي على مسافة ثلاثمائة متر أخرى، وأطلق صرخة ممزقة للحلق جعلت سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء يخترق حدوده مرة أخرى. ‏ تشيتشيتز … ‏ بومكراك!!!!

اختفى أصل إلهي آخر للبحر الجنوبي من جسد يون تشي.

1957 الغراب الميت واليشم المحطم

آخر ضوئين إلهيين للبحر الجنوبي أضاء خافتا وباهتا، لكن لا يزال غير قادر على تحطيم تشكيل الصخرة البنية الصفراء.

في الواقع، كانت “الصخرة الابدية” درعا ليِّنا كامل الجسم. الدروع التي تغطي ذراعيه كانت فقط جزء منه.

“…” لم يتحرك هيو بويون ولم ينظر إليهم. كانت نظرته ملتصقة تماما بذلك الرجل في لهب أسود. “في كثير من الأحيان عانيت من الارتباك، عدم اليقين، التوهان، الخسارة، التهور، الندم، الخوف، التردد، الاستياء، وأكثر من ذلك في هذه الحياة …”

1. (ملاحظة المترجم الأجنبي: اترى هذا؟ اماكن جديدة تظهر في الخريطة!)

كان صوته رقيقا ومسالما جدا بحيث كاد يفوتك الانفعال الكامن وراءه.

بقية جسده يزداد ضبابيا و مشوشا كذلك. ‏ تذكر هذا… يون تشي! ‏ في النهاية، ما زلت مديناً لي بواحدة. ‏ هذه المرة … ‏ أنت لن تكون … ‏ قادرا على الإطلاق … ‏ على سداد هذا الدين!!

“لكن هذه المرة فقط، يمكنني أن أعلن بكل تأكيد أنني لا أشعر بأي ذرة من الخوف أو الندم في جسدي”

“أنت زواحف وضيعة … لا … تستحق … هذا!!”

“في الواقع، يمكنني أن أسمع صوت يقول لي أنني عشت كل حياتي … لهذه اللحظة بالذات”

“أنت زواحف وضيعة … لا … تستحق … هذا!!”

“…” تجمد يان وانكانغ ويان جويهاي، لم يتمكنا من نطق كلمة أخرى ردا على ذلك.

بؤبؤ عينيّ يون تشي توسّع أكثر فأكثر. كانت أسنانه تتحطم حرفيا بسبب الضغط الهائل الذي كان يضعه عليها. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى حرق الغراب الذهبي والتهام شعلة الشيطان للكارثة الأبدية، رفض طرف سيفه التقدم حتى ملليمتر إلى الأمام.

في هذه اللحظة أمسكت يد واحدة بمعصمي سادة الطائفة، ارتجفت ولكن بقوة، أخرجتهما من كتفي هيو بويون.

كراك!!

“انطلق، بويون” قال هيو رولي بصوت مثل الرمل، “لقد شاهدت نموك منذ كنت طفلا. سررت بك مرات لا تحصى، وخيبت أملي فيك مرات عديدة”

“ومع ذلك، هناك شيء واحد لم يتغير منذ البداية”

عيون هيو رولي المحترقة للأبد بطريقة ما أصبحت ضبابية “أنت، وستبقى دائماً… أعظم فخري”

“…” دفع هيو بويون كفّه وراء نفسه.

بووم—

دفعت موجة الحر سادة الطوائف الثلاث وكل الممارسين العمقين المجاورين بعيدا عنه.

بلهب تحت قدميه، يرتفع إلى السماء وانطلق مباشرة نحو يون تشي.

اللهب الذهبي كان حياً على جسده. لم تكن كبيرة، لكنها كانت غنية ومبهرة بشكل لا يصدق.

الضوء الذهبي بدد الظلام، إخترق ساحة معركة نصف الآلهة، وأضاء السماء والأرض على حد سواء. قريباً، لم يكن هناك شبر واحد من العالم لم يكن ذهبي لامع.

الجميع استدار للنظر نحو الشرق. كانوا سيادين إلهيين وسادة إلهيين، ومع ذلك لم يستطيعوا تحمل الضوء الذهبي الساطع على أعينهم.

“ما…هذا؟”

استمرت النيران الذهبية في الاحتراق بشكل مشرق.

ومع ذلك، لم تكن طاقة هيو بويون العميقة هي التي كانت تغذيها.

كانت جسده، نسله روحه، إيمانه … كل شيء.

“في الواقع، يمكنني أن أسمع صوت يقول لي أنني عشت كل حياتي … لهذه اللحظة بالذات”

نظر إلى يديه. أصابعه قد تحولت بالفعل إلى لهب نقي.

بقية جسده يزداد ضبابيا و مشوشا كذلك.

تذكر هذا… يون تشي!

في النهاية، ما زلت مديناً لي بواحدة.

هذه المرة …

أنت لن تكون …

قادرا على الإطلاق …

على سداد هذا الدين!!

ما بدا وكأنه الحكم النهائي للإله الحقيقي القديم، صدح الغراب الذهبي في أذني الجميع: ‏ “السماوات … التسعة… صرخة … الغراب… الميت … واليشم … المحطم—”

الدم الأصلي وروح الأصل التي وهبتها له روح الغراب الذهبي وحياته من الفخر… كانوا جميعا يحترقون على أكمل وجه.

عواء كانغ شيتيان إخترق ركبهم المنحنية وأرواحهم الخائفة مثل أنصال لا نهائية. الرجل نفسه أضاء نجمة زرقاء من الأمل في عيون الجميع. ‏ فجأة، لم يعودوا يريدون الخضوع للقدر. لقد تمنوا بشدة أن يتمكن الإمبراطور يون و كانغ شيتيان من إبادة الغازي السحيق. ‏ حتى لو علموا أن ذلك سيكسبهم سلاماً مؤقتاً. حتى لو كانوا يعرفون أنهم مقدر لهم أن تلتهمهم الهاوية. ‏ على الأقل شخص ما من عالمهم كان سيقاوم وحتى يتحدى الصعاب. ‏ على الأقل هذا سيثبت أنهم لم يستسلموا للحتمية بدون أي كبرياء على الإطلاق. ‏ لسوء الحظ، بدا أنه حتى نجم البحر العميق اللامع… لم يكن كافياً ليمنحهم النصر. ‏ ………… ‏ على حافة ساحة المعركة، زاوية حيث لا أحد كان عنده أيّ إنتباه لها الآن. ‏ “أعتقد أن هذا لا يكفي” ‏ رجل يتمتم لنفسه بينما ينظر إلى السماء. ‏ كان يرتدي رداء من الخطوط الحمراء والذهبية النارية. ‏ ألسنة اللهب الذهبية التي تبدو مثل شمسين أشرقت وراء عينيه، بدا شابا لدرجة أن شخصا جاهلا لن يتعرف عليه كملك عالم إله اللهب. ‏ هيو بويون. ‏ استدار وواجه يان وانكانغ، يان جويهاي، وهيو رولي. استشعر سادة الطوائف الثلاث شيئا ونظروا اليه ايضا. ‏ “يبدو أن هناك شيء في هذا العالم حتى هو لا يستطيع أن يفعله بعد كل شيء” ‏ “في هذه الحالة … إنه دوري الآن” أعلن هيو بويون بابتسامة. قد يكون الوحيد الذي يعرف مدى تعقيد المشاعر التي تكمن وراء ابتسامته.

ربما كانت روحه الأخيرة تلتف حول مو بيتشين.

كانت قوة إرادته متمركزة بالكامل في عينيه. أضيئوا ببريق أعمق حتى من شعلة الشيطان للكارثة الأبدية.

لكن نظراته … لم تترك يون تشي.

ما بدا وكأنه الحكم النهائي للإله الحقيقي القديم، صدح الغراب الذهبي في أذني الجميع:

“السماوات … التسعة… صرخة … الغراب… الميت … واليشم … المحطم—”

1. (ملاحظة المترجم الأجنبي: اترى هذا؟ اماكن جديدة تظهر في الخريطة!)

_____________

كانت قوة إرادته متمركزة بالكامل في عينيه. أضيئوا ببريق أعمق حتى من شعلة الشيطان للكارثة الأبدية.

1. (ملاحظة المترجم الأجنبي: اترى هذا؟ اماكن جديدة تظهر في الخريطة!)

الدم الأصلي وروح الأصل التي وهبتها له روح الغراب الذهبي وحياته من الفخر… كانوا جميعا يحترقون على أكمل وجه.

لم يتخيل قط أن أول مرة يحفِّز فيها ذلك سيحدث في هذا العالم الوضيع بدلا من الهاوية أو الضباب اللانهائي. [1]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط