You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1443

هاجس فظيع

هاجس فظيع

 

1443 – هاجس فظيع

بما انه كان تلميذا مباشرا لمو شوانيين، كان رداؤه الثلجي لعنقاء الجليد مختلفا عن كل تلاميذ عنقاء الجليد الآخرين. كان من المستحيل أن ينسخ أيضاً.

يون تشي توقف أيضاً في مساره لينحني للخالد القديم. “تلميذ عنقاء الجليد يون تشي يحيي سيادي السيف الكبير. أيضا، تهانينا على الوصول إلى الطريق العظيم، جنية شيلي. “

 

 

 

“همف!” تعبير جون شيلي باردا، والضوء في عينيها حادا كالسيف. “مجاملتك الغير صادقة غير ضرورية، يون تشي! أنا لم انسَ قط الدين منذ ثلاثة آلاف سنة”

أثناء المعركة بين يون تشي وجون شيلي، قررت يون شيلي المهانة أن تقصف حياتها وأن تستخدم السيف المجهول بالقوة. وعندما دمر يون تشي ضربتها الثالثة بقوة روحه، انهار إيمانها، وتركتها قوتها بالكامل … ونتيجة لذلك، كانت الطاقة العميقة التي أبقت ملابسها المسحوقة سليمة على بعد ثانية من التبدد أيضا.

 

أدركت جون شيلي على الفور أنه لا ينبغي لها أن تشعر بالغضب كما كانت عليه وانفصلت عن الغضب، ولكنها لم تتمكن من تبديد وزنها المجهول الذي كان جالساً في قلبها مهما حاولت. فصرت أسنانها في الخفاء، ثم امسكت بحركتها وقالت: “لا بأس! انها مجرد بعض الملابس القديمة الرثة … يمكنك الحصول عليها مرة أخرى! “

“دين منذ ثلاثة آلاف عام؟ أي دين؟” يون تشي سأل حائراً “منذ اليوم الذي التقينا فيه في عالم اغنية الثلج إلى اليوم الذي حاربنا فيه في معركة إله المخول، لم نلتقي إلا وجهاً لوجه ثلاث مرات في المجمل، أليس كذلك؟ ما هو دينك؟”

أمسك يون تشي دون وعي بالغرض في الهواء، وفوجئ حين رأى ما كان ممسكاً به.

 

 

فجأة، أشرقت عيناه بينما كان يدرك ما يحدث. “هل أنتِ تشيرين إلى ثوب الثلج الذي أهديتك إياه حينها؟”

 

 

سرعان ما اضطربت طاقة السيف التي استعملتها جون شيلي عندما أثيرت المسألة. وجهها مظلم، حدقت في يون تشي كما لو أنها يمكن أن تحفر ألف ثقب في جسده بعينها وحدها… ومع ذلك، لم تتمكن من قول كلمة واحدة على الرغم من وقوفها هناك لفترة طويلة جدا.

أثناء المعركة بين يون تشي وجون شيلي، قررت يون شيلي المهانة أن تقصف حياتها وأن تستخدم السيف المجهول بالقوة. وعندما دمر يون تشي ضربتها الثالثة بقوة روحه، انهار إيمانها، وتركتها قوتها بالكامل … ونتيجة لذلك، كانت الطاقة العميقة التي أبقت ملابسها المسحوقة سليمة على بعد ثانية من التبدد أيضا.

كان بإمكانه أن يشعر أن جون وومينغ … كان تقريبا في نهاية حياته.

 

ومع ذلك، رداء الثلج كان معروفاً قدمه يون تشي لـ جون شيلي. لو لم يقم بتثبيت ملابسها وتغطيتها برداء العنقاء الثلجي، كانت ستتعرض بالكامل على حلبة إله المناوشات. المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها كانت ستكون ملتصقة بكل شبر من جسدها العاري. بالنظر الى مدى تفاخرها، كان من المحتمل جدا ان تنتحر خجلا.

لحسن حظها، لاحظ يون تشي ذلك منذ فترة وأمن ملابسها قبل أن تتفكك. ثم غطاها بردائه الثلجي الخاص بعنقاء الجليد، حتى انه ربت على رأسها وهي تمر، واضعا إياها نائمة في الحال فاقدة الوعي في (حالة غضب).

في تلك اللحظة دخلت الفتاة اللطيفة المظهر والمكسوة بالثلوج الغرفة بهدوء قبل ان تنحني امام شيا تشينغيو. الملكة شوانيين ويون تشي وصلوا إلى عالم السماء الخالدة يا سيدتي”

 

“لم أرك منذ وقت طويل سيادي السيف” قامت مو شوانيين بتحية مهذبة لـ جون ومينغ.

تقنياً، لقد كان محقاً هذا كان دينها الوحيد مع يون تشي.

 

سرعان ما اضطربت طاقة السيف التي استعملتها جون شيلي عندما أثيرت المسألة. وجهها مظلم، حدقت في يون تشي كما لو أنها يمكن أن تحفر ألف ثقب في جسده بعينها وحدها… ومع ذلك، لم تتمكن من قول كلمة واحدة على الرغم من وقوفها هناك لفترة طويلة جدا.

حدق يون تشي إلى جون شيلي التي تبدو عابسة المظهر والتي بدت وكأنها قادرة على ابتلاعه بأعين عريضة وسأل “واو واو… لقد مرت ثلاثة آلاف سنة، يا فتاتي. كيف بحق السماء لا تزالين تحتفظي بهذا معك؟ انتِ لا تحبيني سرا، أليس كذلك؟”

 

 

“أوه …” قال يون تشي “على نحو مفهوم”، “تستحق جنية شيلي حقاً أن يطلق عليها لقب سيف المستقبل المتفوق، ليس فقط أنها لا تخلط بين الرضى والضغائن، بل إنها ليست شخصاً قد يدين لأحد بأي شيء على الإطلاق. إذا كنتِ تكرهين حقا ان تديني بهذا القدر، أفترض انه يمكنكِ ان تعيدي لي ثوب العنقاء الثلجي”

 

 

 

مد يون تشي يده بعد أن قال ذلك.

أخرج تنهيدة.

 

 

بالنسبة لـ يون تشي، تلك المعركة حدثت قبل أربع سنوات.

 

 

 

ولكن بالنسبة لجون شيلي، كانت تلك المعركة ثلاثة آلاف سنة في الماضي!

 

 

 

ستكون معجزة لو كان رداء العنقاء الثلجي لا يزال بجانبها!

عندما رأت جون شيلي أن يون تشي على قيد الحياة وعلى ما يرام، اندفع دمها إلى رأسها في لحظة. ومع ذلك، يون تشي قلب اتهامها على الفور وجعلها مدينة بتلك الحادثة قبل أربع سنوات.

 

 

علاوة على ذلك، نظراً لمدى كره جون شيلي له، فقد اعتبر يون تشي أن ثوب الثلج هذا قد دُمر إلى لا شيء بعد يوم المعركة مباشرة.

في تلك اللحظة دخلت الفتاة اللطيفة المظهر والمكسوة بالثلوج الغرفة بهدوء قبل ان تنحني امام شيا تشينغيو. الملكة شوانيين ويون تشي وصلوا إلى عالم السماء الخالدة يا سيدتي”

 

طوال السنة الماضية، ارتُكبت عشرات المذابح العائلية في كل أنحاء عالم إله التنين. عائلات كاملة أُبيدت في ليلة واحدة بدون أن تترك وراءها أي جثث… بما في ذلك العديد من العوائل النبيلة.

ومع ذلك، رداء الثلج كان معروفاً قدمه يون تشي لـ جون شيلي. لو لم يقم بتثبيت ملابسها وتغطيتها برداء العنقاء الثلجي، كانت ستتعرض بالكامل على حلبة إله المناوشات. المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها كانت ستكون ملتصقة بكل شبر من جسدها العاري. بالنظر الى مدى تفاخرها، كان من المحتمل جدا ان تنتحر خجلا.

 

عندما رأت جون شيلي أن يون تشي على قيد الحياة وعلى ما يرام، اندفع دمها إلى رأسها في لحظة. ومع ذلك، يون تشي قلب اتهامها على الفور وجعلها مدينة بتلك الحادثة قبل أربع سنوات.

على الرغم من أن طريقة جون شيلي في استخدام السيف وحالتها العقلية لا تقارن بما كانت عليه من قبل … فإن يون تشي كان يستفزها بسهولة إلى الغضب على أية حال.

 

 

“أنت!” تغير تعبير جون شيلي مرة أخرى … بالطبع، كانت جون شيلي واحدة من أبناء الاله السماء الخالدة التسعة عشر الذين أصبحوا سادة إلهي. الآن هي كانت سيد إلهي في المرحلة المتوسطة، وهي كانت أقوى بكثير من سيدها في نفس العمر.

وقد تورطت في هذه المآسي عائلات صغيرة وطوائف كبيرة. أوقات ومواقع جرائم القتل كانت عشوائية تماماً، ولم يتشاطروا نفس العدو أيضاً.

 

 

على الرغم من أن طريقة جون شيلي في استخدام السيف وحالتها العقلية لا تقارن بما كانت عليه من قبل … فإن يون تشي كان يستفزها بسهولة إلى الغضب على أية حال.

نادرا ما رأت ليانيوي وسمعت هذا الكلام الثقيل من سيدتها. لقد جعلها ترتجف قليلاً. على الرغم من أنها كانت لا تزال مشوشة فيما يتعلق بنقطة التحقيق، لم تتجرأ على سؤال سيدتها أكثر من ذلك. “نعم”

 

ولكن بالنسبة لجون شيلي، كانت تلك المعركة ثلاثة آلاف سنة في الماضي!

أدركت جون شيلي على الفور أنه لا ينبغي لها أن تشعر بالغضب كما كانت عليه وانفصلت عن الغضب، ولكنها لم تتمكن من تبديد وزنها المجهول الذي كان جالساً في قلبها مهما حاولت. فصرت أسنانها في الخفاء، ثم امسكت بحركتها وقالت: “لا بأس! انها مجرد بعض الملابس القديمة الرثة … يمكنك الحصول عليها مرة أخرى! “

أثناء المعركة بين يون تشي وجون شيلي، قررت يون شيلي المهانة أن تقصف حياتها وأن تستخدم السيف المجهول بالقوة. وعندما دمر يون تشي ضربتها الثالثة بقوة روحه، انهار إيمانها، وتركتها قوتها بالكامل … ونتيجة لذلك، كانت الطاقة العميقة التي أبقت ملابسها المسحوقة سليمة على بعد ثانية من التبدد أيضا.

 

 

حركت ذراعها ورمت شيء ملون ابيض مباشرة على وجه يون تشي.

 

 

في تلك اللحظة دخلت الفتاة اللطيفة المظهر والمكسوة بالثلوج الغرفة بهدوء قبل ان تنحني امام شيا تشينغيو. الملكة شوانيين ويون تشي وصلوا إلى عالم السماء الخالدة يا سيدتي”

أمسك يون تشي دون وعي بالغرض في الهواء، وفوجئ حين رأى ما كان ممسكاً به.

أكبر عائلة بين المتوفين كان عددهم حوالي ثلاثمائة ألف شخص. لقد هلكوا جميعاً في ليلة واحدة.

كان زي الثلج الأبيض الذكري فائضا بهالة الصقيع…وبطبيعة الحال، لم يكن سوى الرداء الثلجي الذي غطاه حول جون شيلي في معركة إله المخول قبل أربع سنوات.

 

 

كلانغ!

بما انه كان تلميذا مباشرا لمو شوانيين، كان رداؤه الثلجي لعنقاء الجليد مختلفا عن كل تلاميذ عنقاء الجليد الآخرين. كان من المستحيل أن ينسخ أيضاً.

 

 

جون وومينغ هز رأسه بغضب قبل أن يومئ برأسه مرة في مو شوانيين. ثم استدار أيضا وقال لهم وداعا، “حسنا، نحن مغادرة.”

حدق يون تشي إلى جون شيلي التي تبدو عابسة المظهر والتي بدت وكأنها قادرة على ابتلاعه بأعين عريضة وسأل “واو واو… لقد مرت ثلاثة آلاف سنة، يا فتاتي. كيف بحق السماء لا تزالين تحتفظي بهذا معك؟ انتِ لا تحبيني سرا، أليس كذلك؟”

تقنياً، لقد كان محقاً هذا كان دينها الوحيد مع يون تشي.

 

“أوه …” قال يون تشي “على نحو مفهوم”، “تستحق جنية شيلي حقاً أن يطلق عليها لقب سيف المستقبل المتفوق، ليس فقط أنها لا تخلط بين الرضى والضغائن، بل إنها ليست شخصاً قد يدين لأحد بأي شيء على الإطلاق. إذا كنتِ تكرهين حقا ان تديني بهذا القدر، أفترض انه يمكنكِ ان تعيدي لي ثوب العنقاء الثلجي”

“أنت تتودد للموت!” أغضبها، يد جون شيلي مشدودة حول قبضة السيف المجهول.

 

 

بعد نظرة خاوية، هز يون تشي رأسه بسرعة مثل الطبول الخرخاشة، “لالالالالالالا! بالتأكيد، كلياً لا! هذا التلميذ يكره ببساطة تلك سيادة السيف الشابة ذات المزاج السيء! انا بالتأكيد لا يعني أيّ شيئا آخر، بالتأكيد لا اكره … “

كلانغ!

أكبر عائلة بين المتوفين كان عددهم حوالي ثلاثمائة ألف شخص. لقد هلكوا جميعاً في ليلة واحدة.

 

جون وومينغ هز رأسه بغضب قبل أن يومئ برأسه مرة في مو شوانيين. ثم استدار أيضا وقال لهم وداعا، “حسنا، نحن مغادرة.”

السيف المجهول كان فقط حوالي سدس متر طوله، لكنه لم يغمد، كان لا يزال قوي بما يكفي لتجميد الفضاء نفسه وجعل العالم يرتعد.

لقد كانت واحدة من أصغر التقارير وأهمها من بين كل المعلومات التي جمعوها عن عالم إله التنين. كانت هناك فقط لأنه حدث بينما كانوا يجمعون المعلومات.

 

 

في الوقت نفسه، على الجانب الآخر، كان جون وومينغ ومو شوانيين يتحادثان سلميا دون أن يكترثا للصراع بين الصغار.

“فلنجتمع مرة أخرى في الجمعية العامة للسماء الخالدة بعد ثلاثة أيام. “جون ومينغ ابتسم وغادر مع جون شيلي بعد ذلك.

 

“أنت!” تغير تعبير جون شيلي مرة أخرى … بالطبع، كانت جون شيلي واحدة من أبناء الاله السماء الخالدة التسعة عشر الذين أصبحوا سادة إلهي. الآن هي كانت سيد إلهي في المرحلة المتوسطة، وهي كانت أقوى بكثير من سيدها في نفس العمر.

“لم أرك منذ وقت طويل سيادي السيف” قامت مو شوانيين بتحية مهذبة لـ جون ومينغ.

 

 

في الوقت نفسه، على الجانب الآخر، كان جون وومينغ ومو شوانيين يتحادثان سلميا دون أن يكترثا للصراع بين الصغار.

“هيهي.” جون وومينغ ضحك بإعجاب وباستغراب عليها. “لقد مرت بضع سنوات فقط منذ آخر لقاء لنا، ومع ذلك يبدو أن هالتك صعدت إلى مستوى جديد تماما مرة أخرى، ملكة العالم شوانيين. الشباب هائلين حقا”

“أنت!” تغير تعبير جون شيلي مرة أخرى … بالطبع، كانت جون شيلي واحدة من أبناء الاله السماء الخالدة التسعة عشر الذين أصبحوا سادة إلهي. الآن هي كانت سيد إلهي في المرحلة المتوسطة، وهي كانت أقوى بكثير من سيدها في نفس العمر.

 

 

“أنت تمدحني كثيراً، سيادي السيف. أود أيضا أن أعتذر عن تهوري وهجومي في ذلك الوقت، “

 

هزّ جون وموينغ رأسه وأجاب: “بصراحة، كنا نحن الذين أساءوا اليكِ اولا”

“نعم.” فكرت ليانيوي للحظة قبل ان تجيب “حسبما يُشاع، ان ملكة التنين ذهبت الى الزراعة المنعزلة ولم يُسمح لأحد بلقائها. لذلك كان على عاهل التنين ان يرفض كل الضيوف بالنيابة عنها”

ثم أدار رأسه قليلا إلى الجانب واعطي يون تشي لمحة. “لقد عاش هذا الرجل المسن خمسين ألفية، واعتقد أنه لا مثيل له لدى أحد من حيث الخبرة، وكان لديه نظرة ثاقبة إلى الجودة. ولكن في ذلك الوقت، كنت مخطئا تماما. وبصراحة، فإن توقعات هذا الرجل العجوز تجاه يون تشي كانت في الواقع أعلى من توقعات تلميذته الأدنى بعد نهاية معركة إله المخول، ولكن … ومن العار أنه لم يتمكن من دخول عالم إله السماء الخالدة “.

 

 

أدركت جون شيلي على الفور أنه لا ينبغي لها أن تشعر بالغضب كما كانت عليه وانفصلت عن الغضب، ولكنها لم تتمكن من تبديد وزنها المجهول الذي كان جالساً في قلبها مهما حاولت. فصرت أسنانها في الخفاء، ثم امسكت بحركتها وقالت: “لا بأس! انها مجرد بعض الملابس القديمة الرثة … يمكنك الحصول عليها مرة أخرى! “

أخرج تنهيدة.

 

 

في تلك اللحظة دخلت الفتاة اللطيفة المظهر والمكسوة بالثلوج الغرفة بهدوء قبل ان تنحني امام شيا تشينغيو. الملكة شوانيين ويون تشي وصلوا إلى عالم السماء الخالدة يا سيدتي”

أجابت مو شوانيين: “إنه مصيره، وقد لا يزال نعمة مستترة”.

 

 

الثنائي إستدار فقط عندما غضبت جون شيلي لدرجة أنها سحبت السيف المجهول. أشار جون وومينغ بخفة بإصبع إلى السيف ودفعه إلى غمده. ثم ألقى نظرة خاطفة على يون تشي قبل أن يبتسم نصف مبتسم لتلميذته قائلاً: “لا تكوني غير مهذبة لي إير. كيف تسمحي لنفسك أن تفقد السيطرة هكذا بعد أن تكملي عالم السيف؟ “

“مم” جون وومينغ أومأ برأسه قبل أن ينعي “تلك الحادثة التي وقعت في عالم أغنية الثلج شيء مخجل يجب أن أتذكره، ولكن يجب أن أعترف بأنها كانت مفيدة لتلميذتي الأدنى، خاصة بالنظر إلى أنه كان اليوم الذي ارتبط فيه هذان الشابان ببعضهما البعض بسبب مستقبلهما اللامتناهي. من يعلم، قد تتحول إلى قصة رومانسية في المستقبل، هوهو”

 

 

 

مو شوانيين “…”

أفرغت عيون يون تشي لوهلة حين حدق في شخصية جون وومينغ المتراجعة.

 

 

الثنائي إستدار فقط عندما غضبت جون شيلي لدرجة أنها سحبت السيف المجهول. أشار جون وومينغ بخفة بإصبع إلى السيف ودفعه إلى غمده. ثم ألقى نظرة خاطفة على يون تشي قبل أن يبتسم نصف مبتسم لتلميذته قائلاً: “لا تكوني غير مهذبة لي إير. كيف تسمحي لنفسك أن تفقد السيطرة هكذا بعد أن تكملي عالم السيف؟ “

 

 

هزّ جون وموينغ رأسه وأجاب: “بصراحة، كنا نحن الذين أساءوا اليكِ اولا”

أنزلت جون شيلي رأسها، ثم تراجعت بخطوتين إلى الوراء واعتذرت بأسف إلى سيدها “نعم، تعترف هذه التلميذة بخطئها”

 

لقد كانت جون شيلي سيدا إلهيا بحلول الوقت الذي مرت فيه ستة قرون في عالم إله السماء الخالدة. وبعد ان صار قلبها بسبب طريقة السيف حادا كالنصل، وصل “مجال السيف المركز” الى مستوى جديد تماما ايضا. لكن لسبب ما، هي فقط لا تستطيع إبقاء نفسها هادئة أمام يون تشي… سرعان ما هدأت جين شيلي نفسها بعد أن صدمتها خسارتها لسيطرتها، وأزالت سيفها في قلبه.

 

 

بعد صمت طويل، أزاحت شيا تشينغيو قدميها وجلست خلف طاولتها. لكنها لم تعد في مزاج يسمح لها بالقراءة. ضغطت يدها على جبهتها و تنهدت بهدوء “أتمنى أنني أفكر كثيراً”

لكن بعد ذلك قال يون تشي، “أنت على حق تماما، الكبير سيادي السيوف. منذ أربع سنوات كانت مجرد فتاة صغيرة لم تكبر بعد، لذلك من المفهوم ان تكون متعجرفة، مغرورة، ومزعجة. لكن الآن هي بعمر ثلاثة آلاف سنة وهي ما زالت تصرخ بالقتل بأقل استفزاز…”

 

 

 

“~! @ # ¥٪ … أنت ميت، يون تشي!! “

“نعم.” قبلت الفتاة طلبها وخطت خطوة صغيرة الى الأمام. ثم رفعت كريستالة أرجوانية دقيقة بكلتا يديها. “هذا هنا يحتوي على آخر المعلومات، سيدتي”

 

“لم أرك منذ وقت طويل سيادي السيف” قامت مو شوانيين بتحية مهذبة لـ جون ومينغ.

كما لو أن أحدهم وضع بركاناً في قلب سيفها الفارغ فخرج السيف المجهول من غمده بصوت عال، وربما كان ليتمزق يون تشي إلى أشلاء في اللحظة التالية لو لم يمنعها جون وومينغ في الوقت المناسب.

“لابأس. أرسلي الأمر للتحقيق في هذا الحادث بكل ما لدينا من موارد. وكل شيء آخر يمكن ان ينتظر حتى نحصل على نتيجة!”

 

 

“تنهد.” جون وومينغ أخفض طاقة جون شيلي العميقة بالكامل قبل أن يتبنى نغمة عقيمة. “لي إير”

ومع ذلك، رداء الثلج كان معروفاً قدمه يون تشي لـ جون شيلي. لو لم يقم بتثبيت ملابسها وتغطيتها برداء العنقاء الثلجي، كانت ستتعرض بالكامل على حلبة إله المناوشات. المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها كانت ستكون ملتصقة بكل شبر من جسدها العاري. بالنظر الى مدى تفاخرها، كان من المحتمل جدا ان تنتحر خجلا.

 

مد يون تشي يده بعد أن قال ذلك.

قامت جون شيلي بصر أسنانها والنظر على الرجل الذي كان قد هرب خلف مو شوانيين بسرعة البرق. وبعد قمع غضبها بما يجب أن تكون أعظم قدر من قوة الإرادة التي جمعتها في حياتها، أطلقت شخرة وأعادت ظهرها إلى يون تشي، فأبقته بعيداً تماماً عن نظرها.

 

 

 

جون وومينغ هز رأسه بغضب قبل أن يومئ برأسه مرة في مو شوانيين. ثم استدار أيضا وقال لهم وداعا، “حسنا، نحن مغادرة.”

 

“مهلا، إنتظر لحظة” فجأة، رفع يون تشي صوته وأمسك برداء العنقاء الثلجي الذي رُمي في وجهه. “لقد أصبحت أكبر وأطول في الآونة الأخيرة، لذا لم يعد هذا الثوب الثلجي يلائم مقاسي. والأهم من ذلك، أنني لا أسترجع أبداً هدية وهبتها، لذا من الأفضل أن تحتفظي به معك “.

 

 

 

أرسل رداء العنقاء الثلجي عائداً إلى جون شيلي بعد أن قال ذلك.

 

 

 

أجابت جون شيلي ببرود شديد: “مَن يريد ثيابك الرثة!”

“أنت!” تغير تعبير جون شيلي مرة أخرى … بالطبع، كانت جون شيلي واحدة من أبناء الاله السماء الخالدة التسعة عشر الذين أصبحوا سادة إلهي. الآن هي كانت سيد إلهي في المرحلة المتوسطة، وهي كانت أقوى بكثير من سيدها في نفس العمر.

 

الثنائي إستدار فقط عندما غضبت جون شيلي لدرجة أنها سحبت السيف المجهول. أشار جون وومينغ بخفة بإصبع إلى السيف ودفعه إلى غمده. ثم ألقى نظرة خاطفة على يون تشي قبل أن يبتسم نصف مبتسم لتلميذته قائلاً: “لا تكوني غير مهذبة لي إير. كيف تسمحي لنفسك أن تفقد السيطرة هكذا بعد أن تكملي عالم السيف؟ “

لكن جون وومينغ أمسك برداء الثلج بكرة من الطاقة العميقة اللطيفة قبل أن يضحك “شكرا على الهدية، صديقي شاب. هذا الشيخ العجوز سيحصل عليه نيابة عن تلميذته الأدنى”

كلانغ!

 

“…” شيا تشينغيو وقفت بعبوس صغير وذهبت إلى ليانيوي. لقد كانت أطول برأسها من الخادمة الرقيقة “أرسلي الأمر بالتحقيق في المذبحة العائلية التي وقعت في عالم إله التنين مؤخرا، ولا سيما وقت ومكان وقوع الحادث الأول … فكلما زاد التقرير تفصيلا، كان ذلك أفضل”

يون تشي، “آه …”

شيا تشينغيو كانت تجلس خلف طاولة، تقرأ كتاب السماء الخالدة المقدس. كانت نظرتها مركّزة، ووجهها بدون مكياج، لكنها بدت جميلة مثل ثلج غيوم الصباح. كانت الغرفة صامتة بشكل لا يُصدَّق، ربما لأن حائطا كان يحيط بها، وبدت ثابتة جدا بحيث بدت وكأنها شخصية في لوحة رائعة.

 

 

“فلنجتمع مرة أخرى في الجمعية العامة للسماء الخالدة بعد ثلاثة أيام. “جون ومينغ ابتسم وغادر مع جون شيلي بعد ذلك.

السيف المجهول كان فقط حوالي سدس متر طوله، لكنه لم يغمد، كان لا يزال قوي بما يكفي لتجميد الفضاء نفسه وجعل العالم يرتعد.

 

 

أفرغت عيون يون تشي لوهلة حين حدق في شخصية جون وومينغ المتراجعة.

“هاه؟” استغرقت الفتاة بعض الوقت لتفهم ما كانت تتحدث عنه “مذبحة العائلة” شيا تشينغيو. سألت متحيرة، “ولكن سيدتي، لدينا عدد قليل جدا من الجواسيس في عالم إله التنين لأنه من الصعب جدا زرعهم. وهذا المستوى من التحقيق سيؤثر إلى حد كبير على جمع المعلومات الأخرى و … ترى ليانيوي أن هذه المآسي تافهة ولا تذكر “.

 

 

كان بإمكانه أن يشعر أن جون وومينغ … كان تقريبا في نهاية حياته.

 

 

خطت الفتاة خطوتين الى الوراء قبل ان تستدير، ولكن فجأة نادتها شيا تشينغيو “انتظري!”

“فيو…” زفر يون تشي قليلاً قبل أن يتمتم لنفسه، “لا أستطيع أن أصدق أنها لم تتغير ولو قليلاً، على الرغم من مرور ثلاثة آلاف عام بالنسبة لها. أنا يجب أن أبقى بعيداً عنها في المستقبل. “

 

 

 

أطلقت مو شوانيين عليه نظرة خاطفة قبل أن يقول بلا مبالاة: “أرى أنك تكره النساء المسنات كثيراً”.

“…” شيا تشينغيو وقفت بعبوس صغير وذهبت إلى ليانيوي. لقد كانت أطول برأسها من الخادمة الرقيقة “أرسلي الأمر بالتحقيق في المذبحة العائلية التي وقعت في عالم إله التنين مؤخرا، ولا سيما وقت ومكان وقوع الحادث الأول … فكلما زاد التقرير تفصيلا، كان ذلك أفضل”

بعد نظرة خاوية، هز يون تشي رأسه بسرعة مثل الطبول الخرخاشة، “لالالالالالالا! بالتأكيد، كلياً لا! هذا التلميذ يكره ببساطة تلك سيادة السيف الشابة ذات المزاج السيء! انا بالتأكيد لا يعني أيّ شيئا آخر، بالتأكيد لا اكره … “

 

“آه! سيدتي، انتظريني! “

“نعم.” قبلت الفتاة طلبها وخطت خطوة صغيرة الى الأمام. ثم رفعت كريستالة أرجوانية دقيقة بكلتا يديها. “هذا هنا يحتوي على آخر المعلومات، سيدتي”

 

توقفت الفتاة فورا في مسارها وعادت الى سيدتها. “ما هي تعليماتك الأخرى يا سيدتي؟”

انتقلت مو شوانيين بعيداً قبل أن يكمل يون تشي شرح نفسه. فطاردها على الفور.

 

 

حدق يون تشي إلى جون شيلي التي تبدو عابسة المظهر والتي بدت وكأنها قادرة على ابتلاعه بأعين عريضة وسأل “واو واو… لقد مرت ثلاثة آلاف سنة، يا فتاتي. كيف بحق السماء لا تزالين تحتفظي بهذا معك؟ انتِ لا تحبيني سرا، أليس كذلك؟”

في مكان آخر من عالم إله السماء الخالدة.

 

 

حركت ذراعها ورمت شيء ملون ابيض مباشرة على وجه يون تشي.

شيا تشينغيو كانت تجلس خلف طاولة، تقرأ كتاب السماء الخالدة المقدس. كانت نظرتها مركّزة، ووجهها بدون مكياج، لكنها بدت جميلة مثل ثلج غيوم الصباح. كانت الغرفة صامتة بشكل لا يُصدَّق، ربما لأن حائطا كان يحيط بها، وبدت ثابتة جدا بحيث بدت وكأنها شخصية في لوحة رائعة.

أخرج تنهيدة.

 

 

غيرت وضعية جلوسها قليلاً عندما قلبت أصابعها الصفحات. ملابسها الأرجوانية حجبت بشكل غير واعي المنحنيات الكاملة بشكل غير طبيعي فوق معدتها… ولم تدم سوى لحظة قصيرة، لكنها كانت أكثر مثالية من القمر المستدير في السماء.

 

 

“مهلا، إنتظر لحظة” فجأة، رفع يون تشي صوته وأمسك برداء العنقاء الثلجي الذي رُمي في وجهه. “لقد أصبحت أكبر وأطول في الآونة الأخيرة، لذا لم يعد هذا الثوب الثلجي يلائم مقاسي. والأهم من ذلك، أنني لا أسترجع أبداً هدية وهبتها، لذا من الأفضل أن تحتفظي به معك “.

في تلك اللحظة دخلت الفتاة اللطيفة المظهر والمكسوة بالثلوج الغرفة بهدوء قبل ان تنحني امام شيا تشينغيو. الملكة شوانيين ويون تشي وصلوا إلى عالم السماء الخالدة يا سيدتي”

 

“مم” وضعت شيا تشينغيو الكتاب المقدس في يديها ونظرت للأعلى. ومض بريق أرجواني غامض في عينيها وهي تقول: “هذا هو الوقت الذي توقعت ظهورهم فيه. ليانيوي، سوف تحرسيهم شخصياً للأيام القليلة القادمة. وإذا حدث أي شيء، أرسلي لي نقلا صوتيا على الفور”

“أنت تتودد للموت!” أغضبها، يد جون شيلي مشدودة حول قبضة السيف المجهول.

 

 

“نعم.” قبلت الفتاة طلبها وخطت خطوة صغيرة الى الأمام. ثم رفعت كريستالة أرجوانية دقيقة بكلتا يديها. “هذا هنا يحتوي على آخر المعلومات، سيدتي”

AhmedZirea

 

“هاه؟” استغرقت الفتاة بعض الوقت لتفهم ما كانت تتحدث عنه “مذبحة العائلة” شيا تشينغيو. سألت متحيرة، “ولكن سيدتي، لدينا عدد قليل جدا من الجواسيس في عالم إله التنين لأنه من الصعب جدا زرعهم. وهذا المستوى من التحقيق سيؤثر إلى حد كبير على جمع المعلومات الأخرى و … ترى ليانيوي أن هذه المآسي تافهة ولا تذكر “.

التقطت شيا تشينغيو بلطف الكريستالة الأرجوانية وحملتها في يدها. ومض وميض أرجواني في وقت لاحق، كل المعلومات الموجودة داخل الكريستالة قد دخلت إلى عقلها. “يمكنكِ المغادرة”

 

 

قامت جون شيلي بصر أسنانها والنظر على الرجل الذي كان قد هرب خلف مو شوانيين بسرعة البرق. وبعد قمع غضبها بما يجب أن تكون أعظم قدر من قوة الإرادة التي جمعتها في حياتها، أطلقت شخرة وأعادت ظهرها إلى يون تشي، فأبقته بعيداً تماماً عن نظرها.

“ليانيوي ستغادر الآن”

 

 

 

خطت الفتاة خطوتين الى الوراء قبل ان تستدير، ولكن فجأة نادتها شيا تشينغيو “انتظري!”

“همف!” تعبير جون شيلي باردا، والضوء في عينيها حادا كالسيف. “مجاملتك الغير صادقة غير ضرورية، يون تشي! أنا لم انسَ قط الدين منذ ثلاثة آلاف سنة”

 

 

توقفت الفتاة فورا في مسارها وعادت الى سيدتها. “ما هي تعليماتك الأخرى يا سيدتي؟”

 

 

فجأة، أشرقت عيناه بينما كان يدرك ما يحدث. “هل أنتِ تشيرين إلى ثوب الثلج الذي أهديتك إياه حينها؟”

“…” شيا تشينغيو وقفت بعبوس صغير وذهبت إلى ليانيوي. لقد كانت أطول برأسها من الخادمة الرقيقة “أرسلي الأمر بالتحقيق في المذبحة العائلية التي وقعت في عالم إله التنين مؤخرا، ولا سيما وقت ومكان وقوع الحادث الأول … فكلما زاد التقرير تفصيلا، كان ذلك أفضل”

حدق يون تشي إلى جون شيلي التي تبدو عابسة المظهر والتي بدت وكأنها قادرة على ابتلاعه بأعين عريضة وسأل “واو واو… لقد مرت ثلاثة آلاف سنة، يا فتاتي. كيف بحق السماء لا تزالين تحتفظي بهذا معك؟ انتِ لا تحبيني سرا، أليس كذلك؟”

 

 

“هاه؟” استغرقت الفتاة بعض الوقت لتفهم ما كانت تتحدث عنه “مذبحة العائلة” شيا تشينغيو. سألت متحيرة، “ولكن سيدتي، لدينا عدد قليل جدا من الجواسيس في عالم إله التنين لأنه من الصعب جدا زرعهم. وهذا المستوى من التحقيق سيؤثر إلى حد كبير على جمع المعلومات الأخرى و … ترى ليانيوي أن هذه المآسي تافهة ولا تذكر “.

ستكون معجزة لو كان رداء العنقاء الثلجي لا يزال بجانبها!

لقد كانت واحدة من أصغر التقارير وأهمها من بين كل المعلومات التي جمعوها عن عالم إله التنين. كانت هناك فقط لأنه حدث بينما كانوا يجمعون المعلومات.

أخرج تنهيدة.

 

خطت الفتاة خطوتين الى الوراء قبل ان تستدير، ولكن فجأة نادتها شيا تشينغيو “انتظري!”

“لابأس. أرسلي الأمر للتحقيق في هذا الحادث بكل ما لدينا من موارد. وكل شيء آخر يمكن ان ينتظر حتى نحصل على نتيجة!”

يون تشي، “آه …”

 

 

نادرا ما رأت ليانيوي وسمعت هذا الكلام الثقيل من سيدتها. لقد جعلها ترتجف قليلاً. على الرغم من أنها كانت لا تزال مشوشة فيما يتعلق بنقطة التحقيق، لم تتجرأ على سؤال سيدتها أكثر من ذلك. “نعم”

 

 

لكن بعد ذلك قال يون تشي، “أنت على حق تماما، الكبير سيادي السيوف. منذ أربع سنوات كانت مجرد فتاة صغيرة لم تكبر بعد، لذلك من المفهوم ان تكون متعجرفة، مغرورة، ومزعجة. لكن الآن هي بعمر ثلاثة آلاف سنة وهي ما زالت تصرخ بالقتل بأقل استفزاز…”

عندما كانت ليانيوي على وشك الخروج من الباب، شيا تشينغيو أوقفتها مرة أخرى.

 

 

 

“ليانيوي” تساءلت: “قبل عام واحد، ذهب إمبراطور إله براهما السماوي وإمبراطور إله السماء الخالدة إلى عالم إله التنين لطلب المساعدة من ملكة التنين في علاج طاقة رضيع الشر الشيطانية. ومع ذلك، رفضهم عاهل التنين … هل نحن متأكّدون الذي رفضهم كان عاهل التنين، وليست ملكة التنين نفسها؟ “

 

 

 

“نعم.” فكرت ليانيوي للحظة قبل ان تجيب “حسبما يُشاع، ان ملكة التنين ذهبت الى الزراعة المنعزلة ولم يُسمح لأحد بلقائها. لذلك كان على عاهل التنين ان يرفض كل الضيوف بالنيابة عنها”

“هاه؟” استغرقت الفتاة بعض الوقت لتفهم ما كانت تتحدث عنه “مذبحة العائلة” شيا تشينغيو. سألت متحيرة، “ولكن سيدتي، لدينا عدد قليل جدا من الجواسيس في عالم إله التنين لأنه من الصعب جدا زرعهم. وهذا المستوى من التحقيق سيؤثر إلى حد كبير على جمع المعلومات الأخرى و … ترى ليانيوي أن هذه المآسي تافهة ولا تذكر “.

 

علاوة على ذلك، نظراً لمدى كره جون شيلي له، فقد اعتبر يون تشي أن ثوب الثلج هذا قد دُمر إلى لا شيء بعد يوم المعركة مباشرة.

“هل نحن متأكدون ايضا ان عاهل التنين نفسه هو الذي وضع الحاجز الجديد حول أرض سامسارا المحرمة؟” سألت شيا تشينغيو مجدداً.

 

“نعم.” هذه المرة، ليانيوي أومأ برأسها بدون أي تردد “لأن ملكة التنين ذهبت فجأة الى مزرعة منعزلة، اعلن عاهل التنين انه لا يجب ان يقترب احد من ألف وخمسمئة كيلومتر من أرض سامسارا المحرمة. حتى انه بنى حاجزا ضخما حول أرض سامسارا المحرمة. هذا ليس سرا في عالم إله التنين. “

 

“…يمكنكِ ان ترحلي”

السيف المجهول كان فقط حوالي سدس متر طوله، لكنه لم يغمد، كان لا يزال قوي بما يكفي لتجميد الفضاء نفسه وجعل العالم يرتعد.

 

 

بعد رحيل ليانيوي، وقفت شيا تشينغيو في نفس المكان مع عبوس عميق على وجهها …

طوال السنة الماضية، ارتُكبت عشرات المذابح العائلية في كل أنحاء عالم إله التنين. عائلات كاملة أُبيدت في ليلة واحدة بدون أن تترك وراءها أي جثث… بما في ذلك العديد من العوائل النبيلة.

 

في تلك اللحظة دخلت الفتاة اللطيفة المظهر والمكسوة بالثلوج الغرفة بهدوء قبل ان تنحني امام شيا تشينغيو. الملكة شوانيين ويون تشي وصلوا إلى عالم السماء الخالدة يا سيدتي”

طوال السنة الماضية، ارتُكبت عشرات المذابح العائلية في كل أنحاء عالم إله التنين. عائلات كاملة أُبيدت في ليلة واحدة بدون أن تترك وراءها أي جثث… بما في ذلك العديد من العوائل النبيلة.

 

 

 

أكبر عائلة بين المتوفين كان عددهم حوالي ثلاثمائة ألف شخص. لقد هلكوا جميعاً في ليلة واحدة.

 

 

“ليانيوي ستغادر الآن”

ومع ذلك، لا أحد يعرف من هو القاتل لأنه لم يترك وراءه أي دليل يمكن اقتفاؤه في مسرح الجريمة.

كلانغ!

 

 

وقد تورطت في هذه المآسي عائلات صغيرة وطوائف كبيرة. أوقات ومواقع جرائم القتل كانت عشوائية تماماً، ولم يتشاطروا نفس العدو أيضاً.

عندما رأت جون شيلي أن يون تشي على قيد الحياة وعلى ما يرام، اندفع دمها إلى رأسها في لحظة. ومع ذلك، يون تشي قلب اتهامها على الفور وجعلها مدينة بتلك الحادثة قبل أربع سنوات.

 

الثنائي إستدار فقط عندما غضبت جون شيلي لدرجة أنها سحبت السيف المجهول. أشار جون وومينغ بخفة بإصبع إلى السيف ودفعه إلى غمده. ثم ألقى نظرة خاطفة على يون تشي قبل أن يبتسم نصف مبتسم لتلميذته قائلاً: “لا تكوني غير مهذبة لي إير. كيف تسمحي لنفسك أن تفقد السيطرة هكذا بعد أن تكملي عالم السيف؟ “

ومع ذلك، كانت هناك نقطة واحدة مشتركة بين جميع الضحايا …

 

 

 

كلهم يتشاركون نفس اسم العائلة، “يون”!

“نعم.” هذه المرة، ليانيوي أومأ برأسها بدون أي تردد “لأن ملكة التنين ذهبت فجأة الى مزرعة منعزلة، اعلن عاهل التنين انه لا يجب ان يقترب احد من ألف وخمسمئة كيلومتر من أرض سامسارا المحرمة. حتى انه بنى حاجزا ضخما حول أرض سامسارا المحرمة. هذا ليس سرا في عالم إله التنين. “

 

“مم” وضعت شيا تشينغيو الكتاب المقدس في يديها ونظرت للأعلى. ومض بريق أرجواني غامض في عينيها وهي تقول: “هذا هو الوقت الذي توقعت ظهورهم فيه. ليانيوي، سوف تحرسيهم شخصياً للأيام القليلة القادمة. وإذا حدث أي شيء، أرسلي لي نقلا صوتيا على الفور”

بعد صمت طويل، أزاحت شيا تشينغيو قدميها وجلست خلف طاولتها. لكنها لم تعد في مزاج يسمح لها بالقراءة. ضغطت يدها على جبهتها و تنهدت بهدوء “أتمنى أنني أفكر كثيراً”

 

بواسطة :

“هاه؟” استغرقت الفتاة بعض الوقت لتفهم ما كانت تتحدث عنه “مذبحة العائلة” شيا تشينغيو. سألت متحيرة، “ولكن سيدتي، لدينا عدد قليل جدا من الجواسيس في عالم إله التنين لأنه من الصعب جدا زرعهم. وهذا المستوى من التحقيق سيؤثر إلى حد كبير على جمع المعلومات الأخرى و … ترى ليانيوي أن هذه المآسي تافهة ولا تذكر “.

AhmedZirea


1443 – هاجس فظيع

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط