بعد أن أصبحت ساقيها عرجتين بالفعل، تراجعت مو فينغشو، ثم بعد أن صرخت، طارت كأنها ذبابة بلا رأس، تحاول الهرب.
“هااااااااااااااه !!” برزت يد وراء الضباب الثلجي بلطف.
بعد أن أصبحت ساقيها عرجتين بالفعل، تراجعت مو فينغشو، ثم بعد أن صرخت، طارت كأنها ذبابة بلا رأس، تحاول الهرب.
في عالم أغنية الثلج، لم يكن أحد قادرًا على العيش إذا أرادت الملكة موتهم ولم يجرؤ أحد على ألا يموت.
وجه مو شياولان الصغيرة توهج بالأحمر على الفور. بعد أن صرّت أسنانها البيضاء، انفجر غضبها أخيرًا أثناء ركلها على مؤخرة يون تشي. “أنت رجل حقير و مهين! أنت لم تتغير على الإطلاق حتى بعد أن أصبحت تلميذ المباشر لسيدة الطائفة! التنمر على الفتيات هي الشيء الوحيد الذي تعرفه! من ستكون الفتاة التي تخدمك على تدفئة سريرك … أحلم بها، أحلم بها، أحلم بها!! “
تسببت هذه الكارثة غير المتوقعة التي سقطت من السماء في تحوّل جسد مو سوشان إلى ثلج متجمد، لأنه كان يعلم أنه كان من المستحيل أن يعيش الى الآن. انحنى كامل جسمه وهو يتوسل “سيدة الطائفة، نيابة عن ولاء سوشان لستة آلاف عام، يرجى التعامل مع عائلتي جيدًا”
تردد صوت ناعم، مما تسبب في توقف صوت وشخصية مو فينغشو على الفور. كانت قد جمدت في كتلة من الجليد وكان وجهها المتجمد المرعوب مخيفاً.
“لا تقلق، ستقوم هذه الملكة بطبيعة الحال بالبحث في روحك بعد موتك. طالما أنك لم تخبر أيًا منهم بما لا ينبغي أن تقوله، فلن تكلف هذه الملكة نفسها عناء ارسالهم لمرافقتك”
لم تكن تتوقع أن يسألها يون تشي في الواقع فجأة، بل إنه اتصل بها بالأخت الكبرى أمام الثنائي، وقد صُعقت مو شياولان لفترة من الوقت. ثم قالت بصوت ضعيف: “لم تكن الأمور … في ذلك اليوم قد استقرت بالفعل … فقط … فقط انسى ذلك … “
سجد مو سوشان بشدة “أشكر سيدة الطائفة … على نعمتها الخيّرة! “
“ربما لم تتناولي الدواء الخاطئ حقًا، هل يمكن ذلك؟” كانت عيون يون تشي مليئة بالقلق .
مع سجوده، ظل جسد مو سوشان عاجزًا. انفجر ضباب أبيض من جسده، إلى جانب هالة حياته …
مقابلة كبيرة — الأخت الكبرى مرة أخرى
كان قد قطع وريد حياته الخاصة و الأوردة العميقة.
“اوه” أومأ يون تشي. “منذ أن تحدثت الأخت الكبرى شياولان، عندها سأنسى الأمر. أنتما الاثنين يمكنكما أن تغادرا الآن. لقد نسيت بالفعل ما حدث سابقا”.
“لا … لا … سيدة الطائفة تجنبيني …سيدة الطائفة تجنبيني … “
“هذا ليس مبالغا فيه على الإطلاق!” قالت مو شياولان عن الحقيقة.
بعد أن أصبحت ساقيها عرجتين بالفعل، تراجعت مو فينغشو، ثم بعد أن صرخت، طارت كأنها ذبابة بلا رأس، تحاول الهرب.
دينغ!
“هااااااااااااااه !!” برزت يد وراء الضباب الثلجي بلطف.
في عالم أغنية الثلج، لم يكن أحد قادرًا على العيش إذا أرادت الملكة موتهم ولم يجرؤ أحد على ألا يموت.
دينغ!
“الصدر الكبير … الأخت الكبرى … ” يون تشي
تردد صوت ناعم، مما تسبب في توقف صوت وشخصية مو فينغشو على الفور. كانت قد جمدت في كتلة من الجليد وكان وجهها المتجمد المرعوب مخيفاً.
مو ييتشو ومو لوتشيو !
“لقد خططت أصلاً لترك جثتك سليمة لكن بما أنكِ لا تعرفين كيف تقدرين اللطف… “
“…” كان يون تشي متفاجأ قليلا. و بجانبه، أصيبت مو شياولان بالصدمة … لكنها لم تكن مصدومة جدًا.
“اختفي! “
“…” اتسعت اعين يون تشي. ثم، فجأة مشى و نقر إصبعه على جبهة مو شياولان .
بينغ!
عندما عينت ملكة عالم اغنية الثلج يون تشي شخصياً ليكون تلميذها المباشر، فإن شجاعة مو ييتشو قد تحطمت بالفعل تقريبًا.
إلى جانب كتلة الجليد، أصبح جسد مو فينغشو على الفور بودرة جليدية ملأت السماء …
“لا تقلق، ستقوم هذه الملكة بطبيعة الحال بالبحث في روحك بعد موتك. طالما أنك لم تخبر أيًا منهم بما لا ينبغي أن تقوله، فلن تكلف هذه الملكة نفسها عناء ارسالهم لمرافقتك”
من بين أعضاء قاعة الثلج المتجمدة، شاركت مو فينغشو ومو سوشان في مؤتمر الإله العميق، مما يعني أنهما قد شاهدا ظل إله النجم المكسور. هذا هو السبب في أنهم اضطروا للموت!
مو شياو لان “~ ！@ # ￥ ٪ … “(كيف يمكن أن تفعل ذلك!؟)
—————-
تسببت هذه الكارثة غير المتوقعة التي سقطت من السماء في تحوّل جسد مو سوشان إلى ثلج متجمد، لأنه كان يعلم أنه كان من المستحيل أن يعيش الى الآن. انحنى كامل جسمه وهو يتوسل “سيدة الطائفة، نيابة عن ولاء سوشان لستة آلاف عام، يرجى التعامل مع عائلتي جيدًا”
كان يون تشي بطبيعة الحال غير مدرك لما حدث داخل البحيرة المتجمدة السفلية السماوية. لقد وقف خارج حاجز بحيرة المتجمدة السفلية السماوية بنظرة مصعوقة على وجهه، ولم يتحرك.
ترجمة: سفيان
كيف … كيف يمكنني العودة حتى!؟
دخل القارب الجليدي بسرعة إلى مدينة العنقاء الجليدي ووصل بسرعة إلى القصر السادس والثلاثين.
عندما وصل، ركب القارب الجليدي الذي سيطرت عليه مو بينغيون. ولكن الآن، إذا كان سيعود بمفرده … فقد لا يعرف حتى أي اتجاه يذهب إليه.
“…” يفرك يون تشي طرف أنفه، ويتمتم في نفسه ” إذاً التلميذ مباشر بهذه العظمة، هاه”.
كان في هذا الوقت المحدد تماماً خصلة من الطاقة الباردة جاءت من فوقه. وصلت أمامه شخصية زرقاء صغيرة تسيطر على القارب الجليدي.
” أنا أفهم ذلك” قال يون تشي بلا حول ولا قوة … هل فقدت هذه الفتاة الصغيرة ذكرياتها؟ هل استمعت لها من قبل؟
كان يقف على قمة القارب الجليدي مو شياولان. نظرت إلى يون تشي لكنها لم تقترب، و الهلع واضح على وجهها. “الأ -الأخ الأكبر يون تشي… السيدة أخبرتني أن أنتظر هنا من أجلك … حتى نتمكن من العودة إلى القصر العنقاء الجليدي معًا”.
” هذا يعتمد على الشخص، كما تعلمي. لو تجرأ أي شخص آخر على ركلي، لكنت كسرت ساقه. أنتِ … أختي الكبرى بعد كل شيء، يمكنني تحمل ذلك” قال يون تشي بتعبير عاجز.
“…” اتسعت اعين يون تشي. ثم، فجأة مشى و نقر إصبعه على جبهة مو شياولان .
كان الأمر كما لو كان مو ييتشو يسمع صوتًا من الجنة؛ وأنه لم يصدق بعد أنه “سينسى” ذلك تمامًا. سرعان ما أخرج صندوقًا من اليشم كان قد أعده من قبل فترة طويلة وقدمها الى يون تشي. “أشكر الأخ الأكبر يون تشي على شهامته، وأشكر الأخت الكبرى شياولان. و مع احترامي أنا و لوتشيو، يرجى أن تقبلها. من الآن فصاعدًا، إذا كان لدى الأخ الأكبر يون تشي أي أوامر، فإن ييتشو على استعداد للمخاطرة بحياته وأطرافه للمساعدة “.
“وااه!” صاحت مو شياولان متفاجئة و متألمة بينما كانت تغطي جبهتها. “ما-ما- ماذا تفعل!؟ “
مقابلة كبيرة — الأخت الكبرى مرة أخرى
“هذا ما أريد أن أسألك إياه!” قال يون تشي مع التجهم الغير راضي. “لقد اعتدتِ أن تتصرفي كأنك كبيرة أمامي من قبل، فلماذا تبدين كالفأرة التي رأت قطة اليوم؟ هل أكلتي الدواء الخاطئ؟ “
سجد مو سوشان بشدة “أشكر سيدة الطائفة … على نعمتها الخيّرة! “
“أ- أنت الشخص الذي تناول الدواء الخاطئ. كنت لطيفة بما فيه الكفاية للبقاء في البرد لأنتظرك، لكنك نقرت جبهتي”.
كانت “الأخت الكبيرة ذات الصدر الكبير” يون تشي الذي أفشى بضع مرات في الماضي مجرد زلة لسان بعد أن فقد عقله، لأنه على الرغم من أن هذا ما كان يعتقد، إلا أنه لم يكن يملك الجرأة على اتخاذ الحريات مع أحد تلاميذ القاعة الإلهية. لكنه فعل ذلك عن قصد هذه المرة!
أدركت على الفور أنها لم تكن تستخدم النبرة الصحيحة، فقد أضعفت صوتها على الفور. “أنت … التلميذ المباشر لسيدة الطائفة الآن. إذن أنت … الأخ الأكبر الآن … على كل تلميذ أن يدعوك الأخ الأكبر. أنا … “
كان قصر العنقاء الجليدي السادس والثلاثين هادئًا كما كان معتادًا، ولكن مو شياولان كانت تواجه شكوكها كما قالت لنفسها “غريب، لماذا هذا الهدوء … بناءً على ما حدث، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس هنا”.
“…” يفرك يون تشي طرف أنفه، ويتمتم في نفسه ” إذاً التلميذ مباشر بهذه العظمة، هاه”.
ترجمة: سفيان
“بالطبع انه عظيم” قالت مو شياولان بصوت صغير. “القدرة على أن تكون بجانب سيدة الطائفة بشكل واضح هو …أنه لن يجرؤ أحد على استفزازك ويمكنك أن تفعل ما تريد … “
بعد كل شيء، أصبح يون تشي التلميذ المباشر لسيدة الطائفة، لذلك يجب أن يكون هناك طن من الناس يزورون القصر السادس والثلاثين. ولكن لم يكن هناك أدنى أثر لأي شخص جاء إلى هنا لزيارته بقدر ما تستطيع رؤيته.
“انا استطيع أن أفعل ما أريد؟ هل هو بهذه الروعة؟” اتسعت عيون يون تشي. ثم، حدق فجأة في مو شياولان وقال بصوت جدي للغاية “ثم هل هذا يعني إذا طلبت من سيدة الطائفة بأن تعطيني نفسك كخادمة تعمل على تدفئة سريري، فإن ذلك لن يكون مشكلة؟ “
كانت “الأخت الكبيرة ذات الصدر الكبير” يون تشي الذي أفشى بضع مرات في الماضي مجرد زلة لسان بعد أن فقد عقله، لأنه على الرغم من أن هذا ما كان يعتقد، إلا أنه لم يكن يملك الجرأة على اتخاذ الحريات مع أحد تلاميذ القاعة الإلهية. لكنه فعل ذلك عن قصد هذه المرة!
“~ ！@ # ￥ ٪ … “
كان في هذا الوقت المحدد تماماً خصلة من الطاقة الباردة جاءت من فوقه. وصلت أمامه شخصية زرقاء صغيرة تسيطر على القارب الجليدي.
وجه مو شياولان الصغيرة توهج بالأحمر على الفور. بعد أن صرّت أسنانها البيضاء، انفجر غضبها أخيرًا أثناء ركلها على مؤخرة يون تشي. “أنت رجل حقير و مهين! أنت لم تتغير على الإطلاق حتى بعد أن أصبحت تلميذ المباشر لسيدة الطائفة! التنمر على الفتيات هي الشيء الوحيد الذي تعرفه! من ستكون الفتاة التي تخدمك على تدفئة سريرك … أحلم بها، أحلم بها، أحلم بها!! “
كانت مرارة مو ييتشو في حالة من الانهيار المستمر في كل نفس يمر بعد مغادرة بحيرة الصقيع السفلي السماوية. لم يعد إلى قصر العنقاء الجليدي، وانتظر هنا بدلاً من ذلك، مع مو لوتشيو بأعين متيقظة.
يفرك يون تشي مؤخرته بعد أن طرد من القارب الجليدي وتمتم بشكل كئيب “لقد كنت أقول ذلك بطريقة عرضية، لماذا يجب أن تكوني غاضبة. تنهد، وانا الذي أعتقد بأن كوني التلميذ المباشر لسيدة الطائفة ليس بهذه الروعة في كل شيء. ما زال يتنمر علي من قبلك “.
كان الأمر كما لو كان مو ييتشو يسمع صوتًا من الجنة؛ وأنه لم يصدق بعد أنه “سينسى” ذلك تمامًا. سرعان ما أخرج صندوقًا من اليشم كان قد أعده من قبل فترة طويلة وقدمها الى يون تشي. “أشكر الأخ الأكبر يون تشي على شهامته، وأشكر الأخت الكبرى شياولان. و مع احترامي أنا و لوتشيو، يرجى أن تقبلها. من الآن فصاعدًا، إذا كان لدى الأخ الأكبر يون تشي أي أوامر، فإن ييتشو على استعداد للمخاطرة بحياته وأطرافه للمساعدة “.
“…” حدقت مو شياولان نحوه بدهشة لفترة من الوقت قبل أن تنفجر فجأة في الضحك.
“…” كان يون تشي متفاجأ قليلا. و بجانبه، أصيبت مو شياولان بالصدمة … لكنها لم تكن مصدومة جدًا.
“ربما لم تتناولي الدواء الخاطئ حقًا، هل يمكن ذلك؟” كانت عيون يون تشي مليئة بالقلق .
ادارت مو شياولان عينيها ولكن بعد ذلك بدأت تشعر بالسعادة. “اوه صحيح! نظرًا لأنك لم تمر بحفل التلمذة بعد، فأنت لا تزال تلميذًا لقصر العنقاء الجليدي وما زلت أختك الكبرى! في هذه الأيام السبعة، لا يزال يتعين عليك أن تستمع لي بطاعة، من أختك الكبرى! “
تم تنشيط قارب الجليد، واخترق السماء. قالت مو شياولان بصوت ضعيف “أدركت فجأة أنه لا يزال لديك بعض المزايا “.
” هذا يعتمد على الشخص، كما تعلمي. لو تجرأ أي شخص آخر على ركلي، لكنت كسرت ساقه. أنتِ … أختي الكبرى بعد كل شيء، يمكنني تحمل ذلك” قال يون تشي بتعبير عاجز.
آه … هذه الفتاة الصغيرة. إذا كنت تريدين مدحي، فقط امدحيني، ماذا يعني “ما زال” يعني ؟
—————
“لقد اعتقدت في البداية أنك ستتصرف بالتأكيد كشخص آخر بعد أن أصبحت تلميذًا مباشرًا لسيدة الطائفة لذا كنت خائفة منك بعض الشيء. لم أكن أتوقع أن تكون نفسك كما كانت من قبل. صرخت في وجهك وحتى ضربتك لكنك لم تغضب أو حتى تنتقم … امم، ما زلت نفس الأخ الأصغر يون تشي”.
ادارت مو شياولان عينيها ولكن بعد ذلك بدأت تشعر بالسعادة. “اوه صحيح! نظرًا لأنك لم تمر بحفل التلمذة بعد، فأنت لا تزال تلميذًا لقصر العنقاء الجليدي وما زلت أختك الكبرى! في هذه الأيام السبعة، لا يزال يتعين عليك أن تستمع لي بطاعة، من أختك الكبرى! “
” هذا يعتمد على الشخص، كما تعلمي. لو تجرأ أي شخص آخر على ركلي، لكنت كسرت ساقه. أنتِ … أختي الكبرى بعد كل شيء، يمكنني تحمل ذلك” قال يون تشي بتعبير عاجز.
—————-
ادارت مو شياولان عينيها ولكن بعد ذلك بدأت تشعر بالسعادة. “اوه صحيح! نظرًا لأنك لم تمر بحفل التلمذة بعد، فأنت لا تزال تلميذًا لقصر العنقاء الجليدي وما زلت أختك الكبرى! في هذه الأيام السبعة، لا يزال يتعين عليك أن تستمع لي بطاعة، من أختك الكبرى! “
في نفس الوقت، تحولت شخصية امرأة أمامه ببطء. وكان وجه آخر لامع وجميل ومغري إلى درجة أنه كان قادراً على التهام القلوب أمام عيني يون تشي.
” أنا أفهم ذلك” قال يون تشي بلا حول ولا قوة … هل فقدت هذه الفتاة الصغيرة ذكرياتها؟ هل استمعت لها من قبل؟
ادارت مو شياولان عينيها ولكن بعد ذلك بدأت تشعر بالسعادة. “اوه صحيح! نظرًا لأنك لم تمر بحفل التلمذة بعد، فأنت لا تزال تلميذًا لقصر العنقاء الجليدي وما زلت أختك الكبرى! في هذه الأيام السبعة، لا يزال يتعين عليك أن تستمع لي بطاعة، من أختك الكبرى! “
“لم أتوقع أبدًا أن تكون قويًا … أكثر قوة من الأخ الأكبر هاني. بدا اليوم وكأنه حلم”.
“…” اتسعت اعين يون تشي. ثم، فجأة مشى و نقر إصبعه على جبهة مو شياولان .
تمتمت مو شياولان، حيث شرد ذهنها قليلاً من فوق القارب الجليدي.
“لا تقلق، ستقوم هذه الملكة بطبيعة الحال بالبحث في روحك بعد موتك. طالما أنك لم تخبر أيًا منهم بما لا ينبغي أن تقوله، فلن تكلف هذه الملكة نفسها عناء ارسالهم لمرافقتك”
كلما ابتعدوا من بحيرة الصقيع السفلي السماوية، أصبحت الطاقة الباردة أكثر رقة. عندما كانوا على وشك الوصول إلى مجال مدينة العنقاء الجليدي، ظهر قارب جليدي آخر أمامهم. واقف في مكانه، كما لو كان ينتظر شيئًا ما.
فجأة تحرك القارب الجليدي من مكانه بعد أن شاهد يون تشي، ووصل بسرعة أمامهم. وجهان رآهما يون تشي منذ عدة أيام كانا على متن قارب جليدي.
“إن قوة هوية “التلميذ المباشر لملكة العالم” كانت معروضة بالفعل أمام عيون يون تشي.التفت ونظر إلى مو شياولان وسأل “الأخت الكبرى شياولان، ماذا علي أن أفعل؟”
مو ييتشو ومو لوتشيو !
في نفس الوقت، تحولت شخصية امرأة أمامه ببطء. وكان وجه آخر لامع وجميل ومغري إلى درجة أنه كان قادراً على التهام القلوب أمام عيني يون تشي.
“الأخ الأكبر ييتشو، الأخت الكبرى لوتشيو … “
سقطت نظرة يون تشي على صدرها دون حسيب ولا رقيب… كان رمز العنقاء الثلجي هو الرمز الأقدس لقصر العنقاء الثلجي. ومع ذلك، فإن رمز العنقاء الثلجي الذي تم ضغط على ثدييها، أصبح مغير شكلها، في الواقع أطلق نقطة جذب كبيرة بما يكفي لجعل رغبة أي رجل تخرج عن نطاق السيطرة.
قبل أن تنتهي مو شياولان من ترحيبهم، سقط مو ييتشو على الفور امام يون تشي … و حتى كان يسجد!
فجأة تحرك القارب الجليدي من مكانه بعد أن شاهد يون تشي، ووصل بسرعة أمامهم. وجهان رآهما يون تشي منذ عدة أيام كانا على متن قارب جليدي.
“الأ-الأخ الأكبر يون تشي.” ارتعش صوت مو ييتشو مع جسده. هذا الوجه كان بالفعل وجه مو ييتشو، لكنه لم يكن لديه نصف القوة الهائلة التي كان يمتلكها قبل سبعة أيام. الشيء الوحيد الذي كان عرضه هو الإرهاب و حسن النية. “منذ عدة أيام، كانت … لدي عيون ولكن لم أستطع الرؤية. وبالغت في تقدير قدراتي في الواقع … في الحقيقة أسأت بوقاحة الى الأخ الأكبر يون تشي. أتوسل إلى الأخ الأكبر يون تشي أن يكون كريم و ينسى الجرائم التي ارتكبها مثل هذا الشخص صغير. أنا… لا أجرؤ على القيام بذلك مرة أخرى”.
“…” اتسعت اعين يون تشي. ثم، فجأة مشى و نقر إصبعه على جبهة مو شياولان .
“…” كان يون تشي متفاجأ قليلا. و بجانبه، أصيبت مو شياولان بالصدمة … لكنها لم تكن مصدومة جدًا.
سقطت نظرة يون تشي على صدرها دون حسيب ولا رقيب… كان رمز العنقاء الثلجي هو الرمز الأقدس لقصر العنقاء الثلجي. ومع ذلك، فإن رمز العنقاء الثلجي الذي تم ضغط على ثدييها، أصبح مغير شكلها، في الواقع أطلق نقطة جذب كبيرة بما يكفي لجعل رغبة أي رجل تخرج عن نطاق السيطرة.
عندما عينت ملكة عالم اغنية الثلج يون تشي شخصياً ليكون تلميذها المباشر، فإن شجاعة مو ييتشو قد تحطمت بالفعل تقريبًا.
كان قد قطع وريد حياته الخاصة و الأوردة العميقة.
إذا كان قد اعترض مع مو هاني في ذلك اليوم وأصبح مو هاني تلميذًا مباشرًا، فلن يكون مرعوبًا لأن مو هاني كان رجلًا نبيلًا. ومع ذلك، يون تشي … كان مزاجه العنيد الذي عرضه في ذلك اليوم، إلى جانب أساليبه المرعبة، بالتأكيد سيكون شخصًا يسعى إلى الانتقام.
“أ- أنت الشخص الذي تناول الدواء الخاطئ. كنت لطيفة بما فيه الكفاية للبقاء في البرد لأنتظرك، لكنك نقرت جبهتي”.
كانت مرارة مو ييتشو في حالة من الانهيار المستمر في كل نفس يمر بعد مغادرة بحيرة الصقيع السفلي السماوية. لم يعد إلى قصر العنقاء الجليدي، وانتظر هنا بدلاً من ذلك، مع مو لوتشيو بأعين متيقظة.
مقابلة كبيرة — الأخت الكبرى مرة أخرى
“الأخ الأكبر يون تشي، لوتشيو… تعرف أنها كانت مخطئة.” ارتدى وجه مو لوتشيو الجميل تعبير يرثى له. بينما كانت تتحدث، لمعت عينيها بالدموع، ويشبه بؤبؤة عينيها مثل أزهار الخوخ …
“هااااااااااااااه !!” برزت يد وراء الضباب الثلجي بلطف.
كانت في الواقع تلمح إلى أنه يستطيع فعل كل ما يريد بها … أوه، لا، بل تشير بوضوح إلى ذلك!
كيف … كيف يمكنني العودة حتى!؟
“إن قوة هوية “التلميذ المباشر لملكة العالم” كانت معروضة بالفعل أمام عيون يون تشي.التفت ونظر إلى مو شياولان وسأل “الأخت الكبرى شياولان، ماذا علي أن أفعل؟”
كان في هذا الوقت المحدد تماماً خصلة من الطاقة الباردة جاءت من فوقه. وصلت أمامه شخصية زرقاء صغيرة تسيطر على القارب الجليدي.
لم تكن تتوقع أن يسألها يون تشي في الواقع فجأة، بل إنه اتصل بها بالأخت الكبرى أمام الثنائي، وقد صُعقت مو شياولان لفترة من الوقت. ثم قالت بصوت ضعيف: “لم تكن الأمور … في ذلك اليوم قد استقرت بالفعل … فقط … فقط انسى ذلك … “
بينغ!
“اوه” أومأ يون تشي. “منذ أن تحدثت الأخت الكبرى شياولان، عندها سأنسى الأمر. أنتما الاثنين يمكنكما أن تغادرا الآن. لقد نسيت بالفعل ما حدث سابقا”.
مو شياو لان “~ ！@ # ￥ ٪ … “(كيف يمكن أن تفعل ذلك!؟)
مو شياولان فتحت فمها قليلا … حتى لو كانت بطيئة في الفهم، يجب عليها أن تعرف أن يون تشي كان يقول عن عمد إنه يفعل ذلك من أجلها .
كان الأمر كما لو كان مو ييتشو يسمع صوتًا من الجنة؛ وأنه لم يصدق بعد أنه “سينسى” ذلك تمامًا. سرعان ما أخرج صندوقًا من اليشم كان قد أعده من قبل فترة طويلة وقدمها الى يون تشي. “أشكر الأخ الأكبر يون تشي على شهامته، وأشكر الأخت الكبرى شياولان. و مع احترامي أنا و لوتشيو، يرجى أن تقبلها. من الآن فصاعدًا، إذا كان لدى الأخ الأكبر يون تشي أي أوامر، فإن ييتشو على استعداد للمخاطرة بحياته وأطرافه للمساعدة “.
كان الأمر كما لو كان مو ييتشو يسمع صوتًا من الجنة؛ وأنه لم يصدق بعد أنه “سينسى” ذلك تمامًا. سرعان ما أخرج صندوقًا من اليشم كان قد أعده من قبل فترة طويلة وقدمها الى يون تشي. “أشكر الأخ الأكبر يون تشي على شهامته، وأشكر الأخت الكبرى شياولان. و مع احترامي أنا و لوتشيو، يرجى أن تقبلها. من الآن فصاعدًا، إذا كان لدى الأخ الأكبر يون تشي أي أوامر، فإن ييتشو على استعداد للمخاطرة بحياته وأطرافه للمساعدة “.
كانت في الواقع تلمح إلى أنه يستطيع فعل كل ما يريد بها … أوه، لا، بل تشير بوضوح إلى ذلك!
“امم ،امم” أومأت مو لوتشيو على الفور. من هالتها و صوتها، كانت مو لوتشيو وقحة ومتفاخرة من قبل ثم أصبحت الآن لينة وحساسة. “من الآن فصاعدًا، طالما الأخ الأكبر يون تشي يريد شيئاً، فإن لوتشيو… ستوافق على أي شيء”.
عندما وصل، ركب القارب الجليدي الذي سيطرت عليه مو بينغيون. ولكن الآن، إذا كان سيعود بمفرده … فقد لا يعرف حتى أي اتجاه يذهب إليه.
يون تشي “~ ！@ # ￥ ٪ … “
عندما عينت ملكة عالم اغنية الثلج يون تشي شخصياً ليكون تلميذها المباشر، فإن شجاعة مو ييتشو قد تحطمت بالفعل تقريبًا.
مو شياو لان “~ ！@ # ￥ ٪ … “(كيف يمكن أن تفعل ذلك!؟)
” أنا أفهم ذلك” قال يون تشي بلا حول ولا قوة … هل فقدت هذه الفتاة الصغيرة ذكرياتها؟ هل استمعت لها من قبل؟
بعد الركوع و إهداء البند، استمروا في شكرهم بغزارة عند مغادرتهم. فرك يون تشي ذقنه وتمتم ” إذاً فإن هذا الوضع رائع حقًا”.
لأنه كان الآن التلميذ المباشر لسيدة الطائفة …و لم لا يجرؤ على النظر إليها!؟
“بالتأكيد.” طرحت مو شياولان “لا أجد أنه من الغريب على الإطلاق أنهم هنا للاعتذار. انسى أمرهم، حتى لو رأوك كل هؤلاء الأباطرة، يجب أن يكونوا مهذبين”.
سقطت نظرة يون تشي على صدرها دون حسيب ولا رقيب… كان رمز العنقاء الثلجي هو الرمز الأقدس لقصر العنقاء الثلجي. ومع ذلك، فإن رمز العنقاء الثلجي الذي تم ضغط على ثدييها، أصبح مغير شكلها، في الواقع أطلق نقطة جذب كبيرة بما يكفي لجعل رغبة أي رجل تخرج عن نطاق السيطرة.
“هل هذا مبالغ فيه؟” علق يون تشي عرضا.
“الأ-الأخ الأكبر يون تشي.” ارتعش صوت مو ييتشو مع جسده. هذا الوجه كان بالفعل وجه مو ييتشو، لكنه لم يكن لديه نصف القوة الهائلة التي كان يمتلكها قبل سبعة أيام. الشيء الوحيد الذي كان عرضه هو الإرهاب و حسن النية. “منذ عدة أيام، كانت … لدي عيون ولكن لم أستطع الرؤية. وبالغت في تقدير قدراتي في الواقع … في الحقيقة أسأت بوقاحة الى الأخ الأكبر يون تشي. أتوسل إلى الأخ الأكبر يون تشي أن يكون كريم و ينسى الجرائم التي ارتكبها مثل هذا الشخص صغير. أنا… لا أجرؤ على القيام بذلك مرة أخرى”.
“هذا ليس مبالغا فيه على الإطلاق!” قالت مو شياولان عن الحقيقة.
يفرك يون تشي مؤخرته بعد أن طرد من القارب الجليدي وتمتم بشكل كئيب “لقد كنت أقول ذلك بطريقة عرضية، لماذا يجب أن تكوني غاضبة. تنهد، وانا الذي أعتقد بأن كوني التلميذ المباشر لسيدة الطائفة ليس بهذه الروعة في كل شيء. ما زال يتنمر علي من قبلك “.
دخل القارب الجليدي بسرعة إلى مدينة العنقاء الجليدي ووصل بسرعة إلى القصر السادس والثلاثين.
” هذا يعتمد على الشخص، كما تعلمي. لو تجرأ أي شخص آخر على ركلي، لكنت كسرت ساقه. أنتِ … أختي الكبرى بعد كل شيء، يمكنني تحمل ذلك” قال يون تشي بتعبير عاجز.
كان قصر العنقاء الجليدي السادس والثلاثين هادئًا كما كان معتادًا، ولكن مو شياولان كانت تواجه شكوكها كما قالت لنفسها “غريب، لماذا هذا الهدوء … بناءً على ما حدث، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس هنا”.
تمتمت مو شياولان، حيث شرد ذهنها قليلاً من فوق القارب الجليدي.
بعد كل شيء، أصبح يون تشي التلميذ المباشر لسيدة الطائفة، لذلك يجب أن يكون هناك طن من الناس يزورون القصر السادس والثلاثين. ولكن لم يكن هناك أدنى أثر لأي شخص جاء إلى هنا لزيارته بقدر ما تستطيع رؤيته.
“اختفي! “
“يون تشي، اذهب للبحث عن السيدة. يجب أن يكون لدى السيدة الكثير من الأشياء المهمة لإخبارك بها. سأذهب وأضع قارب الجليد بعيداً”.
غادرت مو شياولان لوضع قارب الجليد بعيداً. نزل يون تشي من السماء ودخل قصر العنقاء الجليدي. مزاجه الآن تغير بشكل طبيعي بشكل كبير مما أظهره من قبل.
غادرت مو شياولان لوضع قارب الجليد بعيداً. نزل يون تشي من السماء ودخل قصر العنقاء الجليدي. مزاجه الآن تغير بشكل طبيعي بشكل كبير مما أظهره من قبل.
كانت مرارة مو ييتشو في حالة من الانهيار المستمر في كل نفس يمر بعد مغادرة بحيرة الصقيع السفلي السماوية. لم يعد إلى قصر العنقاء الجليدي، وانتظر هنا بدلاً من ذلك، مع مو لوتشيو بأعين متيقظة.
بينما كان يمشي ببطء إلى القاعة الرئيسية، فكر فيما قالته ملكة عالم اغنية الثلج. بعد فترة وجيزة، تسبب وجود رائحة غريبة في وقف خطواته ورفع رأسه…
يفرك يون تشي مؤخرته بعد أن طرد من القارب الجليدي وتمتم بشكل كئيب “لقد كنت أقول ذلك بطريقة عرضية، لماذا يجب أن تكوني غاضبة. تنهد، وانا الذي أعتقد بأن كوني التلميذ المباشر لسيدة الطائفة ليس بهذه الروعة في كل شيء. ما زال يتنمر علي من قبلك “.
في نفس الوقت، تحولت شخصية امرأة أمامه ببطء. وكان وجه آخر لامع وجميل ومغري إلى درجة أنه كان قادراً على التهام القلوب أمام عيني يون تشي.
كانت “الأخت الكبيرة ذات الصدر الكبير” يون تشي الذي أفشى بضع مرات في الماضي مجرد زلة لسان بعد أن فقد عقله، لأنه على الرغم من أن هذا ما كان يعتقد، إلا أنه لم يكن يملك الجرأة على اتخاذ الحريات مع أحد تلاميذ القاعة الإلهية. لكنه فعل ذلك عن قصد هذه المرة!
على الرغم من أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يراها فيها يون تشي، إلا أن عقله كان لا يزال ينجرف بعيداً عندما ثمِلت عيونه وعقله … … قبل أن يراها يون تشي، لم يعتقد أبدًا أنه سيفقد السيطرة على ذهنه فعليًا الى هذه الدرجة لمجرد ظهور هذه المرأة.
كان الشخص الذي أمامه يصدم بشكل مفاجئ هي الفتاة التي جاءت لتسليم ندى الصقيع الثلجي في ذلك اليوم، التي أطلقت على نفسها اسم “مو شيوانيين”.
كان مثل ذلك في المرة الأولى و … نفس الشيء في الثانية .
زاوية فم المرأة المغرية ملتفة قليلاً. مع عيون مثل مياه الخريف، قالت بصوت حريري، “الأخ الصغير، أنت … تفعل ذلك عمدا هذه المرة، أليس كذلك؟ كم انت جرئ، أن تجرؤ على أخذ الحريات معي.”
كان الشخص الذي أمامه يصدم بشكل مفاجئ هي الفتاة التي جاءت لتسليم ندى الصقيع الثلجي في ذلك اليوم، التي أطلقت على نفسها اسم “مو شيوانيين”.
“لقد خططت أصلاً لترك جثتك سليمة لكن بما أنكِ لا تعرفين كيف تقدرين اللطف… “
شعرها الأزرق الأبيض إنسكب للأسفل. الضوء الساطع لم يسطع عليه ومع ذلك فإنه لا يزال يعكس روعة الماء واليشم. كانت لا تزال ترتدي الثياب الثلجية من ذلك اليوم، لكنها بدت غامضة بعض الشيء، كما لو كانت غارقة في الرطوبة.
“بالتأكيد.” طرحت مو شياولان “لا أجد أنه من الغريب على الإطلاق أنهم هنا للاعتذار. انسى أمرهم، حتى لو رأوك كل هؤلاء الأباطرة، يجب أن يكونوا مهذبين”.
سقطت نظرة يون تشي على صدرها دون حسيب ولا رقيب… كان رمز العنقاء الثلجي هو الرمز الأقدس لقصر العنقاء الثلجي. ومع ذلك، فإن رمز العنقاء الثلجي الذي تم ضغط على ثدييها، أصبح مغير شكلها، في الواقع أطلق نقطة جذب كبيرة بما يكفي لجعل رغبة أي رجل تخرج عن نطاق السيطرة.
آه … هذه الفتاة الصغيرة. إذا كنت تريدين مدحي، فقط امدحيني، ماذا يعني “ما زال” يعني ؟
“الصدر الكبير … الأخت الكبرى … ” يون تشي
كان الشخص الذي أمامه يصدم بشكل مفاجئ هي الفتاة التي جاءت لتسليم ندى الصقيع الثلجي في ذلك اليوم، التي أطلقت على نفسها اسم “مو شيوانيين”.
زاوية فم المرأة المغرية ملتفة قليلاً. مع عيون مثل مياه الخريف، قالت بصوت حريري، “الأخ الصغير، أنت … تفعل ذلك عمدا هذه المرة، أليس كذلك؟ كم انت جرئ، أن تجرؤ على أخذ الحريات معي.”
“وااه!” صاحت مو شياولان متفاجئة و متألمة بينما كانت تغطي جبهتها. “ما-ما- ماذا تفعل!؟ “
كانت “الأخت الكبيرة ذات الصدر الكبير” يون تشي الذي أفشى بضع مرات في الماضي مجرد زلة لسان بعد أن فقد عقله، لأنه على الرغم من أن هذا ما كان يعتقد، إلا أنه لم يكن يملك الجرأة على اتخاذ الحريات مع أحد تلاميذ القاعة الإلهية. لكنه فعل ذلك عن قصد هذه المرة!
كان قد قطع وريد حياته الخاصة و الأوردة العميقة.
لأنه كان الآن التلميذ المباشر لسيدة الطائفة …و لم لا يجرؤ على النظر إليها!؟
يون تشي “~ ！@ # ￥ ٪ … “
علاوة على ذلك، كانت في الواقع … اعترفت بالفعل بأنها كانت مو فيشوي في ذلك الوقت! مما جعله يفقد بعض الوجه بشكل خطير أمام مو شياولان ومو بينغيون .
سقطت نظرة يون تشي على صدرها دون حسيب ولا رقيب… كان رمز العنقاء الثلجي هو الرمز الأقدس لقصر العنقاء الثلجي. ومع ذلك، فإن رمز العنقاء الثلجي الذي تم ضغط على ثدييها، أصبح مغير شكلها، في الواقع أطلق نقطة جذب كبيرة بما يكفي لجعل رغبة أي رجل تخرج عن نطاق السيطرة.
ألم يكن هذا بسبب تحررها معه؟
“ربما لم تتناولي الدواء الخاطئ حقًا، هل يمكن ذلك؟” كانت عيون يون تشي مليئة بالقلق .
لذا رد الجميل كان صحيحاً ولائقاً
آه … هذه الفتاة الصغيرة. إذا كنت تريدين مدحي، فقط امدحيني، ماذا يعني “ما زال” يعني ؟
—————
لم تكن تتوقع أن يسألها يون تشي في الواقع فجأة، بل إنه اتصل بها بالأخت الكبرى أمام الثنائي، وقد صُعقت مو شياولان لفترة من الوقت. ثم قالت بصوت ضعيف: “لم تكن الأمور … في ذلك اليوم قد استقرت بالفعل … فقط … فقط انسى ذلك … “
ترجمة: سفيان
“هذا ليس مبالغا فيه على الإطلاق!” قالت مو شياولان عن الحقيقة.
تدقيق: Ahmed Zirea
996 – مقابلة كبيرة–
بواسطة :
كان في هذا الوقت المحدد تماماً خصلة من الطاقة الباردة جاءت من فوقه. وصلت أمامه شخصية زرقاء صغيرة تسيطر على القارب الجليدي.
” هذا يعتمد على الشخص، كما تعلمي. لو تجرأ أي شخص آخر على ركلي، لكنت كسرت ساقه. أنتِ … أختي الكبرى بعد كل شيء، يمكنني تحمل ذلك” قال يون تشي بتعبير عاجز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
