You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 26

الفصل 26: الذي يرفضه العالم [4]

الفصل 26: الذي يرفضه العالم [4]

الفصل 26: الذي يرفضه العالم [4]

“م-ماذا أنا…”

ترررر!

“….!!”

أمسكت بركبتي وحدقت في العجلة المتحركة.

الذين اعتدت على رؤيتهم كثيرًا.

كانت هذه محاولتي الأخيرة لفعل شيء ما. ورغم أنني كنت أعلم أن هذه مجرد محاولة عقيمة لإنقاذ حياتي، فلم يكن بوسعي أن أفعل أي شيء آخر.

لم يتوقف أبدا.

لقد استنفدت كل خياراتي.

“مرة أخرى…”

هذا… كان خياري الوحيد المتبقي.

الأرض ارتجفت.

لقد كانت محاولة عبثية لمحاولة القيام بشيء ما.

وفي تلك اللحظة استعدت السيطرة على جسدي. انقبض صدري قليلاً، لكن بصرف النظر عن ذلك، لم أشعر بأي شيء آخر.

رغم أن المرات السابقة أثمرت وساعدتني في مواقفي، إلا أن الأمر لم يكن كذلك هذه المرة.

.

العواطف.

لقد كنت مثيرا للشفقة.

لقد كانوا قوة تكميلية.

“هووو….”

…..أداة تستخدم للمساعدة في مواقف معينة.

.

لكن

انسكب الدم في كل أنحاء بنطالي بينما كنت أسعل.

هذا كل شيء.

“يجب أن يمنعك هذا من الحركة. لا تفكر حتى في استخدام قواك عليهم، على عكسي، ليس لديهم مشاعر.”

بمفردهم، لم يتمكنوا من مساعدتي في هذا الوضع.

ولم يكن لدي وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.

لقد كنت محكوما علي.

.

كنت أعرف.

لقد زاد هذا المنظر من اضطراب معدتي حيث فاض كل شيء من معدتي.

وكان هذا هو السبب في أن الشعور بالإحباط الذي شعرت به قد تكثف.

“آآآآه! آآآآآه!”

لعنة عليك. لو فقط…!”

على الرغم من أنني لم أكن أعرف المدة التي سأبقى فيها هنا، إلا أنني كنت أعلم أنني بحاجة إلى الاستفادة من هذه الفرصة.

توقفت العجلة.

استمرت معدتي في خيانة أفكاري بينما واصلت ضرب الرأس بيدي.

أحمر.

وأترك ​​كل شيء خارجا.

الغضب.’

من شدة اليأس، حاولت أن أتقدم للأمام.

لقد تغير العالم من حولي، وأصبح أبيض اللون.

كانت الأحرف الرونية متصلة.

هممم…؟

فعلت حقا.

نظرت حولي وعقدت حاجبي. على عكس التجارب السابقة التي ظهرت فيها الذكريات أو البيئات، ظل العالم على هذا النحو.

ارتجف صدري وضاقت عيناي.

أبيض بالكامل.

“هههه.”

ماذا-“

لقد سقطت على الأرض وبدأت أنظر إلى العالم الأبيض بنظرة فارغة.

لقد فقدت السيطرة على جسدي.

لقد كان الشخص المقنع.

لم تكن تجربة غير مألوفة فقد حدثت لي مرة من قبل.

أمسكت بركبتي وحدقت في العجلة المتحركة.

لم أرفضه.

“حسنًا… التدريب.”

لقد تركته يرشدني وجلس جسدي ببطء على الأرض.

لا أزال أستطيع التدرب.

ماذا

أقبل أنني لم أعد على الأرض بل في مكان مختلف، مكان له قواعد مختلفة ومجموعة أخلاقيات مختلفة.

تحركت يدي للأمام وتدفق تيار دافئ من جسدي، وتجمع ببطء نحو أطراف أصابعي.

لكن…

دائرة ومجموعة من الأحرف الرونية تحوم فوق أصابعي.

تَك!

الذين اعتدت على رؤيتهم كثيرًا.

“بلير!”!”

هذا هو…”

لقد واصلت.

رونة واحدة.

في غضون أسبوع آخر، فقدت صوتي.

اثنين من الرونين.

الشعور الذي شعرت به من قبل…

.

طالما تمكنت من لمسه…

.

وكأن بعض القيود قد تحررت، وأصبح ذهني صافيا.

.

“…لا أريد أن ينتهي الأمر.”

خمسة أحرف رونية

إذا كان ذلك يعني النجاح…!

تيزززز-!

بمفردهم، لم يتمكنوا من مساعدتي في هذا الوضع.

لقد تحطمت التعويذة عند الخامسة.

نظرت حولي وعقدت حاجبي. على عكس التجارب السابقة التي ظهرت فيها الذكريات أو البيئات، ظل العالم على هذا النحو.

وفي تلك اللحظة استعدت السيطرة على جسدي. انقبض صدري قليلاً، لكن بصرف النظر عن ذلك، لم أشعر بأي شيء آخر.

لقد تشبثوا بالهياكل العظمية، وأوقفوا حركتهم لبرهة وجيزة.

“…..ماذا يحدث هنا؟

أردت أن أضحك مرة أخرى. ما مدى سوء هذا الموقف؟ هل كان من الممكن أن أهرب من هذا الموقف؟

نظرت حولي.

“لعنة عليك. لو فقط…!”

وكان العالم لا يزال أبيضًا تمامًا.

لقد كان الشخص المقنع.

لم يكن هناك أي تغييرات من حولي وكنت في حيرة.

∎ المستوى 1. [الفرح] نقطة + 2%

ومع ذلك، عندما أفكر في أفعالي بعد أن تم الاستيلاء على جسدي، بدأت فكرة تتشكل.

انفجار!

هل يطلب مني التدرب؟

قريب مني…

كيف يمثل هذا الغضب؟

انفجار!

….. أم أن قواي كانت تدرك وضعي؟

.

لقد تم استغلالي.

لم تكن تجربة غير مألوفة فقد حدثت لي مرة من قبل.

يغض النظر

أو شيء من هذا القبيل. لقد فقدت إحساسي بالوقت.

 

ولكن عندما اقتربت منه…

هووو….”

العواطف.

استفدت من الموقف وبدأت بالتدرب مرة أخرى.

استفدت من الموقف وبدأت بالتدرب مرة أخرى.

بدأت الأحرف الرونية في الاتصال واحدة تلو الأخرى.

أصبحت رؤيتي أضيق.

الرون الأول—الرون الثاني—الرون الثالث—الرون الرابع—الرون الخامس—الرون السادس—الرون السابع

لقد كنت متعبًا، وما زلت لا أعرف ماذا يحدث.

تيزززز-!

تشبثت بالأرض ودفعت نفسي إلى الأعلى.

“….فشل.”

انقر–

لا شيء مفاجئ.

“…..”

لقد فقدت العد لعدد المرات التي فشلت فيها حتى الآن.

لقد كنت متعبًا الآن.

عندما نظرت حولي ولم أجد أي تغيير، عرفت أنني بخير. توقف الزمن في الخارج.

“حسنًا… التدريب.”

لا أزال أستطيع التدرب.

“أوك.”

على الرغم من أنني لم أكن أعرف المدة التي سأبقى فيها هنا، إلا أنني كنت أعلم أنني بحاجة إلى الاستفادة من هذه الفرصة.

ما زال.

هاه، نعم… إنه جيد.”

لماذا لا أستطيع أن أفعل ذلك…؟

على الرغم من أنني قلت ذلك لنفسي، إلا أن شفتي كانتا مطبقتين معًا.

“هاها، إنه ليس شيئًا كبيرًا…”

نعم

“هاااا… هاااا… هاااا…”

أستطيع أن أفعل ذلك.

ما زال.

“…مرة أخرى.”

لم يكن أمامي خيار سوى النجاح.

.

رونة واحدة.

لقد مر الوقت.

ألم يكن هذا كافيا…؟

.

صدري كان يحترق.

تيزززز-!

لم يكن لدي اي خيار.

هاها، إنه ليس شيئًا كبيرًا…”

دعني اخرج!

لقد ضحكت ولكن عقلي لم يفعل.

“هاها، إنه ليس شيئًا كبيرًا…”

فجأة أصبح صدري ضيقًا.

ستة أحرف رونية.

ستة أحرف رونية.

أمسكت بركبتي وحدقت في العجلة المتحركة.

لقد تراجع تقدمي.

أمسكت بركبتي وحدقت في العجلة المتحركة.

“…دعنا نقوم به.”

أو شيء من هذا القبيل. لقد فقدت إحساسي بالوقت.

.

…..أداة تستخدم للمساعدة في مواقف معينة.

واستمر في التدفق.

رفعت يدي، ونظرت حولي ولمستُ ثلاث نقاط أخرى حولي.

.

أكثر!

تيزززز-!

“….فشل آخر.”

فجأة أصبح صدري ضيقًا.

كم كان عددهم الآن…؟

يغض النظر…

المرة المائة؟ حسنًا… معقول.

جزء مني كان يتوقع فشلي الحتمي بالفعل.

هههه.”

.

ارتجف صدري وضاقت عيناي.

كل ما أستطيع فعله هو الضحك.

أحسست بإحساس غريب يملأ صدري. كان خفيفًا. لم يكن شيئًا لا أستطيع السيطرة عليه. لكنه كان يتزايد.

بعد كل هذا النضال، تمكنت من النجاح.

بثبات.

الرون الأول—الرون الثاني—الرون الثالث—الرون الرابع—الرون الخامس—الرون السادس—الرون السابع—الرون الثامن—الرون التاسع—الرون العاشر—الرون الحادي عشر.

ماذا كان ذلك…؟

اقتربت مني الهياكل العظمية من جميع الجهات.

لقد دفعته إلى الأسفل.

ترررر—!

ولم يكن لدي وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.

من شدة اليأس، حاولت أن أتقدم للأمام.

مرة أخرى…”

أخذت نفسا عميقا، وارتطمت بالصخرة مرة أخرى.

لقد كان علي أن أستمر في التدريب.

لم يكن من المفترض أن أكون هنا.

حسنًا… التدريب.”

ولكن حتى هذا كان له حدوده.

.

لقد مر الزمن مرة أخرى.

لم يتوقف أبدا.

“…دعنا نقوم به.”

.

بثبات.

تيزززز-!

أو شيء من هذا القبيل. لقد فقدت إحساسي بالوقت.

شعرت أن صدري أصبح ضيقا.

لقد كان قيئا.

هاااا… هاااا…”

دعني اخرج!

أصبحت رؤيتي أضيق.

لقد تراجع تقدمي.

هاااا… هاااا…”

ثم، شيء أمسكني من رقبتي، وشعرت بجسدي يرتفع عن الأرض.

تسارعت أنفاسي.

بدأت في النمو.

الشعور الذي شعرت به من قبل

لو سمحت…!

.

أبيض بالكامل.

.

ماذا…

تيزززز-!

 

بدأت في النمو.

“ماذا-“

.

“لماذا…!”

.

“هل يجب أن أقتلك؟ أوامري كانت أن أبقيك على قيد الحياة. آه، متى سيصل هذا الوغد إلى هنا؟“

تيزززز-!

لقد كنت متعبًا، وما زلت لا أعرف ماذا يحدث.

مع كل فشل

بفتتت—

.

الريح الباردة في السماء.

.

“ماذا…”

تيزززز-!

تيزززز-!

بدأ الشعور في صدري ينمو.

…..أداة تستخدم للمساعدة في مواقف معينة.

و

لكن…

.

لقد فهمت الغضب بالفعل.

.

لقد تعثرت إلى الأمام.

تيزززز-!

مستلقيا على الأرض…

لقد أدركت أخيرا ما كان عليه.

فجأة أصبح صدري ضيقًا.

.

تيزززز-!

.

خمسة أحرف رونية…

تيزززز-!

هذا هو…

آآآآآآآآ…!!!!”

لكن…

لقد ضغطت على قبضتي وصرخت للعالم.

لقد فقدت السيطرة على جسدي.

غضب.

 

الشعور الذي كان يتراكم ببطء في صدري.

لقد مر الوقت.

لقد كان غضبا.

أحسست بإحساس غريب يملأ صدري. كان خفيفًا. لم يكن شيئًا لا أستطيع السيطرة عليه. لكنه كان يتزايد.

لماذا!! لماذا!!!!! لماذا لا أستطيع!!!!”

كما لو أن العالم قد استمع أخيراً لصلواتي، تحطم الفضاء وسيطر الظلام على بصري مرة أخرى.

لقد ضربت الأرض مرارا وتكرارا في نوبة الغضب التي أصابتني.

لم يحدث ذلك.

اللعنة…!”

لقد تشبثوا بالهياكل العظمية، وأوقفوا حركتهم لبرهة وجيزة.

انفجار!

“خ!!”

فووك!!!”

لكن…

انفجار!

أنا…

لماذا…!”

بعد كل شيء… كان يشعر بكل الغضب الذي شعرت به في حالة الانغماس. كل ذلك في حزمة مركزة.

انفجار!

إذا كان ذلك يعني النجاح…!

لا أستطيع…”

لا أزال أستطيع التدرب.

انفجار!

كنت عائد.

“…أنا أفعل ذلك!!!”

انفجار!

انفجار!

وكان العالم لا يزال أبيضًا تمامًا.

هاااا… هاااا… هاااا…”

توجب علي فعل هذا.

شعرت أن رأسي خفيف.

———–

كل ما كنت أستطيع أن أشعر به هو نبض غريب في رأسي بينما اختفت أفكاري، وكل ما كنت أستطيع التفكير فيه هو إخفاقاتي المتكررة.

لقد تقلصت معدتي بالكامل عند هذا الإحساس، وبدون أن أشعر، انفتح فمي عندما خرج شيء من حلقي.

كم مرة يحدث هذا الآن؟؟ لماذا لا أستطيع فعل ذلك؟ ما الخطأ الذي حدث لي؟!”

تسارعت أنفاسي.

واصلت الصراخ في السماء وأنا أشعر بأوردتي تنتفخ من رقبتي.

نظرت إلى الشكل ذو القلنسوة، محاولاً التقاط كل أنفاسي.

هل أنا حقا هذا الشيء اللعين! هل هذه هي الحالة اللعينة…!”

انسكب الدم في كل أنحاء بنطالي بينما كنت أسعل.

لم أستطع قبول ذلك.

ماذا كان ذلك…؟

فووووووك!!!”

لقد كان على بعد بضعة سنتيمترات فقط…

لم أكن أريد أن أقبل ذلك.

لقد زاد هذا المنظر من اضطراب معدتي حيث فاض كل شيء من معدتي.

لذا

أصبحت رؤيتي أضيق.

لقد واصلت.

في رأيي…

.

….. أم أن قواي كانت تدرك وضعي؟

.

وفي تلك اللحظة استعدت السيطرة على جسدي. انقبض صدري قليلاً، لكن بصرف النظر عن ذلك، لم أشعر بأي شيء آخر.

لكن.

“هذا هو…”

تيزززز-!

وصلني صوت الرجل المقنع من الأمام.

على الرغم من كل محاولاتي، إلا أنني واصلت الفشل.

لقد استنفدت مانا الخاص بي.

 

“ماذا…”

وكلما فشلت أكثر

تيزززز-!

آآآآآه!!!”

“كم مرة يحدث هذا الآن؟؟ لماذا لا أستطيع فعل ذلك؟ ما الخطأ الذي حدث لي؟!”

لقد أصبحت أكثر غضبا.

ولكن حتى هذا كان له حدوده.

اللعنة عليك…!!!!”

العواطف.

لقد دمرت كل ما حولي، وأنا أصرخ في السماء بكل قوتي.

وكلما فشلت أكثر…

انفجار…!

الشعور الذي شعرت به من قبل…

لكمت وجهي.

.

يبدو أن هذا خفف بعضًا من الإحباط الذي شعرت به.

“آآآآآه!!!”

لذا

تعثرت ساقاي وتعثرت إلى الأمام.

بانج…! بانج…!

نظرت إلى الشكل ذو القلنسوة، محاولاً التقاط كل أنفاسي.

لقد لكمته مرة أخرى.

غضب.

خ!!”

هل كان هناك شخص آخر…؟

أسرع.

كما لو أن العالم قد استمع أخيراً لصلواتي، تحطم الفضاء وسيطر الظلام على بصري مرة أخرى.

انفجار!

بدأت عيني باللسع.

أقوى..!

الذين اعتدت على رؤيتهم كثيرًا.

انفجار!!

سقط الشخص ذو القلنسوة على ركبة واحدة.

وأسرع…!

وأكثر.

بانج…! بانج…!

‘بالكاد.’

م-اللعنة…! آكك!”

حركت يدي خلف ظهري.

صرخت مرة أخرى.

وهذا جعلني أفهم… إذا كنت أريد البقاء على قيد الحياة في هذا العالم، كنت بحاجة إلى قبول نفسي كما أنا.

آآآآآآ!”

صدري كان يحترق.

لقد تركت كل شيء خارجا.

الوجود الذي كان معروفا باسم جوليان.

عرفت أن مظهري الحالي مثير للشفقة.

لقد تشبثوا بالهياكل العظمية، وأوقفوا حركتهم لبرهة وجيزة.

أنني… كنت مثيرا للشفقة.

زيادة.

لكن.

بفتتت—

لقد كنت يائسًا، فالفشل يعني الموت.

“هممم…؟“

لم يكن أمامي خيار سوى النجاح.

رفعت يدي، ونظرت حولي ولمستُ ثلاث نقاط أخرى حولي.

لماذا لا أستطيع أن أفعل ذلك…؟

“ماذا…”

هاها لماذا…”

توجهت عيناه إلى أسفل للنظر إلى يدي.

بدأت عيني باللسع.

لكن…

بدأ الغضب الذي كان يسيطر على ذهني يهدأ ببطء، واستلقيت على الأرض بلا تعبير.

وأسرع…!

كان جسدي بأكمله في قطع وكانت احتياطياتي المانا فارغة.

ذكّرتني بفكرة سابقة.

لقد كنت عاجزا.

“هممم…؟“

“…..”

صدري كان يحترق.

لقد مر الزمن مرة أخرى.

لكن.

ساعة واحدة.

“هممم…؟“

ساعتين.

توجب علي فعل هذا.

ثلاث ساعات

كأنني مسحورة، خطواتي تسارعت.

وفي تلك الأثناء، بقيت ثابتًا على الأرض.

كان الألم الذي يغزو صدري يزداد مع كل ثانية، وأصبح من الصعب تحمله. ولكن كما قال… لم يكن لدى الهياكل العظمية أي مشاعر، وما لم ألمسه، لم يكن لدي أي وسيلة للتأثير عليه.

عندما يتم هذا الانتقال إلى النهاية؟

ولم يكن لدي وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.

في مرحلة ما، بدأت أتساءل.

أنني… كنت مثيرا للشفقة.

كم من الوقت سوف يستمر هذا الغمر؟

كانت قدمه قريبة.

لم يستمر الأمر طويلاً من قبل

عرفت أن مظهري الحالي مثير للشفقة.

أغمضت عيني واحتضنت الظلام، بدأت أشعر بالملل من اللون الأبيض.

لقد كانت محاولة عبثية لمحاولة القيام بشيء ما.

عندما فتحت عيني مرة أخرى، كان قد مر القليل من الوقت.

لذا…

لا أزال عالقًا في المساحة البيضاء.

لقد تراجع تقدمي.

هااا…”

لقد فقدت العد لعدد المرات التي فشلت فيها حتى الآن.

لقد تعافى عقلي، وكذلك المانا.

.

جلست بشكل مستقيم ومددت يدي.

هذا الوغد؟

مرة أخرى…”

“هههه.”

وحاولت مرة أخرى.

.

.

“هذا…”

.

“اللعنة عليك!!”

مر الزمن.

واحد تم كسره بسبب إشعار مفاجئ.

لقد مر اسبوع بهذه الطريقة.

.

أو شيء من هذا القبيل. لقد فقدت إحساسي بالوقت.

كانت هذه محاولتي الأخيرة لفعل شيء ما. ورغم أنني كنت أعلم أن هذه مجرد محاولة عقيمة لإنقاذ حياتي، فلم يكن بوسعي أن أفعل أي شيء آخر.

في ذلك الوقت، كان الشيء الوحيد الذي كنت أفعله هو التدريب. لم يكن الجوع والعطش والنوم مشكلة بالنسبة لي. كان بإمكاني التدريب طالما أردت.

ماذا…

لكن

كو بكو بكو بكوب.

تيزززز-!

نقاط أرجوانية متناثرة في رؤيتي.

مرة اخرى.

“ماذا تفعل…؟“

فشلت.

كنت عائد.

آآآآآآ…!”

لا شيء مفاجئ.

مددت يدي إلى رأسي لأسحب شعري، ولكن

كان الدم ينسكب فوقي باستمرار عندما رفعت يدي وسحقتها.

لم يبقى شيء .

“….هل فقدته؟“

…..لقد قمت بالفعل بإزالة كل الشعر الموجود على رأسي.

ثم، شيء أمسكني من رقبتي، وشعرت بجسدي يرتفع عن الأرض.

اللعنة عليك!!”

‘الغضب.’

لقد كان الغضب قد استولى علي بالفعل.

لقد استنفدت كل خياراتي.

ولكن حتى هذا كان له حدوده.

لقد كان الغضب قد استولى علي بالفعل.

هاااا… هاااا…”

——– ترجمة

في غضون أسبوع آخر، فقدت صوتي.

دعني أخرج من هنا…!!!

“…..”

أسرع.

لقد سقطت على الأرض وبدأت أنظر إلى العالم الأبيض بنظرة فارغة.

انفجار!

لقد كنت متعبًا الآن.

في ذلك الوقت، كان الشيء الوحيد الذي كنت أفعله هو التدريب. لم يكن الجوع والعطش والنوم مشكلة بالنسبة لي. كان بإمكاني التدريب طالما أردت.

لقد كنت متعبًا جدًا لدرجة أن الغضب الذي سيطر علي بدأ يتراجع ببطء.

“اللعنة…!”

متى سأخرج؟

لقد أصبحت الآن جوليان داكري إيفينوس.

ألم يكن هذا كافيا…؟

“هووو….”

كم من الوقت سأبقى هنا؟

أردت أن أضحك مرة أخرى. ما مدى سوء هذا الموقف؟ هل كان من الممكن أن أهرب من هذا الموقف؟

لقد فهمت الغضب بالفعل.

لأول مرة منذ فترة طويلة جدًا.

لذا

“بلير!”

دعني اخرج!

دعني اخرج!

دعني أخرج من هنا…!!!

“بلير!”

الآن!!

بعد كل هذا النضال، تمكنت من النجاح.

لو سمحت…!

انفجار!

أنا….

لقد تراجع تقدمي.

لا يمكن

‘بالكاد.’

سي كراك-!

“مرة أخرى…”

كما لو أن العالم قد استمع أخيراً لصلواتي، تحطم الفضاء وسيطر الظلام على بصري مرة أخرى.

….. أم أن قواي كانت تدرك وضعي؟

واحد تم كسره بسبب إشعار مفاجئ.

لقد كانت مثيرا للشفقة.

المستوى 1. [الغضب] نقطة + 23%

بمفردهم، لم يتمكنوا من مساعدتي في هذا الوضع.

ه

“…..ماذا يحدث هنا؟“

لقد شعرت بالخشونة في ملمس الأرض تحتها.

هذا هو…

الريح الباردة في السماء.

وأسرع…!

ورائحة التربة الخفيفة.

كل ما أستطيع فعله هو الضحك.

كنت عائد.

ذكّرتني بفكرة سابقة.

أخيراً

لقد كان قيئا.

هاهاهاها…”

لكنهم تحطموا على الفور تقريبًا.

بدأت أضحك دون أن أدري، كان هناك شعور معين يغلي في صدري، كان أشبه بنيران مستعرة… بركان على وشك الانفجار.

لقد تركت كل شيء خارجا.

لقد هددت بالسيطرة على جسدي.

تيزززز-!

لكن

“آآآآآآآآ…!!!!”

كل ما أستطيع فعله هو الضحك.

“فووووووك!!!”

سعال… هاها…”

أستطيع أن أفعل ذلك.

حتى عندما سعلت دمًا، كل ما كنت أستطيع فعله هو الضحك.

لقد تقلصت معدتي بالكامل عند هذا الإحساس، وبدون أن أشعر، انفتح فمي عندما خرج شيء من حلقي.

لقد مر الكثير من الوقت، ولكن

على الرغم من أنني لم أكن أعرف المدة التي سأبقى فيها هنا، إلا أنني كنت أعلم أنني بحاجة إلى الاستفادة من هذه الفرصة.

لم أتمكن من تحقيق النجاح بعد.

شعرت أن صدري أصبح ضيقا.

كيف لا أضحك؟

“حسنًا… التدريب.”

لقد كانت مثيرا للشفقة.

كنت بحاجة إلى إخراجه.

لقد كنت مثيرا للشفقة.

كان الدم ينسكب فوقي باستمرار عندما رفعت يدي وسحقتها.

هاها-أوك!”

لقد كنت أنا من رفضه.

ثم، شيء أمسكني من رقبتي، وشعرت بجسدي يرتفع عن الأرض.

في حين أنني لا يجب أن أنسى ماضي، لا يجب عليّ أيضًا أن أنسى حاضري.

“….هل فقدته؟

لكنهم تحطموا على الفور تقريبًا.

لقد كان الشخص المقنع.

شعرت بالفرح.

لقد قيل لي أن لا أقتلك، ولكن…”

بمفردهم، لم يتمكنوا من مساعدتي في هذا الوضع.

رغم أنني لم أستطع أن أرى، إلا أنه بدا وكأنه عابس تحت غطاء الوجه. لم أهتم كثيرًا بالانتظار حتى أسمع كلماته التالية.

في رأيي…

صدري كان يحترق.

 

كنت بحاجة إلى إخراجه.

استفدت من الموقف وبدأت بالتدرب مرة أخرى.

رفعت يداي ببطء. اقتربتا من ذراعه. طالما أنني ألمسه، سأكون قادرًا على

أستطيع أن أتعلق بذلك.

ماذا تفعل…؟

لقد تعثرت إلى الأمام.

توجهت عيناه إلى أسفل للنظر إلى يدي.

نعم…

“….!!”

لم أكن أريد أن أقبل ذلك.

انفجار-!

لماذا لا أستطيع أن أفعل ذلك…؟

آآآه…!”

انسكب الدم في كل أنحاء بنطالي بينما كنت أسعل.

شعرت بتكسر ظهري عندما اصطدمت بشيء صلب. كان ذهني يرتجف، وكانت رؤيتي ضبابية.

تيزززز-!

ماذا حدث…؟

كانت هذه محاولتي الأخيرة لفعل شيء ما. ورغم أنني كنت أعلم أن هذه مجرد محاولة عقيمة لإنقاذ حياتي، فلم يكن بوسعي أن أفعل أي شيء آخر.

نظرت حولي ولاحظت قطع الجذع من حولي.

“أوه…!”

آه.’

لقد تقلصت معدتي بالكامل عند هذا الإحساس، وبدون أن أشعر، انفتح فمي عندما خرج شيء من حلقي.

يا إلهي، لا أعرف ماذا أفعل.”

أمسكت بركبتي وحدقت في العجلة المتحركة.

وصلني صوت الرجل المقنع من الأمام.

تيزززز-!

هز رأسه، وتمتم،

تيزززز-!

هل يجب أن أقتلك؟ أوامري كانت أن أبقيك على قيد الحياة. آه، متى سيصل هذا الوغد إلى هنا؟

العواطف.

هذا الوغد؟

أنني… كنت مثيرا للشفقة.

هل كان هناك شخص آخر…؟

لقد فقدت العد لعدد المرات التي فشلت فيها حتى الآن.

هاها.

الريح الباردة في السماء.

أردت أن أضحك مرة أخرى. ما مدى سوء هذا الموقف؟ هل كان من الممكن أن أهرب من هذا الموقف؟

عندما فتحت عيني مرة أخرى، كان قد مر القليل من الوقت.

سعال…! سعال…!”

كيف يمثل هذا الغضب؟

انسكب الدم في كل أنحاء بنطالي بينما كنت أسعل.

لكن.

نظرت إلى الشكل ذو القلنسوة، محاولاً التقاط كل أنفاسي.

لقد كان الغضب قد استولى علي بالفعل.

ابقى في مكانك، هل ستفعل؟

لقد كانوا قوة تكميلية.

بدأ برفع يده، وظهرت أمامه دائرة سحرية أرجوانية.

لقد تغير العالم من حولي، وأصبح أبيض اللون.

وسعت عيني واستعديت لتحريك جسدي، لكن الدائرة السحرية لم تشير إلي أبدًا.

توجهت عيناه إلى أسفل للنظر إلى يدي.

الأرض ارتجفت.

حتى عندما سعلت دمًا، كل ما كنت أستطيع فعله هو الضحك.

تَك!

انقر–

وامتدت عدة أيادي هيكلية من الأرض.

لقد بدا الوقت وكأنه يتدفق ببطء، لكن كل هذا حدث في غضون ثوان.

ماذا…”

كل ما أستطيع فعله هو الضحك.

لقد أذهلني المنظر.

لقد كان قيئا.

رفعوا أنفسهم من الأرض ببطء، ليكشفوا عن أشكال العديد من الهياكل العظمية.

كان الألم الذي يغزو صدري يزداد مع كل ثانية، وأصبح من الصعب تحمله. ولكن كما قال… لم يكن لدى الهياكل العظمية أي مشاعر، وما لم ألمسه، لم يكن لدي أي وسيلة للتأثير عليه.

مستحضر الأرواح…؟

تيزززز-!

لقد حرك الشخص ذو القلنسوة يده.

بفتتت—

اقتربت مني الهياكل العظمية من جميع الجهات.

لقد ضحكت ولكن عقلي لم يفعل.

كو بكو بكو بكوب.

“هاااا… هاااا… هاااا…”

يجب أن يمنعك هذا من الحركة. لا تفكر حتى في استخدام قواك عليهم، على عكسي، ليس لديهم مشاعر.”

وسعت عيني واستعديت لتحريك جسدي، لكن الدائرة السحرية لم تشير إلي أبدًا.

هذا…”

.

شديت على أسناني وحدقت في الهياكل العظمية التي تقترب.

“…دعنا نقوم به.”

كان الألم الذي يغزو صدري يزداد مع كل ثانية، وأصبح من الصعب تحمله. ولكن كما قال… لم يكن لدى الهياكل العظمية أي مشاعر، وما لم ألمسه، لم يكن لدي أي وسيلة للتأثير عليه.

اثنين من الرونين.

ماذا أفعل…؟

ماذا كان ذلك…؟

تمسكت بجذع الشجرة وأجبرت نفسي على الصعود.

لقد تحملت هذا الألم وأضفت إليه.

كانت ساقاي مرتعشتين وكان دعمي الوحيد هو الشجرة خلفي.

جزء مني كان يتوقع فشلي الحتمي بالفعل.

بدونها، كنت سأظل على الأرض.

“…..ماذا يحدث هنا؟“

كو بكو بكو بكوب.

تيزززز-!

وكانت الهياكل العظمية الآن على بعد أمتار قليلة أمامي.

وكل ما جاء معه.

انتهى.

كنت بحاجة إلى إخراجه.

“…لا أريد أن ينتهي الأمر.”

.

مرة أخرى.

لقد فقدت السيطرة على جسدي.

حركت يدي خلف ظهري.

وأخيرا وصلت إلى قدمه.

تدفق تيار دافئ من منطقة البطن.

…وكان هذا هو السبب في أن الشعور بالإحباط الذي شعرت به قد تكثف.

لقد كانت عملية مألوفة.

‘آه.’

واحدة كنت قد فعلتها مرات لا حصر لها.

شعرت بالتحرر الشديد.

في كل مرة تنتهي بالفشل.

لا أزال عالقًا في المساحة البيضاء.

أكثر!

كل ما كنت أستطيع أن أشعر به هو نبض غريب في رأسي بينما اختفت أفكاري، وكل ما كنت أستطيع التفكير فيه هو إخفاقاتي المتكررة.

لقد استنفدت مانا الخاص بي.

لا أزال أستطيع التدرب.

بدأت أشعر بالألم بشكل أكثر وضوحًا. الألم الناتج عن كسر ظهري، والألم في فمي وطعم دمي، والنار المشتعلة في رئتي، والمشاعر الغليان التي كانت تتدفق من صدري

شديت على أسناني وحدقت في الهياكل العظمية التي تقترب.

لقد ادركت كل شيء.

…..لقد قمت بالفعل بإزالة كل الشعر الموجود على رأسي.

بشكل واضح.

أحسست بإحساس غريب يملأ صدري. كان خفيفًا. لم يكن شيئًا لا أستطيع السيطرة عليه. لكنه كان يتزايد.

وكان يمزق عقلي.

“هاااا… هاااا…”

لكن

لقد كنت يائسًا، فالفشل يعني الموت.

يأتي…!

ثم، شيء أمسكني من رقبتي، وشعرت بجسدي يرتفع عن الأرض.

لقد تحملت هذا الألم وأضفت إليه.

أردت أن أضحك مرة أخرى. ما مدى سوء هذا الموقف؟ هل كان من الممكن أن أهرب من هذا الموقف؟

إذا كان ذلك يعني النجاح…!

عرفت أن مظهري الحالي مثير للشفقة.

الرون الأول—الرون الثاني—الرون الثالث—الرون الرابع—الرون الخامس—الرون السادس—الرون السابع—الرون الثامن—الرون التاسع—الرون العاشر—الرون الحادي عشر.

لم يبقى شيء .

كانت الأحرف الرونية متصلة.

.

لقد كانت هذه خطوة وصلت إليها آلاف المرات من قبل.

وأخيرا وصلت إلى قدمه.

لقد فشلت دائما هنا.

لقد تشبثوا بملابس الشخصية ذات القلنسوة.

جزء مني كان يتوقع فشلي الحتمي بالفعل.

لقد كان الغضب قد استولى علي بالفعل.

اعتقدت أنه سيكون مثل هذا حتى الآن.

أغمضت عيني ورفعت يدي.

فعلت حقا.

قريب مني…

ولكن بعد ذلك

بمفردهم، لم يتمكنوا من مساعدتي في هذا الوضع.

انقر

بدأ برفع يده، وظهرت أمامه دائرة سحرية أرجوانية.

آه.”

وفي تلك الأثناء، بقيت ثابتًا على الأرض.

وكأن بعض القيود قد تحررت، وأصبح ذهني صافيا.

وكانت الهياكل العظمية الآن على بعد أمتار قليلة أمامي.

تدفقت المانا دون انقطاع. لم تتوقف ولم تتحطم كما تفعل عادة. وكأن طريقًا قد تشكل، تدفقت المانا في جسدي نحو نهايتها.

…ولكن هل كان هذا هو الحال حقا؟

هذا هو

“هااا…”

استطعت أن أشعر بالمانا ينحني ويلتوي عند أطراف أصابعي.

في ذلك الوقت، كان الشيء الوحيد الذي كنت أفعله هو التدريب. لم يكن الجوع والعطش والنوم مشكلة بالنسبة لي. كان بإمكاني التدريب طالما أردت.

نقاط أرجوانية متناثرة في رؤيتي.

كما لو كنت مسحورًا، رفعت يدي التي تحولت إلى اللون الأرجواني بالكامل، وأشرت في اتجاههم.

لقد تم تفريقهم.

مددت يدي إلى رأسي لأسحب شعري، ولكن…

ولكن شعرت وكأنني أستطيع أن أفعل شيئًا.

شعرت أن رأسي خفيف.

كما لو كنت مسحورًا، رفعت يدي التي تحولت إلى اللون الأرجواني بالكامل، وأشرت في اتجاههم.

“لقد قيل لي أن لا أقتلك، ولكن…”

خرجت من تلك النقطة أيادي أرجوانية ملموسة.

وصلني صوت الرجل المقنع من الأمام.

أوه؟

هذا كل شيء.

لقد تشبثوا بملابس الشخصية ذات القلنسوة.

ماذا…

لكنهم تحطموا على الفور تقريبًا.

.

ما زال.

رفعوا أنفسهم من الأرض ببطء، ليكشفوا عن أشكال العديد من الهياكل العظمية.

أوك.”

كان هذا هو السبب الذي جعلني مضطرا إلى الاستمرار في التحرك.

كان يكفي.

لقد ادركت كل شيء.

ماذا…”

…وكان هذا هو السبب في أن الشعور بالإحباط الذي شعرت به قد تكثف.

سقط الشخص ذو القلنسوة على ركبة واحدة.

لقد تقلصت معدتي بالكامل عند هذا الإحساس، وبدون أن أشعر، انفتح فمي عندما خرج شيء من حلقي.

م-ماذا أنا…”

تسارعت أنفاسي.

خ..!”

تحرك جسدي للأمام.

تحرك جسدي للأمام.

كو بكو بكو بكوب.

لقد تعثرت إلى الأمام.

كم كان عددهم الآن…؟

رفعت يدي، ونظرت حولي ولمستُ ثلاث نقاط أخرى حولي.

انفجار!

نبتت الأيدي مرة أخرى.

وكان العالم لا يزال أبيضًا تمامًا.

لقد تشبثوا بالهياكل العظمية، وأوقفوا حركتهم لبرهة وجيزة.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

ولكن هذا كان كافيا .

لقد أصبحت أكثر غضبا.

لقد تعثرت إلى الأمام.

لقد كنت يائسًا، فالفشل يعني الموت.

نحو الشكل ذو القلنسوة الذي أصبح شاحبًا.

هز رأسه، وتمتم،

[أيدي المرض] — لم تكن تعويذة قوية. ومع ذلك، عند الإمساك بها، سيعاني الشخص من الهلوسة والغثيان والدوار لفترة وجيزة. كلما كانت التعويذة أقوى، كانت أقل فعالية.

“آآآآآآ!”

كان هذا هو السبب الذي جعلني مضطرا إلى الاستمرار في التحرك.

…الشعور الذي كان يتراكم ببطء في صدري.

كأنني مسحورة، خطواتي تسارعت.

لذا…

ولكن عندما اقتربت منه

لم يكن العالم هو الذي رفضني.

رطم!

فكرة قتل شخص ما… ومشاهدة مثل هذا المنظر المروع…

تعثرت ساقاي وتعثرت إلى الأمام.

“هاااا… هاااا…”

أوه…!”

لقد كان ساحقًا.

لا، ليس بعد… قريب جدًا…”

ولكن عندما اقتربت منه…

مددت يدي للأمام وأمسكت بالتربة.

حتى عندما سعلت دمًا، كل ما كنت أستطيع فعله هو الضحك.

من شدة اليأس، حاولت أن أتقدم للأمام.

.

لقد بدا الوقت وكأنه يتدفق ببطء، لكن كل هذا حدث في غضون ثوان.

بدأت عيني باللسع.

كان علي أن أكون سريعًا.

كان يكفي.

بالكاد.’

“اللعنة عليك…!!!!”

كانت قدمه قريبة.

لقد ضربت الأرض مرارا وتكرارا في نوبة الغضب التي أصابتني.

قريب مني

.

طالما تمكنت من لمسه

.

لقد كان على بعد بضعة سنتيمترات فقط

أحسست بإحساس غريب يملأ صدري. كان خفيفًا. لم يكن شيئًا لا أستطيع السيطرة عليه. لكنه كان يتزايد.

لقد كنت الأقرب حتى الآن، ومع ذلك… شعرت وكأنني الأبعد على الإطلاق.

“مرة أخرى…”

ذكّرتني بفكرة سابقة.

واستمر في التدفق.

العالم يرفضني.”

استفدت من الموقف وبدأت بالتدرب مرة أخرى.

وجودي لم يكن جزءا من هذا العالم.

الأرض ارتجفت.

لم يكن من المفترض أن أكون هنا.

رغم أن المرات السابقة أثمرت وساعدتني في مواقفي، إلا أن الأمر لم يكن كذلك هذه المرة.

ولكن هل كان هذا هو الحال حقا؟

“لقد قيل لي أن لا أقتلك، ولكن…”

هل رفضني العالم حقا؟

بدأت في النمو.

لم يحدث ذلك.

فكرة قتل شخص ما… ومشاهدة مثل هذا المنظر المروع…

أنا الذي رفض العالم.

بدونها، كنت سأظل على الأرض.

الوجود الذي كان معروفا باسم جوليان.

قريب مني…

وكل ما جاء معه.

لقد تراجع تقدمي.

لم يكن العالم هو الذي رفضني.

وحاولت مرة أخرى.

لقد كنت أنا من رفضه.

أستطيع أن أتعلق بذلك.

وهذا جعلني أفهم… إذا كنت أريد البقاء على قيد الحياة في هذا العالم، كنت بحاجة إلى قبول نفسي كما أنا.

صدري كان يحترق.

أقبل أنني لم أعد على الأرض بل في مكان مختلف، مكان له قواعد مختلفة ومجموعة أخلاقيات مختلفة.

كم كان عددهم الآن…؟

لم أعد إيميت رو.

كل ما أستطيع فعله هو الضحك.

لقد أصبحت الآن جوليان داكري إيفينوس.

“…..”

في حين أنني لا يجب أن أنسى ماضي، لا يجب عليّ أيضًا أن أنسى حاضري.

لقد كانت عملية مألوفة.

ومع هذه الأفكار.

كانت هذه محاولتي الأخيرة لفعل شيء ما. ورغم أنني كنت أعلم أن هذه مجرد محاولة عقيمة لإنقاذ حياتي، فلم يكن بوسعي أن أفعل أي شيء آخر.

يدي

“كم مرة يحدث هذا الآن؟؟ لماذا لا أستطيع فعل ذلك؟ ما الخطأ الذي حدث لي؟!”

آه

شعرت بتكسر ظهري عندما اصطدمت بشيء صلب. كان ذهني يرتجف، وكانت رؤيتي ضبابية.

وأخيرا وصلت إلى قدمه.

لم يكن أمامي خيار سوى النجاح.

وأترك ​​كل شيء خارجا.

.

الغضب.’

تيزززز-!

آآآآآآآ….”

كانت قدمه قريبة.

صرخت بصوت عالٍ في السماء واخترقت كل شيء.

“اللعنة…!”

لقد كان ساحقًا.

“…..”

رطم!

بدأت عيني باللسع.

سقط على ظهره وأمسك رأسه بكلتا يديه.

“هاها لماذا…”

آآآآه! آآآآآه!”

“لقد قيل لي أن لا أقتلك، ولكن…”

أستطيع أن أتعلق بذلك.

“هل يطلب مني التدرب؟“

بعد كل شيء… كان يشعر بكل الغضب الذي شعرت به في حالة الانغماس. كل ذلك في حزمة مركزة.

انفجار!

كله مره و احده.

هل رفضني العالم حقا؟

آآآآآه! آآآآه!”

مع كل فشل…

سقط على الأرض، وسحب شعره بقوة.

“بلير!”!”

“….أوك.”

حركت يدي خلف ظهري.

تشبثت بالأرض ودفعت نفسي إلى الأعلى.

بعد كل هذا النضال، تمكنت من النجاح.

لم ينتهي الأمر بعد.

“هاه، نعم… إنه جيد.”

حاولت الوصول إلى أقرب صخرة، وتعثرت في خطواتي، وتوقفت على بعد أمتار قليلة منه.

لقد كنت متعبًا، وما زلت لا أعرف ماذا يحدث.

آآآآآه! آآآآآه!!!”

——– ترجمة

ارتجفت شفتاي، وأخذت نفسًا عميقًا.

لقد مر الزمن مرة أخرى.

أنا

لقد أصبحت الآن جوليان داكري إيفينوس.

خ.”

و…

أغمضت عيني ورفعت يدي.

سقط على ظهره وأمسك رأسه بكلتا يديه.

بفتتت

كل ما أستطيع فعله هو الضحك.

أوه!”

أنني… كنت مثيرا للشفقة.

تناثرت الدماء فوقي عندما اصطدمت بالصخرة.

وكانت الهياكل العظمية الآن على بعد أمتار قليلة أمامي.

لقد تقلصت معدتي بالكامل عند هذا الإحساس، وبدون أن أشعر، انفتح فمي عندما خرج شيء من حلقي.

جزء مني كان يتوقع فشلي الحتمي بالفعل.

بلير!”

لم ينتهي الأمر بعد.

لقد كان قيئا.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

لكن

غضب.

أوه… هاااا!”

لقد فهمت الغضب بالفعل.

أخذت نفسا عميقا، وارتطمت بالصخرة مرة أخرى.

ما زال.

بفتتت

“آآآآآه! آآآآه!”

لقد زاد هذا المنظر من اضطراب معدتي حيث فاض كل شيء من معدتي.

‘يأتي…!‘

بلير!”!”

أصبحت رؤيتي أضيق.

في رأيي

.

فكرة قتل شخص ما… ومشاهدة مثل هذا المنظر المروع

“هذا…”

لا، كان سيقتلني…”

ولكن حتى هذا كان له حدوده.

لم يكن لدي اي خيار.

ولكن حتى هذا كان له حدوده.

نعم.

كنت بحاجة إلى إخراجه.

توجب علي فعل هذا.

آه–

بفتتت

مددت يدي للأمام وأمسكت بالتربة.

بلير!”

“هاااا… هاااا…”

ولكن على الرغم من ذلك

لقد كان قيئا.

استمرت معدتي في خيانة أفكاري بينما واصلت ضرب الرأس بيدي.

بعد كل شيء… كان يشعر بكل الغضب الذي شعرت به في حالة الانغماس. كل ذلك في حزمة مركزة.

كان الدم ينسكب فوقي باستمرار عندما رفعت يدي وسحقتها.

لقد سقطت على الأرض وبدأت أنظر إلى العالم الأبيض بنظرة فارغة.

زيادة.

أردت أن أضحك مرة أخرى. ما مدى سوء هذا الموقف؟ هل كان من الممكن أن أهرب من هذا الموقف؟

وأكثر.

لقد كنت عاجزا.

ومرة أخرى.

ذكّرتني بفكرة سابقة.

ماذا.

.

هاااا… هاااا… هاااا…”

‘ماذا أفعل…؟‘

لم أتوقف إلا عندما لم يعد جسدي قادراً على الحركة.

ومع هذه الأفكار.

مستلقيا على الأرض

هل كان هناك شخص آخر…؟

حدقت في يدي.

شعرت أن رأسي خفيف.

“….”

انفجار…!

حتى وأنا أنزف، وعظامي مكسورة

عندما نظرت حولي ولم أجد أي تغيير، عرفت أنني بخير. توقف الزمن في الخارج.

لقد فعلت ذلك…”

لو سمحت…!

الشيء الوحيد الذي كنت أفكر فيه هو حقيقة أنني نجحت.

تمسكت بجذع الشجرة وأجبرت نفسي على الصعود.

أنني… لم أفشل.

[أيدي المرض] — لم تكن تعويذة قوية. ومع ذلك، عند الإمساك بها، سيعاني الشخص من الهلوسة والغثيان والدوار لفترة وجيزة. كلما كانت التعويذة أقوى، كانت أقل فعالية.

بعد كل هذا النضال، تمكنت من النجاح.

لقد كان غضبا.

وذلك

لقد أصبحت الآن جوليان داكري إيفينوس.

شعرت بالتحرر الشديد.

شعرت بالفرح.

لقد مزق كل الأفكار الأخرى التي كانت تملأ ذهني.

وفي تلك الأثناء، بقيت ثابتًا على الأرض.

هوو…”

كانت الأحرف الرونية متصلة.

أغلقت عيني تدريجيا وسيطر الظلام على رؤيتي.

اعتقدت أنه سيكون مثل هذا حتى الآن.

لقد كنت متعبًا، وما زلت لا أعرف ماذا يحدث.

لكن…

لكن

لقد كانوا قوة تكميلية.

لأول مرة منذ فترة طويلة جدًا.

توجهت عيناه إلى أسفل للنظر إلى يدي.

أنا

لقد ادركت كل شيء.

شعرت بالفرح.

لماذا لا أستطيع أن أفعل ذلك…؟

المستوى 1. [الفرح] نقطة + 2%

مرة أخرى.



——–
ترجمة

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

ساعتين.

———–

الرون الأول—الرون الثاني—الرون الثالث—الرون الرابع—الرون الخامس—الرون السادس—الرون السابع…

بدأت عيني باللسع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط