You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 12

الفصل 12: الرؤية  [2]

الفصل 12: الرؤية  [2]

الفصل 12: الرؤية  [2]

“هوو.”

 

من النظرة الأولى، بدا متغطرسًا جدًا.

ما هذا…؟

“…..”

كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذه الشاشة. لا، ليس تمامًا… أعتقد أنني أتذكر أنني رأيتها لمحة صغيرة من قبل.

أرجعت رأسي إلى الخلف.

متى بالضبط؟

لم أكن أريد الاعتراف بذلك.

لم أستطع أن أتذكر بالضبط. ربما كانت اللحظة التي أتيت فيها إلى هذا العالم. في ذلك الوقت، كنت مشوشًا للغاية لدرجة أنني ربما لم ألاحظ ذلك.

لكن.

ولكن ماذا يعطي؟

“بتتت.”

لماذا ظهر فجأة؟

“هاها.”

يبدو الأمر وكأنه حالة – أوه؟

لماذا ظهر فجأة؟

اختفت الشاشة فجأة.

لماذا اختفت الشاشة؟ هل كان ذلك لأنني تحدثت؟ أم… خطرت في بالي فكرة ففتحت فمي لأتمتم،

ماذا يحدث هنا؟

كانت نتيجة جهودي هي ربط ثمانية أحرف رونية. وكانت النتيجة بعيدة كل البعد عن الهدف الذي كنت أرغب فيه.

أرجعت رأسي إلى الخلف.

كييرا، التي كانت تستمتع بنفسها على درجات المبنى، رفعت رأسها فجأة، وألقت نظرة خاطفة على شخصية تقترب.

لماذا اختفت الشاشة؟ هل كان ذلك لأنني تحدثت؟ أم… خطرت في بالي فكرة ففتحت فمي لأتمتم،

كان هناك.

حالة.”

“ليس من المستغرب أنك خسرت مبارزتك الأولى.”

— [جوليان د. إيفينوس] —

أويفي كيل ميجرايل.

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]

توقفت آويفى أمامها، وغرقت عيناها الصفراء ببطء في مواجهة نظرة كييرا، ولم يكن تعبيرها يقول الكثير.

الخبرة: [0%–[16%]—————-100%]

لم أتفاجأ بالتعاويذ المذكورة أمامي.

المهنة : ساحر

المستوى 3-4: سيد السحرة

النوع : عنصري [لعنة]

لكن على عكس الآخرين، لم تكن مهتمة بشكل خاص بمثل هذه المشاحنات التي لا معنى لها.

النوع : عقلي [عاطفي]

“…..هناك أشخاص آخرين أكثر أهمية يجب أن أعتني بهم.”

تعاويذ :

كان لدي هدف في ذهني.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الغضب

ولكن ماذا يعطي؟

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الحزن

“….فشل.”

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الخوف

أغمضت عيني، وقمت بتوجيه مانا الخاص بي.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: السعادة

لحسن الحظ، كنت قادرا على منع نفسي من السقوط على وجهي على الأرض عن طريق الإمساك بجانب الأريكة.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الاشمئزاز

لقد كانت شخصية تعرفها جيدًا، فكيف لا تعرفها…؟

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: مفاجأة

إلى الحد الذي جعلني أتساءل عن أهدافي الخاصة.

تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا

لم يخرج شيء من يدي.

تعويذة من النوع المبتدئ [لعنة]: أيدي المرض

“حالة.”

مهارات :

من كان يظن…؟

[فطري] – الاستبصار

لقد كانت شخصية تعرفها جيدًا، فكيف لا تعرفها…؟

— [جوليان د. إيفينوس] —

“…..لذا لا أستطيع لمسها.”

آه.”

تحول نظري إلى الأسفل.

فكان هناك محفز.

رمشت كييرا ونظرت حولها ثم أدركت أنها كانت تسد المدخل.

حالة

لماذا كنت أفعل كل هذا؟

مددت يدي للأمام على أمل أن أرى إذا كان بإمكاني لمسها، ولكن عندما اقتربت يدي من النافذة، اختفت ببساطة.

المستوى 1-2: المتدرب

“…..لذا لا أستطيع لمسها.”

كان هناك.

أصبح ذلك واضحا بعد عدة محاولتين أخريين.

“….هذه تفسر ذلك.”

هوو.”

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الاشمئزاز

أخذت نفسا عميقا.

تم تقسيم السحرة إلى عشرة مستويات.

 

“بالكاد.”

كان رأسي لا يزال خفيفًا وكنت لا أزال أتعافى من التدريب. لذلك، كان من الصعب عليّ أن أظل مركزًا.

كانت من المفترض أن تبدأ تدريبها في سن الرابعة عشرة، لكنها اضطرت إلى التدرب في سن السابعة عشرة، وهو نفس سن النبلاء من الطبقة الدنيا.

لقد استغرق الأمر عدة أنفاس عميقة قبل أن أتمكن أخيرًا من التركيز مرة أخرى.

لقد واجهت فشلا آخر.

لقد قفزت عدة أشياء إلى ذهني في اللحظة التي وضعت فيها عيني على الشاشة.

لقد بدا منطقيا، ولكن…

نقطة؟ المستوى 17. ساحر من الدرجة الأولى؟

“خ…!”

كما هو متوقع، كان هذا مشابهًا لنظام اللعبة. لم أكن من هواة الألعاب، لكنني فهمت مفهوم المستويات والخبرة.

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]

تم تقسيم السحرة إلى عشرة مستويات.

كان من الصعب قراءته.

من ما أعرفه، كان التصنيف على هذا النحو؛

“بالكاد.”

المستوى 1-2: المتدرب

واصلت دفع نفسي.

المستوى 3-4: سيد السحرة

إنه لن يتدفق.

المستوى 5-6: الساحر العالي

“هههه…ههه….”

المستوى 7-8: رئيس السحرة

واصلت دفع نفسي.

الطبقة 9 : الملك

كانت سريعة في إبعاد السيجارة.

المستوى 10: زينيث

المستوى 3-4: سيد السحرة

المستوى 17… لذا أنا المستوى 1.”

المستوى 5-6: الساحر العالي

كانت هذه معلومة مثيرة للاهتمام. لكي يتمكن المرء من اختبار مستواه، كان يحتاج إلى كرة خاصة أخبرني ليون عنها.

كانت [أيدي المرض] تعويذة كنت أمارسها بالفعل. وكان ليون هو من أخبرني عنها.

لقد كنت أشعر بالفضول بشأن مستواي خلال الأسبوع الماضي.

لقد كان هناك تقدم بالتأكيد.

بينما كنت على علم من خلال ليون بأنني وصلت إلى المستوى الأول، إلا أن ما لم أكن على علم به هو حقيقة أن،

“نكات سخيفة.”

أنا على حافة المستوى الثاني.”

“ه …هه”

من كان يظن…؟

“….لماذا؟“

أم كنت أنا؟

لقد كان الأمر سيستغرق بعض الوقت، لكنني كنت أعلم أنني أستطيع القيام بذلك.

شعرت أن حاجبي يتجمعان ببطء في نسيج واحد.

لكن…

أنا في المستوى السابع عشر والمستوى الأول. هل من الآمن أن أفترض أن مستواي يتغير مع كل عشرة مستويات؟

قد يظن البعض أنني سأشعر بالضيق بسبب نتائج تدريبي.

لقد بدا منطقيا، ولكن

“حالة.”

سوف أحتاج إلى المراقبة.”

“…..على ما يرام.”

لم يكن هناك دليل على صحة حكمي. وفي الوقت الحالي، قررت أن أهتم به عن كثب. وعندما يحين الوقت، سأكون قادرًا على معرفة ما إذا كان افتراضى صحيحًا أم لا.

كانت هناك هالة معينة حول الشكل المقترب الذي جذب أنظار كل من حوله. كانت حركاتها الرشيقة تنضح بإحساس بالسلطة، وتتدفق بالرقي والسهولة، وتخفي أي تلميح لعيوبها.

تحول نظري إلى الأسفل.

“…..لذا لا أستطيع لمسها.”

قائمة التعاويذ…”

لكن…

لم أتفاجأ بالتعاويذ المذكورة أمامي.

لماذا دفعت هذا القدر الكبير من المال لحضور هذا المكان؟

كانت [أيدي المرض] تعويذة كنت أمارسها بالفعل. وكان ليون هو من أخبرني عنها.

من ما أعرفه، كان التصنيف على هذا النحو؛

لكن ما أدهشني هو ما كان مكتوبًا تحتها.

“بالكاد.”

آه…”

ولكن هذا لم يمنعني من التدريب.

مهارة فطرية.

لم أستطع أن أتذكر بالضبط. ربما كانت اللحظة التي أتيت فيها إلى هذا العالم. في ذلك الوقت، كنت مشوشًا للغاية لدرجة أنني ربما لم ألاحظ ذلك.

بصيرة.

كانت هناك هالة معينة حول الشكل المقترب الذي جذب أنظار كل من حوله. كانت حركاتها الرشيقة تنضح بإحساس بالسلطة، وتتدفق بالرقي والسهولة، وتخفي أي تلميح لعيوبها.

“….هذه تفسر ذلك.”

المستوى 3-4: سيد السحرة

لقد تمت الإجابة أخيرا على أحد أسئلتي.

كانت أنفاسي ثقيلة ويدي كانت شاحبة بشكل غير عادي.

السبب وراء هذه الرؤية. كان كل ذلك بفضل هذه المهارة. جعلني هذا الفكر أتجهم، وثارت في ذهني عدة أسئلة أخرى.

كان من الصعب قراءته.

هل هناك أي سبب وراء هذه الرؤى؟ هل يمكنني تفعيلها متى شئت؟

لم يكن هناك شيء غير عادي في هذا الأمر. لقد كانت دائمًا على هذا النحو. قطعة ورق فارغة لا تحتوي على أي أفكار تقريبًا.

لقد فكرت مرة أخرى في الرؤية التي كانت لدي للتو.

وسمعت صوتًا مألوفًا.

“….إلى أي مدى وصل هافن حتى يختار شخصًا غير كفء مثلك؟

كم هذا مضحك.

ليس فقط أنك غير قادر على استخدام أي تعويذات، بل حتى أنك ذهبت إلى الأمام وتحديت الجميع بتلك الغطرسة السخيفة الخاصة بك.”

‘هل هذا كل شيء….؟‘

ليس من المستغرب أنك خسرت مبارزتك الأولى.”

“… تعال. القليل فقط.”

ربما ينبغي لي أن أنهي هذا الأمر.”

و.

“…..هناك أشخاص آخرين أكثر أهمية يجب أن أعتني بهم.”

لقد كانت فكرة ترفيهية لها لفترة من الوقت.

صوته البارد يتردد في ذهني.

لم يكن هناك أي شكل من أشكال الاعتراف. اسم؟ فقط… طالب عسكري؟ لقد التقيا عدة مرات في الماضي. حتى أنهما أجريا محادثة قصيرة. كان الأمر بمثابة تجاهل تام.

ارتجفت يدي دون وعي عند هذه الفكرة. ما زلت أشعر بالإحساس الذي شعرت به في الرؤى بوضوح في ذهني.

هل كنت حقًا شخصًا يدفع نفسه إلى هذه النقطة فقط للحصول على إجابات؟

لقد أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري الخاص بي.

لم يخرج شيء من يدي.

و.

كنت خائفا.

أنا بحاجة إلى التدريب.”

لكن…

ذكّرني مرة أخرى بوضعي.

فكان هناك محفز.

هاااا… هاااا…”

نتيجة لذلك، ارتجف جسدي بالكامل. وبدأ العالم يصبح ضبابيًا، ولم أتمكن من التمييز بين ما هو حقيقي وما هو مزيف.

جلست على الأرض وحركت يدي اليمنى للأمام.

هل كان ذلك لأنني كنت يائسا للغاية في البحث عن إجابات؟ هل كان هذا هو السبب الذي جعلني أضغط على نفسي بشدة؟

أغمضت عيني، وقمت بتوجيه مانا الخاص بي.

شعرت بوخز في بشرتي بسبب البرد.

“…..”

“….لا.”

لقد بلعت اللعاب الذي في فمي.

أنا…

“…..على ما يرام.”

“قائمة التعاويذ…”

لقد بلعته مرة أخرى.

 

لنبدأ.”

ما أردته لم يكن جوابا.

لكن.

ووحيد.

“…تعالي.”

لقد كان هناك تقدم بالتأكيد.

لم يخرج شيء من يدي.

كان يجب أن أفعل ذلك.

استطعت أن أشعر بالمانا في جوهرى.

أخذت نفسًا آخر وأرغمت نفسي على دخول الحمام. تعثرت عدة مرات أثناء ذلك قبل أن أصل أخيرًا إلى الصمام الذي فتحت عليه الماء البارد.

كان هناك.

كان يجب أن أفعل ذلك.

لكن

“….لا.”

لابد أن أفعل ذلك.”

“ما هذا…؟“

إنه لن يتدفق.

كان من الصعب قراءته.

“….لماذا؟

جلست على الأرض وحركت يدي اليمنى للأمام.

بدأت يدي ترتجف بشكل واضح.

“هوو.”

ففعلت شفتاي أيضًا.

لقد كان هناك تقدم بالتأكيد.

ههه… تعال… اخرج.”

“المستوى 17… لذا أنا المستوى 1.”

فكرت فيما فعلته في الماضي.

لقد قفزت عدة أشياء إلى ذهني في اللحظة التي وضعت فيها عيني على الشاشة.

حاولت أن أكررها.

— [جوليان د. إيفينوس] —

لقد فعلت ذلك مئات المرات خلال الأسبوع الماضي، بالتأكيد أستطيع أن أفعل ذلك، أليس كذلك؟

*نفخة*

لكن.

أرجعت رأسي إلى الخلف.

“…إنه لن يخرج.”

لقد كانت فكرة ترفيهية لها لفترة من الوقت.

لقد رفض المانا ببساطة التحرك على طول جسدي.

“أنا قادم-حسنا…!”

“…”

أغمضت عيني، وقمت بتوجيه مانا الخاص بي.

 

‘هل هذا كل شيء….؟‘

لقد عرفت السبب.

من كان يظن…؟

لم أكن أريد الاعتراف بذلك.

لقد كان هناك تقدم بالتأكيد.

“… تعال. القليل فقط.”

هذا لم يزعج كييرا كثيرا.

لقد بلعت مرة أخرى.

ولكن هذا لم يمنعني من التدريب.

لا… ل-لا.”

العرق يختلط بدمي.

ظل ذهني يتجول إلى لحظات مضت.

ذكّرني مرة أخرى بوضعي.

عندما فشلت.

لكن…

والألم الذي جاء بعد ذلك.

لم يكن بلا جدوى.

لقد تكررت في ذهني.

“هوو.”

زيادة.

لماذا اختفت الشاشة؟ هل كان ذلك لأنني تحدثت؟ أم… خطرت في بالي فكرة ففتحت فمي لأتمتم،

ومرة أخرى.

لم يكن أمامها خيار سوى التدخين في الخارج.

“…لا شئ.”

قد يظن البعض أنني سأشعر بالضيق بسبب نتائج تدريبي.

كأنه شريط إعادة.

كانت تتألق بكل ما تحمله الكلمة من معنى أينما ذهبت، وكانت دائمًا محط الأنظار.

ه ..هه”.

***

في النهاية.

“….”

كنت خائفا.

ولكن ماذا يعطي؟

خائفا من أن يذهب جهدي سدى كما حدث من قبل.

تدفقت المانا من جوهرى.

لماذا أفعل هذا…؟

لقد أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري الخاص بي.

إلى الحد الذي جعلني أتساءل عن أهدافي الخاصة.

 

لماذا كنت أفعل كل هذا؟

حقا، بجدية.

هل كان ذلك لأنني كنت يائسا للغاية في البحث عن إجابات؟ هل كان هذا هو السبب الذي جعلني أضغط على نفسي بشدة؟

لكن.

للحصول على إجابات؟

المستوى: 17 [ساحر المستوى 1]

هل كنت حقًا شخصًا يدفع نفسه إلى هذه النقطة فقط للحصول على إجابات؟

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الخوف

“….لا.”

“….فشل.”

كم هذا مضحك.

تعويذة من النوع المبتدئ [عاطفية]: الخوف

بالطبع لم يكن كذلك.

هكذا قال،

في أعماقي، كنت أعرف الإجابة. لماذا أضغط على نفسي بشدة. حتى لو كان ذلك على حساب سلامتي العقلية وجسدي.

لقد فكرت مرة أخرى في الرؤية التي كانت لدي للتو.

عُد.”

كأنهم كانوا يهمسون.

لقد خرجت الكلمات من شفتي.

لقد بدا منطقيا، ولكن…

كأنهم كانوا يهمسون.

لماذا دفعت هذا القدر الكبير من المال لحضور هذا المكان؟

أخي.”

“خ…!”

صورة تتجسد في ذهني.

ومرة أخرى.

واحدة من صبي صغير.

“ما هذا…؟“

ستة عشر سنة.

ووحيد.

ووحيد.

بصيرة.

ههه”

الإصبع الأوسط.

ما أردته لم يكن جوابا.

“…..هناك أشخاص آخرين أكثر أهمية يجب أن أعتني بهم.”

لقد كانت طريق العودة.

لقد كانت شخصية تعرفها جيدًا، فكيف لا تعرفها…؟

أنا

“ه …هه”

خ…!”

لم يكن هناك دليل على صحة حكمي. وفي الوقت الحالي، قررت أن أهتم به عن كثب. وعندما يحين الوقت، سأكون قادرًا على معرفة ما إذا كان افتراضى صحيحًا أم لا.

تدفقت المانا من جوهرى.

“…تعالي.”

نتيجة لذلك، ارتجف جسدي بالكامل. وبدأ العالم يصبح ضبابيًا، ولم أتمكن من التمييز بين ما هو حقيقي وما هو مزيف.

“أخي.”

ولكن هذا لم يمنعني من التدريب.

كانت نتيجة جهودي هي ربط ثمانية أحرف رونية. وكانت النتيجة بعيدة كل البعد عن الهدف الذي كنت أرغب فيه.

كان لدي هدف في ذهني.

لكن…

واحد كان علي أن أحققه.

كأنه شريط إعادة.

لذا، على الرغم من أنني كنت خائفة، إلا أن جسدي كان يؤلمني، وكنت منهكة.

لم يكن لدي اي خيار.

“….خ.”

“ه …هه”

واصلت دفع نفسي.

كانت من المفترض أن تبدأ تدريبها في سن الرابعة عشرة، لكنها اضطرت إلى التدرب في سن السابعة عشرة، وهو نفس سن النبلاء من الطبقة الدنيا.

لم يكن لدي اي خيار.

“هههه…ههه….”

أنا

الفصل 12: الرؤية  [2]

كان يجب أن أفعل ذلك.

لقد ضحكت من شدة الانزعاج.

***

النوع : عقلي [عاطفي]

*نفخة*

العرق يختلط بدمي.

ارتفعت سحابة من الدخان في الهواء.

تنقيط… تنقيط…

شعر بلاتيني طويل ومتدفق، عيون حمراء عميقة، جسم منحني. جلست كيرا ميلن بهدوء على درجات سلالم سكن روندو.

كانت تتألق بكل ما تحمله الكلمة من معنى أينما ذهبت، وكانت دائمًا محط الأنظار.

كان المبنى مخصصًا فقط لأصحاب الرتب العليا للدخول إليه.

 

وكانت واحدة منهم.

لقد بدا منطقيا، ولكن…

هكذا قال،

لم يكن هناك سوى سبب واحد لاتصاله بي. كان اليوم الأول من الأكاديمية على وشك البدء.

تسك.”

كانت [أيدي المرض] تعويذة كنت أمارسها بالفعل. وكان ليون هو من أخبرني عنها.

لم يسمحوا لأحد بالتدخين في الداخل.

لسبب ماذا؟

لم يكن أمامها خيار سوى التدخين في الخارج.

لكن…

“…هذا كلام فارغ.”

“ههه… تعال… اخرج.”

كانت فكرة مزعجة. ففي مثل هذا المبنى الفخم والضخم… كيف لا يسمحون لها بالتدخين؟

“….لماذا؟“

حقا، بجدية.

كان يجب أن أفعل ذلك.

لماذا دفعت هذا القدر الكبير من المال لحضور هذا المكان؟

هكذا قال،

ربما لو كنت النجم الأسود….”

هل كنت حقًا شخصًا يدفع نفسه إلى هذه النقطة فقط للحصول على إجابات؟

فكرت في النجم الأسود. جوليان من بارونية إيفينوس. ربما كان بإمكانه التدخين في غرفته؟

 

لقد كانت فكرة ترفيهية لها لفترة من الوقت.

حاولت أن أكررها.

من النظرة الأولى، بدا متغطرسًا جدًا.

أنا…

ما يكفي لإثارة غضب كل طالب في السنة الأولى تقريبًا.

امرأة من عائلة ميجريل.

لكن على عكس الآخرين، لم تكن مهتمة بشكل خاص بمثل هذه المشاحنات التي لا معنى لها.

“أنا في المستوى السابع عشر والمستوى الأول. هل من الآمن أن أفترض أن مستواي يتغير مع كل عشرة مستويات؟“

بتتت.”

في أعماقي، كنت أعرف الإجابة. لماذا أضغط على نفسي بشدة. حتى لو كان ذلك على حساب سلامتي العقلية وجسدي.

بل وجدته مضحكا إلى حد ما.

“…إنه لن يخرج.”

نكات سخيفة.”

كانت من المفترض أن تبدأ تدريبها في سن الرابعة عشرة، لكنها اضطرت إلى التدرب في سن السابعة عشرة، وهو نفس سن النبلاء من الطبقة الدنيا.

*نفخة*

لقد خرجت الكلمات من شفتي.

ارتفع عمود من الدخان في الهواء بينما أخذت نفسًا آخر من السيجارة.

أم كنت أنا؟

كييرا، التي كانت تستمتع بنفسها على درجات المبنى، رفعت رأسها فجأة، وألقت نظرة خاطفة على شخصية تقترب.

لكن…

كانت سريعة في إبعاد السيجارة.

من ما أعرفه، كان التصنيف على هذا النحو؛

“….”

— [جوليان د. إيفينوس] —

كانت هناك هالة معينة حول الشكل المقترب الذي جذب أنظار كل من حوله. كانت حركاتها الرشيقة تنضح بإحساس بالسلطة، وتتدفق بالرقي والسهولة، وتخفي أي تلميح لعيوبها.

“هل هناك أي سبب وراء هذه الرؤى؟ هل يمكنني تفعيلها متى شئت؟“

لقد كانت شخصية تعرفها جيدًا، فكيف لا تعرفها…؟

“عُد.”

امرأة من عائلة ميجريل.

***

أميرة الإمبراطورية.

ولكن هذا لم يمنعني من التدريب.

أويفي كيل ميجرايل.

السبب وراء هذه الرؤية. كان كل ذلك بفضل هذه المهارة. جعلني هذا الفكر أتجهم، وثارت في ذهني عدة أسئلة أخرى.

تسك.”

وما تبع ذلك من ابتسامتها كان…

رغم أنها كانت في فئة خاصة بها، لم تتمالك كييرا نفسها من نقر لسانها، وسحبت قدمها إلى حيث كانت السيجارة ودست عليها.

الإصبع الأوسط.

تلوي قدمها قليلا.

فكان هناك محفز.

نظرت إليها كييرا باستخفاف. وباعتبارها نبيلة من نسل رفيع المستوى، كانت تعرف أويفى جيدًا. لقد التقيا عدة مرات في أحداث سابقة.

“أوه؟“

كانت تتألق بكل ما تحمله الكلمة من معنى أينما ذهبت، وكانت دائمًا محط الأنظار.

رغم أنها كانت في فئة خاصة بها، لم تتمالك كييرا نفسها من نقر لسانها، وسحبت قدمها إلى حيث كانت السيجارة ودست عليها.

هذا لم يزعج كييرا كثيرا.

والألم الذي جاء بعد ذلك.

لم يكن الأمر كذلك إلا في يوم احتفالها ببلوغها سن الرشد وتم الكشف عن موهبتها لأويفي والعائلة المالكة.

كان رأسي لا يزال خفيفًا وكنت لا أزال أتعافى من التدريب. لذلك، كان من الصعب عليّ أن أظل مركزًا.

لسبب ماذا؟

***

كانت من المفترض أن تبدأ تدريبها في سن الرابعة عشرة، لكنها اضطرت إلى التدرب في سن السابعة عشرة، وهو نفس سن النبلاء من الطبقة الدنيا.

“….لماذا؟“

لأي سبب…؟

لقد بلعته مرة أخرى.

هذه العاهرة.”

“….إلى أي مدى وصل هافن حتى يختار شخصًا غير كفء مثلك؟“

طالب عسكري.”

النوع : عنصري [لعنة]

توقفت آويفى أمامها، وغرقت عيناها الصفراء ببطء في مواجهة نظرة كييرا، ولم يكن تعبيرها يقول الكثير.

المستوى 1-2: المتدرب

كان من الصعب قراءته.

“هاها.”

لم يكن هناك شيء غير عادي في هذا الأمر. لقد كانت دائمًا على هذا النحو. قطعة ورق فارغة لا تحتوي على أي أفكار تقريبًا.

ولكن هذا لم يمنعني من التدريب.

والفكرة أزعجت كييرا أكثر.

“…..لذا لا أستطيع لمسها.”

“….ماذا.”

كان لدي هدف في ذهني.

هل تستطيع التحرك؟

“…..على ما يرام.”

أوه؟

“…..هناك أشخاص آخرين أكثر أهمية يجب أن أعتني بهم.”

رمشت كييرا ونظرت حولها ثم أدركت أنها كانت تسد المدخل.

كانت [أيدي المرض] تعويذة كنت أمارسها بالفعل. وكان ليون هو من أخبرني عنها.

لكن

لقد كان من الواضح أن جسدي كان في حالة سيئة.

هل هذا كل شيء….؟

هكذا قال،

لم يكن هناك أي شكل من أشكال الاعتراف. اسم؟ فقط… طالب عسكري؟ لقد التقيا عدة مرات في الماضي. حتى أنهما أجريا محادثة قصيرة. كان الأمر بمثابة تجاهل تام.

طالب عسكري؟

لقد تمت الإجابة أخيرا على أحد أسئلتي.

ه …هه”

أسندت نفسي بكلتا يدي على الحائط، وتركت الماء يتساقط على ظهري.

عبست كييرا بشفتيها وابتسمت. كانت ابتسامة مشرقة. واحدة من أكثر الابتسامات إشراقًا التي أظهرتها على الإطلاق.

كان يجب أن أفعل ذلك.

وما تبع ذلك من ابتسامتها كان

إلى الحد الذي جعلني أتساءل عن أهدافي الخاصة.

إذهب إلى الجحيم.”

أرجعت رأسي إلى الخلف.

الإصبع الأوسط.

هل كان ذلك لأنني كنت يائسا للغاية في البحث عن إجابات؟ هل كان هذا هو السبب الذي جعلني أضغط على نفسي بشدة؟

***

لذا، على الرغم من أنني كنت خائفة، إلا أن جسدي كان يؤلمني، وكنت منهكة.

تنقيط… تنقيط

“…”

العرق يختلط بدمي.

هذا لم يزعج كييرا كثيرا.

لقد لسعت عيني.

[فطري] – الاستبصار

وكانت رؤيتي ضبابية.

لقد لسعت عيني.

لقد مر يوم، وكان الوقت الآن في الصباح الباكر.

‘هل هذا كل شيء….؟‘

و

فكان هناك محفز.

نقر—-

“طالب عسكري؟“

“….فشل.”

وسمعت صوتًا مألوفًا.

لقد واجهت فشلا آخر.

كأنهم كانوا يهمسون.

كانت نتيجة جهودي هي ربط ثمانية أحرف رونية. وكانت النتيجة بعيدة كل البعد عن الهدف الذي كنت أرغب فيه.

“…تعالي.”

هوو.”

لم أستطع أن أتذكر بالضبط. ربما كانت اللحظة التي أتيت فيها إلى هذا العالم. في ذلك الوقت، كنت مشوشًا للغاية لدرجة أنني ربما لم ألاحظ ذلك.

أخذت نفسا عميقا، وفكرت في الاستمرار مرة أخرى، عندما

لقد قفزت عدة أشياء إلى ذهني في اللحظة التي وضعت فيها عيني على الشاشة.

الى توك–!

“…إنه لن يخرج.”

طرق الباب.

لكن…

سيدي الصغير.”

وما تبع ذلك من ابتسامتها كان…

وسمعت صوتًا مألوفًا.

“ما هذا…؟“

“…لذا فقد حان الوقت.”

لماذا ظهر فجأة؟

لم يكن هناك سوى سبب واحد لاتصاله بي. كان اليوم الأول من الأكاديمية على وشك البدء.

لقد بلعت مرة أخرى.

أنا قادم-حسنا…!”

الفصل 12: الرؤية  [2]

رطم!

ولكن في نفس الوقت، استعاد ذهني بعض الوضوح.

لقد فقدت ساقي عندما حاولت الوقوف.

لحسن الحظ، كنت قادرا على منع نفسي من السقوط على وجهي على الأرض عن طريق الإمساك بجانب الأريكة.

لم يكن أمامها خيار سوى التدخين في الخارج.

هههه…ههه….”

في بعض النواحي كنت كذلك.

كانت أنفاسي ثقيلة ويدي كانت شاحبة بشكل غير عادي.

أنا…

لقد كان من الواضح أن جسدي كان في حالة سيئة.

“لماذا أفعل هذا…؟“

لكن

رمشت كييرا ونظرت حولها ثم أدركت أنها كانت تسد المدخل.

هوو.”

ولكن هذا لم يمنعني من التدريب.

أخذت نفسًا آخر وأرغمت نفسي على دخول الحمام. تعثرت عدة مرات أثناء ذلك قبل أن أصل أخيرًا إلى الصمام الذي فتحت عليه الماء البارد.

ارتفعت سحابة من الدخان في الهواء.

شااا–!

“…..لذا لا أستطيع لمسها.”

شعرت بوخز في بشرتي بسبب البرد.

أويفي كيل ميجرايل.

ولكن في نفس الوقت، استعاد ذهني بعض الوضوح.

كأنهم كانوا يهمسون.

أسندت نفسي بكلتا يدي على الحائط، وتركت الماء يتساقط على ظهري.

“حالة.”

قد يظن البعض أنني سأشعر بالضيق بسبب نتائج تدريبي.

“أنا على حافة المستوى الثاني.”

في بعض النواحي كنت كذلك.

عبست كييرا بشفتيها وابتسمت. كانت ابتسامة مشرقة. واحدة من أكثر الابتسامات إشراقًا التي أظهرتها على الإطلاق.

لكن

هذا لم يزعج كييرا كثيرا.

بالكاد.”

كان يجب أن أفعل ذلك.

وفي الوقت نفسه، كنت أيضًا سعيدًا.

زيادة.

لم يكن بلا جدوى.

“…تعالي.”

لقد كان هناك تقدم بالتأكيد.

لقد فعلت ذلك مئات المرات خلال الأسبوع الماضي، بالتأكيد أستطيع أن أفعل ذلك، أليس كذلك؟

هاها.”

في بعض النواحي كنت كذلك.

لقد ضحكت من شدة الانزعاج.

النوع : عقلي [عاطفي]

لقد كان الأمر سيستغرق بعض الوقت، لكنني كنت أعلم أنني أستطيع القيام بذلك.

“…..لذا لا أستطيع لمسها.”

لقد كنت يائسًا جدًا.

كييرا، التي كانت تستمتع بنفسها على درجات المبنى، رفعت رأسها فجأة، وألقت نظرة خاطفة على شخصية تقترب.




——–
ترجمة

المستوى 10: زينيث

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

لقد فكرت مرة أخرى في الرؤية التي كانت لدي للتو.

———–

وفي الوقت نفسه، كنت أيضًا سعيدًا.

لقد بلعته مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط