في العصر الحديث (21)
1423: في العصر الحديث (21)
‘هل هو من النوع الذي يضل طريقه بسهولة لدرجة أنه يتم تسليم تقرير شخص مفقود في اليوم التالي؟’
ناظرا إلى الشاب بعيون حمراء زاهية، أتحكم في حواسي. أول ما فكرت به هو:
“ليست هناك حاجة للشرح،” أجبت على الفور.
‘يا لها من مضيعة لوجه وسيم!’
لم يعد بإمكاني رؤيته على هذا الطريق. يبدو الأمر كما لو أنه اختفى في الهواء!
بعد ثانيتين، أصبحت قلق إلى حد ما.
‘لا، لقد أجابني بطلاقة الآن. يبدو جيدًا على السطح… ربما يكون سيئًا في الاتجاهات؟ واو! كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يسمح له بالخروج من المنزل بمفرده؟’ أتردد للحظة قبل أن أسأل، “هل لديك رقم لعائلتك؟ هل تحتاج إلى الاتصال بهم؟”
‘هل هذا الرجل معاق عقليا أم مجنون ببساطة؟’
إيه…
‘هل هو من النوع الذي يضل طريقه بسهولة لدرجة أنه يتم تسليم تقرير شخص مفقود في اليوم التالي؟’
أردت في الأصل أن أقول “السيد الرجل الشرطي” بشكل لعوب، ولكن بما أنه قال بالفعل أنه ليس صبيا، فسوف أنسى الأمر.
‘لا، لقد أجابني بطلاقة الآن. يبدو جيدًا على السطح… ربما يكون سيئًا في الاتجاهات؟ واو! كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يسمح له بالخروج من المنزل بمفرده؟’ أتردد للحظة قبل أن أسأل، “هل لديك رقم لعائلتك؟ هل تحتاج إلى الاتصال بهم؟”
“إنه اسم جميل، أنثوي قليلاً فقط،” أمزح.
يصبح تعبير الرجل على الفور قبيح للغاية، مما يعطي إحساسًا بأنه يريد دفن رأسه في الأرض.
بعد المشي لبضعة أمتار، نظرت إلى الوراء بقلق، فقط لأجد أن باي أيلين قد ذهب.
“ليس هناك حاجة!” يجيب بحزم. “لقد كان مجرد خطأ. خطأ. لم أكن مركز، لأنني كنت أفكر في مشاكل أخرى.”
هو: “…”
“ليست هناك حاجة للشرح،” أجبت على الفور.
في هذا الجانب، جلد الدجاج هو بالتأكيد نوع الطعام الذي يمكن أن يواجه التحدي. في قلبي هو أفضل من بطن الخنزير.
‘محاولة شرح ذلك يظهر فقط محاولاتك لإخفاء الأشياء…’ أضيف داخليًا.
“شكرا…” كادت الرياح تشتت صوته من الخلف.
بعد ذلك، أقف وأستدير وأشير إلى نهاية الطريق.
أه… أنظر حولي لكني لا أرى رجال شرطة يقومون بدوريات.
“اتبع هذا الطريق إلى مفترق الطرق، ثم انعطف يمينًا، هل تفهم؟ انعطف يمينًا.”
يتجاهل باي أيلين مزحتي ويمشي إلى الأمام قبل أن يستدير إلى اليسار.
أحرك ذراعي اليمنى وأنا أواجه نفس اتجاهه.
بلع! بلع! بلع… أشرب كأسين على التوالي وأشعر أخيرا أنني بخير.
يقول الرجل بحزن: “أنا لست صبيا.”
في نفس الوقت تقريبًا، يبدو أن الشهص قد شعر بنظري. يدير رأسه ويلقي بنظرته نحوي.
“سأركز هذه المرة. بالتأكيد لن تكون هناك مشكلة!”
بعد مشاهدة هذا الرجل يسير بعيدًا على الطريق، أجلس وأستمتع بالشواء.
أتجاهل تأكيده وبدلاً من ذلك أذكره، “إذا واجهت أي حوادث أخرى، يمكنك البحث عن الشرطة”.
~~~~~~~
أردت في الأصل أن أقول “السيد الرجل الشرطي” بشكل لعوب، ولكن بما أنه قال بالفعل أنه ليس صبيا، فسوف أنسى الأمر.
‘هل هو من النوع الذي يضل طريقه بسهولة لدرجة أنه يتم تسليم تقرير شخص مفقود في اليوم التالي؟’
‘ومع ذلك، هل هذا الرجل يعيش في مسرحية ما؟’ اختياره للكلمات حرفي تمامًا!
في الثانية التالية، بدأت أشعر بالندم.
‘صبي؟’
‘هل هو من النوع الذي يضل طريقه بسهولة لدرجة أنه يتم تسليم تقرير شخص مفقود في اليوم التالي؟’
استخدام مصطلح “طالب في المدرسة الابتدائية” سيكون أكثر واقعية!
‘لا، لا بد لي من السيطرة على نفسي! ماذا لو سمنت!؟’
يصمت الرجل لمدة ثانيتين قبل أن يأخذ نفسا عميقا.
ومع ذلك، يصعب ضمان جودة جلد الدجاج. بعض أكشاك الشواء تستخدم النوع الذي تم تجميده ليعرف الله كم من الوقت. بالنسبة للواحد الذي اخترته، يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا من معاييره.
“شكرا لك.”
أحرك ذراعي اليمنى وأنا أواجه نفس اتجاهه.
“على الرحب و السعة.” أكتم رغبتي للقيام بمزحة.
في المستقبل القريب، لا يمكنني تدليل نفسي إلا مرة واحدة في الشهر-لا، مرة في الأسبوع.
بعد مشاهدة هذا الرجل يسير بعيدًا على الطريق، أجلس وأستمتع بالشواء.
بعد أن أسكب كوبًا آخر، أعود إلى غرفة نومي وأجلس على طاولة الكمبيوتر.
يجب أن أقول أن كباب اللحم يجب أن يكون يحتوي على دهون حتى يكون لذيذًا. وإلا، سيحتاج إلى أن ينقع. خلاف ذلك، سيكون بالتأكيد جافًا وخشبيًا ولا طعم له.
“ليست هناك حاجة للشرح،” أجبت على الفور.
في هذا الجانب، جلد الدجاج هو بالتأكيد نوع الطعام الذي يمكن أن يواجه التحدي. في قلبي هو أفضل من بطن الخنزير.
‘محاولة شرح ذلك يظهر فقط محاولاتك لإخفاء الأشياء…’ أضيف داخليًا.
ومع ذلك، يصعب ضمان جودة جلد الدجاج. بعض أكشاك الشواء تستخدم النوع الذي تم تجميده ليعرف الله كم من الوقت. بالنسبة للواحد الذي اخترته، يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا من معاييره.
هذه عادتي خلال الصيف. قبل أن أخرج في الصباح، أغلي قدرًا من الماء، وأسكبه في الحاوية الكبيرة، وأضعه في الثلاجة. يمكنني بعد ذلك شربه بعد العمل.
أقضم قطعة من جلد الدجاج المليء بالبهارات والمغطى بالدهون. ممزوج مع الأناناس وطعم البيرة البارد، أجد هذا المساء الصيفي رائعًا ببساطة بطريقة لا يمكن وصفها.
‘لا تقل لي أنك ضاعت؟’
‘بيرة الأناناس هذه ليست سيئة. إنها منعشة وتروي عطشي…’ أنا منغمس تمامًا في الطعام لدرجة أنني أنسى هاتفي.
~~~~~~~
لحم، بصل طويل، باذنجان، ومشروب مثلج. عندما أتناول هذه المجموعة المتنوعة من الأطباق الشهية، يقل الطعام أمامي.
“هذا المستشفى ليس كبيرًا. هذا هو مبنى المرضى الداخليين. إذا تقدمت مباشرة، سترى قسم الطوارئ ومبنى العيادات الخارجية. هل تريدني أن أحضرك إلى هناك؟”
‘فووو، رائع…’ أفرك بطني بارتياح.
إيه…
في الثانية التالية، بدأت أشعر بالندم.
يتغير تعبير الرجل. بعد بضع ثوانٍ، يهمس، “حسنًا”.
‘لا، لا بد لي من السيطرة على نفسي! ماذا لو سمنت!؟’
في هذا الجانب، جلد الدجاج هو بالتأكيد نوع الطعام الذي يمكن أن يواجه التحدي. في قلبي هو أفضل من بطن الخنزير.
في المستقبل القريب، لا يمكنني تدليل نفسي إلا مرة واحدة في الشهر-لا، مرة في الأسبوع.
أنا لا أنظر إلى وجهه ولا أنطق بكلمة واحدة. أعطيه الوقت ليهدأ لئلا يغضب.
بينما أنا في مأزق، أنظر لأعلى وأرى شخصية.
“ليست هناك حاجة للشرح،” أجبت على الفور.
إنه يرتدي زيًا من ثلاث قطع لا يناسب الحياة الليلية المناسبة. لديه عينان حمراء زاهية.
“هذا المستشفى ليس كبيرًا. هذا هو مبنى المرضى الداخليين. إذا تقدمت مباشرة، سترى قسم الطوارئ ومبنى العيادات الخارجية. هل تريدني أن أحضرك إلى هناك؟”
في نفس الوقت تقريبًا، يبدو أن الشهص قد شعر بنظري. يدير رأسه ويلقي بنظرته نحوي.
“شكرا…” كادت الرياح تشتت صوته من الخلف.
أنا: “…”
يقف الرجل على جانب الطريق لا يتقدم ولا يتراجع. يبدو وكأنه متورط في صراع داخلي حاد.
هو: “…”
في نفس الوقت تقريبًا، يبدو أن الشهص قد شعر بنظري. يدير رأسه ويلقي بنظرته نحوي.
‘لماذا قد عدت بحق الجحيم؟’
‘لا تقل لي أنك ضاعت؟’
‘لا تقل لي أنك ضاعت؟’
في الثانية التالية، بدأت أشعر بالندم.
يقف الرجل على جانب الطريق لا يتقدم ولا يتراجع. يبدو وكأنه متورط في صراع داخلي حاد.
1423: في العصر الحديث (21)
أه… أنظر حولي لكني لا أرى رجال شرطة يقومون بدوريات.
بعد المشي لبضعة أمتار، نظرت إلى الوراء بقلق، فقط لأجد أن باي أيلين قد ذهب.
أتردد للحظة قبل أن أقف وأمشي باتجاه الرجل.
~~~~~~~
لقد دفعت بالفعل مقابل الشواء عندما تم توصيل الكباب، لذلك لا تمنعني الرئيسة من المغادرة.
يصمت الرجل لمدة ثانيتين قبل أن يأخذ نفسا عميقا.
“لماذا لا آخذك إلى هناك؟” لا أذكر حقيقة أنه ضائع.
ناظرا إلى الشاب بعيون حمراء زاهية، أتحكم في حواسي. أول ما فكرت به هو:
كشخص، على المرء أن يعرف متى يمزح ومتى لا يفعل.
سخرية كلاين شيئ أخر تماما?? حتى وهو نائم ويحلم
يتغير تعبير الرجل. بعد بضع ثوانٍ، يهمس، “حسنًا”.
يقف الرجل على جانب الطريق لا يتقدم ولا يتراجع. يبدو وكأنه متورط في صراع داخلي حاد.
“لنذهب.” أستدير وأقود.
بعد الانعطاف يمينًا، إنه مشي خمسين إلى ستين مترًا فقط. يظهر المستشفى أمامنا.
“شكرا…” كادت الرياح تشتت صوته من الخلف.
إيه…
بينما أسير على طول الطريق إلى مفترق الطرق، أتحدث بشكل عرضي.
هل يمكن أن يكون قد سقط في المجاري؟ أنظر من هنا وأدركت أن غطاء فتحة المجاري جيد.
“من أي بلد أنت؟ أنت تتحدث الصينية بشكل جيد.”
‘لا، لا بد لي من السيطرة على نفسي! ماذا لو سمنت!؟’
“أنا أقلية”. يتردد الرجل للحظة قبل الرد.
“لماذا لا آخذك إلى هناك؟” لا أذكر حقيقة أنه ضائع.
“أوه، لا عجب. من أي مجموعة عرقية أنت؟ كيف يجب أن أخاطبك؟” أستنير.
“سأركز هذه المرة. بالتأكيد لن تكون هناك مشكلة!”
يمشي الرجل إلى جانبي ويسكت لحظة قبل أن يقول ،
“وداعا.”
“لقبي هو باي [1]. اسمي أيلين.”
إنه يرتدي زيًا من ثلاث قطع لا يناسب الحياة الليلية المناسبة. لديه عينان حمراء زاهية.
“إنه اسم جميل، أنثوي قليلاً فقط،” أمزح.
بلع! بلع! بلع… أشرب كأسين على التوالي وأشعر أخيرا أنني بخير.
لأكون صادقًا، فإن نكتة سطحية كهذه لا تتطابق بالتأكيد مع السخرية في قلبي. لقد أعطيت باي أيلين بالفعل لقبًا أنثويًا في ذهني:
بلع! بلع! بلع… أشرب كأسين على التوالي وأشعر أخيرا أنني بخير.
لين لين أو لِن لِن.
أو يترك والديه يرافقانه!
يتجاهل باي أيلين مزحتي ويمشي إلى الأمام قبل أن يستدير إلى اليسار.
دفتر الملاحظات الأسود الذي اشتريته بعد ظهر اليوم مفتوح.
“انتظر. خطأ. هذا خطأ. من هنا. “أصححه بسرعة.
~~~~~~~
‘أنت حقا طالب في المدرسة الابتدائية!’
لأكون صريحًا، من أعطاه الشجاعة للخروج في منتصف الليل للبحث عن مستشفى بهذا الإحساس الرهيب بالاتجاه؟
يستدير باي أيلين على الفور ويتبعني لأخذ المنعطف الأيمن.
‘ومع ذلك، هل هذا الرجل يعيش في مسرحية ما؟’ اختياره للكلمات حرفي تمامًا!
أنا لا أنظر إلى وجهه ولا أنطق بكلمة واحدة. أعطيه الوقت ليهدأ لئلا يغضب.
بعد الانعطاف يمينًا، إنه مشي خمسين إلى ستين مترًا فقط. يظهر المستشفى أمامنا.
لأكون صريحًا، من أعطاه الشجاعة للخروج في منتصف الليل للبحث عن مستشفى بهذا الإحساس الرهيب بالاتجاه؟
“لماذا لا آخذك إلى هناك؟” لا أذكر حقيقة أنه ضائع.
ألا يمكنه الحصول على سيارة أجرة؟
‘ومع ذلك، هل هذا الرجل يعيش في مسرحية ما؟’ اختياره للكلمات حرفي تمامًا!
أو يترك والديه يرافقانه!
يتجاهل باي أيلين مزحتي ويمشي إلى الأمام قبل أن يستدير إلى اليسار.
بعد الانعطاف يمينًا، إنه مشي خمسين إلى ستين مترًا فقط. يظهر المستشفى أمامنا.
‘ومع ذلك، هل هذا الرجل يعيش في مسرحية ما؟’ اختياره للكلمات حرفي تمامًا!
“هذا المستشفى ليس كبيرًا. هذا هو مبنى المرضى الداخليين. إذا تقدمت مباشرة، سترى قسم الطوارئ ومبنى العيادات الخارجية. هل تريدني أن أحضرك إلى هناك؟”
يتغير تعبير الرجل. بعد بضع ثوانٍ، يهمس، “حسنًا”.
“لا حاجة، أنا فقط ذاهب إلى مبنى المرضى الداخليين.” من الواضح أن باي آيلين مرتاح. “شكرا لك.”
1423: في العصر الحديث (21)
أثناء حديثه، أخرج مفتاحًا نحاسيًا بسيطًا من جيبه.
بينما أنا في مأزق، أنظر لأعلى وأرى شخصية.
‘غريب… يستخدم الناس في الواقع مفتاحًا كهذا في هذا اليوم وهذا العصر؟ في الواقع، يبدو كذلك على السطح فقط. هو في الأساس مفتاح ذكي؟’ أنا لا أستكشف أكثر وألوح.
لقد دفعت بالفعل مقابل الشواء عندما تم توصيل الكباب، لذلك لا تمنعني الرئيسة من المغادرة.
“وداعا.”
أقضم قطعة من جلد الدجاج المليء بالبهارات والمغطى بالدهون. ممزوج مع الأناناس وطعم البيرة البارد، أجد هذا المساء الصيفي رائعًا ببساطة بطريقة لا يمكن وصفها.
بعد المشي لبضعة أمتار، نظرت إلى الوراء بقلق، فقط لأجد أن باي أيلين قد ذهب.
في الثانية التالية، بدأت أشعر بالندم.
لم يعد بإمكاني رؤيته على هذا الطريق. يبدو الأمر كما لو أنه اختفى في الهواء!
بعد أن أسكب كوبًا آخر، أعود إلى غرفة نومي وأجلس على طاولة الكمبيوتر.
لم يفتح الباب الجانبي للمستشفى أيضًا!
بعد ذلك، أقف وأستدير وأشير إلى نهاية الطريق.
هل يمكن أن يكون قد سقط في المجاري؟ أنظر من هنا وأدركت أن غطاء فتحة المجاري جيد.
أتجاهل تأكيده وبدلاً من ذلك أذكره، “إذا واجهت أي حوادث أخرى، يمكنك البحث عن الشرطة”.
‘ربما استخدم المفتاح لفتح الباب والدخول… هههه، الرجل العجوز الذي يحرس الباب الجانبي يجب أن يكون نائم، أليس كذلك؟’ أهز رأسي وأتوقف عن التفكير في هذا.
بعد ثانيتين، أصبحت قلق إلى حد ما.
أتوجه طوال الطريق إلى المنزل. أجد نفسي أشعر بالعطش قليلاً بفضل الشواء، لذا أخرج كوبًا من غرفتي، وأفتح الثلاجة، وأصب الماء البارد الذي تم تبريده طوال اليوم في الكوب.
أو يترك والديه يرافقانه!
هذه عادتي خلال الصيف. قبل أن أخرج في الصباح، أغلي قدرًا من الماء، وأسكبه في الحاوية الكبيرة، وأضعه في الثلاجة. يمكنني بعد ذلك شربه بعد العمل.
أه… أنظر حولي لكني لا أرى رجال شرطة يقومون بدوريات.
بلع! بلع! بلع… أشرب كأسين على التوالي وأشعر أخيرا أنني بخير.
بعد أن أسكب كوبًا آخر، أعود إلى غرفة نومي وأجلس على طاولة الكمبيوتر.
بعد أن أسكب كوبًا آخر، أعود إلى غرفة نومي وأجلس على طاولة الكمبيوتر.
يستدير باي أيلين على الفور ويتبعني لأخذ المنعطف الأيمن.
عندما مسح بصري، أشعر فجأة بشيء غير صحيح.
بعد ذلك، أقف وأستدير وأشير إلى نهاية الطريق.
إيه…
في نفس الوقت تقريبًا، يبدو أن الشهص قد شعر بنظري. يدير رأسه ويلقي بنظرته نحوي.
دفتر الملاحظات الأسود الذي اشتريته بعد ظهر اليوم مفتوح.
‘لماذا قد عدت بحق الجحيم؟’
أتذكر أنه قبل خروجي للشواء، كان من الواضح أنه مغلق. إلى جانب ذلك، لم أفتح النوافذ خوفًا من البعوض!
هل يمكن أن يكون قد سقط في المجاري؟ أنظر من هنا وأدركت أن غطاء فتحة المجاري جيد.
[1] حرفيا “أبيض” في الصينية.
إنه يرتدي زيًا من ثلاث قطع لا يناسب الحياة الليلية المناسبة. لديه عينان حمراء زاهية.
~~~~~~~
لأكون صريحًا، من أعطاه الشجاعة للخروج في منتصف الليل للبحث عن مستشفى بهذا الإحساس الرهيب بالاتجاه؟
سخرية كلاين شيئ أخر تماما?? حتى وهو نائم ويحلم
أنا لا أنظر إلى وجهه ولا أنطق بكلمة واحدة. أعطيه الوقت ليهدأ لئلا يغضب.
بعد مشاهدة هذا الرجل يسير بعيدًا على الطريق، أجلس وأستمتع بالشواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
