You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1398

حياة شخص عادي اليومية (4/8)

حياة شخص عادي اليومية (4/8)

1398: حياة شخص عادي اليومية (4/8)

لم يستجب باتشيكو. التفت إلى عامل الفندق وقال: “أنا ضابط شرطة مسؤول عن تحقيق جنائي. أظن أن المستأجر في هذه الغرفة قد تعرض لسوء حظ. الرجاء فتح الباب على الفور”.

‘تمارا…’ اجترى بارتون الاسم وتساءل عما قد عناه.

نظر إليه باتشيكو وقال، “هل قمت بأي بحث في تاريخ الحقبة الرابعة؟”

لم يعد نفس الشخص الذي أدرك أنه يستطيع سماع أصوات لا يستطيع الآخرون سماعها. لم ينظر حوله في ذعر، على أمل العثور على شخص كان يختبئ ويتحدث في زاوية مظلمة. لم تكن هناك علامات تدل على استعداده المستمر للإمساك بعمود خشبي واندفاعه لضرب الشخص. وقف على الفور بهدوء، ملاحظًا رد فعل نائب مدير إدارة الامتثال باتشيكو.

“…لقد أخذت الأغراض الموجودة على المذبح…”

نظر إليه باتشيكو وقال، “هل قمت بأي بحث في تاريخ الحقبة الرابعة؟”

إستمتعوا~~~~

“قليلًا”. أجاب بارتون بتواضع.

“أحب التعامل مع الأشخاص المهملين”. ضحك باتشيكو فجأة.

في هذه اللحظة، لم يتظاهر بأنه لم يعرف شيئًا عن تاريخ الحقبة الرابعة. أولاً، شخصيته لم تسمح بذلك. ثانياً، كان منصبه نتيجة مباشرة لخلفيته الأكاديمية في التاريخ. إذا كان لديه أي عيوب كبيرة في هذا المجال، فقد تطرده المؤسسة غدًا.

“لا تقلق كثيرًا. ربما تكون مجرد مشكلة صغيرة.” قدم له باتشيكو بعض العزاء الودي.

نظر باتشيكو إلى الباب وقال، “هل سمعت باسم تمارا من قبل؟”

بالطبع لن يكشف هذا أمام زوجته. كان يستخدم دائمًا نغمة قيادية، قائلاً: “هذه الأنواع من الروايات ضحلة ولا قيمة لها. إنها مناسبة لقتل الوقت فقط”.

“لقد سمعت عنها.” أدار بارتون رأسه بشكل غريزي لإلقاء نظرة على باتشيكو. “في التاريخ القليل المعروف للحقبة الرابعة، ظهر اسم “تمارا” عدة مرات، وكان تردده في المرتبة الثانية فقط بعد ثيودور وسليمان وترونسوست. ومن هذا المنطلق، يمكن تحديد أن هذا يمثل نبيل عظيم لامبراطورية ما في الحقبة الرابعة”.

نظر إليه باتشيكو وقال، “هل قمت بأي بحث في تاريخ الحقبة الرابعة؟”

بعد قول هذا، توقف بارتون وقال، “اكتشف فيرنال مؤخرًا بعض الآثار من الحقبة الرابعة”.

‘فقط بيئة كهذه يمكن أن تجعل مغلف غير ملطخ بالدم يمتلك مثل رائحة الدم زلك…’ أضاءة هذه الفكرة في عقل بارتون على الفور.

نظرًا لأن نادل الفندق كان بجانبه، لم يذكر بشكل مباشر أن اسم “تمارا” قد يكون له علاقة بالتشوه الحالي الذي كات يواجهه فيرنال.

‘فقط بيئة كهذه يمكن أن تجعل مغلف غير ملطخ بالدم يمتلك مثل رائحة الدم زلك…’ أضاءة هذه الفكرة في عقل بارتون على الفور.

لم يستجب باتشيكو. التفت إلى عامل الفندق وقال: “أنا ضابط شرطة مسؤول عن تحقيق جنائي. أظن أن المستأجر في هذه الغرفة قد تعرض لسوء حظ. الرجاء فتح الباب على الفور”.

“أوه…” لاحظ صاحب الفندق ذلك ولم يكن بإمكانه سوى استخدام علامة التعجب للتعبير عن خيبة أمله وخوفه.

وأثناء حديثه، أخرج وثيقة هوية وعرضها على الطرف الآخر.

سخر باتشيكو وهز رأسه. قال لبارتون، الذي كان يقف بجانبه، “لهذا يحتاج العالم إلى نظام وقواعد.”

صُدم عامل الفندق ونظر إلى بطاقة الهوية بعناية.

“حسنًا، حسنًا. سأحضر المفاتيح!”

“حسنًا، حسنًا. سأحضر المفاتيح!”

لقد حدثت مشكله به بسبب الموقع لدلك لم يكن حقا كما أردناه أن يكون??? المهم نعمل على أخر سيكون بعد إنهاء الفصول الإضافية

وبينما كان يتحدث، استدار وركض نحو السلم.

“لا تقلق كثيرًا. ربما تكون مجرد مشكلة صغيرة.” قدم له باتشيكو بعض العزاء الودي.

“أنت شرطي؟” انفجر بارتون، الذي كان يراقب من الجانب، في صدمة.

“هذه الوثيقة حقيقية 100٪. تم الحصول عليها من خلال القنوات القانونية.”

نظر باتشيكو إلى بطاقة التعريف التي في يده وضحك.

بعد الفحص الدقيق لوثيقة الهوية التي بحوزة باتشيكو ومطابقتها مع الوجه، أخرج صاحب الفندق مفاتيحه وفتح الباب. متذمرا، “كيف حدث شيء؟ لم يسمع شيء.”

“هذه الوثيقة حقيقية 100٪. تم الحصول عليها من خلال القنوات القانونية.”

في تلك اللحظة، بدا وكأن الجزء الداخلي للغرفة قد إتصل بالعالم الخارجي. ملأت رائحة الدم الخافتة الهواء.

‘لماذا تحتاج إلى جعل الأمر يبدو معقدًا للغاية…’ رد بارتون بشكل معتاد، “لا يهمني أصالتها. أريد فقط أن أعرف ما إذا كنت ضابط شرطة.”

لم يستجب باتشيكو. التفت إلى عامل الفندق وقال: “أنا ضابط شرطة مسؤول عن تحقيق جنائي. أظن أن المستأجر في هذه الغرفة قد تعرض لسوء حظ. الرجاء فتح الباب على الفور”.

ضحك باتشيكو.

ثم فتح الباب برفق.

“هذا يعتمد على كيف تنظر للأمر.”

أومأ بارتون برأسه وقال، “نعم، قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن الفوضى هي درج يقود المرء للأعلى.”

ترك هذا الجواب بارتون منزعجًا إلى حد ما، ولكن كرجل عادي في لوين، كان يعلم أن الطرف الآخر لم يكن مستعدًا لإعطاء إجابة مباشرة، لذلك أغلق فمه بأدب.

“هذه الوثيقة حقيقية 100٪. تم الحصول عليها من خلال القنوات القانونية.”

بالطبع، كان من بين الأسباب كون الطرف الآخر أحد نواب مدير إدارة الامتثال.

أجاب باتشيكو بشكل عرضي: “لا أحد يعرف ما إذا كان هو من قال ذلك. هناك الكثير من الناس في هذا العالم اللذين يجرؤون على التعبير عن آرائهم بشكل مباشر، لذلك لا يمكنهم إلا الاعتماد على أسماء الآخرين”.

ظل الاثنان صامتين بينما عاد صاحب الفندق والمضيف إلى الطابق الثالث.

“أوه…” لاحظ صاحب الفندق ذلك ولم يكن بإمكانه سوى استخدام علامة التعجب للتعبير عن خيبة أمله وخوفه.

بعد الفحص الدقيق لوثيقة الهوية التي بحوزة باتشيكو ومطابقتها مع الوجه، أخرج صاحب الفندق مفاتيحه وفتح الباب. متذمرا، “كيف حدث شيء؟ لم يسمع شيء.”

قبل فترة طويلة، ظهرت آثار نص لويني واحدة تلو الأخرى، مكونة عدة جمل متفرقة:

إذا كان فندق راقي متورط في قضية قتل، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على صورته وسمعته. حتى أنهم قد يفلسون.

وأثناء حديثه، أخرج وثيقة هوية وعرضها على الطرف الآخر.

“لا تقلق كثيرًا. ربما تكون مجرد مشكلة صغيرة.” قدم له باتشيكو بعض العزاء الودي.

“لا تقلق كثيرًا. ربما تكون مجرد مشكلة صغيرة.” قدم له باتشيكو بعض العزاء الودي.

“آمل ذلك. لتباركني الإلهة.” سحب صاحب الفندق يده ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة، محددًا النجوم.

“أنا لا أفهم ما تعنيه”. أجاب بارتون بصدق.

ثم فتح الباب برفق.

‘لماذا تحتاج إلى جعل الأمر يبدو معقدًا للغاية…’ رد بارتون بشكل معتاد، “لا يهمني أصالتها. أريد فقط أن أعرف ما إذا كنت ضابط شرطة.”

في تلك اللحظة، بدا وكأن الجزء الداخلي للغرفة قد إتصل بالعالم الخارجي. ملأت رائحة الدم الخافتة الهواء.

نظر باتشيكو إلى بطاقة التعريف التي في يده وضحك.

“أوه…” لاحظ صاحب الفندق ذلك ولم يكن بإمكانه سوى استخدام علامة التعجب للتعبير عن خيبة أمله وخوفه.

إستمتعوا~~~~

‘فقط بيئة كهذه يمكن أن تجعل مغلف غير ملطخ بالدم يمتلك مثل رائحة الدم زلك…’ أضاءة هذه الفكرة في عقل بارتون على الفور.

ظل الاثنان صامتين بينما عاد صاحب الفندق والمضيف إلى الطابق الثالث.

عندها فقط لاحظ أنه قد تم ترتيب الأثاث جيدًا في الغرفة، ولم تكن هناك تجاعيد واضحة على السجادة. وقفت على نقيض من رائحة الدم.

“أحب التعامل مع الأشخاص المهملين”. ضحك باتشيكو فجأة.

‘لا يبدو أنه قد كان هناك قتال… رصاصة قاتلة؟’ تضمنت هوايات بارتون قراءة الروايات الشعبية، خاصةً تلك التي تجمع بين القتل والحب. لذلك، كان لديه “تجربة” غنية إلى حد ما في مثل هذه المواقف.

بعد قول هذا، توقف بارتون وقال، “اكتشف فيرنال مؤخرًا بعض الآثار من الحقبة الرابعة”.

ومن بين جميع المؤلفين الأكثر مبيعًا، كانت أكثر من أحبهم بلا شك فورس وال.

قبل فترة طويلة، ظهرت آثار نص لويني واحدة تلو الأخرى، مكونة عدة جمل متفرقة:

في البداية، كانت زوجته هي التي اشترت روايات فورس وال القليلة. كان بارتون قد قرأ ذات مرة من خلال واحدة منها وانتهى به الأمر مغمور بها.

في تلك اللحظة، بدا وكأن الجزء الداخلي للغرفة قد إتصل بالعالم الخارجي. ملأت رائحة الدم الخافتة الهواء.

بالطبع لن يكشف هذا أمام زوجته. كان يستخدم دائمًا نغمة قيادية، قائلاً: “هذه الأنواع من الروايات ضحلة ولا قيمة لها. إنها مناسبة لقتل الوقت فقط”.

في خضم أفكار بارتون، ارتدى باتشيكو زوجًا من القفازات البيضاء ودخل الغرفة.

لم يعد نفس الشخص الذي أدرك أنه يستطيع سماع أصوات لا يستطيع الآخرون سماعها. لم ينظر حوله في ذعر، على أمل العثور على شخص كان يختبئ ويتحدث في زاوية مظلمة. لم تكن هناك علامات تدل على استعداده المستمر للإمساك بعمود خشبي واندفاعه لضرب الشخص. وقف على الفور بهدوء، ملاحظًا رد فعل نائب مدير إدارة الامتثال باتشيكو.

بعد مسح المنطقة، مشى هذا المحامي الكبير إلى المكتب والتقط كومة من الرسائل مع نقش قلعة لافيندر عليها. قال لمالك الفندق والمضيف “هل تعرفوت كم عدد القطع الموجودة أصلاً؟”

في تلك اللحظة، بدا وكأن الجزء الداخلي للغرفة قد إتصل بالعالم الخارجي. ملأت رائحة الدم الخافتة الهواء.

“لـ.. لا.. لا نـ.. نـ.. نقوم بتجديدها كل يوم.” نظر المضيف إلى رئيسه وتلعثم.

إذا كان فندق راقي متورط في قضية قتل، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على صورته وسمعته. حتى أنهم قد يفلسون.

ما كان يحاول قوله هو أنه بعد قيام الضيوف الذين يعيشون في هذه الغرفة بالتناوب عدة مرات، لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الرسائل المتبقية عندما انتقل فيرنال.

نظر باتشيكو إلى بطاقة التعريف التي في يده وضحك.

سخر باتشيكو وهز رأسه. قال لبارتون، الذي كان يقف بجانبه، “لهذا يحتاج العالم إلى نظام وقواعد.”

أيضا بخصوص الحدث الذي تكلمت عنه?????

“إذا استخدموا مجموعة من القواعد الصارمة، لتجديد عدد الرسائل إلى رقم معين في كل مرة يقوم فيها العميل بتسجيل المغادرة، لكنا قد استخدمنا هذا للعثور على بعض الأدلة.”

~~~~~~~~

“أنا لا أفهم ما تعنيه”. أجاب بارتون بصدق.

أجاب باتشيكو بشكل عرضي: “لا أحد يعرف ما إذا كان هو من قال ذلك. هناك الكثير من الناس في هذا العالم اللذين يجرؤون على التعبير عن آرائهم بشكل مباشر، لذلك لا يمكنهم إلا الاعتماد على أسماء الآخرين”.

ابتسم باتشيكو وقال، “ببساطة، فقط الضوء يستطيع تسبيب الظلال.”

ما كان يحاول قوله هو أنه بعد قيام الضيوف الذين يعيشون في هذه الغرفة بالتناوب عدة مرات، لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الرسائل المتبقية عندما انتقل فيرنال.

“بالطبع، الفوضى الكافية تعني أيضًا فرصة”.

ومن بين جميع المؤلفين الأكثر مبيعًا، كانت أكثر من أحبهم بلا شك فورس وال.

أومأ بارتون برأسه وقال، “نعم، قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن الفوضى هي درج يقود المرء للأعلى.”

بعد قول هذا، توقف بارتون وقال، “اكتشف فيرنال مؤخرًا بعض الآثار من الحقبة الرابعة”.

أجاب باتشيكو بشكل عرضي: “لا أحد يعرف ما إذا كان هو من قال ذلك. هناك الكثير من الناس في هذا العالم اللذين يجرؤون على التعبير عن آرائهم بشكل مباشر، لذلك لا يمكنهم إلا الاعتماد على أسماء الآخرين”.

بالطبع، كان من بين الأسباب كون الطرف الآخر أحد نواب مدير إدارة الامتثال.

بعد ذلك، التقط قطعة الورق الفارغة من أعلى وأمسكها في مواجهة ضوء الشمس الذي يمر عبر النوافذ الزجاجية.

بالطبع، كان من بين الأسباب كون الطرف الآخر أحد نواب مدير إدارة الامتثال.

“أحب التعامل مع الأشخاص المهملين”. ضحك باتشيكو فجأة.

“إذا استخدموا مجموعة من القواعد الصارمة، لتجديد عدد الرسائل إلى رقم معين في كل مرة يقوم فيها العميل بتسجيل المغادرة، لكنا قد استخدمنا هذا للعثور على بعض الأدلة.”

بعد قول هذا، أعاد الرسالة إلى وضعها الأصلي.

“… لا! لقد كان دائمًا بجانبي!”

في الثانية التالية، أخرج قلمًا حادًا من جيبه وخربشه برفق على ورق الرسائل.

بعد قول هذا، توقف بارتون وقال، “اكتشف فيرنال مؤخرًا بعض الآثار من الحقبة الرابعة”.

قبل فترة طويلة، ظهرت آثار نص لويني واحدة تلو الأخرى، مكونة عدة جمل متفرقة:

ترك هذا الجواب بارتون منزعجًا إلى حد ما، ولكن كرجل عادي في لوين، كان يعلم أن الطرف الآخر لم يكن مستعدًا لإعطاء إجابة مباشرة، لذلك أغلق فمه بأدب.

“…لقد تم استهدافي…”

أول الفصول الإضافية، أرجوا أنها أعجبتكم

“…للأنقاض تلاميح طقوس دينية ما…”

ابتسم باتشيكو وقال، “ببساطة، فقط الضوء يستطيع تسبيب الظلال.”

“…لقد أخذت الأغراض الموجودة على المذبح…”

بعد قول هذا، أعاد الرسالة إلى وضعها الأصلي.

“… لقد..لقد رأني!”

“هذا يعتمد على كيف تنظر للأمر.”

“… لا! لقد كان دائمًا بجانبي!”

بعد ذلك، التقط قطعة الورق الفارغة من أعلى وأمسكها في مواجهة ضوء الشمس الذي يمر عبر النوافذ الزجاجية.

عندما كتب هذه الجمل القليلة، لقد بدا وكأن عالم الآثار، فيرنال، قد كان يمر باضطرابات في مزاجه، لذا فقد استخدم الكثير من القوة، تاركًا الآثار الأكثر وضوحًا بقلمه.

نظر إليه باتشيكو وقال، “هل قمت بأي بحث في تاريخ الحقبة الرابعة؟”

~~~~~~~~

أومأ بارتون برأسه وقال، “نعم، قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن الفوضى هي درج يقود المرء للأعلى.”

أول الفصول الإضافية، أرجوا أنها أعجبتكم

أجاب باتشيكو بشكل عرضي: “لا أحد يعرف ما إذا كان هو من قال ذلك. هناك الكثير من الناس في هذا العالم اللذين يجرؤون على التعبير عن آرائهم بشكل مباشر، لذلك لا يمكنهم إلا الاعتماد على أسماء الآخرين”.

أيضا بخصوص الحدث الذي تكلمت عنه?????

“لا تقلق كثيرًا. ربما تكون مجرد مشكلة صغيرة.” قدم له باتشيكو بعض العزاء الودي.

لقد حدثت مشكله به بسبب الموقع لدلك لم يكن حقا كما أردناه أن يكون??? المهم نعمل على أخر سيكون بعد إنهاء الفصول الإضافية

“…لقد أخذت الأغراض الموجودة على المذبح…”

ذلك كل شيئ، أراكم غدا إن شاء الله

‘لماذا تحتاج إلى جعل الأمر يبدو معقدًا للغاية…’ رد بارتون بشكل معتاد، “لا يهمني أصالتها. أريد فقط أن أعرف ما إذا كنت ضابط شرطة.”

إستمتعوا~~~~

ترك هذا الجواب بارتون منزعجًا إلى حد ما، ولكن كرجل عادي في لوين، كان يعلم أن الطرف الآخر لم يكن مستعدًا لإعطاء إجابة مباشرة، لذلك أغلق فمه بأدب.

“…للأنقاض تلاميح طقوس دينية ما…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط