You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1394

رحلة جديدة.

رحلة جديدة.

1394: رحلة جديدة

“لقد تجاوزت تجاربك، مهما كانت معقدة ومثيرة، مخيلتي. كما أنها تجعلني أفهم بعض المشكلات التي ابتلتني سابقًا.”

في غرفة بقلعة مهجورة، سطع ضوء الشمس عبر الفجوات في الستائر السميكة، وأضاء نعشًا شديد السواد.

“يمكنني أن أخمن تقريبًا لماذا اتخذت ذلك الخيار في النهاية. لو كنت أنا، فقد لا أتمكن حتى من اتخاذ مثل هذا القرار.”

فجأة، إعطى غطاء التابوت صريرر وتحرك ببطء إلى الجانب.

دخلت ميليسا مع فتاة كان من الواضح أن عمرها قد كان أقل من عشر سنوات.

بـ’ثووود’ سقط على الأرض.

كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.

بعد ثوانٍ قليلة، جلس أزيك إيغرز، لقد بدا ضائعًا إلى حد ما.

ذهلت الفتاة الصغيرة. لقد تراجعت واختبأت خلف عمتها.

في تلك اللحظة، كان يرتدي بيجاما فضفاضة كانت شائعة في لوين منذ سنوات. كان يشبه النبيل الذي استيقظ في قصره.

كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.

بعد فترة ضاقت عينا أزيك قليلًا. لقد نظر حوله في حيرة كما لو أنه لم يعرف من هو.

ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا

ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.

1394: رحلة جديدة

كانت مثل رقاقات الثلج العملاقة التي غطت نصف المنطقة.

1394: رحلة جديدة

خرج آزيك من النعش. بتعبير حائر، انحنى لالتقاط رسالة وبدأ في القراءة.

“حقا؟” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها لتنظر إلى ضوء الشمس الساطع خارج النافذة. “هل نحتاج إلى سحب الستائر؟”

أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

وجد أزيك على الفور كرسيًا وجلس، سامحا لكل الرسائل أن تطير أمامه لتتكدس مثل الجبل.

“منذ البداية، كنت حاميا. لقد قمت بتقليد الآخرين حتى تم تقليدك من قبل الآخرين.”

لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.

أشارت إلى المذبح الذي أقيم والشموع غير المضاءة وقالت: “يمكنك أن تبدئي”.

ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.

ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا

في تلك اللحظة، أنهى أزيك أخيرًا قراءة جميع الرسائل وأكمل الدراسة الطويلة التي أشبهت التأمل.

“تاليا، سأبدأ رحلة لمتابعة الماضي ومشاهدة التغييرات في هذا العالم.”

لقد *نظر* إلى الرسائل المكدسة على المنضدة وترك ببطء تنهيدة طويلة.

جمعت ميليسا شفتيها وقالت بابتسامة لطيفة “لا تخافي، اذهبي وحييه.”

بعد ذلك، أخرج قطعة من الورق وقلم حبر وبعض الحبر الذي كان لا يزال بإمكانه استخدامه. لقد كتب بتعبير دافئ:

في غرفة بقلعة مهجورة، سطع ضوء الشمس عبر الفجوات في الستائر السميكة، وأضاء نعشًا شديد السواد.

“…لقد استيقظت بالفعل وتلقيت جميع رسائلك. لقد جعلوني أتذكر من أنا ومن أنت. كما أنني أتذكر العديد من ذكريات الماضي.”

ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا

“لقد تجاوزت تجاربك، مهما كانت معقدة ومثيرة، مخيلتي. كما أنها تجعلني أفهم بعض المشكلات التي ابتلتني سابقًا.”

وشكرا لقرائتكم كل هذا الهذيان???

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

المجس الزلق الذي اختفت أنماطه توقف لبضع ثوانٍ. لقد بدا مترددًا وخارج عادته.

“يمكنني أن أخمن تقريبًا لماذا اتخذت ذلك الخيار في النهاية. لو كنت أنا، فقد لا أتمكن حتى من اتخاذ مثل هذا القرار.”

“منذ البداية، كنت حاميا. لقد قمت بتقليد الآخرين حتى تم تقليدك من قبل الآخرين.”

“منذ البداية، كنت حاميا. لقد قمت بتقليد الآخرين حتى تم تقليدك من قبل الآخرين.”

كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.

“تاليا، سأبدأ رحلة لمتابعة الماضي ومشاهدة التغييرات في هذا العالم.”

شكرا لكونكم هنا الأن

“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”

“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”

“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”

فجأة، إعطى غطاء التابوت صريرر وتحرك ببطء إلى الجانب.

عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.

باكلوند، في مقصورة التشمس الاصطناعية في منزل شرفة.

1394: رحلة جديدة

دخلت ميليسا مع فتاة كان من الواضح أن عمرها قد كان أقل من عشر سنوات.

“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”

“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.

خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.

أشارت إلى المذبح الذي أقيم والشموع غير المضاءة وقالت: “يمكنك أن تبدئي”.

فجأة، إعطى غطاء التابوت صريرر وتحرك ببطء إلى الجانب.

“حقا؟” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها لتنظر إلى ضوء الشمس الساطع خارج النافذة. “هل نحتاج إلى سحب الستائر؟”

بـ’ثووود’ سقط على الأرض.

“ليست هناك حاجة. إنه جيد جدا بهذه الطريقة.” بعد أن أجابت ميليسا، ابتسمت للفتاة الصغيرة بينما كانت تحاكي بشكل محرج طريقتها المعتادة في إقامة الطقس بطريقة خرقاء وغير مألوفة.

بـ’ثووود’ سقط على الأرض.

خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.

“ليست هناك حاجة. إنه جيد جدا بهذه الطريقة.” بعد أن أجابت ميليسا، ابتسمت للفتاة الصغيرة بينما كانت تحاكي بشكل محرج طريقتها المعتادة في إقامة الطقس بطريقة خرقاء وغير مألوفة.

“حسنًا، كرري من بعدي”. أخذت ميليسا نفسًا عميقًا بينما أصبح تعبيرها مهيبا تدريجيًا.

“ليست هناك حاجة. إنه جيد جدا بهذه الطريقة.” بعد أن أجابت ميليسا، ابتسمت للفتاة الصغيرة بينما كانت تحاكي بشكل محرج طريقتها المعتادة في إقامة الطقس بطريقة خرقاء وغير مألوفة.

“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.

“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.

نظرت ميليسا إلى ألسنة اللهب على المذبح لبضع ثوانٍ قبل أن تتلو ببطء في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

أيضا شاركونا أرائكم عن الرواية، قصصكم وغيرها??????

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.

شكرا لإعطاء الرواية فرصة

“الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.

لا أعرف حقا ما جيب أن أقول دماغي فارغ??? ربما لأنني لم أنم لحوالي الـ29 ساعة الأن??? المهم ما أريد قوله حقا هو:

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…” بعد انتهاء ميليسا من التلاوة، لم تنتظر الشمعة في النهاية حتى تقلدها الفتاة الصغيرة. نمت على الفور إلى حجم رأس الإنسان.

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

في اللهب الكبير، امتد مجس زلق بنمط شرير إلى حد ما بطريقة لا يمكن تمييزها. لقد كان بطيئ للغاية.

جمعت ميليسا شفتيها وقالت بابتسامة لطيفة “لا تخافي، اذهبي وحييه.”

ذهلت الفتاة الصغيرة. لقد تراجعت واختبأت خلف عمتها.

“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”

جمعت ميليسا شفتيها وقالت بابتسامة لطيفة “لا تخافي، اذهبي وحييه.”

المجس الزلق الذي اختفت أنماطه توقف لبضع ثوانٍ. لقد بدا مترددًا وخارج عادته.

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…

كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.

“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”

حشدت الفتاة الصغيرة أخيرًا شجاعتها ووقفت أمام المذبح.

“الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.

لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.

ها هي ذي جميعا… فصول اليوم ?????????????? ومعها تنتهي الفصول الرئيسية من الرواية ?????

المجس الزلق الذي اختفت أنماطه توقف لبضع ثوانٍ. لقد بدا مترددًا وخارج عادته.

حشدت الفتاة الصغيرة أخيرًا شجاعتها ووقفت أمام المذبح.

ثم رفع رأسه ولفه قليلاً، وأخفض نفسه إنشا بإنش.

~~~~~~~~~~~

وسط ضوء الشمس، صدم ذلك الكف الصغير.

ثم رفع رأسه ولفه قليلاً، وأخفض نفسه إنشا بإنش.

-النهاية-

-النهاية-

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…

أيضا شاركونا أرائكم عن الرواية، قصصكم وغيرها??????

~~~~~~~~~~~

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.

ها هي ذي جميعا… فصول اليوم ?????????????? ومعها تنتهي الفصول الرئيسية من الرواية ?????

“ليست هناك حاجة. إنه جيد جدا بهذه الطريقة.” بعد أن أجابت ميليسا، ابتسمت للفتاة الصغيرة بينما كانت تحاكي بشكل محرج طريقتها المعتادة في إقامة الطقس بطريقة خرقاء وغير مألوفة.

بدأت في الرواية في السادس من فيفري هذه السنة.. وها نحن ذا في السابع عشر من ديسمبر… بعد 1394 فصل وبعد أكثر من المليوني كلمة نصل لنهايتها…

“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.

‌أظن بعضكم لا يزال يتذكر ‘توسلي’ لكم لإعطاء الرواية فرصة وعدم الحكم عليها من بدايتها البطيئة.. كيف شددت أنه عليكم الوصول لنهاية المجلد الاول لتفهموا كم هي مختلفة وأنها حقا تستحق الوقت الذي أعطيتموه لها.. الان ها نحن هنا، مجموعة مختلفة من الاشخاص جمعتهم رواية واحدة.. لقد كانت الرواية سبب بعض أفضل الذكريات التي صنعتها في 2020 وسبب لقائي مع بعض الاشخاص اللذين حقا إنتهي بي الامر بإعتبارهم أفضل الاصدقاء، لقد تمازحنا ضحكنا وعبثنا مع بعضنا البعض على طول الرواية..???

1394: رحلة جديدة

لا أعرف حقا ما جيب أن أقول دماغي فارغ??? ربما لأنني لم أنم لحوالي الـ29 ساعة الأن??? المهم ما أريد قوله حقا هو:

مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.

شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن

أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.

شكرا لإعطاء الرواية فرصة

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

شكرا لتحمل مواقيت إطلاقي المريعة للفصول

باكلوند، في مقصورة التشمس الاصطناعية في منزل شرفة.

شكرا لتحمل الأخطاء التي أرتكبها أثناء الترجمة

نظرت ميليسا إلى ألسنة اللهب على المذبح لبضع ثوانٍ قبل أن تتلو ببطء في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”

شكرا لكونكم هنا الأن

ثم رفع رأسه ولفه قليلاً، وأخفض نفسه إنشا بإنش.

وشكرا لقرائتكم كل هذا الهذيان???

“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.

الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا

شكرا لإعطاء الرواية فرصة

شيئ أخير: الحدث سيكون غدا مساءً سيتم رفعه على شكل فصل في رواية لورد أرجوا أن تشاركوا????????

رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.

أيضا شاركونا أرائكم عن الرواية، قصصكم وغيرها??????

ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.

ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا

أراكم لاحقا إن شاء الله جميعا

وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??

شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن

أراكم لاحقا إن شاء الله جميعا

“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”

إستمتعوا~~~~

“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…” بعد انتهاء ميليسا من التلاوة، لم تنتظر الشمعة في النهاية حتى تقلدها الفتاة الصغيرة. نمت على الفور إلى حجم رأس الإنسان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط