خادم الغوامض
1352: خادم الغوامض.
تم تدمير هذه المدينة في نهاية المطاف من قبل كارثة ودفنت في غبار التاريخ.
عندما دخلت جرعة خادم الغموض إلى جسده، شعر كلاين على الفور بشعور مزدهر.
عندما دخلت جرعة خادم الغموض إلى جسده، شعر كلاين على الفور بشعور مزدهر.
في غمضة عين، فقد إدراكه لجسده وديدان الروح. كان يراقب بلا حول ولا قوة وهم يتبددون ويندمجون في عالم الروح الذي لم يمكن وصفه بالكلمات العادية أو المنطق. كان الأمر كما لو أنه قد كان على وشك التفكك إلى أجزاء مجردة وعشوائية من المعلومات.
ومع ذلك، فإن المكارثة لم استسلم بينما امتدت نحو جسد ألجر.
في تلك اللحظة، بالكاد حافظ كلاين على وعيه وكان لديه وعي ذاتي.
…
هكذا تمامًا، لقد طافى في عالم الروح المليء بعدد لا يحصى من الشخصيات الغريبة. بعد أن فقد القدرة على الإحساس بجسده وخصائص التجاوز خاصته، بدأ في تجربة جميع أنواع الأفكار والمعلومات والمعرفة والرموز والتسميات. لقد فقد نفسه تمامًا وكان يتأرجح على حدود الاندماج مع عالم الروح.
لقد كان مفتوح، ولم يكن هناك ضوء خلف الباب. لم يكن معروفًا بأي عالم قد كان مرتبطة.
إذا استمر هذا، فسيضبع كلاين تمامًا، ولكن في هذه اللحظة، كان هناك ارتباط بين عالم الروح ووعيه.
تقلص الظلام قليلا وتوقف لثانية قبل أن يواصل تآكله.
هذا المكان قد توافق مع بلدة. عاش الناس في الداخل حياة عادية. كان لديهم أسمائهم وقصصهم ومصائرهم. لقد تشابكوا مع بعضهم البعض، محضرين معلومات كاملة في عالم الروح، الذي كان مفهوم التجريد.
لقد امتلكت حياته الخاصة، ولم يعد مستخدمها يتحكم في وعيه.
تم تدمير هذه المدينة في نهاية المطاف من قبل كارثة ودفنت في غبار التاريخ.
بينما تحول الطيف إلى رمز معقد، طبع نفسه بين حواجب كلاين. بدأ عالم الروح بأكمله والعالم الحقيقي في الخارج يهتزان بلطف كما لو أنهم واجهوا زلزالًا من بعيد.
تفرق كلاين كالضباب، وكاد يندمج في جسد عالم الروح. بتوجيه من القدر، اندمج مع إسقاط عالم الروح للدمى المتحركة اليوتوبية المختلفة، مما سمح له بأن يصبح ماديا مرة أخرى.
إذا استمر هذا، فسيضبع كلاين تمامًا، ولكن في هذه اللحظة، كان هناك ارتباط بين عالم الروح ووعيه.
…
إتصل الرداء بالمد الشرير الذي اندلع خلف باب اللحم والدم، منتشرًا إلى ضوء القمر القرمزي.
بايام، في أعماق الأرض في كاتدرائية الأمواج، في غرفة لم تعد مختومة.
سرعان ما عاش هؤلاء الأشخاص فترات حياتهم القصيرة، واستيقظوا تحت العاصفة الشديدة. عادوا إلى رشدهم وأدركوا ما قد كانت هويتهم في الجوهر.
مدّ ألجر يديه وضغط على الباب أمامه.
بعد أن غلف باب اللحم والدم السيد باب بيثيل إبراهيم، تردد صدى صوت مألوف في أذنيه:
كان سطح الباب أزرق اللون، مع ظهور العديد من النقوش الغامضة والغريبة.
لقد أمسك البوابة اللازوردية بكلتا يديه بقوة، ولم يتركها تفتح أكثر.
لقد كان مفتوح، ولم يكن هناك ضوء خلف الباب. لم يكن معروفًا بأي عالم قد كان مرتبطة.
ومع ذلك، فإن المكارثة لم استسلم بينما امتدت نحو جسد ألجر.
لقد بدا وكأن للظلام حياة خاصة به. في هذه اللحظة، تدفق تيار من الماء بصمت، مما أدى إلى تآكل المنطقة المحيطة.
بالطبع، استمرت هذه “الرؤية” لبضع ثوانٍ فقط. بمجرد تفاعل آمون وزاراتول واستخدام الطريقة الصحيحة لإخفاء نفسيهما، لم يعد كلاين قادرًا على إيجاد أجسادهما “الحقيقية”.
بانغ!
ظهر باب النور بوضوح في عالم الروح. لقد فصل طيفا ضبابيًا إلى حد ما وألقاه على جسد كلاين.
بذلت أقدام ألجر القوة، مما تسبب في تشقق الأرض وإطلاق حمم قرمزية- شبه بيضاء.
بخلاف شعاع ضوء الشمس هذا، اندلع ظلام الليل الغامض، محاولًا التهام السيد باب بيثيل إبراهيم الذي كان يسعى للتقدم إلى التسلسل 0.
كانت هذه “كارثة” خلقها. كان هدفه منع الظلام من التقدم.
ظهر باب النور بوضوح في عالم الروح. لقد فصل طيفا ضبابيًا إلى حد ما وألقاه على جسد كلاين.
ومع ذلك، بعد أن دخلت الحمم المتصاعدة الظلام، اختفت دون أن تترك أثرا.
في تلك اللحظة، انهار باب اللحم والدم فجأة وغطى جسد السيد باب، مما *جعله* يبدو وكأنه كان يتحول إلى شخص آخر.
تقلص الظلام قليلا وتوقف لثانية قبل أن يواصل تآكله.
تم تدمير هذه المدينة في نهاية المطاف من قبل كارثة ودفنت في غبار التاريخ.
بوووم!
…
تسبب ألجر باستمرار في حدوث الأعاصير والأمطار الغزيرة والصواعق، مما أدى إلى حجب الظلام مرارًا وتكرارًا.
ومع ذلك، بعد أن دخلت الحمم المتصاعدة الظلام، اختفت دون أن تترك أثرا.
لقد أمسك البوابة اللازوردية بكلتا يديه بقوة، ولم يتركها تفتح أكثر.
مرتديًا غطاء رأس ورداءً أسود، لم يذعر زاراتول ذو اللحية البيضاء. لقد *استخدم* قوى تجاوز خادم الغوامض لإجراء جميع أنواع الاتصالات حيث *قام* بمد *يده* اليسرى وسحب على الفراغ الذي أمامه.
إذا كان سيواجه هذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة ض فقط، لكان ألجر بخير تمامًا. حتى أنه سيكون لديه القدرة على محاولة ختمها، ولكن في تلك اللحظة، كان لا يزال لديه غرضين خطيرين متشابهين من حوله.
النجم الثالث، الرابع، الخامس والسادس كانت موجودة في مكان آخر.
أجبره هذا على الغناء بصوتٍ عالٍ. استخدم لحن الموت للتأثير على محيطه وتعطيل أفعال التحف الأثرية الأخرى المختومة. ثم بنى بجانبه جدارًا مكونًا من مياه البحر الزرقاء.
بانغ!
ومع ذلك، قبغ الجدار ببطء باللون الأبيض الرمادي، كما لو كان قد تحجر.
ظهر باب النور بوضوح في عالم الروح. لقد فصل طيفا ضبابيًا إلى حد ما وألقاه على جسد كلاين.
ومع ذلك، فإن المكارثة لم استسلم بينما امتدت نحو جسد ألجر.
في تلك اللحظة، انهار باب اللحم والدم فجأة وغطى جسد السيد باب، مما *جعله* يبدو وكأنه كان يتحول إلى شخص آخر.
‘يمكنني الاستمرار لمدة ثلاثين ثانية على الأكثر. لم يستجب لورد العواصف طوال الوقت…’ سارت الأفكار في ذهن ألجر وهو يقمع عدم رغبته وتردده. لقد اتخذ قرارًا بسرعة.
عندما دخلت جرعة خادم الغموض إلى جسده، شعر كلاين على الفور بشعور مزدهر.
دون أي تردد، ركز على الفور ندفة ثلجية بلورية سداسية الشكل على راحة يده.
في هذه النجوم الوهمية، تداخل أكبر نجمين وتوافقا مع منطقة في العالم الحقيقي.
كانت هذه هي العلامة التي تركت بعد مشاركته في نادي التاروت لأول مرة. يمكن أن تحل محل تلاوة الاسم الشرفي، وتسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.
لقد رأوا الخيوط الروحية الوهمية والرقيقة، ورأوا رمزًا مكونًا من عين بدون بوبؤ وخطوط ملتوية جزئيًا.
…
في اللحظة التي لامست فيها ضوء القمر، اجتمع الليل الغامض الذب لم يمكن رؤيته من تلقاء نفسه. لقد إمتددت منه أطرافه ورأس، وتحول إلى أنثى ظلية.
جزيرة الجبل الأزرق، داخل الغابة البدائية.
…
عند باب اللحم والدم، انهارت الأضواء الكروية وتلاقت في محاولة للخضوع لتغيير نوعي. لقد بدا وكأنهم كانوا يشكلون جسمًا يتكون من سلسلة من الأبواب. ارتدى الجسم موجة المد ذات لوم الدم كرداءه بينما كان جسمه يتشوه ويتغير باستمرار، ليعكس مناطق وكواكب مختلفة.
أطلق السيد باب هديرًا منخفضًا، مما تسبب في اشتعال رداءه الملون بالدم.
في هذه اللحظة، سطع شعاع من ضوء الشمس عبر الظلام. لقد نزل من عالم النجوم وأذاب كل شيء واجهه على طول الطريق.
ظهر باب النور بوضوح في عالم الروح. لقد فصل طيفا ضبابيًا إلى حد ما وألقاه على جسد كلاين.
بخلاف شعاع ضوء الشمس هذا، اندلع ظلام الليل الغامض، محاولًا التهام السيد باب بيثيل إبراهيم الذي كان يسعى للتقدم إلى التسلسل 0.
…
الأرض التي كان فيها المذبح اهتزت بعنف، مما أدى إلى فتح حفرة كبيرة في محاولة لالتهام باب اللحم والدم وبيثيل إبراهيم للسقوط في أعماق القلب ومواجهة بحر الفوضى الذي كان يحتوي على كل الألوان والإمكانيات الممكنة.
يمكن أن يكون لشيء واحد العديد من الأسماء، لكن طبيعته لن تتغير.
بعد ذلك، تسرب ضوء ضبابي من الفراغ ولف الغابة، في محاولة لاستعادة الهيكل الأساسي للأشجار والطين والمذبح.
ومع ذلك، قبغ الجدار ببطء باللون الأبيض الرمادي، كما لو كان قد تحجر.
وعند الفجوة الوحيدة في الضوء، ظهر زوج من العيون النحاسية.
دون أي تردد، رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه.
لقدحدقوا في باب اللحم والدم وبيثيل إبراهيم، على أمل أن يعكسوهم في عيونهم.
ظهر باب النور بوضوح في عالم الروح. لقد فصل طيفا ضبابيًا إلى حد ما وألقاه على جسد كلاين.
أطلق السيد باب هديرًا منخفضًا، مما تسبب في اشتعال رداءه الملون بالدم.
لقد امتلكت حياته الخاصة، ولم يعد مستخدمها يتحكم في وعيه.
إتصل الرداء بالمد الشرير الذي اندلع خلف باب اللحم والدم، منتشرًا إلى ضوء القمر القرمزي.
سرعان ما عاش هؤلاء الأشخاص فترات حياتهم القصيرة، واستيقظوا تحت العاصفة الشديدة. عادوا إلى رشدهم وأدركوا ما قد كانت هويتهم في الجوهر.
في اللحظة التي لامست فيها ضوء القمر، اجتمع الليل الغامض الذب لم يمكن رؤيته من تلقاء نفسه. لقد إمتددت منه أطرافه ورأس، وتحول إلى أنثى ظلية.
بينما تحول الطيف إلى رمز معقد، طبع نفسه بين حواجب كلاين. بدأ عالم الروح بأكمله والعالم الحقيقي في الخارج يهتزان بلطف كما لو أنهم واجهوا زلزالًا من بعيد.
لقد امتلكت حياته الخاصة، ولم يعد مستخدمها يتحكم في وعيه.
في تلك اللحظة، بالكاد حافظ كلاين على وعيه وكان لديه وعي ذاتي.
بدون أي استثناء، تحول ضوء الشمس الساطع إلى شاب يرتدي درعًا ناريًا. نمت الأرض المهتزة عيون وأغلقت فمها. الشاشة التي تحولت من ضوء خافت كشفت ملامح وجه مرعبة. حول العيون النحاسية، ظهرت الرموش، وتحولت إلى أجنحة.
تسبب ألجر باستمرار في حدوث الأعاصير والأمطار الغزيرة والصواعق، مما أدى إلى حجب الظلام مرارًا وتكرارًا.
سقطت هذه العوائق والتدخلات في حالة من الفوضى، مما أتاح للسيد باب فرصة لالتقاط الأنفاس.
إذا كان سيواجه هذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة ض فقط، لكان ألجر بخير تمامًا. حتى أنه سيكون لديه القدرة على محاولة ختمها، ولكن في تلك اللحظة، كان لا يزال لديه غرضين خطيرين متشابهين من حوله.
مغتنما هذه الفرصة، لقد *دخل* في الخطوة الأخيرة ليصبح إلهاً.
في الثانية التالية، أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة في عصا النجوم مع اختفاء شخصية كلاين من عالم الروح. على الفور “تجول” إلى مستنقع ووصل أمام زاراتول.
في تلك اللحظة، انهار باب اللحم والدم فجأة وغطى جسد السيد باب، مما *جعله* يبدو وكأنه كان يتحول إلى شخص آخر.
في هذه المرحلة، لم يكن هناك حد واضح بين جسد كلاين الروحي وجسده المادي. كانا كلاهما واحد ومنفصلين، وأيضًا في حالة حساسة إلى حد ما.
…
بعد ثانيتين، اكتملت عملية إعادة التجميع. كلاين، الذي كان يطفو في أعماق عالم الروح، فتح عينيه. كان بؤبؤاه مظلمين، بدون أي ضوء.
لقد بدا وكأن جسد كلاين قد إنفصل إلى عدد لا يحصى من الناس. كان لديهم تفضيلاتهم الخاصة، وشخصياتهم، وتصميمهم، ومصائرهم. كانوا يعيشون في بلدة تعرف باسم يوتوبيا.
لقد رأوا الخيوط الروحية الوهمية والرقيقة، ورأوا رمزًا مكونًا من عين بدون بوبؤ وخطوط ملتوية جزئيًا.
سرعان ما عاش هؤلاء الأشخاص فترات حياتهم القصيرة، واستيقظوا تحت العاصفة الشديدة. عادوا إلى رشدهم وأدركوا ما قد كانت هويتهم في الجوهر.
عندما دخلت جرعة خادم الغموض إلى جسده، شعر كلاين على الفور بشعور مزدهر.
لقد كان زهو مينغ روي، وكذلك كلاين موريتي. كانوا أيضًا شارلوك مورياتي، وجيرمان سبارو، ودواين دانتيس، ومارلين هيرميس.
بمعنى آخر، يمكن أن يكون الجسد الروحي معادلاً لجسد من لحم ودم. يمكن أن يندمج جسده المادي أيضًا مع جسده الروحي. طالما كان كلاين على استعداد، يمكنه التبديل بين الحالتين. بالطبع، يمكنه أيضًا فصل جسده المادي عن جسده الروحي. لكل منهما سماته الفردية، ويمكن تقرير ذلك بناءً على فكرة فقط.
يمكن أن يكون لشيء واحد العديد من الأسماء، لكن طبيعته لن تتغير.
لقد تقدم بالفعل إلى التسلسل 1 وأصبح خادم غوامض.
رفع “الناس” رؤوسهم ونظروا إلى اللانهاية من المدينة الوهمية في عالم الروح.
تدريجيا، تحول جسد ألجر إلى أبيض مائل للرمادي، على وشك التحجر.
لقد رأوا الخيوط الروحية الوهمية والرقيقة، ورأوا رمزًا مكونًا من عين بدون بوبؤ وخطوط ملتوية جزئيًا.
مدّ ألجر يديه وضغط على الباب أمامه.
مع الرمز كجوهر، شكل كلاين نفسه وعيناه مغمضتان بإحكام.
في غمضة عين، فقد إدراكه لجسده وديدان الروح. كان يراقب بلا حول ولا قوة وهم يتبددون ويندمجون في عالم الروح الذي لم يمكن وصفه بالكلمات العادية أو المنطق. كان الأمر كما لو أنه قد كان على وشك التفكك إلى أجزاء مجردة وعشوائية من المعلومات.
دود الروح، أجزاء من خصائص التجاوز، وأجزاء من وعيه الذاتي خرجت من عالم الروح المقابل لمنطقة يوتوبيا ونحو جسد كلاين الوهمي قليلاً، مما سمح له بأن يصبح جسديًا ببطء.
بمساعدة التغييرات التي نجمت عن تعميق سيطرته على قلعة صفيرة، وجد كلاين الملائكة وملوك الملائكة المتوافقين مع المسارات الثلاثة للغوامض.
في هذه المرحلة، لم يكن هناك حد واضح بين جسد كلاين الروحي وجسده المادي. كانا كلاهما واحد ومنفصلين، وأيضًا في حالة حساسة إلى حد ما.
…
بمعنى آخر، يمكن أن يكون الجسد الروحي معادلاً لجسد من لحم ودم. يمكن أن يندمج جسده المادي أيضًا مع جسده الروحي. طالما كان كلاين على استعداد، يمكنه التبديل بين الحالتين. بالطبع، يمكنه أيضًا فصل جسده المادي عن جسده الروحي. لكل منهما سماته الفردية، ويمكن تقرير ذلك بناءً على فكرة فقط.
…
بعد ثانيتين، اكتملت عملية إعادة التجميع. كلاين، الذي كان يطفو في أعماق عالم الروح، فتح عينيه. كان بؤبؤاه مظلمين، بدون أي ضوء.
لقد بدا وكأن جسد كلاين قد إنفصل إلى عدد لا يحصى من الناس. كان لديهم تفضيلاتهم الخاصة، وشخصياتهم، وتصميمهم، ومصائرهم. كانوا يعيشون في بلدة تعرف باسم يوتوبيا.
لقد تقدم بالفعل إلى التسلسل 1 وأصبح خادم غوامض.
دود الروح، أجزاء من خصائص التجاوز، وأجزاء من وعيه الذاتي خرجت من عالم الروح المقابل لمنطقة يوتوبيا ونحو جسد كلاين الوهمي قليلاً، مما سمح له بأن يصبح جسديًا ببطء.
بدون صوت، ظهر ضباب أبيض رمادي خلفه. كان فوق الضباب قصر قديم. داخل القصر كان يوجد باب ملطخ بالأسود المزرق، يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.
“استسلم. لدي طريقة للتعامل مع الأمر. سأتركك تنام وأدعك تحصل على السلام الذي تريده.” صدى ذلك الصوت المألوف مرة أخرى.
ظهر باب النور بوضوح في عالم الروح. لقد فصل طيفا ضبابيًا إلى حد ما وألقاه على جسد كلاين.
لقد رأوا الخيوط الروحية الوهمية والرقيقة، ورأوا رمزًا مكونًا من عين بدون بوبؤ وخطوط ملتوية جزئيًا.
بينما تحول الطيف إلى رمز معقد، طبع نفسه بين حواجب كلاين. بدأ عالم الروح بأكمله والعالم الحقيقي في الخارج يهتزان بلطف كما لو أنهم واجهوا زلزالًا من بعيد.
…
في تلك اللحظة، أصبح محيط كلاين مظلم حيث ظهرت نجوم وهمية الواحدة تلو الأخرى. لقد أحاطوا بباب النور الغريب كما لو كانوا يريدون أن يجتمعوا معًا.
في غمضة عين، فقد إدراكه لجسده وديدان الروح. كان يراقب بلا حول ولا قوة وهم يتبددون ويندمجون في عالم الروح الذي لم يمكن وصفه بالكلمات العادية أو المنطق. كان الأمر كما لو أنه قد كان على وشك التفكك إلى أجزاء مجردة وعشوائية من المعلومات.
في هذه النجوم الوهمية، تداخل أكبر نجمين وتوافقا مع منطقة في العالم الحقيقي.
النجم الثالث، الرابع، الخامس والسادس كانت موجودة في مكان آخر.
النجم الثالث، الرابع، الخامس والسادس كانت موجودة في مكان آخر.
كانت هذه هي العلامة التي تركت بعد مشاركته في نادي التاروت لأول مرة. يمكن أن تحل محل تلاوة الاسم الشرفي، وتسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.
من خلال هذه النجوم الوهمية، رأى كلاين السيد باب وآمون في جزيرة معينة. لقد رأى أنتيغونوس في القصر المتداعي داخل العالم الخفي، وزاراتول الذي كان يختبئ في مكان ما غير معروف. لقد رأى باليز زورواست في جسد ليونارد و الذئب الشيطاني المظلم كوتار…
في تلك اللحظة، بالكاد حافظ كلاين على وعيه وكان لديه وعي ذاتي.
بمساعدة التغييرات التي نجمت عن تعميق سيطرته على قلعة صفيرة، وجد كلاين الملائكة وملوك الملائكة المتوافقين مع المسارات الثلاثة للغوامض.
في الثانية التالية، أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة في عصا النجوم مع اختفاء شخصية كلاين من عالم الروح. على الفور “تجول” إلى مستنقع ووصل أمام زاراتول.
بالطبع، استمرت هذه “الرؤية” لبضع ثوانٍ فقط. بمجرد تفاعل آمون وزاراتول واستخدام الطريقة الصحيحة لإخفاء نفسيهما، لم يعد كلاين قادرًا على إيجاد أجسادهما “الحقيقية”.
في الثانية التالية، أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة في عصا النجوم مع اختفاء شخصية كلاين من عالم الروح. على الفور “تجول” إلى مستنقع ووصل أمام زاراتول.
دون أي تردد، رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه.
ظهر باب النور بوضوح في عالم الروح. لقد فصل طيفا ضبابيًا إلى حد ما وألقاه على جسد كلاين.
ظهرت عصا النجوم التي كانت موجودة في الأصل في قلعة صفيرة في راحة يده. كما قام بتقسيم جزء من دود الروح ليسمح له بدخول قلعة صفيرة لمنع أي تشوهات والاستجابة لمؤمنيه.
…
بعد أن أصبح خادم غوامض، تعمقت سيطرة كلاين على قلعة صفيرة، مما سمح له بإخراج الأغراض من الداخل في أي وقت.
تباطأت أفعال بيثيل إبراهيم على الفور.
في الثانية التالية، أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة في عصا النجوم مع اختفاء شخصية كلاين من عالم الروح. على الفور “تجول” إلى مستنقع ووصل أمام زاراتول.
في تلك اللحظة، أصبح محيط كلاين مظلم حيث ظهرت نجوم وهمية الواحدة تلو الأخرى. لقد أحاطوا بباب النور الغريب كما لو كانوا يريدون أن يجتمعوا معًا.
مرتديًا غطاء رأس ورداءً أسود، لم يذعر زاراتول ذو اللحية البيضاء. لقد *استخدم* قوى تجاوز خادم الغوامض لإجراء جميع أنواع الاتصالات حيث *قام* بمد *يده* اليسرى وسحب على الفراغ الذي أمامه.
“استسلم. لدي طريقة للتعامل مع الأمر. سأتركك تنام وأدعك تحصل على السلام الذي تريده.” صدى ذلك الصوت المألوف مرة أخرى.
…
عند باب اللحم والدم، انهارت الأضواء الكروية وتلاقت في محاولة للخضوع لتغيير نوعي. لقد بدا وكأنهم كانوا يشكلون جسمًا يتكون من سلسلة من الأبواب. ارتدى الجسم موجة المد ذات لوم الدم كرداءه بينما كان جسمه يتشوه ويتغير باستمرار، ليعكس مناطق وكواكب مختلفة.
تدريجيا، تحول جسد ألجر إلى أبيض مائل للرمادي، على وشك التحجر.
…
‘هل يمكن أن السيد الأحمق لا يفضلني بسبب فشلي في مراقبة فيردو؟’ عبس قليلاً، راغبًا في الاستسلام، لكنه ظل تحت الأرض.
أجبره هذا على الغناء بصوتٍ عالٍ. استخدم لحن الموت للتأثير على محيطه وتعطيل أفعال التحف الأثرية الأخرى المختومة. ثم بنى بجانبه جدارًا مكونًا من مياه البحر الزرقاء.
في تلك اللحظة، ظهر ضباب أبيض رمادي أمامه. صمتت جميع التحف الأثرية المختومة.
النجم الثالث، الرابع، الخامس والسادس كانت موجودة في مكان آخر.
…
في هذه اللحظة، سطع شعاع من ضوء الشمس عبر الظلام. لقد نزل من عالم النجوم وأذاب كل شيء واجهه على طول الطريق.
بعد أن غلف باب اللحم والدم السيد باب بيثيل إبراهيم، تردد صدى صوت مألوف في أذنيه:
…
“هل ترغب في إعادة الكارثة إلى العالم الحقيقي؟”
في الثانية التالية، أضاءت الأحجار الكريمة المختلفة الموجودة في عصا النجوم مع اختفاء شخصية كلاين من عالم الروح. على الفور “تجول” إلى مستنقع ووصل أمام زاراتول.
تباطأت أفعال بيثيل إبراهيم على الفور.
عندما دخلت جرعة خادم الغموض إلى جسده، شعر كلاين على الفور بشعور مزدهر.
“استسلم. لدي طريقة للتعامل مع الأمر. سأتركك تنام وأدعك تحصل على السلام الذي تريده.” صدى ذلك الصوت المألوف مرة أخرى.
في تلك اللحظة، انهار باب اللحم والدم فجأة وغطى جسد السيد باب، مما *جعله* يبدو وكأنه كان يتحول إلى شخص آخر.
في تلك اللحظة، أصبح محيط كلاين مظلم حيث ظهرت نجوم وهمية الواحدة تلو الأخرى. لقد أحاطوا بباب النور الغريب كما لو كانوا يريدون أن يجتمعوا معًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
