في الحلم.
1341: في الحلم.
ثم نظرت حولها ورأت منضدة الزينة المألوفة ومدخل الحمام. أدركت أنها كانت لا تزال في الغرفة، لكن القمر القرمزي خارج النافذة ذهب. لم تكن هناك نجوم، فقط ظلمة.
بعد استعادة حواسها، حافظت أودري على ابتسامتها الخافتة بينما أصبحت حذرة.
في وقت متأخر من الليل، في قصر بمقاطعة شرقي تشيستر.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
كان هذا بمثابة ترتيب للقدر.
كان هذا حلما. لقد كان حلمًا غريبًا جعلها تظل واعية.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
ضحك هيبيرت في هذه اللحظة.
‘إنه حقًا هنا…’ لم تشعر أودري بأي ذعر. كانت فقط منزعجة قليلا.
“سمعت عن هذه القرية. أتذكر أنه لدى عائلتنا قصر قريب.”
يحتاج نصف إله في مجال العقل للسيطرة على أنفسهم واحترام الآخرين.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
إستمتعوا~~~
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
لم يكن ألفريد معارضًا لاقتراح أخيه الأكبر. بالنسبة له، كان البقاء ليلًا في أي قصر هو نفسه.
كانت أودري قد دخلت ذات مرة إلى قاعة الحقيقة، واكتشفت أن اللوحات الجدارية بداخلها قد تحولت إلى حقيقة. علاوة على ذلك، عرفت أن التسلسل 1 لمسار المشاهد كان المؤلف. من هذا الاسم، قامت بوضع بعض الصلات، لذلك كان من المحتم عليها أن تشك في وجود شيء ما خطأ.
أومأ برأسه وقال، “أرسل أحداً لإبلاغ أبي وأمي”.
تجعدت حواجب هيبيرت على الفور بينما قال، “أعتقد أنه من الأفضل أن نعود. لم يتم إبلاغ هذا القصر مسبقًا، لذلك لم يكونوا مستعدين بالتأكيد. ربما لا توجد لهم طريقة لخدمة هذا الكم من الخيول وكلاب الصيد والخدم.”
لم تقل أودري كلمة واحدة. لقد تحولت عيناها الخضروان قليلاً، ومسح بصرها على وجهي شقيقيها.
عندما وصلت إلى الباب، مدت أودري المقبض ولفته برفق قبل أن تسحب للخلف.
تجعدت حواجب هيبيرت على الفور بينما قال، “أعتقد أنه من الأفضل أن نعود. لم يتم إبلاغ هذا القصر مسبقًا، لذلك لم يكونوا مستعدين بالتأكيد. ربما لا توجد لهم طريقة لخدمة هذا الكم من الخيول وكلاب الصيد والخدم.”
لم يكن ألفريد معارضًا لاقتراح أخيه الأكبر. بالنسبة له، كان البقاء ليلًا في أي قصر هو نفسه.
“علاوة على ذلك، لا تزال هناك ساعة قبل المساء. هناك وقت كافٍ لنا للعودة”.
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
عندما رأى ألفريد شقيقه يغير رأيه بهذه السرعة، أراد أن يتصرف بعكسه. ومع ذلك، في تفكير ثاني، شعر أن ما قاله شقيقه قد كان منطقي.
لقد أرجعت نظرتها ببطء. أغمضت أودري عينيها وواصلت السير إلى الأمام، مانعةً نفسها من التأثر.
مع الأخذ في الاعتبار أن أخته كانت هنا أيضًا، وافق بصراحة وقال، “فلنعد سريعًا”.
كانت هذه هي العلامة التي تركت عليها بعد دخولها لأول مرة إلى القصر القديم فوق الضباب الرمادي. لفترة طويلة جدًا، لم تظهر أي سمات خاصة. في بداية هذا العام فقط أخبرهم السيد الأحمق أنه في المواقف التي لا يستطيعون فيها الصلاة، يمكنهم استخدام إطلاق “الوشم” المقابل لتخطي ترديد الاسم الشرفي.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
دخل الممر المظلم قليلاً إلى رؤيتها.
عبس هيبيرت، ثم استرخى.
إستمتعوا~~~
دون أن يقول أي شيء آخر، قاد أخته، ومجموعة المصاحبين، والخدم، وكلاب الصيد، واستدار، متبعًا حافة الغابة وعاد إلى قصر على الجانب الآخر.
‘هذا ليس العالم الحقيقي…’ أصدرت أودري حكمها على الفور ودرست نفسها.
تبعت أودري بهدوء من خلفهم، ولم تبدي رأيها في تطور الأمر.
لم تتعامل مع التطور بشكل صحيح في فترة ما بعد الظهر، مما أدى إلى امتداد المشكلة إلى القصر حيث كان والديها.
…
كان هذا بمثابة ترتيب للقدر.
في وقت متأخر من الليل، في قصر بمقاطعة شرقي تشيستر.
في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
بعد أن استخدمت قوى المتلاعب الخاصة بها لتغيير أفكار شقيقيها لمنعهم من الاقتراب من هارتلارخ، رفعت أودري البطانية المخملية وزحفت إلى السرير، ودخلت في نوم عميق.
عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنها، ظهرت سجادة طويلة سميكة صفراء شاحبة تحت قدميها.
في حلمها، جلست فجأة.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، لم يكن هدفها الرئيسي هو اتباع ترتيب القدر. طالما أنها إستطاعت تجنب هارتلارخ، فإنها ستبذل قصارى جهدها لتجنبها.
ثم نظرت حولها ورأت منضدة الزينة المألوفة ومدخل الحمام. أدركت أنها كانت لا تزال في الغرفة، لكن القمر القرمزي خارج النافذة ذهب. لم تكن هناك نجوم، فقط ظلمة.
“علاوة على ذلك، لا تزال هناك ساعة قبل المساء. هناك وقت كافٍ لنا للعودة”.
‘هذا ليس العالم الحقيقي…’ أصدرت أودري حكمها على الفور ودرست نفسها.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
سرعان ما توصلت إلى استنتاج:
‘هذا يتجاوز حدود قدراتي، وهو ليس شيئًا يمكن أن يفعله ناسج أحلام… تنين العقل هذا يتوافق مع التسلسل 2 المحلل؟ لم *يتحكم* بي مباشرةً في الواقع…’ بينما أومضت أفكار أودري، تحدث تنين العقل مرةً أخرى.
كان هذا حلما. لقد كان حلمًا غريبًا جعلها تظل واعية.
بعد أن نظرت حولها، جمعت أودري شفتيها، وخلعت العباءة الزرقاء المعلقة على رف الملابس بجانبها، وارتدتها.
‘إنه حقًا هنا…’ لم تشعر أودري بأي ذعر. كانت فقط منزعجة قليلا.
في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
لم تتعامل مع التطور بشكل صحيح في فترة ما بعد الظهر، مما أدى إلى امتداد المشكلة إلى القصر حيث كان والديها.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
بعد فوات الأوان، اعتقدت أنها كان بجب أن تتبع فكرة هيبيرت وتتوجه مباشرةً إلى قصر العائلة بالقرب من هارتلارخ. بعد ذلك، يمكنها أن “ترتب” بشكل معقول لعودة هيبيرت وألفريد إلى هنا، تاركةً نفسها تنتظر أي تطورات محتملة.
كان هناك عمود حجري ضخم يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار. كان هناك وحش طويل يشبه السحلية يقع فوقه.
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر ذلك على والديهم وإخوانها ومعظم الخدم.
“إنه المساء تقريبًا. لماذا لا نبقى هناك ونواصل الصيد غدًا؟”
ومع ذلك، في ذلك الوقت، لم يكن هدفها الرئيسي هو اتباع ترتيب القدر. طالما أنها إستطاعت تجنب هارتلارخ، فإنها ستبذل قصارى جهدها لتجنبها.
~~~~~~~~~~
لدهشتها، فإن الخطر، في بعض الأحيان، سيواجهك حتى لو لم تبحث عنه.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
لم يكن تجنبه والمماطلة للوقت حلاً شاملاً.
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
نزلت أودري على الفور من السرير ووقفت حافية القدمين على السجادة السميكة.
بينما نظرت أودري، أطلق تنين العقل صوتًا مزعجًا:
لقد أكدت بالفعل أنه بمستوى نصف إله مثل مسافر الأحلام، يمكنها الهروب مباشرة من هذا الحلم الغريب والعودة إلى العالم الحقيقي، متجنبةً “الدعوة” المشتبه بها مرة أخرى.
صمتت أودري لمدة ثانيتين قبل أن تنظر للأعلى وتسأل، “ألا تشعر بالقلق من أنه فخ؟”
بعد أن نظرت حولها، جمعت أودري شفتيها، وخلعت العباءة الزرقاء المعلقة على رف الملابس بجانبها، وارتدتها.
لقد أكدت بالفعل أنه بمستوى نصف إله مثل مسافر الأحلام، يمكنها الهروب مباشرة من هذا الحلم الغريب والعودة إلى العالم الحقيقي، متجنبةً “الدعوة” المشتبه بها مرة أخرى.
لقد أخذت نفسا عميقا وسارت نحو الباب.
بالطبع، لم تكن هناك طريقة لنقل أي معلومات. يمكن استخدامها فقط في المواقف الحرجة، مما سيسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.
خلال هذه العملية، ظهر “وشم” نجم قرمزي على ظهر يدها.
بينما كانت أفكارها تتسابق، فهمت أودري فجأة ما مثلوه في الحلم.
اختفى “الوشم” وكأنه لم يظهر قط.
اختفى “الوشم” وكأنه لم يظهر قط.
كانت هذه هي العلامة التي تركت عليها بعد دخولها لأول مرة إلى القصر القديم فوق الضباب الرمادي. لفترة طويلة جدًا، لم تظهر أي سمات خاصة. في بداية هذا العام فقط أخبرهم السيد الأحمق أنه في المواقف التي لا يستطيعون فيها الصلاة، يمكنهم استخدام إطلاق “الوشم” المقابل لتخطي ترديد الاسم الشرفي.
لقد أكدت بالفعل أنه بمستوى نصف إله مثل مسافر الأحلام، يمكنها الهروب مباشرة من هذا الحلم الغريب والعودة إلى العالم الحقيقي، متجنبةً “الدعوة” المشتبه بها مرة أخرى.
ببساطة، كانت هذه معاملة يتمتع به مبارك إله.
كان بإمكانها أن تشعر بشكل غامض بقوة غامضة تدفعها إلى هارتلارخ، القرية ذات تقليد عبادة التنانين.
بالطبع، لم تكن هناك طريقة لنقل أي معلومات. يمكن استخدامها فقط في المواقف الحرجة، مما سيسمح للسيد الأحمق بإلقاء *نظرته*.
لم تعد هذه غرفة. على الأرض كانت حصى مستديرة وحزم من الحشائش السوداء المزرقة. كان المكان مظلمًا في أعماق تلك المساحة بحيث لم يستطيع المرء أن يرى بوضوح.
والأهم من ذلك، كانت العلامة القرمزية الشبيهة بالنجوم لافتة للنظر إلى حد ما. يمكن اكتشافه بسهولة من قبل الآخرين والأشخاص الذين كانوا يراقبونهم سراً. لذلك، في ظل موقف احتاجت فيه إلى إخفاء تفردها، كانت أودري أكثر ميلًا لاستخدام القدرات المختلفة للمتلاعب لزرع فكرة الصلاة إلى السيد الأحمق إلى شخص غير واضح في الجوار. وتحملهم على إتمام الصلاة في الأوقات والأماكن المناسبة والدعاء لحمايتها.
عندما وصلت إلى الباب، مدت أودري المقبض ولفته برفق قبل أن تسحب للخلف.
في هذه اللحظة، اعتقدت أن مالك عالم الحلم قد علِم أنها كانت إشكالية، لذلك شعرت أنه لم يكن هناك حاجة لخوض كل هذه المشاكل. كل ما كان عليها فعله هو إخفاء الكيان الذي كانت تصلي له.
كانت هذه هي العلامة التي تركت عليها بعد دخولها لأول مرة إلى القصر القديم فوق الضباب الرمادي. لفترة طويلة جدًا، لم تظهر أي سمات خاصة. في بداية هذا العام فقط أخبرهم السيد الأحمق أنه في المواقف التي لا يستطيعون فيها الصلاة، يمكنهم استخدام إطلاق “الوشم” المقابل لتخطي ترديد الاسم الشرفي.
عندما وصلت إلى الباب، مدت أودري المقبض ولفته برفق قبل أن تسحب للخلف.
تبعت أودري بهدوء من خلفهم، ولم تبدي رأيها في تطور الأمر.
دخل الممر المظلم قليلاً إلى رؤيتها.
نزلت أودري على الفور من السرير ووقفت حافية القدمين على السجادة السميكة.
يعود تاريخ المبنى الرئيسي لهذا القصر إلى أكثر من مائة عام. كانت لا تزال العديد من الأماكن التي تمتعت بخصائصه السابقة، وخاصة قسم الممر. لم يكن بها أي مصابيح غاز، وجدرانه مزينة بشموع من الفضة أو النحاس. كان هناك عدد لا يحصى من الشموع الموضوعة عليه، ينبعث منها ضوء أصفر خافت يضيء الممر بأكمله ويخلق جميع أنواع الظلال. لقد أعطوا شعورًا بأن خيالًا قد يظهر في الممر في أي لحظة.
‘هذا يتجاوز حدود قدراتي، وهو ليس شيئًا يمكن أن يفعله ناسج أحلام… تنين العقل هذا يتوافق مع التسلسل 2 المحلل؟ لم *يتحكم* بي مباشرةً في الواقع…’ بينما أومضت أفكار أودري، تحدث تنين العقل مرةً أخرى.
‘حتى هذا تم تكراره في عالم الأحلام…’ نظرت أودري حولها ودخلت الممر.
“سمعت عن هذه القرية. أتذكر أنه لدى عائلتنا قصر قريب.”
عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنها، ظهرت سجادة طويلة سميكة صفراء شاحبة تحت قدميها.
‘إنه حقًا هنا…’ لم تشعر أودري بأي ذعر. كانت فقط منزعجة قليلا.
تدوس على السجادة، اتبعت أودري حدسها الروحي وسارت إلى اليمين.
مع ذلك، لم ينتظر هيبيرت. قاد الطريق وهو يضغط على جانب الحصان ويلوح بسوط الخيل.
توقفت فجأة بعد خطوتين أو ثلاث خطوات. شعرت كما لو أنه قد كان هناك شيئ مخفي وراء البابين المغلقين بإحكام، مما منحها رغبة قوية في الاستكشاف.
وبينما كان يتكلم، نظر إلى السماء.
‘هذه غرفة نوم أبي وأمي. هذه غرفة هيبيرت. تلك هي غرفة ألفريد…’ قدمت أودري ملاحظة بسيطة وعبست.
ببساطة، كانت هذه معاملة يتمتع به مبارك إله.
كانت الأبواب القديمة غامضة للغاية تحت ضوء الشموع الخافت. جعلت المرء حريصًا على معرفة ما كان مخفي وراءها.
بعبارة أخرى، بعد أن تدفع أودري باب ألفريد، كانت سترى الأسرار المختلفة المخبأة في أعماق قلبه.
بينما كانت أفكارها تتسابق، فهمت أودري فجأة ما مثلوه في الحلم.
كان هذا تنين عقل كما قيل في الأساطير.
كان هذا باب عالم العقل. خلف كل باب كان عالم عقل لمالكه.
عندما انفتح الباب الخشبي، انكشف المشهد في الداخل تدريجياً.
بعبارة أخرى، بعد أن تدفع أودري باب ألفريد، كانت سترى الأسرار المختلفة المخبأة في أعماق قلبه.
عبس هيبيرت، ثم استرخى.
وبنفس المنطق، ستتمكن من التنقيب في أسرار اللورد هال والسيدة كاتلين.
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
لقد أرجعت نظرتها ببطء. أغمضت أودري عينيها وواصلت السير إلى الأمام، مانعةً نفسها من التأثر.
كانت الأبواب القديمة غامضة للغاية تحت ضوء الشموع الخافت. جعلت المرء حريصًا على معرفة ما كان مخفي وراءها.
بعد كل تجاربها، فهمت تدريجياً مبدأ:
بعد أن استخدمت قوى المتلاعب الخاصة بها لتغيير أفكار شقيقيها لمنعهم من الاقتراب من هارتلارخ، رفعت أودري البطانية المخملية وزحفت إلى السرير، ودخلت في نوم عميق.
يحتاج نصف إله في مجال العقل للسيطرة على أنفسهم واحترام الآخرين.
كان الوحش مقرفصًا على قمة العمود الحجري مثل جبل صغير. كان جسده مغطى بحراشف حجرية ضخمة رمادية اللون، وكانت عيناه شاحبتان وعموديتان.
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
لم تقل أودري كلمة واحدة. لقد تحولت عيناها الخضروان قليلاً، ومسح بصرها على وجهي شقيقيها.
كان هذا مبدأ بسيط للغاية: كان لدى كل شخص بعض الظلام بكميات متفاوتة أو أفكار سيئة. ومع ذلك، فقد كانوا يسيطرون عليه، ويمنعونه من التأثير على أفعالهم. في ظل هذه الظروف، إذا كان نصف الآلهة في مجال العقل لا يزال يصر على حفر هذه الأفكار وحفر الأجزاء القبيحة تحت القناع، كان من السهل جدًا عليهم أن يصابوا بخيبة أمل في الطبيعة البشرية، وأن يتلوثوا بجميع أنواع الأفكار السلبية تدريجياً يصبح مجنونين دون أن يدركوا ذلك.
عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنها، ظهرت سجادة طويلة سميكة صفراء شاحبة تحت قدميها.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت المتفرجين، على الرغم من قدرتهم على “تهدئة” أنفسهم ومعالجة المشكلات العقلية المقابلة، أحد المسارات التي قد تصاب بالجنون بسهولة أو يفقدون هدوؤهم.
متبعةً، وصلت أودري، التي كانت ترتدي عباءة زرقاء، إلى نهايته.
أمن وخطير في نفس الوقت.
لقد أرجعت نظرتها ببطء. أغمضت أودري عينيها وواصلت السير إلى الأمام، مانعةً نفسها من التأثر.
لذلك، وضعت أودري قواعد لنفسها لمراقبتها. لقد قامت فقط بملاحظات وقراءة أفكار الأشخاص الذين تعرفهم. حاولت جاهدةً ألا تدخل أحلامهم. لم ينطبق هذا القيد على الغرباء. إذا لم يكن ذلك ضروريًا، فلن تدخل عالم العقل لأي شخص.
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
متبعةً، وصلت أودري، التي كانت ترتدي عباءة زرقاء، إلى نهايته.
تحت فرضية أنها تستطيع قراءة الأفكار الحقيقية للناس من خلال لغة جسدهم، وتعبيرات الوجه، والتقلبات العاطفية، إذا لم تكن راضية، يمكنها استكشاف الأفكار الداخلية للآخرين بشراهة واستكشاف أسرارهم. في النهاية، ستعاني من رد فعل عنيف.
فتحت عينيها وألقت بنظرتها إلى الغرفة على اليسار.
خلال هذه العملية، ظهر “وشم” نجم قرمزي على ظهر يدها.
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
أمن وخطير في نفس الوقت.
جامعة لشفتيها مرة أخرى، أمسكت أودري بمقبض الباب مع ثبات تنفسها.
لقد أخذت نفسا عميقا وسارت نحو الباب.
عندما انفتح الباب الخشبي، انكشف المشهد في الداخل تدريجياً.
سرعان ما توصلت إلى استنتاج:
لم تعد هذه غرفة. على الأرض كانت حصى مستديرة وحزم من الحشائش السوداء المزرقة. كان المكان مظلمًا في أعماق تلك المساحة بحيث لم يستطيع المرء أن يرى بوضوح.
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
دخلت أودري ببطء وأغلقت الباب خلفها.
بعد استعادة حواسها، حافظت أودري على ابتسامتها الخافتة بينما أصبحت حذرة.
في الظلام، تجسدت صور بعض الأشياء بسرعة.
~~~~~~~~~~
كان هناك عمود حجري ضخم يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار. كان هناك وحش طويل يشبه السحلية يقع فوقه.
لقد أخذت نفسا عميقا وسارت نحو الباب.
كان الوحش مقرفصًا على قمة العمود الحجري مثل جبل صغير. كان جسده مغطى بحراشف حجرية ضخمة رمادية اللون، وكانت عيناه شاحبتان وعموديتان.
كان هذا تنين عقل كما قيل في الأساطير.
ضحك هيبيرت في هذه اللحظة.
مع ووحش، انتشر جناحي تنين العقل، وكاد يغطيان السماء بأكملها.
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر ذلك على والديهم وإخوانها ومعظم الخدم.
كانت عظامها مثل عروق الأوراق المعدنية، مغطاة بغشاء رمادي مع أنماط غامضة.
جامعة لشفتيها مرة أخرى، أمسكت أودري بمقبض الباب مع ثبات تنفسها.
بينما نظرت أودري، أطلق تنين العقل صوتًا مزعجًا:
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر ذلك على والديهم وإخوانها ومعظم الخدم.
“لقد كنتِ في ليفسييد.”
يعود تاريخ المبنى الرئيسي لهذا القصر إلى أكثر من مائة عام. كانت لا تزال العديد من الأماكن التي تمتعت بخصائصه السابقة، وخاصة قسم الممر. لم يكن بها أي مصابيح غاز، وجدرانه مزينة بشموع من الفضة أو النحاس. كان هناك عدد لا يحصى من الشموع الموضوعة عليه، ينبعث منها ضوء أصفر خافت يضيء الممر بأكمله ويخلق جميع أنواع الظلال. لقد أعطوا شعورًا بأن خيالًا قد يظهر في الممر في أي لحظة.
بدون شك، استخدمت التنينية.
في الظلام، تجسدت صور بعض الأشياء بسرعة.
‘مدينة المعجزات، ليفسييد… كيف يعرف…’ تمامًا عندما كانت لدى أودري هاتين الفكرتين، سمعت تنين العقل يقول، “إن وعي كل فرد في قلبه سيجري تبادلًا معينًا مع بحر اللاوعي الجماعي. ولمكان فريد مثل ليفسييد، تركت أيضًا انطباعًا خاصًا فيك. عندما تجوب شخصيتك الافتراضية بحر اللاوعي الجماعي ولا تكون بعيدة جدًا عني، يمكنني أن أشعر بهذا بشكل طبيعي”.
كان هذا بمثابة ترتيب للقدر.
‘هذا يتجاوز حدود قدراتي، وهو ليس شيئًا يمكن أن يفعله ناسج أحلام… تنين العقل هذا يتوافق مع التسلسل 2 المحلل؟ لم *يتحكم* بي مباشرةً في الواقع…’ بينما أومضت أفكار أودري، تحدث تنين العقل مرةً أخرى.
توقفت فجأة بعد خطوتين أو ثلاث خطوات. شعرت كما لو أنه قد كان هناك شيئ مخفي وراء البابين المغلقين بإحكام، مما منحها رغبة قوية في الاستكشاف.
“أنا متأكد من أنه ليس لديك أي نوايا سيئة في الوقت الحالي”.
“أنا متأكد من أنه ليس لديك أي نوايا سيئة في الوقت الحالي”.
صمتت أودري لمدة ثانيتين قبل أن تنظر للأعلى وتسأل، “ألا تشعر بالقلق من أنه فخ؟”
كانت غرفة تشمس اصطناعية نصف مفتوحة.
~~~~~~~~~~
كان هذا مبدأ بسيط للغاية: كان لدى كل شخص بعض الظلام بكميات متفاوتة أو أفكار سيئة. ومع ذلك، فقد كانوا يسيطرون عليه، ويمنعونه من التأثير على أفعالهم. في ظل هذه الظروف، إذا كان نصف الآلهة في مجال العقل لا يزال يصر على حفر هذه الأفكار وحفر الأجزاء القبيحة تحت القناع، كان من السهل جدًا عليهم أن يصابوا بخيبة أمل في الطبيعة البشرية، وأن يتلوثوا بجميع أنواع الأفكار السلبية تدريجياً يصبح مجنونين دون أن يدركوا ذلك.
فصول اليوم والأمس، أسف على عدم الإطلاق? كنت مشغول قليلا وفي النهاية كنت متأخر جدا???
يعود تاريخ المبنى الرئيسي لهذا القصر إلى أكثر من مائة عام. كانت لا تزال العديد من الأماكن التي تمتعت بخصائصه السابقة، وخاصة قسم الممر. لم يكن بها أي مصابيح غاز، وجدرانه مزينة بشموع من الفضة أو النحاس. كان هناك عدد لا يحصى من الشموع الموضوعة عليه، ينبعث منها ضوء أصفر خافت يضيء الممر بأكمله ويخلق جميع أنواع الظلال. لقد أعطوا شعورًا بأن خيالًا قد يظهر في الممر في أي لحظة.
أراكم غدا إن شاء الله
بعد فوات الأوان، اعتقدت أنها كان بجب أن تتبع فكرة هيبيرت وتتوجه مباشرةً إلى قصر العائلة بالقرب من هارتلارخ. بعد ذلك، يمكنها أن “ترتب” بشكل معقول لعودة هيبيرت وألفريد إلى هنا، تاركةً نفسها تنتظر أي تطورات محتملة.
إستمتعوا~~~
كانت عظامها مثل عروق الأوراق المعدنية، مغطاة بغشاء رمادي مع أنماط غامضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
