بعد أكثر من نصف سنة.
1325: بعد أكثر من نصف سنة.
بالنسبة للمكان الذي حصل فيه ألجر على المال لشراء خصائص التجاوز وتراكيب الجرعات، كانت الإجابة بسيطة للغاية:
مدينة الكرم بايام في شقة مستأجرة مضاءة بمصابيح الغاز.
“لا بد لي من الصلاة في لحظة. أرسل السيد الأحمق وحيا ليجعل جميع سكان مدينة القمر يصلون له في التاسعة صباحًا. لكي نتمنى ألا نكون مشوهين بعد الآن.”
كان فيردو إبراهيم، الذي كان يرتدي نظارة بإطار ذهبي، يحمل كومة من المعلومات. كان يقرأ بجدية تحت الضوء الخافت، يرسم رمزًا ويسجل ما يعتبره معلومات مفيدة من وقت لآخر.
إنتمت هذه اليد إلى كاردينال كنيسة العواصف، ألجر ويلسون.
غادر لوين وجاء إلى أرخبيل رورستد بشكل أساسي لتجنب أن يتم مراقبته من قبل دوريان وأفراد عائلته الآخرين، والتركيز على دراسة الغوامض. لقد أراد أن يجد طريقة فعالة لإنقاذ السلف بيثيل إبراهيم، أو بالأحرى تقليل صعوبة الطقس المعروف.
غادر لوين وجاء إلى أرخبيل رورستد بشكل أساسي لتجنب أن يتم مراقبته من قبل دوريان وأفراد عائلته الآخرين، والتركيز على دراسة الغوامض. لقد أراد أن يجد طريقة فعالة لإنقاذ السلف بيثيل إبراهيم، أو بالأحرى تقليل صعوبة الطقس المعروف.
ومع ذلك، لم يحرز أي تقدم بعد نصف عام. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى اصطياد مشعوذ أغرب وطفيلي ومشعوذ أسرار.
لو لا أن المعرفة الغامضة المتداولة سرًا في أرخبيل رورستد كانت أبعد عن توقعات فيردو- العديد منها كانت أشياء لم تكن تعرفها عائلة إبراهيم وكانت مفيدة للغاية- لكان قد غادر بايام الشهر الماضي وتوجه إلى القارة الجنوبية.
جعل هذا فيردو مكتئبًا إلى حد ما، لكنه كان واضحًا بشأن مدى خطورة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. حتى لو كان على استعداد للتضحية بنفسه، فقد كان غير قادر على السيطرة عليها حقًا. لم يتمكن من ضمان النتيجة النهائية.
ثم دمر التقرير في يده وعاد إلى الكاتدرائية.
والأهم من ذلك أنه لم يتمكن من العثور على مشعوذين أغرب أو طفيليين. كانوا جميعًا قديسين يصعب تتبعهم، ولديهم أنماط معروفة بكونها غريبة ومرعبة.
“يمكنني أن أعلمك كيفية شوي السمك اليوم.”
فووو… وضع فيردو كومة المستندات في يده وتمتم بصمت، ‘لا تخبرني أنه لا يمكنني إلا أن أعلق آمالي على الأحمق مثل دوريان والآخرين؟’
“بالدور، هل ذهبت للتبشير مرة أخرى؟” سأل صاحب المطعم بابتسامة.
عند التفكير في الأحمق، لم يستطع فيردو إلا العبوس. كان هذا بسبب وجود المزيد والمزيد من أنصاف العمالقة الذين روجوا لإيمان الأحمق في مدينة بايام، لدرجة أنه حتى هو، الذي نادرًا ما يخرج، سمع بذلك.
ثم دمر التقرير في يده وعاد إلى الكاتدرائية.
جعله هذا يشك فيما إذا كان قد وصل بالقرب من مقر كنيسة الأحمق.
ابتسم بالدور بصدق ودخل المطبخ. قال لصديقه العزيز، بون، الذي جاء من مدينة القمر ليبحث عن ملجأ معه.
لو لا أن المعرفة الغامضة المتداولة سرًا في أرخبيل رورستد كانت أبعد عن توقعات فيردو- العديد منها كانت أشياء لم تكن تعرفها عائلة إبراهيم وكانت مفيدة للغاية- لكان قد غادر بايام الشهر الماضي وتوجه إلى القارة الجنوبية.
تم سحب التقرير من الصدع بيد غير مرئية. وبينما تحرك عبر الريح، ارتفعت وسقطت في المسافة مثل خفاش ينشر جناحيه في الليل المظلم.
‘لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول. أحتاج إلى شراء تذاكر سفينة إلى شرقي بالام في أسرع وقت ممكن…’ عندما اتخذ فيردو قرارًا، بدأ يتردد. ‘ربما لم يتوقع دوريان و الأحمق أن أختبئ في المنطقة الواقعة تحت سلطة مقرهم. قال الإمبراطور روزيل ذات مرة أن أخطر مكان هو المكان الأكثر أمانًا…’
بعد أن غادر الشكل، سُمع ريح عاصفة فجأة فوق برج الجرس بعد حوالي الخمسة عشر دقيقة.
بعد بعض التردد، وضع فيردو المستندات وأطفأ الأنوار. مع ضوء القمر من النافذة، سار نحو غرفة النوم.
“على عكس ملاك العقاب هو ملاك الوقت، *إنه* ملك العصور القديمة. لقد استسلم في النهاية لإلهي ويضرب الآن جرس السماء.”
في زاوية الشرفة في غرفته، قفز شخص فجأة من الظلام وقفز من فوق السور.
بعد مغادرة فيردو أرخبيل رورستد، ستكتمل مهمته.
كان الشخص مثل الريشة، خفيف وعديم الوزن. لقد هبط من ارتفاع عشرة أمتار فوق سطح الأرض دون أن يصدر أي صوت.
شرب الشاب جرعة من تينا وأشار إلى الجانب. ابتسم وأومأ.
في أعقاب ذلك مباشرة، تحرك الشكل عبر الظلال إلى محيط كنيسة إله البحر وصعد برج الجرس.
جعل هذا فيردو مكتئبًا إلى حد ما، لكنه كان واضحًا بشأن مدى خطورة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. حتى لو كان على استعداد للتضحية بنفسه، فقد كان غير قادر على السيطرة عليها حقًا. لم يتمكن من ضمان النتيجة النهائية.
ثم أخرج قلمًا وورقة وكتب تقريرًا عن مراقبة الليلة قبل أن يضعها في صدع.
“مثير للإعجاب، مثير للإعجاب”. تنهد الشباب بصدق.
بعد أن غادر الشكل، سُمع ريح عاصفة فجأة فوق برج الجرس بعد حوالي الخمسة عشر دقيقة.
في السابق، عندما باعت مدينة الفضة و مدينة القمر خصائص ااتجاوز وتراكيب الجرعات، اشترى ألجر بعضها من نادي التاروت. لقد استخدمها سرا لرعاية فريق من المتجاوزين الموالين له. هكذا جعل الناس يراقبون فيردو.
تم سحب التقرير من الصدع بيد غير مرئية. وبينما تحرك عبر الريح، ارتفعت وسقطت في المسافة مثل خفاش ينشر جناحيه في الليل المظلم.
مدينة الكرم بايام في شقة مستأجرة مضاءة بمصابيح الغاز.
لم يمض وقت طويل حتى سقط التقرير كما لو كان مربوطًا بصخرة، وسقط على يد ممتدة في ركن مخفي من الحديقة.
عند سماع ذلك ضحك الشاب.
إنتمت هذه اليد إلى كاردينال كنيسة العواصف، ألجر ويلسون.
لم يمض وقت طويل حتى سقط التقرير كما لو كان مربوطًا بصخرة، وسقط على يد ممتدة في ركن مخفي من الحديقة.
ثم كشف التقرير وبدأ يقرأه في الظلام. لم يتأثر تمامًا بنقص الضوء.
حتى في البحر المظلم، كان بإمكان ألجر رؤية كل شيء من حوله بوضوح.
والأهم من ذلك، كان المقر الرئيسي لكنيسة العواصف مهتمًا جدًا بخصائص التجاوز وتراكيب الجرعات التي كانت تبيعها مدينة الفضة ومدينة القمر. لقد قدموا مبلغًا كبيرًا من المال لشرائهم. كان الوسيط بلا شك كاردينال أبرشية رورستد، ألجر ويلسون. كان من المفهوم أن بعض الخسائر كانت بلا مفر خلال مثل هذه الحالات.
‘أصبح فيردو أكثر تصميماً في نيته ترك بايام…’ أومأ ألجر برأسه بشكل طفيف بينما وصل إلى نتيجة.
مشى نصف العملاق مباشرة إلى مطعم وغير إلى زي الطاهي.
على مدى نصف العام الماضي، كان يراقب هذا العضو من عائلة إبراهيم وفقًا لتعليمات السيد الأحمق، لكنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي عنه.
فووو… وضع فيردو كومة المستندات في يده وتمتم بصمت، ‘لا تخبرني أنه لا يمكنني إلا أن أعلق آمالي على الأحمق مثل دوريان والآخرين؟’
بعد مغادرة فيردو أرخبيل رورستد، ستكتمل مهمته.
حاليًا، كان هذا الفريق المكون من أقل من عشرة أعضاء في الغالب في التسلسلات 9، بينما تمت ترقية عدد قليل منهم إلى التسلسل 8.
ومع ذلك، لم يرغب ألجر في أن ينتهي الأمر بهذا الشكل. لقد ظن أنه لم يقدم مساهمات كافية. كل ما فعله هو مراقبة متجاوز بالتسلسل 7 دون أي خصائص خاصة.
ومع ذلك، لم يحرز أي تقدم بعد نصف عام. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى اصطياد مشعوذ أغرب وطفيلي ومشعوذ أسرار.
كانت الناسك قد حصلت بالفعل على خاصية تجاوز التسلسل 3 من ملكة الغوامض، وقامت بجمع المكونات الإضافية المقابلة وكانت مشغولة في إعداد الطقس. هذا جعل ألجر متوتر بشدة. بالطبع، قام أيضًا بالعديد من الأشياء وفقًا لنوايا السيد الأحمق، لكنه شعر أنه قد كان هناك فرق كبير بين القيام بهذه المهام، بهوية إله البحر ومكانته وقوته.
ومع ذلك، لم يرغب ألجر في أن ينتهي الأمر بهذا الشكل. لقد ظن أنه لم يقدم مساهمات كافية. كل ما فعله هو مراقبة متجاوز بالتسلسل 7 دون أي خصائص خاصة.
أراد ألجر للحظة استخدام جميع أنواع الأساليب لإجبار فيردو إبراهيم على فضح نفسه، لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة. كان هذا لأنه لم يكن متأكدًا من موقف السيد الأحمق تجاه الهدف.
“على عكس ملاك العقاب هو ملاك الوقت، *إنه* ملك العصور القديمة. لقد استسلم في النهاية لإلهي ويضرب الآن جرس السماء.”
في السابق، عندما باعت مدينة الفضة و مدينة القمر خصائص ااتجاوز وتراكيب الجرعات، اشترى ألجر بعضها من نادي التاروت. لقد استخدمها سرا لرعاية فريق من المتجاوزين الموالين له. هكذا جعل الناس يراقبون فيردو.
أصبح تعبير نصف العملاق العضلي مهيب.
حاليًا، كان هذا الفريق المكون من أقل من عشرة أعضاء في الغالب في التسلسلات 9، بينما تمت ترقية عدد قليل منهم إلى التسلسل 8.
في السابق، عندما باعت مدينة الفضة و مدينة القمر خصائص ااتجاوز وتراكيب الجرعات، اشترى ألجر بعضها من نادي التاروت. لقد استخدمها سرا لرعاية فريق من المتجاوزين الموالين له. هكذا جعل الناس يراقبون فيردو.
بالنسبة للمكان الذي حصل فيه ألجر على المال لشراء خصائص التجاوز وتراكيب الجرعات، كانت الإجابة بسيطة للغاية:
“إلهنا يعيش فوق العالم الحقيقي وعالم الروح. ينتشر *إحسانه* عبر السماء والأرض. هناك ما مجموعه ستة ملائكة *تحته*…”
بصفته كاردينالًا لأبرشية الكنيسة، كان بإمكان ألجر بسهولة “توفير” مبلغ من المال لنفسه. وخلال تلك الفترة الزمنية، تم بيع المعادن والمزارع ومزارع التوابل والمصانع في أرخبيل رورستد بأقل من القيمة الجوهرية. طالما كان لدى المرء الأموال اللازمة لشرائها، فسيمكنه كسب الكثير بعد فترة قصيرة من الزمن.
كان قد اشترى للتو مشروب “تينا” المعبأ بقشرة الفاكهة عندما شعر فجأة بظل ضخم يظهر بجانبه.
والأهم من ذلك، كان المقر الرئيسي لكنيسة العواصف مهتمًا جدًا بخصائص التجاوز وتراكيب الجرعات التي كانت تبيعها مدينة الفضة ومدينة القمر. لقد قدموا مبلغًا كبيرًا من المال لشرائهم. كان الوسيط بلا شك كاردينال أبرشية رورستد، ألجر ويلسون. كان من المفهوم أن بعض الخسائر كانت بلا مفر خلال مثل هذه الحالات.
“ليس هذا فقط”. أجاب نصف العملاق بلطف “يوجد أيضًا ملاك العقاب بجانب عرش الإله.*إنه* برق الإله، وغضب الإله، وكف الإله. إنه كل حكم الساقطين والذين ليسوا عفيفين.”
قرر ألجر، الذي كبح أفكاره، بيع بعض معرفة الغوامض في دوائر التجاوز في بايام من خلال حراس الظل. أراد أن يجذب فيردو إبراهيم ويبقيه في الجوار لأطول فترة ممكنة.
حتى في البحر المظلم، كان بإمكان ألجر رؤية كل شيء من حوله بوضوح.
‘السبب الرئيسي هو أن وعظ مدينة الفضة قد أخاف هذا الرجل…’ هز ألجر رأسه وتمتم داخليا.
كانت المشكلة الوحيدة أنه كان يخرج كل صباح للتبشير للأحمق.
ثم دمر التقرير في يده وعاد إلى الكاتدرائية.
مدينة الكرم بايام في شقة مستأجرة مضاءة بمصابيح الغاز.
…
عندما أوصت جمعية الصناعة بهذا النصف العملاق لتعلم مهارات الطهي من مطعمه، كان مترددًا إلى حد ما. كان يشعر دائمًا أن الطرف الآخر سيستطيع قتله بضربة واحدة فقط من ذراعه، ولم يبدو وكأنه شخص لديه أي موهبة في الطهي.
كانت السماء قد أضاءت للتو، وخرج شاب من الفندق، مستمتعًا على مهل بمناظر صباح بايام.
كانت الناسك قد حصلت بالفعل على خاصية تجاوز التسلسل 3 من ملكة الغوامض، وقامت بجمع المكونات الإضافية المقابلة وكانت مشغولة في إعداد الطقس. هذا جعل ألجر متوتر بشدة. بالطبع، قام أيضًا بالعديد من الأشياء وفقًا لنوايا السيد الأحمق، لكنه شعر أنه قد كان هناك فرق كبير بين القيام بهذه المهام، بهوية إله البحر ومكانته وقوته.
كان قد اشترى للتو مشروب “تينا” المعبأ بقشرة الفاكهة عندما شعر فجأة بظل ضخم يظهر بجانبه.
حتى في البحر المظلم، كان بإمكان ألجر رؤية كل شيء من حوله بوضوح.
أدار الشاب رأسه ونظر للأعلى شيئًا فشيئًا فقط ليجد نصف عملاق طوله 2.5 متر يسير فوقه.
“إلهنا يعيش فوق العالم الحقيقي وعالم الروح. ينتشر *إحسانه* عبر السماء والأرض. هناك ما مجموعه ستة ملائكة *تحته*…”
“عفوا سيدي، هل لديك لحظة للحديث عن لوردنا ومخلصنا، السيد الأحمق.” ثنى نصف العملاق ظهره وبذل قصارى جهده لجعل ابتسامته تبدو لطيفة.
عند سماع مثل هذا الرد، لم يستطع نصف العملاق إلا الابتسام. ثم وصف المعجزات المختلفة التي قام بها السيد الأحمق بإيجاز قدر الإمكان. أخيرًا، قال، “لقد مرت بالفعل خمسة عشر دقيقة. لن أضيع وقتك. إذا كنت مهتمًا، يمكنك الذهاب إلى كاتدرائية الأحمق في شارع فيليبس السادس عشر. هذه أكبر كاتدرائية في مدينة بايام. هيه هيه، والباقي مازالوا في التخطيط”.
شرب الشاب جرعة من تينا وأشار إلى الجانب. ابتسم وأومأ.
تم سحب التقرير من الصدع بيد غير مرئية. وبينما تحرك عبر الريح، ارتفعت وسقطت في المسافة مثل خفاش ينشر جناحيه في الليل المظلم.
“بالتأكيد، لكن ليس هنا.”
ومع ذلك، لم يحرز أي تقدم بعد نصف عام. كان الأمر كما لو أنه لم يكن لديه خيار آخر سوى اصطياد مشعوذ أغرب وطفيلي ومشعوذ أسرار.
ثم مشى إلى مكان لن يكونوا فيه في الطريق. تبعه نصف العملاق ذو المظهر القمعي بدفئ.
كان الشخص مثل الريشة، خفيف وعديم الوزن. لقد هبط من ارتفاع عشرة أمتار فوق سطح الأرض دون أن يصدر أي صوت.
“إبدأ.” لم يخفي الشاب فضوله إطلاقا.
والأهم من ذلك أنه لم يتمكن من العثور على مشعوذين أغرب أو طفيليين. كانوا جميعًا قديسين يصعب تتبعهم، ولديهم أنماط معروفة بكونها غريبة ومرعبة.
أصبح تعبير نصف العملاق العضلي مهيب.
“عفوا سيدي، هل لديك لحظة للحديث عن لوردنا ومخلصنا، السيد الأحمق.” ثنى نصف العملاق ظهره وبذل قصارى جهده لجعل ابتسامته تبدو لطيفة.
“يدعي لوردنا أنه الأحمق. في الماضي والحاضر وأيضًا في المستقبل، *إنه* الحاكم العظيم الذي يهيمن على عالم الروح. *إنه* أيضًا ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد . و*هو* أيضًا الإشارة عندما يبحث كل كائن حي عن الحياة الأبدية.”
ومع ذلك، فقد كان الآن سعيدًا جدًا ببالدور. لم يكن فقط متواضعًا ومطيعًا ومستعدًا لتحمل المصاعب، بل كان لديه أيضًا محمل مخيف. كان هذا يخيف رجال العصابات الذين وضعوا أنظارهم على المطعم.
“إلهنا يعيش فوق العالم الحقيقي وعالم الروح. ينتشر *إحسانه* عبر السماء والأرض. هناك ما مجموعه ستة ملائكة *تحته*…”
في السابق، عندما باعت مدينة الفضة و مدينة القمر خصائص ااتجاوز وتراكيب الجرعات، اشترى ألجر بعضها من نادي التاروت. لقد استخدمها سرا لرعاية فريق من المتجاوزين الموالين له. هكذا جعل الناس يراقبون فيردو.
“ملاك الزئبق هو تجسيد للقدر، أعز ملاك لإلهي. لقد تبع ملاك الموت إلهي لأطول فترة من الزمن وهو قنصل العالم السفلي. ملاك الفداء هو بوق إلهي، رسول *وحيه*. ملاك الحياة هي تبلور الحكمة نفسها. *إنها* الروحانية غير القابلة للتدمير التي تكمن في جسد الجميع”.
مشى نصف العملاق مباشرة إلى مطعم وغير إلى زي الطاهي.
عند سماع ذلك ضحك الشاب.
“يدعي لوردنا أنه الأحمق. في الماضي والحاضر وأيضًا في المستقبل، *إنه* الحاكم العظيم الذي يهيمن على عالم الروح. *إنه* أيضًا ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد . و*هو* أيضًا الإشارة عندما يبحث كل كائن حي عن الحياة الأبدية.”
“إلهك مثير للإعجاب حقًا. لديه في الحقيقة هذا الكم من الملائكة لخدمتهم.”
ثم كشف التقرير وبدأ يقرأه في الظلام. لم يتأثر تمامًا بنقص الضوء.
“ليس هذا فقط”. أجاب نصف العملاق بلطف “يوجد أيضًا ملاك العقاب بجانب عرش الإله.*إنه* برق الإله، وغضب الإله، وكف الإله. إنه كل حكم الساقطين والذين ليسوا عفيفين.”
أدار الشاب رأسه ونظر للأعلى شيئًا فشيئًا فقط ليجد نصف عملاق طوله 2.5 متر يسير فوقه.
“على عكس ملاك العقاب هو ملاك الوقت، *إنه* ملك العصور القديمة. لقد استسلم في النهاية لإلهي ويضرب الآن جرس السماء.”
أراد ألجر للحظة استخدام جميع أنواع الأساليب لإجبار فيردو إبراهيم على فضح نفسه، لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة. كان هذا لأنه لم يكن متأكدًا من موقف السيد الأحمق تجاه الهدف.
“مثير للإعجاب، مثير للإعجاب”. تنهد الشباب بصدق.
في زاوية الشرفة في غرفته، قفز شخص فجأة من الظلام وقفز من فوق السور.
عند سماع مثل هذا الرد، لم يستطع نصف العملاق إلا الابتسام. ثم وصف المعجزات المختلفة التي قام بها السيد الأحمق بإيجاز قدر الإمكان. أخيرًا، قال، “لقد مرت بالفعل خمسة عشر دقيقة. لن أضيع وقتك. إذا كنت مهتمًا، يمكنك الذهاب إلى كاتدرائية الأحمق في شارع فيليبس السادس عشر. هذه أكبر كاتدرائية في مدينة بايام. هيه هيه، والباقي مازالوا في التخطيط”.
بالنسبة للمكان الذي حصل فيه ألجر على المال لشراء خصائص التجاوز وتراكيب الجرعات، كانت الإجابة بسيطة للغاية:
أومأ الشاب برأسه.
بعد مشاهدة نصف العملاق يستدير ويغادر، أخرج الشاب عدسة أحادية كريستالية من جيبه ووضعها في عينه اليمنى.
“سأقوم بزيارة إذا كنت متفرغ”.
مدينة الكرم بايام في شقة مستأجرة مضاءة بمصابيح الغاز.
بعد مشاهدة نصف العملاق يستدير ويغادر، أخرج الشاب عدسة أحادية كريستالية من جيبه ووضعها في عينه اليمنى.
حاليًا، كان هذا الفريق المكون من أقل من عشرة أعضاء في الغالب في التسلسلات 9، بينما تمت ترقية عدد قليل منهم إلى التسلسل 8.
…
…
مشى نصف العملاق مباشرة إلى مطعم وغير إلى زي الطاهي.
لم يمض وقت طويل حتى سقط التقرير كما لو كان مربوطًا بصخرة، وسقط على يد ممتدة في ركن مخفي من الحديقة.
“بالدور، هل ذهبت للتبشير مرة أخرى؟” سأل صاحب المطعم بابتسامة.
لم يمض وقت طويل حتى سقط التقرير كما لو كان مربوطًا بصخرة، وسقط على يد ممتدة في ركن مخفي من الحديقة.
عندما أوصت جمعية الصناعة بهذا النصف العملاق لتعلم مهارات الطهي من مطعمه، كان مترددًا إلى حد ما. كان يشعر دائمًا أن الطرف الآخر سيستطيع قتله بضربة واحدة فقط من ذراعه، ولم يبدو وكأنه شخص لديه أي موهبة في الطهي.
كان الشخص مثل الريشة، خفيف وعديم الوزن. لقد هبط من ارتفاع عشرة أمتار فوق سطح الأرض دون أن يصدر أي صوت.
ومع ذلك، فقد كان الآن سعيدًا جدًا ببالدور. لم يكن فقط متواضعًا ومطيعًا ومستعدًا لتحمل المصاعب، بل كان لديه أيضًا محمل مخيف. كان هذا يخيف رجال العصابات الذين وضعوا أنظارهم على المطعم.
“سأقوم بزيارة إذا كنت متفرغ”.
كانت المشكلة الوحيدة أنه كان يخرج كل صباح للتبشير للأحمق.
عندما أوصت جمعية الصناعة بهذا النصف العملاق لتعلم مهارات الطهي من مطعمه، كان مترددًا إلى حد ما. كان يشعر دائمًا أن الطرف الآخر سيستطيع قتله بضربة واحدة فقط من ذراعه، ولم يبدو وكأنه شخص لديه أي موهبة في الطهي.
بالطبع لم يستطع صاحب المطعم قول أي شيء لأنه لم يكن في ساعات العمل، لذلك لم يمانع.
بعد مغادرة فيردو أرخبيل رورستد، ستكتمل مهمته.
ابتسم بالدور بصدق ودخل المطبخ. قال لصديقه العزيز، بون، الذي جاء من مدينة القمر ليبحث عن ملجأ معه.
مشى نصف العملاق مباشرة إلى مطعم وغير إلى زي الطاهي.
“يمكنني أن أعلمك كيفية شوي السمك اليوم.”
“يدعي لوردنا أنه الأحمق. في الماضي والحاضر وأيضًا في المستقبل، *إنه* الحاكم العظيم الذي يهيمن على عالم الروح. *إنه* أيضًا ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد . و*هو* أيضًا الإشارة عندما يبحث كل كائن حي عن الحياة الأبدية.”
بدا بون طبيعية إلى حد ما، لكن عينيه بدتا مختلفتين حيث نظرت إحداهما إلى الأعلى والأخرى إلى الأسفل. لقد كان أحد مواطني مدينة القمر الذي لم يكن مشوهًا جدًا، وكان لديه الشجاعة للتفاعل مع الناس في الخارج. لقد هز رأسه.
…
“لا بد لي من الصلاة في لحظة. أرسل السيد الأحمق وحيا ليجعل جميع سكان مدينة القمر يصلون له في التاسعة صباحًا. لكي نتمنى ألا نكون مشوهين بعد الآن.”
“سأقوم بزيارة إذا كنت متفرغ”.
“إلهك مثير للإعجاب حقًا. لديه في الحقيقة هذا الكم من الملائكة لخدمتهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
