You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1285

إنسوا بشأن المغادرة، جميعكم.

إنسوا بشأن المغادرة، جميعكم.

1285: إنسوا بشأن المغادرة، جميعكم.

“إذا جاء كبير الرعاة إلى الكاتدرائية للتغلب على حظر التجول، فقد يكون في مكان ما مثل هذا.”

على الرغم من عدم وجود الكثير من المتضرعين كاتدرائية العواصف في المساء، اختار كلاين الظهور في ممر يؤدي إلى الحديقة لتجنب الصراع.

توقف لاريون بحذر عن أفعاله، ونظر إلى المنطقة العالية اللانهائية حيث كانت الأضواء السبعة النقية. ومع ذلك، لم *يستطع* إلا أن يرى “ستارًا” وهميًا يتدلى منها، تلف عالم الروح في المنطقة المقابلة بيلتاين، وتعزلها وتخلق عالماً مستقلاً.

“كم هو ساحر…” تمتمت باشا لنفسها وهي تنظر إلى المحيط المستقر.

“حسنا.” رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه. “تحققت امنيتك.”

قمع روي عواطفه ونظر حوله.

في الوقت نفسه، قال حدس لاريون كصائد شياطين *له* أن الحاجز الذي شكلته “الستارة” قد كان قوي للغاية ويصعب اختراقه. لقد *كان* بحاجة إلى بذل الكثير من الوقت والجهد للقيام بذلك.

“إذا جاء كبير الرعاة إلى الكاتدرائية للتغلب على حظر التجول، فقد يكون في مكان ما مثل هذا.”

“باشا، هل تريدين أن تعرفي ما هو المحتوى الجديد على لوحة الإعلانات؟”

“لو لن يكون المرء قلقًا بشأن تراكم عدد الجرائم التي يرتكبونها، فلدى الملاك العديد من الطرق لخداع الشخص العادي”. قال كلاين بشكل عرضي “سأرسلكم إلى الكاتدرائيات الأخرى لاحقًا. حاول البقاء في أماكن بها نوافذ ومرايا زجاجية. بمجرد اكتشاف أي غرباء قد يكونون من فيزاك، ابحثوا عن فرصة لرسم رمز…”

أصيب فيل بالذعر.

قبل أن ينهي جملته، لقد أدار رأسه فجأة وهو ينظر إلى الباب المؤدي إلى الحديقة في قاعة الصلاة.

“كاذب!” تكثف النص الملون بالدم الموجود على المرآة الفضية على الفور في كلمات مرعبة.

خرج شخص يزيد ارتفاعه عن 2.6 متر ببطء. كان يرتدي رداءًا أسود طويلًا بحوافه بيضاء ممتلئ تمامًا بعضلاته المنتفخة.

في الوقت نفسه، قال حدس لاريون كصائد شياطين *له* أن الحاجز الذي شكلته “الستارة” قد كان قوي للغاية ويصعب اختراقه. لقد *كان* بحاجة إلى بذل الكثير من الوقت والجهد للقيام بذلك.

كان رجلاً عجوزًا ذو لحية بيضاء يرتدي قبعة مربعة. كانت عيناه زرقاء شاحبة، وكان لديه القليل من التجاعيد. كان لديه هالة من التعجرف.

في هذه اللحظة، ابتسم كلاين، الذي كان يلتزم الصمت، وألقى بنظرته على بيلز.

‘كبير الرعاة لكنيسة إله القتال، لاريون…’ دون الحاجة إلى التعرف على الشخص، حدس كلاين الروحي أخبره أن الشخص المقابل له كان ملاك، سبب قدومه إلى الكاتدرائية.

قبل أن ينهي جملته، لقد أدار رأسه فجأة وهو ينظر إلى الباب المؤدي إلى الحديقة في قاعة الصلاة.

نظر إليه لاريون وقال في دهشة، “إنه ليس أريانا…”

على الرغم من أن هذه الحياة كانت صعبة ولم يكن لديها أي قدرة على تجنب المخاطر، إلا أنها كانت لا تزال ذكرى رائعة لبيلز. كان أفضل بكثير من طرق المناجم المظلمة الخام الثقيل والجلد من المشرفين.

لقد *قام* على الفور بضبط *تعبيره* وقال بلا مبالاة، “يبدو أنه *مساعدها*”.

“حسنا.” رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه. “تحققت امنيتك.”

“يمكنك *إخبارها* بأنني توصلت إلى اتفاق مع 0.02، والذي أصبح حيًا إلى حد ما. سأتخلى عن ختمه مقابل الإذن بالمغادرة. وستبقون هنا جميعا، تتحملون التغييرات في القواعد والقوانين التي تزداد صرامةٌ حتى الموت تمامًا… “

كان كل من بيلز وباشا وفيل مذهولين، غير متأكدين مما حدث للتو.

لم يبدو وكأن كبير الرعاة قد كان قلق من أن كلاين *سيوقفه* على الإطلاق. كان هذا لأنه بينما *تكلم”*، لقد شاخ *جسده* بسرعة. سرعان ما أصبح سطح جلده مغطى بالتجاعيد، مع ظهور بقع شيخوخة، تتقطر بسائل متعفن.

في بضع رمشات عين، بدا لاريون كما لو كان على وشك التبخر في الهواء من الشيخوخة.

“باشا، هل تريدين أن تعرفي ما هو المحتوى الجديد على لوحة الإعلانات؟”

ثم *تحول* إلى بركة من السوائل الفاسدة التي تبخرت تمامًا.

‘اه؟ بينما كان روي ورفاقه في حالة ذهول، قام كلاين بتنشيط الإنتقال مرة أخرى ونقلهم إلى 18 شارع القيقيب. لقد توقف خارج منزل من غرفتي نوم.

أدى تأثير هذا المشهد إلى ارتعاش بيلز والبقية. لقد شعروا كما لو أن عقولهم قد كانت على وشك الإشتعال وأن عواطفهم قد كانت على وشك الانهيار.

‘إنها تفتقر إلى الشعور بالواقعية. إنها إسقاط من الفراغ التاريخي… إنه احتيال! لا، إنها خارج مدينة بيلتاين، خارج نطاق سلطة القانون… يجب أن يكون هذا الإسقاط التاريخي موجود هنا منذ وقت طويل. لا يمكن أن يستمر أكثر من دقيقتين، لذلك سوف يتبدد من تلقاء نفسه…’ استعاد لاريون رباطة جأشه بسرعة، مما سمح لمراسيه وميله نحو الجنون بتشكيل التوازن مرة أخرى.

كان هذا مثل الديدان الصغيرة التي لا تعد ولا تحصى التي زحفت من الجرح على معصم السيد الساحر عندما قام بإصلاح يده. كان الأمر مرعبًا ومروعًا!

قبل اندلاع الحرب، غالبًا ما رأى والدته تنشغل حول موقد الفحم عندما عاد من المناجم. استغل والده وشقيقه الوقت لإجراء بعض الإصلاحات أو المساعدة في التعامل مع الأجزاء الفاسدة من الفاكهة والخضروات. لقد قاموا ببعض الأعمال التي يمكن نقلها إلى المنزل. تعلمت ابنة أخيه الصغيرة الأبجدية من الصحف القديمة بتوجيه من والدتها بينما كانت تضع علب أعواد الثقاب معًا.

‘قدرة غريبة لها علاقة بالشفق؟’ لم يكن لدى كلاين أي نية لإيقاف لاريون. لقد أومأ في تفكير فقط.

كان هذا مثل الديدان الصغيرة التي لا تعد ولا تحصى التي زحفت من الجرح على معصم السيد الساحر عندما قام بإصلاح يده. كان الأمر مرعبًا ومروعًا!

في عالم الروح المقابل لبيلتاين، ظهرت شخصية لاريون وعادت إلى طبيعتها.

حدق بيلز بهدوء في الباب الخشبي المألوف أمامه. دون وعي، مد يده اليمنى ودفعه مفتوح.

في أعقاب ذلك، كما لو *كان* قادرًا على التحكم في كائنات عالم الروح، مر عبر حاجز غير مرئي وهرب من العديد من القيود المفروضة على مدينة بيلتاين.

“ألن تقوم بدعوتنا؟” وقف فيل عند الباب، ولم يجرؤ على التعدي على الممتلكات الخاصة.

ولكن عندما كان لاريون على وشك البدء في “تمزيق” الفضاء، أصبح كل شيء مظلماً فجأة و*رأى* رقعة من القماش “الداكن”.

خرج شخص يزيد ارتفاعه عن 2.6 متر ببطء. كان يرتدي رداءًا أسود طويلًا بحوافه بيضاء ممتلئ تمامًا بعضلاته المنتفخة.

كان مثل الجدار الذي سد طريق لاريون!

أخرج كلاين على الفور المرآة السحرية وقال لروي، “اطرح عليها سؤالًا.”

توقف لاريون بحذر عن أفعاله، ونظر إلى المنطقة العالية اللانهائية حيث كانت الأضواء السبعة النقية. ومع ذلك، لم *يستطع* إلا أن يرى “ستارًا” وهميًا يتدلى منها، تلف عالم الروح في المنطقة المقابلة بيلتاين، وتعزلها وتخلق عالماً مستقلاً.

“كم هو ساحر…” تمتمت باشا لنفسها وهي تنظر إلى المحيط المستقر.

في الوقت نفسه، قال حدس لاريون كصائد شياطين *له* أن الحاجز الذي شكلته “الستارة” قد كان قوي للغاية ويصعب اختراقه. لقد *كان* بحاجة إلى بذل الكثير من الوقت والجهد للقيام بذلك.

لم يبدو وكأن كبير الرعاة قد كان قلق من أن كلاين *سيوقفه* على الإطلاق. كان هذا لأنه بينما *تكلم”*، لقد شاخ *جسده* بسرعة. سرعان ما أصبح سطح جلده مغطى بالتجاعيد، مع ظهور بقع شيخوخة، تتقطر بسائل متعفن.

بالنسبة إلى كبير الرعاة هذا، لقد كان لما كان يحدث شعور كوميدي غريب، جعله غير قادر على احتواء غضبه المتزايد.

أما عن أي نوع من “التناقضات” يمكن أن يحقق مثل هذا التأثير أو كيفية خلقه، فلم يأتي بفكرة.

كان هذا أقرب إلى *إيجاده* أخيرًا مفتاح غرفة سرية بعد مصاعب لا حصر لها. فقط عندما أتيحت له الفرصة لفتح الباب والمغادرة قبل أن يتمكن الآخرون من ذلك، *تفاجأ* عندما وجد قفلًا إضافيًا على باب الغرفة- قفلًا قويًا إلى حد ما!

في أعقاب ذلك، كما لو *كان* قادرًا على التحكم في كائنات عالم الروح، مر عبر حاجز غير مرئي وهرب من العديد من القيود المفروضة على مدينة بيلتاين.

‘إنها تفتقر إلى الشعور بالواقعية. إنها إسقاط من الفراغ التاريخي… إنه احتيال! لا، إنها خارج مدينة بيلتاين، خارج نطاق سلطة القانون… يجب أن يكون هذا الإسقاط التاريخي موجود هنا منذ وقت طويل. لا يمكن أن يستمر أكثر من دقيقتين، لذلك سوف يتبدد من تلقاء نفسه…’ استعاد لاريون رباطة جأشه بسرعة، مما سمح لمراسيه وميله نحو الجنون بتشكيل التوازن مرة أخرى.

“لو لن يكون المرء قلقًا بشأن تراكم عدد الجرائم التي يرتكبونها، فلدى الملاك العديد من الطرق لخداع الشخص العادي”. قال كلاين بشكل عرضي “سأرسلكم إلى الكاتدرائيات الأخرى لاحقًا. حاول البقاء في أماكن بها نوافذ ومرايا زجاجية. بمجرد اكتشاف أي غرباء قد يكونون من فيزاك، ابحثوا عن فرصة لرسم رمز…”

“انظروا، لم تتم معاقبة المرآة على التسبب في الأذى طوعا.”

في ممر كاتدرائية العاصفة، تعافى روي ورفاقه أخيرًا. لقد أداروا رؤوسهم لينظروا إلى السيد الساحر، الذي لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من الملاك من قبل.

“سأفعل ذلك”. أجاب روي دون تردد.

ترددت باشا للحظة قبل أن تقول بخوف “يبـ… يبدو *أنه* قد هرب”.

“كاذب!” تكثف النص الملون بالدم الموجود على المرآة الفضية على الفور في كلمات مرعبة.

بهذه الطريقة، لن يتمكنوا من الحصول على أي معلومات حول موقع 0.02. الاعتماد على المسح الشامل سيكون قد فات الأوان.

“يمكنك *إخبارها* بأنني توصلت إلى اتفاق مع 0.02، والذي أصبح حيًا إلى حد ما. سأتخلى عن ختمه مقابل الإذن بالمغادرة. وستبقون هنا جميعا، تتحملون التغييرات في القواعد والقوانين التي تزداد صرامةٌ حتى الموت تمامًا… “

علاوة على ذلك، لم يكن أحد من الحاضرين يعرف كيف بدت التحفة الأثرية المختومة المرعبة. وصفها بأنها كتاب جعل النطاق واسع للغاية.

‘في حالة حدوث تناقض… ستتم إضافة قواعد جديدة لحلها…’ ارتدى كلاين ابتسامة وهو يستمع بصمت. طار الشرر بينما تحطمت أفكاره في ذهنه.

“لا يمكنني إلا التفكير في حلول أخرى”. أجاب كلاين مبتسماً “هل لديكم اي اقتراحات؟”

بعد دخول المنزل الخالي، سحب كلاين كرسيًا يمكن أن ينكسر في أي لحظة وجلس. ثم صمت.

كان ينتظر عودة لاريون والتفاوض معه، لكنه أدرك أن كبير الرعاة قد فضل الانتظار في عالم الروح حتى يختفي الإسقاط التاريخي “للستارة”. وعلى الرغم من أنه قد كان بإمكانه أن يدخل عالم الروح أيضًا، إلا أنه لم يكن قادرًا على اختراق الحاجز الغريب الذي تم إنشاؤه بعد تغيير 0.02 للقوانين.

في الوقت نفسه، قال حدس لاريون كصائد شياطين *له* أن الحاجز الذي شكلته “الستارة” قد كان قوي للغاية ويصعب اختراقه. لقد *كان* بحاجة إلى بذل الكثير من الوقت والجهد للقيام بذلك.

أثناء حديثه، فكر كلاين بجدية في الحلول الأخرى وجعل عددًا قليلاً من ديدان الروح تتحكم في جسده. تحدث إلى المتجاوزين بجانبه في محاولة للعثور على الإلهام من خلال مناقشتهم.

الخزانة، وموقد الغاز، والسرير المكون من طابقين، والطاولة الخشبية المغطاة بالزيت، والصحف القديمة الفوضوية المنتشرة في كل مكان إنعكست في عينيه بينما تبللت عيناه على الفور.

“يجب أن نأخذ زمام المبادرة لخلق ‘تناقض’ مشابه لما حدث لبيلز حتى نكون في حالة آمنة نسبيًا. فقط من خلال القيام بذلك، سنكون قادرين على بدء بحثنا.” طرح فيل الفكرة التي كانت لديه من قبل.

قبل أن ينهي جملته، لقد أدار رأسه فجأة وهو ينظر إلى الباب المؤدي إلى الحديقة في قاعة الصلاة.

هزت باشا رأسها.

كان كل من بيلز وباشا وفيل مذهولين، غير متأكدين مما حدث للتو.

“ولكن إذا استخدمنا هذا النوع من ‘التناقض’ لفعل شيء ما، فستضيف 0.02 بالتأكيد قواعد جديدة لحل المشكلات المقابلة.”

“أين منزلك في بيلتاين؟”

“لكن لا يزال بإمكان هذا أن يمنحنا بعض الوقت”. أكد فيل.

علاوة على ذلك، لم يكن أحد من الحاضرين يعرف كيف بدت التحفة الأثرية المختومة المرعبة. وصفها بأنها كتاب جعل النطاق واسع للغاية.

“ذلك شيء يمكن القيام به”، قال روي، وأضاف، “لكن يجب أن يكون تركيزنا على إيجاد 0.02. ربما يمكننا خلق بعض ‘التناقضات’ الذي ستجعله يكشف موقعه؟”

أما عن أي نوع من “التناقضات” يمكن أن يحقق مثل هذا التأثير أو كيفية خلقه، فلم يأتي بفكرة.

“يمكنك *إخبارها* بأنني توصلت إلى اتفاق مع 0.02، والذي أصبح حيًا إلى حد ما. سأتخلى عن ختمه مقابل الإذن بالمغادرة. وستبقون هنا جميعا، تتحملون التغييرات في القواعد والقوانين التي تزداد صرامةٌ حتى الموت تمامًا… “

‘في حالة حدوث تناقض… ستتم إضافة قواعد جديدة لحلها…’ ارتدى كلاين ابتسامة وهو يستمع بصمت. طار الشرر بينما تحطمت أفكاره في ذهنه.

أما عن أي نوع من “التناقضات” يمكن أن يحقق مثل هذا التأثير أو كيفية خلقه، فلم يأتي بفكرة.

في تلك اللحظة ظهر ضوء مائي على سطح المرآة السحرية بيده بينما ظهرت كلمات فضية:

أومأ روي برأسه وقال، “لن تكون هذه مشكلة.”

“باشا، هل تريدين أن تعرفي ما هو المحتوى الجديد على لوحة الإعلانات؟”

كان هذا مثل الديدان الصغيرة التي لا تعد ولا تحصى التي زحفت من الجرح على معصم السيد الساحر عندما قام بإصلاح يده. كان الأمر مرعبًا ومروعًا!

‘سألتني المرآة مباشرةً… لماذا سألتني مباشرةً؟’ تفاجأت باشا للحظة قبل أن تومئ برأسها بسرعة وتجيب “نعم”.

“…امتثالاً لأمر حظر التجول، سيتم إغلاق الكاتدرائيات المختلفة مبكرًا…”

عاد الضوء المائي في المرآة الفضية بسرعة وقدم مشهدًا للوحة الإعلانات.

إلتوى روي من الألم بينما تفحم جسده باللون الأسود. وقف شعره على نهاياته، لكن حياته لم تكن في خطر حقيقي.

كانت هناك قاعدتان جديدتان:

“لكن لا يزال بإمكان هذا أن يمنحنا بعض الوقت”. أكد فيل.

“…امتثالاً لأمر حظر التجول، سيتم إغلاق الكاتدرائيات المختلفة مبكرًا…”

في ممر كاتدرائية العاصفة، تعافى روي ورفاقه أخيرًا. لقد أداروا رؤوسهم لينظروا إلى السيد الساحر، الذي لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من الملاك من قبل.

“…يجب أن تستوعب جميع الفنادق الضيوف الذين سجلوا هوياتهم فقط…”

أومأ روي برأسه وقال، “لن تكون هذه مشكلة.”

أصيب فيل بالذعر.

“لا يمكنني إلا التفكير في حلول أخرى”. أجاب كلاين مبتسماً “هل لديكم اي اقتراحات؟”

“…إلى أين نذهب الآن؟”

سارع روي إلى كبح جماح أفكاره ونظر إلى المرآة. لقد رأى أن المرآة قد تحولت بالفعل إلى السيد الساحر نفسه وظهرت بضعة سطور أخرى من النص الشبيه بالدم:

لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إفلاته وروي وباشا من العقوبة.

لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إفلاته وروي وباشا من العقوبة.

تبادل روي وباشا النظرات بينما كانت الأفكار المختلفة تتدفق في أذهانهما، لكن لم يكن أي منها قابلاً للتطبيق.

روي باشا والآخرون لم يجرؤوا على إزعاج الرجل المحترم حيث انتظروا بهدوء بجانبه.

في هذه اللحظة، ابتسم كلاين، الذي كان يلتزم الصمت، وألقى بنظرته على بيلز.

ظهر مشهد على سطح المرآة الفضية. كان كبير الرعاة لكنيسة إله القتال، لاريون، الذي كان يسير في عالم الروح!

“أين منزلك في بيلتاين؟”

في أعقاب ذلك، كما لو *كان* قادرًا على التحكم في كائنات عالم الروح، مر عبر حاجز غير مرئي وهرب من العديد من القيود المفروضة على مدينة بيلتاين.

“شقة مستأجرة في 18 شارع القيقب، ولكن تلك الشقة انهارت بالفعل من انفجار قذيفة مدفعية ،” أجاب بيلز في حيرة من أمره.

أدى تأثير هذا المشهد إلى ارتعاش بيلز والبقية. لقد شعروا كما لو أن عقولهم قد كانت على وشك الإشتعال وأن عواطفهم قد كانت على وشك الانهيار.

ابتسم كلاين وقال، “يمكنك أن تتمنى إعادة منزلك إلى حالته الأصلية. سأمنحها لك”.

لم يبدو وكأن كبير الرعاة قد كان قلق من أن كلاين *سيوقفه* على الإطلاق. كان هذا لأنه بينما *تكلم”*، لقد شاخ *جسده* بسرعة. سرعان ما أصبح سطح جلده مغطى بالتجاعيد، مع ظهور بقع شيخوخة، تتقطر بسائل متعفن.

“…هل يمكن القيام بذلك؟” على الرغم من أن “الساحر” السحري قد شفى يد فيل المقطوعة بقوة لا تصدق، إلا أن بيلز شعر أنه سيكون من الأصعب بكثير إعادة المنزل المنهار إلى حالته الأصلية. فبعد كل شيء، كان الدكتور ويبر، الطبيب العسكري الذي ذكره روي، قادرًا على فعل ذلك.

في الوقت نفسه، قال حدس لاريون كصائد شياطين *له* أن الحاجز الذي شكلته “الستارة” قد كان قوي للغاية ويصعب اختراقه. لقد *كان* بحاجة إلى بذل الكثير من الوقت والجهد للقيام بذلك.

“بالطبع.” ابتسم كلاين وذكره. “أسرع.”

هزت باشا رأسها.

في تلك اللحظة، كان المتضرعون في الكاتدرائية يغادرون الواحد تلو الآخر.

فكر روي للحظة وقال، “أين يمكنني أن أجد جرعتي التالية؟”

ولم يجرؤ بيلز على التأجيل أكثر من ذلك، حيث قال على الفور: “أتمنى أن يعود بيتي إلى حالته الأصلية”.

في هذه اللحظة، ابتسم كلاين، الذي كان يلتزم الصمت، وألقى بنظرته على بيلز.

“حسنا.” رفع كلاين يده اليمنى وفرقع أصابعه. “تحققت امنيتك.”

فكر روي للحظة وقال، “أين يمكنني أن أجد جرعتي التالية؟”

‘اه؟ بينما كان روي ورفاقه في حالة ذهول، قام كلاين بتنشيط الإنتقال مرة أخرى ونقلهم إلى 18 شارع القيقيب. لقد توقف خارج منزل من غرفتي نوم.

في بضع رمشات عين، بدا لاريون كما لو كان على وشك التبخر في الهواء من الشيخوخة.

حدق بيلز بهدوء في الباب الخشبي المألوف أمامه. دون وعي، مد يده اليمنى ودفعه مفتوح.

توقف لاريون بحذر عن أفعاله، ونظر إلى المنطقة العالية اللانهائية حيث كانت الأضواء السبعة النقية. ومع ذلك، لم *يستطع* إلا أن يرى “ستارًا” وهميًا يتدلى منها، تلف عالم الروح في المنطقة المقابلة بيلتاين، وتعزلها وتخلق عالماً مستقلاً.

الخزانة، وموقد الغاز، والسرير المكون من طابقين، والطاولة الخشبية المغطاة بالزيت، والصحف القديمة الفوضوية المنتشرة في كل مكان إنعكست في عينيه بينما تبللت عيناه على الفور.

تبادل روي وباشا النظرات بينما كانت الأفكار المختلفة تتدفق في أذهانهما، لكن لم يكن أي منها قابلاً للتطبيق.

قبل اندلاع الحرب، غالبًا ما رأى والدته تنشغل حول موقد الفحم عندما عاد من المناجم. استغل والده وشقيقه الوقت لإجراء بعض الإصلاحات أو المساعدة في التعامل مع الأجزاء الفاسدة من الفاكهة والخضروات. لقد قاموا ببعض الأعمال التي يمكن نقلها إلى المنزل. تعلمت ابنة أخيه الصغيرة الأبجدية من الصحف القديمة بتوجيه من والدتها بينما كانت تضع علب أعواد الثقاب معًا.

لم يبدو وكأن كبير الرعاة قد كان قلق من أن كلاين *سيوقفه* على الإطلاق. كان هذا لأنه بينما *تكلم”*، لقد شاخ *جسده* بسرعة. سرعان ما أصبح سطح جلده مغطى بالتجاعيد، مع ظهور بقع شيخوخة، تتقطر بسائل متعفن.

على الرغم من أن هذه الحياة كانت صعبة ولم يكن لديها أي قدرة على تجنب المخاطر، إلا أنها كانت لا تزال ذكرى رائعة لبيلز. كان أفضل بكثير من طرق المناجم المظلمة الخام الثقيل والجلد من المشرفين.

“يمكنك *إخبارها* بأنني توصلت إلى اتفاق مع 0.02، والذي أصبح حيًا إلى حد ما. سأتخلى عن ختمه مقابل الإذن بالمغادرة. وستبقون هنا جميعا، تتحملون التغييرات في القواعد والقوانين التي تزداد صرامةٌ حتى الموت تمامًا… “

لكن الآن، حتى هذا القدر الضئيل من الجمال تم تدميره تمامًا.

كان هذا مثل الديدان الصغيرة التي لا تعد ولا تحصى التي زحفت من الجرح على معصم السيد الساحر عندما قام بإصلاح يده. كان الأمر مرعبًا ومروعًا!

“ألن تقوم بدعوتنا؟” وقف فيل عند الباب، ولم يجرؤ على التعدي على الممتلكات الخاصة.

في تلك اللحظة، كان المتضرعون في الكاتدرائية يغادرون الواحد تلو الآخر.

بعد أن عاد إلى رشده، قال بيلز على عجل: “تفضلوا بالدخول.”

توقف لاريون بحذر عن أفعاله، ونظر إلى المنطقة العالية اللانهائية حيث كانت الأضواء السبعة النقية. ومع ذلك، لم *يستطع* إلا أن يرى “ستارًا” وهميًا يتدلى منها، تلف عالم الروح في المنطقة المقابلة بيلتاين، وتعزلها وتخلق عالماً مستقلاً.

بعد دخول المنزل الخالي، سحب كلاين كرسيًا يمكن أن ينكسر في أي لحظة وجلس. ثم صمت.

توقف لاريون بحذر عن أفعاله، ونظر إلى المنطقة العالية اللانهائية حيث كانت الأضواء السبعة النقية. ومع ذلك، لم *يستطع* إلا أن يرى “ستارًا” وهميًا يتدلى منها، تلف عالم الروح في المنطقة المقابلة بيلتاين، وتعزلها وتخلق عالماً مستقلاً.

روي باشا والآخرون لم يجرؤوا على إزعاج الرجل المحترم حيث انتظروا بهدوء بجانبه.

أصيب فيل بالذعر.

بعد عشرين إلى ثلاثين ثانية، نظر كلاين فجأة حوله وقال بابتسامة، “لدي فكرة تتطلب التحقق. من يريد العمل معي في هذا؟”

“كاذب!” تكثف النص الملون بالدم الموجود على المرآة الفضية على الفور في كلمات مرعبة.

“سأفعل ذلك”. أجاب روي دون تردد.

بعد أن عاد إلى رشده، قال بيلز على عجل: “تفضلوا بالدخول.”

ابتسم كلاين وأجاب، “تاليا، لا تجيب بصدق على الأسئلة. أبحث عن ثغرات مخبأة في قواعد 0.02.”

سارع روي إلى كبح جماح أفكاره ونظر إلى المرآة. لقد رأى أن المرآة قد تحولت بالفعل إلى السيد الساحر نفسه وظهرت بضعة سطور أخرى من النص الشبيه بالدم:

أومأ روي برأسه وقال، “لن تكون هذه مشكلة.”

“أين منزلك في بيلتاين؟”

أخرج كلاين على الفور المرآة السحرية وقال لروي، “اطرح عليها سؤالًا.”

أصيب فيل بالذعر.

فكر روي للحظة وقال، “أين يمكنني أن أجد جرعتي التالية؟”

سارع روي إلى كبح جماح أفكاره ونظر إلى المرآة. لقد رأى أن المرآة قد تحولت بالفعل إلى السيد الساحر نفسه وظهرت بضعة سطور أخرى من النص الشبيه بالدم:

ظهر مشهد على سطح المرآة الفضية. كان كبير الرعاة لكنيسة إله القتال، لاريون، الذي كان يسير في عالم الروح!

“لمن أعطيت أول مرة لك؟”

تشدد تعبير روي على الفور. ثم سمع السيد الساحر يقول، “حان دورك للإجابة على سؤاله. تذكر، لا تعطيه الإجابة الصحيحة.”

أثناء حديثه، فكر كلاين بجدية في الحلول الأخرى وجعل عددًا قليلاً من ديدان الروح تتحكم في جسده. تحدث إلى المتجاوزين بجانبه في محاولة للعثور على الإلهام من خلال مناقشتهم.

سارع روي إلى كبح جماح أفكاره ونظر إلى المرآة. لقد رأى أن المرآة قد تحولت بالفعل إلى السيد الساحر نفسه وظهرت بضعة سطور أخرى من النص الشبيه بالدم:

بالنسبة إلى كبير الرعاة هذا، لقد كان لما كان يحدث شعور كوميدي غريب، جعله غير قادر على احتواء غضبه المتزايد.

“لمن أعطيت أول مرة لك؟”

ابتسم كلاين وقال، “يمكنك أن تتمنى إعادة منزلك إلى حالته الأصلية. سأمنحها لك”.

استدعى روي الماضي على الفور بينما احمر وجهه. ثم أجاب حسب تعليمات السيد الساحر، “لست متأكدًا”.

حدق بيلز بهدوء في الباب الخشبي المألوف أمامه. دون وعي، مد يده اليمنى ودفعه مفتوح.

“كاذب!” تكثف النص الملون بالدم الموجود على المرآة الفضية على الفور في كلمات مرعبة.

أخرج كلاين على الفور المرآة السحرية وقال لروي، “اطرح عليها سؤالًا.”

بااا!

بعد دخول المنزل الخالي، سحب كلاين كرسيًا يمكن أن ينكسر في أي لحظة وجلس. ثم صمت.

ظهرت صاعقة من العدم وضربت روي.

بعد عشرين إلى ثلاثين ثانية، نظر كلاين فجأة حوله وقال بابتسامة، “لدي فكرة تتطلب التحقق. من يريد العمل معي في هذا؟”

إلتوى روي من الألم بينما تفحم جسده باللون الأسود. وقف شعره على نهاياته، لكن حياته لم تكن في خطر حقيقي.

ابتسم كلاين وقال، “يمكنك أن تتمنى إعادة منزلك إلى حالته الأصلية. سأمنحها لك”.

كان كل من بيلز وباشا وفيل مذهولين، غير متأكدين مما حدث للتو.

‘اه؟ بينما كان روي ورفاقه في حالة ذهول، قام كلاين بتنشيط الإنتقال مرة أخرى ونقلهم إلى 18 شارع القيقيب. لقد توقف خارج منزل من غرفتي نوم.

في هذه اللحظة، نظر كلاين حوله وابتسم.

في ممر كاتدرائية العاصفة، تعافى روي ورفاقه أخيرًا. لقد أداروا رؤوسهم لينظروا إلى السيد الساحر، الذي لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من الملاك من قبل.

“انظروا، لم تتم معاقبة المرآة على التسبب في الأذى طوعا.”

“أين منزلك في بيلتاين؟”

“تكمن هنا فرصة حقيقية”.

بهذه الطريقة، لن يتمكنوا من الحصول على أي معلومات حول موقع 0.02. الاعتماد على المسح الشامل سيكون قد فات الأوان.

هزت باشا رأسها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط