لدي شيئ ليس لديك.
1256: لدي شيئ ليس لديك.
كان هذا في الواقع تداخلا نفسيا، وليس تنويم نفسي. لم تكن التأثيرات بلا شك بنفس فعالية النسخة الأصلية، ولكن لم يكن بإمكان كل قديس في مسار المتفرج استيعاب مثل هذا التأثير. لقد كان نتيجة للتعمق في قوى التجاوز وتجريبها.
ابتلع “البحر” العميق الضوء الكروي الساطع، مما أدى إلى تعتيم “مجال اللامظلل” بأكمله.
أزيززز!
انفجرت صاعقة برق فضية من داخله، محولةً المنطقة التي كان يتقاتل فيها إنوني وكولين إلياد إلى غابة من البرق.
“يبدو أنك لم تلاحظ أنه لدي شيئًا لا تملكه”.
وسط أصوات الأزيز، انزلق عدد لا يحصى من صواعق البرق للأعلى وحفر في الفجوات الموجودة في الدرع.
خلفه، مزقت موجة تلو موجة من الأشعة البيضاء الفضية تنين العقل، وحولته إلى قطع من اللحم الأسود. سقطوا على الأرض، وسحبت دمية الفارس الفضي سيفه ونظر ببرود إلى الظل.
هذا الفارس الفضي، الذي أظهر شكل مخلوقه الأسطوري غير المكتمل، أصبح متصلبًا على الفور، كما لو كان مصابًا بالشلل بسبب البرق. أما بالنسبة لإنوني، فإن درعه الأسود، الذي بدا وكأنه قد تم تشكيله من قوى “الانحطاط”، قد امتص البرق تمامًا، مما منع جسده من التأثر بالضرر المتموج.
إستمتعوا~~
مغتنامًا لهذه الفرصة، أمسك إنوني، الذي كانت شظايا شديدة السواد تتقشر عنه، بالسيف العظيم المظلم بكلتا يديه وشق بزاوية. وفي هذه اللحظة، لم يكن كولين إلياد قد هرب تمامًا من حالته المشلولة.
انفجرت صاعقة برق فضية من داخله، محولةً المنطقة التي كان يتقاتل فيها إنوني وكولين إلياد إلى غابة من البرق.
مع صوت طعن خارق، ظهر صدع عميق في كتفه الأيسر. لقد بدا وكأن الدرع الفضي القوي قد فقد دفاعه بينما شقه بالسيف العظيم.
كلهم أفسدوا في تلك اللحظة بالذات.
كان هذا “ذبح اللحم الروحي” للفارس الأسود. لم يستطع فقط أن يتسبب في تآكل اللحم والدم، بل يمكنه أيضًا أن يمحو الأرواح ويشق الحواجز. يمكن أن يتسبب أيضًا في فقدان أي كائن حي بأفكار منحطة لدفاعاته. لقد كانت قوة التجاوز الأساسية التي إنتمت إلى الفارس الأسود، تنبع من مجال “الانحطاط”.
في غضون ذلك، كانت المعركة بين كلاين و “ظله” شديدة للغاية. وسط أصوات إنفجار مدافع الهواء، اشتعال النيران القرمزية، تناثر قطع الورق في كل الاتجاهات، وتحول الأوهام إلى فقاعات.
برؤية لأن “ذبح اللحم الروحي” قد قطع الدرع الفضي على كتف كولين إلياد الأيسر، وسرعان ما تعمق الشق بينما كان يتجه مباشرةً إلى القلب، توتر ديريك وقام على الفور بتكثيف رمح مصنوع من ضوء الشمس النقي. لقد أرجح يده للخلف وألقى بها باتجاه إنوني.
وسط أصوات الطقطقة، اقترب “رمح اللامظلل” من إنوني. أما بالنسبة للأجنحة الوهمية السوداء على ظهر الفارس الأسود، فقد تلاشى عدد قليل من الأزواج بالفعل تحت إضاءة الشمس المصغرة. بقي نصفها فقط.
رمح اللامظلل!
وسط أصوات الطقطقة، اقترب “رمح اللامظلل” من إنوني. أما بالنسبة للأجنحة الوهمية السوداء على ظهر الفارس الأسود، فقد تلاشى عدد قليل من الأزواج بالفعل تحت إضاءة الشمس المصغرة. بقي نصفها فقط.
لم يتخلى إنوني عن هجومه أو يراوغ. بدلاً من ذلك، رفع أجنحته السوداء الوهمية المتبقية واستخدمها لحماية نفسه.
في الوقت نفسه، ذاب جسد كولين بالكامل، وتحول إلى حوض من المعدن الفضي السائل.
أزيززز!
خلال هذه العملية، فتح فمه وقال بجدية: “قال الإله أن التطهير فعال”.
اخترق “رمح اللامظلل” طبقتين من الأجنحة السوداء الوهمية، وأطلق ضوءًا أبيضًا كئيبًا بدا وكأنه أدى إلى ظهور “شمس” مصغرة.
دون أي تردد، قام كلاين على الفور بتغيير المواقع مع دمية الفارس الفضي، مما منع بذرة الوباء العقلي من الهبوط في جزيرة وعيه.
في الوقت نفسه، ذاب جسد كولين بالكامل، وتحول إلى حوض من المعدن الفضي السائل.
“يبدو أنك لم تلاحظ أنه لدي شيئًا لا تملكه”.
تدفق السائل بسرعة، وتجمع جسد كولين إلياد في المسافة. كان لا يزال يشبه العملاق، وكان لا يزال يرتدي درعًا فضيًا. ومع ذلك، سقط نصف الكتف الأيسر والذراع الأيسر لزعيم مدينة الفضة على الأرض. كان الشق نظيفًا ولم يتدفق الدم منه.
لم يكن الظل غريبًا على مثل هذه المواقف، حيث استخدم هفين رامبيس مثل هذه الطريقة من قبل.
باستخدام “تسييل الزئبق”، ضحى كولين إلياد بذراعه لتجنب ضربة إنوني القاتلة.
برؤية لأن “ذبح اللحم الروحي” قد قطع الدرع الفضي على كتف كولين إلياد الأيسر، وسرعان ما تعمق الشق بينما كان يتجه مباشرةً إلى القلب، توتر ديريك وقام على الفور بتكثيف رمح مصنوع من ضوء الشمس النقي. لقد أرجح يده للخلف وألقى بها باتجاه إنوني.
لم تتردد نظرته خلف حاجبه على الإطلاق. انتزع سيف الفجر المتبقي وركض نحو هدفه مرة أخرى. لقد كان مثل قاطرة بخارية مرعبة بشكل غير عادي والتي تجاوزت سرعتها المحددة.
هذا الفارس الفضي، الذي أظهر شكل مخلوقه الأسطوري غير المكتمل، أصبح متصلبًا على الفور، كما لو كان مصابًا بالشلل بسبب البرق. أما بالنسبة لإنوني، فإن درعه الأسود، الذي بدا وكأنه قد تم تشكيله من قوى “الانحطاط”، قد امتص البرق تمامًا، مما منع جسده من التأثر بالضرر المتموج.
سرعان ما قام ديريك بتكثيف “رمح اللامظلل” خاصته مرة أخرى من الجانب، مما تسبب في تحليق حراب الضوء نحو إنوني.
مغتنامًا لهذه الفرصة، أمسك إنوني، الذي كانت شظايا شديدة السواد تتقشر عنه، بالسيف العظيم المظلم بكلتا يديه وشق بزاوية. وفي هذه اللحظة، لم يكن كولين إلياد قد هرب تمامًا من حالته المشلولة.
خلال هذه العملية، فتح فمه وقال بجدية: “قال الإله أن التطهير فعال”.
في الثانية التالية، اندلع شعاع أبيض فضي من جسده، مما أدى إلى تقسيم لحمه ودمه، وتمزيق جسده الروحي.
كانت هذه هي قوى تجاوز كاتب عدل على المستوى اللامظلل.
ناظرا إلى الظل الحائر قليلاً، فإن دود الروح القليل على وجهه الأيسر قد إلتف وأحدثت إنحناءت ابتسامة.
بتوافقه مع مجال اللامظلل الذي أنشأه قديس الشمس، لقد جعل ساحة المعركة أكثر إشراقًا، مما تسبب في إضعاف الهالات المتدهورة لإنوني و لوفيا.
مع صوت طعن خارق، ظهر صدع عميق في كتفه الأيسر. لقد بدا وكأن الدرع الفضي القوي قد فقد دفاعه بينما شقه بالسيف العظيم.
“قال الإله أنه غير فعالة!” نفى قديس الشمس على الفور “إعلان” ديريك، مما تسبب في عودة تأثير تطهير مجال اللامظلل إلى حالته السابقة.
وسط أصوات الطقطقة، اقترب “رمح اللامظلل” من إنوني. أما بالنسبة للأجنحة الوهمية السوداء على ظهر الفارس الأسود، فقد تلاشى عدد قليل من الأزواج بالفعل تحت إضاءة الشمس المصغرة. بقي نصفها فقط.
كانت دمية الفارس الفضي قد قمعت بشكل أساسي القديس المتفرج. فبعد كل شيء، بغض النظر عن مدى قوة جسد تنين العقل، لم يكن ندا لنصف إله من مسار العملاق عندما يكون في قتال متقارب.
لم يستطع إنوني تفادي الرماح الطويلة النقية والمشرقة التي تقترب منه بشكل فعال بما من أن كلتا يديه كانتا ممتلئتين في صد كولين إلياد. لقد جعل زوجًا من الأجنحة السوداء الوهيمة تنتشر بالكامل، تتفتت إلى “ظلام”.
بينما كان يضحك سرًا على كلاين لأنه أصبح مجنونًا ومتهورًا ومتعجرفًا ويتصرف كالمهرج، شخص نسي دروس الماضي، قام بفرقعة أصابعه، مستدعيًا شعلة قرمزية. ثم استخدمها للقفز من فوق، جامعا نفسه مع كلاين.
بمجرد أن تلامست “رماح اللامظلل” بـ “الظلام”، لقد لطخت بطبقة من السواد السميك اللزج. إما أنها تآكلت وكسرت على الفور، واخترقت الدرج الرائع، أو تركت قوسًا منحنيًا في الهواء أثناء لفها والإسراع نحو ديريك بيرغ.
من بعيد، ظهرت شخصيته من ألسنة اللهب التي لم تنطفئ بعد.
كلهم أفسدوا في تلك اللحظة بالذات.
في الثانية التالية، اندلع شعاع أبيض فضي من جسده، مما أدى إلى تقسيم لحمه ودمه، وتمزيق جسده الروحي.
عند رؤية هذا، اتبع ديريك غريزة المعركة التي شحذها من كل سنوات التدريب التي قضاها وخبرته في الدوريات والاستكشاف. لقد قفز إلى الأمام وتدحرج.
أزيزززز!
أزيزززز!
“قال الإله أنه غير فعالة!” نفى قديس الشمس على الفور “إعلان” ديريك، مما تسبب في عودة تأثير تطهير مجال اللامظلل إلى حالته السابقة.
هبطت الرماح السوداء خلفه، مما أدى إلى تآكل جزء كبير من السلم.
“يبدو أنك لم تلاحظ أنه لدي شيئًا لا تملكه”.
في هذه اللحظة، كان قديس الشمس يرمي أيضًا “رماح اللامظلل”، مكونًا أشعة بيضاء نقية تنطلق إلى الهواء. أجبر ذلك لوفيا على استخدام واحدة من أرواحها “المرعية” “للوميض” باستمرار في محاولة للاقتراب من العدو.
باستخدام “تسييل الزئبق”، ضحى كولين إلياد بذراعه لتجنب ضربة إنوني القاتلة.
لاستيائها لم تستطع إلا استخدام قدرة روح واحدة في مثل هذه الحالة. لم تستطع “الوميض” أثناء تكثيف ‘قاطع فضي’ لإعدام قديس الشمس من مسافة بعيدة لخلق فرصة لنفسها.
هبطت الرماح السوداء خلفه، مما أدى إلى تآكل جزء كبير من السلم.
في غضون ذلك، كانت المعركة بين كلاين و “ظله” شديدة للغاية. وسط أصوات إنفجار مدافع الهواء، اشتعال النيران القرمزية، تناثر قطع الورق في كل الاتجاهات، وتحول الأوهام إلى فقاعات.
إستمتعوا~~
كانت دمية الفارس الفضي قد قمعت بشكل أساسي القديس المتفرج. فبعد كل شيء، بغض النظر عن مدى قوة جسد تنين العقل، لم يكن ندا لنصف إله من مسار العملاق عندما يكون في قتال متقارب.
مع ثني ظهره، قام كلاين الضاحك بتقويم جسده ببطء بهدوء. أطلق راحة يده التي كانت تغطي خده الأيسر، وابتسم للظل من بعيد.
بالطبع، لم يكن المتفرج القديس في خطر. فبعد كل شيء، لقد كشف عن شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل. لولا حقيقة أن خصمه كان مجرد دمية متحركة، وكان كلاين قد استوعب بالفعل جرعة التسلسل 3 ورأى العديد من المخلوقات عالية المستوى، فكان سيكون بإمكانه استخدام ألوهيته المكشوفة للتدخل في أفكار خصمه، مما يدفعه ببطء إلى الجنون. وفقدان عقلانيته.
1256: لدي شيئ ليس لديك.
بدون ميزة تأثير الألوهية، لم يكن بإمكان القديس المتفرج إلا استخدام تنويم المعركة للمنوم لإجبار الهدف على التصرف بشكل متقطع، مثل الهجوم في الاتجاه الخاطئ. باستخدام هذه الفرصة، هرب من القتال المتقارب ودخل في حالة “الاختفاء النفسي” مرة أخرى في محاولة لتنفيذ هجوم متسلل على كلاين.
دون أي تردد، قام كلاين على الفور بتغيير المواقع مع دمية الفارس الفضي، مما منع بذرة الوباء العقلي من الهبوط في جزيرة وعيه.
يمكن لـ “تنويم المعركة” للمنوم أن ينوم العدو بقوة أثناء المعركة، مما يجعله يقوم بجميع أنواع الأفعال الشاذة. ومع ذلك، فإن مثل هذه الإجراءات لا يمكن أن تسبب ضررًا مباشرًا للضحية، ولا يمكن الحفاظ عليها لفترة طويلة، حيث سيستيقظ الهدف بسرعة.
في غضون ذلك، كانت المعركة بين كلاين و “ظله” شديدة للغاية. وسط أصوات إنفجار مدافع الهواء، اشتعال النيران القرمزية، تناثر قطع الورق في كل الاتجاهات، وتحول الأوهام إلى فقاعات.
بالطبع، لم يكن هدف “تنويم المعركة” للقديس المتفرج بالتأكيد دمية الفارس الفضي. كان هذا لأنه كان في الأساس شخصًا ميتًا. هذا جعله محصن ضد كل الآثار النفسية. كان الهدف من تدخله هو الأفكار التي نقلها كلاين من خلال خيوط جسد الروح، واستهدفها حتى تكون المعلومات التي تلقتها الدمية خاطئة. على هذا النحو، سيتصرف بشكل مختلف عما أراده كلاين.
عندما يحين الوقت، يتنفجر المشكلة التي أخفاها كلاين مؤقتًا بالشخصية الإفتراضية تماما. سوف يغرق بسرعة في ممر لفقد السيطرة، داخلا موقف لا رجعة فيه!
كان هذا في الواقع تداخلا نفسيا، وليس تنويم نفسي. لم تكن التأثيرات بلا شك بنفس فعالية النسخة الأصلية، ولكن لم يكن بإمكان كل قديس في مسار المتفرج استيعاب مثل هذا التأثير. لقد كان نتيجة للتعمق في قوى التجاوز وتجريبها.
انفجرت صاعقة برق فضية من داخله، محولةً المنطقة التي كان يتقاتل فيها إنوني وكولين إلياد إلى غابة من البرق.
بالنسبة إلى للمتفرج القديس، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك. كان هذا لأنه، سواء كان ذلك “الحرمان من العقل” أو “عاصفة العقل” أو “الإختراق النفسي”، لم يكن أي منها فعالاً على الدمى المتحركة.
لم يكن الظل غريبًا على مثل هذه المواقف، حيث استخدم هفين رامبيس مثل هذه الطريقة من قبل.
حاول التنين الأبيض المائل للرمادي الذي كان رأسه مغطى بالظلال أن يُقرب المسافة مع كلاين عدة مرات، أو أن يستخدم قوى تجاوز ذات منطقة تأثير، ولكن تم إيقافه بواسطة دمية الفارس الفضي. وظل مجبراً على مراوغة “السيف الفضي” الذي قد ينفجر داخل جسمه.
انفجرت صاعقة برق فضية من داخله، محولةً المنطقة التي كان يتقاتل فيها إنوني وكولين إلياد إلى غابة من البرق.
بينما كان كلاين يتحكم في دميته المتحركة، نأى بنفسه عن القديس المتفرج وتعامل مع “ظله”. لم يكن الأمر سهلاً للغاية، لكنه لم يكن عبئًا كبيرًا.
حاول التنين الأبيض المائل للرمادي الذي كان رأسه مغطى بالظلال أن يُقرب المسافة مع كلاين عدة مرات، أو أن يستخدم قوى تجاوز ذات منطقة تأثير، ولكن تم إيقافه بواسطة دمية الفارس الفضي. وظل مجبراً على مراوغة “السيف الفضي” الذي قد ينفجر داخل جسمه.
فجأة، تفعل إدراكه الروحي بينما دخل حالة من الوضوح تنفرد بها الحالات التي تطفل فيها شخص ما على حلمه أو عقله سراً.
في الوقت نفسه، ذاب جسد كولين بالكامل، وتحول إلى حوض من المعدن الفضي السائل.
بوضوحه، سمح كلاين لجزء من وعيه بالارتفاع إلى السماء والنظر إلى أسفل جزيرة وعيه.
مغتنامًا لهذه الفرصة، أمسك إنوني، الذي كانت شظايا شديدة السواد تتقشر عنه، بالسيف العظيم المظلم بكلتا يديه وشق بزاوية. وفي هذه اللحظة، لم يكن كولين إلياد قد هرب تمامًا من حالته المشلولة.
ثم رأى إنوني، الذي بدا مسنًا ووجهه مغطى بالظلال، يخرج من بحر اللاوعي الجماعي الذي لا حدود له، ويفتح الباب لجسد القلب والعقل خاصته.
في الثانية التالية، اندلع شعاع أبيض فضي من جسده، مما أدى إلى تقسيم لحمه ودمه، وتمزيق جسده الروحي.
لم يحاول هذا المتفرج تغيير جزيرة الوعي في ذهن كلاين. كل ما فعله هو إنتاج ضوء كروي مظلم به مجسات تنبت منه. لقد حوله إلى “بذرة” كان من الصعب اكتشافها قبل تركها تغرق في الأرض.
حاول التنين الأبيض المائل للرمادي الذي كان رأسه مغطى بالظلال أن يُقرب المسافة مع كلاين عدة مرات، أو أن يستخدم قوى تجاوز ذات منطقة تأثير، ولكن تم إيقافه بواسطة دمية الفارس الفضي. وظل مجبراً على مراوغة “السيف الفضي” الذي قد ينفجر داخل جسمه.
بذرة وباء عقلي!
بالطبع، لم يكن المتفرج القديس في خطر. فبعد كل شيء، لقد كشف عن شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل. لولا حقيقة أن خصمه كان مجرد دمية متحركة، وكان كلاين قد استوعب بالفعل جرعة التسلسل 3 ورأى العديد من المخلوقات عالية المستوى، فكان سيكون بإمكانه استخدام ألوهيته المكشوفة للتدخل في أفكار خصمه، مما يدفعه ببطء إلى الجنون. وفقدان عقلانيته.
دون أي تردد، قام كلاين على الفور بتغيير المواقع مع دمية الفارس الفضي، مما منع بذرة الوباء العقلي من الهبوط في جزيرة وعيه.
بالنسبة إلى للمتفرج القديس، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك. كان هذا لأنه، سواء كان ذلك “الحرمان من العقل” أو “عاصفة العقل” أو “الإختراق النفسي”، لم يكن أي منها فعالاً على الدمى المتحركة.
لاحظ القديس المتفرج هذا التغيير. لم يكن يشعر بخيبة أمل فحسب، بل كشف عن ابتسامة.
من بعيد، ظهرت شخصيته من ألسنة اللهب التي لم تنطفئ بعد.
كان هذا لأنه استخدم منذ فترة طويلة شخصية افتراضية لزرع بذور الوباء العقلي سراً على جزيرة دمية الفارس الفضي. على الرغم من أن هذا لم يستطع أن يؤثر على الدمية المتحركة، إلا أنه قد يفسد دون قصد العدو الذي قد يقزم بتبديل موقعه بالدمية المتحركة وأهداف أخرى في المناطق المحيطة.
“قال الإله أنه غير فعالة!” نفى قديس الشمس على الفور “إعلان” ديريك، مما تسبب في عودة تأثير تطهير مجال اللامظلل إلى حالته السابقة.
كان هذا نوعا من الفساد والعدوى التي استهدفت جزيرة الوعي والنفسية. لم يكن هجومًا مباشرًا، لذلك كان من الصعب استخدام الشخصية الإفتراضية لتعويضه.
خلال هذه العملية، فتح فمه وقال بجدية: “قال الإله أن التطهير فعال”.
عندما يحين الوقت، يتنفجر المشكلة التي أخفاها كلاين مؤقتًا بالشخصية الإفتراضية تماما. سوف يغرق بسرعة في ممر لفقد السيطرة، داخلا موقف لا رجعة فيه!
مع ثني ظهره، قام كلاين الضاحك بتقويم جسده ببطء بهدوء. أطلق راحة يده التي كانت تغطي خده الأيسر، وابتسم للظل من بعيد.
لم يكن الظل غريبًا على مثل هذه المواقف، حيث استخدم هفين رامبيس مثل هذه الطريقة من قبل.
بمجرد أن تلامست “رماح اللامظلل” بـ “الظلام”، لقد لطخت بطبقة من السواد السميك اللزج. إما أنها تآكلت وكسرت على الفور، واخترقت الدرج الرائع، أو تركت قوسًا منحنيًا في الهواء أثناء لفها والإسراع نحو ديريك بيرغ.
بينما كان يضحك سرًا على كلاين لأنه أصبح مجنونًا ومتهورًا ومتعجرفًا ويتصرف كالمهرج، شخص نسي دروس الماضي، قام بفرقعة أصابعه، مستدعيًا شعلة قرمزية. ثم استخدمها للقفز من فوق، جامعا نفسه مع كلاين.
ناظرا إلى الظل الحائر قليلاً، فإن دود الروح القليل على وجهه الأيسر قد إلتف وأحدثت إنحناءت ابتسامة.
طارت جولة أخرى من قصاصات الورق في جميع الاتجاهات حيث دمرت المعركة الشديدة الصور اللاحقة.
بمجرد أن تلامست “رماح اللامظلل” بـ “الظلام”، لقد لطخت بطبقة من السواد السميك اللزج. إما أنها تآكلت وكسرت على الفور، واخترقت الدرج الرائع، أو تركت قوسًا منحنيًا في الهواء أثناء لفها والإسراع نحو ديريك بيرغ.
بعد فترة قصيرة، توقف كلاين فجأة. رفع يده اليسرى التي كانت مغلفة بديدان شفافة وغىط وجهه الأيسر.
من بعيد، ظهرت شخصيته من ألسنة اللهب التي لم تنطفئ بعد.
“هاهاها، هاهاها”. أطلق ضحكة مهووسة، متحكمًا في خيوط جسد الروح من حوله مثل المجنون، ولم يعد يميز بين الصديق والعدو.
“يبدو أنك لم تلاحظ أنه لدي شيئًا لا تملكه”.
على خده الأيمن، برزت خيوط اللحم الشاحبة، كما لو كانت ديدان روح كانت على وشك الثوران.
بوضوحه، سمح كلاين لجزء من وعيه بالارتفاع إلى السماء والنظر إلى أسفل جزيرة وعيه.
عندما رأى الظل أن كلاين قد أصيب بالجنون وكان على وشك أن يفقد السيطرة، كان قلقًا من أنه سيصاب بـ “بالوباء العقلي”. سرعان ما جعل اللهب القرمزي يرتفع ويبتلعه.
لم يكن الظل غريبًا على مثل هذه المواقف، حيث استخدم هفين رامبيس مثل هذه الطريقة من قبل.
من بعيد، ظهرت شخصيته من ألسنة اللهب التي لم تنطفئ بعد.
سرعان ما قام ديريك بتكثيف “رمح اللامظلل” خاصته مرة أخرى من الجانب، مما تسبب في تحليق حراب الضوء نحو إنوني.
في هذه اللحظة، كانت دمية الفارس الفضي تشن أحيانًا هجومًا وتقوم أحيانًا برقصة إرتعاش. كان من الواضح أنه لم يكن تحت السيطرة العادية.
وسط أصوات الأزيز، انزلق عدد لا يحصى من صواعق البرق للأعلى وحفر في الفجوات الموجودة في الدرع.
لم يعد لديه القوة لإيقاف تنين العقل المتجسد من قبل القديس المتفرج. سمح للطرف الآخر بفرد جناحيه والتحليق في الهواء فوق كلاين. كان على استعداد لاستخدام “نفس عقل”.
كانت دمية الفارس الفضي قد قمعت بشكل أساسي القديس المتفرج. فبعد كل شيء، بغض النظر عن مدى قوة جسد تنين العقل، لم يكن ندا لنصف إله من مسار العملاق عندما يكون في قتال متقارب.
لم يرغب القديس المتفرج في منح عدوه المصاب “بالوباء العقلي” فرصة للتنفس. أراده أن يفقد السيطرة على الفور!
فجأة، أصبحت أفعال تنين العقل هذا بطيئة، كما لو تم حقن كل مفصل له بالغراء.
فجأة، أصبحت أفعال تنين العقل هذا بطيئة، كما لو تم حقن كل مفصل له بالغراء.
بالطبع، لم يكن هدف “تنويم المعركة” للقديس المتفرج بالتأكيد دمية الفارس الفضي. كان هذا لأنه كان في الأساس شخصًا ميتًا. هذا جعله محصن ضد كل الآثار النفسية. كان الهدف من تدخله هو الأفكار التي نقلها كلاين من خلال خيوط جسد الروح، واستهدفها حتى تكون المعلومات التي تلقتها الدمية خاطئة. على هذا النحو، سيتصرف بشكل مختلف عما أراده كلاين.
في الثانية التالية، اندلع شعاع أبيض فضي من جسده، مما أدى إلى تقسيم لحمه ودمه، وتمزيق جسده الروحي.
مع ثني ظهره، قام كلاين الضاحك بتقويم جسده ببطء بهدوء. أطلق راحة يده التي كانت تغطي خده الأيسر، وابتسم للظل من بعيد.
مع ثني ظهره، قام كلاين الضاحك بتقويم جسده ببطء بهدوء. أطلق راحة يده التي كانت تغطي خده الأيسر، وابتسم للظل من بعيد.
لم يعد لديه القوة لإيقاف تنين العقل المتجسد من قبل القديس المتفرج. سمح للطرف الآخر بفرد جناحيه والتحليق في الهواء فوق كلاين. كان على استعداد لاستخدام “نفس عقل”.
خلفه، مزقت موجة تلو موجة من الأشعة البيضاء الفضية تنين العقل، وحولته إلى قطع من اللحم الأسود. سقطوا على الأرض، وسحبت دمية الفارس الفضي سيفه ونظر ببرود إلى الظل.
ناظرا إلى الظل الحائر قليلاً، فإن دود الروح القليل على وجهه الأيسر قد إلتف وأحدثت إنحناءت ابتسامة.
“يبدو أنك لم تلاحظ أنه لدي شيئًا لا تملكه”.
“يبدو أنك لم تلاحظ أنه لدي شيئًا لا تملكه”.
سرعان ما قام ديريك بتكثيف “رمح اللامظلل” خاصته مرة أخرى من الجانب، مما تسبب في تحليق حراب الضوء نحو إنوني.
~~~~~~~~~
أراكم غدا إن شاء الله
الفصلين???
أزيززز!
أراكم غدا إن شاء الله
لم يكن الظل غريبًا على مثل هذه المواقف، حيث استخدم هفين رامبيس مثل هذه الطريقة من قبل.
إستمتعوا~~
الفصلين???
خلفه، مزقت موجة تلو موجة من الأشعة البيضاء الفضية تنين العقل، وحولته إلى قطع من اللحم الأسود. سقطوا على الأرض، وسحبت دمية الفارس الفضي سيفه ونظر ببرود إلى الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
