مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.
1245: مساعدة موجودة حتى بدون طلب المساعدة.
بينما كان معطفه الأسود يرفرف على ظهره، لم يتراجع كلاين- كان على وشك الاصطدام بالدب البني الضخم.
بوووم! بوووم! بوووم!
ألقت الدمية على الفور الشعر في يده.
ضربت صواعق البرق الفضية التي كانت سميكة مثل الأناكوندا “الستارة” المخملية السوداء الشفافة. لقد اهتزت بعنف بينما تشوهت.
اندفع لهب إلى السماء بينما قفزت الدمية. ومع ذلك، لم تنطفئ النيران الذهبية، وسرعان ما أحرقته إلى رماد.
مستفيدة من هذا الافتتاحية، قفزت شخصية ريينت تينيكر، التي انعكست على زجاج القلعة، إلى جيب كلاين وعادت إلى سطح العملة الذهبية في علبة السيجار الحديدية.
في تلك اللحظة، اندلعت شعلة قرمزية من ملابس كلاين، والتهمته على الفور.
رفع كلاين المُجهز ذراعه اليمنى ووجه بهدوء عصا النجوم نحو بلاط الأرضية في القاعة.
تاااب تاااب تاااب
ظهر مشهد في ذهنه. لقد مثل إحدى قوى تجاوز الدرويد.
ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.
خفت الأرض تحت قدميه على الفور، وتحولت إلى مستنقع. جعلت جسده يغرق كما لو كان قد سقط في البحر.
كانت أقوى ورقة رابحة أعدها كلاين. في السابق، لأنه كان داخل “المملكة” المنعزلة التي لم تكن مرتبطة بالعالم الخارجي. كان يخشى ألا يكون قادرًا على الحصول على التأثير المطلوب. فقط عندما استهدفته “الستارة” والآنسة رسول قد شعر أن الفرصة قد كانت سانحة.
التحرك تحت الأرض!
عندما خمد الضوء الفضي الذي أضاء سلسلة الجبال بأكملها، كانت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار في حالة خراب. كانت العديد من البقع تحترق باللهب الأحمر.
بوووم!
ثووود!
لم يعد بإمكان “الستارة” المخملية السوداء الشفافة أن تصمد أمام التطهير من عاصفة البرق في اللحظة التي تجمد فيها المستنقع. لقد إنكمشت وسقطت مرةً أخرى في القلعة.
بوووم! بوووم! بوووم!
غير مقيدة، أمطرت البضع ألاف من الصواعق السميكة على القلعة القديمة.
خفت الأرض تحت قدميه على الفور، وتحولت إلى مستنقع. جعلت جسده يغرق كما لو كان قد سقط في البحر.
انهار برج وتركت القاعة في حالة خراب. انفجرت دمية واحدة تلو الأخرى في أوهام سريعة الزوال تحت وخز مثل هذه الضربة الخاطفة. تم تفحيمهم على الفور إلى الأسود وتحولوا إلى رماد.
رفع كلاين المُجهز ذراعه اليمنى ووجه بهدوء عصا النجوم نحو بلاط الأرضية في القاعة.
عندما خمد الضوء الفضي الذي أضاء سلسلة الجبال بأكملها، كانت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار في حالة خراب. كانت العديد من البقع تحترق باللهب الأحمر.
اختفت الستارة أولاً في الهواء قبل أن تظهر فجأة خلف كلاين. تماما عندما كانت روحانيته على وشك إرسال تحذير، لقد غطته ولفته بداخلها!
خرج كلاين على الفور من قاع حفرة عميقة ورأى أن الذئب الشيطاني، المغطى بالفراء الداكن والقصير، كان قد قام بنفس الفعل.
خفت الأرض تحت قدميه على الفور، وتحولت إلى مستنقع. جعلت جسده يغرق كما لو كان قد سقط في البحر.
معتمدا على ثلاثة درويد بين *دماه* المتحركة، نجح في الاختباء تحت الأرض لتجنب القصف الخاطيء.
ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.
وفي تلك اللحظة، تفككت “المملكة” المستقلة التي أنشأتها “الستارة” بالكامل. ومع ذلك، لم تنتهي أمنيت الذئب الشيطاني المظلم تمامًا. كانت عودة الألوهية لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت.
بصق الذئب الشيطاني المظلم كرة غاز، وأرسلها تحلق باتجاه كلاين مثل كرة المدفع.
دون أي تردد، انخرط الطرفان في معركة ضارية أخرى.
عندما تم فتح الصندوق، قفزت الروح فجأة على سطح قطعة زجاجية. عليها كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تقريبًا تمتد إلى ما لا النهاية، وتتصل بالمجهول.
سمح كوتار “للستارة” المجعدة بأن تطير و*تلفه*، وذلك لمنع تملك الروح. فبعد كل شيء، لم يتبق سوى ثلاثة دمى متحركة *له*. بالطبع، بهذه الطريقة، لم *يعد* قادرًا على تبادل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به.
ذاب السم بسرعة تحت احتراق الشمس. كان الأمر نفسه مع الدمية المتحركة.
في الوقت نفسه، تركت ريينت تينيكر العملة الذهبية في جيب كلاين وطفت نحو الذئب الشيطاني ذي الثماني أرجل.
رفع أحدهم رأسه وزأر، مما تسبب في تمزق شعر بني قصير في ملابسه. في لحظة، تحول إلى دب عملاق مرعب يبلغ ارتفاعه ضعف ارتفاع الإنسان. جثم أحدهم، ضغط راحتيه على الأرض، بينما رفع الآخر يده اليمنى وشد شعره.
لقد *تخلت* عن فكرة التملك حيث انتفخت ذراعيها فجأة. نمت خصلات قليلة من الشعر الرمادي من مؤخرة يدها، وأصبحت أظافرها طويلة وحادة وصلبة.
هدير!
تحول المستذئب!
سمح كوتار “للستارة” المجعدة بأن تطير و*تلفه*، وذلك لمنع تملك الروح. فبعد كل شيء، لم يتبق سوى ثلاثة دمى متحركة *له*. بالطبع، بهذه الطريقة، لم *يعد* قادرًا على تبادل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به.
أصبحت هذه الكيان الشبيه بالدمية مستذئبًا ضخمًا. لقد *استمرت* في التحرك بسرعات عالية، وهي تلوح بـ*مخالبها* الحادة بينما *شاركت* في معركة شديدة مع الذئب الشيطاني الشبيه بالتل.
ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.
وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.
ركل بقدمه!
رفع أحدهم رأسه وزأر، مما تسبب في تمزق شعر بني قصير في ملابسه. في لحظة، تحول إلى دب عملاق مرعب يبلغ ارتفاعه ضعف ارتفاع الإنسان. جثم أحدهم، ضغط راحتيه على الأرض، بينما رفع الآخر يده اليمنى وشد شعره.
انهار برج وتركت القاعة في حالة خراب. انفجرت دمية واحدة تلو الأخرى في أوهام سريعة الزوال تحت وخز مثل هذه الضربة الخاطفة. تم تفحيمهم على الفور إلى الأسود وتحولوا إلى رماد.
في تلك اللحظة، اندلعت شعلة قرمزية من ملابس كلاين، والتهمته على الفور.
لقد حاول استخدام “قفزة اللهب”، تليين عظامه واستخدام عصا النجوم، لكنه لم يتمكن من النجاح في مثل هذه الحالة غير الطبيعية.
ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.
لهذا، وجد عمداً وحشاً شبيهاً بالروح في أرض الآلهة المنبوذة وسجنه، ووضعه مع الريشة البيضاء لمشروع الموت الاصطناعي التي استدعاها من ضباب التاريخ.
وفي المكان الذي كان يقف فيه في الأصل، اخترقت كروم متحولة خضراء داكنة الأرض ونمت بشكل كبير، مما أثار النيران المتبقية في المنتصف.
ألقت الدمية على الفور الشعر في يده.
تاااب تاااب تاااب
كانت أقوى ورقة رابحة أعدها كلاين. في السابق، لأنه كان داخل “المملكة” المنعزلة التي لم تكن مرتبطة بالعالم الخارجي. كان يخشى ألا يكون قادرًا على الحصول على التأثير المطلوب. فقط عندما استهدفته “الستارة” والآنسة رسول قد شعر أن الفرصة قد كانت سانحة.
لم يُحجم الدب البني الضخم عن المواجهة
ألقت الدمية على الفور الشعر في يده.
فاتحًا ذراعيه، في محاولةٍ منه لمنحه عناقًا “عاطفيًّا” يمكنهُ سحق كل عظامهِ وعصر عضلات صدره.
عند رؤية هذا، ارتجف الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعنف وألقى الستارة المخملية الشفافة.
تاااب! تاااب! تاااب!
انتهز الذئب الشيطاني المظلم الفرصة ورفع عنقه، وأطلق هديرًا.
بينما كان معطفه الأسود يرفرف على ظهره، لم يتراجع كلاين- كان على وشك الاصطدام بالدب البني الضخم.
بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.
فجأة ركل قدمه اليسرى ولوى خصره. لقد قفز بقوة وحلّق متجاوزًا الدب البني بشكل مائل
نظرًا لأنه كان يركز على التحكم في خيوط جسد الروح الخاصة به وخاصة الآنسة رسول، بالكار كان بإمكان أن ينحني. عندما كان على وشك أن يضرب، طفت رينيت تينيكر ووقفت أمامه.
ركل بقدمه!
مستفيدة من هذا الافتتاحية، قفزت شخصية ريينت تينيكر، التي انعكست على زجاج القلعة، إلى جيب كلاين وعادت إلى سطح العملة الذهبية في علبة السيجار الحديدية.
بينما مر الاثنان بجانب بعضهما، أرجح كلاين عصاه السوداء بلا رحمة وضرب كتف الدب البني.
خفت الأرض تحت قدميه على الفور، وتحولت إلى مستنقع. جعلت جسده يغرق كما لو كان قد سقط في البحر.
في العادة، لم يكن مثل هذا الهجوم قادرًا على إيذاء الجلد السميك للدب البني. ومع ذلك، مع عصا النجوم، قد يؤدي الهجوم الجسدي إلى تغييرات عشوائية غير طبيعية أو تأثيرات غريبة.
لم يُحجم الدب البني الضخم عن المواجهة
بالطبع، في ظل قمع إله الأمنيات، لن تتجاوز هذه التغييرات والتأثيرات قوة متجاوز التسلسل 4.
ثووود!
ثووود!
لحسن الحظ، كان كلاين نفسه متحكم في دمى. لقد ركز انتباهه على الفور وتحكم في خيوط جسد الروح خاصته ولرسولته. اتبع الطريقة التي تعلمها من زاراتول، سامحا لهم بالدوران حوله والعودة إلى مواقعهم الأصلية، وتشكيل حلقات.
بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.
من خلال تجاربه المتكررة وصلواته خلال رحلاته المحددة إلى باكلوند، أنشأ هذا الشبح أخيرًا علاقة معينة مع الموت الاصطناعي، مما سمح لإلهة الليل الدائم باستخدام هذه الفرصة لممارسة مستوى منخفض من التأثير!
تدفقت الأعضاء الداخلية للدب البني والدم على الأرض في مشهد صادم إلى حد ما.
وسط أصوات الاشتباك، تعرض كلاين للهجوم من قبل الدمى الثلاثة المتبقية لكوتار.
ومع ذلك، لم يمت الدب البني بعد. التوى نصفاه بينما كافح لتثبيت مركز كتلته ومواصلة الهجوم.
انتهز الذئب الشيطاني المظلم الفرصة ورفع عنقه، وأطلق هديرًا.
لم يكن هذا الضرر شيئًا يُذكر.
خفت الأرض تحت قدميه على الفور، وتحولت إلى مستنقع. جعلت جسده يغرق كما لو كان قد سقط في البحر.
في هذه اللحظة، كان كلاين قد قفز بالفعل خلف الدب البني، خاطيًا بقدميه على الأرض.
عندما تم فتح الصندوق، قفزت الروح فجأة على سطح قطعة زجاجية. عليها كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تقريبًا تمتد إلى ما لا النهاية، وتتصل بالمجهول.
انطلقت موجة أخرى من اللهب القرمزي، وأغرقت شخصيته.
ظهرت شخصيته في بحر من النيران على الجانب. ثم قفز للخارج ورفع عصاه واتجه مباشرةٌ نحو الدب البني الضخم.
ارتفعت شعلة كانت على وشك أن تنطفئ بينما قفز كلاين ووصل بالقرب من الدمية التي كانت يداها على الأرض.
بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.
بقبعته المصنوعة من الحرير، ركض أمام الدمية المتحركة دون أن يدير رأسه وهو يحرك العصا إلى الجانب.
أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.
ثووود!
سم غير معروف!
انفجر جسد الدمية في ألسنة لهب ذهبية بينما اختفى شكله على الفور.
سمح كوتار “للستارة” المجعدة بأن تطير و*تلفه*، وذلك لمنع تملك الروح. فبعد كل شيء، لم يتبق سوى ثلاثة دمى متحركة *له*. بالطبع، بهذه الطريقة، لم *يعد* قادرًا على تبادل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به.
اندفع لهب إلى السماء بينما قفزت الدمية. ومع ذلك، لم تنطفئ النيران الذهبية، وسرعان ما أحرقته إلى رماد.
فجأة ركل قدمه اليسرى ولوى خصره. لقد قفز بقوة وحلّق متجاوزًا الدب البني بشكل مائل
حتى دون أن ينظر، كان كلاين قد اندفع بالفعل أمام الدمية الذي كان ينزع شعره.
في الوقت نفسه، تركت ريينت تينيكر العملة الذهبية في جيب كلاين وطفت نحو الذئب الشيطاني ذي الثماني أرجل.
ألقت الدمية على الفور الشعر في يده.
في الوقت نفسه، تركت ريينت تينيكر العملة الذهبية في جيب كلاين وطفت نحو الذئب الشيطاني ذي الثماني أرجل.
بدأت خيوط الشعر هذه تحترق بينما انبعثت منها غازات سوداء، مطلقةً الإنذارات لحواس كلاين الروحانية.
بوووم! بوووم! بوووم!
سم!
عندما خمد الضوء الفضي الذي أضاء سلسلة الجبال بأكملها، كانت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار في حالة خراب. كانت العديد من البقع تحترق باللهب الأحمر.
سم غير معروف!
ومع ذلك، لم يمت الدب البني بعد. التوى نصفاه بينما كافح لتثبيت مركز كتلته ومواصلة الهجوم.
مع صرير، توقف بالقوة بإستخدام قدرته كمهرج. باستخدام عطالة جسده، قام بتمديد عصاه السوداء.
ولدت قوة شفط مرعبة، تسببت في أن تطفو خيوط جسد الروح لريينت تينيكر و كلاين بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
سرعان ما تم إعادة تشكيل جميع أنواع الأفكار في ذهنه، وسرعان ما شكلت مشهدًا.
دون أي تردد، انخرط الطرفان في معركة ضارية أخرى.
قبل هذه العملية، طلب كلاين مساعدة الآنسة عدالة لتنويمه. لقد جعل دماغه غير قادر على تشكيل مشاهد عندما يفكر في واحد دون وعي. لن يكون هناك سوى فكرة واحدة تتردد في ذهنه، وكان عليه أن يأخذ زمام المبادرة للسيطرة عليها لبناء المشهد. سمح له ذلك باستخدام عصا النجوم لفترة طويلة دون أن يتأثر بالتأثيرات السلبية. أما فيما يتعلق بعيوب التفكير بهذه الطريقة، فقد شعر كلاين أنها لا تزال مقبولة في ظل ظروف محددة سلفًا.
بينما مر الاثنان بجانب بعضهما، أرجح كلاين عصاه السوداء بلا رحمة وضرب كتف الدب البني.
بدون صوت، أضاءت الجواهر المرصعة في عصا النجوم. نزل عمود من الضوء الأبيض النقي والمقدس من السماء، يلف الغاز الأسود والدمية المقابلة.
لم يُحجم الدب البني الضخم عن المواجهة
ذاب السم بسرعة تحت احتراق الشمس. كان الأمر نفسه مع الدمية المتحركة.
مع صرير، توقف بالقوة بإستخدام قدرته كمهرج. باستخدام عطالة جسده، قام بتمديد عصاه السوداء.
مع توهجٍ لا يزال باقيًا في عينيه، استدار كلاين غريزيًا ووجه عصاه نحو الدب البني الذي انقسم إلى قسمين.
مع صرير، توقف بالقوة بإستخدام قدرته كمهرج. باستخدام عطالة جسده، قام بتمديد عصاه السوداء.
ومض البرق الفضي تلقائيًا قبل أن ينهار جسم الدب البني المنفصل أخيرًا، غير قادر على النهوض مرة أخرى.
انهار برج وتركت القاعة في حالة خراب. انفجرت دمية واحدة تلو الأخرى في أوهام سريعة الزوال تحت وخز مثل هذه الضربة الخاطفة. تم تفحيمهم على الفور إلى الأسود وتحولوا إلى رماد.
في ثوانٍ قليلة، كان كلاين قد أنهى الدمى المتبقية للذئب الشيطاني المظلم.
ركل بقدمه!
بعد شذوذ قلعة صفيرة، سواء كان هو أو إله الأمنيات، أصبح الوقت ثمينًا بشكل غير عادي. لم يكن أحد على استعداد للمماطلة لوقت طويل، لأنه لن يمر وقت طويل قبل أن تنزل الوجودات رفيعة المستوى مثل الخالق الحقيقي وملاك الوقت آمون في أرض الآلهة.
ومع ذلك، لم يمت الدب البني بعد. التوى نصفاه بينما كافح لتثبيت مركز كتلته ومواصلة الهجوم.
عند رؤية هذا، ارتجف الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعنف وألقى الستارة المخملية الشفافة.
عندما خمد الضوء الفضي الذي أضاء سلسلة الجبال بأكملها، كانت قلعة الذئب الشيطاني المظلم كوتار في حالة خراب. كانت العديد من البقع تحترق باللهب الأحمر.
اختفت الستارة أولاً في الهواء قبل أن تظهر فجأة خلف كلاين. تماما عندما كانت روحانيته على وشك إرسال تحذير، لقد غطته ولفته بداخلها!
بدون صوت، أضاءت الجواهر المرصعة في عصا النجوم. نزل عمود من الضوء الأبيض النقي والمقدس من السماء، يلف الغاز الأسود والدمية المقابلة.
أظلمت رؤية كلاين على الفور حيث شعر بأفكاره تتباطأ. كانت خيوط جسد الروح خاصته تضمن في “الستارة” الواحد تلو الآخر.
عند رؤية هذا، ارتجف الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعنف وألقى الستارة المخملية الشفافة.
لقد حاول استخدام “قفزة اللهب”، تليين عظامه واستخدام عصا النجوم، لكنه لم يتمكن من النجاح في مثل هذه الحالة غير الطبيعية.
معتمدا على ثلاثة درويد بين *دماه* المتحركة، نجح في الاختباء تحت الأرض لتجنب القصف الخاطيء.
أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.
تناثر شعر ريينت تينيكر الأشقر بينما تكسرت الكروم الشريرة الملتفة حول جسدها.
“قفزت” رينيت تينكر على الفور وظهرت على “الستارة” الشفافة، طهرتها من جسد كلاين وإنتقلت إلى مكان آخر.
لقد *تخلت* عن فكرة التملك حيث انتفخت ذراعيها فجأة. نمت خصلات قليلة من الشعر الرمادي من مؤخرة يدها، وأصبحت أظافرها طويلة وحادة وصلبة.
انتهز الذئب الشيطاني المظلم الفرصة ورفع عنقه، وأطلق هديرًا.
سمح كوتار “للستارة” المجعدة بأن تطير و*تلفه*، وذلك لمنع تملك الروح. فبعد كل شيء، لم يتبق سوى ثلاثة دمى متحركة *له*. بالطبع، بهذه الطريقة، لم *يعد* قادرًا على تبادل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به.
انتصبت “الستارة” وكأنها قد كانت عباءة إلتفت على جسد شخص غير مرئي.
هدير!
ولدت قوة شفط مرعبة، تسببت في أن تطفو خيوط جسد الروح لريينت تينيكر و كلاين بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
بقبعته المصنوعة من الحرير، ركض أمام الدمية المتحركة دون أن يدير رأسه وهو يحرك العصا إلى الجانب.
لو لم يكن لديهم قوى التجاوز المقابلة، فإن خيوط جسد الروح الخاصة بهم ستندمج في “الستارة” في غضون ثلاث إلى أربع ثوانٍ، بينما سيصبحون دمى متحركة.
بينما تردد صدى صوت ارتطام العصا، إنقسم كتف الدب البني الضخم بشكل مائل من كتفه. النصف السفلي من جذعه “إنتقل” على بعد أكثر من عشرة أمتار بينما بقي الجزء المتبقي في مكانه.
لحسن الحظ، كان كلاين نفسه متحكم في دمى. لقد ركز انتباهه على الفور وتحكم في خيوط جسد الروح خاصته ولرسولته. اتبع الطريقة التي تعلمها من زاراتول، سامحا لهم بالدوران حوله والعودة إلى مواقعهم الأصلية، وتشكيل حلقات.
لقد *تخلت* عن فكرة التملك حيث انتفخت ذراعيها فجأة. نمت خصلات قليلة من الشعر الرمادي من مؤخرة يدها، وأصبحت أظافرها طويلة وحادة وصلبة.
هدير!
كان هذا شبحًا أنثويًا ضبابيًا، مخلوق لا ميت حقيقي، وليست روحا من مسار المتحول.
بصق الذئب الشيطاني المظلم كرة غاز، وأرسلها تحلق باتجاه كلاين مثل كرة المدفع.
بقبعته المصنوعة من الحرير، ركض أمام الدمية المتحركة دون أن يدير رأسه وهو يحرك العصا إلى الجانب.
نظرًا لأنه كان يركز على التحكم في خيوط جسد الروح الخاصة به وخاصة الآنسة رسول، بالكار كان بإمكان أن ينحني. عندما كان على وشك أن يضرب، طفت رينيت تينيكر ووقفت أمامه.
رفع أحدهم رأسه وزأر، مما تسبب في تمزق شعر بني قصير في ملابسه. في لحظة، تحول إلى دب عملاق مرعب يبلغ ارتفاعه ضعف ارتفاع الإنسان. جثم أحدهم، ضغط راحتيه على الأرض، بينما رفع الآخر يده اليمنى وشد شعره.
بوووم!
انتهز الذئب الشيطاني المظلم الفرصة ورفع عنقه، وأطلق هديرًا.
تناثر شعر ريينت تينيكر الأشقر بينما تكسرت الكروم الشريرة الملتفة حول جسدها.
أظلمت رؤية كلاين على الفور حيث شعر بأفكاره تتباطأ. كانت خيوط جسد الروح خاصته تضمن في “الستارة” الواحد تلو الآخر.
كانت الإجراءات المتابعة للذئب الشيطاني المظلم سلسلة واحدة متواصلة من الإجراءات. مستغلاً اللحظة التي كانت فيها “الستارة” تسحب بشكل يائس خيوط جسد الروح *لهدفه*، لقد *شن* هجمات متكررة على كلاين، مما أجبر رينيت تينكر على صدهم. لقد تسببت في ارتجاف الآفة القديمة القوية تحت هجوم *مخالبه*، كراته الهوائية، والهجمات المشتعلة. ظهرت المزيد والمزيد من الجروح، مما *جعلها* تبدو وكأنه لن *يمكنها* أن تستمر أكثر من ذلك.
أصبحت هذه الكيان الشبيه بالدمية مستذئبًا ضخمًا. لقد *استمرت* في التحرك بسرعات عالية، وهي تلوح بـ*مخالبها* الحادة بينما *شاركت* في معركة شديدة مع الذئب الشيطاني الشبيه بالتل.
في هذه اللحظة الحرجة، بينما كان كلاين يتحكم في خيوط جسد الروح لمقاومة جاذبية “الستارة”، مد يده إلى جيبه وأخرج علبة سيجار حديدية أخرى.
مستفيدة من هذا الافتتاحية، قفزت شخصية ريينت تينيكر، التي انعكست على زجاج القلعة، إلى جيب كلاين وعادت إلى سطح العملة الذهبية في علبة السيجار الحديدية.
تمت إزالة الختم وفتح الصندوق. في الداخل، كانت هناك أيضًا عملة ذهبية ملقاة بهدوء. كان هناك أيضًا روح على سطح العملة الذهبية.
مستفيدة من هذا الافتتاحية، قفزت شخصية ريينت تينيكر، التي انعكست على زجاج القلعة، إلى جيب كلاين وعادت إلى سطح العملة الذهبية في علبة السيجار الحديدية.
كان هذا شبحًا أنثويًا ضبابيًا، مخلوق لا ميت حقيقي، وليست روحا من مسار المتحول.
كانت أقوى ورقة رابحة أعدها كلاين. في السابق، لأنه كان داخل “المملكة” المنعزلة التي لم تكن مرتبطة بالعالم الخارجي. كان يخشى ألا يكون قادرًا على الحصول على التأثير المطلوب. فقط عندما استهدفته “الستارة” والآنسة رسول قد شعر أن الفرصة قد كانت سانحة.
كانت أقوى ورقة رابحة أعدها كلاين. في السابق، لأنه كان داخل “المملكة” المنعزلة التي لم تكن مرتبطة بالعالم الخارجي. كان يخشى ألا يكون قادرًا على الحصول على التأثير المطلوب. فقط عندما استهدفته “الستارة” والآنسة رسول قد شعر أن الفرصة قد كانت سانحة.
انطلقت موجة أخرى من اللهب القرمزي، وأغرقت شخصيته.
عندما تم فتح الصندوق، قفزت الروح فجأة على سطح قطعة زجاجية. عليها كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تقريبًا تمتد إلى ما لا النهاية، وتتصل بالمجهول.
أصبحت الستارة المخملية السوداء أكثر وأكثر إحكامًا، وكشفت العلامات المقابلة لعينيه وأنفه وفمه، كما لو كانت تضغط “شخصا” جديد تمامًا.
كان هذا رمز الموت الاصطناعي.
وكان الموت الاصطناعي معادلاً لإلهة الليل!
بينما كان معطفه الأسود يرفرف على ظهره، لم يتراجع كلاين- كان على وشك الاصطدام بالدب البني الضخم.
كانت هذه الورقة الرابحة الخاصة به بمثابة إعادة تمثيل للوقت الذي استخدمت فيه آلهة الليل الدائم جثة إله المجد بلاديل لإحباط محاولة آمون لانتزاع قلعة صفيرة.
كانت هذه الورقة الرابحة الخاصة به بمثابة إعادة تمثيل للوقت الذي استخدمت فيه آلهة الليل الدائم جثة إله المجد بلاديل لإحباط محاولة آمون لانتزاع قلعة صفيرة.
لهذا، وجد عمداً وحشاً شبيهاً بالروح في أرض الآلهة المنبوذة وسجنه، ووضعه مع الريشة البيضاء لمشروع الموت الاصطناعي التي استدعاها من ضباب التاريخ.
بقبعته المصنوعة من الحرير، ركض أمام الدمية المتحركة دون أن يدير رأسه وهو يحرك العصا إلى الجانب.
من خلال تجاربه المتكررة وصلواته خلال رحلاته المحددة إلى باكلوند، أنشأ هذا الشبح أخيرًا علاقة معينة مع الموت الاصطناعي، مما سمح لإلهة الليل الدائم باستخدام هذه الفرصة لممارسة مستوى منخفض من التأثير!
عند رؤية هذا، ارتجف الذئب الشيطاني المظلم كوتار بعنف وألقى الستارة المخملية الشفافة.
سم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
