مشاورة.
1225: مشاورة..
أومأت أودري برأسها ببطء وابتسمت فجأة.
عندما سمع كلمات الآنسة عدالة الكئيبة والمرتبكة قليلاً، كان بإمكان كلاين التعاطف معها. كان هذا لأنه كانت لديه أفكار مماثلة في السابق.
لقد أكد عن عمد أنه اللآن فقط، حتى لا يتعرض للصفع بالواقع في المستقبل.
بعد ذكر مقتطفات من كتب المساعدة الذاتية، فكر وقال، “موت أب ليس مهمًا جدًا بالنسبة للوين بأكملها. قد تحدث حالة واحدة أو أكثر كل يوم، ولكن لعائلة طفله، هذا شيء يمكن أن يغير مصيرهم.”
“النبل في شخصيتك وليس المكانة.” ساعدها كلاين في إنهاء جملتها.
“وبالمثل، إذا لم نصل إلى مستوى الملاك، فسيتم ختم مصير كل شخص- الموت والدفن. لكن هذا لا يعني أن الوقت من ولادتنا إلى الوقت الذي نموت فيه بدون معنى”.
“لقد قمت بالفعل بتصويب أفكاري. يجب أن أفعل ما بوسعي ولا أترك أي ندم.”
أومأت أودري قليلاً عندما سمعت ذلك. قالت مرة أخرى بنبرة ساخرة من النفس، “أنا أفهم كل هذا. ومع ذلك، فقد كان للأسرار التي ذكرتها تأثير كبير علي، ولم أستطع التحكم في مشاعري.”
باكلوند، منطقة الجسر، في شقة.
“كطبيب نفساني، كنت في الواقع بحاجة إلى شخص آخر ليواسيني…”
جمعت أودري شفتيها شيئًا فشيئًا، ممسكة بها لفترة طويلة قبل أن تريحهما. لقد ضحكت وقالت “الآن فقط أدرك أنني في الحقيقة فخورة قليلاً بمكانتي كنبيلة”.
ابتسم كلاين وقال، “أليس هذا طبيعيًا جدًا؟ في كثير من الأحيان، يمكننا معرفة ما إذا كانت حالة شخص آخر طبيعية، ولكن لا يمكننا رؤية مشاكلنا بوضوح. ألم تذكرِ أنك أنت وسوزي تقدمان المشورة لبعضكما البعض من وقت إلى آخر؟”
لقد أكد عن عمد أنه اللآن فقط، حتى لا يتعرض للصفع بالواقع في المستقبل.
نظرًا لحقيقة أن دواين دانتيس قد رأى سوزي، المسترد الذهبي، لم تخفي أودري أي شيء متعلق بها أثناء محادثاتهم.
“النبل في شخصيتك وليس المكانة.” ساعدها كلاين في إنهاء جملتها.
أومأت أودري برأسها وقالت، “نعم… هذا صحيح.”
‘أنا لا أعرف… يجب أن أتحمل إحساسًا قويًا بالخزي عند التقليب عبراقتباساته. لم أنتهي من قراءتها طوال هذا الوقت…’ لم يعطي كلاين إجابة مؤكدة، ولم ينفيها. بدلاً من ذلك، قال، “ابدئي تنويمي. دعيني أنسى الأشياء المتعلقة بالكون، وأتذكر فقط التذكير المقابل.”
“لقد قمت بالفعل بتصويب أفكاري. يجب أن أفعل ما بوسعي ولا أترك أي ندم.”
1225: مشاورة..
قامت بتعديل حالتها العقلية تدريجياً.
“الطريقة التي ذكرتها للتو هي الأكثر جدوى والأقل مخاطرة. الأشخاص الذين يمكنهم مساعدة الناس في باكلوند هم النبلاء والكنائس ورجال الأعمال والعائلة المالكة.”
ثم قال كلاين، “ليس الأمر عدم ترك أي ندم فقط؛ قد نتمكن من الإضافة للقوى التي تقاوم نهاية العالم.”
عندما سمع كلمات الآنسة عدالة الكئيبة والمرتبكة قليلاً، كان بإمكان كلاين التعاطف معها. كان هذا لأنه كانت لديه أفكار مماثلة في السابق.
“مقارنةً بكل شيئ، قد يكون هذا تافه، ولكن حتى الصحراء الشاسعة تتكون من حبيبات رمل. يتكون المحيط اللامحدود أيضًا من قطرات ماء. طالما أن الجميع يرسلون ضوءا بقدر الحرارة بداخلهم، قد يجلب ذلك بعض الأمل”.
“هل لديك أية أدلة؟” سأل ماريك بلا مبالاة.
“يرسلون ضوءا بقدر الحرارة بداخلهم…” كررت أودري الكلمات الرئيسية في كلمات جيرمان سبارو بهدوء.
في الوقت نفسه، فهمت أيضًا أنه حتى السيد العالم لن يكون قادرًا على القيام بذلك. حتى لو تدخل السيد الأحمق شخصيًا، فسيكون قادرًا على الأكثر على تغيير الوضع. لم تكن هناك طريقة لوقف الحرب. فبعد كل شيء، كانت هذه الحرب العالمية في الأساس معركة بين الآلهة.
أضاف كلاين مبتسماً: “لا تقتبسي عني”.
نظر ماريك إلى إملين ذو العيون الحمراء والشفاه الرفيعة وقال، “أي دوق أو ماركيز سانغوين تمثل؟”
انحرفت زوايا فم أودري وهي تجيب بابتسامة خافتة، “هل يمكن أن يكون شيئًا قاله الإمبراطور روزيل؟”
بعد أن انتهى كل شيء، أكد كلاين أن الأنسة عدالة لم تكن تحت مرافبة العظماء القدامى من خلال النجم القرمزي بعد عودتها إلى العالم الحقيقي.
‘أنا لا أعرف… يجب أن أتحمل إحساسًا قويًا بالخزي عند التقليب عبراقتباساته. لم أنتهي من قراءتها طوال هذا الوقت…’ لم يعطي كلاين إجابة مؤكدة، ولم ينفيها. بدلاً من ذلك، قال، “ابدئي تنويمي. دعيني أنسى الأشياء المتعلقة بالكون، وأتذكر فقط التذكير المقابل.”
“لقد فكرت توا في ما يمكن أن تكون تتمتم به داخليا عندما أجبت “حلفاء في الوقت الحالي”. يجب أن يكون ممتعًا، تمامًا مثلما عندما كنا نستكشف ليفسييد”.
“إنتظر أطول قليلاً. أود نصيحتك بشأن شيء ما.” قدمت أودري طلبًا علنًا. انتهزت هذه الفرصة لتروي ما كانت تفعله مؤخرًا، فضلاً عن الصعوبات والحيرة التي واجهتها. “…أيها السيد العالم، ما هي اقتراحاتك؟ ما الذي علي أن أفعله لتخفيف معاناة سكان باكلوند قبل انتهاء الحرب؟”
كان هذا هو الفرق بين حرب آلهة وحرب عادية.
أما بالنسبة لوقف الحرب، رغم أنها أرادت ذلك، فقد علمت أنها لم تملك القدرة على ذلك.
كبحت أودري عواطفها على الفور وبدأت بجدية وحرص في محاولة تنويمه.
في الوقت نفسه، فهمت أيضًا أنه حتى السيد العالم لن يكون قادرًا على القيام بذلك. حتى لو تدخل السيد الأحمق شخصيًا، فسيكون قادرًا على الأكثر على تغيير الوضع. لم تكن هناك طريقة لوقف الحرب. فبعد كل شيء، كانت هذه الحرب العالمية في الأساس معركة بين الآلهة.
تابع كلاين “المؤمنون هم مرساة الآلهة، والمؤمن هو نقطة الارتكاز، وفي هذا الجانب لا فرق بين النبيل والفقير، وفي الجوهر لا يوجد أحد أسمى أو أدنى.”
بعد التردد لبضع ثوانٍ، قال كلاين بهدوء: “على الرغم من أن مسار المتفرج يحاول التصرف خلف الكواليس قدر الإمكان، وعلى الرغم من أنني دائمًا ما أحتفظ بكلمات ‘الحذر’ ‘تيقظ’ في ذهني في كل ما أفعله، وأحاول ألا أضع نفسي في موقف خطير…”
“ومع ذلك، بعد تصاعد الحرب، رميت شرقي وغربي بالام بالقارة الجنوبية، ومرتفعات النجوم، ووادي باز، وسهول هاجينتي في حالة من الفوضى. وقد ظهر العديد من أنصاف الآلهة من مدرسة روز للفكر وصعدوا إلى المسرح. إمساكهم ليس صعبًا بعد الآن”.
عندما قال هذا، فكرت أودري دون وعي لنفسها، ‘من الشائعات المختلفة في البحر، وأوصاف فورس والآخرين، ومعركة أنصاف الآلهة التي شاهدتها، لا أستطيع حقًا رؤية “الحذر” و “اليقظة”. لا يوجد سوى “هيمنة” و “راديكالية”… هممم، أن تكون قادرًا على فعل هذه الأشياء والبقاء على قيد الحياة بالقوة وحدها لا يكفي حقًا…’
لقد قال ذلك بشكل مباشر لدرجة أن إملين كان في حيرة.
‘وبعد أن رأى أن الآنسة عدالة كامت تستمع بجدية وعيناها الخضراوتان مليئتان باليقظة، تابع، “في هذا العالم، لا يمكن حل أي شيء بسهولة دون المخاطرة.”
بعد التردد لبضع ثوانٍ، قال كلاين بهدوء: “على الرغم من أن مسار المتفرج يحاول التصرف خلف الكواليس قدر الإمكان، وعلى الرغم من أنني دائمًا ما أحتفظ بكلمات ‘الحذر’ ‘تيقظ’ في ذهني في كل ما أفعله، وأحاول ألا أضع نفسي في موقف خطير…”
“في بعض الأحيان، أفعل شيئًا مع فكرة أن الموت احتمال”.
“إنتظر أطول قليلاً. أود نصيحتك بشأن شيء ما.” قدمت أودري طلبًا علنًا. انتهزت هذه الفرصة لتروي ما كانت تفعله مؤخرًا، فضلاً عن الصعوبات والحيرة التي واجهتها. “…أيها السيد العالم، ما هي اقتراحاتك؟ ما الذي علي أن أفعله لتخفيف معاناة سكان باكلوند قبل انتهاء الحرب؟”
توقفت التمتكة في قلب أودري. لقد صمتت لبرهة قبل أن تقول ببطء، “أنا أفهم ما تعنيه.”
شعرت أودري بشكل غامض أن هذا هو الجواب، لكنها لم تستطع معرفة السبب.
“هناك العديد من الأوقات التي لا يمكنك فيها فعل ما تريد مع ضمان السلامة المطلقة. يمكنك فقط اختيار واحد منهم.”
في الوقت نفسه، فهمت أيضًا أنه حتى السيد العالم لن يكون قادرًا على القيام بذلك. حتى لو تدخل السيد الأحمق شخصيًا، فسيكون قادرًا على الأكثر على تغيير الوضع. لم تكن هناك طريقة لوقف الحرب. فبعد كل شيء، كانت هذه الحرب العالمية في الأساس معركة بين الآلهة.
أومأ كلاين برأسه وقرر السماح للأنسة عدالة بفهم واقع هذا العالم بشكل أفضل، وذلك لمنعها من أن تكون مثالية بشكل مفرط عندما تفعل الأشياء.
انحرفت زوايا فم أودري وهي تجيب بابتسامة خافتة، “هل يمكن أن يكون شيئًا قاله الإمبراطور روزيل؟”
“الطريقة التي ذكرتها للتو هي الأكثر جدوى والأقل مخاطرة. الأشخاص الذين يمكنهم مساعدة الناس في باكلوند هم النبلاء والكنائس ورجال الأعمال والعائلة المالكة.”
“كطبيب نفساني، كنت في الواقع بحاجة إلى شخص آخر ليواسيني…”
“لماذا لا نسرق طعامهم فيزاك وانتيس وجيش فينابوتر؟” سألت أودري دون وعي.
‘بناءً على الوضع الحالي، كانت الإلهة مستثمر رئيسي في نادي التاروت، أكبر ممسك للأسهم…’
قال كلاين بهدوء: “هذا لأن الجيوش الثلاثة قد دخلت بالفعل حدود مملكة لوين. حتى لو تمكنتي من الهروب من ملاحظة أنصاف الآلهة وسرقة الطعام بنجاح ،لن ينهاروا. سوف ينتزعون بالتأكيد الطعام من الناس المحيطين للحصول على القوت. لن تكون التأثيرات كبيرة على المدى القصير. أما بالنسبة للمدى الطويل، فقد لا يكون لدينا متسع من الوقت للانتظار لكل ذلك الوقت”.
أطلقت أودري زفير ببطء وهدأت أفكارها الداخلية الفوضوية. نتيجةً لذلك، لم تتخذ قرارها.
عندما يحدث ذلك، كان واضحًا لأودري من سيكونون الضحايا الحقيقيين.
في مواجهة حقيقة الحجاب الذي نُزع، كانت أودري عاجزة عن الكلام.
كان هذا هو الفرق بين حرب آلهة وحرب عادية.
قامت بتعديل حالتها العقلية تدريجياً.
“علاوة على ذلك، أنا غير قادرة على القيام بذلك. سعة حقيبة المسافر محدودة. الأمر نفسه بالنسبة لـ”الإنتقال” المسجل في رحلات ليمانو.” بدأت العدالة أودري في تقديم مواساة لنفسها وهي تسأل بتمعن: “إ[ذا كنت سأحصل حقًا على طعام من النبلاء ورجال الأعمال والعائلة المالكة، فما رد فعل الكنيسة عندما يكتشفون آثار تدخلي؟”
لقد قال ذلك بشكل مباشر لدرجة أن إملين كان في حيرة.
حافظ كلاين على لهجته السابقة وقال: “إذعان ضمني”.
انحرفت زوايا فم أودري وهي تجيب بابتسامة خافتة، “هل يمكن أن يكون شيئًا قاله الإمبراطور روزيل؟”
شعرت أودري بشكل غامض أن هذا هو الجواب، لكنها لم تستطع معرفة السبب.
في الوقت نفسه، فهمت أيضًا أنه حتى السيد العالم لن يكون قادرًا على القيام بذلك. حتى لو تدخل السيد الأحمق شخصيًا، فسيكون قادرًا على الأكثر على تغيير الوضع. لم تكن هناك طريقة لوقف الحرب. فبعد كل شيء، كانت هذه الحرب العالمية في الأساس معركة بين الآلهة.
تابع كلاين “المؤمنون هم مرساة الآلهة، والمؤمن هو نقطة الارتكاز، وفي هذا الجانب لا فرق بين النبيل والفقير، وفي الجوهر لا يوجد أحد أسمى أو أدنى.”
‘بناءً على الوضع الحالي، كانت الإلهة مستثمر رئيسي في نادي التاروت، أكبر ممسك للأسهم…’
“في الظروف العادية، يمكن للنبلاء والتجار استخدام مكانتهم وسلطتهم وثرواتهم ونفوذهم لمساعدة الكنيسة في الحفاظ على نظامها ونشر إيمانها. لذلك فهم أكثر أهمية. ولكن في هذه الحالة، من هو الأهم- آلاف المراسي أم الملايين من المراسي؟”
جمعت أودري شفتيها شيئًا فشيئًا، ممسكة بها لفترة طويلة قبل أن تريحهما. لقد ضحكت وقالت “الآن فقط أدرك أنني في الحقيقة فخورة قليلاً بمكانتي كنبيلة”.
“هذه مشكلة رياضية بسيطة.”
“هذه مشكلة رياضية بسيطة.”
في مواجهة حقيقة الحجاب الذي نُزع، كانت أودري عاجزة عن الكلام.
“النبل في شخصيتك وليس المكانة.” ساعدها كلاين في إنهاء جملتها.
برؤية هذا، أضاف كلاين، “من وجهة النظر هذه، فإن كل ما تريدين القيام به على مستوى أوسع له معناه.”
“السيد الأحمق وإلهة الليل الدائم حليفان؟”
“سوف تساعدين إلهة الليل الدائم و على تثبيت مراسيهم. في المستقبل، قد يكون هذا حاسمًا لمقاومة نهاية العالم.”
أومأ كلاين برأسه وقرر السماح للأنسة عدالة بفهم واقع هذا العالم بشكل أفضل، وذلك لمنعها من أن تكون مثالية بشكل مفرط عندما تفعل الأشياء.
جمعت أودري شفتيها شيئًا فشيئًا، ممسكة بها لفترة طويلة قبل أن تريحهما. لقد ضحكت وقالت “الآن فقط أدرك أنني في الحقيقة فخورة قليلاً بمكانتي كنبيلة”.
“هناك العديد من الأوقات التي لا يمكنك فيها فعل ما تريد مع ضمان السلامة المطلقة. يمكنك فقط اختيار واحد منهم.”
“النبل في شخصيتك وليس المكانة.” ساعدها كلاين في إنهاء جملتها.
“يرسلون ضوءا بقدر الحرارة بداخلهم…” كررت أودري الكلمات الرئيسية في كلمات جيرمان سبارو بهدوء.
أطلقت أودري زفير ببطء وهدأت أفكارها الداخلية الفوضوية. نتيجةً لذلك، لم تتخذ قرارها.
“مقارنةً بكل شيئ، قد يكون هذا تافه، ولكن حتى الصحراء الشاسعة تتكون من حبيبات رمل. يتكون المحيط اللامحدود أيضًا من قطرات ماء. طالما أن الجميع يرسلون ضوءا بقدر الحرارة بداخلهم، قد يجلب ذلك بعض الأمل”.
قالت بشكل عرضي، “نادي التاروت خاصتنا والكنيسة… آه، علاقتنا مع كنيسة الليل الدائم تبدو جيدة جدًا.”
‘فووو…’ تنهد كلاين بإرتياح. لقد ألقى بقطعة الورق التي يمكن أن توقظ ذكرياته في كومة الخردة وطلب من نفسه الانتظار حتى يصبح ملاك.
“السيد الأحمق وإلهة الليل الدائم حليفان؟”
نظر إملين وايت إلى ماريك، الذي ظهر فجأة أمامه. خلع الأول قبعته وانحنى بطريقة مهذبة للغاية.
‘هذا السؤال يحيرني… أتمنى أن حقا أصبح حليف للإلهة، *لكنها* قد لا تكون مهتمة…’ بعد السخرية لعدة مرات، قال كلاين بنبرة جادة، “يمكنك التفكير *فيهم* كحلفاء في الوقت الحالي.”
عندما يحدث ذلك، كان واضحًا لأودري من سيكونون الضحايا الحقيقيين.
لقد أكد عن عمد أنه اللآن فقط، حتى لا يتعرض للصفع بالواقع في المستقبل.
لقد قال ذلك بشكل مباشر لدرجة أن إملين كان في حيرة.
في الوقت نفسه، تمتم بالجواب الحقيقي في قلبه:
هز ماريك رأسه بجدية وقال، “ما أنت إلا بالتسلسل 5؛ أنت لست مؤهلاً بما فيه الكفاية.”
‘بناءً على الوضع الحالي، كانت الإلهة مستثمر رئيسي في نادي التاروت، أكبر ممسك للأسهم…’
“في بعض الأحيان، أفعل شيئًا مع فكرة أن الموت احتمال”.
أومأت أودري برأسها ببطء وابتسمت فجأة.
برؤية هذا، أضاف كلاين، “من وجهة النظر هذه، فإن كل ما تريدين القيام به على مستوى أوسع له معناه.”
“لقد فكرت توا في ما يمكن أن تكون تتمتم به داخليا عندما أجبت “حلفاء في الوقت الحالي”. يجب أن يكون ممتعًا، تمامًا مثلما عندما كنا نستكشف ليفسييد”.
عندما يحدث ذلك، كان واضحًا لأودري من سيكونون الضحايا الحقيقيين.
‘…أيتها السيدة، ليس مناسبا للطبيب النفسي أن يمزح مع مريض في مثل هذه الأمور… هل لأننا كنا نتحادث لفترة طويلة جدًا في نصف العام الماضي وأصبحنا مألوفين أكثر مه ببعضنا البعض أنك كشفتي عن طبيعتك الحقيقية؟ أرجوا أن تظهري بعض الاحترام لهذا المغامر الذي أمامك المشهور بكونه باردًا ومجنونًا… نعم، يجب أن أقول، أن قدرة مسار المتفرج على ضبط مشاعرهم أمر مثير للإعجاب حقًا… لقد كان كله خطأ ليونارد في ذلك الوقت…’ كان كلاين متفاجأ أولاً قبل أن يتظاهر بأنه لم يحدث شيء وهو يميل إلى كرسيه.
“في بعض الأحيان، أفعل شيئًا مع فكرة أن الموت احتمال”.
“هيا نبدأ.”
في الوقت نفسه، تمتم بالجواب الحقيقي في قلبه:
كبحت أودري عواطفها على الفور وبدأت بجدية وحرص في محاولة تنويمه.
“علاوة على ذلك، أنا غير قادرة على القيام بذلك. سعة حقيبة المسافر محدودة. الأمر نفسه بالنسبة لـ”الإنتقال” المسجل في رحلات ليمانو.” بدأت العدالة أودري في تقديم مواساة لنفسها وهي تسأل بتمعن: “إ[ذا كنت سأحصل حقًا على طعام من النبلاء ورجال الأعمال والعائلة المالكة، فما رد فعل الكنيسة عندما يكتشفون آثار تدخلي؟”
بعد أن انتهى كل شيء، أكد كلاين أن الأنسة عدالة لم تكن تحت مرافبة العظماء القدامى من خلال النجم القرمزي بعد عودتها إلى العالم الحقيقي.
عندما قال هذا، فكرت أودري دون وعي لنفسها، ‘من الشائعات المختلفة في البحر، وأوصاف فورس والآخرين، ومعركة أنصاف الآلهة التي شاهدتها، لا أستطيع حقًا رؤية “الحذر” و “اليقظة”. لا يوجد سوى “هيمنة” و “راديكالية”… هممم، أن تكون قادرًا على فعل هذه الأشياء والبقاء على قيد الحياة بالقوة وحدها لا يكفي حقًا…’
بالطبع، لقد نسي بالفعل أي شيء يتعلق بالعظماء القدامى أو الآلهة الخارجية. لقد كان قادرًا فقط على تأكيد أنه لم يحدث شيء غير طبيعي من حالة الآنسة عدالة.
أما بالنسبة لوقف الحرب، رغم أنها أرادت ذلك، فقد علمت أنها لم تملك القدرة على ذلك.
‘فووو…’ تنهد كلاين بإرتياح. لقد ألقى بقطعة الورق التي يمكن أن توقظ ذكرياته في كومة الخردة وطلب من نفسه الانتظار حتى يصبح ملاك.
جمعت أودري شفتيها شيئًا فشيئًا، ممسكة بها لفترة طويلة قبل أن تريحهما. لقد ضحكت وقالت “الآن فقط أدرك أنني في الحقيقة فخورة قليلاً بمكانتي كنبيلة”.
…
“هذه مشكلة رياضية بسيطة.”
باكلوند، منطقة الجسر، في شقة.
“مقارنةً بكل شيئ، قد يكون هذا تافه، ولكن حتى الصحراء الشاسعة تتكون من حبيبات رمل. يتكون المحيط اللامحدود أيضًا من قطرات ماء. طالما أن الجميع يرسلون ضوءا بقدر الحرارة بداخلهم، قد يجلب ذلك بعض الأمل”.
نظر إملين وايت إلى ماريك، الذي ظهر فجأة أمامه. خلع الأول قبعته وانحنى بطريقة مهذبة للغاية.
كان إملين جاهز بالتأكيد قبل أن يقوم بـ”الزيارة”، لذلك قال على عجل، “ليس لدي أي أدلة بخصوص الشخص المسؤول عن مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
“ما هو الأمر؟” جلس ماريك على الأريكة وانحنى إلى الأمام ويداه مشدودتان.
بالطبع، لقد نسي بالفعل أي شيء يتعلق بالعظماء القدامى أو الآلهة الخارجية. لقد كان قادرًا فقط على تأكيد أنه لم يحدث شيء غير طبيعي من حالة الآنسة عدالة.
سحب إملين كرسي وجلس. ابتسم وسأل: “هل ما زلت ترغب في التعامل مع الشخصيات المهمة في فصيل التساهل في مدرسة روز للفكر؟”
“كطبيب نفساني، كنت في الواقع بحاجة إلى شخص آخر ليواسيني…”
“هل لديك أية أدلة؟” سأل ماريك بلا مبالاة.
…
كان إملين جاهز بالتأكيد قبل أن يقوم بـ”الزيارة”، لذلك قال على عجل، “ليس لدي أي أدلة بخصوص الشخص المسؤول عن مدرسة روز للفكر في باكلوند.”
نظرًا لحقيقة أن دواين دانتيس قد رأى سوزي، المسترد الذهبي، لم تخفي أودري أي شيء متعلق بها أثناء محادثاتهم.
“ومع ذلك، بعد تصاعد الحرب، رميت شرقي وغربي بالام بالقارة الجنوبية، ومرتفعات النجوم، ووادي باز، وسهول هاجينتي في حالة من الفوضى. وقد ظهر العديد من أنصاف الآلهة من مدرسة روز للفكر وصعدوا إلى المسرح. إمساكهم ليس صعبًا بعد الآن”.
نظر ماريك إلى إملين ذو العيون الحمراء والشفاه الرفيعة وقال، “أي دوق أو ماركيز سانغوين تمثل؟”
نظر ماريك إلى إملين ذو العيون الحمراء والشفاه الرفيعة وقال، “أي دوق أو ماركيز سانغوين تمثل؟”
“هذه مشكلة رياضية بسيطة.”
“ألا يسمح لي بتمثيل نفسي؟” رفع إملين ذقنه قليلاً وسأل بابتسامة.
نظر إملين وايت إلى ماريك، الذي ظهر فجأة أمامه. خلع الأول قبعته وانحنى بطريقة مهذبة للغاية.
هز ماريك رأسه بجدية وقال، “ما أنت إلا بالتسلسل 5؛ أنت لست مؤهلاً بما فيه الكفاية.”
“هيا نبدأ.”
لقد قال ذلك بشكل مباشر لدرجة أن إملين كان في حيرة.
“في بعض الأحيان، أفعل شيئًا مع فكرة أن الموت احتمال”.
كبحت أودري عواطفها على الفور وبدأت بجدية وحرص في محاولة تنويمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
