You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1176

خدعة.

خدعة.

1176: خدعة.

في سهوب تشيرنوبيل القاحلة، رفع كل الآمونات، الذين كانوا يرتدون قبعات مدببة، رؤوسهم ونظروا إلى البرق الذي إخترق السماء. لقد *نظروا* إلى رقعة عميقة وهادئة لم يستطع حتى البرق أن يضيئها.

في مواجهة عناق الملاك، لم يكن كولين إلياذ مندهشا. قبل كل شيء بتعبير هادئ، وكأنه مستعد بالفعل.

سرعان ما تبددت النار مثل النجوم المتساقطة، واختفت شخصية كلاين من غرفة ديريك بيرغ.

بدأ الطقس. تقدم خطوة إلى الأمام، والتقط جرعة الفارس الفضي، وسكبها في فمه.

عندما تشكل الدرع الفضي أخيرًا، أكمل كولين إلياد تقدمه. ماعدا عدم وجود عين عمودية واحدة على رأسه، فقد كان مكافئًا لمخلوق أسطوري.

بدون صوت، تضخم جسد صائد الشياطين هذا، وتحول إلى عملاق أزرق رمادي مع عروق سوداء مزرقة تغطيه. كان يبلغ طوله عدة أمتار، وعلى جبينه شقوق سوداء.

في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، تكثفت هذه “الشظايا الضوئية” في ثانية واحدة، لتشكل كرة ضخمة من الضوء.

كل شبر من هذا العملاق إحتوى على قوة لا توصف من الغموض والرعب. ماعدا رأسه الذي كان لا يزال يحتفظ بمظهر الإنسان، فإن باقي جسده كان أقرب إلى مخلوق أسطوري كان له تأثير عقلي غريب.

في التسلسل 3، كان يعتبر إله بمعنى معين. يمكنه الاستجابة للصلاة في نطاق معين، لذلك كان من المطلوب وجود مرساة.

في الثانية التالية، بدت الجمجمة الكامنة فب رأس كولين إلياد وكأنها قد أصبحت رخوة بينما غرقت إلى الداخل. مع الشق الأسود كمركزها، ترنح رأسه ببطء، كما لو كان يشكل دوامة ضبابية.

نظرًا لأن هذا لم يكن مستوى ملاك، فلم تحتاج المرساة بالضرورة إلى أن تكون مؤمن. يمكن استبدالها بأشياء أخرى، مثل العلامات الواضحة في حياة المرء والتي لها معنى في الغوامض.

جعل هذا الألم زعيم مدينة الفضة، الذي قتل العديد من المخلوقات القوية، غير قادر على كبح جماح نفسه. أطلق سلسلة من الصرخات العاوية التي يمكن أن تجعل عقول المخلوقات العادية تنقسم.

وبهذه البصمات الذهنية القوية، كان قادرًا على تحديد مكانه بعد تناول الجرعة، ولم يضِع في الألم والجنون.

لولا بحقيقة أن كولين إلياد قد قام بالفعل بإجلاء أعضاء البرج مقدمًا، تاركًا وراءه فقط وايت شيرمون ذي مستوى النصف إله ليراقبه ويمنع وقوع أي حوادث، لكان العديد من المتجاوزين قد فقدوا السيطرة بالتأكيد.

ثماني فصول، مما يترك إثنين، سيكون هناك 8 على الأقل غدا أيضا إن شاء الله

طفت بقايا الكائنات الحية الستة القوية التي كانت موجودة في أماكن مختلفة تحت القوة غير المرئية للطقس، ولفت حول كولين إلياد المتحول، مستخدمة نوع من الاتصال الغامض لإيقاظ بعض ذكريات صائد الشياطين منقطع النظير هذا.

في الثانية التالية، بدت الجمجمة الكامنة فب رأس كولين إلياد وكأنها قد أصبحت رخوة بينما غرقت إلى الداخل. مع الشق الأسود كمركزها، ترنح رأسه ببطء، كما لو كان يشكل دوامة ضبابية.

لقد كانت تجربة صيد “الشياطين”. لقد أنهى بشكل مؤلم هجوم الزعيم السابق بيديه. لقد كانت حياة هزيمته للوحوش القوية مرارًا وتكرارًا.

في الوقت نفسه، مستفيدًا من تأثير التجاوز، أراد تعبئة قوى قلعة صفيرة.

ظهرت هذه التجسدات مثل الرسم على مذبح. في بعض الأحيان، يتم دمجها في كولين إلياد، وفي بعض الأحيان يتم استخراجها منه، مما ساعده في تعريف نفسه. حافظ على مستوى معين من الوضوح أثناء الألم الشديد والتغيرات.

في مدينة الفضة، لم يكن لدى آمون سوى عدد قليل من التسخ على مستوى التسلسل 4 أو 3، لذلك كان بإمكان كلاين استخدام “رؤيته الحقيقية” لتحديد موقعهم والقضاء عليهم في وقت مبكر.

في هذه اللحظة فقط أدرك كولين إلياذة أخيرًا جوهر الطقس.

“انضم إلى هذه المنظمة التي تحمل الاسم الرمزي نادي التاروت؟”

كصائد شياطين بالتسلسل 4، كان صيد كل مخلوق قوي معركة تنفيس ذهني مكثف. لقد تركت انطباعًا عميقًا في حياته.

بااا!

وبهذه البصمات الذهنية القوية، كان قادرًا على تحديد مكانه بعد تناول الجرعة، ولم يضِع في الألم والجنون.

وبهذه البصمات الذهنية القوية، كان قادرًا على تحديد مكانه بعد تناول الجرعة، ولم يضِع في الألم والجنون.

هذا جعل كولين إلياذ يتذكر مصطلحًا مسجلًا في بعض كتب مدينة الفضة: “مرساة”!

نظرًا لأن هذا لم يكن مستوى ملاك، فلم تحتاج المرساة بالضرورة إلى أن تكون مؤمن. يمكن استبدالها بأشياء أخرى، مثل العلامات الواضحة في حياة المرء والتي لها معنى في الغوامض.

في التسلسل 3، كان يعتبر إله بمعنى معين. يمكنه الاستجابة للصلاة في نطاق معين، لذلك كان من المطلوب وجود مرساة.

بانغ!

نظرًا لأن هذا لم يكن مستوى ملاك، فلم تحتاج المرساة بالضرورة إلى أن تكون مؤمن. يمكن استبدالها بأشياء أخرى، مثل العلامات الواضحة في حياة المرء والتي لها معنى في الغوامض.

“أيها السيد العالم، هل تحتاج إلى إحضار بعض الطعام معك؟ هناك فطر يمكنه إنتاج الحليب!”

في الذكريات التي استيقظت، استعاد كولين إلياد وعيه الذاتي ببطء. شعر بجسده مرة أخرى واستوعب التغييرات.

بالطبع، كان يعلم جيدًا أنه سيواجه الملاحقة الدؤوبة لجسد آمون الرئيسي والعديد من النسخ!

في أعقاب ذلك مباشرة، امتدت من خلفه طبقة من الأجنحة المكونة من الضوء الوهمي. انصهروا مع “اللوحات” المحيطة وهم يتقلصون باستمرار إلى الداخل. انهار سطح جسد كولين إلياد إلى درع فضي كان ثابت وجميل، لكن لم يكن له أي وزن.

“لا يبدو أنه شخص يمكنه التوصل إلى مثل هذا الحل…”

بعد أن تقدم صائد الشيطان إلى فارس فضي، بسبب الاختلاف في بركة الآلهة، ستكون هناك اختلافات دقيقة بين الفرسان الفضيين. في السابق، تلقى زعيم ملاحقي بلاط الملك،  مورسكوغان، مباركة الملك العملاق. لذلك، كانت الجوانب المختلفة لمجال الفارس الفضي أقوى بكثير.

لولا بحقيقة أن كولين إلياد قد قام بالفعل بإجلاء أعضاء البرج مقدمًا، تاركًا وراءه فقط وايت شيرمون ذي مستوى النصف إله ليراقبه ويمنع وقوع أي حوادث، لكان العديد من المتجاوزين قد فقدوا السيطرة بالتأكيد.

من ناحية أخرى، كان بإمكان كولين إلياد أحيانًا أن يجعل جسده يكثف ‘قاطع فضي’ الذي يمكن أن ينتقل. أثناء القتال، سيظهر بشكل عشوائي أثناء الهجوم، مع وجود ميول مفيد، وإحداث تغييرات غير متوقعة.

في هذه اللحظة، رفع يده اليمنى ولوح بها جانبًا.

بالإضافة إلى ذلك، يمكنه أيضًا الحصول على بعض التفرد عند استخدام تمميع الزئبق.

~~~~~~~~~~~

عندما تشكل الدرع الفضي أخيرًا، أكمل كولين إلياد تقدمه. ماعدا عدم وجود عين عمودية واحدة على رأسه، فقد كان مكافئًا لمخلوق أسطوري.

وإذا تمكنوا من تكوين نسخة في مستوى التسلسل 2، فإنه سيكون بإمكان كلاين، الذي كان قد اكتسب السيطرة الأولية على قلعة صفيرة، تحريك القوى بقوة ملاك، مما يسمح له بمحاربة مثل هذه النسخة بسهولة أثناء تواجده فوق الضباب الرمادي، و سيبقى غير مهزوم لأنه لا يمكن مهاجمته. كان لديه الثقة لهزيمة خصمه.

في هذه اللحظة، رفع يده اليمنى ولوح بها جانبًا.

بالطبع، يمكن لآمون إنشاء نسخة كانت تقريبًا في التسلسل 1 و*إرساله* إلى مدينة الفضة. ومع ذلك، في ظل فرضية حفظ خصائص التجاوز، كم عدد النسخ التي يمكن أن *يخلقها*؟

على تلة صغيرة خارج مدينة الفضة، اندلع شعاع فضي من الهواء. مزق كل شيء حوله، وقسم التل الصغير إلى نصفين.

وتبدأ رحلة كلاين في أرض الألهة المنبوذة?? ستظهر الكثير من الأشياء منها???

“باليز؟”

خلال تقدم كولين إلياد إلى فارس فضي، أكمل ديريك بيرغ طقس الإعطاء وحصل على أنبوب معدني صغير.

سرعان ما تبددت النار مثل النجوم المتساقطة، واختفت شخصية كلاين من غرفة ديريك بيرغ.

مغتنما فرصة خلق زعيم مدينة الفضة للتشوهات ولفت الانتباه، لقد مد يده فجأة بينما كان في القصر القديم فوق الضباب الرمادي. كان قد استدعى رصاصة وناقوس الموت من الفراغ التاريخي.

خفت ضوء قلعة صفيرة فجأة. قامعا خوفه ورعبه، استخدم كلاين إسقاط الفراغ التاريخي لناقوس الموت لمحاكاة الشعور بالنزول المفاجئ. لقد “قفز” نحو النجم القرمزي الذي مثل الشمس وقفز نحو أنبوب دمه الصغير.

في أعقاب ذلك، قام بالعرافة مسبقًا، مؤكداً أنه لم توجد أي علامات لطفيليات آمون حول الشمس الصغير. دون أي تردد، فتح أسطوانة المسدس وحشو رصاصة الخداع فيها.

بالطبع، يمكن لآمون إنشاء نسخة كانت تقريبًا في التسلسل 1 و*إرساله* إلى مدينة الفضة. ومع ذلك، في ظل فرضية حفظ خصائص التجاوز، كم عدد النسخ التي يمكن أن *يخلقها*؟

بااا!

في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، تكثفت هذه “الشظايا الضوئية” في ثانية واحدة، لتشكل كرة ضخمة من الضوء.

بضربة من يده اليمنى، أغلق الأسطوانة واستخدم رابط الغوامض ليستهدف المكان الذي مات فيه.

أراكم غدا إن شاء الله

بانغ!

خفت ضوء قلعة صفيرة فجأة. قامعا خوفه ورعبه، استخدم كلاين إسقاط الفراغ التاريخي لناقوس الموت لمحاكاة الشعور بالنزول المفاجئ. لقد “قفز” نحو النجم القرمزي الذي مثل الشمس وقفز نحو أنبوب دمه الصغير.

سحب الزناد بهدوء وأطلق الرصاصة الوحيدة.

عندما تشكل الدرع الفضي أخيرًا، أكمل كولين إلياد تقدمه. ماعدا عدم وجود عين عمودية واحدة على رأسه، فقد كان مكافئًا لمخلوق أسطوري.

في الوقت نفسه، مستفيدًا من تأثير التجاوز، أراد تعبئة قوى قلعة صفيرة.

“إذا كانت هناك فرصة في المستقبل، فسوف أتعاون معك”.

غلى الضباب الرمادي مرة أخرى، بما في ذلك الفضاء المحيط بهم. انطلقت طاقة مهيبة ولكن مظلمة قليلاً مثل موجة المد، تلتلافةف حول الرصاصة، مارة بالفجوة ومنطلقة نحو العالم الحقيقي.

بالطبع، يمكن لآمون إنشاء نسخة كانت تقريبًا في التسلسل 1 و*إرساله* إلى مدينة الفضة. ومع ذلك، في ظل فرضية حفظ خصائص التجاوز، كم عدد النسخ التي يمكن أن *يخلقها*؟

خفت ضوء قلعة صفيرة فجأة. قامعا خوفه ورعبه، استخدم كلاين إسقاط الفراغ التاريخي لناقوس الموت لمحاكاة الشعور بالنزول المفاجئ. لقد “قفز” نحو النجم القرمزي الذي مثل الشمس وقفز نحو أنبوب دمه الصغير.

ظهرت هذه التجسدات مثل الرسم على مذبح. في بعض الأحيان، يتم دمجها في كولين إلياد، وفي بعض الأحيان يتم استخراجها منه، مما ساعده في تعريف نفسه. حافظ على مستوى معين من الوضوح أثناء الألم الشديد والتغيرات.

في سهوب تشيرنوبيل القاحلة، رفع كل الآمونات، الذين كانوا يرتدون قبعات مدببة، رؤوسهم ونظروا إلى البرق الذي إخترق السماء. لقد *نظروا* إلى رقعة عميقة وهادئة لم يستطع حتى البرق أن يضيئها.

بااا!

دفع الآمونات *عدساتهم* الأحادية، وبعد لحظة من الصمت ضحكوا.

وتبدأ رحلة كلاين في أرض الألهة المنبوذة?? ستظهر الكثير من الأشياء منها???

“لا يبدو أنه شخص يمكنه التوصل إلى مثل هذا الحل…”

في الثانية التالية، بدت الجمجمة الكامنة فب رأس كولين إلياد وكأنها قد أصبحت رخوة بينما غرقت إلى الداخل. مع الشق الأسود كمركزها، ترنح رأسه ببطء، كما لو كان يشكل دوامة ضبابية.

“باليز؟”

أراكم غدا إن شاء الله

“انضم إلى هذه المنظمة التي تحمل الاسم الرمزي نادي التاروت؟”

سحب الزناد بهدوء وأطلق الرصاصة الوحيدة.

“انضم إلى هذه المنظمة التي تحمل الاسم الرمزي نادي التاروت؟”

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

في سهوب تشيرنوبيل القاحلة، رفع كل الآمونات، الذين كانوا يرتدون قبعات مدببة، رؤوسهم ونظروا إلى البرق الذي إخترق السماء. لقد *نظروا* إلى رقعة عميقة وهادئة لم يستطع حتى البرق أن يضيئها.

أصبح الظلام أمام ديريك مظلم أكثر فجأة، كما لو أن الشموع في الغرفة قد احترقت إلى رماد.

في أعقاب ذلك مباشرة، امتدت من خلفه طبقة من الأجنحة المكونة من الضوء الوهمي. انصهروا مع “اللوحات” المحيطة وهم يتقلصون باستمرار إلى الداخل. انهار سطح جسد كولين إلياد إلى درع فضي كان ثابت وجميل، لكن لم يكن له أي وزن.

بالنسبة لسكان مدينة الفضة، لم يكن هذا شيئًا جيدًا. أضاءت عيون ديريك على الفور بنور الشمس.

أصبح الظلام أمام ديريك مظلم أكثر فجأة، كما لو أن الشموع في الغرفة قد احترقت إلى رماد.

في تلك اللحظة، انبثقت أجزاء من الضوء من الظلام العميق مثل الديدان الشفافة.

“ومع ذلك، يجب أن أغادر الآن. لا يمكنني جذب آمون إلى مدينة الفضة.”

تحطم الأنبوب المعدني الذي تلقاه ديريك تلقائيًا مع خروج دم أحمر جديد منه وعلق نفسه في الهواء. لم ينتشر بل اندمج مع شظايا الضوء.

جعل هذا الألم زعيم مدينة الفضة، الذي قتل العديد من المخلوقات القوية، غير قادر على كبح جماح نفسه. أطلق سلسلة من الصرخات العاوية التي يمكن أن تجعل عقول المخلوقات العادية تنقسم.

في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، تكثفت هذه “الشظايا الضوئية” في ثانية واحدة، لتشكل كرة ضخمة من الضوء.

مغتنما فرصة خلق زعيم مدينة الفضة للتشوهات ولفت الانتباه، لقد مد يده فجأة بينما كان في القصر القديم فوق الضباب الرمادي. كان قد استدعى رصاصة وناقوس الموت من الفراغ التاريخي.

امتدت كرة الضوء الكروية وتغيرت بسرعة لتشكل شكلًا.

بالطبع، يمكن لآمون إنشاء نسخة كانت تقريبًا في التسلسل 1 و*إرساله* إلى مدينة الفضة. ومع ذلك، في ظل فرضية حفظ خصائص التجاوز، كم عدد النسخ التي يمكن أن *يخلقها*؟

كان للشكل مخطط عميق وتعبير بارد. كان يرتدي قبعة حريرية ومعطف أسود بينما كان يحمل مسدسًا أسود من الحديد الأسود. لم يكن سوى جيرمان سبارو.

لولا بحقيقة أن كولين إلياد قد قام بالفعل بإجلاء أعضاء البرج مقدمًا، تاركًا وراءه فقط وايت شيرمون ذي مستوى النصف إله ليراقبه ويمنع وقوع أي حوادث، لكان العديد من المتجاوزين قد فقدوا السيطرة بالتأكيد.

بعد أن خدع قوانين الغوامض بنجاح، استخدم كلاين مساعدة دمه القديم لإكمال عودته للحياة!

سرعان ما تبددت النار مثل النجوم المتساقطة، واختفت شخصية كلاين من غرفة ديريك بيرغ.

دون الحاجة إلى أي مقدمة، تعرف ديريك بالفعل على الزائر من خلال مزاجه الخاص. بعد أن صُدم للحظة، كشف بشكل غريزي عن ابتسامة لا يمكن السيطرة عليها.

خلال تقدم كولين إلياد إلى فارس فضي، أكمل ديريك بيرغ طقس الإعطاء وحصل على أنبوب معدني صغير.

“السيد العالم؟”

جعل هذا الألم زعيم مدينة الفضة، الذي قتل العديد من المخلوقات القوية، غير قادر على كبح جماح نفسه. أطلق سلسلة من الصرخات العاوية التي يمكن أن تجعل عقول المخلوقات العادية تنقسم.

رفع كلاين رأسه قليلاً ونظر إلى الشمس الصغير، الذي بدا وكأنه قد نمى أطول. مد يده دون وعي وضغط على قبعته.

بعد أن غادر حقًا مدينة الفضة، أبطأ كلاين من “خطواته” واستدعى فانوس من الفراغ التاريخي.

ثم أومأ برأسه وقال، “سأكون في أرض الآلهة المنبوذة خلال هذه الفترة الزمنية.”

~~~~~~~~~~~

“ومع ذلك، يجب أن أغادر الآن. لا يمكنني جذب آمون إلى مدينة الفضة.”

في الوقت نفسه، مستفيدًا من تأثير التجاوز، أراد تعبئة قوى قلعة صفيرة.

“إذا كانت هناك فرصة في المستقبل، فسوف أتعاون معك”.

كل شبر من هذا العملاق إحتوى على قوة لا توصف من الغموض والرعب. ماعدا رأسه الذي كان لا يزال يحتفظ بمظهر الإنسان، فإن باقي جسده كان أقرب إلى مخلوق أسطوري كان له تأثير عقلي غريب.

بعد أن فهم ما قصده السيد العالم، أومأ ديريك بشدة وقال، “حسنًا!”

كل شبر من هذا العملاق إحتوى على قوة لا توصف من الغموض والرعب. ماعدا رأسه الذي كان لا يزال يحتفظ بمظهر الإنسان، فإن باقي جسده كان أقرب إلى مخلوق أسطوري كان له تأثير عقلي غريب.

تمامًا عندما رفع كلاين يده اليمنى وكان على وشك النقر بأصابعه ليغادر مع قفزة لهب، نظر إليه ديريك وأشار فجأة إلى خزانة التخزين في الغرفة.

بضربة من يده اليمنى، أغلق الأسطوانة واستخدم رابط الغوامض ليستهدف المكان الذي مات فيه.

“أيها السيد العالم، هل تحتاج إلى إحضار بعض الطعام معك؟ هناك فطر يمكنه إنتاج الحليب!”

كانت هذه خطة “تتجاوز الحدود” بناءً على مستواه، قوى التجاوز، والقدرة الخاصة لقلعة صفيرة. قبل أن يحاول إحياء نفسه، كان كلاين متأكدًا تمامًا من النتيجة. الشيء الوحيد الذي كان قلقًا بشأنه هو أن آمون سوف يكتشف “الخداع” في وقت مبكر، مما يسمح *له* بالتدخل في الوقت المناسب، مما يتسبب في تغيير موقع عودته.

“…” سيطر كلاين على نفسه، ولم يترك زوايا فمه ترتعش. حافظ على موقفه البارد وقال: “لا أشرب الحليب.”

كانت هذه خطة “تتجاوز الحدود” بناءً على مستواه، قوى التجاوز، والقدرة الخاصة لقلعة صفيرة. قبل أن يحاول إحياء نفسه، كان كلاين متأكدًا تمامًا من النتيجة. الشيء الوحيد الذي كان قلقًا بشأنه هو أن آمون سوف يكتشف “الخداع” في وقت مبكر، مما يسمح *له* بالتدخل في الوقت المناسب، مما يتسبب في تغيير موقع عودته.

بمجرد أن انتهى من الكلام، فرقع أصابعه، مما تسبب في خروج شعلة قرمزية من جيبه، والتفافها حوله مثل الماء.

بعد أن فهم ما قصده السيد العالم، أومأ ديريك بشدة وقال، “حسنًا!”

سرعان ما تبددت النار مثل النجوم المتساقطة، واختفت شخصية كلاين من غرفة ديريك بيرغ.

1176: خدعة.

خارج مدينة الفضة، في غابة مشوهة، اشتعلت النيران باستمرار، وامتدت على طول الطريق إلى السهوب المؤدية إلى الشمال.

ظهرت هذه التجسدات مثل الرسم على مذبح. في بعض الأحيان، يتم دمجها في كولين إلياد، وفي بعض الأحيان يتم استخراجها منه، مما ساعده في تعريف نفسه. حافظ على مستوى معين من الوضوح أثناء الألم الشديد والتغيرات.

بعد أن غادر حقًا مدينة الفضة، أبطأ كلاين من “خطواته” واستدعى فانوس من الفراغ التاريخي.

أراكم غدا إن شاء الله

كان قد توقع منذ فترة طويلة أن تسير عملية الإحياء بسلاسة. بعد كل شيء، بمجرد أن وجد الحل الصحيح، لم يكن هناك أي فرصة إنه سيمكن أن يمنعه بها آمون.

في مدينة الفضة، لم يكن لدى آمون سوى عدد قليل من التسخ على مستوى التسلسل 4 أو 3، لذلك كان بإمكان كلاين استخدام “رؤيته الحقيقية” لتحديد موقعهم والقضاء عليهم في وقت مبكر.

في الوقت نفسه، مستفيدًا من تأثير التجاوز، أراد تعبئة قوى قلعة صفيرة.

وإذا تمكنوا من تكوين نسخة في مستوى التسلسل 2، فإنه سيكون بإمكان كلاين، الذي كان قد اكتسب السيطرة الأولية على قلعة صفيرة، تحريك القوى بقوة ملاك، مما يسمح له بمحاربة مثل هذه النسخة بسهولة أثناء تواجده فوق الضباب الرمادي، و سيبقى غير مهزوم لأنه لا يمكن مهاجمته. كان لديه الثقة لهزيمة خصمه.

بضربة من يده اليمنى، أغلق الأسطوانة واستخدم رابط الغوامض ليستهدف المكان الذي مات فيه.

إذا نقل آمون *جسده* لحقيقي إلى مدينة الفضة، فيمكن لكلاين اختيار الإحياء في مكانه الأصلي.

ثم أومأ برأسه وقال، “سأكون في أرض الآلهة المنبوذة خلال هذه الفترة الزمنية.”

بالطبع، يمكن لآمون إنشاء نسخة كانت تقريبًا في التسلسل 1 و*إرساله* إلى مدينة الفضة. ومع ذلك، في ظل فرضية حفظ خصائص التجاوز، كم عدد النسخ التي يمكن أن *يخلقها*؟

في التسلسل 3، كان يعتبر إله بمعنى معين. يمكنه الاستجابة للصلاة في نطاق معين، لذلك كان من المطلوب وجود مرساة.

ليس أكثر من اثنين!

‘فووو، لقد هربت حقًا من آمون…’ بينما كان يتقدم وسط الضوء الأصفر الخافت، شعر كلاين بوجود جسده، وتنهد بإرتياح.

أما بالنسبة لكلاين، فيمكنه تقسيم دمه المتبقي إلى أجزاء متعددة. يمكنه استخدام طقس العطاء لإرسالها إلى السيد الرجل المعلق، وإلى السيدة الناسك، وإلى النجم ليونارد. كان هناك الكثير من الأماكن التي يمكن أن يعود للحياة فيها، لذلك لم يكن هناك أي فرصة لأن يتمكن آمون من حراستها جميعًا.

في غضون ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط، تكثفت هذه “الشظايا الضوئية” في ثانية واحدة، لتشكل كرة ضخمة من الضوء.

كانت هذه خطة “تتجاوز الحدود” بناءً على مستواه، قوى التجاوز، والقدرة الخاصة لقلعة صفيرة. قبل أن يحاول إحياء نفسه، كان كلاين متأكدًا تمامًا من النتيجة. الشيء الوحيد الذي كان قلقًا بشأنه هو أن آمون سوف يكتشف “الخداع” في وقت مبكر، مما يسمح *له* بالتدخل في الوقت المناسب، مما يتسبب في تغيير موقع عودته.

رفع كلاين رأسه قليلاً ونظر إلى الشمس الصغير، الذي بدا وكأنه قد نمى أطول. مد يده دون وعي وضغط على قبعته.

لحسن الحظ، أكدت عرافته أن مستوى الخطر لم يكن مرتفعًا. كان هذا أحد أسباب جرأته على المحاولة.

ظهرت هذه التجسدات مثل الرسم على مذبح. في بعض الأحيان، يتم دمجها في كولين إلياد، وفي بعض الأحيان يتم استخراجها منه، مما ساعده في تعريف نفسه. حافظ على مستوى معين من الوضوح أثناء الألم الشديد والتغيرات.

‘فووو، لقد هربت حقًا من آمون…’ بينما كان يتقدم وسط الضوء الأصفر الخافت، شعر كلاين بوجود جسده، وتنهد بإرتياح.

بدأ الطقس. تقدم خطوة إلى الأمام، والتقط جرعة الفارس الفضي، وسكبها في فمه.

بالطبع، كان يعلم جيدًا أنه سيواجه الملاحقة الدؤوبة لجسد آمون الرئيسي والعديد من النسخ!

في سهوب تشيرنوبيل القاحلة، رفع كل الآمونات، الذين كانوا يرتدون قبعات مدببة، رؤوسهم ونظروا إلى البرق الذي إخترق السماء. لقد *نظروا* إلى رقعة عميقة وهادئة لم يستطع حتى البرق أن يضيئها.

~~~~~~~~~~~

نظرًا لأن هذا لم يكن مستوى ملاك، فلم تحتاج المرساة بالضرورة إلى أن تكون مؤمن. يمكن استبدالها بأشياء أخرى، مثل العلامات الواضحة في حياة المرء والتي لها معنى في الغوامض.

ثماني فصول، مما يترك إثنين، سيكون هناك 8 على الأقل غدا أيضا إن شاء الله

بالنسبة لسكان مدينة الفضة، لم يكن هذا شيئًا جيدًا. أضاءت عيون ديريك على الفور بنور الشمس.

وتبدأ رحلة كلاين في أرض الألهة المنبوذة?? ستظهر الكثير من الأشياء منها???

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

أراكم غدا إن شاء الله

في أعقاب ذلك مباشرة، امتدت من خلفه طبقة من الأجنحة المكونة من الضوء الوهمي. انصهروا مع “اللوحات” المحيطة وهم يتقلصون باستمرار إلى الداخل. انهار سطح جسد كولين إلياد إلى درع فضي كان ثابت وجميل، لكن لم يكن له أي وزن.

إستمتعوا~~

بعد أن خدع قوانين الغوامض بنجاح، استخدم كلاين مساعدة دمه القديم لإكمال عودته للحياة!

خفت ضوء قلعة صفيرة فجأة. قامعا خوفه ورعبه، استخدم كلاين إسقاط الفراغ التاريخي لناقوس الموت لمحاكاة الشعور بالنزول المفاجئ. لقد “قفز” نحو النجم القرمزي الذي مثل الشمس وقفز نحو أنبوب دمه الصغير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط