You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1082

تغير أحداث مفاجئ

تغير أحداث مفاجئ

1082: تغير أحداث مفاجئ.

بعد خمسة عشر دقيقة كاملة، لم يشرع بوصول رئيسة دير الليل الدائم، زعيم الأساقفة الثلاثة عشر، ملاك الإخفاء، أريانا.

بعد “الانتقال” عائدا، لم يتأخر كلاين على الإطلاق. لقد أقام مذبحًا على الفور وأقام طقسًا للصلاة للموت.

واحدًا تلو الآخر، تم تقييد الرجال والنساء الأكبر سنًا ودفعهم إلى حافة السطح. ثم استخدم القراصنة أيديهم أو أرجلهم لرميهم في البحر.

“أنت جوهر الموت؛

“أنت لورد الموتى؛

أراد زعيم القراصنة في الأصل أن يوبخ الطرف الآخر لشربه سراً، مما أدى إلى عدم تماسكه. ومع ذلك، عندما نظر للأعلى، رأى أن فم مرؤوسه ومحيطه مليء بالحبوب الذهبية. حتى سطح لسانه كان مغطى بعناقيد كثيفة.

“أنت آخر موطن لجميع الكائنات الحية.”

قد لا يتم بدأ الحرب من قبل مملكة لوين!

“أصلي من أجل مساعدتك. أصلي من أجل أن تعرف كيف تحل مشكلة روح الملاك الأحمر الشريرة. لقد *امتلك* جسد حارس البوابة ويتعاون مع الكاهن الأكبر للأسقفية المقدسه، هايتر. لقد جاء إلى باكلوند وتم تعيينه مساعدًا لباتريك بريان… “

“*مجيئه* يعني رفع الأسلحة”.

فيما يتعلق بهذا الأمر، لم يكن هناك حقًا خيار سوى طلب المساعدة من إلهة الليل الدائم.

‘ماذا يعني هذا؟’ ناظرا إلى الجملة التي أعطته إحساسًا بالـdéjà vu، عبس قليلاً.

متجاهلا إمكانية البحث عن قائدة الزاهدين، أريانا، في جهد تعاوني، أو ما إذا كان لديه القدرة على القضاء على ساورون إينهورن ميديتشي، حتى لو استطاع، بمجرد اختفاء روح الملاك الأحمر الشريرة، سيدرك رئيس كهنة فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة على الفور أن شيئًا كبيرًا قد حدث هنا. *سيستطيع* بعد ذلك ربطه بتشوهات أخرى ويقرر أنه قد كان هناك خطأ ما في حالة الموت الاصطناعي. بعد ذلك، باستخدام *مستواه* و*مكانته*، وتحف المختومة المحتملة، و*إلمامه* بالمسار، قد *يكون* قادرًا على خلق أعمال تدمير ضارة بشكل متبادل.

لم تؤثر أصوات الرش على القراصنة على الإطلاق، وهم يضحكون على هذه المذبحة غير الدموية.

وإذا تجاهل الملاك الأحمر، فإن هذه الروح الشريرة الذي كان متأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً لاكتشاف شيء غير طبيعي مع باتريك برايان. بمعرفته وذكائه، لن يكون من الصعب تخمين طبيعة المشكلة.

في الأجواء الصاخبة والحيوية، قاد قائد القراصنة راكبة جميلة كانت قد أعجبته منذ فترة طويلة إلى غرفة القبطان. بدأ بلهفة العملية النهائية لتلك الليلة الصاخبة.

‘بغض النظر عن كيفية تعاملي مع الأمر، ستكون مشكلة. كما هو متوقع من ملاك في مجال الحرب. حتى لو *كان* جسدًا روحاني ثلاثي في ​​واحد، لا يزال بإمكانه خلق مشاكل غير قابلة للحل للآخرين. يجب أن تكون هذه في الواقع فكرة *أعطاها* لهايتر…’

لم تؤثر أصوات الرش على القراصنة على الإطلاق، وهم يضحكون على هذه المذبحة غير الدموية.

‘في الواقع، لدي فكرة متطرفة ؛ إنها السماح للروح الشريرة للملاك الأحمر بأن تقتل من قبل الكنائس الأخرى أو المنظمات الرسمية أو المنظمات السرية لأمر مختلف تمامًا. باختصار، لا يمكن أن يأتي أي شيء متعلق بالإلهة في الصدارة. يجب ألا تكون الأمور واضحة جدا…’

‘لا يوجد وحي آخر؟’ بعد الانتظار لفترة، أكد كلاين أن هذا كل شيء، لقد أنهى الطقس وأزال المذبح.

‘تكمن الصعوبة في هذا النهج في كيفية السماح لعضو رفيع المستوى ذو خبرة في مجال التآمر بالوقوع في فخ… إذا لم أتعامل معه جيدًا، فقد يؤدي ذلك إلى نتائج عكسية…’ بعد انتهاء الصلاة، ترك كلاين أفكاره تتجول بينما كان ينتظر بصبر أن تعطيه إلهة الليل الدائم ردًا.

ولدى قول ذلك لوح القائد بيده.

بعد أكثر من العشر ثوانٍ، جرفت ريح غير مرئية البقايا العشبية التي تسر الإلهة. لقد طاروا وسقطوا على الطاولة، مشكلين كلمات:

‘ماذا يعني هذا؟’ ناظرا إلى الجملة التي أعطته إحساسًا بالـdéjà vu، عبس قليلاً.

“*مجيئه* يعني رفع الأسلحة”.

في هذه اللحظة، رأى جدارًا طويلًا بدا وكأنه ظل من عمود يندفع نحوه بسرعة قبل أن يهاجمه.

‘ماذا يعني هذا؟’ ناظرا إلى الجملة التي أعطته إحساسًا بالـdéjà vu، عبس قليلاً.

كمتمبئ، لقد فسره من باب العادة:

كمتمبئ، لقد فسره من باب العادة:

نمت سلسلة من الفروع ذات الأوراق الخضراء من الكتلة الخشبية، وهي تعانقه مثل أطراف الإنسان.

‘بسبب مشكلة الملك، سقطت لوين في ظلال الحرب. ومن ثم جاء الملاك الأحمر الذي يرمز للحرب.’

“*مجيئه* يعني رفع الأسلحة”.

‘هذا يعني أنه ربما لم يعد من الممكن وقف الحرب.’

‘ماذا يعني هذا؟’ ناظرا إلى الجملة التي أعطته إحساسًا بالـdéjà vu، عبس قليلاً.

‘عند الوصول إلى التسلسل 1، يصبح المرء رمزًا لظواهر معينة.’

بعد “الانتقال” عائدا، لم يتأخر كلاين على الإطلاق. لقد أقام مذبحًا على الفور وأقام طقسًا للصلاة للموت.

بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهن كلاين، توقفت الريح غير المرئية. لقد صمت تماما المذبح الذي كان معزولا تماما بجدار الروحانيات.

“لا!”

‘لا يوجد وحي آخر؟’ بعد الانتظار لفترة، أكد كلاين أن هذا كل شيء، لقد أنهى الطقس وأزال المذبح.

أراد زعيم القراصنة في الأصل أن يوبخ الطرف الآخر لشربه سراً، مما أدى إلى عدم تماسكه. ومع ذلك، عندما نظر للأعلى، رأى أن فم مرؤوسه ومحيطه مليء بالحبوب الذهبية. حتى سطح لسانه كان مغطى بعناقيد كثيفة.

ثم مشى إلى الأريكة في الغرفة وجلس ليرى ما إذا كان أي شيء آخر سيحدث.

ومع ذلك، تحت الضوء، تموج البحر الأزرق الداكن بجانب القارب بهدوء. لم يكن أحد هناك.

بعد خمسة عشر دقيقة كاملة، لم يشرع بوصول رئيسة دير الليل الدائم، زعيم الأساقفة الثلاثة عشر، ملاك الإخفاء، أريانا.

ومع ذلك، تحت الضوء، تموج البحر الأزرق الداكن بجانب القارب بهدوء. لم يكن أحد هناك.

‘لست مضطرًا للتعامل مع روح الملاك الأحمر الشريرة، ويجب أن *أتركه*؟ أو، هناك حل آخر، ولكن مشاركتي ليست ضرورية؟’ في جوهره، لم يكن مؤمنًا مخلصًا بالليل الدائم. نظرًا لأن الإلهة قالت أنه لا يحتاج إلى عناء نفسه بشأن ذلك، فمن الطبيعي أنه لا يمكن أن يزعج نفسه للقيام بذلك. فبعد كل شيء، لم يكن هذا الأمر مزعجًا للغاية بالنسبة له فحسب، بل كان أيضًا خطيرًا للغاية.

واحدًا تلو الآخر، تم تقييد الرجال والنساء الأكبر سنًا ودفعهم إلى حافة السطح. ثم استخدم القراصنة أيديهم أو أرجلهم لرميهم في البحر.

هزّ كلاين رأسه وأخرج قلمًا وورقة من جيبه وبدأ عرافة الحلم خاصته.

مهتزا مستيقظا. من خلال ضوء القمر القرمزي اللامع عبر النافذة، رأى قطعة من الخشب الخشن بين ذراعيه.

ما حدث الليلة جعله يشعر بأنه لا يمكن أن يضيع أي وقت. كان عليه أن يهضم جرعة المشعوذ الأغرب في أسرع وقت ممكن.

كان زعيم القراصنة أبطئ بقليل فقط قبل أن يرفع يده دون وعي لصده. من الواضح أن هذا لم يكن فعالا.

فوق بحر الضباب، داخل سفينة تجارية تعمل بالبخار كانت قريبة للغاية من سفينة قرصنة.

وبينما كان يفرك عينيه، نمت كرمة خضراء ببطء من الفجوات بين محجر عينه ومقلة عينه. كان هناك عنب أحمر غامق في نهايته.

واحدًا تلو الآخر، تم تقييد الرجال والنساء الأكبر سنًا ودفعهم إلى حافة السطح. ثم استخدم القراصنة أيديهم أو أرجلهم لرميهم في البحر.

كان يشك في أن هذا كان استجابة متأخرة من الإلهة.

لم تؤثر أصوات الرش على القراصنة على الإطلاق، وهم يضحكون على هذه المذبحة غير الدموية.

ما حدث الليلة جعله يشعر بأنه لا يمكن أن يضيع أي وقت. كان عليه أن يهضم جرعة المشعوذ الأغرب في أسرع وقت ممكن.

بعد إخلاء الأسرى، حملوا أسلحتهم وفوانيسهم على ظهر السفينة، استعدادًا للاستمتاع بمكافحة الحشرات المثير للشفقة.

استدار والتر على الفور ونزل إلى الطابق السفلي لإجراء الترتيبات. قبل فترة طويلة، عاد وقال، “سيدي، لقد ودع المطران إليكترا بالفعل وغادر. لقد أرادني أن أخبرك أنه يجب عليك الذهاب إلى كاتدرائية القديس صموئيل في الصباح. قال أن الكنيسة والحكومة سوف تعقداظ تمرين غارة جوية معًا”.

ومع ذلك، تحت الضوء، تموج البحر الأزرق الداكن بجانب القارب بهدوء. لم يكن أحد هناك.

بعد إخلاء الأسرى، حملوا أسلحتهم وفوانيسهم على ظهر السفينة، استعدادًا للاستمتاع بمكافحة الحشرات المثير للشفقة.

“غرقوا بسرعة”، أطلق قرصان في مفاجأة.

‘بسبب مشكلة الملك، سقطت لوين في ظلال الحرب. ومن ثم جاء الملاك الأحمر الذي يرمز للحرب.’

عبس قائد طاقم القراصنة هذا. بعد أن نظر إليها لفترة، قال: “ربما مر وحش بحر ما وعامل من تجرأ على مقاومتنا كطعام منحته الآلهة.”

في الخمس عشرة دقيقة التالية، أصيب بعض القراصنة بالجنون وقتلوا رفاقهم. نجح البعض في الهروب إلى سفينتهم الخاصة، فقط ليكتشفوا أن الأشخاص الموجودين عليها قد تحولوا أيضًا. ومن ثم قفزوا في البحر في حالة من اليأس.

“توقيت مثالي. إذا قمنا بإطعامه، فلن يهاجمنا…”

‘هل كنت مع مثل هذا الشيء من قبل؟’ كان عقله مليئا بالرعب. لم يهتم كثيرًا بملابسه، والتقط مسدس وقاطع قبل مغادرة الغرفة على الفور.

ولدى قول ذلك لوح القائد بيده.

في الهواء، كانت هناك صفوف من المناطيد ذات اللون البني الداكن تقترب.

“جميعا، امتعوا أنفسكم!”

نمت سلسلة من الفروع ذات الأوراق الخضراء من الكتلة الخشبية، وهي تعانقه مثل أطراف الإنسان.

كقرصن متمرس إلى حد ما، كان يعلم أنه قد كان هناك العديد من الأشياء الغريبة في البحر. كان من الأفضل عدم البحث عن السبب ومحاولة اكتشاف الحقيقة. بما أن ذلك لم يضر به أو بطاقمه، فإنه قد يشكر لورد العواصف على بركاته، وكأن شيئًا لم يحدث.

فيما يتعلق بهذا الأمر، لم يكن هناك حقًا خيار سوى طلب المساعدة من إلهة الليل الدائم.

بعد التأكد من وجود أشخاص في الخدمة، بدأ القراصنة في تناول كميات وفيرة من الكحول، وأكلوا قطعًا ضخمة من اللحم، وغنوا بصوت عالٍ، وقاتلوا من أجل حقوق الأسيرات الشابات.

بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهن كلاين، توقفت الريح غير المرئية. لقد صمت تماما المذبح الذي كان معزولا تماما بجدار الروحانيات.

في الأجواء الصاخبة والحيوية، قاد قائد القراصنة راكبة جميلة كانت قد أعجبته منذ فترة طويلة إلى غرفة القبطان. بدأ بلهفة العملية النهائية لتلك الليلة الصاخبة.

في هذه اللحظة، تم فتح الباب عبر الممر أيضًا. صرخ قرصان بنبرة منتحبة، “أوه لا! يا رئيس، لدي الكثير من الفطر ينمو هناك!”

في منتصف الليل، مد قائد القرصنة المتعب يده اليمنى ولمس شيئًا باردًا.

ثم مشى إلى الأريكة في الغرفة وجلس ليرى ما إذا كان أي شيء آخر سيحدث.

مهتزا مستيقظا. من خلال ضوء القمر القرمزي اللامع عبر النافذة، رأى قطعة من الخشب الخشن بين ذراعيه.

لقد كان وقتا مبكرا في الصباح. نهض كلاين من السرير وبدأ في الاستحمام.

نمت سلسلة من الفروع ذات الأوراق الخضراء من الكتلة الخشبية، وهي تعانقه مثل أطراف الإنسان.

مهتزا مستيقظا. من خلال ضوء القمر القرمزي اللامع عبر النافذة، رأى قطعة من الخشب الخشن بين ذراعيه.

بااا!

متجاهلا إمكانية البحث عن قائدة الزاهدين، أريانا، في جهد تعاوني، أو ما إذا كان لديه القدرة على القضاء على ساورون إينهورن ميديتشي، حتى لو استطاع، بمجرد اختفاء روح الملاك الأحمر الشريرة، سيدرك رئيس كهنة فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة على الفور أن شيئًا كبيرًا قد حدث هنا. *سيستطيع* بعد ذلك ربطه بتشوهات أخرى ويقرر أنه قد كان هناك خطأ ما في حالة الموت الاصطناعي. بعد ذلك، باستخدام *مستواه* و*مكانته*، وتحف المختومة المحتملة، و*إلمامه* بالمسار، قد *يكون* قادرًا على خلق أعمال تدمير ضارة بشكل متبادل.

اتسعت حدقات زعيم القراصنة بسرعة. بينما دفع الخشب بعيدًا، قفز من السرير، وتعثر مرة أخرى.

كان اللحم حول العنب ضبابيًا.

‘هل كنت مع مثل هذا الشيء من قبل؟’ كان عقله مليئا بالرعب. لم يهتم كثيرًا بملابسه، والتقط مسدس وقاطع قبل مغادرة الغرفة على الفور.

لقد بدا وكأن هذا الصوت قد أتى من جسده!

في الخارج، كان هناك قرصان في الخدمة.

“توقيت مثالي. إذا قمنا بإطعامه، فلن يهاجمنا…”

“كيف يمكنني أن أكون سعيدا لسرقة أذنك…” عندما رأى القرصان قائده يفتح الباب. سأل بسرعة.

لقد كانت فم وعينان!

أراد زعيم القراصنة في الأصل أن يوبخ الطرف الآخر لشربه سراً، مما أدى إلى عدم تماسكه. ومع ذلك، عندما نظر للأعلى، رأى أن فم مرؤوسه ومحيطه مليء بالحبوب الذهبية. حتى سطح لسانه كان مغطى بعناقيد كثيفة.

ثم مشى إلى الأريكة في الغرفة وجلس ليرى ما إذا كان أي شيء آخر سيحدث.

تشدّدت فروة رأس زعيم القراصنة بينما شعر بقشعريرة مخدرة تنهمر في عموده الفقري.

“أنت لورد الموتى؛

في هذه اللحظة، تم فتح الباب عبر الممر أيضًا. صرخ قرصان بنبرة منتحبة، “أوه لا! يا رئيس، لدي الكثير من الفطر ينمو هناك!”

ثم مشى إلى الأريكة في الغرفة وجلس ليرى ما إذا كان أي شيء آخر سيحدث.

وبينما كان يتحدث، هرب القرصان.

في نفس الوقت شعر بحكة في عينيه. لقد رفع يده وفرك عينه اليمنى.

“تمرين غارة جوية؟” عبس كلاين.

وبينما كان يفرك عينيه، نمت كرمة خضراء ببطء من الفجوات بين محجر عينه ومقلة عينه. كان هناك عنب أحمر غامق في نهايته.

‘هذا يعني أنه ربما لم يعد من الممكن وقف الحرب.’

كان اللحم حول العنب ضبابيًا.

تشدّدت فروة رأس زعيم القراصنة بينما شعر بقشعريرة مخدرة تنهمر في عموده الفقري.

تجمد جسد زعيم القراصنة عندما رأى هذا. سأل بصوت لا يخصه، “ماذا… هل واجهتم يا رفاق…”

في الخارج، كان هناك قرصان في الخدمة.

أثناء فرك عينه، قال القرصلن الذي لم يلاحظ المشكلة دون أي تذكر، “ضربني ظل يشبه العصا!”

ومض الظل وسرعان ما اختفى. كان الأمر كما لو أنه قد كان كابوسًا سرياليًا.

“أ… أنـ أنت…” ردد القرصان الذي كان لسانه مغطى بقمح ذهبي.

في الخمس عشرة دقيقة التالية، أصيب بعض القراصنة بالجنون وقتلوا رفاقهم. نجح البعض في الهروب إلى سفينتهم الخاصة، فقط ليكتشفوا أن الأشخاص الموجودين عليها قد تحولوا أيضًا. ومن ثم قفزوا في البحر في حالة من اليأس.

تم حظره من قبل قائده ولم يرى المظهر المرعب لزميله من أفراد الطاقم.

ومع ذلك، تحت الضوء، تموج البحر الأزرق الداكن بجانب القارب بهدوء. لم يكن أحد هناك.

بدأت أرجل زعيم القراصنة ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. استدار بشكل غريزي وخرج خارج المقصورة.

“… دعه ينتظرني في غرفة النشاط حيث يمكنه الاستمتاع بالسيجار.” تردد كلاين للحظة قبل أن يقول.

في هذه اللحظة، رأى جدارًا طويلًا بدا وكأنه ظل من عمود يندفع نحوه بسرعة قبل أن يهاجمه.

ومض الظل وسرعان ما اختفى. كان الأمر كما لو أنه قد كان كابوسًا سرياليًا.

ومض الظل وسرعان ما اختفى. كان الأمر كما لو أنه قد كان كابوسًا سرياليًا.

“لحسن الحظ، لحسن الحظ…”

كان زعيم القراصنة أبطئ بقليل فقط قبل أن يرفع يده دون وعي لصده. من الواضح أن هذا لم يكن فعالا.

ثم نظر إلى نفسه مذعورًا ولم يجد شيئًا غير عادي.

ثم نظر إلى نفسه مذعورًا ولم يجد شيئًا غير عادي.

“كيف يمكنني أن أكون سعيدا لسرقة أذنك…” عندما رأى القرصان قائده يفتح الباب. سأل بسرعة.

“لحسن الحظ، لحسن الحظ…” لم يستطع زعيم القراصنة إلا أن يتنهد.

أثناء فرك عينه، قال القرصلن الذي لم يلاحظ المشكلة دون أي تذكر، “ضربني ظل يشبه العصا!”

قبل أن ينتهي، سمع فجأة صوتًا مكتومًا قليلاً:

“لحسن الحظ، لحسن الحظ…”

عبس قائد طاقم القراصنة هذا. بعد أن نظر إليها لفترة، قال: “ربما مر وحش بحر ما وعامل من تجرأ على مقاومتنا كطعام منحته الآلهة.”

لقد بدا وكأن هذا الصوت قد أتى من جسده!

وإذا تجاهل الملاك الأحمر، فإن هذه الروح الشريرة الذي كان متأمر لن يستغرق وقتًا طويلاً لاكتشاف شيء غير طبيعي مع باتريك برايان. بمعرفته وذكائه، لن يكون من الصعب تخمين طبيعة المشكلة.

اتسعت حدقة عين زعيم القراصنة إلى أقصى الحدود بينما رفع ملابسه قسرا.

فوق بحر الضباب، داخل سفينة تجارية تعمل بالبخار كانت قريبة للغاية من سفينة قرصنة.

ثم رأى ثلاثة شقوق تظهر بين صدره، واحد كبير واثنان صغيران.

اتسعت حدقات زعيم القراصنة بسرعة. بينما دفع الخشب بعيدًا، قفز من السرير، وتعثر مرة أخرى.

تم ترتيب صفين من الأسنان البيضاء بدقة في الشق الكبير، وفي منتصف الشقوق الصغيرة كان هناك مقلتا عيون مفعمة بالحيوية والذكاء.

بينما كان يغير ملابسه بمساعدة خادمه الشخصي، إنوني، رأى رئيس الخدم والتر، الذي عاد لتوه من إجازة، يمشي إلى الباب ويقول، “سيدي، الأسقف إليكترا هنا للقيام بزيارة. “

لقد كانت فم وعينان!

“أنت آخر موطن لجميع الكائنات الحية.”

كان لزعيم القراصنة فم وعينان على صدره!

“لا!”

في منتصف الليل، مد قائد القرصنة المتعب يده اليمنى ولمس شيئًا باردًا.

انطلقت صرخة من القارب مليئة بالرعب الذي لا يوصف.

نظروا إلى المشهد أمامهم غير مصدقين. إما أنهم شكروا الآلهة أو وقفوا هناك في حالة ذهول.

في الخمس عشرة دقيقة التالية، أصيب بعض القراصنة بالجنون وقتلوا رفاقهم. نجح البعض في الهروب إلى سفينتهم الخاصة، فقط ليكتشفوا أن الأشخاص الموجودين عليها قد تحولوا أيضًا. ومن ثم قفزوا في البحر في حالة من اليأس.

“… دعه ينتظرني في غرفة النشاط حيث يمكنه الاستمتاع بالسيجار.” تردد كلاين للحظة قبل أن يقول.

بحلول الوقت الذي هدأ فيه كل شيء، لم يكن هناك سوى عشرة قراصنة عاديين سقطوا على سطح السفينة واختبأوا في غرفهم. كانت هناك رائحة كريهة من حولهم.

في هذه اللحظة، تم فتح الباب عبر الممر أيضًا. صرخ قرصان بنبرة منتحبة، “أوه لا! يا رئيس، لدي الكثير من الفطر ينمو هناك!”

بعد فترة، خرج الركاب من الكابينة الواحد تلو الآخر.

اتسعت حدقات زعيم القراصنة بسرعة. بينما دفع الخشب بعيدًا، قفز من السرير، وتعثر مرة أخرى.

نظروا إلى المشهد أمامهم غير مصدقين. إما أنهم شكروا الآلهة أو وقفوا هناك في حالة ذهول.

“أصلي من أجل مساعدتك. أصلي من أجل أن تعرف كيف تحل مشكلة روح الملاك الأحمر الشريرة. لقد *امتلك* جسد حارس البوابة ويتعاون مع الكاهن الأكبر للأسقفية المقدسه، هايتر. لقد جاء إلى باكلوند وتم تعيينه مساعدًا لباتريك بريان… “

لقد كان وقتا مبكرا في الصباح. نهض كلاين من السرير وبدأ في الاستحمام.

كانت لهذه المناطيد أنماط مائلة من الشعارات الحمراء والبيضاء والصفراء. كان هذا علم فيزاك!

بينما كان يغير ملابسه بمساعدة خادمه الشخصي، إنوني، رأى رئيس الخدم والتر، الذي عاد لتوه من إجازة، يمشي إلى الباب ويقول، “سيدي، الأسقف إليكترا هنا للقيام بزيارة. “

كقرصن متمرس إلى حد ما، كان يعلم أنه قد كان هناك العديد من الأشياء الغريبة في البحر. كان من الأفضل عدم البحث عن السبب ومحاولة اكتشاف الحقيقة. بما أن ذلك لم يضر به أو بطاقمه، فإنه قد يشكر لورد العواصف على بركاته، وكأن شيئًا لم يحدث.

“… دعه ينتظرني في غرفة النشاط حيث يمكنه الاستمتاع بالسيجار.” تردد كلاين للحظة قبل أن يقول.

تشدّدت فروة رأس زعيم القراصنة بينما شعر بقشعريرة مخدرة تنهمر في عموده الفقري.

كان يشك في أن هذا كان استجابة متأخرة من الإلهة.

في الخارج، كان هناك قرصان في الخدمة.

استدار والتر على الفور ونزل إلى الطابق السفلي لإجراء الترتيبات. قبل فترة طويلة، عاد وقال، “سيدي، لقد ودع المطران إليكترا بالفعل وغادر. لقد أرادني أن أخبرك أنه يجب عليك الذهاب إلى كاتدرائية القديس صموئيل في الصباح. قال أن الكنيسة والحكومة سوف تعقداظ تمرين غارة جوية معًا”.

“كيف يمكنني أن أكون سعيدا لسرقة أذنك…” عندما رأى القرصان قائده يفتح الباب. سأل بسرعة.

“تمرين غارة جوية؟” عبس كلاين.

كان زعيم القراصنة أبطئ بقليل فقط قبل أن يرفع يده دون وعي لصده. من الواضح أن هذا لم يكن فعالا.

في تلك اللحظة، تفعّل إدراكه الروحي. استدار ونظر من النافذة.

بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهن كلاين، توقفت الريح غير المرئية. لقد صمت تماما المذبح الذي كان معزولا تماما بجدار الروحانيات.

في الهواء، كانت هناك صفوف من المناطيد ذات اللون البني الداكن تقترب.

“أ… أنـ أنت…” ردد القرصان الذي كان لسانه مغطى بقمح ذهبي.

كانت لهذه المناطيد أنماط مائلة من الشعارات الحمراء والبيضاء والصفراء. كان هذا علم فيزاك!

في الخارج، كان هناك قرصان في الخدمة.

عند رؤية هذا المشهد، فهم كلاين فجأة ما أغفله.

‘عند الوصول إلى التسلسل 1، يصبح المرء رمزًا لظواهر معينة.’

قد لا يتم بدأ الحرب من قبل مملكة لوين!

“جميعا، امتعوا أنفسكم!”

سيكون لمنظمة قديمة وخفية بالتأكيد أعضاء رفيعو المستوى في بلدان أخرى. وإلا لما تمكنت من التأثير على وضع العالم!

“تمرين غارة جوية؟” عبس كلاين.

~~~~~~~~~~

‘عند الوصول إلى التسلسل 1، يصبح المرء رمزًا لظواهر معينة.’

طااا… طاااااا… طااااااااا

‘هل كنت مع مثل هذا الشيء من قبل؟’ كان عقله مليئا بالرعب. لم يهتم كثيرًا بملابسه، والتقط مسدس وقاطع قبل مغادرة الغرفة على الفور.

‘عند الوصول إلى التسلسل 1، يصبح المرء رمزًا لظواهر معينة.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط