You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1049

حدس المتفرج.

حدس المتفرج.

1049: حدس المتفرج.

في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.

‘كيف حدث هذا… حتى لو لم تواجه شيو و فورس أي تأخيرات في الطريق وحافظوا على سرعة عالية نسبيًا، فسيستغرق منه الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للوصول إلى أقرب كاتدرائية لليل الدائم… لحسن الحظ، كنت حذرة بما فيه الكفاية وقد صليت إلى السيد الأحمق للحصول على مباركة ملائكية في وقت مبكر. لقد قمت حقا بتنويم شيو و فورس أيضا…’ إتفجرت الأفكار على الفور في ذهنها قبل أن تقوم بقمعها بسرعة.

أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??

في البداية، بدت مرتبكة، وبعد ذلك إرتدى وجهها نظرة إدراك. كان الأمر كما لو أنها استيقظت أخيرًا من حلمها الطويل وتذكرت الأشياء التي تم إهمالها.

‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.

“تاسيد رامبيس، لماذا أنت هنا…” جعلت أودري صوتها يبدو أثيريًا، كما لو كانت لا تزال في حالة ذهول حالمة.

بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.

أثناء حديثها، استفادت من السيطرة على عواطفها كطبيب نفسيانب لإلقاء تلميح لا مفر منه من القلق في ذهنها، دون التسبب في أي شذوذ.

1049: حدس المتفرج.

هذا التحول غير المتوقع للأحداث جعلها غير متأكدة من كيفية التقدم.

استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.

بلا شك، لقد فهمت أنه كان عليها أولاً التعامل مع أسئلة هفين رامبيس اللاحقة حتى لا يشك نصف الإله في أي شيء. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فإنه سيغادر في غضون ثلاث إلى خمس دقائق بعد الانتهاء من الأسئلة. أما بالنسبة إلى شيو و فورس، فمن المؤكد أنهم لن يكونوا قد دخلوا حتى إلى كاتدرائية الليل الدائم في ذلك الوقت. أدى هذا إلى إعاقة الخطوة اللازمة للتوجيه الخاطئ، وعندما يحين الوقت، سيظهر إشعال إكسسوار القبعة واستدعاء العالم عيوب بسهولة في التعامل مع الأمور في النهاية. لن يكونوا قادرين على إصلاح المشاكل الكامنة بالكامل.

“لكنها قد ذكرت أن أفعالها قد بوركت من قبل وجود معين “.

‘لا، أفضل أن أفوت هذه الفرصة على المضي قدمًا في الخطة دون أن أكون مستعدة تمامًا… الصبر والتحمل والحذر هم المفتاح في العالم الغامض… على الأقل، سيستفيد هفين رامبيس مني لفترة طويلة من الوقت ولن يؤذيني بشكل مباشر. يتمنى أن أتزوج من أمير، وهذه العملية ستستغرق أكثر من نصف عام. لا يزال لدي متسع من الوقت. يمكنني انتظار الفرصة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة أو الخامسة… المشكلة الوحيدة هي أنني بحاجة إلى إبلاغ شيو و فورس وحملهم على الاختباء في أسرع وقت ممكن…’ سرعان ما توصلت أودري إلى قرار بعد عودت عينيها إلى الوضع الطبيعي مع إظهار تلميحات من الحذر والخوف.

‘لا تزال هناك فرصة تاليا. ما دمت أحافظ على وعيي، ستظل هناك فرصة. أودري، لا تكوني مكتئبة، لا تكوني غير صبورة…’ واسة أودري نفسها بصمت وهي تراقب هفين رامبيس يستدير ويمشي نحو القاعة.

بعد ملاحظة رد فعلها وسماع سؤالها، ابتسم هفين رامبيس وقال، “يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي تقومين فيها بتنويم شخص ما، وكنت قلق من وقوع حادث، لذلك جئت إلى هنا خصيصًا للانتظار. هيه هيه، نظرًا لخلفيتك، ليس لديك عادة فرصة للقيام بذلك… “

هزت أودري رأسها بينما بدأت جزيرة الوعي خاصتها في التغير.

كان صوته لطيف ومملوء بالقلق. لقد جعل الحذر والخوف في عيون أودري تهدأ شيئا فشيئا.

لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!

ولكن في عالم عقل أودري، شعرت مرة أخرى بوعيها ينقسم. تح رفع بعضه، ينظر إلى الأسفل إلى “الجزيرة” و “البحر”.

عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.

جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.

شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.

عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”

شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.

قالت أودري بصراحة، “شيو قالت أن التحقيق مع الفيسكونت ستراتفورد والسعي وراء سر الملك كان كله بإرادتها. كانت متشككة جدًا بشأن وفاة والدها. كان والدها القائد السابق للحرس الملكي، الإيرل ماسون ديري…”

هذا التحول غير المتوقع للأحداث جعلها غير متأكدة من كيفية التقدم.

“لكنها قد ذكرت أن أفعالها قد بوركت من قبل وجود معين “.

فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”

بينكا أجابت، توقفت أودري عن الكلام تقريبًا. كان هذا لان روحانيتها في السماء عاليا كانت تنظر إلى “نفسها” في جزيرة الوعي وبحر الروح. لقد رأت شخصية ترتفع من قاع البحر وهي تتبع الخطوات التي ظهرت، مروراً بعالم اللاوعي وهابطا على جزيرة جسد ااقلب والعقل خاصتها.

“بعد أن أغادر هذا المكان واختفي عن عينيك، ستنسين أنني كنت هنا.”

كان الشخص يرتدي بدلة سوداء من ثلاث قطع، ورأس مليء بالشعر الفضي. كان هفين رامبيس آخر.

“قدر!”

لم يكن هناك أي تلميح من الابتسامة على وجه هفين رامبيس. كان لديه وجود شرير للغاية، وكان جزء من جلده مغطى بحراشف رمادية بيضاء. لم تتحول عيناه من اللون الأزرق الباهت إلى الذهبي فحسب، بل أصبحتا أيضًا رأسيتين، مثل حيوان معين.

فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”

لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.

كان السبب وراء عدم ارتدائها لكذبة بسيطًا- لقد كانت تخشى أن يؤدي هذا الغرض إلى تضخيم مشاعرها، ويمنعها من القدرة على إخفاء أفكارها الحقيقية تمامًا عند مواجهة نصف إله من مسار المتفرج.

في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”

ولكن في عالم عقل أودري، شعرت مرة أخرى بوعيها ينقسم. تح رفع بعضه، ينظر إلى الأسفل إلى “الجزيرة” و “البحر”.

هزت أودري رأسها بينما بدأت جزيرة الوعي خاصتها في التغير.

بينكا أجابت، توقفت أودري عن الكلام تقريبًا. كان هذا لان روحانيتها في السماء عاليا كانت تنظر إلى “نفسها” في جزيرة الوعي وبحر الروح. لقد رأت شخصية ترتفع من قاع البحر وهي تتبع الخطوات التي ظهرت، مروراً بعالم اللاوعي وهابطا على جزيرة جسد ااقلب والعقل خاصتها.

“عندما أثيرت هذه المسألة، أصبح شيو و فورس مقاومين للغاية. كانت هناك علامات على الهروب من التنويم، لذلك لم أجرؤ على الاستمرار في السؤال.”

كان آخر معقل لدفاعات وعيها يضعف بسرعة في ظل الهجمات المتكررة، مما جعله على وشك الانهيار.

‘بالطبع، يمكن تفسير بركات وجود معين على أنها اهتمام السيد الأحمق، ويمكن أيضًا فهمها على أنها اهتمام الإلهة…’ تمتمت أودري الواضحة بصمت تحت السماء الروحية.

واصل هفين رامبيس الدوران حول الأسئلة وسأل عن تفاصيل التنويم.

واصل هفين رامبيس الدوران حول الأسئلة وسأل عن تفاصيل التنويم.

كان السبب وراء عدم ارتدائها لكذبة بسيطًا- لقد كانت تخشى أن يؤدي هذا الغرض إلى تضخيم مشاعرها، ويمنعها من القدرة على إخفاء أفكارها الحقيقية تمامًا عند مواجهة نصف إله من مسار المتفرج.

بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”

‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”

“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”

مجددا بعد تغيير الموقع يمكن ينظم لهم إبراهيم????

استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.

جعلها ذلك تدرك بوضوح أن مشاعر القرب خاصتها وشعورها بالأمان الذي شعرت به للتو قد كان مصطنع.

‘هذا الرجل المقيت…’ نفخت أودري خديها تحت سماء الروحانية خاصتها وتمتمت باستياء. ثم سيطرت على نفسها لتكشف عن بعض الخجل والشوق.

‘لا تزال هناك فرصة تاليا. ما دمت أحافظ على وعيي، ستظل هناك فرصة. أودري، لا تكوني مكتئبة، لا تكوني غير صبورة…’ واسة أودري نفسها بصمت وهي تراقب هفين رامبيس يستدير ويمشي نحو القاعة.

لم يتوقع هفين رامبيس أن ينجح بمجرد اتباع عملية منطقية. عند رؤية هذا، تراجع وعيه الغازي وسمح لنفسه بمغادرة الجزيرة.

“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”

استدار وقال، “انسي ما قلته للتو، إنها كلها أفكار عفوية من قلبك.ْ

بينما قال ذلك، تحولت عيون هفين رامبيس ذات اللون الأزرق الفاتح إلى الوضع الرأسي وصُبغت بسرعة باللون الذهبي.

“بعد أن أغادر هذا المكان واختفي عن عينيك، ستنسين أنني كنت هنا.”

واصل هفين رامبيس الدوران حول الأسئلة وسأل عن تفاصيل التنويم.

عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.

استخدم هفين رامبيس تلميحًا وتوجيهًا غير مباشر لتقليل مقاومة أودري للحب والزواج.

على الرغم من مرور خمس دقائق فقط على ظهوره، مما جعله غير كافٍ لدخول شيو و فورس أقرب كاتدرائية ليل الدائم، إلا أن أودري كانت لا تزال حريصة على مغادرة هفين رامبيس في أقرب وقت ممكن. كانت مواجهة نصف إله من مجال المتفرج مرهقة بشكل لا يمكن تصوره.

“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”

‘لا تزال هناك فرصة تاليا. ما دمت أحافظ على وعيي، ستظل هناك فرصة. أودري، لا تكوني مكتئبة، لا تكوني غير صبورة…’ واسة أودري نفسها بصمت وهي تراقب هفين رامبيس يستدير ويمشي نحو القاعة.

“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”

لم تسترخي ولم تتنهد. لقد بذلت قصارى جهدها للحفاظ على حالتها الطبيعية.

لولا حقيقة أنها قد عانت شيئًا كهذا من قبل، فإن مستوى التوتر الشديد الذي شعرت به حاليًا فقط كان سيمنع أودري من التصرف وكأنها لم تلاحظ أي شيء مع ضمان عدم توقفها عن الكلام أو أن ينتهي بها الأمر بالتلعثم.

فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”

1049: حدس المتفرج.

‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”

لم يكن هناك أي تلميح من الابتسامة على وجه هفين رامبيس. كان لديه وجود شرير للغاية، وكان جزء من جلده مغطى بحراشف رمادية بيضاء. لم تتحول عيناه من اللون الأزرق الباهت إلى الذهبي فحسب، بل أصبحتا أيضًا رأسيتين، مثل حيوان معين.

“أليس هذا طبيعيًا؟ ظهر شخص ما بجانبي فجأة. صدمة قصيرة لا مفر منها.”

لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!

أومأ هفين رامبيس برأسه وكأنه يوافق على هذا التفسير. لقد قام بدراسة أودري وقال فجأة، “لقد اعتدتي أن تحملي غرض غامض يمكن أن يغير شكل المرء معك كإكسسوار. لماذا لم ترتدينه اليوم؟”

في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.

بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.

“همف!” زاد هفين رامبيس من قوة عاصفة العقل مرة أخرى، وشعر بالرضا عن اهتزاز جزيرة أودري بأكملها.

‘أوه لا… لقد كنت أخفي كذبة تحت ملابسي معظم الوقت. كيف لاحظ أنني لم أكن أرتديه هذه المرة… لقد قرأ سرًا بعض ذكرياتي، ذكريات لم أكن أحميها لأبدو طبيعية…’ في مواجهة سؤال هفين رامبيس، شعرت أودري بأفكارها تصبح راكدة.

بينما قال ذلك، تحولت عيون هفين رامبيس ذات اللون الأزرق الفاتح إلى الوضع الرأسي وصُبغت بسرعة باللون الذهبي.

كان السبب وراء عدم ارتدائها لكذبة بسيطًا- لقد كانت تخشى أن يؤدي هذا الغرض إلى تضخيم مشاعرها، ويمنعها من القدرة على إخفاء أفكارها الحقيقية تمامًا عند مواجهة نصف إله من مسار المتفرج.

عندما رأى أن أودري قد عادت إلى طبيعتها، أومأ هفين رامبيس وقال، “كيف أجابوا على سؤالك الآن؟”

هذا يعني أنها توقعت أنها ستلتقي هفين رامبيس اليوم. كان هذا شيئًا لا ينبغي أن يحدث في ظل الظروف العادية!

بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.

في غمضة عين، أمسكت أودري بفكرة وابتسمت بهدوء.

في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.

“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”

“سيؤدي ذلك الغرض إلى تضخيم مشاعري وتقليل معدل نجاح محاولة التنويم. قمت بإزالته مسبقًا لتجنب أي حوادث.”

أومأ هفين رامبيس برأسه وقال، “هذا هو السبب…”

هذا التحول غير المتوقع للأحداث جعلها غير متأكدة من كيفية التقدم.

تمامًا بينما كانت أودري تشعر بالقليل من الاسترخاء، أضاق نصف إله المسار “المتفرج” هذا عينيه فجأة.

تمامًا بينما كانت أودري تشعر بالقليل من الاسترخاء، أضاق نصف إله المسار “المتفرج” هذا عينيه فجأة.

“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”

فاض سطح البحر الروحي المحيط بالجزيرة بالأمواج، وغطتها.

بينما قال ذلك، تحولت عيون هفين رامبيس ذات اللون الأزرق الفاتح إلى الوضع الرأسي وصُبغت بسرعة باللون الذهبي.

شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.

عكست الحدقتان الذهبيتان الرأسيتان بوضوح صورة أودري في ملابس الفارس.

“أليس هذا طبيعيًا؟ ظهر شخص ما بجانبي فجأة. صدمة قصيرة لا مفر منها.”

مع ضجة كبيرة، أصبحت أفكار أودري مشوشة للغاية. فقط “هي” تحت سماء الروحانية بقيت بالكاد واعية.

بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”

فاض سطح البحر الروحي المحيط بالجزيرة بالأمواج، وغطتها.

~~~~~~~~~~~~

في الوقت نفسه، عاد هفين رامبيس ذو المظهر الشرير إلى الجزيرة وتوقف تحت سطح البحر، سامحا لبقع من حراشف التنين ذات اللون الرمادي والأبيض بالتحليق إلى أساس الجزيرة حيث يرقد معظم العقل الباطن للإنسان.

كان صوته لطيف ومملوء بالقلق. لقد جعل الحذر والخوف في عيون أودري تهدأ شيئا فشيئا.

شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.

بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، أومأ برأسه بشكل مُرضٍ وقال، “ليس سيئًا. لديك موهبة في تنويم الناس. عندما تنتهي الأحداث الأخيرة، سأقدم لك جرعة مسافر الأحلام وأستضيف الطقس لك شخصيًا.”

بالاعتماد على صفاء “نفسها” تحت السماء الروحية، بالكاد سيطرت على نفسها ولم تكشف عن أي شيء. كانت تعلم أيضًا أنه سيكون هناك بالتأكيد مشاكل إذا استمر هذا الأمر، لذلك سرعان ما حولت بعض أفكارها، واعتمدت على بركة الملاك ووعيها المنقسم، لمنع هفين رامبيس من ملاحظتها.

بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.

تضمنت بعض هذه الأفكار مد يدها إلى جيبها الأيسر.

في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.

في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.

في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.

“هناك حقا مشكلة!”

كان السبب وراء عدم ارتدائها لكذبة بسيطًا- لقد كانت تخشى أن يؤدي هذا الغرض إلى تضخيم مشاعرها، ويمنعها من القدرة على إخفاء أفكارها الحقيقية تمامًا عند مواجهة نصف إله من مسار المتفرج.

لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!

شعرت أودري فجأة بأفكارها تتقلب، تدفعها إلى قول كل شيء، والاعتراف بكل أسرارها.

وبالمثل، نظرًا لأن محاولة التلاعب حدثت بسرعة كبيرة، لم يكن لدى أودري الوقت الكافي لفرز كل أسرارها. حتى لو أرادت إخفاء أي شيء، فسيتم اكتشاف وضوحها لحظة تحدثها.

أومأ هفين رامبيس برأسه وقال، “هذا هو السبب…”

بعد التأكد من حدوث شيء ما، لم يتردد هفين رامبيس بعد الآن. لقد أصبحت نظرته باردة بشكل شديد حيث غطت حراشف بيضاء رمادية جلده.

أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??

اشتدت العاصفة في بحر الروح فجأة، وذهلت أودري التي كانت تحت سماء الروحانية.

بالنسبة لمتفرج، كانت هذه التفاصيل شذوذًا.

كان آخر معقل لدفاعات وعيها يضعف بسرعة في ظل الهجمات المتكررة، مما جعله على وشك الانهيار.

واصل هفين رامبيس الدوران حول الأسئلة وسأل عن تفاصيل التنويم.

“همف!” زاد هفين رامبيس من قوة عاصفة العقل مرة أخرى، وشعر بالرضا عن اهتزاز جزيرة أودري بأكملها.

‘… لقـ.. لقد كنت متفاجئة جدًا في ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن من إخفاء بعض مشاعري جيدًا؟’ شعرت أودري بوخز في فروة رأسها تحت شعرها الأشقر الطويل بينما كانت أفكارها تلف بسرعة. سألت في حيرة، “حقًا؟”

لقد عنى هذا أنه قد كان على وشك السيطرة عليها تمامًا!

“لكنها قد ذكرت أن أفعالها قد بوركت من قبل وجود معين “.

في هذه اللحظة سمع كلمة قديمة:

عند سماع ذلك، لم تستطع أودري تحت السماء الروحية إلا أن تتنهد بإرتياح. لقد عنى ذلك أن هفين رامبيس كان على وشك المغادرة.

“قدر!”

“أوه نعم، لا ترفضي الحب والزواج كثيرًا. أنت لم تبلغي ااعشرين عامًا حتى، وهو الوقت المثالي لمتابعة مثل هذه الأمور. سحرك كافٍ لكسب عاطفة الجميع والاستمتاع باهتمامهم…”

في العالم الحقيقي، نظر هفين رامبيس في مفاجأة. كل ما رآه هو أن عيون أودري الخضراء كانت مصبوغة بالذهب الأكثر لمعانا وإبهارًا.

لو لم تكن هناك مشكلة، لكانت أودري قد بدأت بأهم الأمور، وكشفت كل أسرارها وأمورها الخاصة واحدة تلو الأخرى، بدلاً من التزام الصمت!

~~~~~~~~~~~~

في العالم الواقعي، ابتسم هفين رامبيس وهو ينظر إلى وجه أودري الجميل وسأل أكثر، “مباركة أي وجود؟”

أظن هذا الغبي هنا يمكن يأخذ مرتبة أكثر شخصية مكروهة بعد إنس??

“إذا كان الأمر يتعلق بهذا الأمر فقط، فلا يوجد شيء يستحق الشك. ولكن بالمقارنة مع الوقت الذي رأيتني فيه، فإن الخوف الذي يتجاوز الحدود العادية قليلاً يبدو وكأنه يعني شيئًا ما…”

مجددا بعد تغيير الموقع يمكن ينظم لهم إبراهيم????

فجأة، توقف هفين رامبيس في مساره واستدار. لقد أضاق عينيه الزرقاوتين الشاحبتين ونظر إلى أودري. “لماذا كنتِ خائفة جدا عندما رأيتِني لأول مرة؟”

في ذلك الوقت، بدا هفين رامبيس، الذي غزا عالمها العقلي، شريرًا بشكل متزايد وهو يشخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط