You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1029

الخراب رقم 01.

الخراب رقم 01.

1029: الخراب رقم 1.

“من هو؟” سأل كوناس كيلغور في حيرة.

‘لا…’ وقف كوناس كيلغور على الفور مع ظهور شعور قوي باليأس في قلبه.

هذا جعل كلاين يتنهد داخليا.

بصفته نصف إله عسكري واجه العديد من المخاطر، كان لديه فهم واضح لوضعه الحالي. كان بإمكانه بالفعل سماع خطى الموت تقترب منه.

لم يكن لديه حقًا أي شكوى بشأن ذلك، بل أنه ظن حتى أن ذلك كان منطقي. فبعد كل شيء، كان نصف نجاح المعركة بسبب مساهمة أريانا في العالم الخفي و “مباركته” بسوء الحظ. في حال لم *تأخذ* كونشيرتو الضوء والظل، كان كلاين سيذكرها. عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الأمور، كان دائمًا عادلاً.

أراد الكفاح والمجازفة من خلال الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته، لكن أوامره لم تفعل شيئًا بعقله البطيء.

في هذا العالم الخفي، لم تستخدم هذه الزاهدة أي قوى تجاوز لتطفو في الجو. لقد ألقت “هي” عينيها على إيرل الساقطين من أسفل.

أصيب جسده “بالتطفل” ولم يعد تحت سيطرته!

كانت كونشيرتو الضوء والظل غنيمة الحرب التي لم يكن يريدها على الإطلاق. كان هذا لأنها كانت على خلاف تام مع أسلوبه القتالي كمشعوذ أغرب. كان من شأن الشذوذ العشوائي أن يؤثر عليه، وكان تأثير الإضعاف أسوأ من تأثيرها على العدو.

في تلك اللحظة، لم يكن كوناس كيلغور قادرًا حتى على ذرف الدموع.

‘… هل هذا وعد تعاقدي أم تلميح نفسية؟’ كلاين، الذي راقب توجيه الروح من الجانب، شعر بشيء من رد فعل إيرل الساقطين.

تحت إضاءة القمر القرمزي العملاق، مرت ثانية واحدة تلو الأخرى. فجأة، رفع كوناس كيلغور يده اليسرى ولمس قصة شعر الطاقم خاصته.

في غمضة عين، عاد كل شيء إلى طبيعته. كان كلاين داخل غرفة النوم الرئيسية، وكان كوناس كيلغور في غرفة ضيوف على بعد عشرات الأمتار. يده تقبض بشدة صراخ ريفر اليأس.

لقد أصبح بالفعل دمية كلاين.

‘جزء ستيرلوان… هذا بعيد تمامًا عن الجبل الذي كان فيه السيد A ومن حيث اختفيت أنت. مما يبدو، لقد كنت حذرًا جدًا. كانت تأثيرات ذلك الإنتقال من نقطة إلى نقطة أكبر مما كنت أتوقع…’ تذكر كلاين سريعًا صورة لتضاريس الضواحي الشمالية الغربية لباكلوند.

في الواقع، كان لا يزال لديه فرصة في اللحظة الأخيرة. نظرًا لأن تأثير “الطفيلي” لم يدم طويلًا بما يكفي ليصبح دمية متحركة، فقد كانت أمامه تلك الثانيتين أو ثلاث ثواني للكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته.

ارتجفت روح كوناس كيلغور قليلاً بينما كان يعطي شعور وكأنه سينفجر تلقائيًا، لكن في النهاية، لم يحدث شيء.

لكن المشكلة كانت أنه قد كان لجسده أيضًا آثار “التوجيه المضلل” و “الخداع”. مع مرور الوقت، أصبحت أفكاره أبطئ أكثر فأكثر ولم يكن قادرًا على اغتنام تلك الفرصة القصيرة.

في تلك اللحظة، لم يكن كوناس كيلغور قادرًا حتى على ذرف الدموع.

نظر كلاين إلى دميته الجديدة وزفر بصمت. لقد نظر إلى القمر الأحمر الصافي والمشرق وقال، “لقد تم”.

لقد بدا وكأن أريانا لم تلاحظ أي شيء بينما تساءلت، “هل لديك أي تخمينات حول ما يفعلونه؟ إذا كان الأمر كذلك، فماذا؟”

وسط القمر القرمزي الضخم، ظهرت نقطة سوداء على الفور ونزلت من السماء. لم تكن سوى رئيسة أساقفة كنيسة الليل الدائم، خادمة الإخفاء، أريانا، التي ارتدت رداءًا بسيطًا مع لحاء الشجر كحزام.

‘سلطة الإخفاء رائعة حقًا! حتى لو استجوبت السيدة أريانا دميتي ذات يوم، فلن أعرف حتى…’

في هذا العالم الخفي، لم تستخدم هذه الزاهدة أي قوى تجاوز لتطفو في الجو. لقد ألقت “هي” عينيها على إيرل الساقطين من أسفل.

‘هم حقا حذرين جدا. استخدام كميات كبيرة من المتفرقات لإخفاء ما يبحثون عنه حقًا. حتى النصف إله المسؤول عن هذه الأمور لا يعرف السبب… هذا يتماشى تمامًا مع الطريقة التي يعمل بها مسار تجاوز المتفرج. تم تصميمه من قبل علماء النفس الكيميائيين؟’ أومأ كلاين برأسه دون تمييز مع وضع تخمين في الاعتبار.

لقد *رفعت* يدها اليمنى برفق بينما ظهرت روح كوناس كيلغور الضبابية قليلاً من رأس نصف إله الجيش. لقد فقد كلاين سيطرته على الدمية المتحركة نتيجةً لذلك.

حافظ كوناس كيلغور على حالته البطيئة التي كانت من سمات توجيه الروح.

لم يتفاجأ بهذا لأنه لم يرسل دودة روح من خلال خيوط جسد الروح. كانت سيطرته على الدمية المتحركة في الأساس لا تزال في حالة التسلسل 5 وليس على مستوى نصف الإله.

‘هل أنتِ قلقة من أن العدو سيلاحظ مشكلة مع كوناس كيلغور أثناء التفاوض مع كنيسة العواصف وكنيسة البخار، مما يجعلهم قادرسن على إغلاق الخراب تحت الأرض أو تفعيل خطط طوارئ أخرى؟’ كان لدى كلاين فهم عام لهذه المسألة وأومأ برأسه.

“أين ذهبت الآن؟” سألت أريانا بهدوء وهي تنظر إلى روح كوناس كيلغور.

أراد الكفاح والمجازفة من خلال الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري خاصته، لكن أوامره لم تفعل شيئًا بعقله البطيء.

انحرف تعبير كوناس كيلغور قليلاً قبل الرد.

“أين ذهبت الآن؟” سألت أريانا بهدوء وهي تنظر إلى روح كوناس كيلغور.

“الخراب رقم 1.”

بعد بعض التفكير، قلبت أريانا يدها اليمنى وضغطت برفق للأسفل، ودفعت روح كوناس كيلغور إلى جسده. تمت اعادة سيطرة كلاين على الدمية المتحركة الخاصة به.

‘… هل هذا وعد تعاقدي أم تلميح نفسية؟’ كلاين، الذي راقب توجيه الروح من الجانب، شعر بشيء من رد فعل إيرل الساقطين.

“لا أعرف. لم أكن أتابعهم طوال الوقت.” هز كوناس كيلغور رأسه. “على الأقل عندما التقيت بهم، كانوا جميعًا في الأطراف.”

ومع ذلك، فإن هذا لم يؤثر على أي شيء لأنهم كانوا في عالم مخفي، عالم لم يعرفه ولم يستطيع أن يشعر به أحد.

“من هو؟” سأل كوناس كيلغور في حيرة.

“أين هذا الخراب؟ لمن كان ينتمي ذات مرة؟ ما الغرض من استخدامه؟” بصفتها رئيسة أساقفة إلهة الليل الدائم وملاك المسار المقابل، شاركت أريانا قدرًا معينًا من السلطة في الإخفاء. لذلك،  لم *تبدأ* بأبسط الأسئلة ولكنها ذهبت مباشرة إلى صلب الموضوع. لم *تكن* خائفة من أي حوادث.

“لا أعرف. لم أكن أتابعهم طوال الوقت.” هز كوناس كيلغور رأسه. “على الأقل عندما التقيت بهم، كانوا جميعًا في الأطراف.”

ارتجفت روح كوناس كيلغور قليلاً بينما كان يعطي شعور وكأنه سينفجر تلقائيًا، لكن في النهاية، لم يحدث شيء.

لم يكن لديه حقًا أي شكوى بشأن ذلك، بل أنه ظن حتى أن ذلك كان منطقي. فبعد كل شيء، كان نصف نجاح المعركة بسبب مساهمة أريانا في العالم الخفي و “مباركته” بسوء الحظ. في حال لم *تأخذ* كونشيرتو الضوء والظل، كان كلاين سيذكرها. عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الأمور، كان دائمًا عادلاً.

أجاب بتردد، “هذا الخراب يقع في أعماق الأرض في جزء ستيرلوان من نهر توسوك. له هيكل يتعارض مع قوى العرافة والنبوة.”

عند تلقت رده، أومأت أريانا برأسها. ثم ألقت بساعة الجيب ذات الجلد الحديدي مرةً أخرى إلى كوناس كيلغور، مما جعل إيرل الساقطين لا يبدو مختلفًا عن ذي قبل.

‘جزء ستيرلوان… هذا بعيد تمامًا عن الجبل الذي كان فيه السيد A ومن حيث اختفيت أنت. مما يبدو، لقد كنت حذرًا جدًا. كانت تأثيرات ذلك الإنتقال من نقطة إلى نقطة أكبر مما كنت أتوقع…’ تذكر كلاين سريعًا صورة لتضاريس الضواحي الشمالية الغربية لباكلوند.

“من هم الناس الذين يدخلون أعماق الخراب؟”

واصل كوناس كيلغور الرد، “كان هذا الخراب ملكًا لإمبراطور الدم أليستا ثيودور. لست متأكدًا لماذا يستخدم حاليًا. لا يمكنني الدخول إلى أعماق الخراب وأنا فقط مسؤول عن إرسال الأشخاص والمواد التي تم الحصول عليها بوسائل مختلفة “.

أصيب جسده “بالتطفل” ولم يعد تحت سيطرته!

جعل اسم إمبراطور الدم أليستا ثيودور أريانا تصمت. بعد حوالي الثلاث ثوانٍ، سألت، “ما المواد التي حصلت عليها؟”

في هذا العالم الخفي، لم تستخدم هذه الزاهدة أي قوى تجاوز لتطفو في الجو. لقد ألقت “هي” عينيها على إيرل الساقطين من أسفل.

هذه المرة، لم يقاوم كوناس كيلغور كثيرا. لقد قام بإدراجها، بما في ذلك كميات كبيرة من الزئبق وخام الحديد والمواد الطقسية من مجالات مختلفة. لم يتمكن كلاين من الحصول على أي معلومات فعالة من ذلك لأنه كان شاملا للغاية. كان من الممكن فعل أي شيء بها.

هذه المرة، لم يقاوم كوناس كيلغور كثيرا. لقد قام بإدراجها، بما في ذلك كميات كبيرة من الزئبق وخام الحديد والمواد الطقسية من مجالات مختلفة. لم يتمكن كلاين من الحصول على أي معلومات فعالة من ذلك لأنه كان شاملا للغاية. كان من الممكن فعل أي شيء بها.

‘هم حقا حذرين جدا. استخدام كميات كبيرة من المتفرقات لإخفاء ما يبحثون عنه حقًا. حتى النصف إله المسؤول عن هذه الأمور لا يعرف السبب… هذا يتماشى تمامًا مع الطريقة التي يعمل بها مسار تجاوز المتفرج. تم تصميمه من قبل علماء النفس الكيميائيين؟’ أومأ كلاين برأسه دون تمييز مع وضع تخمين في الاعتبار.

‘سلطة الإخفاء رائعة حقًا! حتى لو استجوبت السيدة أريانا دميتي ذات يوم، فلن أعرف حتى…’

لقد بدا وكأن أريانا لم تلاحظ أي شيء بينما تساءلت، “هل لديك أي تخمينات حول ما يفعلونه؟ إذا كان الأمر كذلك، فماذا؟”

“أين هذا الخراب؟ لمن كان ينتمي ذات مرة؟ ما الغرض من استخدامه؟” بصفتها رئيسة أساقفة إلهة الليل الدائم وملاك المسار المقابل، شاركت أريانا قدرًا معينًا من السلطة في الإخفاء. لذلك،  لم *تبدأ* بأبسط الأسئلة ولكنها ذهبت مباشرة إلى صلب الموضوع. لم *تكن* خائفة من أي حوادث.

“نعم، أظن أنهم يحفرون شيئًا ويحاولون تقديم تضحيات”، أعرب كوناس كيلغور عن حكمه.

“قبل أن أبلغك، تحكم في كوناس كيلغور وتظاهر بأن كل شيء على ما يرام قبل أن تجعلوه يختفي”.

نظرت أريانا إليه في صمت لبعض الوقت وقالت، “من جعلك متورطًا في الخراب الموجود تحت الأرض؟

عند تلقت رده، أومأت أريانا برأسها. ثم ألقت بساعة الجيب ذات الجلد الحديدي مرةً أخرى إلى كوناس كيلغور، مما جعل إيرل الساقطين لا يبدو مختلفًا عن ذي قبل.

“من هم الناس الذين يدخلون أعماق الخراب؟”

“من هو؟” سأل كوناس كيلغور في حيرة.

كافح كوناس كيلغور مرة أخرى، لكن لم تكن هناك حالات شاذة.

“هل دخلوا إلى أعماق الخراب تحت الأرض؟” سألت أريانا بدقة.

قال بتردد: “تلقيت أوامر جلالة الملك. لقد تمكنت من أن أصبح نصف إله لأنه قدم لي التراكيب والمكونات والفرصة. حتى أنه منحني كونشيرتو الضوء والظل، مما سمح لي أن أتصرف كمتجاوز التسلسل 5 حتى في المواقف التي لم أستطيع فيها إخفاء قوتي.”

لم تجب أريانا واستمرت في التساؤل، “إلى جانبهم، من قابلة أيضًا في الخراب تحت الأرض؟”

“ماعدا عن دخول جلالة الملك إلى أعماق الأنقاض، لا يمكن دخول سوى اثنين من أنصاف الألهة الأخرى من العائلة المالكة، أحدهما الأمير غروف والآخر هو الدوقة جورجينا”.

في هذه اللحظة، أدارت أريانا جسدها وتحدثت إلى جيرمان سبارو على الشرفة:

‘لكلاهما أغسطس كلقب… لكن ليس العائلة المالكة مصفي ألهة فقط… قالت الأنسة عدالة أنها لا تعرف الكثير عن هذين الإثنين وذكرت أنهما نادرا ما يشاركن في المناسبات الاجتماعية. حتى مقاعدهم كأعضاء في مجلس اللوردات في البرلمان قد منحت لأطفالهم… نعم، على مستوى النصف إله، حتى لو كانوا يفتقرون إلى خصائص التجاوز المتمثلة في عدم الاحتضار وعدم الشيخوخة، فلن تكون هناك مشكلة في العيش لأكثر من مائة سنة. ليس من المناسب لهم شغل مناصب رسمية والظهور بشكل متكرر في الأماكن العامة…’ حاول كلاين جاهدًا أن يتذكر، لكنه فشل في جمع أي شيء آخر.

بعد ذلك، استخدم الجنرال الخلفي للـMI9 “إضطراب” لإعادة المسدس إلى حافظة تحت الإبط خاصته والتقاط نبيذ مايغور الذي كان قد سكبه سابقًا وأخذ رشفة.

ظلت أريانا صامتة لبضع ثوانٍ قبل أن تسأل فجأة، “هل قابلت كورينز في الخراب تحت الأرض؟”

‘جزء ستيرلوان… هذا بعيد تمامًا عن الجبل الذي كان فيه السيد A ومن حيث اختفيت أنت. مما يبدو، لقد كنت حذرًا جدًا. كانت تأثيرات ذلك الإنتقال من نقطة إلى نقطة أكبر مما كنت أتوقع…’ تذكر كلاين سريعًا صورة لتضاريس الضواحي الشمالية الغربية لباكلوند.

“من هو؟” سأل كوناس كيلغور في حيرة.

بصفته نصف إله عسكري واجه العديد من المخاطر، كان لديه فهم واضح لوضعه الحالي. كان بإمكانه بالفعل سماع خطى الموت تقترب منه.

لم تجب أريانا واستمرت في التساؤل، “إلى جانبهم، من قابلة أيضًا في الخراب تحت الأرض؟”

ومع ذلك، فإن هذا لم يؤثر على أي شيء لأنهم كانوا في عالم مخفي، عالم لم يعرفه ولم يستطيع أن يشعر به أحد.

حافظ كوناس كيلغور على حالته البطيئة التي كانت من سمات توجيه الروح.

“أناس من طائفة الشيطانة وعلماء النفس الكيميائيين. الأول كانوا ممثلين في الأصل مم قبل عندليب اليأس باناتيا، ولكن تم تغييرها إلى قديسة الأبيض كاتارينا. والأخير من قبل هفين رامبيس.”

“أناس من طائفة الشيطانة وعلماء النفس الكيميائيين. الأول كانوا ممثلين في الأصل مم قبل عندليب اليأس باناتيا، ولكن تم تغييرها إلى قديسة الأبيض كاتارينا. والأخير من قبل هفين رامبيس.”

لقد أصبح بالفعل دمية كلاين.

“هل دخلوا إلى أعماق الخراب تحت الأرض؟” سألت أريانا بدقة.

“لقد تم تأكيد وجود مشكلة تتعلق بجورج الثالث، وكذلك مكان الخراب الموجود تحت الأرض.”

“لا أعرف. لم أكن أتابعهم طوال الوقت.” هز كوناس كيلغور رأسه. “على الأقل عندما التقيت بهم، كانوا جميعًا في الأطراف.”

بصفته نصف إله عسكري واجه العديد من المخاطر، كان لديه فهم واضح لوضعه الحالي. كان بإمكانه بالفعل سماع خطى الموت تقترب منه.

طرحت أريانا أسئلة أخرى في محاولة لرسم المخطط العام للمسألة عبر زوايا أخرى. ومع ذلك، كان من الواضح أن ترتيبات جورج الثالث كانت خالية من العيوب. حتى أن نصف إله مثل كوناس كيلغور كان يعلم فقط بالمهمة التي كان مسؤولاً عنها ولم يمكنه التحرك إلا في مناطق معينة. لم يكن قادرا على معرفة المزيد.

قال بتردد: “تلقيت أوامر جلالة الملك. لقد تمكنت من أن أصبح نصف إله لأنه قدم لي التراكيب والمكونات والفرصة. حتى أنه منحني كونشيرتو الضوء والظل، مما سمح لي أن أتصرف كمتجاوز التسلسل 5 حتى في المواقف التي لم أستطيع فيها إخفاء قوتي.”

بعد بعض التفكير، قلبت أريانا يدها اليمنى وضغطت برفق للأسفل، ودفعت روح كوناس كيلغور إلى جسده. تمت اعادة سيطرة كلاين على الدمية المتحركة الخاصة به.

1029: الخراب رقم 1.

هذا جعل كلاين يتنهد داخليا.

نظرت أريانا إليه في صمت لبعض الوقت وقالت، “من جعلك متورطًا في الخراب الموجود تحت الأرض؟

‘سلطة الإخفاء رائعة حقًا! حتى لو استجوبت السيدة أريانا دميتي ذات يوم، فلن أعرف حتى…’

‘هم حقا حذرين جدا. استخدام كميات كبيرة من المتفرقات لإخفاء ما يبحثون عنه حقًا. حتى النصف إله المسؤول عن هذه الأمور لا يعرف السبب… هذا يتماشى تمامًا مع الطريقة التي يعمل بها مسار تجاوز المتفرج. تم تصميمه من قبل علماء النفس الكيميائيين؟’ أومأ كلاين برأسه دون تمييز مع وضع تخمين في الاعتبار.

في هذه اللحظة، أدارت أريانا جسدها وتحدثت إلى جيرمان سبارو على الشرفة:

قال بتردد: “تلقيت أوامر جلالة الملك. لقد تمكنت من أن أصبح نصف إله لأنه قدم لي التراكيب والمكونات والفرصة. حتى أنه منحني كونشيرتو الضوء والظل، مما سمح لي أن أتصرف كمتجاوز التسلسل 5 حتى في المواقف التي لم أستطيع فيها إخفاء قوتي.”

“لقد تم تأكيد وجود مشكلة تتعلق بجورج الثالث، وكذلك مكان الخراب الموجود تحت الأرض.”

“هل دخلوا إلى أعماق الخراب تحت الأرض؟” سألت أريانا بدقة.

“سألتقي على الفور برؤساء أساقفة كنيسة العواصف وكنيسة البخار، لإقناعهم للتحرك الليلة وفتح الخراب.”

اختفت *شخصيتها* كما لو كانت قد محيت. حتى العالم شديد السواد مع القمر القرمزي الضخم المعلق في السماء، وبرج الكنيسة والمداخن قد محيت سريعا.

“قبل أن أبلغك، تحكم في كوناس كيلغور وتظاهر بأن كل شيء على ما يرام قبل أن تجعلوه يختفي”.

حافظ كوناس كيلغور على حالته البطيئة التي كانت من سمات توجيه الروح.

‘هل أنتِ قلقة من أن العدو سيلاحظ مشكلة مع كوناس كيلغور أثناء التفاوض مع كنيسة العواصف وكنيسة البخار، مما يجعلهم قادرسن على إغلاق الخراب تحت الأرض أو تفعيل خطط طوارئ أخرى؟’ كان لدى كلاين فهم عام لهذه المسألة وأومأ برأسه.

طرحت أريانا أسئلة أخرى في محاولة لرسم المخطط العام للمسألة عبر زوايا أخرى. ومع ذلك، كان من الواضح أن ترتيبات جورج الثالث كانت خالية من العيوب. حتى أن نصف إله مثل كوناس كيلغور كان يعلم فقط بالمهمة التي كان مسؤولاً عنها ولم يمكنه التحرك إلا في مناطق معينة. لم يكن قادرا على معرفة المزيد.

“ليس هناك أى مشكلة.”

أجاب بتردد، “هذا الخراب يقع في أعماق الأرض في جزء ستيرلوان من نهر توسوك. له هيكل يتعارض مع قوى العرافة والنبوة.”

أريانا، التي لم تزين شعرها، لم تتحدث أكثر. لقد حلقت ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي بتلويحه عشوائية من يدها.

وسط القمر القرمزي الضخم، ظهرت نقطة سوداء على الفور ونزلت من السماء. لم تكن سوى رئيسة أساقفة كنيسة الليل الدائم، خادمة الإخفاء، أريانا، التي ارتدت رداءًا بسيطًا مع لحاء الشجر كحزام.

“هذه التحفة الأثرية المختومة قد منحت من قبل جورج الثالث. ربما يمكننا العثور على بعض الدلائل من أصولها.”

تحت إضاءة القمر القرمزي العملاق، مرت ثانية واحدة تلو الأخرى. فجأة، رفع كوناس كيلغور يده اليسرى ولمس قصة شعر الطاقم خاصته.

‘هل يعني هذا أنك ستأخذينها؟’ أجاب كلاين دون أي اعتراض: “سأترك الأمر لك”.

“لقد تم تأكيد وجود مشكلة تتعلق بجورج الثالث، وكذلك مكان الخراب الموجود تحت الأرض.”

لم يكن لديه حقًا أي شكوى بشأن ذلك، بل أنه ظن حتى أن ذلك كان منطقي. فبعد كل شيء، كان نصف نجاح المعركة بسبب مساهمة أريانا في العالم الخفي و “مباركته” بسوء الحظ. في حال لم *تأخذ* كونشيرتو الضوء والظل، كان كلاين سيذكرها. عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الأمور، كان دائمًا عادلاً.

نظر كلاين إلى دميته الجديدة وزفر بصمت. لقد نظر إلى القمر الأحمر الصافي والمشرق وقال، “لقد تم”.

كانت كونشيرتو الضوء والظل غنيمة الحرب التي لم يكن يريدها على الإطلاق. كان هذا لأنها كانت على خلاف تام مع أسلوبه القتالي كمشعوذ أغرب. كان من شأن الشذوذ العشوائي أن يؤثر عليه، وكان تأثير الإضعاف أسوأ من تأثيرها على العدو.

“نعم، أظن أنهم يحفرون شيئًا ويحاولون تقديم تضحيات”، أعرب كوناس كيلغور عن حكمه.

لو كانت غنبئمة حرب كلاين من هذه المسألة هي ساعة الجيب، فعندئذ كان يفكر في خداع- لا، للترويج لها إلى أفعى القدر ويل أوسبتين. يمكن فقط لمدرسة الحياة للفكر التي اعتمدت على الحظ للبقاء على قيد الحياة أن تسيطر على كونشيرتو الضوء والظل. وعندما يحدث ذلك، مع مثل هذه المنظمة السرية الضخمة والتسلسل 1، كان لديهم بالتأكيد تحف أثرية قوية مختومة يمكن استخدامها للتبادل بها.

هذا جعل كلاين يتنهد داخليا.

عند تلقت رده، أومأت أريانا برأسها. ثم ألقت بساعة الجيب ذات الجلد الحديدي مرةً أخرى إلى كوناس كيلغور، مما جعل إيرل الساقطين لا يبدو مختلفًا عن ذي قبل.

1029: الخراب رقم 1.

اختفت *شخصيتها* كما لو كانت قد محيت. حتى العالم شديد السواد مع القمر القرمزي الضخم المعلق في السماء، وبرج الكنيسة والمداخن قد محيت سريعا.

ومع ذلك، فإن هذا لم يؤثر على أي شيء لأنهم كانوا في عالم مخفي، عالم لم يعرفه ولم يستطيع أن يشعر به أحد.

في غمضة عين، عاد كل شيء إلى طبيعته. كان كلاين داخل غرفة النوم الرئيسية، وكان كوناس كيلغور في غرفة ضيوف على بعد عشرات الأمتار. يده تقبض بشدة صراخ ريفر اليأس.

ارتجفت روح كوناس كيلغور قليلاً بينما كان يعطي شعور وكأنه سينفجر تلقائيًا، لكن في النهاية، لم يحدث شيء.

بعد ذلك، استخدم الجنرال الخلفي للـMI9 “إضطراب” لإعادة المسدس إلى حافظة تحت الإبط خاصته والتقاط نبيذ مايغور الذي كان قد سكبه سابقًا وأخذ رشفة.

نظر كلاين إلى دميته الجديدة وزفر بصمت. لقد نظر إلى القمر الأحمر الصافي والمشرق وقال، “لقد تم”.

“من هم الناس الذين يدخلون أعماق الخراب؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط