You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 976

مؤمن عظيم.

مؤمن عظيم.

976: مؤمن عظيم.

“من فضلك اجلس. أوه، قدم نفسك. هذا هو الشكل الأساسي للأدب، أليس كذلك؟”

مرتديًا البيجامة، لم يتحرك كلاين. في إدراكه الروحي، ظهرت خيوط جسد الروح للدخيل.

“اسم قائدنا هيتر، اسم أخير واسم أول.لقد *كان* ذات يوم رئيس أساقفة ثلكنيسة، وبعد ذلك أصبح ملاكًا بفضل نعمة الإله. لقد كان دائمًا يعمل بجد لإيقاظ الإله النائم، لكنه قد أفسد بشدة في أحد الطقوس. حاليًا، *إنه* غير قادر على مغادرة ضريحه، وإلا *فإنه* سيفقد السيطرة مباشرة. *إنه* يعتبر أستاذي”.

هذا قر عنى أيضًا أنه إذا رغب في ذلك، كان بإمكانه تحويل الجميع في 160 شارع بوكلوند إلى دمى متحركة دون مغادرة السرير. بالطبع، بالنسبة لنصف إله – مشعوذ أغرب – كان الجيران على بعد بضعة مبانٍ ضمن النطاق.

بعد أن وصل كلاين إلى التسلسل 4، لم يكن مجرد تحذيره من الخطر كمهرج الذي قد تحسن، فقد شهدت كمية القوة التي يمكنه تحريكها واستخدامها من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي دفعة نوعية. مع الجمع بين الاثنين، لم يكن من الصعب عليه استخدام حدسه للحصول على إسقاط لشخصية الدخيل وأفعاله، على الرغم من المسافة.

‘لقد كان هناك العديد من الأجساد الروحية في الأرجاء. واحد منها يساعده على الطيران. لقد هبط على الشرفة المقابلة… هل هو متجاوز من مسار الموت، أم مسار الليل الدائم؟ لتتمكن من القيام بذلك، يجب أن يكون على الأقل بالتسلسل 6… هل هو هنا من أجل ريتشاردسون؟ لا، إنه يسير باتجاه غرفة نومي. لقد توقف ومد يده اليمنى ليقرع بابي برفق… إنه متأكد من أنني قد اكتشفته؟’ جلس كلاين بتعبير ثقيل قليلاً.

كان هذا التخمين متماشياً مع الموقف الذي كان كلاين على علم به حاليًا. أولاً، ذكر ليونارد أن فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة قد وضع تجاربه في باكلوند، وكان يخطط لتدمير عاصمة العدو حتى في حالة وقوع حادث. ثانيًا، كانت العديد من الفرق مرتبطة بشكل مستقل بالقارة الجنوبية و باكلوند ولم يكن لديهم شخص مسؤول بشكل عام. ثالثًا، كانت معرفة باتريك برايان بالموت الاصطناعي مختلفة تمامًا عن الواقع.

كان قد أصدر الحكم الأولي عن طريق خيوط جسد الروح، ولكن بعد ذلك، فعل ذلك عبر “البصر” المباشر- مشهد تشكل في ذهنه.

لقد انحنى بعمق بطريقة غريبة، وموقفه شديد الوقار. في هذه الأثناء، هبت ريح باردة وأغلقت الباب بصمت.

بعد أن وصل كلاين إلى التسلسل 4، لم يكن مجرد تحذيره من الخطر كمهرج الذي قد تحسن، فقد شهدت كمية القوة التي يمكنه تحريكها واستخدامها من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي دفعة نوعية. مع الجمع بين الاثنين، لم يكن من الصعب عليه استخدام حدسه للحصول على إسقاط لشخصية الدخيل وأفعاله، على الرغم من المسافة.

أجاب باتريك بريان بصراحة: “لصد جعلني الإله لا أبلغ الآخرين ولا أستفسر من الآخرين عن الأمور.”

بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لتحكمه العميق في الفضاء الغامض، تمكن كلاين من تكثيف تأثيرات التعزيز التي أحدثها الضباب الرمادي عليه في العالم الحقيقي. هذا منع متجاوزي مسارات معينة من رؤية أي شيء. بناءً على حكمه، من خلال كونه فوق الضباب الرمادي، وتعزيز نفسه ببطاقة الكفر، واستخدام صولجان إله البحر، فإن القوة التي يمكن أن يوجهها الأحمق إلى العالم الحقيقي كانت أقرب بشكل ندهش إلى قوة الملاك.

“اسم قائدنا هيتر، اسم أخير واسم أول.لقد *كان* ذات يوم رئيس أساقفة ثلكنيسة، وبعد ذلك أصبح ملاكًا بفضل نعمة الإله. لقد كان دائمًا يعمل بجد لإيقاظ الإله النائم، لكنه قد أفسد بشدة في أحد الطقوس. حاليًا، *إنه* غير قادر على مغادرة ضريحه، وإلا *فإنه* سيفقد السيطرة مباشرة. *إنه* يعتبر أستاذي”.

إذا لم يكن الأمر كذلك، حتى لو كان الضباب الرمادي وبدائل الدمى الورقية تسمح للآخرين بالحفاظ على وضوحهم في حالات تشبه الحلم، فلن يجرؤ كلاين على السماح للأنسة عدالة بمواجهة تسلسل 4 أو حتى تسلسل 3 من مسار المتفرج.

منذ لحظات، وبينما كانت الأفكار تدور في ذهنه، أدرك كلاين بشكل غامض السبب الذي جعل الإلهة تسلمه القيادة على فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة.

وسط أفكاره، ترك سريره، وارتدى نعاله، قوّم بيجامته. ومشى إلى الكرسي المتراجع وجلس على مهل.

في هذه اللحظة، رأى كلاين عددًا لا يحصى من الأجسام الروحية تعانق الرجل في منتصف العمر. لقد جعلت محيطه مظلما ومكدسًا، كما لو كان العالم مختبئًا بداخله.

“تفضل بالدخول.”

كان كلاين قد توقع هذا بالفعل، لكنه شعر بإشتعال وجهه، غير متأكد مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

انفتح باب غرفة النوم الرئيسية بصمت، ولكن لم تهب رياح باردة. كل ما فعلته كان اللف في الممر.

‘لم تذكر السجلات القديمة التي تلقيتها ذلك. يدرك أولئك الأعضاء رفيعي المستوى في الأسقفية المقدسة تمامًا أنهم يحاكون قضية الحكيم المخفي لخلق الموت الاصطناعي… هل يمكن أن يكون هذا الرجل النبيل أمامي ليس عضوًا أساسيًا في فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة ؟ كما أنه يفتقر إلى المعرفة الكافية بشأن التفرد؟ ولكن كيف يمكن أن لا يكون نصف إله عضوًا أساسيًا؟ حتى لو كانت الأسقفية المقدسة هي من بقايا عائلة بالام المالكة وكنيسة الموت، مع كميات وفيرة من المعرفة والقوى، فلا توجد فرصة لأن يتركوا أي نصف إله يضيع… حتى الكنائس الأرثوذكسية السبع لن تفعل مثل هذا الشيء…’ كان كلاين في حيرة شديدة عندما سمع هذا بينما سأل، “ماذا عن الأعضاء الآخرين رفيعي المستوى في فصيلك؟”

كان الزائر رجلاً عن عمر دواين دانتيس ومن نفس الطول. كان لديه شعر أسود وعيون بنية. ملامح وجه مقطوعة، وهو مثال كلاسيكي لرجل لويني.

وسط أفكاره، ترك سريره، وارتدى نعاله، قوّم بيجامته. ومشى إلى الكرسي المتراجع وجلس على مهل.

كان يرتدي قبعة من الحرير وكان وجهه رقيقًا. كان سلوكه باردًا لكنه لم يكن يشعر الآخرين بعدم الارتياح. بدلاً من ذلك، كان تجسدا للمنظر الليلي في مقبرة في الضواحي.

كان يرتدي قبعة من الحرير وكان وجهه رقيقًا. كان سلوكه باردًا لكنه لم يكن يشعر الآخرين بعدم الارتياح. بدلاً من ذلك، كان تجسدا للمنظر الليلي في مقبرة في الضواحي.

في هذه اللحظة، رأى كلاين عددًا لا يحصى من الأجسام الروحية تعانق الرجل في منتصف العمر. لقد جعلت محيطه مظلما ومكدسًا، كما لو كان العالم مختبئًا بداخله.

في ذلك الوقت، لم يكن لدى هيتر والأعضاء الآخرون في فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة أي نية لإنقاذ لويني. وبدلاً من ذلك، فقد خططوا لاستخدامه لتضحية أو كمادة طقسية. في النهاية، حدث شيء غير متوقع أثناء محاولتهم التي لم يكن لديهم آمال كبيرة بها في الأصل. اكتسب تفرد الموت مستوى معينًا من الغريزة أو أنتج تغييرات أخرى. أدى ذلك إلى بقاء باتريك برايان وتأسيسه لعلاقة معينة مع الموت الاصطناعي. لقد أصبحت روحه وجسده مميزين.

أخبر الحدس الروحي لكلاين أن هذا قد كان نصف إله.

وبسبب هذا التخمين، جعل كلاين دانتيس يستخدم خطاب جيرمان سبارو المعتاد عن عمد.

‘لماذا قد يكون هناك نصف إله قادم إليّ بعد لحظات من عودتي إلى باكلوند… ماعرا رئيس أساقفة كنيسة الليل الدائم في باكلوند، لم يتم الكشف عن أي شيء فيما يتعلق بهذه الهوية كدواين دانتيس…’ مصاب بصداع رأس، نظر كلاين إلى الباب دون تعبير. ولم يعرف ما إذا كان يشعر بالغضب أو الذعر.

أجاب باتريك بريان بصراحة: “لصد جعلني الإله لا أبلغ الآخرين ولا أستفسر من الآخرين عن الأمور.”

بعد اتخاذ خطوتين، تدلت يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم. جنبا إلى جنب مع خصره، لقد إنحنى مثل القوس المشدود إلى أقصى حد.

في ذلك الوقت، لم يكن لدى هيتر والأعضاء الآخرون في فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة أي نية لإنقاذ لويني. وبدلاً من ذلك، فقد خططوا لاستخدامه لتضحية أو كمادة طقسية. في النهاية، حدث شيء غير متوقع أثناء محاولتهم التي لم يكن لديهم آمال كبيرة بها في الأصل. اكتسب تفرد الموت مستوى معينًا من الغريزة أو أنتج تغييرات أخرى. أدى ذلك إلى بقاء باتريك برايان وتأسيسه لعلاقة معينة مع الموت الاصطناعي. لقد أصبحت روحه وجسده مميزين.

لقد انحنى بعمق بطريقة غريبة، وموقفه شديد الوقار. في هذه الأثناء، هبت ريح باردة وأغلقت الباب بصمت.

كان هذا التخمين متماشياً مع الموقف الذي كان كلاين على علم به حاليًا. أولاً، ذكر ليونارد أن فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة قد وضع تجاربه في باكلوند، وكان يخطط لتدمير عاصمة العدو حتى في حالة وقوع حادث. ثانيًا، كانت العديد من الفرق مرتبطة بشكل مستقل بالقارة الجنوبية و باكلوند ولم يكن لديهم شخص مسؤول بشكل عام. ثالثًا، كانت معرفة باتريك برايان بالموت الاصطناعي مختلفة تمامًا عن الواقع.

كاد كلاين مندهش، وشعر بالحيرة. لقد رن عقله عندما توصل إلى تخمين تقريبي.

‘هذا غير صحيح. بناءً على المعلومات التي قدمها ليونارد، قامت الأسقفية المقدسة بتقسيم أعضائها إلى العديد من الفرق الصغيرة في باكلوند. إنهم لا يعرفون بعضهم البعض، ولا يتواصلون إلا مع شخص معين في القارة الجنوبية. لا يوجد شخص مسؤول بشكل عام…’ كان رد فعل كلاين الأول هو أن باتريك برايان كان يكذب، لكنه رفض ذلك على الفور. كان هذا لأنه كان شيئًا يمكن التحقق منه بسهولة لمبارك كان محور الوحي.

في هذه اللحظة، حافظ النصف إله على وضعه وقال بصوت عميق، “ردًا على وحي، أنا باتريك بريان من الأسقفية المقدسة، هنا للقاء سعادتك.”

وسط أفكاره، ترك سريره، وارتدى نعاله، قوّم بيجامته. ومشى إلى الكرسي المتراجع وجلس على مهل.

‘وحي…’ لقد كلاين سيطر على ارتعاش عضلات وجهه. جنبًا إلى جنب مع تخمينه السابق، كان لديه فهم تقريبي لما كان يحدث.

منذ لحظات، وبينما كانت الأفكار تدور في ذهنه، أدرك كلاين بشكل غامض السبب الذي جعل الإلهة تسلمه القيادة على فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة.

لقد عمقت آلهة الليل الدائم سيطرتها على الموت الاصطناعي- بعبارة أخرى، تفرد مسار الموت! لقد *كانت* قادرة على إعطاء الوحي لأعضاء رفيعي المستوى في فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة!

‘همم، مما يبدو، فإن سيطرة الآلهة على التفرد لا تزال محدودة. *تستطيع* إلا إرسال الوحي لشخص واحد مرتبط مباشرةً بالموت الاصطناعي. *إنها* غير قادرة على التأثير على هيتر والقديسين الآخرين…’ كبح كلاين أفكاره وسأل، “ما هو تسلسلك الحالي؟”

تنهد كلاين وهو يضحك. لقد ضغط بيده اليمنى على صدره، لكنه لم يقم بأي حركات إضافية.

بالطبع، مهما كان مهم، كان مجرد موضوع تجريبي. لم يتم التعامل مع باتريك برايان أبدًا كأحد أعضاء فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة. في وقت لاحق، تم إرساله إلى مملكة لوين بباكلوند لقيادة فريقين أو ثلاثة. قام بأنواع مختلفة من الطقوس في محاولة لإحياء التفرد.

“ما هو وحي الإله؟”

لقد ظن أن باتريك برايان لم يكن نصف إله عادي، ولكنه كان نتيجة ثانوية لمشروع الموت الاصطناعي

وقف برايان ببطء مستقيماً ونظر إلى الرجل ذو السوالف البيضاء الجالس على الكرسي المائل. أجاب بنوع من الحماسة، “لقد نجحنا. لقد استيقظ الإله أخيرًا. لقد *طلب* مني الاستماع إلى أوامرك من اليوم فصاعدًا، واتباع ترتيباتك”.

انفتح باب غرفة النوم الرئيسية بصمت، ولكن لم تهب رياح باردة. كل ما فعلته كان اللف في الممر.

كان كلاين قد توقع هذا بالفعل، لكنه شعر بإشتعال وجهه، غير متأكد مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

كان قد أصدر الحكم الأولي عن طريق خيوط جسد الروح، ولكن بعد ذلك، فعل ذلك عبر “البصر” المباشر- مشهد تشكل في ذهنه.

‘هذا يجعلني مباركًا لليل الدائم بينما أنا أيضًا مبارك للموت الاصطناعي بدوام جزئي، بحيث أقود بصمت فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة… هل هذا عطاء للقدر، أم ثمن تم فرضه؟ نظرًا لأن الإلهة لم تجعل رؤساء أساقفة الكنيسة أو الشمامسة رفيعي المستوى يتعاملون مع هذا الأمر، فهذا يعني أنها تتمنى أن يظل الأمر سرًا…’ وقف كلاين على الفور وحاول أن يظهر تقوى في اللهجة والتعبير.

كان يرتدي قبعة من الحرير وكان وجهه رقيقًا. كان سلوكه باردًا لكنه لم يكن يشعر الآخرين بعدم الارتياح. بدلاً من ذلك، كان تجسدا للمنظر الليلي في مقبرة في الضواحي.

“كما أمر وحي الإله.”

وقف برايان ببطء مستقيماً ونظر إلى الرجل ذو السوالف البيضاء الجالس على الكرسي المائل. أجاب بنوع من الحماسة، “لقد نجحنا. لقد استيقظ الإله أخيرًا. لقد *طلب* مني الاستماع إلى أوامرك من اليوم فصاعدًا، واتباع ترتيباتك”.

“أمنية الإله هي أمنيتي!”

هذا قر عنى أيضًا أنه إذا رغب في ذلك، كان بإمكانه تحويل الجميع في 160 شارع بوكلوند إلى دمى متحركة دون مغادرة السرير. بالطبع، بالنسبة لنصف إله – مشعوذ أغرب – كان الجيران على بعد بضعة مبانٍ ضمن النطاق.

بعد أن عبر عن إخلاصه، نظر إلى النصف إله الواقف أمامه مباشرةً وأشار إلى الأريكة المقابلة له.

لقد عمقت آلهة الليل الدائم سيطرتها على الموت الاصطناعي- بعبارة أخرى، تفرد مسار الموت! لقد *كانت* قادرة على إعطاء الوحي لأعضاء رفيعي المستوى في فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة!

“من فضلك اجلس. أوه، قدم نفسك. هذا هو الشكل الأساسي للأدب، أليس كذلك؟”

أجاب باتريك بريان بصراحة: “لصد جعلني الإله لا أبلغ الآخرين ولا أستفسر من الآخرين عن الأمور.”

منذ لحظات، وبينما كانت الأفكار تدور في ذهنه، أدرك كلاين بشكل غامض السبب الذي جعل الإلهة تسلمه القيادة على فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة.

لقد عنى هذا أيضًا أن الناس في القارة الجنوبية لم يهتموا بحياة برايان وموته، ولم يخبره بالحقيقة. في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك أي تفسير آخر إلا إذا كان نتيجة ثانوية لمشروع الموت الاصطناعي.

كجيرمان سبارو، كان لديه علاقات وثيقة مع قنصل الموت!

مرتديًا البيجامة، لم يتحرك كلاين. في إدراكه الروحي، ظهرت خيوط جسد الروح للدخيل.

لذلك، إذا اكتشف أي شخص أي شيء خاطئ حقًا وبدأ في التحقيق في فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة، فسوف يدرك أن له علاقة بجيرمان سبارو ويكون مستنير. كانوا سيظنون أنهم قد استوعبوا الحقيقة حول سبب قدرة الموت الاصطناعي على العودة للحياة وإرسال الوحي.

لقد انحنى بعمق بطريقة غريبة، وموقفه شديد الوقار. في هذه الأثناء، هبت ريح باردة وأغلقت الباب بصمت.

وبسبب هذا التخمين، جعل كلاين دانتيس يستخدم خطاب جيرمان سبارو المعتاد عن عمد.

‘هذا غير صحيح. بناءً على المعلومات التي قدمها ليونارد، قامت الأسقفية المقدسة بتقسيم أعضائها إلى العديد من الفرق الصغيرة في باكلوند. إنهم لا يعرفون بعضهم البعض، ولا يتواصلون إلا مع شخص معين في القارة الجنوبية. لا يوجد شخص مسؤول بشكل عام…’ كان رد فعل كلاين الأول هو أن باتريك برايان كان يكذب، لكنه رفض ذلك على الفور. كان هذا لأنه كان شيئًا يمكن التحقق منه بسهولة لمبارك كان محور الوحي.

جلس باتريك برايان على الأريكة وقال بعد بعض التفكير، “أنا لويني. عملت ذات مرة في شرقي بالام وكادت أن أموت بسبب مرض. تم إنقاذي من قبل أعضاء الأسقفية المقدسة، وخلال تلك الطقس، تلقيت نعمة الإله وعشت، وبعد ذلك غيرت إيماني سرًا.!

كان كلاين قد توقع هذا بالفعل، لكنه شعر بإشتعال وجهه، غير متأكد مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.

“دائما ما يتم تشويه الفصيل الذي أنتمي إليه من قبل الأعضاء الآخرين في الأسقفية المقدسة. إنهم يعتقدون أننا منخرطون في تدنيس المقدسات، وأننا في محاولة لخلق موت جديد. لكن هذا ليس هو الحال. نحن نؤمن إيمانا راسخا بأن الإله لم يهلك في نهاية الحقبة الرابعة. *إنه* نائم فقط ويحتاج إلى القيام بأشياء معينة من أجل الاستيقاظ. لقد أثبتت الحقائق أننا كنا على حق. أنت شاهد على ذلك.”

أجاب باتريك بريان بصراحة: “لصد جعلني الإله لا أبلغ الآخرين ولا أستفسر من الآخرين عن الأمور.”

‘لم تذكر السجلات القديمة التي تلقيتها ذلك. يدرك أولئك الأعضاء رفيعي المستوى في الأسقفية المقدسة تمامًا أنهم يحاكون قضية الحكيم المخفي لخلق الموت الاصطناعي… هل يمكن أن يكون هذا الرجل النبيل أمامي ليس عضوًا أساسيًا في فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة ؟ كما أنه يفتقر إلى المعرفة الكافية بشأن التفرد؟ ولكن كيف يمكن أن لا يكون نصف إله عضوًا أساسيًا؟ حتى لو كانت الأسقفية المقدسة هي من بقايا عائلة بالام المالكة وكنيسة الموت، مع كميات وفيرة من المعرفة والقوى، فلا توجد فرصة لأن يتركوا أي نصف إله يضيع… حتى الكنائس الأرثوذكسية السبع لن تفعل مثل هذا الشيء…’ كان كلاين في حيرة شديدة عندما سمع هذا بينما سأل، “ماذا عن الأعضاء الآخرين رفيعي المستوى في فصيلك؟”

أجاب باتريك بريان بصراحة: “لصد جعلني الإله لا أبلغ الآخرين ولا أستفسر من الآخرين عن الأمور.”

قال باتريك بريان بنظرة وقر “عندما انضممت إلى الأسقفية المقدسة، كان الإله قد إستيقظ قليلاً بالفعل. كل ذلك من عمل القديسين في الماضي. لقد ضحوا بأنفسهم للعديد من الطقوس.”

بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لتحكمه العميق في الفضاء الغامض، تمكن كلاين من تكثيف تأثيرات التعزيز التي أحدثها الضباب الرمادي عليه في العالم الحقيقي. هذا منع متجاوزي مسارات معينة من رؤية أي شيء. بناءً على حكمه، من خلال كونه فوق الضباب الرمادي، وتعزيز نفسه ببطاقة الكفر، واستخدام صولجان إله البحر، فإن القوة التي يمكن أن يوجهها الأحمق إلى العالم الحقيقي كانت أقرب بشكل ندهش إلى قوة الملاك.

“حاليًا، لدينا ثلاثة قديسين وملاك. هم في شرقي بالام بينما أنا مسؤول عن شؤون باكلوند.”

بعد أن عبر عن إخلاصه، نظر إلى النصف إله الواقف أمامه مباشرةً وأشار إلى الأريكة المقابلة له.

‘هذا غير صحيح. بناءً على المعلومات التي قدمها ليونارد، قامت الأسقفية المقدسة بتقسيم أعضائها إلى العديد من الفرق الصغيرة في باكلوند. إنهم لا يعرفون بعضهم البعض، ولا يتواصلون إلا مع شخص معين في القارة الجنوبية. لا يوجد شخص مسؤول بشكل عام…’ كان رد فعل كلاين الأول هو أن باتريك برايان كان يكذب، لكنه رفض ذلك على الفور. كان هذا لأنه كان شيئًا يمكن التحقق منه بسهولة لمبارك كان محور الوحي.

بالطبع، مهما كان مهم، كان مجرد موضوع تجريبي. لم يتم التعامل مع باتريك برايان أبدًا كأحد أعضاء فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة. في وقت لاحق، تم إرساله إلى مملكة لوين بباكلوند لقيادة فريقين أو ثلاثة. قام بأنواع مختلفة من الطقوس في محاولة لإحياء التفرد.

فكر للحظة قبل أن يسأل، “ما اسم هذا الملاك؟ أين هو؟ هل هناك أي وحي آخر؟”

976: مؤمن عظيم.

أجاب باتريك بريان بصراحة: “لصد جعلني الإله لا أبلغ الآخرين ولا أستفسر من الآخرين عن الأمور.”

وبسبب هذا التخمين، جعل كلاين دانتيس يستخدم خطاب جيرمان سبارو المعتاد عن عمد.

“اسم قائدنا هيتر، اسم أخير واسم أول.لقد *كان* ذات يوم رئيس أساقفة ثلكنيسة، وبعد ذلك أصبح ملاكًا بفضل نعمة الإله. لقد كان دائمًا يعمل بجد لإيقاظ الإله النائم، لكنه قد أفسد بشدة في أحد الطقوس. حاليًا، *إنه* غير قادر على مغادرة ضريحه، وإلا *فإنه* سيفقد السيطرة مباشرة. *إنه* يعتبر أستاذي”.

‘لم تذكر السجلات القديمة التي تلقيتها ذلك. يدرك أولئك الأعضاء رفيعي المستوى في الأسقفية المقدسة تمامًا أنهم يحاكون قضية الحكيم المخفي لخلق الموت الاصطناعي… هل يمكن أن يكون هذا الرجل النبيل أمامي ليس عضوًا أساسيًا في فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة ؟ كما أنه يفتقر إلى المعرفة الكافية بشأن التفرد؟ ولكن كيف يمكن أن لا يكون نصف إله عضوًا أساسيًا؟ حتى لو كانت الأسقفية المقدسة هي من بقايا عائلة بالام المالكة وكنيسة الموت، مع كميات وفيرة من المعرفة والقوى، فلا توجد فرصة لأن يتركوا أي نصف إله يضيع… حتى الكنائس الأرثوذكسية السبع لن تفعل مثل هذا الشيء…’ كان كلاين في حيرة شديدة عندما سمع هذا بينما سأل، “ماذا عن الأعضاء الآخرين رفيعي المستوى في فصيلك؟”

‘من الواضح أن هذا النصف إله الذي كان موجودًا منذ إمبراطورية بالام هو مفتاح توجيه مشروع الموت الاصطناعي…’ سأل كلاين في تفكىر، “*هو* ونصفي الآلهة الأخرين *هم* ذوي دم بالامي نقي؟”

تنهد كلاين وهو يضحك. لقد ضغط بيده اليمنى على صدره، لكنه لم يقم بأي حركات إضافية.

“نعم.” أومأ باتريك بريان برأسه.

“أمنية الإله هي أمنيتي!”

‘أفهم ما يحدث تقريبًا…’ لم يستطع كلاين إلا أن يتنهد داخليا.

مرتديًا البيجامة، لم يتحرك كلاين. في إدراكه الروحي، ظهرت خيوط جسد الروح للدخيل.

لقد ظن أن باتريك برايان لم يكن نصف إله عادي، ولكنه كان نتيجة ثانوية لمشروع الموت الاصطناعي

في هذه اللحظة، حافظ النصف إله على وضعه وقال بصوت عميق، “ردًا على وحي، أنا باتريك بريان من الأسقفية المقدسة، هنا للقاء سعادتك.”

!

وسط أفكاره، ترك سريره، وارتدى نعاله، قوّم بيجامته. ومشى إلى الكرسي المتراجع وجلس على مهل.

في ذلك الوقت، لم يكن لدى هيتر والأعضاء الآخرون في فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة أي نية لإنقاذ لويني. وبدلاً من ذلك، فقد خططوا لاستخدامه لتضحية أو كمادة طقسية. في النهاية، حدث شيء غير متوقع أثناء محاولتهم التي لم يكن لديهم آمال كبيرة بها في الأصل. اكتسب تفرد الموت مستوى معينًا من الغريزة أو أنتج تغييرات أخرى. أدى ذلك إلى بقاء باتريك برايان وتأسيسه لعلاقة معينة مع الموت الاصطناعي. لقد أصبحت روحه وجسده مميزين.

أخبر الحدس الروحي لكلاين أن هذا قد كان نصف إله.

عند مشاهدة هذا، بدأ هيتر والأعضاء الآخرون رفيعو المستوى ينظرون إلى باتريك برايان كمفتاح لنجاح مشروع الموت الاصطناعي. أعطوه جرعات وعلموه ودعوه بإيمان الموت. وبالتالي، اختلاق عذر مثالي لأنفسهم. وبسبب خصوصية بريان، تقدم بسرعة وأصبح نصف إله.

“حاليًا، لدينا ثلاثة قديسين وملاك. هم في شرقي بالام بينما أنا مسؤول عن شؤون باكلوند.”

بالطبع، مهما كان مهم، كان مجرد موضوع تجريبي. لم يتم التعامل مع باتريك برايان أبدًا كأحد أعضاء فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة. في وقت لاحق، تم إرساله إلى مملكة لوين بباكلوند لقيادة فريقين أو ثلاثة. قام بأنواع مختلفة من الطقوس في محاولة لإحياء التفرد.

“تفضل بالدخول.”

كان هذا التخمين متماشياً مع الموقف الذي كان كلاين على علم به حاليًا. أولاً، ذكر ليونارد أن فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة قد وضع تجاربه في باكلوند، وكان يخطط لتدمير عاصمة العدو حتى في حالة وقوع حادث. ثانيًا، كانت العديد من الفرق مرتبطة بشكل مستقل بالقارة الجنوبية و باكلوند ولم يكن لديهم شخص مسؤول بشكل عام. ثالثًا، كانت معرفة باتريك برايان بالموت الاصطناعي مختلفة تمامًا عن الواقع.

بعد اتخاذ خطوتين، تدلت يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم. جنبا إلى جنب مع خصره، لقد إنحنى مثل القوس المشدود إلى أقصى حد.

لقد عنى هذا أيضًا أن الناس في القارة الجنوبية لم يهتموا بحياة برايان وموته، ولم يخبره بالحقيقة. في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك أي تفسير آخر إلا إذا كان نتيجة ثانوية لمشروع الموت الاصطناعي.

“أمنية الإله هي أمنيتي!”

‘همم، مما يبدو، فإن سيطرة الآلهة على التفرد لا تزال محدودة. *تستطيع* إلا إرسال الوحي لشخص واحد مرتبط مباشرةً بالموت الاصطناعي. *إنها* غير قادرة على التأثير على هيتر والقديسين الآخرين…’ كبح كلاين أفكاره وسأل، “ما هو تسلسلك الحالي؟”

‘لم تذكر السجلات القديمة التي تلقيتها ذلك. يدرك أولئك الأعضاء رفيعي المستوى في الأسقفية المقدسة تمامًا أنهم يحاكون قضية الحكيم المخفي لخلق الموت الاصطناعي… هل يمكن أن يكون هذا الرجل النبيل أمامي ليس عضوًا أساسيًا في فصيل الموت الاصطناعي للأسقفية المقدسة ؟ كما أنه يفتقر إلى المعرفة الكافية بشأن التفرد؟ ولكن كيف يمكن أن لا يكون نصف إله عضوًا أساسيًا؟ حتى لو كانت الأسقفية المقدسة هي من بقايا عائلة بالام المالكة وكنيسة الموت، مع كميات وفيرة من المعرفة والقوى، فلا توجد فرصة لأن يتركوا أي نصف إله يضيع… حتى الكنائس الأرثوذكسية السبع لن تفعل مثل هذا الشيء…’ كان كلاين في حيرة شديدة عندما سمع هذا بينما سأل، “ماذا عن الأعضاء الآخرين رفيعي المستوى في فصيلك؟”

لم يخف الحقيقة باتريك بريان.

كان الزائر رجلاً عن عمر دواين دانتيس ومن نفس الطول. كان لديه شعر أسود وعيون بنية. ملامح وجه مقطوعة، وهو مثال كلاسيكي لرجل لويني.

“أنا مبنعث.”

لقد انحنى بعمق بطريقة غريبة، وموقفه شديد الوقار. في هذه الأثناء، هبت ريح باردة وأغلقت الباب بصمت.

‘من الواضح أن هذا النصف إله الذي كان موجودًا منذ إمبراطورية بالام هو مفتاح توجيه مشروع الموت الاصطناعي…’ سأل كلاين في تفكىر، “*هو* ونصفي الآلهة الأخرين *هم* ذوي دم بالامي نقي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط