عطاء أو لعنة.
946: عطاء أو لعنة.
انزلقت تلجرعة الجليدية الباردة على حلقه، مما أدى إلى خدر كلاين، وهو خدر وصل إلى أعماق روحه.
انزلقت تلجرعة الجليدية الباردة على حلقه، مما أدى إلى خدر كلاين، وهو خدر وصل إلى أعماق روحه.
قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “اصطحب معك السيدة دالي إلى شرقي بالام. أخبرهم بأنها ماتت بسبب هجوم إنس زانغويل وقدمت مساهمات استثنائية في التسبب في وفاة إنس زانغويل.
لقد توقف بالفعل عن الرقص. لقد بدا وكأن عقله قد رفع كما لو كان عالياً في الهواء، وينظر لأسفل إلى ساحة الإحياء المدمرة، في مدينة كوكاوا التي تركتها ضربات البرق المتكررة في حالة من الفوضى.
باستخدام هذا التلميح من الألفة، قام كلاين بتعديل حالته الذهنية على عجل، وفصل عواطفه عنها تمامًا، ورأى كل شيء بطريقة باردة، منعزلة، حتى لا يتأثر بالمسرحية.
في هذه اللحظة، شعر بعواطفه تنفعل لسبب محير حيث بدا وكأن جميع المارة أدناه كانوا مرتبطين به ببعض الخيوط غير المرئية. كان يمكن أن يكونوا سعداء أو غاضبين أو حزينين، ويقومون بكل أنواع الأفعال بناءً على توجيهاته.
أنا…
غالبًا ما كان لدى كلاين مثل هذه المشاعر مؤخرًا. كان يعلم أن هذه كانت رؤية “مخرج”. من خلال عرض جميع المشاركين على أنهم دمى متحركة أو ممثلين، حاول التحكم بهم أو إرشادهم لتقديم أداء عظيم.
وشمل هؤلاء كلاين بالألم، كلاين بالغطرسة، كلاين بالبرودة، كلاين باللطف، كلاين الذي يمكن أن يسلي نفسه، وكذلك زو مينغ روي، شارلوك موريارتي، جيرمان سبارو، ودواين دانتيس!
باستخدام هذا التلميح من الألفة، قام كلاين بتعديل حالته الذهنية على عجل، وفصل عواطفه عنها تمامًا، ورأى كل شيء بطريقة باردة، منعزلة، حتى لا يتأثر بالمسرحية.
كانوا جميعًا جديدين في ذهنه، وخاصة نظرة المتفرج. كان هناك رد مادي على ما يبدو بدا وكأنه قوة جاذبة. لقد جعل كلاين يكتشف تدريجياً إحساسه بالوعي الذاتي مرة أخرى.
كانوا جميعًا جديدين في ذهنه، وخاصة نظرة المتفرج. كان هناك رد مادي على ما يبدو بدا وكأنه قوة جاذبة. لقد جعل كلاين يكتشف تدريجياً إحساسه بالوعي الذاتي مرة أخرى.
بصفته “مخرج”، اتبع السيناريو، وأشار إلى الواقع، وأجرى تحليلًا عقلانيًا للاختيار وفقًا للظروف. سمح للعواطف بالتراكم، وسمح لنفسه بدفع الأمور إلى الأمام واستخدام الدلائل التي تطورت.
كان يعلم أن هذا قد كان على الأرجح الآلوهية. دون أن يبدي أي مقاومة، قام بتقييد شظايا جسد الروح الأصلية بخيوط سوداء، مما سمح له بالتشكل ببطء مرة أخرى.
جعل هذا ليونارد يشعر بأن كلاين كان سينهار في مجموعة من الديدان الشفافة في الثانية التالية أثناء تسابقهم في اتجاهات مختلفة!
بمجرد أن استقرت حالته العقلية، شعر بقوة الجرعة تنتشر عبر جسده، مثل شبكة خيوط حادة.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم.
فجأة، شعر كلاين أن جسد الروح خاصته كان مرتبط بجسده المادي. تم تقسيمهم إلى أجزاء لا حصر لها، ودون أن يتمكن من إمساكه لفترة أطول، أطلق صرخة من أعماق روحه.
قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “اصطحب معك السيدة دالي إلى شرقي بالام. أخبرهم بأنها ماتت بسبب هجوم إنس زانغويل وقدمت مساهمات استثنائية في التسبب في وفاة إنس زانغويل.
لم يعد لدى دالي حرتشف سوداء أو ريش أبيض. كانت قد عادت إلى طبيعتها وأغلقت عيناها. كانت زوايا فمها ملتفة كما لو كانت تحلم بأعمق وأحلى حلم.
غالبًا ما وجد العدو صعوبة في معرفة ما إذا كان الشخص المقتول هو المشعوذ الأغرب أم دمية متحركة. ما كان حقيقيًا وما لم يكن كان صعب التحديد.
“لا!”
تم تقسيم أفكاره إلى مكعبات، وتحولت إلى شظايا بينما اندمجت مع قطع مختلفة من اللحم بينما اكتسبوا إحساسهم الخاص.
كانوا جميعًا جديدين في ذهنه، وخاصة نظرة المتفرج. كان هناك رد مادي على ما يبدو بدا وكأنه قوة جاذبة. لقد جعل كلاين يكتشف تدريجياً إحساسه بالوعي الذاتي مرة أخرى.
وشمل هؤلاء كلاين بالألم، كلاين بالغطرسة، كلاين بالبرودة، كلاين باللطف، كلاين الذي يمكن أن يسلي نفسه، وكذلك زو مينغ روي، شارلوك موريارتي، جيرمان سبارو، ودواين دانتيس!
وسط حواس كلاين الفوضوية التي لا تعد ولا تحصى، تكدس كل شيء من حوله كما لو أنهم تحولوا إلى عالم الروح. ومع ذلك، كان هناك أناس أحياء يأتون ويذهبون والنجوم تسطع عليهم.
هذه المرة، ظن كلاين أنه يمكنه استخدام هذه الدرجة السادسة التي تشبه درجة عملاق للدخول إلى السحابة الرمادية المكثفة.
لقد بدا وكأن جسده الروحي بأكمله قد أُلقي في آلة طحن.
الفصول المتبقية: 39
ليس بعيدًا، ليونارد، الذي كان خديه يتدفقان بالدموع بلاوعي، رأى القائد دون، الذي كان يحتضن دالي سيمون، يتحول مرة أخرى إلى كلاين موريتي. بعد ذلك، لاحظ وجهه ورقبته وظهر يديه. برزت قطع لحم شاحبة اللون كما لو كان لديها حياة خاصة بهم. استمروا في النمو للخارج، وتحولوا إلى يرقة شفافة. وتحت ملابسه، كانت هناك أيضًا علامات إلتواء.
جعل هذا ليونارد يشعر بأن كلاين كان سينهار في مجموعة من الديدان الشفافة في الثانية التالية أثناء تسابقهم في اتجاهات مختلفة!
فجأة، شعر كلاين أن جسد الروح خاصته كان مرتبط بجسده المادي. تم تقسيمهم إلى أجزاء لا حصر لها، ودون أن يتمكن من إمساكه لفترة أطول، أطلق صرخة من أعماق روحه.
بعد فترة، طار عدد قليل من المتجاوزين إلى ساحة الإحياء. كانت إحداهم ترتدي رداء رجل دين لكنيسة الليل الدائم. كان لديها شعر جميل أسود غرابي ووجهها رائع.
تماما عندما أراد أن يفعل شيئًا، لقد شعر بالدوار. لقد أغلق عينيه بشكل غريزي ولم يجرؤ على متابعة المشاهدة
فجأة، شعر كلاين أن جسد الروح خاصته كان مرتبط بجسده المادي. تم تقسيمهم إلى أجزاء لا حصر لها، ودون أن يتمكن من إمساكه لفترة أطول، أطلق صرخة من أعماق روحه.
كانت اليرقات الشفافة التي نمت من جسم كلاين تلمع تحت أشعة الشمس، منتجةً طبقات ثلاثية الأبعاد من الرموز الغامضة. لقد ارتبطوا بالمستويات الأعلى والأدنى، وقدموا بشكل مباشر المفاهيم المجردة للغرابة والجنون والتغيير والقوة والحكمة.
الفصول المتبقية: 39
كان عند تحوله إلى دون سميث، ودعوته لدالي سيمون لرقص الرقصة الختامية.
وسط عواء الرياح الباردة، ظهرت خيوط وهمية سوداء حول كلاين بينما ارتبطت ببعضها البعض، لتشكل “مجسات” غريبة.
شخص من الأرض، شخص أعيد بناؤه من شظايا ذاكرة كلاين؛
تطايرت المجسات بينما تحول جسد الروح خاصته، إسقاطه النجمي، جسد القلب والعقل، والجسد الأثيري، إلى شظايا بينما اندمجت مع الديدان المختلفة التي مثلت أفكار كلاين المختلفة، والاضطرابات، والمعضلات. وبينما كانوا يتنقلون بينهم برفق، لقد بدا وكأنهم يطيرون إلى ارتفاع غير محدود حيث كانت هناك أوهام لا حصر لها تعانق المباني الضخمة المشوهة. كانوا إما يعزفون على آلات النفخ أو يلقون خطابات أو يهدرون أو يهذون.
وسط حواس كلاين الفوضوية التي لا تعد ولا تحصى، تكدس كل شيء من حوله كما لو أنهم تحولوا إلى عالم الروح. ومع ذلك، كان هناك أناس أحياء يأتون ويذهبون والنجوم تسطع عليهم.
ليس بعيدًا، ليونارد، الذي كان خديه يتدفقان بالدموع بلاوعي، رأى القائد دون، الذي كان يحتضن دالي سيمون، يتحول مرة أخرى إلى كلاين موريتي. بعد ذلك، لاحظ وجهه ورقبته وظهر يديه. برزت قطع لحم شاحبة اللون كما لو كان لديها حياة خاصة بهم. استمروا في النمو للخارج، وتحولوا إلى يرقة شفافة. وتحت ملابسه، كانت هناك أيضًا علامات إلتواء.
في هذه اللحظة، كان للشظايا المليئة بالأفكار ذكريات مماثلة تظهر عندها- ذكريات طازجة:
غالبًا ما وجد العدو صعوبة في معرفة ما إذا كان الشخص المقتول هو المشعوذ الأغرب أم دمية متحركة. ما كان حقيقيًا وما لم يكن كان صعب التحديد.
ثم لاحظ أن ثلاث شرانق قد كانت مفتوحة. كانوا فارغين وكانوا يتمايلون مع الريح.
كانت ملك الملائكة آدم يصلي وعيناه مغمضتان. كان مشهد ظهوره الصادم.
وسط عواء الرياح الباردة، ظهرت خيوط وهمية سوداء حول كلاين بينما ارتبطت ببعضها البعض، لتشكل “مجسات” غريبة.
كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛
“لا يمكنني العودة بعد الآن…”
كانت هذه السيدة تطفو في الجو وهي تنظر إلى الساحة. كل ما رأته هو جثة إنس زانغويل المؤسفة التي يصعب التعرف عليها. كانت تغطي رأسه المتصدع ورقة تاروت شائعة.
كانت عندما كشف عن ابتسامة المهرج خاصته، قائلاً بصوت عميق، “هذه الطلقة للقائد” ؛
كانت عندما استخدم المتفرج آدم عينًا شديدة الوضوح وبريئة لأخذ نهاية العرض؛
بصفته “مخرج”، اتبع السيناريو، وأشار إلى الواقع، وأجرى تحليلًا عقلانيًا للاختيار وفقًا للظروف. سمح للعواطف بالتراكم، وسمح لنفسه بدفع الأمور إلى الأمام واستخدام الدلائل التي تطورت.
كان عند تحوله إلى دون سميث، ودعوته لدالي سيمون لرقص الرقصة الختامية.
كانوا جميعًا جديدين في ذهنه، وخاصة نظرة المتفرج. كان هناك رد مادي على ما يبدو بدا وكأنه قوة جاذبة. لقد جعل كلاين يكتشف تدريجياً إحساسه بالوعي الذاتي مرة أخرى.
أنا…
بسبب هذه النقطة، والديدان التي انفصلت عنه كشكل مخلوق أسطوري، وكذلك التنكر من خيوط جسد الروح، حصل كلاين على مستوى أعلى من بدائل الجسد. هذا قد عنى أيضًا أنه ما دامت أي من الدمى على قيد الحياة، فلن يموت المشعوذ الأغرب أبدًا!
نظر إلى دالي سيمون، الذي كانت لا تزال في حضنه وتصبح باردة ببطء، حملها وسار إلى ليونارد ميتشل. لقد انحنى ووضعها على الأرض.
من أنا
كما توقع، كانت هناك درجة أخرى، واحدة مكونة من نور.
كان هذا سؤالًا كان لدى كلاين إجابة عليه عندما كان لا يزال عديم وجه. لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا في الأمر لأنه فهم سريعًا هويته:
بسبب هذه النقطة، والديدان التي انفصلت عنه كشكل مخلوق أسطوري، وكذلك التنكر من خيوط جسد الروح، حصل كلاين على مستوى أعلى من بدائل الجسد. هذا قد عنى أيضًا أنه ما دامت أي من الدمى على قيد الحياة، فلن يموت المشعوذ الأغرب أبدًا!
شخص من الأرض، شخص أعيد بناؤه من شظايا ذاكرة كلاين؛
ثم لاحظ أن ثلاث شرانق قد كانت مفتوحة. كانوا فارغين وكانوا يتمايلون مع الريح.
شخص أثرت عليه تجربته كصقر ليل بشدة؛
وقف كلاين ونظر إلى ليونارد، الذي فتح عينيه مرة أخرى، وقال بصوت عالٍ، “لقد عادت إلى مملكة الإلهة، تمامًا مثل القائد”.
شخص لعب بأمان وكان خائفًا من الخطر، ولكنه تمكن من المثابرة والتخلي عن كل شيء؛
الفصول المتبقية: 39
حامي وتعيس بائس.
فوق الضباب الرمادي، وضع كلاين بطاقة الكاهن الأحمر بيده اليسرى وأغمض عينيه ليستريح للحظة.
أراكم غدا إن شاء الله
لم يستطيع أحد أن يعرف عمرها، لأنه لم يهتم أحد. لم يكن بإمكانهم إلا ملاحظة العيون التي بدت وكأنها تحتوي على عدد لا يحصى من النجوم في الداخل.
أعضاء حسية غريبة لم تأت من جسد القلب والعقل أو جسد الروح تم استخراجها شيئًا فشيئًا من الشظايا، مما أدى إلى تكثيف أفكار كلاين الجديدة- برودة، هدوءُ تفرج ونظر. كانت الأفكار التي سمحت له برؤية العالم من زوايا وأبعاد أكثر.
أنا…
كان يعلم أن هذا قد كان على الأرجح الآلوهية. دون أن يبدي أي مقاومة، قام بتقييد شظايا جسد الروح الأصلية بخيوط سوداء، مما سمح له بالتشكل ببطء مرة أخرى.
من أنا
كان يعلم أن هذا قد كان على الأرجح الآلوهية. دون أن يبدي أي مقاومة، قام بتقييد شظايا جسد الروح الأصلية بخيوط سوداء، مما سمح له بالتشكل ببطء مرة أخرى.
في هذه اللحظة، أدرك الغرض من طقس التقدم.
“لا!”
كانت علامة، مرساة. مقارنةً بالمسارات الأخرى، فإن المشعوذ الأغرب، الذي عانى من تفكك جسد الروح خاصته، احتاج إلى مرساة قبل ذلك بكثير!
كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛
أنا…
لكن هذا لم يتطلب دعم أي إيمان. من جهة، كان الإيمان أمرًا متعددًا ومختلطًا مع الكثير من المشاعر الشخصية. أثناء الإنقسام خلال هذا الطقس، قضت بسهولة على إنسانية المتقدم الذي كان مجرد التسلسل 5، تاركًا وراءه الألوهية.
خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات… وصل إلى النهاية، بقفزة، صعد على السحابة التي شكلها الضباب الرمادي.
~~~~~~~~~~~
كان العرض الكبير والعميق تحت مراقبة عدد لا يحصى من المتفرجين كافياً لتكوين هذه المرساة!
لم يستطيع أحد أن يعرف عمرها، لأنه لم يهتم أحد. لم يكن بإمكانهم إلا ملاحظة العيون التي بدت وكأنها تحتوي على عدد لا يحصى من النجوم في الداخل.
على الرغم من قلة عدد المتفرجين، كقمة الوجودات في مسار المتفرج، كان بإمكان آدم أن يضاهي آلاف المتفرجين العاديين. كان بإمكانه حتى تخيل مسرح المتفرجين لخلق التأثير.
مع تكون جسده بالكامل، انطلقت جميع أنواع المعرفة من أعماق جسد الروح النصف إله خاصته، مما أدى إلى تأثر عقل كلاين وإعطائه تأثيرًا لا يوصف. لقد كان كما لو أن دماغه كان على وشك الانفجار.
ومع ذلك، مع مستوى معين من الألوهية وتجربته الغنية، كان بإمكانه أن ينظر إلى هذا بطريقة منفصلة، بل يمر بسهولة عبر هذه المرحلة.
عادت الديدان الشفافة على وجهه ويديه ورقبته وتحت ملابسه إلى جسده، وعادت إلى كلاين موريتي ذي الشعر الأسود والعينين البنيتين.
نظر إلى دالي سيمون، الذي كانت لا تزال في حضنه وتصبح باردة ببطء، حملها وسار إلى ليونارد ميتشل. لقد انحنى ووضعها على الأرض.
بعد خطوات قليلة، توقف وأجاب ليونارد وظهره مواجه له:
لم يعد لدى دالي حرتشف سوداء أو ريش أبيض. كانت قد عادت إلى طبيعتها وأغلقت عيناها. كانت زوايا فمها ملتفة كما لو كانت تحلم بأعمق وأحلى حلم.
الفصول المتبقية: 39
ارتدى الكاهن الأحمر وجه روزيل غوستاف.
وقف كلاين ونظر إلى ليونارد، الذي فتح عينيه مرة أخرى، وقال بصوت عالٍ، “لقد عادت إلى مملكة الإلهة، تمامًا مثل القائد”.
ومع ذلك، مع مستوى معين من الألوهية وتجربته الغنية، كان بإمكانه أن ينظر إلى هذا بطريقة منفصلة، بل يمر بسهولة عبر هذه المرحلة.
946: عطاء أو لعنة.
لقد حولها إلى دمية لعكس تحول دالي، مما سمح لها بالموت كإنسان قبل أن يطلق سيطرته عليها.
في هذه اللحظة، كان للشظايا المليئة بالأفكار ذكريات مماثلة تظهر عندها- ذكريات طازجة:
على الرغم من قلة عدد المتفرجين، كقمة الوجودات في مسار المتفرج، كان بإمكان آدم أن يضاهي آلاف المتفرجين العاديين. كان بإمكانه حتى تخيل مسرح المتفرجين لخلق التأثير.
حاول ليونارد أن يرسم ابتسامة وهو يتنهد بصوت اعتراف. كانت الدموع تنهمر على وجهه.
كان هذا سؤالًا كان لدى كلاين إجابة عليه عندما كان لا يزال عديم وجه. لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا في الأمر لأنه فهم سريعًا هويته:
شخص من الأرض، شخص أعيد بناؤه من شظايا ذاكرة كلاين؛
أومأ كلاين برأسه برفق.
شخص أثرت عليه تجربته كصقر ليل بشدة؛
أراكم غدا إن شاء الله
“لها، قد لا تكون هذه هي النتيجة الأسوأ. لقد عادت كإنسان إلى حضن الإله الذي تؤمن به، وذلك هو أين هو القائد والآخرون.”
فوق الضباب الرمادي، وضع كلاين بطاقة الكاهن الأحمر بيده اليسرى وأغمض عينيه ليستريح للحظة.
وبينما كان يتحدث، رفع يده اليمنى بلا وعي ونقر بإخلاص صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
كان يعلم أن هذا قد كان على الأرجح الآلوهية. دون أن يبدي أي مقاومة، قام بتقييد شظايا جسد الروح الأصلية بخيوط سوداء، مما سمح له بالتشكل ببطء مرة أخرى.
قال ليونارد بشدة: “أنا معتاد على الكنيسة”.
رسم ليونارد غريزيًا علامة القمر القرمزي. لقد فوجئ للحظات بينما أصبح تعبيره غريبًا.
كان يعلم أن هذا قد كان على الأرجح الآلوهية. دون أن يبدي أي مقاومة، قام بتقييد شظايا جسد الروح الأصلية بخيوط سوداء، مما سمح له بالتشكل ببطء مرة أخرى.
فجأة، شعر كلاين أن جسد الروح خاصته كان مرتبط بجسده المادي. تم تقسيمهم إلى أجزاء لا حصر لها، ودون أن يتمكن من إمساكه لفترة أطول، أطلق صرخة من أعماق روحه.
قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “اصطحب معك السيدة دالي إلى شرقي بالام. أخبرهم بأنها ماتت بسبب هجوم إنس زانغويل وقدمت مساهمات استثنائية في التسبب في وفاة إنس زانغويل.
ومع ذلك، مع مستوى معين من الألوهية وتجربته الغنية، كان بإمكانه أن ينظر إلى هذا بطريقة منفصلة، بل يمر بسهولة عبر هذه المرحلة.
وسط عواء الرياح الباردة، ظهرت خيوط وهمية سوداء حول كلاين بينما ارتبطت ببعضها البعض، لتشكل “مجسات” غريبة.
“لا تقلق، لن يقوم أحد بالتحقيق معك. بالطبع، يمكنك اغتنام هذه الفرصة لترك القفازات الحمراء.”
فوق الضباب الرمادي، وضع كلاين بطاقة الكاهن الأحمر بيده اليسرى وأغمض عينيه ليستريح للحظة.
كانت عندما كشف عن ابتسامة المهرج خاصته، قائلاً بصوت عميق، “هذه الطلقة للقائد” ؛
قال ليونارد بشدة: “أنا معتاد على الكنيسة”.
“لها، قد لا تكون هذه هي النتيجة الأسوأ. لقد عادت كإنسان إلى حضن الإله الذي تؤمن به، وذلك هو أين هو القائد والآخرون.”
خلع كلاين قبعته وودع بإنحناء.
كانت عندما كشف عن ابتسامة المهرج خاصته، قائلاً بصوت عميق، “هذه الطلقة للقائد” ؛
ممسكا قبعته، لقد التفت للسير إلى جسد إنس زانغويل وأخذ بطاقة بها عربة وكاهن أحمر.
ارتدى الكاهن الأحمر وجه روزيل غوستاف.
ارتجفت شفتا ليونارد بينما سأل فجأة: “ألن تعود إلى الكنيسة؟”
لم يستدير كلاين بينما كان يرتدي قبعته الحريرية وتوجه إلى مخرج آخر للساحة.
بسبب هذه النقطة، والديدان التي انفصلت عنه كشكل مخلوق أسطوري، وكذلك التنكر من خيوط جسد الروح، حصل كلاين على مستوى أعلى من بدائل الجسد. هذا قد عنى أيضًا أنه ما دامت أي من الدمى على قيد الحياة، فلن يموت المشعوذ الأغرب أبدًا!
هذه هي جميعا، نهاية المجلد الرابع.. حقا… لا أعرف ما أقول????
بعد خطوات قليلة، توقف وأجاب ليونارد وظهره مواجه له:
غالبًا ما كان لدى كلاين مثل هذه المشاعر مؤخرًا. كان يعلم أن هذه كانت رؤية “مخرج”. من خلال عرض جميع المشاركين على أنهم دمى متحركة أو ممثلين، حاول التحكم بهم أو إرشادهم لتقديم أداء عظيم.
“لا يمكنني العودة بعد الآن…”
تطايرت المجسات بينما تحول جسد الروح خاصته، إسقاطه النجمي، جسد القلب والعقل، والجسد الأثيري، إلى شظايا بينما اندمجت مع الديدان المختلفة التي مثلت أفكار كلاين المختلفة، والاضطرابات، والمعضلات. وبينما كانوا يتنقلون بينهم برفق، لقد بدا وكأنهم يطيرون إلى ارتفاع غير محدود حيث كانت هناك أوهام لا حصر لها تعانق المباني الضخمة المشوهة. كانوا إما يعزفون على آلات النفخ أو يلقون خطابات أو يهدرون أو يهذون.
‘لا يمكنك العودة بعد الآن…’ حدق ليونارد في حالة ذهول بينما ابتعد الشخص المألوف عنه تدريجياً واختفى.
انزلقت تلجرعة الجليدية الباردة على حلقه، مما أدى إلى خدر كلاين، وهو خدر وصل إلى أعماق روحه.
بعد فترة، طار عدد قليل من المتجاوزين إلى ساحة الإحياء. كانت إحداهم ترتدي رداء رجل دين لكنيسة الليل الدائم. كان لديها شعر جميل أسود غرابي ووجهها رائع.
‘لا يمكنك العودة بعد الآن…’ حدق ليونارد في حالة ذهول بينما ابتعد الشخص المألوف عنه تدريجياً واختفى.
بمجرد أن استقرت حالته العقلية، شعر بقوة الجرعة تنتشر عبر جسده، مثل شبكة خيوط حادة.
لم يستطيع أحد أن يعرف عمرها، لأنه لم يهتم أحد. لم يكن بإمكانهم إلا ملاحظة العيون التي بدت وكأنها تحتوي على عدد لا يحصى من النجوم في الداخل.
تجمدت نظرة كلاين كما لو أنه عاد إلى الأرض ومشى في الشوارع المليئة بالناس.
كانت هذه السيدة تطفو في الجو وهي تنظر إلى الساحة. كل ما رأته هو جثة إنس زانغويل المؤسفة التي يصعب التعرف عليها. كانت تغطي رأسه المتصدع ورقة تاروت شائعة.
قال ليونارد بشدة: “أنا معتاد على الكنيسة”.
كانت النجم.
فوق الضباب الرمادي، وضع كلاين بطاقة الكاهن الأحمر بيده اليسرى وأغمض عينيه ليستريح للحظة.
كانت عندما كشف عن ابتسامة المهرج خاصته، قائلاً بصوت عميق، “هذه الطلقة للقائد” ؛
كان لديه إمساك وفهم أساسيين لقوى المشعوذ الأغرب.
أنا…
كانت ملك الملائكة آدم يصلي وعيناه مغمضتان. كان مشهد ظهوره الصادم.
تماما عندما أراد أن يفعل شيئًا، لقد شعر بالدوار. لقد أغلق عينيه بشكل غريزي ولم يجرؤ على متابعة المشاهدة
من ناحية، يمكن أن يتحول إلى حيوانات ليست متباينة في الحجم. في حالة جسد الروح، يمكنه تجاهل هذه النقطة تمامًا. يمكنه نقل الجروح من نفسه أو من الآخرين إلى دمية ورقية. لقد اكتسب أيضًا تعزيزًا لقدرة قفزة اللهب التي امتدت الآن لما يقرب من الألف متر. وصلت قوة الرصاصة الهوائية إلى قوة المدفع.
ممسكا قبعته، لقد التفت للسير إلى جسد إنس زانغويل وأخذ بطاقة بها عربة وكاهن أحمر.
من ناحية أخرى، كان بإمكانه الآن الحصول على السيطرة الأولية على خيوط جسد روح المرء في ثلاث ثوانٍ. يمكنه تحويل الهدف إلى دميته المتحركة في غضون خمسة عشر ثانية. كان نطاق سيطرته 150 متر. في الوقت نفسه، يمكنه تبديل خيوط جسد الروح، مما يسمح لدماه بالحصول على كل قوى التجاوز خاصته. في غضون ألف متر، يمكنه تبديل المواقع مع الدمى متحركة كما يشاء.
بسبب هذه النقطة، والديدان التي انفصلت عنه كشكل مخلوق أسطوري، وكذلك التنكر من خيوط جسد الروح، حصل كلاين على مستوى أعلى من بدائل الجسد. هذا قد عنى أيضًا أنه ما دامت أي من الدمى على قيد الحياة، فلن يموت المشعوذ الأغرب أبدًا!
كانت عندما استخدم المتفرج آدم عينًا شديدة الوضوح وبريئة لأخذ نهاية العرض؛
في هذه اللحظة، شعر بعواطفه تنفعل لسبب محير حيث بدا وكأن جميع المارة أدناه كانوا مرتبطين به ببعض الخيوط غير المرئية. كان يمكن أن يكونوا سعداء أو غاضبين أو حزينين، ويقومون بكل أنواع الأفعال بناءً على توجيهاته.
غالبًا ما وجد العدو صعوبة في معرفة ما إذا كان الشخص المقتول هو المشعوذ الأغرب أم دمية متحركة. ما كان حقيقيًا وما لم يكن كان صعب التحديد.
“لا!”
بعد تأكيد حالته والراحة للحظة، سار كلاين على الفور بعمق في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد اتجه نحو درج النور الذي بدا وكأنه يقود إلى السماء.
كما توقع، كانت هناك درجة أخرى، واحدة مكونة من نور.
في هذه اللحظة، أدرك الغرض من طقس التقدم.
الفصول المتبقية: 39
هذه المرة، ظن كلاين أنه يمكنه استخدام هذه الدرجة السادسة التي تشبه درجة عملاق للدخول إلى السحابة الرمادية المكثفة.
منعكس في عينيه كان باب من نور ملوث ببريق أسود مزرق. تم تشكيله من طبقات لا حصر لها من الضوء الكروي، وكل ضوء كروي لف يرقات متعرجة. كان بعضها شفافًا والبعض الآخر شبه شفاف. كان هذا هو المشهد الذي رآه كلاين من خلال عيني إنزو، لكن الأشياء كانت ضبابية للغاية حينها، كما لو أنه قد كان هناك شيء يعيق رؤيته.
كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛
خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات… وصل إلى النهاية، بقفزة، صعد على السحابة التي شكلها الضباب الرمادي.
منعكس في عينيه كان باب من نور ملوث ببريق أسود مزرق. تم تشكيله من طبقات لا حصر لها من الضوء الكروي، وكل ضوء كروي لف يرقات متعرجة. كان بعضها شفافًا والبعض الآخر شبه شفاف. كان هذا هو المشهد الذي رآه كلاين من خلال عيني إنزو، لكن الأشياء كانت ضبابية للغاية حينها، كما لو أنه قد كان هناك شيء يعيق رؤيته.
بالإضافة إلى ذلك، فوق باب النور، كانت هناك خيوط سوداء رفيعة معلقة للأسفل. كانوا يعلقون ما يبدو وكأنه شرانق شفافة تمامًا.
وشمل هؤلاء كلاين بالألم، كلاين بالغطرسة، كلاين بالبرودة، كلاين باللطف، كلاين الذي يمكن أن يسلي نفسه، وكذلك زو مينغ روي، شارلوك موريارتي، جيرمان سبارو، ودواين دانتيس!
كانت هذه الشرانق تتمايل بلطف، تلف أرواحًا مختلفة. لقد بدا وكأنهم من جميع الأجناس- أفارقة، آسيويين قوقازيين، إلخ. كان بعضهم يرتدي الجينز والبعض الآخر يحمل الهواتف المحمولة. كان البعض يرتدي ملابس جميلة، والبعض الآخر ذوي ملامح وجه جميلة. لقد كان لكلهم هالات كما لو أنهم كانوا أحياء، لكن عيونهم كانت مغلقة بإحكام.
بالإضافة إلى ذلك، فوق باب النور، كانت هناك خيوط سوداء رفيعة معلقة للأسفل. كانوا يعلقون ما يبدو وكأنه شرانق شفافة تمامًا.
تجمدت نظرة كلاين كما لو أنه عاد إلى الأرض ومشى في الشوارع المليئة بالناس.
ثم لاحظ أن ثلاث شرانق قد كانت مفتوحة. كانوا فارغين وكانوا يتمايلون مع الريح.
رفع كلاين رأسه، وأخذ هذا المنظر وهو يشاهد في صمت.
لقد توقف بالفعل عن الرقص. لقد بدا وكأن عقله قد رفع كما لو كان عالياً في الهواء، وينظر لأسفل إلى ساحة الإحياء المدمرة، في مدينة كوكاوا التي تركتها ضربات البرق المتكررة في حالة من الفوضى.
كان هذا سؤالًا كان لدى كلاين إجابة عليه عندما كان لا يزال عديم وجه. لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا في الأمر لأنه فهم سريعًا هويته:
الفصول المتبقية: 39
(نهاية المجلد الرابع- المنبعث)
شخص لعب بأمان وكان خائفًا من الخطر، ولكنه تمكن من المثابرة والتخلي عن كل شيء؛
~~~~~~~~~~~
لقد توقف بالفعل عن الرقص. لقد بدا وكأن عقله قد رفع كما لو كان عالياً في الهواء، وينظر لأسفل إلى ساحة الإحياء المدمرة، في مدينة كوكاوا التي تركتها ضربات البرق المتكررة في حالة من الفوضى.
خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات… وصل إلى النهاية، بقفزة، صعد على السحابة التي شكلها الضباب الرمادي.
الفصول المتبقية: 39
هذه هي جميعا، نهاية المجلد الرابع.. حقا… لا أعرف ما أقول????
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم.
قال ليونارد بشدة: “أنا معتاد على الكنيسة”.
هذه هي جميعا، نهاية المجلد الرابع.. حقا… لا أعرف ما أقول????
بصفته “مخرج”، اتبع السيناريو، وأشار إلى الواقع، وأجرى تحليلًا عقلانيًا للاختيار وفقًا للظروف. سمح للعواطف بالتراكم، وسمح لنفسه بدفع الأمور إلى الأمام واستخدام الدلائل التي تطورت.
سعيد حقا أننا وصلنا لهذه النقطة، ذلك كل شيئ ?
فوق الضباب الرمادي، وضع كلاين بطاقة الكاهن الأحمر بيده اليسرى وأغمض عينيه ليستريح للحظة.
أراكم غدا إن شاء الله
كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛
إستمتعوا~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
