You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-942

لعنة إله.

لعنة إله.

942: لعنة إله.

 

 

في هذه اللحظة، ظهر شخصان سريعًا بجانب لودويل. كان أحدهم ليونارد ذو الشعر الأسود، ذو العيون الخضراء مع قفاز شفاف في يده، والآخر كان دالي سيمون التي كان لديه ظلال عيون زرقاء وأحمر خدود.

 

سرعان ما تحول كف لودويل إلى اللون الأبيض الباهت، وفوق إنس زانغويل، طفت شخصية بدون تحكم.

مع إتصال روحانية كلاين، توسعت نقاط الضوء فجأة إلى مشهد أمام عينيه.

 

 

 

 

 

مع عباءة الظل الخاصة به، كان دانيتز يصلي ورأسه منحني في زاوية الساحة، مرددًا اسم الأحمق الشرفي بهيرميس القديمة.

كانت هذه تميمة بمجال سوء الحظ كان كلاين قد صنعها باستخدام دم أفعى الزئبق ويل أوسبتين والمعادن الثمينة من خلال الصلاة إلى إلهة الليل الدائم.

 

نزل على الفور باب برونزي مليء بأنماط غريبة لا حصر لها وفتح بفجوة.

 

 

بفضل هذا، كان بإمكان كلاين رؤية منطقة موسعة من حوله، وبدأ في البحث عن إنس زانغويل.

 

 

942: لعنة إله.

 

 

من خلال الضباب الرمادي، كان كل شيء يراه مختلفًا بوضوح عما رآه سابقًا. في منتصف الساحة، ظهرت كاتدرائية جثث سوداء اللون في وقت ما. كان المكان مظلمًا من الداخل، لكن لم تكن هناك أي علامات على وجود نشاط بالداخل.

 

 

 

 

 

مغتنما هذه الفرصة، رد كلاين على صلاة دانيتز، “غادر المنطقة. ابحث عن مكان مخفي للاختباء فيه”

 

 

 

 

 

وبينما كان يتحدث ببطء، مرتديًا التاج البابوي والرداء الداكن، رفع كلاين يده اليسرى وجعل الأحجار الكريمة الزرقاء الموجودة في طرف صولجان العظم تضيء.

مع عباءة الظل الخاصة به، كان دانيتز يصلي ورأسه منحني في زاوية الساحة، مرددًا اسم الأحمق الشرفي بهيرميس القديمة.

 

 

 

 

ترددت الأصوات الحادة والصاخبة على الفور في ساحة الإحياء في العالم الحقيقي حيث اجتاحت عاصفة مفاجئة المنطقة. جعلت الناس الذين كانوا يقضون أوقات فراغهم هناك أو المشاة يغادرون بسرعة للتوجه إلى مأوى من الرياح. حتى أندرسون، الذي كان لديه تعبير متجمد، استعاد موقفه المعتاد اللامبالي. أمسك بطنه، واندفع بسرعة خارج المنطقة الخطرة.

 

 

“حسنًا، لنفرغ القمامة المحيطة…”

 

لقد استدار على الفور، وركض سريعًا نحو مخرج آخر من ساحة الإحياء في محاولة للتواصل مع الأرواح الأخرى. كان يرغب في استعارة قوتهم للهروب؛ ومع ذلك، لم يكن هناك روح واحدة!

في بضع ثوانٍ، أصبحت ساحة الإحياء صامتة للغاية. حتى المشاة الذين ساروا ببطء دون الركض كان لديهم شعور بالطيران مع دفع الريح.

 

 

 

 

 

دخلت المنطقة الفارغة في صمت قصير. ثم اندلعت شعلة من نافذة كاتدرائية الجثث. نما حجمها وأصبحت معمية بشكل متزايد.

نبضت عروق جبين إنس زانغويل عندما سمع ذلك. كان غاضبًا من أن ساورون إنهورن ميديتشي قد إنخرطوا فجأة في صراع داخلي في مثل هذه اللحظة الحرجة. لم يبدو وكأنهم قد لاحظوا الخطر الذي كانوا فيه على الإطلاق.

 

انهار هذا الضوء الملتهب على الفور، وتجسد في إنس زانغويل، الذي كان يرتدي رداء رجل الدين الأسود وكان له عين زرقاء داكنة وعين مغطاة بالأوعية الدموية.

 

كانت هذه قوة استخدمها من خلال استعارة مخلوق العالم السفلي بداخله لاستخراج الأجسام الروحية للآخرين عن بعد!

في صمت، تحطمت النوافذ الزجاجية الملونة مع إنطلاق ضوء أبيض معمي بشدة قريب من الأزرق للخارج مثل النيزك.

 

 

عبس “إنس زانغويل” على الفور بينما رفع يده اليسرى وضغطها على رأسه.

 

وقف كلاين على الفور، فتح ذراعيه، وألقى بذراعه اليمنى، ودمج الضوء الأسود القاتم بالقوى الصغيرة التي يمكن أن يحركها من فوق الضباب الرمادي بينما ألقى بها على إنس زانغويل.

انهار هذا الضوء الملتهب على الفور، وتجسد في إنس زانغويل، الذي كان يرتدي رداء رجل الدين الأسود وكان له عين زرقاء داكنة وعين مغطاة بالأوعية الدموية.

 

 

 

 

أنتج الفضاء المغلق والغريب تشققات. ظهرت النافورة وهيجان مائها في عينه الزرقاء الداكنة.

في اللحظة التي ظهر فيها مراقب الليل، لم يستطع إلا أن يفتح فمه ويسخر من الريشة الكلاسيكية في يده.

 

 

 

 

 

“لولا أن أحمق مثلك لم يستمع إلى اقتراحي، فكيف يمكن أن يحدث شيء كهذا!”

 

 

 

 

 

“لست متأكدًا حتى مما تخافين منه. إذا سمحتي لي بالصلاة للورد، والسماح لي بالعودة سرًا إلى خلاص الورود والانضمام إلى ‘الثعبان’، فإن استعداداتنا كانت ستسمح لنا بوضع فخ. اليوم سنكون نحن اللذين نصطاد آدم، وليس العكس! “

خرجت منه قوة شفط لا توصف ومرعبة بينما انفصل الشكل فوق جسد إنس زانغويل تمامًا عنه.

 

 

 

 

طارت الريشة التي بدت مظلمة وتالفة على الفور وكتبت على بقعة فارغة من ملابس إنس زانغويل:

 

 

 

 

ومع ذلك، لم تصبح أي من ألوان الزهور الزاهية المحيطة، والنافورة البيضاء النقية، والبلاط الأسود الداكن مشبعة، ناهيك عن تكديسها.

“بسبب الغضب الناجم عن الإحراج، ألقى سورون أينهورن ميديتشي باللوم على هذا التطور على ريشة ألزهود، ولكن في الواقع، لقد كان *هو* الذي كان يمنع *نفسه* من الصلاة للخالق الحقيقي. سواء كان سورون أو إينهورن، لم يكن أي منهم يؤمن بهذا الإله الشرير.”

عبس “إنس زانغويل” على الفور بينما رفع يده اليسرى وضغطها على رأسه.

 

 

 

 

“تطور اليوم جعل التفكك النفسي لهذه الروح الشريرة يزداد سوءًا! هذا أمر معقول للغاية. هذا تشخيص من قبل أفضل الأطباء النفسيين وأكثرهم احترافًا!”

سرعان ما انحرفت زوايا فم كلاين للأعلى بينما كشف عن ابتسامة كوميدية.

 

 

 

 

عبس “إنس زانغويل” على الفور بينما رفع يده اليسرى وضغطها على رأسه.

 

 

 

 

 

استعادت عينه الزرقاء الداكنة بريقها بسرعة حيث أصبح وجهه المنحوت بشكل كلاسيكي صارمًا للغاية.

 

 

 

 

تجمد بريق عينيه بينما بدا وكأنه يفهم السبب. كان ذلك لأن الروح الشريرة فيه كانت تخوض صراعًا داخليًا ؛ وبالتالي، لن يعطوه قوتهم.

في هذه اللحظة، بعد أن هرب من كاتدرائية الجثث، لم يكن يواجه الساحة بعد. بدلاً من ذلك، كانت عبارة عن خطوات من سلالم حجرية قديمة. كانوا يقودون إلى قمة جبل شاهق. أقيم صليب ضخم حوله عدد لا يحصى من الملائكة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، اخترقت صاعقة مبالغ فيها من البرق الفضي السماء الملبدة بالغيوم، وضربت مباشرةً في إنس زانغويل.

 

 

 

 

“تطور اليوم جعل التفكك النفسي لهذه الروح الشريرة يزداد سوءًا! هذا أمر معقول للغاية. هذا تشخيص من قبل أفضل الأطباء النفسيين وأكثرهم احترافًا!”

أنتج الفضاء المغلق والغريب تشققات. ظهرت النافورة وهيجان مائها في عينه الزرقاء الداكنة.

مع مستواه وقوته، من غير المرجح أن ينجح هذا بنجاح كلير، لكن لسبب ما، ارتكب أخطاء مرارًا وتكرارًا وسمح لأدميرال الححيم بالنجاح. للحظة وجيزة، كل ما استطاع فعله هو صراع يشبه الأرجوحة.

 

 

 

 

تلاشت شخصية إنس زانغويل على الفور، تاركة وراءها روحًا ضبابية شفافة. ضربت تلك الأخيرة من قبل البرق وتم تدميرها على الفور.

 

 

في هذه اللحظة، اخترقت صاعقة مبالغ فيها من البرق الفضي السماء الملبدة بالغيوم، وضربت مباشرةً في إنس زانغويل.

 

ومع ذلك، لم تصبح أي من ألوان الزهور الزاهية المحيطة، والنافورة البيضاء النقية، والبلاط الأسود الداكن مشبعة، ناهيك عن تكديسها.

لم يكن لدى مراقب الليل هذا متسع من الوقت للنظر في المخاطر الكامنة الأخرى. انتهز هذه الفرصة ليتحول إلى لهب حيث اخترق صدعًا واندفع للخارج.

 

 

كان أدميرال الجحيم لودويل!

 

 

بالنسبة له، أيًا كان من ينتظره، لم يكن هناك ما هو أكثر رعبًا وصعوبة في التعامل معه من ابن الخالق، ملك الملائكة آدم!

 

 

مغتنما هذه الفرصة، رد كلاين على صلاة دانيتز، “غادر المنطقة. ابحث عن مكان مخفي للاختباء فيه”

 

أنتج الفضاء المغلق والغريب تشققات. ظهرت النافورة وهيجان مائها في عينه الزرقاء الداكنة.

عندما رأى اللهب يتصاعد من الساحة، سامحا لإنس زانغويل بالهروب من قيود العالم الوهمي والعودة إلى مظهره بشعر أشقر داكن ويدين شاحبتين، رفع كلاين رأسه قليلاً وجلس بإستقامة بشكل لا شعوري.

“بسبب الغضب الناجم عن الإحراج، ألقى سورون أينهورن ميديتشي باللوم على هذا التطور على ريشة ألزهود، ولكن في الواقع، لقد كان *هو* الذي كان يمنع *نفسه* من الصلاة للخالق الحقيقي. سواء كان سورون أو إينهورن، لم يكن أي منهم يؤمن بهذا الإله الشرير.”

 

 

 

 

أومضت في ذهنه مشاهد لا حصر لها- أخترق قلبه، وزوج من الأحذية الجلدية اللامعة قبل وفاته السابقة مباشرة، وابتسامة دون سميث له بغمزة عينه اليسرى، وشركة الشوكة السوداء للحماية التي تحولت إلى أنقاض.

في هذه اللحظة، ظهر شخصان سريعًا بجانب لودويل. كان أحدهم ليونارد ذو الشعر الأسود، ذو العيون الخضراء مع قفاز شفاف في يده، والآخر كان دالي سيمون التي كان لديه ظلال عيون زرقاء وأحمر خدود.

 

 

 

 

سرعان ما انحرفت زوايا فم كلاين للأعلى بينما كشف عن ابتسامة كوميدية.

 

 

 

 

 

ثم تمتم بعمق باستخدام هيرميس القديمة، “سوء الحظ!”

لقد وصلوا إلى اللحظة المثالية تماما لأن الحظ السيئ للعدو غالبًا ما عنى أن المرء سيكون محظوظ بما فيه الكفاية!

 

 

 

 

إشتعلت التميمة الفضية الرمادية على راحة يده اليمنى فجأة في ضوء أسود قاتم.

 

 

 

 

كانت هذه تميمة بمجال سوء الحظ كان كلاين قد صنعها باستخدام دم أفعى الزئبق ويل أوسبتين والمعادن الثمينة من خلال الصلاة إلى إلهة الليل الدائم.

تلاشت شخصية إنس زانغويل على الفور، تاركة وراءها روحًا ضبابية شفافة. ضربت تلك الأخيرة من قبل البرق وتم تدميرها على الفور.

 

 

 

 

كانت هذه هدية أعدها لإنس زانغويل.

 

 

 

 

نبضت عروق جبين إنس زانغويل عندما سمع ذلك. كان غاضبًا من أن ساورون إنهورن ميديتشي قد إنخرطوا فجأة في صراع داخلي في مثل هذه اللحظة الحرجة. لم يبدو وكأنهم قد لاحظوا الخطر الذي كانوا فيه على الإطلاق.

كان هذا سهم انتقام.

 

 

 

 

 

كانت هذه لعنة إله!

“حسنًا، لنفرغ القمامة المحيطة…”

 

سرعان ما انحرفت زوايا فم كلاين للأعلى بينما كشف عن ابتسامة كوميدية.

 

 

وقف كلاين على الفور، فتح ذراعيه، وألقى بذراعه اليمنى، ودمج الضوء الأسود القاتم بالقوى الصغيرة التي يمكن أن يحركها من فوق الضباب الرمادي بينما ألقى بها على إنس زانغويل.

 

 

 

 

 

تمامًا عندما عاد إنس زانغويل إلى ساحة الإحياء، رأى شعاعًا أسود داكنًا يظهر من العدم. لقد غطى السماء بأكملها، مما جعله يجد نفسه في بيئة مظلمة للغاية.

 

 

 

 

تمامًا عندما عاد إنس زانغويل إلى ساحة الإحياء، رأى شعاعًا أسود داكنًا يظهر من العدم. لقد غطى السماء بأكملها، مما جعله يجد نفسه في بيئة مظلمة للغاية.

 

 

مع مستواه وقوته، من غير المرجح أن ينجح هذا بنجاح كلير، لكن لسبب ما، ارتكب أخطاء مرارًا وتكرارًا وسمح لأدميرال الححيم بالنجاح. للحظة وجيزة، كل ما استطاع فعله هو صراع يشبه الأرجوحة.

 

في هذه اللحظة، صدى صوت أجش، وكأنه حمل قماش رمل فيه. هتف أدميرال الجحيم لودويل في هيرميس القديمة، “قدر!”

حدث مثل هذا التغيير في ومضة قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته في لحظة. لم يبدُ أي شيء غريب، ولكن كمراقب ليلي يمكنه أن يمنح الآخرين مستوى معين من الحظ السيئ، فقد “شم” إنس زانغويل بشدة هالة الخطر. دون أي تردد، مد يده إلى راحة يده اليسرى في محاولة لاستخدام الروح الشريرة بداخله وقواه كحارس بوابة لدخول عالم الروح والهروب.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، لم تصبح أي من ألوان الزهور الزاهية المحيطة، والنافورة البيضاء النقية، والبلاط الأسود الداكن مشبعة، ناهيك عن تكديسها.

 

 

لقد وصلوا إلى اللحظة المثالية تماما لأن الحظ السيئ للعدو غالبًا ما عنى أن المرء سيكون محظوظ بما فيه الكفاية!

 

 

أصبح اجتياز عالم الروح لإنس زانغويل غير فعال!

 

 

 

 

 

تجمد بريق عينيه بينما بدا وكأنه يفهم السبب. كان ذلك لأن الروح الشريرة فيه كانت تخوض صراعًا داخليًا ؛ وبالتالي، لن يعطوه قوتهم.

 

 

 

 

 

“أترون؟ كل شيء كان ليكون على ما يرام إذا كنتم قد استمعتم لي!”

 

 

 

 

ومع ذلك، لم تصبح أي من ألوان الزهور الزاهية المحيطة، والنافورة البيضاء النقية، والبلاط الأسود الداكن مشبعة، ناهيك عن تكديسها.

“هراء! أفضل الموت على الإيمان بالخالق الحقيقي!”

كانت هذه تميمة بمجال سوء الحظ كان كلاين قد صنعها باستخدام دم أفعى الزئبق ويل أوسبتين والمعادن الثمينة من خلال الصلاة إلى إلهة الليل الدائم.

 

 

 

كان هذا سهم انتقام.

“ما الهدف من قول كل هذا؟ ألم ينتهي بك الأمر بنفس الشيء مثلنا، يتم تحويلك إلى جرعة من قبل أليستا ثيودور؟”

 

 

ثم تمتم بعمق باستخدام هيرميس القديمة، “سوء الحظ!”

 

طارت الريشة التي بدت مظلمة وتالفة على الفور وكتبت على بقعة فارغة من ملابس إنس زانغويل:

“إذن ألا يشعر أي منكم بالتوتر على الإطلاق؟ ألم تلاحظوا أن اللعنة قد جاءت بوضوح مع هالة إله؟ تلك القوة كانت قوية جدًا في الأساس. حالتنا الحالية لا تسمح لنا بتجنبها على الإطلاق. هاها، استمروا في الجدال هيا! سأنتظر حتى أموت معكم جميعا “.

 

 

“إذن ألا يشعر أي منكم بالتوتر على الإطلاق؟ ألم تلاحظوا أن اللعنة قد جاءت بوضوح مع هالة إله؟ تلك القوة كانت قوية جدًا في الأساس. حالتنا الحالية لا تسمح لنا بتجنبها على الإطلاق. هاها، استمروا في الجدال هيا! سأنتظر حتى أموت معكم جميعا “.

 

 

 

 

 

 

مع مستواه وقوته، من غير المرجح أن ينجح هذا بنجاح كلير، لكن لسبب ما، ارتكب أخطاء مرارًا وتكرارًا وسمح لأدميرال الححيم بالنجاح. للحظة وجيزة، كل ما استطاع فعله هو صراع يشبه الأرجوحة.

نبضت عروق جبين إنس زانغويل عندما سمع ذلك. كان غاضبًا من أن ساورون إنهورن ميديتشي قد إنخرطوا فجأة في صراع داخلي في مثل هذه اللحظة الحرجة. لم يبدو وكأنهم قد لاحظوا الخطر الذي كانوا فيه على الإطلاق.

 

 

 

 

 

بصفته زعيم أساقفة سابق، بصفته متجاوز راقب التحف المقدسة لكنيسة الليل الدائم، لم يدع إنس زانغويل حكمه يصبح سيئا بسبب غضبه. لقد صدق غريزيًا أنه قد كان للشعاع الأسود القاتم علاقة بسلطة إلهة الليل الدائم على سوء الحظ. لقد ظن أن التداعيات المفاجئة لساورون أينهورن ميديتشي كانت نتيجة لهذا التأثير بوضوح. وإلا، كان من المستحيل على روح الملاك الأحمر الشريرة أن تدخل في شجار دون أن تشغل نفسها بالوضع الذي كانوا فيه لمجرد ريشة ألزهود!

 

 

 

 

لم يكن لدى مراقب الليل هذا متسع من الوقت للنظر في المخاطر الكامنة الأخرى. انتهز هذه الفرصة ليتحول إلى لهب حيث اخترق صدعًا واندفع للخارج.

لقد استدار على الفور، وركض سريعًا نحو مخرج آخر من ساحة الإحياء في محاولة للتواصل مع الأرواح الأخرى. كان يرغب في استعارة قوتهم للهروب؛ ومع ذلك، لم يكن هناك روح واحدة!

 

 

 

 

“حسنًا، لنفرغ القمامة المحيطة…”

في هذه اللحظة، وقف شخص في زاوية مخفية من الساحة المفتوحة. كان مختلط الدم مع والدين لوين وبالام. كان وجهه سمينًا وملابسه فضفاضة. تعلق سيف ذو حدين على خصره.

 

 

 

 

 

كان أدميرال الجحيم لودويل!

 

 

 

 

 

كانت هذه دمية متحركة لم يكن لديها أي أفكار في العادة!

لم يكن لدى مراقب الليل هذا متسع من الوقت للنظر في المخاطر الكامنة الأخرى. انتهز هذه الفرصة ليتحول إلى لهب حيث اخترق صدعًا واندفع للخارج.

 

تلاشت شخصية إنس زانغويل على الفور، تاركة وراءها روحًا ضبابية شفافة. ضربت تلك الأخيرة من قبل البرق وتم تدميرها على الفور.

 

لم يكن لدى مراقب الليل هذا متسع من الوقت للنظر في المخاطر الكامنة الأخرى. انتهز هذه الفرصة ليتحول إلى لهب حيث اخترق صدعًا واندفع للخارج.

بعد التخلص من تميمة لعنة الإله، اتبع كلاين خطته، وعاد إلى العالم الحقيقي، وإستخدم الدمى المتحركة!

 

 

لم تهاجم بتهور بينما قامت ببعض الملاحظات. لقد جاءت خلف لودويل وبسطت ذراعيها.

 

 

بينما جعل إنزو يجد ركنًا، أخرج الأغراض التي كان قد أعدها، وأقام طقس إعطاء، وتحكم في أدميرال الجحيم للسير إلى مكان منعزل لمواجهة إنس زانغويل.

 

 

 

 

 

رفع أدميرال الجحيم هذا، الذي لم يكن يشبه نفسه الأصلي، يده اليمنى، مما سمح لذراعه وأصابعه بأن تصبح بسرعة غير مادية بينما لأمتدت نحو الهدف.

 

 

 

 

 

كانت هذه قوة استخدمها من خلال استعارة مخلوق العالم السفلي بداخله لاستخراج الأجسام الروحية للآخرين عن بعد!

 

 

 

 

 

سرعان ما تحول كف لودويل إلى اللون الأبيض الباهت، وفوق إنس زانغويل، طفت شخصية بدون تحكم.

 

 

 

 

بالنسبة له، أيًا كان من ينتظره، لم يكن هناك ما هو أكثر رعبًا وصعوبة في التعامل معه من ابن الخالق، ملك الملائكة آدم!

ومع ذلك، كان إنس زانغويل ذات يوم حارس بوابة. لقد ظهر باب وهمي من البرونز مليء بالغموض على الفور في عينيه حيث سحب جسد الروح الهارب خاصته بسرعة.

 

 

 

 

 

مع مستواه وقوته، من غير المرجح أن ينجح هذا بنجاح كلير، لكن لسبب ما، ارتكب أخطاء مرارًا وتكرارًا وسمح لأدميرال الححيم بالنجاح. للحظة وجيزة، كل ما استطاع فعله هو صراع يشبه الأرجوحة.

في هذه اللحظة، اخترقت صاعقة مبالغ فيها من البرق الفضي السماء الملبدة بالغيوم، وضربت مباشرةً في إنس زانغويل.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، ظهر شخصان سريعًا بجانب لودويل. كان أحدهم ليونارد ذو الشعر الأسود، ذو العيون الخضراء مع قفاز شفاف في يده، والآخر كان دالي سيمون التي كان لديه ظلال عيون زرقاء وأحمر خدود.

 

 

 

 

 

لقد وصلوا إلى اللحظة المثالية تماما لأن الحظ السيئ للعدو غالبًا ما عنى أن المرء سيكون محظوظ بما فيه الكفاية!

 

 

“حسنًا، لنفرغ القمامة المحيطة…”

 

 

أول شيء رآته دالي هو الشكل الذي لا يمكن أن تنساه أبدًا. إحترق في عينيها آثار الغضب على الفور.

 

 

مع عباءة الظل الخاصة به، كان دانيتز يصلي ورأسه منحني في زاوية الساحة، مرددًا اسم الأحمق الشرفي بهيرميس القديمة.

 

 

لم تهاجم بتهور بينما قامت ببعض الملاحظات. لقد جاءت خلف لودويل وبسطت ذراعيها.

 

 

كانت هذه تميمة بمجال سوء الحظ كان كلاين قد صنعها باستخدام دم أفعى الزئبق ويل أوسبتين والمعادن الثمينة من خلال الصلاة إلى إلهة الليل الدائم.

 

 

نزل على الفور باب برونزي مليء بأنماط غريبة لا حصر لها وفتح بفجوة.

 

 

 

 

 

لقد كان هذا الباب الذي أدى إلى العالم السفلي. لقد كان بابًا مليئًا بجاذبية لجميع الكائنات الحية!

 

 

كانت هذه تميمة بمجال سوء الحظ كان كلاين قد صنعها باستخدام دم أفعى الزئبق ويل أوسبتين والمعادن الثمينة من خلال الصلاة إلى إلهة الليل الدائم.

 

ثم تمتم بعمق باستخدام هيرميس القديمة، “سوء الحظ!”

خرجت منه قوة شفط لا توصف ومرعبة بينما انفصل الشكل فوق جسد إنس زانغويل تمامًا عنه.

 

 

 

 

 

كان رجلاً نصف شفاف يرتدي درعًا أسود ملطخ بالدماء. كان شاب وسيم بشعر أحمر. كانت على وجهه علامات مرعبة على التحلل، وكان على مقطبه علامة تشبه العلم.

 

 

 

 

لم يكن هذا الشاب متفاجئًا جدًا من انفصاله عن إنس زانغويل. بدلا من ذلك، لقد سخر.

 

 

 

 

 

“نحن بالتأكيد غير محظوظين اليوم. لقد ماتنا بالفعل معًا ذات مرة، هل هناك حاجة للقيام بذلك مرة أخرى؟ خاصة عندما يتم التحكم فينا من قبل مثل هذا الضعيف؟”

مع مستواه وقوته، من غير المرجح أن ينجح هذا بنجاح كلير، لكن لسبب ما، ارتكب أخطاء مرارًا وتكرارًا وسمح لأدميرال الححيم بالنجاح. للحظة وجيزة، كل ما استطاع فعله هو صراع يشبه الأرجوحة.

 

كانت هذه هدية أعدها لإنس زانغويل.

 

 

ظهرت فجوة دموية على خده الأيسر العلوي بينما فتحت وأغلقت.

كان هذا سهم انتقام.

 

“نحن بالتأكيد غير محظوظين اليوم. لقد ماتنا بالفعل معًا ذات مرة، هل هناك حاجة للقيام بذلك مرة أخرى؟ خاصة عندما يتم التحكم فينا من قبل مثل هذا الضعيف؟”

 

 

“حسنًا، لنفرغ القمامة المحيطة…”

 

 

نبضت عروق جبين إنس زانغويل عندما سمع ذلك. كان غاضبًا من أن ساورون إنهورن ميديتشي قد إنخرطوا فجأة في صراع داخلي في مثل هذه اللحظة الحرجة. لم يبدو وكأنهم قد لاحظوا الخطر الذي كانوا فيه على الإطلاق.

 

 

قبل انتهاء الجملة، مد الرجل ذو الدرع السوداء الملطخة بالدماء راحة يده وسحب سيفًا وهميًا به بقع صدأ حمراء داكنة من جسده.

 

 

“إذن ألا يشعر أي منكم بالتوتر على الإطلاق؟ ألم تلاحظوا أن اللعنة قد جاءت بوضوح مع هالة إله؟ تلك القوة كانت قوية جدًا في الأساس. حالتنا الحالية لا تسمح لنا بتجنبها على الإطلاق. هاها، استمروا في الجدال هيا! سأنتظر حتى أموت معكم جميعا “.

 

 

سمحت قوة قمعية مرعبة بسهولة للروح الشريرة بتحرير نفسها من استخراج لودويل ودالي سيمون. لقد انقض في محاولة للعودة إلى جثة إنس زانغويل.

حدث مثل هذا التغيير في ومضة قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته في لحظة. لم يبدُ أي شيء غريب، ولكن كمراقب ليلي يمكنه أن يمنح الآخرين مستوى معين من الحظ السيئ، فقد “شم” إنس زانغويل بشدة هالة الخطر. دون أي تردد، مد يده إلى راحة يده اليسرى في محاولة لاستخدام الروح الشريرة بداخله وقواه كحارس بوابة لدخول عالم الروح والهروب.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، صدى صوت أجش، وكأنه حمل قماش رمل فيه. هتف أدميرال الجحيم لودويل في هيرميس القديمة، “قدر!”

 

“حسنًا، لنفرغ القمامة المحيطة…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط