You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-897

تلميح الزعيم.

تلميح الزعيم.

897: تلميح الزعيم.

 

 

 

 

 

في الجزء العلوي من البرج، في الغرفة التي تخص الزعيم.

 

 

 

 

 

كان كولين إلياد يمتلك الجسد الطويل الذي كان نموذجي لمدينة الفضة. كان شعره أشيب، غير مرتب، وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، لكن لم تكن هناك تجاعيد في أي مكان آخر. وظلت بعض الندوب القديمة عميقة أو ملتوية على وجنتيه.

 

 

 

 

 

كان يرتدي قميصًا من الكتان من الداخل مع معطف بني ملفوف على جسده. من وسطه كان هناك حزام مملوء بغرف صغيرة. كانت عيونه الزرقاء الفاتحة عميقة، مليئة بالتجارب والقصص التي رأوها.

 

 

 

 

 

بعد أن انحنى ديريك، أومأ صائد الشيطان برأسه برفق وأشار قطريًا إلى الأغراض الموضوعة على الطاولة.

ألقى ديريك نظرة سريعة بينما تجمدت نظرته فجأة. عكست عيناه دودتين شبه شفافتين بسمك إصبع الطفل.

 

 

 

 

“هل ما زلت تتذكرهم؟”

 

 

“نعم”.

 

ألقى ديريك نظرة سريعة بينما تجمدت نظرته فجأة. عكست عيناه دودتين شبه شفافتين بسمك إصبع الطفل.

ألقى ديريك نظرة سريعة بينما تجمدت نظرته فجأة. عكست عيناه دودتين شبه شفافتين بسمك إصبع الطفل.

استمع كولين بصمت قبل الإيماء.

 

 

 

 

‘دود الوقت!’

 

 

“تفضل بالدخول.” أدار جسده وواجه الباب.

 

 

لقد كانوا ديدان الوقت الشفافة ذات الحلقات!

‘دود الوقت!’

 

 

 

وقبل أن يصدى الطرق حتى، كان كولين إلياد قد علم بالفعل أن ديريك بيرغ قد فتح الباب وكان يمشي إلى غرفته.

لقد كانت ديدان الوقت التي أتت من الصورة الرمزية لـ الكافر آمون!

 

 

 

 

 

“نعم.” صمت ديريك لثانية قبل أن يرد غريزيًا: “لقد تركهم آمون”.

في هذه اللحظة، قطعه كولين مرة أخرى.

 

طرق! طرق! طرق! تردد صوت الطرق داخل غرفة الزعيم في الجزء العلوي من البرج.

 

 

أومأ كولين إلياد برأسه غير مدرك وقال، “حتى أنه قد تم سعل واحدة من قبلك”.

 

 

‘دود الوقت!’

 

 

دون انتظار أن يقول ديريك كلمة واحدة، تابع بطريقة شاملة، “لقد قلت ذات مرة أنه بينما كان آمون يتملكك، كنت في حالة ذهول معظم الوقت، كما لو كنت في حلم. كنت واضحًا في بعض الأحيان. “

دفع ديريك الباب ودخل. قال وهو ينحني، “سيدي، لقد تذكرت بعض التفاصيل الغامضة”.

 

“ما هم؟”

 

‘ثانيًا، لم يعد الاسم الفخري للأحمق سرًا للخالق الحقيقي، الكافر آمون، والشيخ الراعي لوفيا. لن يهم إذا علم المزيد من الناس من مدينة الفضة.’

في مواجهة نظرة الزعيم، أومأ ديريك، مشيرًا إلى أنه قدم مثل هذا الوصف من قبل.

 

 

 

 

 

أبعد كولين إلياد نظرته بعيدًا وألقى بها من النافذة، ونظر إلى المباني المجاورة.

استمع كولين بصمت قبل الإيماء.

 

 

 

غادر كلاين المنطاد من الممر حاملاً حقيبته في يده، مستعدًا للتوجه إلى المدينة على عربة أعدتها القاعدة العسكرية.

“أعتقد أنني لم أخبرك بالأشياء التي فعلتها خلال تلك الأوقات.”

 

 

 

 

استمع كولين بصمت قبل الإيماء.

“قمت بفعل طقسين إجمالاً، أحداهما بها عناصر عقد سري، والأخر كان بمثابة تضحية. لقد حصلت على رد معين. هل لديك أي تذكر لمثل هذه الأشياء؟”

 

 

 

 

“لا”، أومأ ديريك، وهو يشعر بالحيرة قليلاً.

‘تماما، كنت مراقباً عندما طلبت مساعدة السيد الأحمق واستخدمت طقس العقد السري لتطهير نسخة آمون…’ لم يتفاجأ ديريك بما ذكره الزعيم. لقد نصحه الرجل المعلق منذ فترة طويلة بأنه، بناءً على التجربة الغنية لشيوخ مدينة الفضة، من المستحيل أن يرفضوا شخصًا يتصرف بشكل غير طبيعي. وهكذا، تم الحصول على النتيجة التي تفيد بأنه قد تمت مراقبته باستمرار بعد مغادرته الزنزانة. وقد تأكد هذا من خلال حقيقة أن شخصًا ما قد ظهر من الظل عند أداء طقس التضحية.

كان كولين إلياد يمتلك الجسد الطويل الذي كان نموذجي لمدينة الفضة. كان شعره أشيب، غير مرتب، وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، لكن لم تكن هناك تجاعيد في أي مكان آخر. وظلت بعض الندوب القديمة عميقة أو ملتوية على وجنتيه.

 

خليج ديسي، ميناء إسكيلسون.

 

 

“… ليس لدي أي ذكريات.” تظاهر ديريك بأنه يفكر قبل أن يهز رأسه.

كولين، الذي كان يراقبه من زاوية عينه، أدار رأسه وقال بحسرة، “حاول أن تتذكر بعناية.”

 

 

 

 

كولين، الذي كان يراقبه من زاوية عينه، أدار رأسه وقال بحسرة، “حاول أن تتذكر بعناية.”

طرق! طرق! طرق! تردد صوت الطرق داخل غرفة الزعيم في الجزء العلوي من البرج.

 

لقد بدا وكأن كولين إلياد كان مستعد وهو يشير إلى الممر.

 

 

“هاتان الديدان اللتان تركهما آمون هما مواد ذات قيمة كبيرة. لقد كنت أحاول إيجاد طرق لاستخدامهما. إذا تمكنت من تحويلهما سرًا إلى أغراض، فقد تكون هذه أوراق رابحة لا يعرفها أحد. يمكنها أن تلعب دور حاسم في اللحظات الحرجة.”

 

 

 

 

897: تلميح الزعيم.

“خلال الطقسين اللذين عشتهما، قد يكون لديك رموز أو تعويذات قديمة أو عناصر غامضة يمكن استخدامها كمرجع.”

 

 

“سأبذل قصارى جهدي لأتذكر. أنا… أحتاج… غرفة صامتة.” وبينما كان ديريك يتحدث، توقف مؤقتًا، وهو يدرس كلماته.

 

غادر كلاين المنطاد من الممر حاملاً حقيبته في يده، مستعدًا للتوجه إلى المدينة على عربة أعدتها القاعدة العسكرية.

“فكر في الأمر بعناية.”

“هل ما زلت تتذكرهم؟”

 

“جيد جدا.”

 

“السطر الثالث: ملك الأصفر والأسود الذي المتحكم في الحظ الجيد”.

إذا كان هذا في الماضي، لكان ديريك قد فهم الزعيم بشكل سطحي فقط، ولكن في هذه اللحظة، كان قادرًا على تفسير المعنى الخفي وغير المباشر وراء الجملة، وإن كان بطيئًا لبضع ثوان.

 

 

 

 

 

“أعلم أنه لا تزال هناك علاقة معينة بينك وبين آمون.ْ

عند إدراك أن هدف الزعيم كان تقييد الشيخ لوفيا وكيف قد مثلت الخالق الساقط، شعر أنه بحاجة إلى فعل شيء ما. ومع ذلك، لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية استخدام دودة الوقت. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يفكر في الصلاة للسيد الأحمق ومعرفة ما إذا كان *بإمكانه* تقديم أي مساعدة”

 

أومأ كولين إلياد برأسه بتعبير هادئ.

 

أما بالنسبة لدالي سيمون وليونارد ميتشل والقفازات الحمراء الأخرين، فقد كانوا أول دفعة تغادر المنطاد. تم الترتيب لكلاين ليكون واحدًا من الآخيرين. ومن ثم، لم يلتقوا ببعضهم البعض.

“سنفتح الضريح لزعيم مدينة الفضة السابق. أحتاج إلى إعداد بطاقات رابحة إضافية ضد أي حوادث غير متوقعة أو أحداث قد تستخدمها لوفيا والبقية لإلحاق أي ضرر بمدينة الفضة. حاول محاولة الاتصال.”

 

 

 

 

“ارجع أو اذهب إلى المكتبة لقراءة بعض الكتب لبعض الوقت.”

‘كان السيد الرجل المعلق على حق. كلما كان مستوى الفرد أعلى، كلما زادت خبرته في التعامل مع الخطر، وكلما زاد اعتياده على التعبير عن نفسه من خلال التحدث بالألغاز. إنها طريقة لترك الخيارات مفتوحة لكلا الطرفين…’ شعر ديريك فجأة أنه قد أدرك تقنية معينة.

 

 

 

 

 

عند إدراك أن هدف الزعيم كان تقييد الشيخ لوفيا وكيف قد مثلت الخالق الساقط، شعر أنه بحاجة إلى فعل شيء ما. ومع ذلك، لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية استخدام دودة الوقت. كل ما كان بإمكانه فعله هو أن يفكر في الصلاة للسيد الأحمق ومعرفة ما إذا كان *بإمكانه* تقديم أي مساعدة”

أجاب ديريك

 

 

 

 

“سأبذل قصارى جهدي لأتذكر. أنا… أحتاج… غرفة صامتة.” وبينما كان ديريك يتحدث، توقف مؤقتًا، وهو يدرس كلماته.

بعد فترة، وقف ببطء وأخرج ثلاث شموع.

 

 

 

 

لقد بدا وكأن كولين إلياد كان مستعد وهو يشير إلى الممر.

 

 

لقد بدا وكأن كولين إلياد كان مستعد وهو يشير إلى الممر.

 

 

“ليس بالعديد من الغرف عبر الممر ءي أشخاص. اختر واحدة بنفسك.”

 

 

 

 

 

“نعم، جلالتك”. انحنى ديريك وخرج من الغرفة قبل دخوله غرفة غير مستخدمة. أغلق الباب الخشبي، وجلس، وفي الزاوية المظلمة، صلى بهدوء بينما كانت عيناه تبعثان وهج ناعم.

طرق! طرق! طرق! تردد صوت الطرق داخل غرفة الزعيم في الجزء العلوي من البرج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خليج ديسي، ميناء إسكيلسون.

 

 

 

 

في مواجهة نظرة الزعيم، أومأ ديريك، مشيرًا إلى أنه قدم مثل هذا الوصف من قبل.

غادر كلاين المنطاد من الممر حاملاً حقيبته في يده، مستعدًا للتوجه إلى المدينة على عربة أعدتها القاعدة العسكرية.

بعد فترة، وقف ببطء وأخرج ثلاث شموع.

 

 

 

 

أما بالنسبة لدالي سيمون وليونارد ميتشل والقفازات الحمراء الأخرين، فقد كانوا أول دفعة تغادر المنطاد. تم الترتيب لكلاين ليكون واحدًا من الآخيرين. ومن ثم، لم يلتقوا ببعضهم البعض.

 

 

 

 

 

بعد دخوله المدينة وإيجاد فندق للإقامة فيه، استعد للحصول على قسط من الراحة لعلاج قلة النوم التي عاشها الليلة الماضية. فجأة، سمع سلسلة من التوسلات المكدسة الوهمية.

أضاق كولن عينيه وقاطعه على الفور.

 

أما بالنسبة لدالي سيمون وليونارد ميتشل والقفازات الحمراء الأخرين، فقد كانوا أول دفعة تغادر المنطاد. تم الترتيب لكلاين ليكون واحدًا من الآخيرين. ومن ثم، لم يلتقوا ببعضهم البعض.

 

‘يبدو مثل الشمس الصغير…’ تثاءب كلاين وهو يغطي فمه ويدخل دورة مياه ضيقة. وبصعوبة بالغة، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.

‘ثالثًا، الزعيم المسمى كولين إلياد ليس سوى صياد شياطين. حتى لو كان يعرف الاسم الشرفي للأحمق ولديه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء، الكفر آمون و الخالق الحقيقي لم يطرقوا بابي في منتصف الليل.’

 

 

 

 

كما كان متوقع، لم يكن النجم القرمزي الذي كان يومض ومزدهر سوى النجم الذي مثل الشمس.

 

 

 

 

 

باعثا روحانيته للتواصل معه، وسرعان ما عرف ما هي صلاة الشمس.

“استخدم الفضة النقية والزئبق كمواد…” وصف ديريك بإيجاز بداية الطقس وتوقف. “أعتقد أنني تمتمت باسم شرف كي في ذلك الوقت: الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

 

 

 

“نعم، جلالتك”. انحنى ديريك وخرج من الغرفة قبل دخوله غرفة غير مستخدمة. أغلق الباب الخشبي، وجلس، وفي الزاوية المظلمة، صلى بهدوء بينما كانت عيناه تبعثان وهج ناعم.

‘يسأل زعيم مدينة الفضة الشمس الصغير، لا- يسأل من يظنه آمون حول كيفية استخدام تميمة دودة الوقت… لحسن الحظ، كان لدي مثل هذا السؤال سابقًا وقد حصلت بالفعل على إجابة… ومع ذلك، إستخدام دودة الوقت لإنشاء تميمة قوية يمكنها تبادل الأقدار مؤقتًا سيتطلب منه الصلاة إلى الأحمق. ألن يفضح هذا بشكل مباشر حقيقة أن الشخص الذي يدعم الشمس الصغير ليس آمون، ولكن وجود مخفي غير معروف؟’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر بجدية في كيفية إجابته.

 

 

 

 

 

في أقل من دقيقة، أعاد صياغة سلسلة أفكاره بسرعة واكتشف أنه لم يكن لمخاوفه معنى.

 

 

 

 

 

‘أولاً، باستثناء الشيخ الراعي لوفيا، التي يمكنها تلقي بعض الوحي من الخالق الحقيقي، لا أحد في مدينة الفضة يعرف آمون. كل ما قد يخمنونه هو أنه من المحتمل أن *يكون* ملاك الوقت، أحد ملوك الملائكة الثمانية الذين كانوا بجانب الخالق. لذلك، حتى لو علموا بوجود يدعى الأحمق، فمن المحتمل أن يعتقدوا أنه جسد آمون الحقيقي، أو الإله الذي يؤمن به آمون الآن.’

‘ثالثًا، الزعيم المسمى كولين إلياد ليس سوى صياد شياطين. حتى لو كان يعرف الاسم الشرفي للأحمق ولديه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء، الكفر آمون و الخالق الحقيقي لم يطرقوا بابي في منتصف الليل.’

 

 

 

 

‘ثانيًا، لم يعد الاسم الفخري للأحمق سرًا للخالق الحقيقي، الكافر آمون، والشيخ الراعي لوفيا. لن يهم إذا علم المزيد من الناس من مدينة الفضة.’

 

بعد فترة، وقف ببطء وأخرج ثلاث شموع.

 

 

‘ثالثًا، الزعيم المسمى كولين إلياد ليس سوى صياد شياطين. حتى لو كان يعرف الاسم الشرفي للأحمق ولديه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء، الكفر آمون و الخالق الحقيقي لم يطرقوا بابي في منتصف الليل.’

 

 

 

 

“على الرغم من أنني لا أستطيع التأكد من أن المحتوى الذي تتذكره له أي فائدة، إلا أنه لا يزال يمثل مساهمة كبيرة. سأجعل شخص ما يضيفه إلى مساهمتك.”

‘أخيرًا، يدرك زعيم مجلس الستة أعضاء منذ فترة طويلة وجود مشكلة مع الشمس الصغير. هو فقط لم يوضح الأمر.’

“خلال الطقسين اللذين عشتهما، قد يكون لديك رموز أو تعويذات قديمة أو عناصر غامضة يمكن استخدامها كمرجع.”

 

 

 

 

مع تسارع أفكاره، شعر أنه بحاجة إلى أن يكون أكثر جرأة. ‘ربما يمكنني استغلال هذه الفرصة لتطوير واحد أو اثنين من المتدربين الآخرين، لا – أعني المؤمنين. لن تضطر الشمس الصغير للقتال بمفردها بعد الآن في المستقبل.

‘أولاً، باستثناء الشيخ الراعي لوفيا، التي يمكنها تلقي بعض الوحي من الخالق الحقيقي، لا أحد في مدينة الفضة يعرف آمون. كل ما قد يخمنونه هو أنه من المحتمل أن *يكون* ملاك الوقت، أحد ملوك الملائكة الثمانية الذين كانوا بجانب الخالق. لذلك، حتى لو علموا بوجود يدعى الأحمق، فمن المحتمل أن يعتقدوا أنه جسد آمون الحقيقي، أو الإله الذي يؤمن به آمون الآن.’

 

 

 

 

علاوة على ذلك، لقد تحسنت بالفعل منذ الوقت الذي ‘مسحت فيه نسخة آمون. لقد جمعت أيضًا معرفة أعمق في الغوامض. أحمل صولجان إله البحر ويمكنني تحريك المزيد من قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لا داعي للقلق بشأن فقد أي شيء عند مواجهة نصف إله من التسلسل 4 أثناء الطقس… طالما أنني لا أسحبه بتهور فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين قرارًا سريعًا وألقى طريقة إنشاء تميمة إختلاس القدر في النجم القرمزي الذي يمثل الشمس.

 

 

‘يسأل زعيم مدينة الفضة الشمس الصغير، لا- يسأل من يظنه آمون حول كيفية استخدام تميمة دودة الوقت… لحسن الحظ، كان لدي مثل هذا السؤال سابقًا وقد حصلت بالفعل على إجابة… ومع ذلك، إستخدام دودة الوقت لإنشاء تميمة قوية يمكنها تبادل الأقدار مؤقتًا سيتطلب منه الصلاة إلى الأحمق. ألن يفضح هذا بشكل مباشر حقيقة أن الشخص الذي يدعم الشمس الصغير ليس آمون، ولكن وجود مخفي غير معروف؟’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يفكر بجدية في كيفية إجابته.

 

“السطر الثالث: ملك الأصفر والأسود الذي المتحكم في الحظ الجيد”.

‘ثالثًا، الزعيم المسمى كولين إلياد ليس سوى صياد شياطين. حتى لو كان يعرف الاسم الشرفي للأحمق ولديه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فلا يوجد شيء يمكنه فعله. فبعد كل شيء، الكفر آمون و الخالق الحقيقي لم يطرقوا بابي في منتصف الليل.’

 

 

 

 

طرق! طرق! طرق! تردد صوت الطرق داخل غرفة الزعيم في الجزء العلوي من البرج.

 

 

 

 

 

وقبل أن يصدى الطرق حتى، كان كولين إلياد قد علم بالفعل أن ديريك بيرغ قد فتح الباب وكان يمشي إلى غرفته.

 

 

 

 

“ليس بالعديد من الغرف عبر الممر ءي أشخاص. اختر واحدة بنفسك.”

“تفضل بالدخول.” أدار جسده وواجه الباب.

طرق! طرق! طرق! تردد صوت الطرق داخل غرفة الزعيم في الجزء العلوي من البرج.

 

 

 

 

دفع ديريك الباب ودخل. قال وهو ينحني، “سيدي، لقد تذكرت بعض التفاصيل الغامضة”.

لقد بدا وكأن كولين إلياد كان مستعد وهو يشير إلى الممر.

 

 

 

 

أومأ كولين إلياد برأسه بتعبير هادئ.

 

 

 

 

أومأ كولين إلياد برأسه بتعبير هادئ.

“ما هم؟”

 

 

ظلت نظرة كولين ثابتة لبعض الوقت، كما لو كان متحجر.

 

أما بالنسبة لدالي سيمون وليونارد ميتشل والقفازات الحمراء الأخرين، فقد كانوا أول دفعة تغادر المنطاد. تم الترتيب لكلاين ليكون واحدًا من الآخيرين. ومن ثم، لم يلتقوا ببعضهم البعض.

“استخدم الفضة النقية والزئبق كمواد…” وصف ديريك بإيجاز بداية الطقس وتوقف. “أعتقد أنني تمتمت باسم شرف كي في ذلك الوقت: الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”

استمع كولين بصمت قبل الإيماء.

 

 

 

بعد فترة، وقف ببطء وأخرج ثلاث شموع.

أضاق كولن عينيه وقاطعه على الفور.

“هاتان الديدان اللتان تركهما آمون هما مواد ذات قيمة كبيرة. لقد كنت أحاول إيجاد طرق لاستخدامهما. إذا تمكنت من تحويلهما سرًا إلى أغراض، فقد تكون هذه أوراق رابحة لا يعرفها أحد. يمكنها أن تلعب دور حاسم في اللحظات الحرجة.”

 

 

 

 

“الرموز المقابلة هي تلك التي تركت على الشمعة؟”

 

 

بعد دخوله المدينة وإيجاد فندق للإقامة فيه، استعد للحصول على قسط من الراحة لعلاج قلة النوم التي عاشها الليلة الماضية. فجأة، سمع سلسلة من التوسلات المكدسة الوهمية.

 

 

“نعم”.

 

 

 

أجاب ديريك

 

 

 

بصراحة

دفع ديريك الباب ودخل. قال وهو ينحني، “سيدي، لقد تذكرت بعض التفاصيل الغامضة”.

 

 

“السطر الثاني: الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي”.

كان كولين إلياد يمتلك الجسد الطويل الذي كان نموذجي لمدينة الفضة. كان شعره أشيب، غير مرتب، وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، لكن لم تكن هناك تجاعيد في أي مكان آخر. وظلت بعض الندوب القديمة عميقة أو ملتوية على وجنتيه.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، قطعه كولين مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“أليست هناك حاجة لمواد طقسية أخرى؟”

 

 

 

 

 

“لا”، أومأ ديريك، وهو يشعر بالحيرة قليلاً.

 

 

‘نعم، لغتنا المشتركة هي جوتون. إنها لغة يمكنها تحريك قوى الطبيعة. إذا كنت سأقول الاسم الفخري مباشرة، فسيؤدي ذلك إلى جميع أنواع التأثيرات غير المعروفة. أعلم أن السيد الأحمق هو إله حقيقي وجدير بالثقة، لذلك كنت أقرأ كل شيء بشكل معتاد. ومع ذلك، فإن الزعيم لا يعرف ذلك…’ واصل ديريك، وهو يشعور بالاستنارة إلى حد ما.

 

 

عندها فقط أدرك أن الزعيم كان على ما يبدو يمنعه عمدا من تلاوة الاسم الشرفى للسيد الأحمق.

 

 

 

 

 

‘نعم، لغتنا المشتركة هي جوتون. إنها لغة يمكنها تحريك قوى الطبيعة. إذا كنت سأقول الاسم الفخري مباشرة، فسيؤدي ذلك إلى جميع أنواع التأثيرات غير المعروفة. أعلم أن السيد الأحمق هو إله حقيقي وجدير بالثقة، لذلك كنت أقرأ كل شيء بشكل معتاد. ومع ذلك، فإن الزعيم لا يعرف ذلك…’ واصل ديريك، وهو يشعور بالاستنارة إلى حد ما.

لقد كانت ديدان الوقت التي أتت من الصورة الرمزية لـ الكافر آمون!

 

“… ليس لدي أي ذكريات.” تظاهر ديريك بأنه يفكر قبل أن يهز رأسه.

 

“سأبذل قصارى جهدي لأتذكر. أنا… أحتاج… غرفة صامتة.” وبينما كان ديريك يتحدث، توقف مؤقتًا، وهو يدرس كلماته.

“السطر الثالث: ملك الأصفر والأسود الذي المتحكم في الحظ الجيد”.

 

 

 

 

 

استمع كولين بصمت قبل الإيماء.

 

 

 

 

 

“جيد جدا.”

“نعم، جلالتك”. انحنى ديريك وخرج من الغرفة قبل دخوله غرفة غير مستخدمة. أغلق الباب الخشبي، وجلس، وفي الزاوية المظلمة، صلى بهدوء بينما كانت عيناه تبعثان وهج ناعم.

 

 

 

 

“على الرغم من أنني لا أستطيع التأكد من أن المحتوى الذي تتذكره له أي فائدة، إلا أنه لا يزال يمثل مساهمة كبيرة. سأجعل شخص ما يضيفه إلى مساهمتك.”

 

 

في أقل من دقيقة، أعاد صياغة سلسلة أفكاره بسرعة واكتشف أنه لم يكن لمخاوفه معنى.

 

 

“ارجع أو اذهب إلى المكتبة لقراءة بعض الكتب لبعض الوقت.”

“جيد جدا.”

 

“هاتان الديدان اللتان تركهما آمون هما مواد ذات قيمة كبيرة. لقد كنت أحاول إيجاد طرق لاستخدامهما. إذا تمكنت من تحويلهما سرًا إلى أغراض، فقد تكون هذه أوراق رابحة لا يعرفها أحد. يمكنها أن تلعب دور حاسم في اللحظات الحرجة.”

 

مع تسارع أفكاره، شعر أنه بحاجة إلى أن يكون أكثر جرأة. ‘ربما يمكنني استغلال هذه الفرصة لتطوير واحد أو اثنين من المتدربين الآخرين، لا – أعني المؤمنين. لن تضطر الشمس الصغير للقتال بمفردها بعد الآن في المستقبل.

“نعم، جلالتك”. ارتدى ديريك نظرة جامدة بينما كان يتنهد بإرتياح بصمت وتراجع بسرعة إلى الغرفة في الجزء العلوي من البرج.

 

 

“ليس بالعديد من الغرف عبر الممر ءي أشخاص. اختر واحدة بنفسك.”

 

 

شاهده كولين إلياد وهو يغادر قبل أن يتجه خلف مكتبه ويجلس. ألقى بصره على الديدان الشفافة الحلقية أمامه.

 

 

 

 

 

بجانب الديدان كان هناك دفتر ملاحظات. تم عليه رسم رمز سري يتكون من عين بدون بؤبؤ ونصف خطوط ملتوية.

 

 

لقد كانوا ديدان الوقت الشفافة ذات الحلقات!

 

 

ظلت نظرة كولين ثابتة لبعض الوقت، كما لو كان متحجر.

 

 

 

 

 

بعد فترة، وقف ببطء وأخرج ثلاث شموع.

‘أولاً، باستثناء الشيخ الراعي لوفيا، التي يمكنها تلقي بعض الوحي من الخالق الحقيقي، لا أحد في مدينة الفضة يعرف آمون. كل ما قد يخمنونه هو أنه من المحتمل أن *يكون* ملاك الوقت، أحد ملوك الملائكة الثمانية الذين كانوا بجانب الخالق. لذلك، حتى لو علموا بوجود يدعى الأحمق، فمن المحتمل أن يعتقدوا أنه جسد آمون الحقيقي، أو الإله الذي يؤمن به آمون الآن.’

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط