You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-855

زائر جديد.

زائر جديد.

855: زائر جديد.

في الساعة الرابعة وعشر دقائق، التقى كلاين بالزائر الذي ظهر غالبًا على الصحف، في غرفة المعيشة المحددة مسبقًا.

 

مد كلاين يديه عمدا بابتسامة ساخرة.

 

 

أثناء عودته من كاتدرائية القديس صموئيل إلى 160 شارع بوكلوند، رأى كلاين رئيس خدمه الذي كان يرتدي قفازات بيضاء، والتر، يسير نحوه.

عادةً ما يُميل المضيف جسده إلى الأمام ويمد يدهم اليمنى للمصافحة عند تحية ضيف، ولكن في هذه اللحظة، كان أمام أحد النبلاء؛ وبالتالي، تطلب منه الأمر أن يكون أكثر لباقة.

 

 

 

 

قال والتر بتعبير رصين: “سيدي، قام شخص ما بتسليم بطاقة اسم. قال أن صاحب عمله يرغب في زيارتك من الرابعة إلى الخامسة”.

 

 

 

 

على عكس معظم اللوينيين في عمره، لم يكن لدى البارون سيندراس أي شعر في الوجه. كان حليق الذقن وعيناه زرقاوان فاتحتان عديمتا اللون تقريبًا.

حاول كلاين معرفة من هو الزائر، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة. أومأ برأسه وقال: “من صاحب عمله؟”

 

 

كان وجهه مستدير إلى حد ما، لكنه إفتقر إلى الجسد اللازم لدعمه. كانت عظام وجنتيه مرتفعة إلى حد ما، وكانت تجاعيده واضحة.

 

 

حرك والتر نظره في الأرجاء ورأى أن الخدم الآخرين كانوا بعيدين إلى حد ما. فأجاب: “البارون سيندراس”.

 

 

 

 

 

‘البارون سيندراس… رجل الأعمال المليونير ذلك الذي حصل على لقبه الأرستقراطي بمساعدة حزب المحافظين والدوق نيغان، إنه أيضًا أحد أشهر المصرفيين ورجال الأعمال في المملكة؟ سبق لي أن ساعدت السيدة ماري في شراء أسهم شركة كويم. يصادف أنه هو وأصدقاؤه هم المنافسين… هل يقوم بزيارتي شخصياً لهذا الأمر؟ إنها فقط صفقة تبلغ قيمتها حوالي 13 ألف جنيه. لا ينبغي أن يكون شيئًا يتطلب منه أن يذهب إلى هذا الحد…’ بينما كان ذهن كلاين يتسارع، سار إلى السلم الذي يؤدي إلى الطابق الثاني.

‘كريم جدًا، وسريع في الدفع…’ قامت شيو بتفكير بسيط قبل الإيماء بالقول، “حسنًا”.

 

 

 

“سأقدم لك عرضًا لا يمكنك مقاومته”.

سار والتر خلفه بنصف خطوة بينما قال، “سيدي، إذا كنت لا ترغب في مقابلة البارون سيندراس، فسوف أخبره أنه قد تم إمساكك في كاتدرائية القديس صموئيل، تستمع إلى خطب الأسقف، ولربما ستعود كثيرًا متأخر.”

 

 

عندما حاول والتر الاستمرار، ضحك كلاين وقال: “ومع ذلك، فإن توخي الحذر عادة جيدة إلى الأبد.”

 

 

بين السطور، كان رئيس الخدم يقول أن البارون سيندراس كان مؤمن بلورد العواصف. كان من المستحيل عليه التوجه مباشرة إلى كاتدرائية القديس صموئيل للبحث عنه.

خلال هذه العملية، عانى البارون سيندراس من ثلاث إخفاقات، لكنه تغلب عليها، واحدة تلو الأخرى. كان الحادث الأكثر ترويعًا عندما عانى بنك ساوثفيل للشعب الذي أسسه من أزمة سمعة. حدث ذعر مصرفي، لقد كاد أن يفلس.

 

 

 

 

فكر كلاين وابتسم قبل أن يقول بلطف: “هذا نبيل له تأثير هائل في الصناعة المصرفية. سأصادفه بالتأكيد في المستقبل، لذا يجب أن أقابله.”

 

 

اختبأت شيو في ظلال الغابة وهي تراقب عربة بنية اللون تسير ببطء وتتحول إلى شارع معين في قسم الإمبراطورة.

 

 

“همم… رتب الاجتماع ليكون في غرفة المعيشة الصغيرة في الطابق الثاني حيث يوجد معظم ضوء الشمس.”

ابتسم البارون سيندراس، مرتديًا بدلة رسمية وربطة عنق، وأومأ برأسه. دون أن يقول كلمة، تم قيادته للباب الرئيسي من قبل دواين دانتيس، رئيس خدمه وخادمه الشخصي.

 

عندما حاول والتر الاستمرار، ضحك كلاين وقال: “ومع ذلك، فإن توخي الحذر عادة جيدة إلى الأبد.”

 

 

وفقًا لما عرفه كلاين، كان البارون سيندراس ثالث أكبر مساهم في بنك باكلوند وأكبر مساهم في بنك ستوثفيل للشعب. في الصناعة المصرفية في مملكة لوين، كان بالتأكيد أحد الأشخاص القلائل الذين يتمتعون بنفوذ كبير.

 

 

“هاها”. ضحك سيندراس على الفور ووقف ببطء. “أنت فكاهي كما يقولون. في نفس الوقت، لديك إرادة ثابتة لا تذكرها الشائعات.”

 

بهذه الطريقة، بناءً على حكمه، من غير المرجح أن يرافقها النصف إله الذي فشل في التطفل على هازل.

“نعم سيدي.” لم يتذمر والتر.

 

 

“نعم سيدي”. أجاب والتر على الفور.

 

 

في الساعة الرابعة وعشر دقائق، التقى كلاين بالزائر الذي ظهر غالبًا على الصحف، في غرفة المعيشة المحددة مسبقًا.

 

 

 

 

‘يواصل الحديث عن تجربتي في القارة الجنوبية… هل يلمح لي أنه اكتشف بالفعل مشاكل خلفيتي، ويستخدمها كتحذير؟ هيه، ربما لم يتوقع أبدًا أن تجربة القارة الجنوبية التي يواصل تكرارها كلها مزيفة…’ سخر كلاين من الداخل، لكنه أجاب وهو يبدو طبيعيًا تمامًا، “هذه ليست شجاعة بل اندفاع.”

الشيء الوحيد الذي كان مختلف وخرج عن توقعاته هو أن باكلوند أصبحت غائمة بعد الثلاثة. كان الجو قد أصبح مظلم وبدأت الأمطار تتساقط. لم يجلب أشعة الشمس الساطعة والدافئة.

“ماذا عن ذلك؟ هل أنتِ مهتمة؟”

 

 

 

 

كان البارون سيندراس مطابقًا لكيف كان يبدو على الصحف. كان لديه شعر أسود ممزوج ببعض الشعر الأبيض تم تمشيطه بدقة إلى الخلف، كاشفاً عن جبهته العريضة وشعره المتراجع.

 

 

كان هناك شعار واضح على العربة. كان بشكل أساسي زهرة وحلقتين. كانوا ينتمون إلى قائد الحرس الملكي لمملكة لوين، الفيسكونت ستراتفورد.

 

 

كان وجهه مستدير إلى حد ما، لكنه إفتقر إلى الجسد اللازم لدعمه. كانت عظام وجنتيه مرتفعة إلى حد ما، وكانت تجاعيده واضحة.

خلال هذه العملية، عانى البارون سيندراس من ثلاث إخفاقات، لكنه تغلب عليها، واحدة تلو الأخرى. كان الحادث الأكثر ترويعًا عندما عانى بنك ساوثفيل للشعب الذي أسسه من أزمة سمعة. حدث ذعر مصرفي، لقد كاد أن يفلس.

 

“حسنًا… يمكنك استئجار حارسين شخصيين. دعهم يوفرون لي الحماية سراً. حاول ألا يكتشفهم الخدم في المنزل.”

 

 

على عكس معظم اللوينيين في عمره، لم يكن لدى البارون سيندراس أي شعر في الوجه. كان حليق الذقن وعيناه زرقاوان فاتحتان عديمتا اللون تقريبًا.

“نعم سيدي”. أجاب والتر على الفور.

 

 

 

“معظم الناس الذين يتوجهون إلى القارة الجنوبية لديهم روح المغامرة، ولكن ذبك كل ما لديهم.”

بجانبه كان خادم شخصي وحارس شخصي. كانوا من النوع الذي لم يجذب الكثير من الاهتمام. أعظم ما ميز الأول هو شعره الرقيق، والأخير قصير الشعر إذا لم تحسب اللحية الكثيفة التي إمتدت من أذنيه.

 

 

“نعم سيدي”. أجاب والتر على الفور.

 

 

“مساء الخير، اللورد سيندراس. يشرفني أن تكون هنا كضيف لي.” وضع كلاين يده على صدره وهو ينحني.

“أنت مهذب. كان يجب أن أزورك منذ وقت طويل، دواين دانتيس، رجل نبيل متمرس يعرف الكثير عن القارة الجنوبية.”

 

 

 

 

عادةً ما يُميل المضيف جسده إلى الأمام ويمد يدهم اليمنى للمصافحة عند تحية ضيف، ولكن في هذه اللحظة، كان أمام أحد النبلاء؛ وبالتالي، تطلب منه الأمر أن يكون أكثر لباقة.

كان كلاين على وشك أن يقول شيئًا ما عندما قال البارون سيندراس بنبرة لطيفة، “دانتيس، أنا معجب حقًا بالأشخاص مثلك. لا يمكن للجميع الحصول على ثروات من الفوضى في القارة الجنوبية. هذا يتطلب الكثير من القوة والشجاعة لمواجهة الشدائد، وكذلك الحكم المذهل.”

 

 

 

عندما حاول والتر الاستمرار، ضحك كلاين وقال: “ومع ذلك، فإن توخي الحذر عادة جيدة إلى الأبد.”

أومأ البارون سيندراس برأسه وهو يبتسم ردًا على ذلك.

بجانبه كان خادم شخصي وحارس شخصي. كانوا من النوع الذي لم يجذب الكثير من الاهتمام. أعظم ما ميز الأول هو شعره الرقيق، والأخير قصير الشعر إذا لم تحسب اللحية الكثيفة التي إمتدت من أذنيه.

 

“نعم سيدي.” لم يتذمر والتر.

 

 

“أنت مهذب. كان يجب أن أزورك منذ وقت طويل، دواين دانتيس، رجل نبيل متمرس يعرف الكثير عن القارة الجنوبية.”

عند سماع مثل هذه الإجابة، لم يُظهر سيندراس أي غضب واضح. لقد ابتسم بشكل فضولي وتفاجئ، “ألن تستمع إلى عرضي؟”

 

ابتسم البارون سيندراس، مرتديًا بدلة رسمية وربطة عنق، وأومأ برأسه. دون أن يقول كلمة، تم قيادته للباب الرئيسي من قبل دواين دانتيس، رئيس خدمه وخادمه الشخصي.

 

 

بعد تبادل بعض المجاملات، جلس الاثنان في مقعديهما بينما استقر الحراس الشخصيون على الجانب.

 

 

 

 

 

كان كلاين على وشك أن يقول شيئًا ما عندما قال البارون سيندراس بنبرة لطيفة، “دانتيس، أنا معجب حقًا بالأشخاص مثلك. لا يمكن للجميع الحصول على ثروات من الفوضى في القارة الجنوبية. هذا يتطلب الكثير من القوة والشجاعة لمواجهة الشدائد، وكذلك الحكم المذهل.”

 

 

“آمل أيضًا بصدق أن نكون أصدقاء. آمل أن تتمكن من تحويل الـ3٪ من أسهم شركة كويم إليّ.”

 

 

“عندما كنت أواجه الإفلاس، كنت قد فكرت في فكرة البدء من جديد في القارة الجنوبية، لكن لسوء الحظ، لست رجلاً شجاعًا.”

لقد خطط لإبلاغ ماخت بأنه يعتزم القيام بإختبار الجيش وإتمام صفقة الأسلحة الصغيرة.

 

 

 

 

على الرغم من أن البارون سيندراس كان قد أصبح لاحقًا نبيل، إلا أنه لم يكن من العامة بالمعنى الحقيقي للكلمة. لقد استفاد جده الأكبر وجده من تطوير المستعمرات، وكسبوا الكثير من المال من التجارة البحرية. لقد كانوا تجارًا ناجحين إلى حد ما. أما والده فقد استثمر في الصناعات ورسخ سمعته واستحوذ على عدة مصانع.

 

 

 

 

 

عندما تعلق الأمر بجيله، انخرط في الصناعة المصرفية النامية بثروته الكبيرة، وأصبح من أوائل أصحاب الملايين في لوين.

 

 

 

 

 

خلال هذه العملية، عانى البارون سيندراس من ثلاث إخفاقات، لكنه تغلب عليها، واحدة تلو الأخرى. كان الحادث الأكثر ترويعًا عندما عانى بنك ساوثفيل للشعب الذي أسسه من أزمة سمعة. حدث ذعر مصرفي، لقد كاد أن يفلس.

كان لدى شيو انطباع عميق إلى حد ما عن رئيس الخدم وصاحب العمل لأنهم أنفقوا 200 جنيه للبحث عن المحتالين الذين خدعوا فقط 1000 جنيه من القماش.

 

 

 

“آمل أيضًا بصدق أن نكون أصدقاء. آمل أن تتمكن من تحويل الـ3٪ من أسهم شركة كويم إليّ.”

‘يواصل الحديث عن تجربتي في القارة الجنوبية… هل يلمح لي أنه اكتشف بالفعل مشاكل خلفيتي، ويستخدمها كتحذير؟ هيه، ربما لم يتوقع أبدًا أن تجربة القارة الجنوبية التي يواصل تكرارها كلها مزيفة…’ سخر كلاين من الداخل، لكنه أجاب وهو يبدو طبيعيًا تمامًا، “هذه ليست شجاعة بل اندفاع.”

 

 

 

 

 

“معظم الناس الذين يتوجهون إلى القارة الجنوبية لديهم روح المغامرة، ولكن ذبك كل ما لديهم.”

حرك والتر نظره في الأرجاء ورأى أن الخدم الآخرين كانوا بعيدين إلى حد ما. فأجاب: “البارون سيندراس”.

 

 

 

 

دون انتظار استمرار البارون سيندراس، ابتسم وقال، “لقد أوظفت السيد ريباتش تقريبا منذ بعض الوقت كرئيس خدم. لقد قال أنك كنت صاحب عمل ممتاز.”

 

 

 

 

لقد خطط لإبلاغ ماخت بأنه يعتزم القيام بإختبار الجيش وإتمام صفقة الأسلحة الصغيرة.

استمع البارون سيندراس في صمت قبل أن يتنهد.

بهذه الطريقة، بناءً على حكمه، من غير المرجح أن يرافقها النصف إله الذي فشل في التطفل على هازل.

 

‘لأن اسمي معروف في كنيسة الليل الدائم. لأنني على وشك التعاون مع الجيش… لذلك، لست خائفًا من المعاناة بأي شكل من أشكال الضرب في مجال التجاوز، ولا أخشى أن تتطور الأمور كما حدث مع سفير إنتيس. إلى جانب ذلك، يعتبر البارون سيندراس رجل ناجح يتمتع بمكانة وقوة. لن يكون بذلك التعجل…’ فكر كلاين داخليًا.

 

“نعم سيدي”. أجاب والتر على الفور.

“ذلك شيء يملأني بالأسف.”

 

 

‘البارون سيندراس… رجل الأعمال المليونير ذلك الذي حصل على لقبه الأرستقراطي بمساعدة حزب المحافظين والدوق نيغان، إنه أيضًا أحد أشهر المصرفيين ورجال الأعمال في المملكة؟ سبق لي أن ساعدت السيدة ماري في شراء أسهم شركة كويم. يصادف أنه هو وأصدقاؤه هم المنافسين… هل يقوم بزيارتي شخصياً لهذا الأمر؟ إنها فقط صفقة تبلغ قيمتها حوالي 13 ألف جنيه. لا ينبغي أن يكون شيئًا يتطلب منه أن يذهب إلى هذا الحد…’ بينما كان ذهن كلاين يتسارع، سار إلى السلم الذي يؤدي إلى الطابق الثاني.

 

 

“في ذلك الوقت، كنت صادقا للغاية في أمل في أن يستمر ريباتش في كونه رئيس الخدم، لكنه لم يستطع تجاوز الصراع في مواقفنا.”

 

 

 

 

 

عند قول ذلك، نظر سيندراس إلى دواين دانتيس الوسيم والأنيق، والتقط الشاي الأسود الذي قدمه خادم، وأخذ رشفة.

 

 

قال والتر بتعبير رصين: “سيدي، قام شخص ما بتسليم بطاقة اسم. قال أن صاحب عمله يرغب في زيارتك من الرابعة إلى الخامسة”.

 

 

“آمل أيضًا بصدق أن نكون أصدقاء. آمل أن تتمكن من تحويل الـ3٪ من أسهم شركة كويم إليّ.”

‘البارون سيندراس… رجل الأعمال المليونير ذلك الذي حصل على لقبه الأرستقراطي بمساعدة حزب المحافظين والدوق نيغان، إنه أيضًا أحد أشهر المصرفيين ورجال الأعمال في المملكة؟ سبق لي أن ساعدت السيدة ماري في شراء أسهم شركة كويم. يصادف أنه هو وأصدقاؤه هم المنافسين… هل يقوم بزيارتي شخصياً لهذا الأمر؟ إنها فقط صفقة تبلغ قيمتها حوالي 13 ألف جنيه. لا ينبغي أن يكون شيئًا يتطلب منه أن يذهب إلى هذا الحد…’ بينما كان ذهن كلاين يتسارع، سار إلى السلم الذي يؤدي إلى الطابق الثاني.

 

فكر كلاين وابتسم قبل أن يقول بلطف: “هذا نبيل له تأثير هائل في الصناعة المصرفية. سأصادفه بالتأكيد في المستقبل، لذا يجب أن أقابله.”

 

 

“سأقدم لك عرضًا لا يمكنك مقاومته”.

 

 

“سأقدم لك عرضًا لا يمكنك مقاومته”.

 

 

‘ها هو ذا يأتي… لكن لدي عقد مع السيدة ماري…’ صمت كلاين لثانيتين وقال بحسرة مبتسما، “أنا أقدر بشدة مصداقيتي.”

 

 

 

 

عند سماع مثل هذه الإجابة، لم يُظهر سيندراس أي غضب واضح. لقد ابتسم بشكل فضولي وتفاجئ، “ألن تستمع إلى عرضي؟”

 

 

 

 

 

مد كلاين يديه عمدا بابتسامة ساخرة.

 

 

 

 

 

“أخشى أن أجده لا يقاوم”.

أومأ البارون سيندراس برأسه وهو يبتسم ردًا على ذلك.

 

 

 

على الرغم من أن البارون سيندراس كان قد أصبح لاحقًا نبيل، إلا أنه لم يكن من العامة بالمعنى الحقيقي للكلمة. لقد استفاد جده الأكبر وجده من تطوير المستعمرات، وكسبوا الكثير من المال من التجارة البحرية. لقد كانوا تجارًا ناجحين إلى حد ما. أما والده فقد استثمر في الصناعات ورسخ سمعته واستحوذ على عدة مصانع.

“هاها”. ضحك سيندراس على الفور ووقف ببطء. “أنت فكاهي كما يقولون. في نفس الوقت، لديك إرادة ثابتة لا تذكرها الشائعات.”

 

 

مدركةً أنها لم تكتشف شيئًا، تركت مخبأها بشكل كئيب واستقلت عربة عامة قريبة. عادت مباشرة إلى منطقة جسر باكلوند وسارت للقسم الشرقي.

 

دون انتظار استمرار البارون سيندراس، ابتسم وقال، “لقد أوظفت السيد ريباتش تقريبا منذ بعض الوقت كرئيس خدم. لقد قال أنك كنت صاحب عمل ممتاز.”

لقد نظر إلى حارسه الشخصي وخادمه الشخصي قبل أن يقول لدواين دانتس بابتسامة، “أن يكون المرء شريكًا معك هو بالتأكيد أفضل من أن يكون منافسًا. حسنًا، لقد حان وقت المغادرة. هناك العديد من الأشياء التي تتطلب اهتمامي.”

كان هناك شعار واضح على العربة. كان بشكل أساسي زهرة وحلقتين. كانوا ينتمون إلى قائد الحرس الملكي لمملكة لوين، الفيسكونت ستراتفورد.

 

عندما تعلق الأمر بجيله، انخرط في الصناعة المصرفية النامية بثروته الكبيرة، وأصبح من أوائل أصحاب الملايين في لوين.

 

 

‘هل هذا مديح صادق أم تهديد مستتر؟’ لم يكن كلاين متفرج، لذلك لم يكن قادرًا على تفسير التفاصيل الدقيقة. كل ما استطاع فعله هو الرد بلا خجل، “وبالمثل. أتطلع إلى الحصول على فرصة للتعاون معك في مجالات أخرى، أيها اللورد سيندراس.”

 

 

لقد خطط لإبلاغ ماخت بأنه يعتزم القيام بإختبار الجيش وإتمام صفقة الأسلحة الصغيرة.

 

ابتسم البارون سيندراس، مرتديًا بدلة رسمية وربطة عنق، وأومأ برأسه. دون أن يقول كلمة، تم قيادته للباب الرئيسي من قبل دواين دانتيس، رئيس خدمه وخادمه الشخصي.

 

 

 

 

 

بينما كان يراقب العربة الفاخرة تختفي عن بعد، قال رئيس الخدم والتر فجأة، “سيدي، هل يجب أن أستأجر بعض الحراس الشخصيين المؤقتين؟”

 

 

 

 

 

‘آه؟’ كاد كلاين أن يفشل في فهم رئيس خدمه.

“آمل أيضًا بصدق أن نكون أصدقاء. آمل أن تتمكن من تحويل الـ3٪ من أسهم شركة كويم إليّ.”

 

 

 

 

أضاف والتر، وهو يرى أن تعبير صاحب عمله كان لا يزال غير منزعج، “في بعض الأحيان، يمكن أن تعرض المنافسة في العمل السلامة الشخصية للفرد”.

اختبأت شيو في ظلال الغابة وهي تراقب عربة بنية اللون تسير ببطء وتتحول إلى شارع معين في قسم الإمبراطورة.

 

 

 

كان وجهه مستدير إلى حد ما، لكنه إفتقر إلى الجسد اللازم لدعمه. كانت عظام وجنتيه مرتفعة إلى حد ما، وكانت تجاعيده واضحة.

‘السيد رئيس الخدم قد لاحظ أيضا التهديدات المستترة من قبل البارون سيندراس؟’ جعد كلاين زوايا شفتيه وقال، “لست قلق للغاية لأن هذه باكلوند.”

“معظم الناس الذين يتوجهون إلى القارة الجنوبية لديهم روح المغامرة، ولكن ذبك كل ما لديهم.”

 

كان هناك شعار واضح على العربة. كان بشكل أساسي زهرة وحلقتين. كانوا ينتمون إلى قائد الحرس الملكي لمملكة لوين، الفيسكونت ستراتفورد.

 

ابتسم البارون سيندراس، مرتديًا بدلة رسمية وربطة عنق، وأومأ برأسه. دون أن يقول كلمة، تم قيادته للباب الرئيسي من قبل دواين دانتيس، رئيس خدمه وخادمه الشخصي.

‘لأن اسمي معروف في كنيسة الليل الدائم. لأنني على وشك التعاون مع الجيش… لذلك، لست خائفًا من المعاناة بأي شكل من أشكال الضرب في مجال التجاوز، ولا أخشى أن تتطور الأمور كما حدث مع سفير إنتيس. إلى جانب ذلك، يعتبر البارون سيندراس رجل ناجح يتمتع بمكانة وقوة. لن يكون بذلك التعجل…’ فكر كلاين داخليًا.

 

 

 

 

 

عندما حاول والتر الاستمرار، ضحك كلاين وقال: “ومع ذلك، فإن توخي الحذر عادة جيدة إلى الأبد.”

 

 

 

 

 

“حسنًا… يمكنك استئجار حارسين شخصيين. دعهم يوفرون لي الحماية سراً. حاول ألا يكتشفهم الخدم في المنزل.”

 

 

 

 

 

“نعم سيدي”. أجاب والتر على الفور.

 

 

 

 

 

فكر كلاين للحظة وقال: “قم برحلة إلى مكان عضو البرلمان ماخت. ادعوه لتناول العشاء في مطعم إنتيس سرينزو غدًا مع زوجته وابنته. إذا كان لديهم التزام مسبق، فيمكننا تأجيله إلى يوم آخر.”

“عندما كنت أواجه الإفلاس، كنت قد فكرت في فكرة البدء من جديد في القارة الجنوبية، لكن لسوء الحظ، لست رجلاً شجاعًا.”

 

مد كلاين يديه عمدا بابتسامة ساخرة.

 

خلال هذه العملية، عانى البارون سيندراس من ثلاث إخفاقات، لكنه تغلب عليها، واحدة تلو الأخرى. كان الحادث الأكثر ترويعًا عندما عانى بنك ساوثفيل للشعب الذي أسسه من أزمة سمعة. حدث ذعر مصرفي، لقد كاد أن يفلس.

لقد خطط لإبلاغ ماخت بأنه يعتزم القيام بإختبار الجيش وإتمام صفقة الأسلحة الصغيرة.

 

 

أثناء عودته من كاتدرائية القديس صموئيل إلى 160 شارع بوكلوند، رأى كلاين رئيس خدمه الذي كان يرتدي قفازات بيضاء، والتر، يسير نحوه.

 

 

كانت الطريقة الأكثر ملاءمة هي زيارة ماخت في منزله وذكرها بشكل عابر، ولكن بالنظر إلى كيفية وجود نصف إله لمسار النهاب حول هازل، فإن أي اتصال وثيق قد يؤدي إلى اكتشاف هالة الضباب الرمادي عليه. لذلك، قام كلاين بتغيير خططه وقرر أن يكون المكان في مطعم.

 

 

 

 

 

بهذه الطريقة، بناءً على حكمه، من غير المرجح أن يرافقها النصف إله الذي فشل في التطفل على هازل.

 

 

دون انتظار استمرار البارون سيندراس، ابتسم وقال، “لقد أوظفت السيد ريباتش تقريبا منذ بعض الوقت كرئيس خدم. لقد قال أنك كنت صاحب عمل ممتاز.”

 

 

دون انتظار استمرار البارون سيندراس، ابتسم وقال، “لقد أوظفت السيد ريباتش تقريبا منذ بعض الوقت كرئيس خدم. لقد قال أنك كنت صاحب عمل ممتاز.”

 

 

 

 

اختبأت شيو في ظلال الغابة وهي تراقب عربة بنية اللون تسير ببطء وتتحول إلى شارع معين في قسم الإمبراطورة.

855: زائر جديد.

 

بعد تبادل بعض المجاملات، جلس الاثنان في مقعديهما بينما استقر الحراس الشخصيون على الجانب.

 

كان وجهه مستدير إلى حد ما، لكنه إفتقر إلى الجسد اللازم لدعمه. كانت عظام وجنتيه مرتفعة إلى حد ما، وكانت تجاعيده واضحة.

كان هناك شعار واضح على العربة. كان بشكل أساسي زهرة وحلقتين. كانوا ينتمون إلى قائد الحرس الملكي لمملكة لوين، الفيسكونت ستراتفورد.

 

 

 

 

 

مدركةً أنها لم تكتشف شيئًا، تركت مخبأها بشكل كئيب واستقلت عربة عامة قريبة. عادت مباشرة إلى منطقة جسر باكلوند وسارت للقسم الشرقي.

 

 

 

 

 

عند مجيئه إلى بار شارع دارفي، سارت شيو بسهولة إلى طاولة البار بينما تجنبها السكارى. سألت النادل الذي كان يمسح الكأس مباشرة، “هل من وظائف جديدة؟”

 

 

أثناء عودته من كاتدرائية القديس صموئيل إلى 160 شارع بوكلوند، رأى كلاين رئيس خدمه الذي كان يرتدي قفازات بيضاء، والتر، يسير نحوه.

 

أضاف والتر، وهو يرى أن تعبير صاحب عمله كان لا يزال غير منزعج، “في بعض الأحيان، يمكن أن تعرض المنافسة في العمل السلامة الشخصية للفرد”.

ابتسم النادل على الفور.

 

 

 

 

“نعم. عرض رئيس الخدم والتر، الذي عرض في السابق مكافأة قدرها 200 جنيه مقابل بعض المحتالين، وظيفة جديدة. إنها بسيطة للغاية. احمي صاحب العمل سرًا لبضعة أيام. وستتم مناقشة الدفع وجهًا لوجه. ستكون بالتأكيد مكافأة وسيمة.”

 

 

 

 

الشيء الوحيد الذي كان مختلف وخرج عن توقعاته هو أن باكلوند أصبحت غائمة بعد الثلاثة. كان الجو قد أصبح مظلم وبدأت الأمطار تتساقط. لم يجلب أشعة الشمس الساطعة والدافئة.

“لقد كان مسرورا جدا بكفاءتك خلال المهمة الماضية، وطلب أن نعطيك الأولوية.”

 

 

دون انتظار استمرار البارون سيندراس، ابتسم وقال، “لقد أوظفت السيد ريباتش تقريبا منذ بعض الوقت كرئيس خدم. لقد قال أنك كنت صاحب عمل ممتاز.”

 

‘يواصل الحديث عن تجربتي في القارة الجنوبية… هل يلمح لي أنه اكتشف بالفعل مشاكل خلفيتي، ويستخدمها كتحذير؟ هيه، ربما لم يتوقع أبدًا أن تجربة القارة الجنوبية التي يواصل تكرارها كلها مزيفة…’ سخر كلاين من الداخل، لكنه أجاب وهو يبدو طبيعيًا تمامًا، “هذه ليست شجاعة بل اندفاع.”

“ماذا عن ذلك؟ هل أنتِ مهتمة؟”

“همم… رتب الاجتماع ليكون في غرفة المعيشة الصغيرة في الطابق الثاني حيث يوجد معظم ضوء الشمس.”

 

 

 

‘هل هذا مديح صادق أم تهديد مستتر؟’ لم يكن كلاين متفرج، لذلك لم يكن قادرًا على تفسير التفاصيل الدقيقة. كل ما استطاع فعله هو الرد بلا خجل، “وبالمثل. أتطلع إلى الحصول على فرصة للتعاون معك في مجالات أخرى، أيها اللورد سيندراس.”

كان لدى شيو انطباع عميق إلى حد ما عن رئيس الخدم وصاحب العمل لأنهم أنفقوا 200 جنيه للبحث عن المحتالين الذين خدعوا فقط 1000 جنيه من القماش.

 

 

“سأقدم لك عرضًا لا يمكنك مقاومته”.

 

 

‘كريم جدًا، وسريع في الدفع…’ قامت شيو بتفكير بسيط قبل الإيماء بالقول، “حسنًا”.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط