كاتدرائية من؟
810: كاتدرائية من؟
‘كاتدرائية… توصلنا إلى نفس الحكم…’ نظر كلاين إلى الخراب أمامه وهو يغمغم لنفسه بصمت.
في تلك اللحظة، تناثرت كمية ضئيلة من ضوء القمر القرمزي التي اخترقت الضباب على المبنى المنهار. بالمقارنة مع السابق، كان لونه أكثر ثراءً، يقترب تقريبًا من لون الدم.
على الرغم من أن خطاه كانت خفيفة للغاية، إلا أنها لا زالت بدت واضحة في مثل هذه البيئة بينما ترددت.
إذا قالها أي شخص آخر، لكان ألجر سيتظاهر بأنه لم يسمعه أو يجيب بشكل مباشر. ولكن في أعماق قلبه، كان العالم جيرمان سبارو مبارك السيد الأحمق. يمكن أن يمثل سؤاله نوايا ذلك الوجود، لذلك كان بحاجة إلى النظر إليه بجدية.
حافظ كلاين على موقف جيرمان سبارو البارد المتميز بينما قال بطريقة غير منزعجة، “أين كنت تستكشف من قبل؟”
أثناء حديثه، ألقى كلاين نظرة خاطفة على الفانوس الموجود في يد الرجل المعلق الذي ظل ثابتًا على الرغم من كل المحن. لقد قام بشد عضلاته وجلده دون وعي عندما رأى توهج اللهب.
أومأ ألجر برأسه وهو يقول بقلق ومزاح “دعنا نأمل ألا نرى أنفسنا”.
“هناك.”
على الرغم من احتواء اللهب في النهاية من خلال الزجاج السميك والإطار المعدني، إلا أنه لا زال قد شعر بالخوف قليلاً.
“لا يمكنني أن أكون متأكدا. لم أنزل أبدا.”
في تلك اللحظة، شعر بإحساس محير لرياح باردة تهب من جانب جيرمان سبارو. لقد شك في أن ظلال أو أرواح مخفية كانت حولهم.
لم يلاحظ ألجر التغييرات الدقيقة في جيرمان سبارو بينما رفع يده اليمنى الحاملة للخنجر وأشار إلى أكبر مبنى وسط الخراب.
“هناك.”
أراكم غدا إن شاء الله
عند المرور من خلال الفتحة، استخدم كلاين ضوء القمر القرمزي الذي لمع من الفتحة عند القبة لرؤية القاعة ذات العمق الكبير في الأمام. كام عدد قليل من الأعمدة الحجرية القديمة التي تدعمها قد تدمر بالفعل.
كل ما تبقى من المبنى كان هيكله الرئيسي. كان من المستحيل معرفة شكله الأصلي. الشيء الوحيد الذي أمكن تحديده هو أن جدرانه كانت سميكة ونوافذه ضيقة وحجم المبنى وروعته. علاوة على ذلك، كان له برج ساعة وبرج مستدق. كان له واجهة متقشف وعمارة قديمة.
تنهد ألجر بصمت بينما شعر بالترقب تجاه الغرض المدفون في أعماق الكاتدرائية.
‘قد يكون هذا أسلوبًا معماريًا خلفته الحقبة الثالثة…’ خمن كلاين وهو يسير مباشرةً لفتح الباب الضخم بشكل غير طبيعي في أنقاض الكاتدرائية القديمة. من خلال إبقاء الفانوس خلفه، والاستمتاع فقط بالضوء المنبعث منه، لم يكن بحاجة إلى المعاناة من خوفه من النار.
“هذا أسلوب معماري من أوائل الحقبة الرابعة. هناك سجلات له في إنجيل كنيسة العواصف. يقال أنه في تلك الفترة، استخدمت الكنائس المختلفة مثل هذه الأساليب لبناء كاتدرائياتها على نطاق واسع.” كان لألجر انطباع عميق على الخراب. على مر السنين، كان قد قلب من خلال العديد من الكتب واكتسب قدرًا كبيرًا من الخلفية. “أهم سماته هي المعبد الموجود أعلاه وسراديب الموتى الموجودة أدناه. يتم توحيد الحياة والموت هنا. ومع ذلك، لا أستطيع أن أؤكد أن الجزء الداخلي للكاتدرائية القديمة هو كما وصفته، لأنني لم أتعمق فيه أبدًا.”
سرعان ما وصل الاثنان إلى نهاية الدرج ورأيا فتحة باب مقوس.
‘قد يكون هذا أسلوبًا معماريًا خلفته الحقبة الثالثة…’ خمن كلاين وهو يسير مباشرةً لفتح الباب الضخم بشكل غير طبيعي في أنقاض الكاتدرائية القديمة. من خلال إبقاء الفانوس خلفه، والاستمتاع فقط بالضوء المنبعث منه، لم يكن بحاجة إلى المعاناة من خوفه من النار.
تم رسم اللوح بطريقة غير واضحة للغاية؛ ومع ذلك، أعطى شعور أنه قديم وصغير، مقدس وشرير. كان في تناقض شديد.
صعد الثنائي بسرعة أعلى السلالم ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض والتي كانت مرتفعة بشكل يبعث على السخرية، ووصلوا إلى فتحة الباب. في الداخل، رأوا بقايا أعمدة وأقواس حجرية تمتد إلى الأعلى باتجاه المركز.
عند سماع سؤال الرجل المعلق، أراد كلاين الضحك والرد، “يمكنك أيضًا أن *تدعوه* اللورد الذي خلق كل شيء، الإله كلي القدرة وكلي العلم”، لكنه شعر أن مثل هذه النبرة واختيار الكلمات كان أقرب إلى الأحمق وليس جيرمان سبارو. ولذا، أوقف نفسه وأومأ قليلاً.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره للدخول. لقد مد يده اليسرى في جيبه وأخرج عملة ذهبية بينما سمح لها باللف بين إصبعه بينما كان يتمتم بشيء على ما يبدو.
فجأة، قام بقلب العملة الذهبية وفتح كفه لينتظر نزولها وهو يقول للرجل المعلق، “كيف حددت أن في أعماق هذه الكاتدرائية شيء ذا قيمة لا تقل عن تلك لبطاقات الكفر؟”
‘هذا… لا تخبرني أنهم بشر واجهوا نفس الموقف… إذا كنا قد تحجرنا، فهل كان سيتم “تحريكنا” إلى الأسفل هنا، واقفين حارسين عند فتح هذا الباب لعدة قرون أو حتى آلاف السنين؟ مصدر تلك القوة المخيفة لا يخاف من هذه الأنقاض؟’ شعر كلاين برعب لا يمكن تفسيره بينما شعر بوخز في فروة رأسه.
بعد أن قال ذلك، نظر إلى العملة الذهبية التي سقطت في راحة يده قبل أن يضعها بعيدًا.
أشار ألجر إلى الداخل وقال، “لقد قلت من قبل أن قوتي كانت أدنى من كيلانغوس، ولم أذهب إلى العمق كما فعل. لم يكن لدي أدنى فكرة عما رآه، بخلاف الحكم على وجود شيء ثمين مهمًا للغاية بالراخل من ملاحظاته. علاوة على ذلك، كان شيئًا لا يمكن الحصول عليه إلا تسلسل 5 حقيقي.”
أشار ألجر إلى الداخل وقال، “لقد قلت من قبل أن قوتي كانت أدنى من كيلانغوس، ولم أذهب إلى العمق كما فعل. لم يكن لدي أدنى فكرة عما رآه، بخلاف الحكم على وجود شيء ثمين مهمًا للغاية بالراخل من ملاحظاته. علاوة على ذلك، كان شيئًا لا يمكن الحصول عليه إلا تسلسل 5 حقيقي.”
“ومع ذلك، قد تكون اللوحات الجدارية بالقرب من المدخل والعلامات على الأرض قادرة على تفسير شيء ما.”
أومأ كلاين برأسه وسار عبر فتحة الباب المظلم التي لم يتمكن ضوء القمر القرمزي من إضاءتها. كان المعطف الأسود الذي كان يرتديه يرفرف برفق خلفه بينما حمل ألجر يحمل فانوسًا وهو يشدد خنجره ويتبعه.
عند المرور من خلال الفتحة، استخدم كلاين ضوء القمر القرمزي الذي لمع من الفتحة عند القبة لرؤية القاعة ذات العمق الكبير في الأمام. كام عدد قليل من الأعمدة الحجرية القديمة التي تدعمها قد تدمر بالفعل.
تم رسم اللوح بطريقة غير واضحة للغاية؛ ومع ذلك، أعطى شعور أنه قديم وصغير، مقدس وشرير. كان في تناقض شديد.
في النهاية لم يكن هناك مذبح، ولم يكن هناك أي سلالم تقود إلى الأعلى. كان المكان مظلمًا تمامًا وكان من الصعب تمييز التفاصيل. بدا كما لو أنه يقود تحت الأرض.
أشار ألجر إلى الداخل وقال، “لقد قلت من قبل أن قوتي كانت أدنى من كيلانغوس، ولم أذهب إلى العمق كما فعل. لم يكن لدي أدنى فكرة عما رآه، بخلاف الحكم على وجود شيء ثمين مهمًا للغاية بالراخل من ملاحظاته. علاوة على ذلك، كان شيئًا لا يمكن الحصول عليه إلا تسلسل 5 حقيقي.”
‘إنه ليس معبدًا بالأعلى وسراديب الموتى بالأسفل… المعبد تحت الأرض في سراديب الموتى؟ من المستحيل تحديد ذلك. سنعرف فقط من خلال المغامرة بالهبوط…’ نظر كلاين بشكل لا شعوري حوله واكتشف أبوابًا جانبية على طول الجانبين، لكن المناطق التي قادوا إليها كانت قد انهارت تماما بالفعل بدون مسار صالح للاستخدام.
‘اللوحات الجدارية بالقرب من المدخل والعلامات على الأرض…’ ماذكرا ما قاله الرجل المعلق للتو، لقد اتخذ خطوتين قطريا قبل إطلاق الروح سينور غير المرئي. مع رؤيته الليلية، بدأ في مراقبة الجداريات المتبقية.
كانت خلفية اللوحة الجدارية لجبل شاهق ورائع. في ذروته كان هناك صليب عملاق مغطى بوهج لامع.
أومأ كلاين برأسه وسار عبر فتحة الباب المظلم التي لم يتمكن ضوء القمر القرمزي من إضاءتها. كان المعطف الأسود الذي كان يرتديه يرفرف برفق خلفه بينما حمل ألجر يحمل فانوسًا وهو يشدد خنجره ويتبعه.
أومأ ألجر برأسه وهو يقول بقلق ومزاح “دعنا نأمل ألا نرى أنفسنا”.
أمام الصليب كانت هناك شخصيات ضخمة وشاذة متجمعة حوله. كانوا ملائكة بجناحين أو أربعة أجنحة أو ستة أجنحة.
لقد أظهر هو وألجر أيضًا علامات التحجر، وكان من دواعي الشكر أنهما تخلصا من الآثار، أو لربما كانا سيصبحان بالفعل تماثيل!
‘هذا…’ ألقى كلاين نظرة خاطفة وشعر بإحساس قوي بالألفة.
ملاحظا جيرمان سبارو ينظر حوله دون أي تركيز، سأل ألجر، “إله الشمس القديم؟”
‘هذا على الأرجح إله الشمس القديم، اللورد الذي خلق كل شيء الذي تعبده مدينة الفضة… تماما، إن لوح الكفر مرتبط ارتباط وثيق *به*… أتساءل عما إذا كان هذا أول لوح كفر أم الثاني…’ خمن كلاين تقريبيا الكيان المعبود للكاتدرائية، كما بدأ يظن أن أعماق الأنقاض قد أخفت أشياء ذات قيمة للغاية وهامة.
ملاحظا جيرمان سبارو ينظر حوله دون أي تركيز، سأل ألجر، “إله الشمس القديم؟”
لقد رأى لوحة جدارية مماثلة من قبل، في ضريح الكفر آمون!
عندما ركز مرة أخرى، لاحظ كلاين الفرق بسرعة. لم يكن هناك طفلان يمثلان آمون وآدم، ولم يكن هناك أي ملائكة اثني عشر جناحًا. كان الشكل الكبير أمام الصليب يرفع ذراعيه إلى صدره وهو يحمل لوحًا قديمًا متقشفًا.
على الرغم من احتواء اللهب في النهاية من خلال الزجاج السميك والإطار المعدني، إلا أنه لا زال قد شعر بالخوف قليلاً.
كان معناه الحقيقي أن ضوء الفانوس كان لافتًا للنظر بشكل خاص في سراديب الموتى المظلمة وأنه قد يتسبب بسهولة في حدوث تطورات غير مرغوب فيها. لذلك كان من الأفضل إطفاء اللهب إذا كان لديه رؤية ليلية.
تم رسم اللوح بطريقة غير واضحة للغاية؛ ومع ذلك، أعطى شعور أنه قديم وصغير، مقدس وشرير. كان في تناقض شديد.
نظرًا لأنه لم يكن يعرف ما تمثله التماثيل المتحجرة، ولم يعرف ما إذا كانت ميتة تمامًا، لم يحاول كلاين تحطيمها للحصول على خصائص التجاوز وأغراضها الغامضة.
‘لوح…’ اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً بينما ظهر مصطلح محدد في ذهنه:
‘لوح الكفر!’
توقف كلاين وألجر في نفس الوقت الذي لمحوا فيه الظلال، ليكتشفوا أنهما كانا تمثالين حجريين.
“ومع ذلك، قد تكون اللوحات الجدارية بالقرب من المدخل والعلامات على الأرض قادرة على تفسير شيء ما.”
‘لوح الكفر!’
“هذا أسلوب معماري من أوائل الحقبة الرابعة. هناك سجلات له في إنجيل كنيسة العواصف. يقال أنه في تلك الفترة، استخدمت الكنائس المختلفة مثل هذه الأساليب لبناء كاتدرائياتها على نطاق واسع.” كان لألجر انطباع عميق على الخراب. على مر السنين، كان قد قلب من خلال العديد من الكتب واكتسب قدرًا كبيرًا من الخلفية. “أهم سماته هي المعبد الموجود أعلاه وسراديب الموتى الموجودة أدناه. يتم توحيد الحياة والموت هنا. ومع ذلك، لا أستطيع أن أؤكد أن الجزء الداخلي للكاتدرائية القديمة هو كما وصفته، لأنني لم أتعمق فيه أبدًا.”
‘هذا على الأرجح إله الشمس القديم، اللورد الذي خلق كل شيء الذي تعبده مدينة الفضة… تماما، إن لوح الكفر مرتبط ارتباط وثيق *به*… أتساءل عما إذا كان هذا أول لوح كفر أم الثاني…’ خمن كلاين تقريبيا الكيان المعبود للكاتدرائية، كما بدأ يظن أن أعماق الأنقاض قد أخفت أشياء ذات قيمة للغاية وهامة.
‘لوح الكفر!’
لقد سحب نظرة سينور وسمح للدمية المتحركه أن تستدير لتواجه الأرض.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره للدخول. لقد مد يده اليسرى في جيبه وأخرج عملة ذهبية بينما سمح لها باللف بين إصبعه بينما كان يتمتم بشيء على ما يبدو.
‘يا له من شرير…’ كان كلاين في حيرة من أمره للكلمات.
ماعدا كون الألواح مغطاة بالشقوق وبعض العلامات الغريبه الباقيه، كانت حمراء داكنة اللون، أصغر من جبين الإنسان. تداخلوا مع بعضهم البعض في بعض الأحيان حيث امتدوا على طول الطريق حتى نهايات القاعة.
في تلك اللحظة، ظهر مشهد طبيعي في ذهن كلاين.
كان المؤمنون المخلصون يسجدون على الأرض وهم يتقدمون إلى الأمام، ويضربون جباههم بشدة على الأرض بعد قطع مسافة معينة، تاركين الدم ينزف.
عند رؤية هذا المشهد، أدرك كلاين شيئًا وهو يتذكر اللقاء في الخارج.
ملاحظا جيرمان سبارو ينظر حوله دون أي تركيز، سأل ألجر، “إله الشمس القديم؟”
أومأ كلاين برأسه وسار عبر فتحة الباب المظلم التي لم يتمكن ضوء القمر القرمزي من إضاءتها. كان المعطف الأسود الذي كان يرتديه يرفرف برفق خلفه بينما حمل ألجر يحمل فانوسًا وهو يشدد خنجره ويتبعه.
هز ألجر رأسه.
في تلك اللحظة، شعر بإحساس محير لرياح باردة تهب من جانب جيرمان سبارو. لقد شك في أن ظلال أو أرواح مخفية كانت حولهم.
متذكراً القيود الغريبة التي خضع لها البابون مجعد الشعر المتحول، قدم ألجر نظرية تقريبية لم يصرح بها.
‘إذا كنا مقتنعين بأننا نجونا من آثار التحجر، فقط لنرى تماثيلنا في هذه المنطقة تحت الأرض، فستكون هذه قصة رعب تمامًا…’ فكر كلاين لمدة ثانيتين وقال للرجل المعلق، “هل لديك رؤية ليلية؟”
“هذا أسلوب معماري من أوائل الحقبة الرابعة. هناك سجلات له في إنجيل كنيسة العواصف. يقال أنه في تلك الفترة، استخدمت الكنائس المختلفة مثل هذه الأساليب لبناء كاتدرائياتها على نطاق واسع.” كان لألجر انطباع عميق على الخراب. على مر السنين، كان قد قلب من خلال العديد من الكتب واكتسب قدرًا كبيرًا من الخلفية. “أهم سماته هي المعبد الموجود أعلاه وسراديب الموتى الموجودة أدناه. يتم توحيد الحياة والموت هنا. ومع ذلك، لا أستطيع أن أؤكد أن الجزء الداخلي للكاتدرائية القديمة هو كما وصفته، لأنني لم أتعمق فيه أبدًا.”
عند سماع سؤال الرجل المعلق، أراد كلاين الضحك والرد، “يمكنك أيضًا أن *تدعوه* اللورد الذي خلق كل شيء، الإله كلي القدرة وكلي العلم”، لكنه شعر أن مثل هذه النبرة واختيار الكلمات كان أقرب إلى الأحمق وليس جيرمان سبارو. ولذا، أوقف نفسه وأومأ قليلاً.
“ليس من الصعب معرفة ذلك.”
كانت خلفية اللوحة الجدارية لجبل شاهق ورائع. في ذروته كان هناك صليب عملاق مغطى بوهج لامع.
تنهد ألجر بصمت بينما شعر بالترقب تجاه الغرض المدفون في أعماق الكاتدرائية.
تم رسم اللوح بطريقة غير واضحة للغاية؛ ومع ذلك، أعطى شعور أنه قديم وصغير، مقدس وشرير. كان في تناقض شديد.
ملاحظا جيرمان سبارو ينظر حوله دون أي تركيز، سأل ألجر، “إله الشمس القديم؟”
قرر الاثنان في وقت واحد السير نحو نهاية القاعة.
أمام الصليب كانت هناك شخصيات ضخمة وشاذة متجمعة حوله. كانوا ملائكة بجناحين أو أربعة أجنحة أو ستة أجنحة.
عندما اقتربوا منها، رأى كلاين أخيرًا السلم الذي يقود إلى الأسفل.
“منطقة تحت الأرض؟” سأل بإيجاز.
هز ألجر رأسه.
على الرغم من أن خطاه كانت خفيفة للغاية، إلا أنها لا زالت بدت واضحة في مثل هذه البيئة بينما ترددت.
هز ألجر رأسه.
نظرًا لأنه لم يكن يعرف ما تمثله التماثيل المتحجرة، ولم يعرف ما إذا كانت ميتة تمامًا، لم يحاول كلاين تحطيمها للحصول على خصائص التجاوز وأغراضها الغامضة.
“لا يمكنني أن أكون متأكدا. لم أنزل أبدا.”
“على الرغم من أن كيلانغوس حاول المغامرة، إلا أنه عاد في أقل من عشر دقائق وأصبحت هالته ضعيفة نسبيًا.”
كان المؤمنون المخلصون يسجدون على الأرض وهم يتقدمون إلى الأمام، ويضربون جباههم بشدة على الأرض بعد قطع مسافة معينة، تاركين الدم ينزف.
قرر الاثنان في وقت واحد السير نحو نهاية القاعة.
أومأ كلاين برأسه بعناية وقال عابرًا، “يبدو أنك تعرفه جيدًا.”
عندما اقتربوا منها، رأى كلاين أخيرًا السلم الذي يقود إلى الأسفل.
تم رسم اللوح بطريقة غير واضحة للغاية؛ ومع ذلك، أعطى شعور أنه قديم وصغير، مقدس وشرير. كان في تناقض شديد.
إذا قالها أي شخص آخر، لكان ألجر سيتظاهر بأنه لم يسمعه أو يجيب بشكل مباشر. ولكن في أعماق قلبه، كان العالم جيرمان سبارو مبارك السيد الأحمق. يمكن أن يمثل سؤاله نوايا ذلك الوجود، لذلك كان بحاجة إلى النظر إليه بجدية.
الفصول المتبقية: 55
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قال ألجر بصوت عميق، “لقد كنا رفقاء من نفس القرية، وكنا خدمًا في نفس الكاتدرائية.”
‘قد يكون هذا أسلوبًا معماريًا خلفته الحقبة الثالثة…’ خمن كلاين وهو يسير مباشرةً لفتح الباب الضخم بشكل غير طبيعي في أنقاض الكاتدرائية القديمة. من خلال إبقاء الفانوس خلفه، والاستمتاع فقط بالضوء المنبعث منه، لم يكن بحاجة إلى المعاناة من خوفه من النار.
‘منطقي جدا…’ لم يصر كلاين على أن يطفئ ألجر الفانوس بينما مر أولاً عبر التمثالين الحجريين. تحت نظراتهم المجمدة، دخل إلى المدخل المؤدي إلى تحت الأرض.
“الكاهن هناك كان شخص يغضب بسهولة إستمتع بمعاقبة الخدم. لم يستطع كيلانغوس تحمل ذلك وهرب سراً ليصبح قرصانًا.”
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قال ألجر بصوت عميق، “لقد كنا رفقاء من نفس القرية، وكنا خدمًا في نفس الكاتدرائية.”
‘إذا هناك مثل هذا الماضي… السيد الرجل المعلق هو أيضًا رجل ذو قصة…’ لم يتعمق كلاين أكثر وهو يتجه إلى أسفل الدرج في أنقاض الكاتدرائية الصامتة للغاية.
على الرغم من أن خطاه كانت خفيفة للغاية، إلا أنها لا زالت بدت واضحة في مثل هذه البيئة بينما ترددت.
قرر الاثنان في وقت واحد السير نحو نهاية القاعة.
عند رؤية هذا المشهد، أدرك كلاين شيئًا وهو يتذكر اللقاء في الخارج.
سرعان ما وصل الاثنان إلى نهاية الدرج ورأيا فتحة باب مقوس.
“هذا أسلوب معماري من أوائل الحقبة الرابعة. هناك سجلات له في إنجيل كنيسة العواصف. يقال أنه في تلك الفترة، استخدمت الكنائس المختلفة مثل هذه الأساليب لبناء كاتدرائياتها على نطاق واسع.” كان لألجر انطباع عميق على الخراب. على مر السنين، كان قد قلب من خلال العديد من الكتب واكتسب قدرًا كبيرًا من الخلفية. “أهم سماته هي المعبد الموجود أعلاه وسراديب الموتى الموجودة أدناه. يتم توحيد الحياة والموت هنا. ومع ذلك، لا أستطيع أن أؤكد أن الجزء الداخلي للكاتدرائية القديمة هو كما وصفته، لأنني لم أتعمق فيه أبدًا.”
صعد الثنائي بسرعة أعلى السلالم ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض والتي كانت مرتفعة بشكل يبعث على السخرية، ووصلوا إلى فتحة الباب. في الداخل، رأوا بقايا أعمدة وأقواس حجرية تمتد إلى الأعلى باتجاه المركز.
على جانبي الفتحة كان هناك ظلان يقفان بصمت بطريقة جامدة.
‘قد يكون هذا أسلوبًا معماريًا خلفته الحقبة الثالثة…’ خمن كلاين وهو يسير مباشرةً لفتح الباب الضخم بشكل غير طبيعي في أنقاض الكاتدرائية القديمة. من خلال إبقاء الفانوس خلفه، والاستمتاع فقط بالضوء المنبعث منه، لم يكن بحاجة إلى المعاناة من خوفه من النار.
توقف كلاين وألجر في نفس الوقت الذي لمحوا فيه الظلال، ليكتشفوا أنهما كانا تمثالين حجريين.
توقف كلاين وألجر في نفس الوقت الذي لمحوا فيه الظلال، ليكتشفوا أنهما كانا تمثالين حجريين.
‘كاتدرائية… توصلنا إلى نفس الحكم…’ نظر كلاين إلى الخراب أمامه وهو يغمغم لنفسه بصمت.
كانا كلاهما رجلين وكان سطحهما أبيض مائل للرمادي. كان أحدهم يرتدي درعًا لكامل الجسم يشبه البرميل، والآخر إرتدى سترة بدت أكثر عصرية. كانت تعابيرهم ملتوية من الألم بينما برزت أعينهم كما لو كانوا يحدقون في شيء ما.
أومأ ألجر برأسه وهو يقول بقلق ومزاح “دعنا نأمل ألا نرى أنفسنا”.
عند رؤية هذا المشهد، أدرك كلاين شيئًا وهو يتذكر اللقاء في الخارج.
عند رؤية هذا المشهد، أدرك كلاين شيئًا وهو يتذكر اللقاء في الخارج.
ماعدا كون الألواح مغطاة بالشقوق وبعض العلامات الغريبه الباقيه، كانت حمراء داكنة اللون، أصغر من جبين الإنسان. تداخلوا مع بعضهم البعض في بعض الأحيان حيث امتدوا على طول الطريق حتى نهايات القاعة.
لقد تحكم في عواطفه وأدار رأسه لينظر إلى الرجل المعلق. اكتشف أن بؤبؤا رجل البحر القوي كانا قد اتسعا بالمثل وكان يمسك الخنجر بإحكام.
لقد أظهر هو وألجر أيضًا علامات التحجر، وكان من دواعي الشكر أنهما تخلصا من الآثار، أو لربما كانا سيصبحان بالفعل تماثيل!
أراكم غدا إن شاء الله
لقد أظهر هو وألجر أيضًا علامات التحجر، وكان من دواعي الشكر أنهما تخلصا من الآثار، أو لربما كانا سيصبحان بالفعل تماثيل!
‘هذا… لا تخبرني أنهم بشر واجهوا نفس الموقف… إذا كنا قد تحجرنا، فهل كان سيتم “تحريكنا” إلى الأسفل هنا، واقفين حارسين عند فتح هذا الباب لعدة قرون أو حتى آلاف السنين؟ مصدر تلك القوة المخيفة لا يخاف من هذه الأنقاض؟’ شعر كلاين برعب لا يمكن تفسيره بينما شعر بوخز في فروة رأسه.
رد ألجر بجدية، “أولاً، هو لتضليل العدو إلى الاعتقاد غريزيًا بأنني لا أملك رؤية ليلية بسبب استخدامي للفانوس. عندما يدمرون الفانوس الخاص بي ويحاولون جاهدًا خلق بيئة مظلمة، سأعطيهم مفاجأة سارة “.
لقد تحكم في عواطفه وأدار رأسه لينظر إلى الرجل المعلق. اكتشف أن بؤبؤا رجل البحر القوي كانا قد اتسعا بالمثل وكان يمسك الخنجر بإحكام.
‘إذن لماذا لا تزال تستخدم الفانوس؟’
‘توصل السيد الرجل المعلق إلى نفس النتيجة دون الحاجة إلى مزيد من الحديث…’ أشار كلاين إلى فتحة الباب وقال، “قد يكون هناك المزيد من التماثيل الحجرية بالداخل.”
“الكاهن هناك كان شخص يغضب بسهولة إستمتع بمعاقبة الخدم. لم يستطع كيلانغوس تحمل ذلك وهرب سراً ليصبح قرصانًا.”
لقد أظهر هو وألجر أيضًا علامات التحجر، وكان من دواعي الشكر أنهما تخلصا من الآثار، أو لربما كانا سيصبحان بالفعل تماثيل!
أومأ ألجر برأسه وهو يقول بقلق ومزاح “دعنا نأمل ألا نرى أنفسنا”.
‘إذا كنا مقتنعين بأننا نجونا من آثار التحجر، فقط لنرى تماثيلنا في هذه المنطقة تحت الأرض، فستكون هذه قصة رعب تمامًا…’ فكر كلاين لمدة ثانيتين وقال للرجل المعلق، “هل لديك رؤية ليلية؟”
عندما ركز مرة أخرى، لاحظ كلاين الفرق بسرعة. لم يكن هناك طفلان يمثلان آمون وآدم، ولم يكن هناك أي ملائكة اثني عشر جناحًا. كان الشكل الكبير أمام الصليب يرفع ذراعيه إلى صدره وهو يحمل لوحًا قديمًا متقشفًا.
كان معناه الحقيقي أن ضوء الفانوس كان لافتًا للنظر بشكل خاص في سراديب الموتى المظلمة وأنه قد يتسبب بسهولة في حدوث تطورات غير مرغوب فيها. لذلك كان من الأفضل إطفاء اللهب إذا كان لديه رؤية ليلية.
810: كاتدرائية من؟
متذكراً القيود الغريبة التي خضع لها البابون مجعد الشعر المتحول، قدم ألجر نظرية تقريبية لم يصرح بها.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره للدخول. لقد مد يده اليسرى في جيبه وأخرج عملة ذهبية بينما سمح لها باللف بين إصبعه بينما كان يتمتم بشيء على ما يبدو.
وقد ظن أن السيد الرجل المعلق كان قادر على القراءة بين السطور.
ردت ألجر بصراحة “نعم”.
عند المرور من خلال الفتحة، استخدم كلاين ضوء القمر القرمزي الذي لمع من الفتحة عند القبة لرؤية القاعة ذات العمق الكبير في الأمام. كام عدد قليل من الأعمدة الحجرية القديمة التي تدعمها قد تدمر بالفعل.
لم يلاحظ ألجر التغييرات الدقيقة في جيرمان سبارو بينما رفع يده اليمنى الحاملة للخنجر وأشار إلى أكبر مبنى وسط الخراب.
كمتجاوز مسار البحار الذي يمكنه الغوص، كان من المسلم به أن لديه رؤية ليلية.
ماعدا كون الألواح مغطاة بالشقوق وبعض العلامات الغريبه الباقيه، كانت حمراء داكنة اللون، أصغر من جبين الإنسان. تداخلوا مع بعضهم البعض في بعض الأحيان حيث امتدوا على طول الطريق حتى نهايات القاعة.
لقد تحكم في عواطفه وأدار رأسه لينظر إلى الرجل المعلق. اكتشف أن بؤبؤا رجل البحر القوي كانا قد اتسعا بالمثل وكان يمسك الخنجر بإحكام.
نظر إليه كلاين دون أن ينبس ببنت شفة، لكن معناه كان واضحًا.
‘إذن لماذا لا تزال تستخدم الفانوس؟’
‘كاتدرائية… توصلنا إلى نفس الحكم…’ نظر كلاين إلى الخراب أمامه وهو يغمغم لنفسه بصمت.
رد ألجر بجدية، “أولاً، هو لتضليل العدو إلى الاعتقاد غريزيًا بأنني لا أملك رؤية ليلية بسبب استخدامي للفانوس. عندما يدمرون الفانوس الخاص بي ويحاولون جاهدًا خلق بيئة مظلمة، سأعطيهم مفاجأة سارة “.
كانا كلاهما رجلين وكان سطحهما أبيض مائل للرمادي. كان أحدهم يرتدي درعًا لكامل الجسم يشبه البرميل، والآخر إرتدى سترة بدت أكثر عصرية. كانت تعابيرهم ملتوية من الألم بينما برزت أعينهم كما لو كانوا يحدقون في شيء ما.
‘يا له من شرير…’ كان كلاين في حيرة من أمره للكلمات.
على الرغم من احتواء اللهب في النهاية من خلال الزجاج السميك والإطار المعدني، إلا أنه لا زال قد شعر بالخوف قليلاً.
تابع ألجر “ثانيًا، إنهلتجنب المواقف المشابهة لمدينة الفضة. قد يكون هناك خطر كبير يكمن في الظلام الدامس”.
~~~~~~~~~~
‘منطقي جدا…’ لم يصر كلاين على أن يطفئ ألجر الفانوس بينما مر أولاً عبر التمثالين الحجريين. تحت نظراتهم المجمدة، دخل إلى المدخل المؤدي إلى تحت الأرض.
‘هذا على الأرجح إله الشمس القديم، اللورد الذي خلق كل شيء الذي تعبده مدينة الفضة… تماما، إن لوح الكفر مرتبط ارتباط وثيق *به*… أتساءل عما إذا كان هذا أول لوح كفر أم الثاني…’ خمن كلاين تقريبيا الكيان المعبود للكاتدرائية، كما بدأ يظن أن أعماق الأنقاض قد أخفت أشياء ذات قيمة للغاية وهامة.
نظرًا لأنه لم يكن يعرف ما تمثله التماثيل المتحجرة، ولم يعرف ما إذا كانت ميتة تمامًا، لم يحاول كلاين تحطيمها للحصول على خصائص التجاوز وأغراضها الغامضة.
تم رسم اللوح بطريقة غير واضحة للغاية؛ ومع ذلك، أعطى شعور أنه قديم وصغير، مقدس وشرير. كان في تناقض شديد.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره للدخول. لقد مد يده اليسرى في جيبه وأخرج عملة ذهبية بينما سمح لها باللف بين إصبعه بينما كان يتمتم بشيء على ما يبدو.
~~~~~~~~~~
الفصول المتبقية: 55
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
في تلك اللحظة، شعر بإحساس محير لرياح باردة تهب من جانب جيرمان سبارو. لقد شك في أن ظلال أو أرواح مخفية كانت حولهم.
‘لوح…’ اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً بينما ظهر مصطلح محدد في ذهنه:
أراكم غدا إن شاء الله
كان معناه الحقيقي أن ضوء الفانوس كان لافتًا للنظر بشكل خاص في سراديب الموتى المظلمة وأنه قد يتسبب بسهولة في حدوث تطورات غير مرغوب فيها. لذلك كان من الأفضل إطفاء اللهب إذا كان لديه رؤية ليلية.
إستمتعوا~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
