مجتمع إعادة تأسيس الأمة.
762: مجتمع إعادة تأسيس الأمة.
كانت هذه سيجارة مصممة لتفضيلات القارة الجنوبية. كانت مصنوعة من أوراق التبغ المجففة الممزوجة بكميات ضئيلة من الأعشاب.
عند البوابة، استخدم والتر الضوء من مصابيح الشوارع واكتشف أنه لم يوجد أحد في الخارج من خلال الفتحات. كان الشارع صامت.
أجاب جودوتبوس في حالة مشوشة: “نحن نحارب من أجل الإله.”
للحظة، شك والتر في أنه سمع خطأ وأن جرس الباب لم يدق!
لقد ركز نفسه، وسرعان ما سار إلى أماكن الخدم في الجزء الخلفي من المجمع. أيقظ بعض الخدم وحملهم على حمل بنادق صيد مزدوجة الفوهات ليبدأوا في القيام بدوريات في المبنى الرئيسي لمنع أي سارق أو لص من التسلل.
دخل ريتشاردسون في صمت بينما أنهى عمله بمهارة.
لم يذهب والتر إلى الشرطة على الفور، لأنه لم يحدث شيء بعد. ربما كان جرس الباب السابق مزحة من متشرد.
قال غودوتبوس بصراحة: “تعرفنا على بعضنا البعض في قصر في شرقب بالام. في ذلك الوقت، كنا عبيد.”
انحنى سينور، بحث في جيوب المتسلل ووجد 7 سولي و 11 بنس، بالإضافة إلى أكياس قماش صغيرة تحتوي على أنواع مختلفة من المساحيق.
في هذه الأثناء، تحت المجاري المجاورة، كان المتسلل يمسك بالمقابض المعدنية وهو يتجه ببطء نحو المنطقة غير المضاءة.
بعد حوالي الساعة، عاد جودوتبوس إلى مقر عصابة الهيكل العظمي الأسود، وهو منزل صغير يقع بالقرب من الأرصفة.
سرعان ما توقف، وانحنى مرة أخرى على الحائط المغطى بالطحالب، لقد انزلق ببطء للجلوس على الأرض القذرة.
“الجميع يبدأ بخبرة صفرية. القليل منهم ينشؤون بخبرة. فكر في الأمر مرةً أخرى، وأعطني إجابتك النهائية غدا.”
أغمضت عيناه مرة أخرى كما لو كان لا يزال في حالة فاقد للوعي. أمامه، ظهر على الفور رجل في منتصف العمر يرتدي معطف أحمر داكن وقبعة مثلثة قديمة. لم يكن سوى دمية كلاين المتحركة، الروح سينور.
دخل ريتشاردسون في صمت بينما أنهى عمله بمهارة.
“كيف تعرف ريتشاردسون؟”
انحنى سينور، بحث في جيوب المتسلل ووجد 7 سولي و 11 بنس، بالإضافة إلى أكياس قماش صغيرة تحتوي على أنواع مختلفة من المساحيق.
“هذه المرة، حصلنا على معلومات مؤكدة تفيد بأنه في مجموعة الإيرل وولف هناك قناع أخرج من ضريح عائلة إيغرز. هذه العائلة من نسل الإله.”
‘بالحديث عن ذلك، هناك بالفعل مثل هذا الموقف. في الحفلة اليوم، ذكر عدد قليل من السيدات أن بعض النبلاء الذين يعانون من ضائقة مالية سيبيعون الكثير من أراضيهم ومنازلهم، ويصرفون أيضا جميع خدمهم تقريبا، تاركين أقل من عشرة لخدمتهم، وذلك بالكاد للحفاظ على أسلوب حياة لائق. عندما تكون هناك حفلات أو مآدب كبيرة الحجم تتطلب قوة بشرية، فإنهم سينفقون الأموال لتوظيف مجموعة من العمال المؤقتين من جمعية مساعدة خدم الأسرة لمواكبة المتطلب…’
داخل الغرفة، تحكم كلاين عن بعد في دميته المتحركة من على بعد عشرات الأمتار. عندما تعرف على المساحيق، اكتشف أن نظرياته كانت صحيحة. كانوا جميعا مساحيق عشبية في مجال الموت. ويمكن استخدام جزء منهم لتوجيه الروح!
بعد حوالي الساعة، عاد جودوتبوس إلى مقر عصابة الهيكل العظمي الأسود، وهو منزل صغير يقع بالقرب من الأرصفة.
كان من المحتمل جد أن يكون متجاوز من مسار جامع الجثث منحدر من بالام. حتى لو لم يصل إلى التسلسل 7 الوسيط الروحي، كان من الطبيعي جد بالنسبة له تحضير مساحيق الأعشاب والزيوت الأساسية والمستخلصات. فبعد كل شيء، لم يتم استخدام هذه المواد لتوجيه الأرواح فقط.
كانت هذه سيجارة مصممة لتفضيلات القارة الجنوبية. كانت مصنوعة من أوراق التبغ المجففة الممزوجة بكميات ضئيلة من الأعشاب.
بعد ثوانٍ، ظهر سينور بمعطفه الأحمر الداكن بجانبه، مع بعض علامات الاحتراق.
على الفور، سيطر كلاين على سينور لإقامة طقس للصلاة إلى الأحمق.
“لتفاديّ، ارتكب الأخطاء عمداً واستمر في تبديل أصحاب العمل، لكن كيف سيكون بإمكانه أن يخمن أن رفيقه السابق لم يعد إنسان عادي!”
ثم ذهب فوق الضباب الرمادي للرد، مما سمح لسينور بإكمال ما تبعه.
بعد القيام بكل هذا، عاد إلى العالم الحقيقي واستمر في السيطرة على سينور، مما سمح له بتوجيه الروح.
‘غالبا ما يكون خدام النبلاء “موروثين”. من الواضح أنه ليس من السهل التسلل… سيتم توظيفهم لأجل وظائف قصيرة الأجل إذا كانت هناك حاجة مفاجئة إلى الكثير من القوى العاملة…’
عبر عاصفة من الومضات، رأى كلاين روح المتسلل. بدا خذر، ضبابي وشفاف.
“ما اسمك؟ إلى أي فصيل تنتمي؟” سأل سينور بصوت عميق.
أجاب المتسلل بصراحة: “جودوتبوس. أنا من عصابة الهيكل العظمي الأسود”.
تبع خلف جودوتبوس وحافظ باستمرار على مسافة ثمانين متراً. مستخدما الدمية المتحركة خاصته لامتلاك هذا “الرهينة”، لقد جعله يلف حول شارع آخر وركوب عربة إيجار على جانب الطريق.
‘عصابة الهيكل العظمي الأسود. أعتقد أنها عصابة تنشط حول حدود القسم الشرقي ومنطقة الرصيف بالقرب من منطقة جسر باكلوند. إنها مليئة بشكل أساسي بأشخاص من تراث بالام. على الرغم من أنهم ليسوا بربريين وبائسين مثل عصابة زمانجر، إلا أنهم ليسوا غرباء عن العنف…’ بينما تذكر كلاين المعلومات الاستخباراتية التي جمعها سابقا، لقد جعل سينور يستمر في التساؤل:
في هذه الأثناء، تحت المجاري المجاورة، كان المتسلل يمسك بالمقابض المعدنية وهو يتجه ببطء نحو المنطقة غير المضاءة.
تابعا الطريقة التي تم الاتفاق عليها طرق “جودوتبوس” الباب، وقال لعضو جاء نحوه “استسلم ريتشاردسون”.
“ماذا تفعل في الأساس؟ لماذا تبحث عن ريتشاردسون؟”
‘جمعية الحياة الأبدية… أنا أعرفها. إنها فرع من الأسقفية المقدسة…’ بصفته صقر ليل سابق، كان كلاين يعرف الكثير عن مثل هذه الأمور.
أجاب جودوتبوس في حالة مشوشة: “نحن نحارب من أجل الإله.”
“كنا في الأصل أعضاء في مجتمع إعادة تأسيس أمة بالام. أنشأنا عصابة الهيكل العظمي الأسود لفهم المعلومات المختلفة والحصول على الأموال. ماعدا ذلك، لدينا أيضا مهمة أخرى. وهي البحث عن أي أغراض تتعلق بالموت وإرسالها إلى القارة الجنوبية.
“هذه المرة، حصلنا على معلومات مؤكدة تفيد بأنه في مجموعة الإيرل وولف هناك قناع أخرج من ضريح عائلة إيغرز. هذه العائلة من نسل الإله.”
دخل ريتشاردسون في صمت بينما أنهى عمله بمهارة.
“لأجل لهذا القناع، نحتاج إلى إرسال شخص ما للتسلل إلى منزل الإيرل وولف كخادم أو التسلل خلال إحدى الحفلات الراقصة والمآدب التي يستضيفها. وريتشاردسون خيار ممتاز. ليس لديه تاريخ مع أي من المنظمات الأخرى، وهو خادم متمرس”.
“كيف تعرف ريتشاردسون؟”
‘غالبا ما يكون خدام النبلاء “موروثين”. من الواضح أنه ليس من السهل التسلل… سيتم توظيفهم لأجل وظائف قصيرة الأجل إذا كانت هناك حاجة مفاجئة إلى الكثير من القوى العاملة…’
‘بالحديث عن ذلك، هناك بالفعل مثل هذا الموقف. في الحفلة اليوم، ذكر عدد قليل من السيدات أن بعض النبلاء الذين يعانون من ضائقة مالية سيبيعون الكثير من أراضيهم ومنازلهم، ويصرفون أيضا جميع خدمهم تقريبا، تاركين أقل من عشرة لخدمتهم، وذلك بالكاد للحفاظ على أسلوب حياة لائق. عندما تكون هناك حفلات أو مآدب كبيرة الحجم تتطلب قوة بشرية، فإنهم سينفقون الأموال لتوظيف مجموعة من العمال المؤقتين من جمعية مساعدة خدم الأسرة لمواكبة المتطلب…’
“جودوتبوس، هل تريد دخان؟” قام العضو من قبل بتسليمه سيجارة.
“من بين العبيد، كان هناك أشخاص ينشرون إيمان الموت سرا. لم يسعني أنا وريتشاردسون، والدته، إلا أن نؤمن بالموت في مثل هذه الحياة. لقد انضممنا سرا إلى منظمة كان لها تأثير كبير بين العبيد هناك.”
‘أيضا، يمتلك الإيرل وولف قناع من نسل عائلة الموت. أذكر أن الاسم الأخير للسيد أزيك هو إيغرز… للأسف، لا أرغب في أن تزعجني أي حوادث في الوقت الحالي؛ وإلا، لربما توصلت إلى طريقة لمساعدة السيد أزيك في الحصول على هذا القناع…’ تمتم كلاين بصمت وأجبر سينور على مواصلة السؤال:
“كيف تعرف ريتشاردسون؟”
في هذه الأثناء، فكر على مهل، ‘ليس سيئ على الإطلاق. أنت تعرف كيف تستقيل بمحض إرادتك ولا تجلب المشاكل لصاحب العمل…’
“…”
قال غودوتبوس بصراحة: “تعرفنا على بعضنا البعض في قصر في شرقب بالام. في ذلك الوقت، كنا عبيد.”
“الجميع يبدأ بخبرة صفرية. القليل منهم ينشؤون بخبرة. فكر في الأمر مرةً أخرى، وأعطني إجابتك النهائية غدا.”
قال غودوتبوس بصراحة: “تعرفنا على بعضنا البعض في قصر في شرقب بالام. في ذلك الوقت، كنا عبيد.”
في هذه الأثناء، فكر على مهل، ‘ليس سيئ على الإطلاق. أنت تعرف كيف تستقيل بمحض إرادتك ولا تجلب المشاكل لصاحب العمل…’
“من بين العبيد، كان هناك أشخاص ينشرون إيمان الموت سرا. لم يسعني أنا وريتشاردسون، والدته، إلا أن نؤمن بالموت في مثل هذه الحياة. لقد انضممنا سرا إلى منظمة كان لها تأثير كبير بين العبيد هناك.”
“في وقت لاحق، توفيت والدة ريتشاردسون بسبب المرض، وتم إحضاره إلى باكلوند، بينما بقيت في غربي بالام قبل أن أجد فرصة للهروب.”
“جودوتبوس، هل تريد دخان؟” قام العضو من قبل بتسليمه سيجارة.
“بعد بضع سنوات، تم إرسالي إلى باكلوند، وقد صادفت ريتشاردسون. لقد نسي بالفعل وفاة والدته والإساءة التي تلقاها من قبل. لقد نسي إيمانه بالإله، وتآكلت إرادته بسبب ما تسمى حياة سلمية!”
“لتفاديّ، ارتكب الأخطاء عمداً واستمر في تبديل أصحاب العمل، لكن كيف سيكون بإمكانه أن يخمن أن رفيقه السابق لم يعد إنسان عادي!”
‘لكل فرد الحق في الاختيار طالما أنه لا يؤذي الآخرين. ومع ذلك، أنا وريتشاردسون نوعان مختلفان من الناس…’ في الغرفة، أغمض كلاين عينيه وجعل سينور يسأل بصوت عميق، “ما هي المنظمة المؤثرة جدا بين العبيد؟”
قال غودوتبوس بصراحة: “تعرفنا على بعضنا البعض في قصر في شرقب بالام. في ذلك الوقت، كنا عبيد.”
تردد جودوتبوس للحظة وقال، “جمعية الحياة الأبدية. أولئك الذين يؤمنون بالموت سيحصلون على الحياة الأبدية في العالم السفلي بمجرد مغادرتهم العالم الحقيقي المليء بالألم والحزن.”
انحنى سينور، بحث في جيوب المتسلل ووجد 7 سولي و 11 بنس، بالإضافة إلى أكياس قماش صغيرة تحتوي على أنواع مختلفة من المساحيق.
بعد حوالي الساعة، عاد جودوتبوس إلى مقر عصابة الهيكل العظمي الأسود، وهو منزل صغير يقع بالقرب من الأرصفة.
‘جمعية الحياة الأبدية… أنا أعرفها. إنها فرع من الأسقفية المقدسة…’ بصفته صقر ليل سابق، كان كلاين يعرف الكثير عن مثل هذه الأمور.
“…”
لقد واصل السيطرة على سينور لاستجواب جودوتبوس، وحصل على الكثير من المعلومات فيما يتعلق بجمعية الحياة الأبدية، وجمعية إعادة تأسيس أمة بالام الشرقية، وعصابة الجمجمة السوداء بينما أكد أن أيدي جودوتبوس وعصابته قد كانت ملطخة بدماء الأبرياء.
ثم ذهب فوق الضباب الرمادي للرد، مما سمح لسينور بإكمال ما تبعه.
بعد الانتهاء من توجيه الروح وإزالة أي آثار، انتظر ثلاثين دقيقة قبل السماح للروح بالدخول إلى جسد جودوتبوس، والتحكم فيه ليخرج من المجاري ويعود مرة أخرى إلى ظلال الشوارع.
وفي هذه المرحلة، لم يعد الخدم في 160 شارع بوكلوند، الذين كانوا يستخدمون بنادق صيد مزدوجة الماسورة، يقظين أثناء القيام بدورياتهم. لقد بدا وكأنهم ظنوا أن أي خطر كامن قد مضى.
تظاهر كلاين كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء بينما واصل النوم في غرفة نومه الرئيسية. ومع ذلك، فقد أقام بالفعل طقوس لاستدعاء نفسه والرد عليه. مع صافرة أزيك النحاسية، وعلبة السيجار الحديدية، والجوع الزاحف، ترك مكان إقامته بصمت على شكل روح.
أغمضت عيناه مرة أخرى كما لو كان لا يزال في حالة فاقد للوعي. أمامه، ظهر على الفور رجل في منتصف العمر يرتدي معطف أحمر داكن وقبعة مثلثة قديمة. لم يكن سوى دمية كلاين المتحركة، الروح سينور.
تبع خلف جودوتبوس وحافظ باستمرار على مسافة ثمانين متراً. مستخدما الدمية المتحركة خاصته لامتلاك هذا “الرهينة”، لقد جعله يلف حول شارع آخر وركوب عربة إيجار على جانب الطريق.
‘بالحديث عن ذلك، هناك بالفعل مثل هذا الموقف. في الحفلة اليوم، ذكر عدد قليل من السيدات أن بعض النبلاء الذين يعانون من ضائقة مالية سيبيعون الكثير من أراضيهم ومنازلهم، ويصرفون أيضا جميع خدمهم تقريبا، تاركين أقل من عشرة لخدمتهم، وذلك بالكاد للحفاظ على أسلوب حياة لائق. عندما تكون هناك حفلات أو مآدب كبيرة الحجم تتطلب قوة بشرية، فإنهم سينفقون الأموال لتوظيف مجموعة من العمال المؤقتين من جمعية مساعدة خدم الأسرة لمواكبة المتطلب…’
762: مجتمع إعادة تأسيس الأمة.
بعد حوالي الساعة، عاد جودوتبوس إلى مقر عصابة الهيكل العظمي الأسود، وهو منزل صغير يقع بالقرب من الأرصفة.
“الجميع يبدأ بخبرة صفرية. القليل منهم ينشؤون بخبرة. فكر في الأمر مرةً أخرى، وأعطني إجابتك النهائية غدا.”
كان هناك الكثير من الأسلحة النارية مخبأة هنا، مع العديد من النشطاء الذين تم إرسالهم من جمعية إعادة تأسيس أمة شرقي بالام. لقد شكلوا الرتب العليا من عصابة الهيكل العظمي الأسود.
تابعا الطريقة التي تم الاتفاق عليها طرق “جودوتبوس” الباب، وقال لعضو جاء نحوه “استسلم ريتشاردسون”.
“جيد جدا.” أطلق العضو نظرة سريعة على جودوتبوس، وأفسح المجال له، وأعطاه المرور.
قام “جودوتبوس” بمسح المنطقة ووجد متفجرات عالية القوة ومجموعة من البنادق مكدسة في زاوية المنزل. اجتمع عدد قليل من كبار الشخصيات من عصابة الهيكل العظمي الأسود معا، لمناقشة شيء ما.
تردد جودوتبوس للحظة وقال، “جمعية الحياة الأبدية. أولئك الذين يؤمنون بالموت سيحصلون على الحياة الأبدية في العالم السفلي بمجرد مغادرتهم العالم الحقيقي المليء بالألم والحزن.”
“جودوتبوس، هل تريد دخان؟” قام العضو من قبل بتسليمه سيجارة.
“…”
كان يتلقى عادةً راتباً أسبوعياً من مدبرة المنزل تانيجا.
كانت هذه سيجارة مصممة لتفضيلات القارة الجنوبية. كانت مصنوعة من أوراق التبغ المجففة الممزوجة بكميات ضئيلة من الأعشاب.
استلم جودوتبوس السيجارة وأخذ صندوق من أعواد الثقاب من الطاولة، وأخرج بعض العصي، وأشعلها.
تابعا الطريقة التي تم الاتفاق عليها طرق “جودوتبوس” الباب، وقال لعضو جاء نحوه “استسلم ريتشاردسون”.
ثم ألقى القليل من أعواد الثقاب المحترقة في الزاوية حيث كانت المتفجرات سريعة الاشتعال.
بوووم!
نظر جميع الحاضرين إلى جودوتبوس بنظرة مذهولة، في حيرة من أمرهم لما حدث.
“…”
762: مجتمع إعادة تأسيس الأمة.
نظر جميع الحاضرين إلى جودوتبوس بنظرة مذهولة، في حيرة من أمرهم لما حدث.
تردد جودوتبوس للحظة وقال، “جمعية الحياة الأبدية. أولئك الذين يؤمنون بالموت سيحصلون على الحياة الأبدية في العالم السفلي بمجرد مغادرتهم العالم الحقيقي المليء بالألم والحزن.”
بوووم!
على مقعد عام على بعد عشرات الأمتار، جلس كلاين هناك بينما اشتعلت النيران خلفه، وعاصفة من الهواء الساخن تتدفق من المنزل.
انحنى سينور، بحث في جيوب المتسلل ووجد 7 سولي و 11 بنس، بالإضافة إلى أكياس قماش صغيرة تحتوي على أنواع مختلفة من المساحيق.
لقد واصل السيطرة على سينور لاستجواب جودوتبوس، وحصل على الكثير من المعلومات فيما يتعلق بجمعية الحياة الأبدية، وجمعية إعادة تأسيس أمة بالام الشرقية، وعصابة الجمجمة السوداء بينما أكد أن أيدي جودوتبوس وعصابته قد كانت ملطخة بدماء الأبرياء.
بعد ثوانٍ، ظهر سينور بمعطفه الأحمر الداكن بجانبه، مع بعض علامات الاحتراق.
أمسك الروح بيده على صدره وانحنى قبل أن يعود داخل العملة الذهبية داخل علبة السيجار الحديدية.
على الفور، سيطر كلاين على سينور لإقامة طقس للصلاة إلى الأحمق.
‘لسوء الحظ، لن أتمكن من التقاط خصائص التجاوز؛ وإلا، لن يبدو الأمر وكأنه حادث… سيكون بالتأكيد مريب إذا لم يكن لدى المستويات العليا من عصابة الهيكل العظمي الأسود أي متجاوزين…’ تنهد كلاين بصمت وهو يمسح أي آثار قبل إنهاء الاستدعاء والعودة فوق اللون الرمادي ضباب.
“من بين العبيد، كان هناك أشخاص ينشرون إيمان الموت سرا. لم يسعني أنا وريتشاردسون، والدته، إلا أن نؤمن بالموت في مثل هذه الحياة. لقد انضممنا سرا إلى منظمة كان لها تأثير كبير بين العبيد هناك.”
“ما اسمك؟ إلى أي فصيل تنتمي؟” سأل سينور بصوت عميق.
قام “جودوتبوس” بمسح المنطقة ووجد متفجرات عالية القوة ومجموعة من البنادق مكدسة في زاوية المنزل. اجتمع عدد قليل من كبار الشخصيات من عصابة الهيكل العظمي الأسود معا، لمناقشة شيء ما.
في صباح اليوم التالي، نهض واغتسل وكأن شيئ لم يحدث. ثم انتظر خادمه الشخصي ليقوم بتغيير ملابسه.
كان ريتشاردسون قد فكر بالفعل في عذر.
دخل ريتشاردسون في صمت بينما أنهى عمله بمهارة.
“جودوتبوس، هل تريد دخان؟” قام العضو من قبل بتسليمه سيجارة.
بعد ذلك، تراجع خطوة وحنى رأسه.
“سيدي، بعد خدمتك لهذا الأسبوع، أود الاستقالة”.
‘أيضا، يمتلك الإيرل وولف قناع من نسل عائلة الموت. أذكر أن الاسم الأخير للسيد أزيك هو إيغرز… للأسف، لا أرغب في أن تزعجني أي حوادث في الوقت الحالي؛ وإلا، لربما توصلت إلى طريقة لمساعدة السيد أزيك في الحصول على هذا القناع…’ تمتم كلاين بصمت وأجبر سينور على مواصلة السؤال:
كان يتلقى عادةً راتباً أسبوعياً من مدبرة المنزل تانيجا.
انحنى سينور، بحث في جيوب المتسلل ووجد 7 سولي و 11 بنس، بالإضافة إلى أكياس قماش صغيرة تحتوي على أنواع مختلفة من المساحيق.
نظر جميع الحاضرين إلى جودوتبوس بنظرة مذهولة، في حيرة من أمرهم لما حدث.
“لماذا ا؟” نظر كلاين إلى نفسه في المرآة وهو يعدل سترته.
في هذه الأثناء، فكر على مهل، ‘ليس سيئ على الإطلاق. أنت تعرف كيف تستقيل بمحض إرادتك ولا تجلب المشاكل لصاحب العمل…’
في صباح اليوم التالي، نهض واغتسل وكأن شيئ لم يحدث. ثم انتظر خادمه الشخصي ليقوم بتغيير ملابسه.
كان يتلقى عادةً راتباً أسبوعياً من مدبرة المنزل تانيجا.
كان ريتشاردسون قد فكر بالفعل في عذر.
“أعتقد أنني أفتقر إلى القدرة على أن أكون خادم شخصي. في حفلة الليلة الماضية، أدركت مدى نقصي عندما كنت أتفاعل مع خدم الضيوف الآخرين الشخصيين.”
ابتسم كلاين.
“بعد بضع سنوات، تم إرسالي إلى باكلوند، وقد صادفت ريتشاردسون. لقد نسي بالفعل وفاة والدته والإساءة التي تلقاها من قبل. لقد نسي إيمانه بالإله، وتآكلت إرادته بسبب ما تسمى حياة سلمية!”
على مقعد عام على بعد عشرات الأمتار، جلس كلاين هناك بينما اشتعلت النيران خلفه، وعاصفة من الهواء الساخن تتدفق من المنزل.
تبع خلف جودوتبوس وحافظ باستمرار على مسافة ثمانين متراً. مستخدما الدمية المتحركة خاصته لامتلاك هذا “الرهينة”، لقد جعله يلف حول شارع آخر وركوب عربة إيجار على جانب الطريق.
“الجميع يبدأ بخبرة صفرية. القليل منهم ينشؤون بخبرة. فكر في الأمر مرةً أخرى، وأعطني إجابتك النهائية غدا.”
“نعم سيدي.” لم يتحدث ريتشاردسون أكثر من ذلك بينما أخذ زمام المبادرة لمغادرة الغرفة. لقد ذهب إلى الطابق الأول لمساعدة صاحب العمل في التقاط صحف الصباح.
“في وقت لاحق، توفيت والدة ريتشاردسون بسبب المرض، وتم إحضاره إلى باكلوند، بينما بقيت في غربي بالام قبل أن أجد فرصة للهروب.”
خلال هذه العملية، كان دائما يقلبها أولاً ويضع المقالات الأكثر إثارة للاهتمام في الأعلى.
على الفور، سيطر كلاين على سينور لإقامة طقس للصلاة إلى الأحمق.
أثناء التقليب، تجمدت نظرته بينما ركز على مقال:
أثناء التقليب، تجمدت نظرته بينما ركز على مقال:
“وقع انفجار في شارع 79 شارع ديرهام في منطقة جسر باكلوند. يشتبه في أنه مرتبط بعصابة الهيكل العظمي الأيود…’
“وفقا للشرطة، مات جميع الرتب العليا من عصابة الهيكل العظمي الأسود في هذا الحادث، بما في ذلك ليما، موريرا وغودوتبوس…”
“لتفاديّ، ارتكب الأخطاء عمداً واستمر في تبديل أصحاب العمل، لكن كيف سيكون بإمكانه أن يخمن أن رفيقه السابق لم يعد إنسان عادي!”
‘هذا…’ هز ريتشاردسون رأسه، مشتبها في أنه قد كان يحلم.
وفي هذه المرحلة، لم يعد الخدم في 160 شارع بوكلوند، الذين كانوا يستخدمون بنادق صيد مزدوجة الماسورة، يقظين أثناء القيام بدورياتهم. لقد بدا وكأنهم ظنوا أن أي خطر كامن قد مضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
