You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-740

التوصية بالنفس.

التوصية بالنفس.

740: التوصية بالنفس.

مع اقتراب انتهاء الألعاب النارية، تشوه النص الذهبي وشكل سطرًا جديدًا من النص:

 

“سأكون أكثر ميلًا للاحتفاظ بها لنفسي. ربما، قد يأتي وقت أكتشف فيه ما يميزها.”

 

 

‘دمية القمر…’ خفق قلب فورس بينما أعادت تركيزها ونظرت إلى المشارك في التجمع الذي تحدث للتو.

‘لليمين…’ كلاين أدار رأسه في تسلية وفضول إلى جانبه.

 

 

 

“إذا اخترت ريباتش ووالتر، فقد يكون هناك تطور إضافي. أسنيا هو الأكثر احترافية، لكنه أيضًا الأكثر اعتيادية.”

كان الرجل الذي يرتدي قناعًا حديديًا أسود قد أخرج بالفعل دمية صغيرة وأظهرها للجميع.

740: التوصية بالنفس.

 

في صمت ودون أن تظهر أي إشارات غريبة، شعرت أنها “فهمت” النمط البني، حيث أن أفكارها قد إرتبطت بأفكار الطرف الآخر.

 

 

“لدي صديق اكتشف سلسلة من القبور في أعماق وادي باز في القارة الجنوبية. كانت هذه الدمية عالقة في محجر عين المتوفى الأيمن.”

 

 

 

 

 

لاحظت فورس الدمية بجدية مثل باقي المشاركين في التجمع. اكتشفت أنها رفيعة، وأن جسمها بالكامل قد أشبه قطعة خشبية صغيرة محفورة بعيون تشبه الهلال وفم. مطرز عليها كان العشب المجفف والزهور.

تعرفت عليها فورس على الفور. لم تكن سوى مؤمنة القمر البدائي، ويندسور بيرينغ، التي كان السيد قمر يبحث عنها!

 

 

 

 

‘لا تبدو كأي شيء خاص…’ تمتمت فورس داخليًا. لم يشعر إحساسها الروحي بأي شيء بينما استمرت يدها الممسكة بالقلم بالحوم فوق دفتر ملاحظات أخضر برونزي.

 

 

 

 

وجده كلاين مألوفة إلى حد ما. لقد كان المكان الذي تحدث فيه هو وشارون ذات مرة مع الروح الشريرة.

واصل الرجل ذو القناع الحديدي التقديم:

تجمد النص الذهبي لمرآة كامل الجسم لبضع ثوانٍ قبل أن يختفي ببطء. أما بالنسبة للألعاب النارية المزدهرة في الخلفية، فقد تم تعتيمها أولاً قبل أن يتضح مشهد جديد.

 

طارت البعوضة ذات البقع البنية على ارتفاع منخفض.

 

 

“أنا وصديقي غير قادرين على تحديد استخدام هذه الدمية، ولا يسعنا إلا أن نشك في أنها ليست بسيطة. قد تخفي أيضًا سرًا كبيرًا.”

هذه المرة، انتظر حوالي العشر ثوانٍ فقط عندما شعر أن الغرفة قد أصبحت مظلمة وغريبة. لقد سمع جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي يبدأ في إنتاج أصوات نقر.

 

 

 

فووو… زفرت فورس بصمت بينما قررت أن تجد طريقة للتحقق من نظريتها.

“60 جنيه. لـ60 جنيه فقط يمكنكم الحصول عليها. هذا السعر عادل جدا. حتى لو لم يكن لها علاقة بالغوامض فهي ليس تحفة أثرية سيئة بحوالي الأربعين إلى الخمسين جنيه.”

 

 

 

 

 

“هذا يعني أنكم ستنفقون 10 جنيهات للحصول على فرصة مفاجأة سارة. لكم، هذا مبلغ صغير من المال.”

 

 

 

لقد اكتشفت أنه قد كان هناك بعوضة ذات بقع بنية داكنة على جدار مجاور وديدان مجهولة تتلوى ببطء على الأرض.

‘تفسير مغرٍ جدا. من المحتمل أن يكون هذا الرجل بائعًا ناجحًا. ومع ذلك، ليس لدي حتى 10 جنيهات…’ بينما انخرطت فورس في ضحكة ساخرة من النفس، لم تصدق أن أي شخص سيشتري ما يسمى بدمية القمر ذات الأصول والاستخدامات غير المعروفة.

‘إنها تعلق أهمية كبيرة على الغرض… قد تعرف في الواقع ما الذي يميز الدمية… دمية القمر… القمر… من القارة الجنوبية…’ قامت فورس فجأة بإجراء اتصالات وتذكرت العدد القليل من المؤمنين بالقمر البدائي الذين كان السيد قمر يبحث عنهم. لقد بدأت تشك في أن السيدة المقنعة قر كانت واحدة منهم، أو أنها على صلة بهم.

 

 

 

“حان دورك لتسأل”.

تمامًا عندما فكرت بذلك، سمعت صوتًا أنثويًا تم قمعه عمدًا.

 

 

 

 

 

“50 جنيه.”

‘دليل فعال يساوي 100 جنيه، والعثور عليها مباشرةً يعني 500 جنيه!’ تذكرت فورس المكافأة بينما شعرت بالإنفعال على الفور.

 

 

 

 

‘هل هي غنية لتلك الدرجة، أم أنها مستعدة لتجربة حظها؟’ أدارت فورس رأسها لا شعوريًا لتنظر إلى المتحدثة، فقط لترى السيدة ترتدي رداءًا طويلًا مقنعًا. كان وجهها مخفيًا في الظل.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، ضحك صاحب دمية القمر.

“لقد كان من دواعي سروري العمل معك!”

 

 

 

‘دمية القمر…’ خفق قلب فورس بينما أعادت تركيزها ونظرت إلى المشارك في التجمع الذي تحدث للتو.

“سأكون أكثر ميلًا للاحتفاظ بها لنفسي. ربما، قد يأتي وقت أكتشف فيه ما يميزها.”

 

 

ردت المرأة المقنعة بصوت عميق: “صفقة”.

 

 

أثناء حديثه، أدرك أنه لم يقدم أحد سعرًا أفضل. لقد قال على الفور: “بالطبع، كرجل نبيل، سألبي أمنيتك بما من أنك عبرتِ عن رغبتك وقدمتِ سعراً معقولاً.”

 

 

 

 

 

ردت المرأة المقنعة بصوت عميق: “صفقة”.

 

 

 

 

 

وسرعان ما ساعدهم خادم التجمع في إتمام الصفقة. لاحظت فورس أن يد السيدة كانت ترتجف قليلاً بعد أن تلقت دمية القمر.

 

 

 

 

 

‘إنها تعلق أهمية كبيرة على الغرض… قد تعرف في الواقع ما الذي يميز الدمية… دمية القمر… القمر… من القارة الجنوبية…’ قامت فورس فجأة بإجراء اتصالات وتذكرت العدد القليل من المؤمنين بالقمر البدائي الذين كان السيد قمر يبحث عنهم. لقد بدأت تشك في أن السيدة المقنعة قر كانت واحدة منهم، أو أنها على صلة بهم.

 

 

 

 

النص الذهبي في مرآة كامل الجسم قس تعتم على الفور قبل أن يضيء مرة أخرى، مع إعادة صياغة الكلمات:

بالطبع، لم يكن لديها أي دليل. لم يكن لديها حتى سبب مقنع لتخمينها.

 

 

 

 

كان رد فعلها الأول هو دفع البعوضة للدغ وندسور بيرينغ وامتصاص دمها. وبهذه الطريقة، سيمكنها فيما بعد استخدام التنجيم للتثبيت مباشرةً على موقعها.

فووو… زفرت فورس بصمت بينما قررت أن تجد طريقة للتحقق من نظريتها.

 

 

في هذه اللحظة ظهرت مجموعة من النصوص الذهبية:

 

“حسنا.”

لقد حركت دفتر الملاحظات في يدها عرضيًا، مما أدى إلى ظهور جلد ماعز بني مصفر.

 

 

 

 

 

كانت على قطعة الورق جميع أنواع الأنماط التي شكلت صورة قديمة غامضة بنية غير معروفة.

 

 

 

 

 

كانت هذه إحدى صفحات رحلات ليمانو، وقد سجلت قوة تجاوز خاصة.

 

 

كان الرجل الذي يرتدي قناعًا حديديًا أسود قد أخرج بالفعل دمية صغيرة وأظهرها للجميع.

 

 

لم تكن قوة مسجلة جمعتها فورس، لكنها واحدة من الصفحات الخمس الأصلية عندما حصلت عليه.

 

 

 

 

 

نظرت فورس، وتظاهرت بمراقبة معاملات الآخرين بينما كانت تأخذ موقف السيدة المقنعة بالكامل.

 

 

 

 

تمامًا بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أضاءت مرآة كامل الجسم. لقد بدأت الألعاب النارية الوهمية في الإشتعال داخل المرآة حيث انفجرت وتناثرت في عرض جميل ورائع.

لقد اكتشفت أنه قد كان هناك بعوضة ذات بقع بنية داكنة على جدار مجاور وديدان مجهولة تتلوى ببطء على الأرض.

“سيدي العظيم، ما رأيك في أن أكون رئيس خدمك؟ طالما تخرجني من كنيسة البخار، يمكنني أن أصبح أفضل رئيس خدم في العالم!”

 

 

 

لاحظت فورس الدمية بجدية مثل باقي المشاركين في التجمع. اكتشفت أنها رفيعة، وأن جسمها بالكامل قد أشبه قطعة خشبية صغيرة محفورة بعيون تشبه الهلال وفم. مطرز عليها كان العشب المجفف والزهور.

انزلق إصبع فور بشكل طبيعي عبر نمط جلد الماعز البني المصفر بينما ظهر رمز معقد بسرعة في ذهنها.

 

 

“خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، سينتظر اليوم بصبر.”

 

 

في صمت ودون أن تظهر أي إشارات غريبة، شعرت أنها “فهمت” النمط البني، حيث أن أفكارها قد إرتبطت بأفكار الطرف الآخر.

 

 

 

 

 

طارت البعوضة ذات البقع البنية على ارتفاع منخفض.

 

 

 

 

عندما خرجت هذه الكلمات من التربة، أصبح المشهد على الفور مشوهًا مثل سطح مائي يتم تحريكه قبل أن يتحطم المشهد تمامًا.

لقد حامت حول السيدة المغطاة بغطاء للرأس وتشبثت بعناية أمامها.

اقترب كلاين ورأى قطعة من الورق الوهمي تنفث. على الورقة كانت كلمات من اللوينية: “سيدي العظيم، من فضلك انظر لليمين!”

 

 

 

 

كانت رؤية البعوضة مختلفة عن رؤية الإنسان حيث ظهر مشهد غير مفهوم في ذهن فورس. لكنها سرعان ما تفككت وأعيدت إلى مشهد طبيعي إلى حد ما.

 

 

 

 

‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”

كان للسيدة المقنعة ملامح منحنية إلى حد ما مع بشرة داكنة. كانت حواجبها رفيعة وزوايا فمها تتدلى بشكل ملحوظ.

 

 

كان رد فعلها الأول هو دفع البعوضة للدغ وندسور بيرينغ وامتصاص دمها. وبهذه الطريقة، سيمكنها فيما بعد استخدام التنجيم للتثبيت مباشرةً على موقعها.

 

بعد ذلك، مر بمتاعب نقل جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي إلى العالم الحقيقي وقضى الوقت في “تهوية” معظم “رائحته”.

تعرفت عليها فورس على الفور. لم تكن سوى مؤمنة القمر البدائي، ويندسور بيرينغ، التي كان السيد قمر يبحث عنها!

 

 

 

 

فووو… زفرت فورس بصمت بينما قررت أن تجد طريقة للتحقق من نظريتها.

‘دليل فعال يساوي 100 جنيه، والعثور عليها مباشرةً يعني 500 جنيه!’ تذكرت فورس المكافأة بينما شعرت بالإنفعال على الفور.

في هذه اللحظة ظهرت مجموعة من النصوص الذهبية:

 

 

 

 

كان رد فعلها الأول هو دفع البعوضة للدغ وندسور بيرينغ وامتصاص دمها. وبهذه الطريقة، سيمكنها فيما بعد استخدام التنجيم للتثبيت مباشرةً على موقعها.

 

 

 

 

كان الرجل الذي يرتدي قناعًا حديديًا أسود قد أخرج بالفعل دمية صغيرة وأظهرها للجميع.

ومع ذلك، فقد تخلت عن الفكرة بعد دراستها للحظة. كان هذا من المحرمات للغاية في تجمع التجاوز. إذا تم اكتشافها، فستتعرض بالتأكيد للهجوم من قبل جميع المشاركين في التجمع.

 

 

ظهرت الكلمات اللوينية الذهبية الواحدة تلو الأخرى:

 

 

وكثيرا ما كان لمضيف التجمع قوة كبيرة. الذهاب فوق الحدود جعل سهل أن يكتشف بسهولة!

 

 

 

 

 

‘حسنًا، سأحصل على 100 جنيه فقط. إذا كانت هناك فرصة أخرى، فسأفكر في كيفية تحديد مكانها مباشرةً… يجب أن أغادر هذا التجمع مبكرًا وألطخ دمي برحلات ليمانو لمنع ضياعي. سيكون ذلك خطيرا…’ قمعت فورس خيبة أملها بينما اتخذت قرارها النهائي.

 

 

تمامًا بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أضاءت مرآة كامل الجسم. لقد بدأت الألعاب النارية الوهمية في الإشتعال داخل المرآة حيث انفجرت وتناثرت في عرض جميل ورائع.

 

 

في الواقع، كانت أفعالها بالفعل خارج الخط؛ ولذا، لم ترغب في البقاء لثانية أخرى.

 

 

740: التوصية بالنفس.

 

‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”

 

 

‘إنها تعلق أهمية كبيرة على الغرض… قد تعرف في الواقع ما الذي يميز الدمية… دمية القمر… القمر… من القارة الجنوبية…’ قامت فورس فجأة بإجراء اتصالات وتذكرت العدد القليل من المؤمنين بالقمر البدائي الذين كان السيد قمر يبحث عنهم. لقد بدأت تشك في أن السيدة المقنعة قر كانت واحدة منهم، أو أنها على صلة بهم.

 

 

قسم هيلستون، داخل فندق من الفئة العالية.

“إذا اخترت ريباتش ووالتر، فقد يكون هناك تطور إضافي. أسنيا هو الأكثر احترافية، لكنه أيضًا الأكثر اعتيادية.”

 

 

 

 

وقف كلاين خلف النافذة الطويلة وهو يدرس بصمت القمر القرمزي والسحب الرقيقة في السماء.

 

 

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت، قام بتمشيط الشعر الأبيض حول صدغيه ومد يده لسحب الستائر.

 

 

 

 

 

بعد ذلك، مر بمتاعب نقل جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي إلى العالم الحقيقي وقضى الوقت في “تهوية” معظم “رائحته”.

 

 

 

 

 

هذه المرة، انتظر حوالي العشر ثوانٍ فقط عندما شعر أن الغرفة قد أصبحت مظلمة وغريبة. لقد سمع جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي يبدأ في إنتاج أصوات نقر.

‘لليمين…’ كلاين أدار رأسه في تسلية وفضول إلى جانبه.

 

مع اقتراب انتهاء الألعاب النارية، تشوه النص الذهبي وشكل سطرًا جديدًا من النص:

 

 

اقترب كلاين ورأى قطعة من الورق الوهمي تنفث. على الورقة كانت كلمات من اللوينية: “سيدي العظيم، من فضلك انظر لليمين!”

 

 

لقد اكتشفت أنه قد كان هناك بعوضة ذات بقع بنية داكنة على جدار مجاور وديدان مجهولة تتلوى ببطء على الأرض.

 

 

‘لليمين…’ كلاين أدار رأسه في تسلية وفضول إلى جانبه.

 

 

 

 

 

رأى مرآة لكامل الجسم، لقد كانت قد أصبحت مظلمة بالفعل، كما لو كانت ملطخة بطبقة من الحبر.

 

 

 

 

 

تمامًا بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أضاءت مرآة كامل الجسم. لقد بدأت الألعاب النارية الوهمية في الإشتعال داخل المرآة حيث انفجرت وتناثرت في عرض جميل ورائع.

 

 

 

 

وفي الوقت نفسه، أنتجت مرآة كامل الجسم سطرًا من ااكلمات اللوينية الذهبية.

 

 

 

 

“سأكون أكثر ميلًا للاحتفاظ بها لنفسي. ربما، قد يأتي وقت أكتشف فيه ما يميزها.”

“أهلا بكم من جديد، سيدي العظيم!”

“60 جنيه. لـ60 جنيه فقط يمكنكم الحصول عليها. هذا السعر عادل جدا. حتى لو لم يكن لها علاقة بالغوامض فهي ليس تحفة أثرية سيئة بحوالي الأربعين إلى الخمسين جنيه.”

 

“خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، سينتظر اليوم بصبر.”

 

 

في تلك اللحظة، على الرغم من أن أروديس لم يصدر أي صوت، كان لدى كلاين الشعور المحير بأنه قد كان يصرخ بشكل هيستيري.

 

 

 

 

‘دليل فعال يساوي 100 جنيه، والعثور عليها مباشرةً يعني 500 جنيه!’ تذكرت فورس المكافأة بينما شعرت بالإنفعال على الفور.

مع اقتراب انتهاء الألعاب النارية، تشوه النص الذهبي وشكل سطرًا جديدًا من النص:

 

 

 

 

كان الرجل الذي يرتدي قناعًا حديديًا أسود قد أخرج بالفعل دمية صغيرة وأظهرها للجميع.

“سيدي العظيم، خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، يرغب في أن يسألك كيف يمكنني أن أكون في خدمتك؟”

 

 

 

 

 

كان كلاين معتادًا جدًا على هذا بينما قال بطريقة عملية، “أجب على أسئلتي”.

 

 

تمامًا عندما فكرت بذلك، سمعت صوتًا أنثويًا تم قمعه عمدًا.

 

في الواقع، كانت أفعالها بالفعل خارج الخط؛ ولذا، لم ترغب في البقاء لثانية أخرى.

أعاد السطر الذهبي للنص التشكل مرة أخرى.

 

 

“لدي صديق اكتشف سلسلة من القبور في أعماق وادي باز في القارة الجنوبية. كانت هذه الدمية عالقة في محجر عين المتوفى الأيمن.”

 

 

“شكرا لك على إجابتك. فلتسأل.”

تمامًا بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أضاءت مرآة كامل الجسم. لقد بدأت الألعاب النارية الوهمية في الإشتعال داخل المرآة حيث انفجرت وتناثرت في عرض جميل ورائع.

 

 

 

كانت هذه إحدى صفحات رحلات ليمانو، وقد سجلت قوة تجاوز خاصة.

مستعد، لقد قال كلاين، “إلى أين ذهبت الروح الشريرة في شارع ويليامز؟”

 

 

تعرفت عليها فورس على الفور. لم تكن سوى مؤمنة القمر البدائي، ويندسور بيرينغ، التي كان السيد قمر يبحث عنها!

 

‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”

تجمد النص الذهبي لمرآة كامل الجسم لبضع ثوانٍ قبل أن يختفي ببطء. أما بالنسبة للألعاب النارية المزدهرة في الخلفية، فقد تم تعتيمها أولاً قبل أن يتضح مشهد جديد.

 

 

 

 

 

كانت كنيسة صغيرة مهجورة حيث زحفاكت الكروم الذابلة على جدرانها وتناثرت الحجارة الرمادية في كل مكان.

أثناء حديثه، أدرك أنه لم يقدم أحد سعرًا أفضل. لقد قال على الفور: “بالطبع، كرجل نبيل، سألبي أمنيتك بما من أنك عبرتِ عن رغبتك وقدمتِ سعراً معقولاً.”

 

بالطبع، لم يكن لديها أي دليل. لم يكن لديها حتى سبب مقنع لتخمينها.

 

 

وجده كلاين مألوفة إلى حد ما. لقد كان المكان الذي تحدث فيه هو وشارون ذات مرة مع الروح الشريرة.

 

 

بعد ذلك، مر بمتاعب نقل جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي إلى العالم الحقيقي وقضى الوقت في “تهوية” معظم “رائحته”.

 

“شكرا لك على إجابتك. فلتسأل.”

اقترب المشهد بينما رأى كلاين أنه في زاوية الكنيسة المنهارة كانت هناك حفرة صغيرة لم تكن عميقة جدًا. كانت هناك علامات واضحة على حفرها بأصابع المرء.

تمامًا عندما فكرت بذلك، سمعت صوتًا أنثويًا تم قمعه عمدًا.

 

 

 

 

‘ذكرت الآنسة الساحر ذلك من قبل…’ مع ظهور أفكار كلاين، أنتج المشهد صوتًا باردًا يخفي ابتسامة:

 

 

 

 

 

“لقد كان من دواعي سروري العمل معك!”

‘هل هي غنية لتلك الدرجة، أم أنها مستعدة لتجربة حظها؟’ أدارت فورس رأسها لا شعوريًا لتنظر إلى المتحدثة، فقط لترى السيدة ترتدي رداءًا طويلًا مقنعًا. كان وجهها مخفيًا في الظل.

 

 

 

 

عندما خرجت هذه الكلمات من التربة، أصبح المشهد على الفور مشوهًا مثل سطح مائي يتم تحريكه قبل أن يتحطم المشهد تمامًا.

بعد مرور بعض الوقت، قام بتمشيط الشعر الأبيض حول صدغيه ومد يده لسحب الستائر.

 

 

 

 

‘كان من دواعي سروري العمل معك… مع من كانت الروح الشرير تتكلم؟’

لاحظت فورس الدمية بجدية مثل باقي المشاركين في التجمع. اكتشفت أنها رفيعة، وأن جسمها بالكامل قد أشبه قطعة خشبية صغيرة محفورة بعيون تشبه الهلال وفم. مطرز عليها كان العشب المجفف والزهور.

 

 

 

“50 جنيه.”

‘لجعل ملاك من مسار الصياد يستخدم مثل هذه النبرة، يجب ألا يكون الشخص المقابل له شخصًا من مستوى أدنى. قد يكون هذا الشخص ملاكًا. ومع ذلك، لماذا قد يستخدم *يديه* للحفر؟ يجب أن يكون *لديه* طريقة أسهل بكثير لا تضيع الكثير من الوقت…’

 

 

 

 

 

‘الملاك أيضا مقيد بمعنى معين؟ حسنًا، تمامًا مثل ذلك الجد في جسد ليونارد؟ حسنًا، كان ليونارد في باكلوند في ذلك الوقت! هذا دليل، لكن هناك احتمالات أخرى. شيء على مستوى ملاك لا يعني أن يكون ملاك…’

مع اقتراب انتهاء الألعاب النارية، تشوه النص الذهبي وشكل سطرًا جديدًا من النص:

 

 

 

 

‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”

 

 

كانت كنيسة صغيرة مهجورة حيث زحفاكت الكروم الذابلة على جدرانها وتناثرت الحجارة الرمادية في كل مكان.

 

 

ظهرت الكلمات اللوينية الذهبية الواحدة تلو الأخرى:

 

 

 

 

 

“إذا اخترت ريباتش ووالتر، فقد يكون هناك تطور إضافي. أسنيا هو الأكثر احترافية، لكنه أيضًا الأكثر اعتيادية.”

كان للسيدة المقنعة ملامح منحنية إلى حد ما مع بشرة داكنة. كانت حواجبها رفيعة وزوايا فمها تتدلى بشكل ملحوظ.

 

 

 

“لقد كان من دواعي سروري العمل معك!”

‘حسنًا… الاثنان اللذان كانا في السابق تحت خدمة الدوق نيغان والفيسكونت كونراد يسمحان بتطور إضافي…’ أومأ كلاين برأسه في التفكير.

النص الذهبي في مرآة كامل الجسم قس تعتم على الفور قبل أن يضيء مرة أخرى، مع إعادة صياغة الكلمات:

 

 

 

 

“حان دورك لتسأل”.

“حسنا.”

 

وجده كلاين مألوفة إلى حد ما. لقد كان المكان الذي تحدث فيه هو وشارون ذات مرة مع الروح الشريرة.

 

تمامًا بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أضاءت مرآة كامل الجسم. لقد بدأت الألعاب النارية الوهمية في الإشتعال داخل المرآة حيث انفجرت وتناثرت في عرض جميل ورائع.

في هذه اللحظة ظهرت مجموعة من النصوص الذهبية:

كانت على قطعة الورق جميع أنواع الأنماط التي شكلت صورة قديمة غامضة بنية غير معروفة.

 

‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”

 

“60 جنيه. لـ60 جنيه فقط يمكنكم الحصول عليها. هذا السعر عادل جدا. حتى لو لم يكن لها علاقة بالغوامض فهي ليس تحفة أثرية سيئة بحوالي الأربعين إلى الخمسين جنيه.”

“سيدي العظيم، ما رأيك في أن أكون رئيس خدمك؟ طالما تخرجني من كنيسة البخار، يمكنني أن أصبح أفضل رئيس خدم في العالم!”

 

 

“أهلا بكم من جديد، سيدي العظيم!”

 

 

“…”

‘لا تبدو كأي شيء خاص…’ تمتمت فورس داخليًا. لم يشعر إحساسها الروحي بأي شيء بينما استمرت يدها الممسكة بالقلم بالحوم فوق دفتر ملاحظات أخضر برونزي.

 

 

 

تردد كلاين للحظة وهو يجيب مهدئا كلماته: “هذا ليس مناسبًا في الوقت الحالي”.

 

 

هذه المرة، انتظر حوالي العشر ثوانٍ فقط عندما شعر أن الغرفة قد أصبحت مظلمة وغريبة. لقد سمع جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي يبدأ في إنتاج أصوات نقر.

 

 

النص الذهبي في مرآة كامل الجسم قس تعتم على الفور قبل أن يضيء مرة أخرى، مع إعادة صياغة الكلمات:

‘لجعل ملاك من مسار الصياد يستخدم مثل هذه النبرة، يجب ألا يكون الشخص المقابل له شخصًا من مستوى أدنى. قد يكون هذا الشخص ملاكًا. ومع ذلك، لماذا قد يستخدم *يديه* للحفر؟ يجب أن يكون *لديه* طريقة أسهل بكثير لا تضيع الكثير من الوقت…’

 

 

 

 

“حسنا.”

 

 

‘ذكرت الآنسة الساحر ذلك من قبل…’ مع ظهور أفكار كلاين، أنتج المشهد صوتًا باردًا يخفي ابتسامة:

 

كان الرجل الذي يرتدي قناعًا حديديًا أسود قد أخرج بالفعل دمية صغيرة وأظهرها للجميع.

“خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، سينتظر اليوم بصبر.”

 

 

 

 

 

بعد ذلك مباشرة، أنتجت مرآة الجسم الكامل صورة معقدة مع بعض الهوامش.

 

 

‘كان من دواعي سروري العمل معك… مع من كانت الروح الشرير تتكلم؟’

 

تمامًا بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أضاءت مرآة كامل الجسم. لقد بدأت الألعاب النارية الوهمية في الإشتعال داخل المرآة حيث انفجرت وتناثرت في عرض جميل ورائع.

“هذا رون مكون من الرموز والتسميات السحرية المقابلة. سيدي العظيم، طالما أنك في باكلوند، فإن كتابته على ورقة ما يعادل استدعائي.”

لقد حامت حول السيدة المغطاة بغطاء للرأس وتشبثت بعناية أمامها.

 

 

 

 

‘مزيج من الإخفاء وبحث الغوامض…’ حدد كلاين الرون وقال، “حسنًا”.

بعد ذلك مباشرة، أنتجت مرآة الجسم الكامل صورة معقدة مع بعض الهوامش.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط