قتال الرئيس.
699: قتال الرئيس.
إنعكست الحراشف المدرعة الوهمية التي تشبه الجليد المتجمد وعيزن التنين الزرقاء المخيفة العنيفة على الفور في عيون فرونزيار. لقد شعر غريزيا بالخطر وهو يرفع سيفه الحديدي الأسود ويقفز إلى الجانب، متدحرجًا بعيدًا عن المكان الذي كان يقف فيه.
لقد وجهت سهمها نحو الهدف الطائر الكبير والبطيء في السماء، ملك الشمال، قبل أن تسحب السهم بقوة.
رأى جندي لوين، فرونزيار إدوارد، الذي كان يحرس عند مدخل الكهف، شخصية ضخمة تنزل من السماء أثناء تحركه. هبطت على صخرة ضخمة مغطاة بطبقات سميكة من الجليد. لم يتم سحب الأجنحة التي كانت مغطاة بغشاء من الجلد بينما استمرت في الانتشار للخارج، مما أدى إلى حجب كل الضوء المحيط.
فشل غروزيل في الحفاظ على قدمه ثابتة بينما طار مثل الكرة، متجاوزًا سياتاس قبل أن يصطدم بصوت عالٍ في جدار الجبل. سقطت كمية هائلة من الهوابط الثلجية والجليدية من الأعلى، مما أدى إلى حدوث انهيار جليدي تقريبا.
إنعكست الحراشف المدرعة الوهمية التي تشبه الجليد المتجمد وعيزن التنين الزرقاء المخيفة العنيفة على الفور في عيون فرونزيار. لقد شعر غريزيا بالخطر وهو يرفع سيفه الحديدي الأسود ويقفز إلى الجانب، متدحرجًا بعيدًا عن المكان الذي كان يقف فيه.
خارج الكهف، رأى فرونزيار إدوارد، الذي كان قد تدحرج لتوه لتجنب السلسلة الأولى من الهجمات، أوليسان ينشر جناحيه بينما كان على وشك القفز في السماء، ليغلق المسافة بينه وبين مجموعته. لقد ضمن سلامته بينما ثبّت نفسه ودفع راحة يده اليسرى قطريًا.
بعد لحظات، أنتجت ألسنة الإلهب الجليدية الزرقاء موجة مد تشكلت من الضوء الوهمي أثناء اندفاعها إلى الكهف المظلم، مغلقةً كل شيء مر به في الجليد.
في نفس اللحظة تقريبًا، فتح ملك الشمال أوليسان فمه، وأطلق بصمت لهبًا أزرق جليدي مشوه باتجاه الكهف. لقد جمد كل شيء في أعقابها!
بعد لحظات، أنتجت ألسنة الإلهب الجليدية الزرقاء موجة مد تشكلت من الضوء الوهمي أثناء اندفاعها إلى الكهف المظلم، مغلقةً كل شيء مر به في الجليد.
اختفت طبقات الجليد بينما تصدعت صفائح الدرع الوهمي. طعن السهم في رأس ملك الشمال، مما جعله يطلق صرخة تصم الآذان.
كانت الكلمات “ملاك الخيال، آدم” لا تزال تومض في ذهن كلاين بينما لم يستطع إلا أن يتذكر وصف الإمبراطور روزيل لنظام ناسك الغسق. كانت مهمتهم هي إحياء الخالق الأصلي، وكان لديهم متجاوز تسلسلات عليا من مسار المتفرج بين صفوفهم، أو حتى التفرد. كانت الوسيلة التي استدعوا بها الأعضاء هي من خلال حلم حقيقي يربط بين الطرفين الشرقي والغربي للقارة. علاوة على ذلك، كان لها خاصية الإكتشاف عندما يتم ذكرها. لكن مع ذلك، ما زال قد تفاعل بشكل غريزي مع الخطر الوشيك.
لقد اندفع بشكل جانبي، متهربًا نحو الأجزاء غير المستوية من الكهف، محاولًا استخدام الصخور أمامه لصد الهجوم.
غير قادر على الطيران بسلاسة بسبب تأثير البالادين التأديبي، سحب أوليسان جناحيه فجأة، قافزا على سياتاس مثل قطار فائق السرعة.
ومع ذلك، كان الضوء الأزرق الجليدي المتصاعد بمثابة موجة مد أغرقت كل ركن من أركان الكهف. لقد أغلقت كل شيء، ولم تترك أي مناطق آمنة داخل الكهف.
توقف جسد دانيتز المرتعش ببطء بينما فتح فمه على مصراعيه. ومع ذلك، لم يقل كلمة واحدة بينما رأى شخصية قبطانته تختفي من مدخل الكهف.
‘ابق هنا…’ ذهل دانيتز. لقد قام بمسح محيطه دون وعي ورأى الجدران مغطاة بالصقيع والنار التي تم إخمادها بالكامل.
بينما رأى محيطه يتحول إلى قفص جليدي، ظهر أمام عيني كلاين شخصية عملاقة ذات لون أزرق رمادي.
اختفت طبقات الجليد بينما تصدعت صفائح الدرع الوهمي. طعن السهم في رأس ملك الشمال، مما جعله يطلق صرخة تصم الآذان.
لقد كان غروزيل قد تقدم إلى الأمام دون صوت. لقد حنى ركبته اليسرى، مادا ظهره إلى الأمام وهو يطعن سيف العريضة أمامه.
في نفس اللحظة تقريبًا، فتح ملك الشمال أوليسان فمه، وأطلق بصمت لهبًا أزرق جليدي مشوه باتجاه الكهف. لقد جمد كل شيء في أعقابها!
ازدهر الضوء الذي أشبه ضوء الفجر بينما تشكلت الجدران الوهمية على يسار ويمين غروزيل، لحماية كل من وقف خلفها.
“بووو!”
ضربت “موجة مدية” زرقاء جليدية، وانقسمت عند السيف العريض المنتصب قبل أن تصطدم بضوء الفجر على كلا الجانبين.
في نفس اللحظة تقريبًا، فتح ملك الشمال أوليسان فمه، وأطلق بصمت لهبًا أزرق جليدي مشوه باتجاه الكهف. لقد جمد كل شيء في أعقابها!
أصبح كل شيء في كهف الجبل مظلم لكلاين ورفاقه قبل استعادة مصدر صغير من الضوء.
بعد لحظات، أنتجت ألسنة الإلهب الجليدية الزرقاء موجة مد تشكلت من الضوء الوهمي أثناء اندفاعها إلى الكهف المظلم، مغلقةً كل شيء مر به في الجليد.
تدفقت الدماء الزرقاء الفاتحة وتجمدت بسرعة بينما اهتز وجه تنين الصقيع القبيح بعنف بينما انطلقت الصواعق الفضية عليه.
لقد كان لا يزال بإمكانهم رؤية أنه قد تم إخماد النار. كان الظلام مظلما بشكل خاص مع أشعة الضوء الخافتة في الخارج التي حاولت تمزيق طبقات الجليد.
في تلك اللحظة، تم تجميد كل شبر من الفضاء أمام غروزيل. لقد بدا وكأن العملاق قد أصبح حشرة عالقة في الكهرمان!
في أعقاب ذلك مباشرة، أطلق السيف الذي كان مطمورًا في الأرض بريقًا يشبه ضوء الفجر.
لقد اختلطوا معًا، ولفوا غروزيل قبل أن يتحولوا إلى إعصار من الضوء اجتاح للخارج.
كان الاصطدام بين تنين الصقيع وغروزيل بمثابة انفجار مرعب. حطم طبقات الجليد من حولهم ودفعهم للخارج.
بصمت، تم حرق حفرة ضخمة من خلال طبقة الجليد وهي تمتد على طول الطريق إلى فم الكهف. اختفت شخصية غروزيل ذات اللون الأزرق الرمادي من مكان وجوده.
حملت مغنية الآلف سياتاس، التي لم يكن لديها الوقت لربط رأسها، قوسها وسهامها. محتضنة منقبل العواصف الدوامة من حولها، وإنقضت من الكهف دون أي تأخير. مرتديا معطفًا أسود غير متماثل، غمغم الفيسكونت موبيت زورواست التابع لإمبراطورية سليمان، “لا تستعجلوا” أو “إنه هنا أخيرًا” وهو يركض، متابعًا عن كثب خلف سياتاس.
الزاهد، سنومان، وقف كذلك. لقد نقر على صدره أربع مرات كما لو كان يشكل صليبًا.
مع وووش، تمكن زوج الأجنحة أخيرًا من الرفرفة، مما أدى إلى تحريك الثلج والصقيع حوله في الهواء.
“ليباركني اللورد!”
بعد ذلك مباشرة، طافى شعرها في انتهاك لقوانين الطبيعة. كان متميز مع صواعق البرق.
وسط صوته الخشن والجاف، خطى على الجليد البارد القارص حافي القدمين وركض خارج الكهف.
لم يتردد كلاين أيضًا. لم يجذب مسدسه، وأبقى يديه فارغتين. جنبا إلى جنب مع أندرسون، الذي كان يضغط على قواطع الموت بإحكام، ركضوا من الحفرة في الجليد.
نظرت إدوينا إدواردز، التي كانت ترتدي قميصًا ذا أنماط معقدة، إلى دانيتز، الذي كان يرتجف بسبب هالة الكيان رفيع المستوى. لقد قالت بنبرة لطيفة، ولكن بلا عاطفة، “ابق هنا.”
لم يتردد كلاين أيضًا. لم يجذب مسدسه، وأبقى يديه فارغتين. جنبا إلى جنب مع أندرسون، الذي كان يضغط على قواطع الموت بإحكام، ركضوا من الحفرة في الجليد.
أصبح السهم فضيا تمامًا، كما لو أنه أطلق من إله البرق. لقد أصاب جبهته بسرعة لا مفر منها.
بعد قول هذا، تعمقت النظرة في عينيها الزرقاوين. عوت الرياح حولها ودفعتها خارج الكهف.
مع وووش، تمكن زوج الأجنحة أخيرًا من الرفرفة، مما أدى إلى تحريك الثلج والصقيع حوله في الهواء.
نسي أوليسان ما كان يفعله على الرغم من فتحه لفمه بالكامل. لقد وقف هناك في حالة ذهول دون مواصلة هجومها. فجأة، أدار موبيت رأسه وبصق إلى جانبه.
“بووو!”
‘ابق هنا…’ ذهل دانيتز. لقد قام بمسح محيطه دون وعي ورأى الجدران مغطاة بالصقيع والنار التي تم إخمادها بالكامل.
كان الكهف صامتًا مع كونه الوحيد المتبقي.
توقف جسد دانيتز المرتعش ببطء بينما فتح فمه على مصراعيه. ومع ذلك، لم يقل كلمة واحدة بينما رأى شخصية قبطانته تختفي من مدخل الكهف.
لم تتردد مغنية الآلف سياتاس في التحرك لإنقاذ فرونزيار على الفور، بمجرد خروجها من الكهف.
خارج الكهف، رأى فرونزيار إدوارد، الذي كان قد تدحرج لتوه لتجنب السلسلة الأولى من الهجمات، أوليسان ينشر جناحيه بينما كان على وشك القفز في السماء، ليغلق المسافة بينه وبين مجموعته. لقد ضمن سلامته بينما ثبّت نفسه ودفع راحة يده اليسرى قطريًا.
بعد ذلك مباشرة، أعلن عباره في هيرميس القديمة: “الطيران ممنوع هنا!”
فجأة، بدا زكأن أجنحة تنين الصقيع التي طفت في السماء كانت مثقلة بأشياء غير مرئية تزن مائة مرة من وزن جسمه. لقد بدأ يرفرف عليهم بصعوبة كبيرة.
أطلق ملك الشمال على الفور هديرًا غاضبًا حيث اندفع دوي الانفجار الصوتي في آذان فرونزيار، مما جعله يترنح.
اختفت طبقات الجليد بينما تصدعت صفائح الدرع الوهمي. طعن السهم في رأس ملك الشمال، مما جعله يطلق صرخة تصم الآذان.
مع وووش، تمكن زوج الأجنحة أخيرًا من الرفرفة، مما أدى إلى تحريك الثلج والصقيع حوله في الهواء.
699: قتال الرئيس.
على الرغم من صعوبة الأمر من جانب أوليسان، إلا أنه تمكن في النهاية من الطيران.
لقد كان لا يزال بإمكانهم رؤية أنه قد تم إخماد النار. كان الظلام مظلما بشكل خاص مع أشعة الضوء الخافتة في الخارج التي حاولت تمزيق طبقات الجليد.
في تلك اللحظة، أصبح تعبير البالادين التأديبي فرونزيار مهيبا. لقد قال مرة أخرى جملة مبنية بهيرميس القديمة: “المخالفون سيعاقبون!”
تمامًا عندما قال ذلك، قفزت شخصيته بسرعة أكبر من سرعة أوليسان، كما لو كان قد تح تقويته من قبل قوة غير معروفة.
أطلق ملك الشمال على الفور هديرًا غاضبًا حيث اندفع دوي الانفجار الصوتي في آذان فرونزيار، مما جعله يترنح.
دينغ!
في أعقاب ذلك مباشرة، أطلق السيف الذي كان مطمورًا في الأرض بريقًا يشبه ضوء الفجر.
في أعقاب ذلك مباشرة، أطلق السيف الذي كان مطمورًا في الأرض بريقًا يشبه ضوء الفجر.
قام فرونزيار بتمديد جسده في الجو وهو يلوح بالسيف الحديدي الأسود في يده، وضرب على عنق ملك الشمال بوضعية تتحدث عن يقين كبير من الإصابة.
أما أوليسان، فلم يُرسل متراجعًا. لقد بقي واقف في مكانه الأصلي.
كانت الكلمات “ملاك الخيال، آدم” لا تزال تومض في ذهن كلاين بينما لم يستطع إلا أن يتذكر وصف الإمبراطور روزيل لنظام ناسك الغسق. كانت مهمتهم هي إحياء الخالق الأصلي، وكان لديهم متجاوز تسلسلات عليا من مسار المتفرج بين صفوفهم، أو حتى التفرد. كانت الوسيلة التي استدعوا بها الأعضاء هي من خلال حلم حقيقي يربط بين الطرفين الشرقي والغربي للقارة. علاوة على ذلك، كان لها خاصية الإكتشاف عندما يتم ذكرها. لكن مع ذلك، ما زال قد تفاعل بشكل غريزي مع الخطر الوشيك.
ظهر صدع واضح على صفائح الدروع البلورية أثناء انتشاره قليلاً؛ ومع ذلك، فشل هذا في جعل أوليسان ينزف.
تمامًا عندما قال ذلك، قفزت شخصيته بسرعة أكبر من سرعة أوليسان، كما لو كان قد تح تقويته من قبل قوة غير معروفة.
لم يشعر تنين الصقيع بالألم بينما ركزت عينيه الزرقاوين المخيفتين على فرونزيار، تعبيره قاسي واستبدادي.
‘ابق هنا…’ ذهل دانيتز. لقد قام بمسح محيطه دون وعي ورأى الجدران مغطاة بالصقيع والنار التي تم إخمادها بالكامل.
لم يتردد كلاين أيضًا. لم يجذب مسدسه، وأبقى يديه فارغتين. جنبا إلى جنب مع أندرسون، الذي كان يضغط على قواطع الموت بإحكام، ركضوا من الحفرة في الجليد.
ثم رفع مخالبه الأمامية بينما ظل فرونزيار في الجو دون أي وسيلة للمراوغة.
ظهر صدع واضح على صفائح الدروع البلورية أثناء انتشاره قليلاً؛ ومع ذلك، فشل هذا في جعل أوليسان ينزف.
في تلك اللحظة الحرجة، اندلع إعصار، ودفع البالادين التأديبي ذي الدرع الأسود بعيدًا، مما تسبب في ضرب أوليسان للهواء. تسببت ضربته في انفجار مدوي على الرغم من الخطأ.
لم تتردد مغنية الآلف سياتاس في التحرك لإنقاذ فرونزيار على الفور، بمجرد خروجها من الكهف.
لقد اندفع بشكل جانبي، متهربًا نحو الأجزاء غير المستوية من الكهف، محاولًا استخدام الصخور أمامه لصد الهجوم.
بعد ذلك مباشرة، طافى شعرها في انتهاك لقوانين الطبيعة. كان متميز مع صواعق البرق.
مع وووش، تمكن زوج الأجنحة أخيرًا من الرفرفة، مما أدى إلى تحريك الثلج والصقيع حوله في الهواء.
نظرت إدوينا إدواردز، التي كانت ترتدي قميصًا ذا أنماط معقدة، إلى دانيتز، الذي كان يرتجف بسبب هالة الكيان رفيع المستوى. لقد قالت بنبرة لطيفة، ولكن بلا عاطفة، “ابق هنا.”
لقد وجهت سهمها نحو الهدف الطائر الكبير والبطيء في السماء، ملك الشمال، قبل أن تسحب السهم بقوة.
‘ابق هنا…’ ذهل دانيتز. لقد قام بمسح محيطه دون وعي ورأى الجدران مغطاة بالصقيع والنار التي تم إخمادها بالكامل.
في أعقاب ذلك مباشرة، أطلق السيف الذي كان مطمورًا في الأرض بريقًا يشبه ضوء الفجر.
أصبحت السماء مظلمة، كما لو أن السحب الداكنة قد تجمعت بينما قفز البرق من خلالها.
ثم قال إلى مغنية الآلف في هيرميس القديمة، “يقول الإله أنه فعال!”
غير قادر على الطيران بسلاسة بسبب تأثير البالادين التأديبي، سحب أوليسان جناحيه فجأة، قافزا على سياتاس مثل قطار فائق السرعة.
ظهر ضوء يشبه الفجر، مكونًا جدارًا غير مرئي لا يمكن اختراقه.
بعد أن أوقِف هجومه الإنقضاضي، كانت رجليه الخلفيتين في الأرض بينما كان جسده ينحني إلى الأمام. لقد هز رقبته قبل أن يصوب فمه المفتوح نحو سياتاس.
لم يتردد كلاين أيضًا. لم يجذب مسدسه، وأبقى يديه فارغتين. جنبا إلى جنب مع أندرسون، الذي كان يضغط على قواطع الموت بإحكام، ركضوا من الحفرة في الجليد.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية رمادية مائلة إلى الزرقة تجعل المرء يشعر بالأمان، أمام مسار ملك الشمال!
حنى غروزيل ركبته مرة أخرى، وهو يغرق السيف العريض، الذي كان غير صالح للاستخدام من قبل أيدي البشر، أمامه
لم يشعر تنين الصقيع بالألم بينما ركزت عينيه الزرقاوين المخيفتين على فرونزيار، تعبيره قاسي واستبدادي.
غير قادر على الطيران بسلاسة بسبب تأثير البالادين التأديبي، سحب أوليسان جناحيه فجأة، قافزا على سياتاس مثل قطار فائق السرعة.
بعد ذلك مباشرة، طافى شعرها في انتهاك لقوانين الطبيعة. كان متميز مع صواعق البرق.
ظهر ضوء يشبه الفجر، مكونًا جدارًا غير مرئي لا يمكن اختراقه.
‘ابق هنا…’ ذهل دانيتز. لقد قام بمسح محيطه دون وعي ورأى الجدران مغطاة بالصقيع والنار التي تم إخمادها بالكامل.
كان موبيت زورواست، نبيل إمبراطورية سليمان، قد وصل منذ فترة طويلة إلى جانب سياتاس. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى على عجل وأدار معصمه بسرعة.
بوووم!
لقد كان لا يزال بإمكانهم رؤية أنه قد تم إخماد النار. كان الظلام مظلما بشكل خاص مع أشعة الضوء الخافتة في الخارج التي حاولت تمزيق طبقات الجليد.
‘ابق هنا…’ ذهل دانيتز. لقد قام بمسح محيطه دون وعي ورأى الجدران مغطاة بالصقيع والنار التي تم إخمادها بالكامل.
كان الاصطدام بين تنين الصقيع وغروزيل بمثابة انفجار مرعب. حطم طبقات الجليد من حولهم ودفعهم للخارج.
فشل غروزيل في الحفاظ على قدمه ثابتة بينما طار مثل الكرة، متجاوزًا سياتاس قبل أن يصطدم بصوت عالٍ في جدار الجبل. سقطت كمية هائلة من الهوابط الثلجية والجليدية من الأعلى، مما أدى إلى حدوث انهيار جليدي تقريبا.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية رمادية مائلة إلى الزرقة تجعل المرء يشعر بالأمان، أمام مسار ملك الشمال!
أما أوليسان، فلم يُرسل متراجعًا. لقد بقي واقف في مكانه الأصلي.
بعد أن أوقِف هجومه الإنقضاضي، كانت رجليه الخلفيتين في الأرض بينما كان جسده ينحني إلى الأمام. لقد هز رقبته قبل أن يصوب فمه المفتوح نحو سياتاس.
كان موبيت زورواست، نبيل إمبراطورية سليمان، قد وصل منذ فترة طويلة إلى جانب سياتاس. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى على عجل وأدار معصمه بسرعة.
قام فرونزيار بتمديد جسده في الجو وهو يلوح بالسيف الحديدي الأسود في يده، وضرب على عنق ملك الشمال بوضعية تتحدث عن يقين كبير من الإصابة.
نسي أوليسان ما كان يفعله على الرغم من فتحه لفمه بالكامل. لقد وقف هناك في حالة ذهول دون مواصلة هجومها. فجأة، أدار موبيت رأسه وبصق إلى جانبه.
“بووو!”
حملت مغنية الآلف سياتاس، التي لم يكن لديها الوقت لربط رأسها، قوسها وسهامها. محتضنة منقبل العواصف الدوامة من حولها، وإنقضت من الكهف دون أي تأخير. مرتديا معطفًا أسود غير متماثل، غمغم الفيسكونت موبيت زورواست التابع لإمبراطورية سليمان، “لا تستعجلوا” أو “إنه هنا أخيرًا” وهو يركض، متابعًا عن كثب خلف سياتاس.
كان البصاق عاديًا دون أي سمات خاصة له.
مغتناما لهذه الفرصة، رفع سنومان، الزاهد الذي خرج، ذراعيه وكأنه يعتنق نعمة الإله.
أطلق ملك الشمال على الفور هديرًا غاضبًا حيث اندفع دوي الانفجار الصوتي في آذان فرونزيار، مما جعله يترنح.
ثم قال إلى مغنية الآلف في هيرميس القديمة، “يقول الإله أنه فعال!”
أطلق ملك الشمال على الفور هديرًا غاضبًا حيث اندفع دوي الانفجار الصوتي في آذان فرونزيار، مما جعله يترنح.
مع صوت أزيز، سطعت ومضات البرق المحيطة بسياتاس بشدة أثناء اندفاعها، متشابكةً مع السهم.
لقد أطلقت قبضتها بينما انطلق سهم.
بوووم!
في تلك اللحظة، تم تجميد كل شبر من الفضاء أمام غروزيل. لقد بدا وكأن العملاق قد أصبح حشرة عالقة في الكهرمان!
حنى غروزيل ركبته مرة أخرى، وهو يغرق السيف العريض، الذي كان غير صالح للاستخدام من قبل أيدي البشر، أمامه
تجمعت الغيوم المظلمة في الهواء حيث اندلعت صاعقة برق كثيفة، مما أدى إلى تقوية هذا السهم.
أصبح السهم فضيا تمامًا، كما لو أنه أطلق من إله البرق. لقد أصاب جبهته بسرعة لا مفر منها.
تمامًا عندما قال ذلك، قفزت شخصيته بسرعة أكبر من سرعة أوليسان، كما لو كان قد تح تقويته من قبل قوة غير معروفة.
اختفت طبقات الجليد بينما تصدعت صفائح الدرع الوهمي. طعن السهم في رأس ملك الشمال، مما جعله يطلق صرخة تصم الآذان.
تدفقت الدماء الزرقاء الفاتحة وتجمدت بسرعة بينما اهتز وجه تنين الصقيع القبيح بعنف بينما انطلقت الصواعق الفضية عليه.
لقد أطلقت قبضتها بينما انطلق سهم.
في تلك اللحظة، خرج كلاين وأندرسون من الكهف. كان البالادين التأديبي فرونزيار قد سقط على الأرض قبل الوقوف مرة أخرى. مد غروزيل كفيه من كومة الثلج وفرك رأسه. لم يبدو وكأنه مصاب بجروح خطيرة.
بعد لحظات، أنتجت ألسنة الإلهب الجليدية الزرقاء موجة مد تشكلت من الضوء الوهمي أثناء اندفاعها إلى الكهف المظلم، مغلقةً كل شيء مر به في الجليد.
تمامًا عندما قال ذلك، قفزت شخصيته بسرعة أكبر من سرعة أوليسان، كما لو كان قد تح تقويته من قبل قوة غير معروفة.
‘مع وجود العديد من زملاء الفريق، لست مضطرًا لأن أكون القوة الهجومية الرئيسية. يمكنني محاولة السيطرة على خيوط جسد روح أوليسان… من ملاحظاتي، لا يبدو أن لديه القدرات الدفاعية لنصف إله. بالطبع، إنه أقوى بكثير من التسلسل 5… نطاق خمسة أمتار خطير بعض الشيء…’ نظر كلاين إلى تنين الصقيع بينما خطرت له فكرة بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
