هذا كل شيئ؟
689: هذا كل شيئ؟
“الكنائس السبع تكره الخالق الحقيقي، والشيطانة البدائية، والجانب المظلم لكون، والآلهة الشريرة الأخرى، لكن كراهيتهم للقمر البدائي وشجرة الرغبة الأم اعمق أكثر حتى.ْ
أصبح تعبير رجل الجرس كارنوت على الفور غريب عندما سمع اسم فرانك لي.
“وبالمثل، فإن نظام الشفق، طائفة الشيطانة، طائفة تقديس الدم، نظام الزاهد موسى لا يحبون مدرسة روز للفكر”.
“نعم، إنه… شخص طيب ونقي، لكن في بعض الأحيان، نقاوته مرعبة.”
نظر كلاين إلى الحقيبة التي كان يحملها وشعر فجأة بمدى روعة أن تكون حذرا.
‘تماما…’فتح كلاين الطريق وسمح لرجل الجرس بالنزول على الدرج. سأله وهو يتبعه: “هل تعرفه؟”
“لقد رزق بطفل مؤخرًا وتغيرت أفكاره مرة أخرى. بدأ يتمنى أن يتم تربية طفله في بيئة أفضل وأكثر أمانًا مع آفاق تعليمية أفضل، لذلك يخطط للانتقال إلى باكلوند. هناك أفضل المدارس النحوية والعامة هناك.”
سار كارنو إلى الأمام بصمت، وبعد فترة، قال وظهره في مواجهة جيرمان سبارو، “أنا منتج فاشل مليء بجميع أنواع المشاكل. كان دائما يتم السخرية مني، وكان فرانك من بين القلائل الذين نظروا إلي بشكل عادي، يعاملني كشخص له روح حقيقية… “
“لديه العديد من الأفكار الغريبة. أتيحت له فرصة أن يصبح أسقفًا للأبرشية، لكنه كاد أن يُرسل لاحقًا إلى المحكمة لكونه قد دنس المقدسات.”
“لماذا ترك كنيسة الأم الأرض؟” سأل كلاين على الرغم من معرفته للإجابة.
أعتقد أن سوء حظك هو المسؤول عن جزء كبير من المساءلة…’ أومأ كلاين برأسه وقال لريكاردو، “إنه هو”.
خرج كارنوت من برج الجرس، وأجاب بينما كان يتعامل مع مشاعره، “لا أعرف شيئًا عن التفاصيل.”
“إنه في بايام.”
“إنه يتيم. نشأ في الدير منذ صغره. يعامل الكنيسة حقًا كعائلة وينظر إلى الأم الأرض على أنها والدته.”
بعد أن تم إرسال النصف إله على عربة، انحنى نحو جيرمان سبارو وقال بتمعن “كنت أخطط لأقول ‘على الرغم من أنك أعمى، فأنت حقًا رائع عندما يتعلق الأمر بمجال القدر…’ لحسن الحظ، تذكرت في الوقت المناسب أنه نصف إله “.
“لديه العديد من الأفكار الغريبة. أتيحت له فرصة أن يصبح أسقفًا للأبرشية، لكنه كاد أن يُرسل لاحقًا إلى المحكمة لكونه قد دنس المقدسات.”
لقد فوجئ فجأة مغلقا فمه وشكره بابتسامة.
‘ذكر فرانك هذا من قبل. كان يحاول تهجين ثور وبقرة وتلقمح معًا… لأكون صريحًا، لو كنت أنا، كنت سأرسله إلى المحكمة أيضًا… كان هذا الرجل مقبول في وقت مبكر بسبب تسلسله المنخفض، مما حد منما يمكنه فعله…’ تمتم كلاين وتبع كارنوت لشارع آخر ووصل إلى الزقاق خلف كاتدرائية القديس دراكو.
لقد تذكر أن المتجاوزين من مسار الوحش كانوا قادرين على رؤية أشياء لا يستطيع الآخرون رؤيتها. لذلك، كان أفعى الزئبق ويل أوسبتين قادر على الشعور بتفرده. وحينها في مدينة تينغن، نزفت عينا أدموسيل وانهار على الأرض لمجرد رؤيتته.
سار كارنوت أمام مبنى عادي، سحب جرس الباب ثلاث مرات، واستغرقت كل سحب ثانيتين.
وضع ريكاردو العملة الذهبية بعيدًا وضحك.
بعد فترة، اقتربت أصوات طقطقة مع فتح الباب.
خرج كارنوت من برج الجرس، وأجاب بينما كان يتعامل مع مشاعره، “لا أعرف شيئًا عن التفاصيل.”
رأى كلاين على الفور شيخًا يرتدي معطف أسود قصير بعصا صلبة.
ثم دخل العربة وأمر السائق بإحضارهم إلى فندق قريب.
كان شعره أبيض كالثلج، لكن لم يكن لديه أي تجاعيد واضحة. كان يرتدي قناع عين أسود حول عينيه.
ثم ضحك وقال: حسناً، تبدد حظك السيئ.”
“السيد المستشار، السيد جيرمان سبارو هنا لزيارتك.”
“إنه من صديق كنت أعرفه، مغامر قوي للغاية. عندما سئم من الحياة غير المستقرة والخطيرة، استخدم مدخراته لشراء عدد قليل من حدائق التوابل ووجد سيدة ليتزوجها. ثم ترك صف العمل الذي نحن فيه تماما.”
‘المستشار ريكاردو؟ هو المستشار ريكاردو؟ إنه أعمى؟’ في السابق، كان كلاين قد سمع صوته فقط دون مقابلته. لا عجب أنه فوجئ.
ثم دخل العربة وأمر السائق بإحضارهم إلى فندق قريب.
أدار ريكاردو أذنه إلى الجانب وأدار رأسه ببطء نحو جيرمان سبارو وضحك.
“ومع ذلك، في بعض الأحيان، يبدو أن لشجرة الرغبة الأم والقمر البدائي علاقة دقيقة. قد تجد صعوبة في تخيل أن ملك الشامان في القارة الجنوبية، الذي يعبد القمر، انضم إلى مدرسة روز للفكر.”
“آسف، لا يمكنني مقابلتك إلا بهذه الطريقة. عندما استيقظت هذا الصباح، كان لدى فجأة هاجس مفاده أنه لا يجب أن أفتح عيني لرؤية أي شيء اليوم. لمنع أي حوادث، ارتديت قناعًا للعيون.”
سار كارنو إلى الأمام بصمت، وبعد فترة، قال وظهره في مواجهة جيرمان سبارو، “أنا منتج فاشل مليء بجميع أنواع المشاكل. كان دائما يتم السخرية مني، وكان فرانك من بين القلائل الذين نظروا إلي بشكل عادي، يعاملني كشخص له روح حقيقية… “
‘… يمكنك فعل هذا في الواقع… إنه ليس أدنى من دجال بأي حال من الأحوال…’ كان كلاين مستسلي ومتفاجئ للحظات.
في هذه اللحظة، وقف شخص بشعر أشقر أشعث وملابس فوضوية في الأسفل وهو يتمتم، “لتظن أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص الجريء أن يتاجر بالأسلحة في فندق. أنواع جديدة من المتفجرات، على وجه الخصوص. لقد كدت أن أموت دون أن أعلم لماذا حتى… حقيبتي… “
بعد ذلك، فهم التفسير الصحيح لهاجسه. لم يكن يريد رؤيته!
قام أندرسون بتمشيط شعره وضحك.
لقد تذكر أن المتجاوزين من مسار الوحش كانوا قادرين على رؤية أشياء لا يستطيع الآخرون رؤيتها. لذلك، كان أفعى الزئبق ويل أوسبتين قادر على الشعور بتفرده. وحينها في مدينة تينغن، نزفت عينا أدموسيل وانهار على الأرض لمجرد رؤيتته.
“نعم” أجاب كلاين بإيجاز. لم يعبّر حتى عن معرفته بالأخوية البيضاء العظيمة.
‘استشعر المستشار ريكاردو الخطر وارتدى قناع عين في وقت مبكر… تنهد، لولا لذلك، كنت أخطط لسؤاله عما يمكنه رؤيته…’ لم يكن لدى كلاين أي ميل لإجبار الآخرين على إيذاء أنفسهم. لقد تراجع عن أفكاره وسأل، “هل لديك أدلة عن الغرض الغامض الذي أحتاجه؟”
“أعطيني عملة ذهبية”.
“ليس لحد الآن”. قال ريكاردو مبتسماً “بعد أن تعافيت من إصاباتي، ذهبت إلى بايام. كنت محظوظًا لأنه كانت هناك بعض التعديلات على الرتب العليا في البحرية ومكتب الحاكم العام، لذلك نجحت في إنقاذ روي كينغ، لكن ذلك أهدر الكثير من وقتي.”
“أعطيني عملة ذهبية”.
توقع كلاين هذا بينما قال دون أي بوادر مفاجأة، “إذا، سأستخدم هذا الطلب للحصول على شكل آخر من المساعدة.”
“الكنائس السبع تكره الخالق الحقيقي، والشيطانة البدائية، والجانب المظلم لكون، والآلهة الشريرة الأخرى، لكن كراهيتهم للقمر البدائي وشجرة الرغبة الأم اعمق أكثر حتى.ْ
“لدي صديق يعاني من سوء الحظ بعد التفاعل مع لوحة جدارية خلفها ملاك قدر. إنه يحتاج إلى إزالته تمامًا.”
قبطانته لم تظهر منذ ثلاثة أيام!
فكر ريكاردو للحظة قبل أن يقول، “لا مشكلة. أحضرني إليه. لا تسمح له بمغادرة منزله، وإلا فقد تقع حوادث”.
‘هذا مثير للاهتمام… شجرة الرغبة الأم هي واحدة من أكثر الأثنين عزلة؟’ أوقف كلاين عربة أثناء تفكيره وهو يشاهد كارنوت يساعد ريكاردو في صعود العربة.
أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه الزقاق حاملاً حقيبته في يده. لقد انتهز الفرصة ليسأل، “السيد المستشار، ماذا تعرف عن شجرة الرغبة الأم؟”
“آه؟” وقف أندرسون هناك بصدمة وهو ينظر إلى جيرمان سبارو، وكأنه يقول، “هذا كل شيء؟ هل تم الإحتيال عليك؟”
من وجهة نظر كلاين، كانت مدرسة الحياة للفكر ومدرسة روز للفكر على خلاف مع بعضهما البعض، لذلك من المحتمل أنهما كانا يعرفان بعضهما البعض جيدًا.
“السيد المستشار، السيد جيرمان سبارو هنا لزيارتك.”
مع عصا في يده، سار ريكاردو ببطء خلفه إلى يمينه. لم يكن بحاجة إلى من يساعده. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يرتدي قناع عين.
“شجرة الرغبة الأم هي تجسد الإله المقيد لمدرسة روز للفكر. ومع ذلك، أظن أن الحقيقة هي العكس في الواقع. إن الإله المقيّد هو أحد تجسدات شجرة الرغبة الأم. دليلي هو أن الضوء الأحمر، موريا، يدعي أن تسلسل مسار المتحول 0 لا يزال غير مأهول. هههه، أنت تعرف عن التسلسلات 0، أليس كذلك؟ “
لقد ضحك.
سار كارنو إلى الأمام بصمت، وبعد فترة، قال وظهره في مواجهة جيرمان سبارو، “أنا منتج فاشل مليء بجميع أنواع المشاكل. كان دائما يتم السخرية مني، وكان فرانك من بين القلائل الذين نظروا إلي بشكل عادي، يعاملني كشخص له روح حقيقية… “
“شجرة الرغبة الأم هي تجسد الإله المقيد لمدرسة روز للفكر. ومع ذلك، أظن أن الحقيقة هي العكس في الواقع. إن الإله المقيّد هو أحد تجسدات شجرة الرغبة الأم. دليلي هو أن الضوء الأحمر، موريا، يدعي أن تسلسل مسار المتحول 0 لا يزال غير مأهول. هههه، أنت تعرف عن التسلسلات 0، أليس كذلك؟ “
في تلك اللحظة في الحلم الذهبي، شعر دانيتز بالرعب بينما أدرك مشكلة.
“نعم” أجاب كلاين بإيجاز. لم يعبّر حتى عن معرفته بالأخوية البيضاء العظيمة.
‘استشعر المستشار ريكاردو الخطر وارتدى قناع عين في وقت مبكر… تنهد، لولا لذلك، كنت أخطط لسؤاله عما يمكنه رؤيته…’ لم يكن لدى كلاين أي ميل لإجبار الآخرين على إيذاء أنفسهم. لقد تراجع عن أفكاره وسأل، “هل لديك أدلة عن الغرض الغامض الذي أحتاجه؟”
إعترف ريكاردو بإيجاز. “باختصار، لا يعرف أحد الهوية الحقيقية لشجرة الرغبة الأم، ولا أحد يعرف ماهية *مسارها*. ربما تلك هي *هويتها* الحقيقية. بالإضافة إلى ذلك، يمكنني تقديم بعض المعلومات غير المباشرة.”
وضع ريكاردو العملة الذهبية بعيدًا وضحك.
“شجرة الرغبة الأم والقمر البدائي متعارضان. يبدو أن هناك بعض التعارض الذي لا يمكن التوفيق فيه بينهما، ولهذا السبب تعتبرنا مدرسة روز للفكر عدوًا.”
‘إذا كنت قد قلت ذلك حقًا، فقد تكون لديك فرصة أن تصبح الصياد الذي مات فورًا بعد إزالة حظه السيئ…’ لم يردد كلاين مشاعره بينما قال، “الآن هل يمكن أن تخبرني عن الأدلة لذلك المسدس؟”
“ومع ذلك، في بعض الأحيان، يبدو أن لشجرة الرغبة الأم والقمر البدائي علاقة دقيقة. قد تجد صعوبة في تخيل أن ملك الشامان في القارة الجنوبية، الذي يعبد القمر، انضم إلى مدرسة روز للفكر.”
“وبالمثل، فإن نظام الشفق، طائفة الشيطانة، طائفة تقديس الدم، نظام الزاهد موسى لا يحبون مدرسة روز للفكر”.
“الكنائس السبع تكره الخالق الحقيقي، والشيطانة البدائية، والجانب المظلم لكون، والآلهة الشريرة الأخرى، لكن كراهيتهم للقمر البدائي وشجرة الرغبة الأم اعمق أكثر حتى.ْ
لقد ضحك.
“وبالمثل، فإن نظام الشفق، طائفة الشيطانة، طائفة تقديس الدم، نظام الزاهد موسى لا يحبون مدرسة روز للفكر”.
في هذه اللحظة، وقف شخص بشعر أشقر أشعث وملابس فوضوية في الأسفل وهو يتمتم، “لتظن أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص الجريء أن يتاجر بالأسلحة في فندق. أنواع جديدة من المتفجرات، على وجه الخصوص. لقد كدت أن أموت دون أن أعلم لماذا حتى… حقيبتي… “
‘هذا مثير للاهتمام… شجرة الرغبة الأم هي واحدة من أكثر الأثنين عزلة؟’ أوقف كلاين عربة أثناء تفكيره وهو يشاهد كارنوت يساعد ريكاردو في صعود العربة.
نظر كلاين إلى الحقيبة التي كان يحملها وشعر فجأة بمدى روعة أن تكون حذرا.
ثم دخل العربة وأمر السائق بإحضارهم إلى فندق قريب.
‘… يمكنك فعل هذا في الواقع… إنه ليس أدنى من دجال بأي حال من الأحوال…’ كان كلاين مستسلي ومتفاجئ للحظات.
لم يمضي وقت طويل حتى وصلت العربة إلى وجهتها. عندما كان كلاين على وشك النزول، سمع فجأة دويًا عاليًا. وهز انفجار مدوي الشارع بأكمله حيث سقطت شظايا زجاج من نافذة على الأرض.
“الكنائس السبع تكره الخالق الحقيقي، والشيطانة البدائية، والجانب المظلم لكون، والآلهة الشريرة الأخرى، لكن كراهيتهم للقمر البدائي وشجرة الرغبة الأم اعمق أكثر حتى.ْ
‘مستحيل… هل يمكن أن يكون سببه سوء حظ أندرسون؟’ أخبره حدسه الروحي كلاين أن هذا هو الحال، لكن يبدو أن الصياد غير المحظوظ قد عاش.
ثم أدار ريكاردو رأسه إلى أندرسون، لكن نظرته كانت مسدودة تمامًا بواسطة قناع العيون الأسود.
أدار رأسه لينظر خارج العربة ورأى أن جزءًا كبيرًا من الجدار قد انهار من الطابق الثاني للفندق. بقيت ألسنة اللهب والدخان.
“إنه من صديق كنت أعرفه، مغامر قوي للغاية. عندما سئم من الحياة غير المستقرة والخطيرة، استخدم مدخراته لشراء عدد قليل من حدائق التوابل ووجد سيدة ليتزوجها. ثم ترك صف العمل الذي نحن فيه تماما.”
في هذه اللحظة، وقف شخص بشعر أشقر أشعث وملابس فوضوية في الأسفل وهو يتمتم، “لتظن أنه سيكون هناك مثل هذا الشخص الجريء أن يتاجر بالأسلحة في فندق. أنواع جديدة من المتفجرات، على وجه الخصوص. لقد كدت أن أموت دون أن أعلم لماذا حتى… حقيبتي… “
بعد فترة، اقتربت أصوات طقطقة مع فتح الباب.
نظر كلاين إلى الحقيبة التي كان يحملها وشعر فجأة بمدى روعة أن تكون حذرا.
“آسف، لا يمكنني مقابلتك إلا بهذه الطريقة. عندما استيقظت هذا الصباح، كان لدى فجأة هاجس مفاده أنه لا يجب أن أفتح عيني لرؤية أي شيء اليوم. لمنع أي حوادث، ارتديت قناعًا للعيون.”
استدار وساعد ريكاردو على النزول من العربة.
بعد فترة عاد مرتديًا سترة نظيفة ولائقة. نظر إلى ريكاردو وفتح فمه بشكل غريزي.
شعر أندرسون بشيء وهو يدير رأسه ليقول بابتسامة مريرة، “تجار الأسلحة هذه الأيام غير محترفين للغاية! لحسن الحظ، إنه النهار، ولا يوجد الكثير من الناس في الفندق. المالك بالتأكيد مثير للشفقة، مضطر لمعاناة خسارة معينة، لكن الذهب الذي يحملونه لا ينبغي أن يتلف بهذه السهولة. يجب أن يعوض عن خسارته”.
لقد فوجئ فجأة مغلقا فمه وشكره بابتسامة.
أعتقد أن سوء حظك هو المسؤول عن جزء كبير من المساءلة…’ أومأ كلاين برأسه وقال لريكاردو، “إنه هو”.
شعر أندرسون بشيء وهو يدير رأسه ليقول بابتسامة مريرة، “تجار الأسلحة هذه الأيام غير محترفين للغاية! لحسن الحظ، إنه النهار، ولا يوجد الكثير من الناس في الفندق. المالك بالتأكيد مثير للشفقة، مضطر لمعاناة خسارة معينة، لكن الذهب الذي يحملونه لا ينبغي أن يتلف بهذه السهولة. يجب أن يعوض عن خسارته”.
ثم أدار ريكاردو رأسه إلى أندرسون، لكن نظرته كانت مسدودة تمامًا بواسطة قناع العيون الأسود.
سار كارنوت أمام مبنى عادي، سحب جرس الباب ثلاث مرات، واستغرقت كل سحب ثانيتين.
توقف لبضع ثوان قبل أن يبتسم.
689: هذا كل شيئ؟
“أعطيني عملة ذهبية”.
ثم ضحك وقال: حسناً، تبدد حظك السيئ.”
“أوه؟” قام أندرسون بإخراج عملة ذهبية من لوين من داخل ملابسه، وهو يشعر بالريبة. ثم ابتسم في جيرمان سبارو. “تقليد من مسقط رأسي. قمنا بخياطة جيب صغير داخل ملابسنا للاحتفاظ ببعض العملات المعدنية. لم أكن أؤمن به في الأصل، لكنني كنت محظوظًا جدًا مؤخرًا.”
لقد تذكر أن المتجاوزين من مسار الوحش كانوا قادرين على رؤية أشياء لا يستطيع الآخرون رؤيتها. لذلك، كان أفعى الزئبق ويل أوسبتين قادر على الشعور بتفرده. وحينها في مدينة تينغن، نزفت عينا أدموسيل وانهار على الأرض لمجرد رؤيتته.
وأثناء حديثه، سلم العملة الذهبية إلى ريكاردو.
“إنه في بايام.”
تلقى ريكاردو العملة الذهبية، وأغلق أصابعه ببطء، قبل أن يرجع يده.
تلقى ريكاردو العملة الذهبية، وأغلق أصابعه ببطء، قبل أن يرجع يده.
ثم ضحك وقال: حسناً، تبدد حظك السيئ.”
‘تماما…’فتح كلاين الطريق وسمح لرجل الجرس بالنزول على الدرج. سأله وهو يتبعه: “هل تعرفه؟”
“آه؟” وقف أندرسون هناك بصدمة وهو ينظر إلى جيرمان سبارو، وكأنه يقول، “هذا كل شيء؟ هل تم الإحتيال عليك؟”
“لديه العديد من الأفكار الغريبة. أتيحت له فرصة أن يصبح أسقفًا للأبرشية، لكنه كاد أن يُرسل لاحقًا إلى المحكمة لكونه قد دنس المقدسات.”
تفاجأ كلاين أيضًا، لكنه اختار أن يصدق ريكاردو. فبعد كل شيء، كان مستشار قدر.
‘استشعر المستشار ريكاردو الخطر وارتدى قناع عين في وقت مبكر… تنهد، لولا لذلك، كنت أخطط لسؤاله عما يمكنه رؤيته…’ لم يكن لدى كلاين أي ميل لإجبار الآخرين على إيذاء أنفسهم. لقد تراجع عن أفكاره وسأل، “هل لديك أدلة عن الغرض الغامض الذي أحتاجه؟”
وضع ريكاردو العملة الذهبية بعيدًا وضحك.
“آسف، لا يمكنني مقابلتك إلا بهذه الطريقة. عندما استيقظت هذا الصباح، كان لدى فجأة هاجس مفاده أنه لا يجب أن أفتح عيني لرؤية أي شيء اليوم. لمنع أي حوادث، ارتديت قناعًا للعيون.”
“الحظ السيئ الذي تلقيته هذه المرة لم يكن لعب أطفال. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك التوجه إلى الكازينو لتجربة حظك.”
من وجهة نظر كلاين، كانت مدرسة الحياة للفكر ومدرسة روز للفكر على خلاف مع بعضهما البعض، لذلك من المحتمل أنهما كانا يعرفان بعضهما البعض جيدًا.
“منطقي!” صفق أندرسون وحصل على الفور على الاتجاهات لأقرب كازينو من أحد المارة.
أدار ريكاردو أذنه إلى الجانب وأدار رأسه ببطء نحو جيرمان سبارو وضحك.
بعد فترة عاد مرتديًا سترة نظيفة ولائقة. نظر إلى ريكاردو وفتح فمه بشكل غريزي.
توقع كلاين هذا بينما قال دون أي بوادر مفاجأة، “إذا، سأستخدم هذا الطلب للحصول على شكل آخر من المساعدة.”
لقد فوجئ فجأة مغلقا فمه وشكره بابتسامة.
استدار وساعد ريكاردو على النزول من العربة.
بعد أن تم إرسال النصف إله على عربة، انحنى نحو جيرمان سبارو وقال بتمعن “كنت أخطط لأقول ‘على الرغم من أنك أعمى، فأنت حقًا رائع عندما يتعلق الأمر بمجال القدر…’ لحسن الحظ، تذكرت في الوقت المناسب أنه نصف إله “.
“نعم، إنه… شخص طيب ونقي، لكن في بعض الأحيان، نقاوته مرعبة.”
‘إذا كنت قد قلت ذلك حقًا، فقد تكون لديك فرصة أن تصبح الصياد الذي مات فورًا بعد إزالة حظه السيئ…’ لم يردد كلاين مشاعره بينما قال، “الآن هل يمكن أن تخبرني عن الأدلة لذلك المسدس؟”
689: هذا كل شيئ؟
نظرًا لأنه كان للجوع الزاحف قيود كبيرة، فإنه لا زال قد رغب في الحصول على غرض غامض هجومي أكثر تقليدية.
“لقد رزق بطفل مؤخرًا وتغيرت أفكاره مرة أخرى. بدأ يتمنى أن يتم تربية طفله في بيئة أفضل وأكثر أمانًا مع آفاق تعليمية أفضل، لذلك يخطط للانتقال إلى باكلوند. هناك أفضل المدارس النحوية والعامة هناك.”
قام أندرسون بتمشيط شعره وضحك.
لم يمضي وقت طويل حتى وصلت العربة إلى وجهتها. عندما كان كلاين على وشك النزول، سمع فجأة دويًا عاليًا. وهز انفجار مدوي الشارع بأكمله حيث سقطت شظايا زجاج من نافذة على الأرض.
“إنه في بايام.”
“نعم” أجاب كلاين بإيجاز. لم يعبّر حتى عن معرفته بالأخوية البيضاء العظيمة.
“إنه من صديق كنت أعرفه، مغامر قوي للغاية. عندما سئم من الحياة غير المستقرة والخطيرة، استخدم مدخراته لشراء عدد قليل من حدائق التوابل ووجد سيدة ليتزوجها. ثم ترك صف العمل الذي نحن فيه تماما.”
لقد فوجئ فجأة مغلقا فمه وشكره بابتسامة.
“لقد رزق بطفل مؤخرًا وتغيرت أفكاره مرة أخرى. بدأ يتمنى أن يتم تربية طفله في بيئة أفضل وأكثر أمانًا مع آفاق تعليمية أفضل، لذلك يخطط للانتقال إلى باكلوند. هناك أفضل المدارس النحوية والعامة هناك.”
“منطقي!” صفق أندرسون وحصل على الفور على الاتجاهات لأقرب كازينو من أحد المارة.
“هيه هيه، لا يرغب في استئجار مكان في باكلوند، لكنه أيضًا لا يخطط لبيع حدائقه التي تجني له المال باستمرار. ويصادف أنه لديه فائض عندما يتعلق الأمر بالأغراض الغامضة، لذلك يخطط لبيع هذا المسدس.”
‘ذكر فرانك هذا من قبل. كان يحاول تهجين ثور وبقرة وتلقمح معًا… لأكون صريحًا، لو كنت أنا، كنت سأرسله إلى المحكمة أيضًا… كان هذا الرجل مقبول في وقت مبكر بسبب تسلسله المنخفض، مما حد منما يمكنه فعله…’ تمتم كلاين وتبع كارنوت لشارع آخر ووصل إلى الزقاق خلف كاتدرائية القديس دراكو.
“في ذلك الوقت، كنت في عجلة من أمري لمتابعة رحلة البحث عن الكنوز في تلك المياه، لذلك لست متأكدًا مما إذا كان قد نجح في النهاية. ومع ذلك، يمكن لعدد قليل من الناس شراء شيء بقيمة عشرة آلاف جنيه في المرة الواحدة، لذا لن تغلق الصفقة بهذه السهولة “.
سار كارنوت أمام مبنى عادي، سحب جرس الباب ثلاث مرات، واستغرقت كل سحب ثانيتين.
أجاب كلاين ببساطة “حسنًا. أحضرني إليه”.
“آسف، لا يمكنني مقابلتك إلا بهذه الطريقة. عندما استيقظت هذا الصباح، كان لدى فجأة هاجس مفاده أنه لا يجب أن أفتح عيني لرؤية أي شيء اليوم. لمنع أي حوادث، ارتديت قناعًا للعيون.”
…
“إنه من صديق كنت أعرفه، مغامر قوي للغاية. عندما سئم من الحياة غير المستقرة والخطيرة، استخدم مدخراته لشراء عدد قليل من حدائق التوابل ووجد سيدة ليتزوجها. ثم ترك صف العمل الذي نحن فيه تماما.”
في تلك اللحظة في الحلم الذهبي، شعر دانيتز بالرعب بينما أدرك مشكلة.
‘هذا مثير للاهتمام… شجرة الرغبة الأم هي واحدة من أكثر الأثنين عزلة؟’ أوقف كلاين عربة أثناء تفكيره وهو يشاهد كارنوت يساعد ريكاردو في صعود العربة.
قبطانته لم تظهر منذ ثلاثة أيام!
فكر ريكاردو للحظة قبل أن يقول، “لا مشكلة. أحضرني إليه. لا تسمح له بمغادرة منزله، وإلا فقد تقع حوادث”.
لقد تذكر أن المتجاوزين من مسار الوحش كانوا قادرين على رؤية أشياء لا يستطيع الآخرون رؤيتها. لذلك، كان أفعى الزئبق ويل أوسبتين قادر على الشعور بتفرده. وحينها في مدينة تينغن، نزفت عينا أدموسيل وانهار على الأرض لمجرد رؤيتته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
