السفاح
636: السفاح.
‘حاسم جدا، يقظ جدا…’ عبس كلاين قليلا، واثق من أنه لم يكشف عن أي نية قتل. حتى أنه كان قد سيطر على نظرته بشكل جيد للغاية.
فكرت أدميرالة النجوم كاتليا قبل أن تجيب “الليلة في الثامنة 8. الرصيف 6.”
لقد تذكر بوضوح أنه قبل ما يقرب السبعين “يومًا”، أخبره كولين أنه في غضون شهرين يجب أن يستعد لأن يتم إرساله في مهمة استكشاف.
‘ليس سيئ. لا يوجد تأخير على الإطلاق…’ أومأ كلاين قليلاً.
ممسكًا بالكرة البلورية التي أصبحت عادية للغاية، استدار كلاين، وسحب الباب، وخرج.
“حسنا.”
كانت البيرة سوداء اللون إلى حد ما مع الكثير من الرغوة. كان لها طعم متفحم لطيف، وكان هناك تحفيز طفيف في الذوق الناضج. جعل كلاين يشعر كما لو أن محتوى الكحول كان مرتفع إلى حد ما كما قد شك في ما إذا كان قد تم صب بعض الخمور الأخرى فيها.
تمامًا عندما قال ذلك، تلاشى الضوء داخل الكرة البلورية فجأة بينما تضاءل الشكل الذي إرتدى رداء أسود كلاسيكي وأصبح ضبابي قبل أن يختفي سريعًا.
‘إنه…’ قام كلاين بربط الرجل على الفور بصورة على مكافأة!
ممسكًا بالكرة البلورية التي أصبحت عادية للغاية، استدار كلاين، وسحب الباب، وخرج.
‘هل كان قلق بشأن ذلك “العملاق” أم أن حدسه حاد جدا إلى حد معين؟ تماما مثل هاجس خطر الشياطين؟’ تساءل كلاين وهو يشرب بيرة غولاس المتبقية دون المشاركة في المحادثات الخاصة لأعضاء جمعية المغامر. لقد غادر الحانه وخرج إلى الشوارع.
لقد نظر إلى الرئيس الذي كان يشرب الخمر بينما كان يميل على الحائط، ملقيا الكرة البلورية عليه.
مدينة الفضة. داخل البرج.
تخبط الرديس للقبض عليها بينما كان كلاين يسير بدون تسرع على الدرج وغادر المستودع.
فقط عندما رأى الوجه البالي لسائق الحافلة، أدرك فجأة شيئًا ما.
بمجرد أن خرج من رقصة الحوت الحارة، أخرج ساعته الذهبية من الجيب وفتحها للتحقق من الوقت.
‘إنه الوقت تقريبا. سيتم فتح معظم الحانات…’ أوقف كلاين عربة مستأجرة واستخدم فيزاك لإخبار السائق بالتوجه إلى حانة لايردال. كانت تعني حانة الفجر باللغة المحلية. كانت مكانا يجتمع فيه المغامرون في أرخبيل غارغاس.
‘إنه الوقت تقريبا. سيتم فتح معظم الحانات…’ أوقف كلاين عربة مستأجرة واستخدم فيزاك لإخبار السائق بالتوجه إلى حانة لايردال. كانت تعني حانة الفجر باللغة المحلية. كانت مكانا يجتمع فيه المغامرون في أرخبيل غارغاس.
لم يتحدث المغامرون عن لقاء غاريث، حيث لم يكن هناك أي رؤية للذهب أو المجوهرات التي تحرك القلب، أو الأغراض الغامضة، أو مكونات التجاوز في الوقت الحالي.
بالنسبة لكلاين، كان جمع معلومات وأخبار مختلفة ذا معنى. قد يساعده ذلك في إصدار أفضل حكم في الأوقات الحرجة، مما يسمح له بالهروب من مصيبة فقدان حياته. لذلك، حتى لو لم يكن يحب الحانات، غالبًا ما كان يذهب إلى هناك. كان سيحصل على كوب من بيرة الشعير السميكة ويجلس بصمت في ركن منضدة البار ويستمع إلى أي أمور أهم ذكرها الناس في البحر.
‘نعم، لا يزال بيلت مدينًا لي بصنع غرض واحد…’ راقب كلاين بينما كان الشباب ينظر حول بشكل محموم بينما كان يلف رأسه باستمرار. لقد بدا وكأن شخصا ما كان يلاحقه.
بالإضافة إلى ذلك، أراد أن يعرف عن روي كينغ، الذي كان مسجونًا في مكتب الحاكم العام لبايام. على مدى الشهرين الماضيين، لم يرسل له أفعى الزئبق ويل أوسبتين أي أحلام. وبالمثل، لم يستدعي مستشار القدر ريكاردو رسوله لتزويده بأي أدلة على غرض غامض قوي.
“وثم؟” ضغط شريكه.
بعد حوالي العشرين دقيقة، توقفت عربة النقل. ظهرت لافتة عمودية ضخمة عليها عبارة حانة لايردال أمام أعين كلاين.
وفي مدينة الأبيض، كلفت عربة مستأجرة أربعة فضة فاي للساعة. لم يكن هناك أي خصومات تناسبية.
بناءً على العادة لقد أهذ اثنين سولي وسلمها إلى سائق العربة.
‘إنه…’ قام كلاين بربط الرجل على الفور بصورة على مكافأة!
فقط عندما رأى الوجه البالي لسائق الحافلة، أدرك فجأة شيئًا ما.
“شكرا لك، شكرا لك على كرمك!”
كان في الخارج وكانت مستعمرة فيزاك. لقد كان لها عملتها الخاصة!
‘إنه الوقت تقريبا. سيتم فتح معظم الحانات…’ أوقف كلاين عربة مستأجرة واستخدم فيزاك لإخبار السائق بالتوجه إلى حانة لايردال. كانت تعني حانة الفجر باللغة المحلية. كانت مكانا يجتمع فيه المغامرون في أرخبيل غارغاس.
كانت أصغر فئة هي كوبيك، تليها فضة فاي، ثم ذهب هوورن. لقد حافظوا على فئة قاعدة العشرة البديهية للغاية، مما جعل التحويلات بسيطة للغاية.
ممسكًا بالكرة البلورية التي أصبحت عادية للغاية، استدار كلاين، وسحب الباب، وخرج.
‘نسيت أن أزور البنك لأبدل للكوبيك وفضة فاي… لقد استخدمته كله في النزل والمطعم…’ كان كلاين على وشك النظر حوله لمعرفة ما إذا كان هناك أي بنوك حوله عندما تلقى سائق الحافلة بسعادة مذكرتي السولي الواحد. بعد التحقق منها بشكل متكرر، أشرق وجهه المجعد.
وفي مدينة الأبيض، كلفت عربة مستأجرة أربعة فضة فاي للساعة. لم يكن هناك أي خصومات تناسبية.
“شكرا لك، شكرا لك على كرمك!”
…
نزل كلاين من العربة. أثناء سيره نحو حانة لايردال، لقد كان يتذكر مظهر سائق العربة المبتهج. ‘هل يمكن استخدام جنيهات الذهب والسولي والبنس هنا أيضًا؟ نعم، أرخبيل غارغاس ليس بعيدًا عن توسكارتر و أورافي. سيتم بيع العديد من الأغراض هنا، ويحب العديد من المغامرين في لوين زيارة بحر حيتان بيلوغا. إن استخدام عملة مملكة لوين بشكل خاص أمر شائع إلى حد ما… هيه هيه. صناعة لوين وقوتها الاقتصادية أكبر من إمبراطورية فيزاك. يمكن القول أنها أقوى بكثير. الجنيه الذهبي يساوي أكثر بكثير من الهوورن الذهبي… انتظر!’
فجأة، تذكر شيئًا. يمكن استخدام جنيه ذهبي واحد للتبادل بـ5.5 هوورن ذهبي.
فجأة، تذكر شيئًا. يمكن استخدام جنيه ذهبي واحد للتبادل بـ5.5 هوورن ذهبي.
نزل كلاين من العربة. أثناء سيره نحو حانة لايردال، لقد كان يتذكر مظهر سائق العربة المبتهج. ‘هل يمكن استخدام جنيهات الذهب والسولي والبنس هنا أيضًا؟ نعم، أرخبيل غارغاس ليس بعيدًا عن توسكارتر و أورافي. سيتم بيع العديد من الأغراض هنا، ويحب العديد من المغامرين في لوين زيارة بحر حيتان بيلوغا. إن استخدام عملة مملكة لوين بشكل خاص أمر شائع إلى حد ما… هيه هيه. صناعة لوين وقوتها الاقتصادية أكبر من إمبراطورية فيزاك. يمكن القول أنها أقوى بكثير. الجنيه الذهبي يساوي أكثر بكثير من الهوورن الذهبي… انتظر!’
هذا يعني أيضًا أن اثنين من السولي كانت تساوي 5.5 فضة فاي.
بعد أن تلقى بقشيش، لم يسأل النادل المزيد. لقد سكب بمهارة كوبًا من بيرة غولاس ودفعه نحو كلاين.
وفي مدينة الأبيض، كلفت عربة مستأجرة أربعة فضة فاي للساعة. لم يكن هناك أي خصومات تناسبية.
“شكرا لك، شكرا لك على كرمك!”
لم يكن من العجيب أن سائق العربة كان سعيدًا جدًا! إستدار كلاين وأدرك أن العربة كانت قد اختفت منذ فترة طويلة.
كان ثاني رفيق لملك الخلود أغاليتو، كيرشيس السفاح، مع مكافأة قدرها 9،500 جنيه!
تنهد… زافرا بلطف، ضغط كلاين على قبعته ودفع الباب الخشبي الثقيل قبل الدخول إلى حانة لايردال.
كان ثاني رفيق لملك الخلود أغاليتو، كيرشيس السفاح، مع مكافأة قدرها 9،500 جنيه!
في هذا العالم، غالبًا ما باعت الحانات بالقرب من مناطق الرصيف والمصانع الغداء والعشاء. لذلك، فتحوا في حوالي الساعة الحادية عشرة صباحًا. في تلك اللحظة، كان هناك عدد كبير من المغامرين، الذين ليس لديهم شيء أفضل للقيام به، لقد تجمعوا أمام طاولة البار. طلبوا الخمور والأسماك المدخنة أو حساء الخضار مع زيت طافي على السطح. لقد حضوا بوقت عظيم في أكل كل ذلك مع الخبز.
“لقد قال أنه قد كان هناك شيئ يستدعيه في الداخل، لكنه لم يجرؤ على استكشافه. لذلك لقد طفى في خوف”.
‘شرب لانتي بوف و نيبوس ظهرا؟ هل يخططون للسكر طوال اليوم؟ عادات فيزاك غير مقبولة حقا…’ تمتم كلاين وهو يمشي إلى طاولة البار بتعبير جامد. لقد جلس في زاوية ونقر المنضدة الخشبية.
فجأة، تذكر شيئًا. يمكن استخدام جنيه ذهبي واحد للتبادل بـ5.5 هوورن ذهبي.
“اثنان من الخبز المحمص مع السجق الأحمر، ومجموعة من لحم الحوت المدخن، ووعاء من حساء الخضار السميك، وكوب من بيرة غولاس”
“حسنا.”
كانت بيرة غولاس شائعة إلى حد ما على طول الساحل الشرقي لفيزاك. لقد كانت نادرة إلى حد ما في جزيرة سونيا وأرخبيل غارغاس.
لقد نظر إلى الرئيس الذي كان يشرب الخمر بينما كان يميل على الحائط، ملقيا الكرة البلورية عليه.
“جديد هنا؟” نظر النادل إلى كلاين. “ما مجموعه 4 فضة فاي و 6 كوبيك.”
كانت بيرة غولاس شائعة إلى حد ما على طول الساحل الشرقي لفيزاك. لقد كانت نادرة إلى حد ما في جزيرة سونيا وأرخبيل غارغاس.
‘أنا جديد لأنني لا أشرب الخمور؟’ تجاهل كلاين سؤال النادل وألقى بـ 2 سولي.
مدينة الفضة. داخل البرج.
كان ذلك يعادل 5 فضة فاي و 5 كوبيك.
“لا! من اكتشفها؟” سأل شريكه المستغرب بفضول.
بالنظر إلى كيف كان جيرمان سبارو، أبقى كلاين الرغبة في جعل النادل يعطيه الفكة بينما عامل ذلك كبقشيش.
“تابع غاريث الأنقاض واكتشف بئرًا مهجورًا ذو أعماق مجهولة. كان مليئة بالفعل بمياه البحر، لكنه لا زال قد تركه في حالة من الرعب الشديد. لورد العواصف المقدس، قد يؤدي إلى قلب الأرض حتى.”
بالطبع، في حانة بباكلوند، كان سيكلفه هذا الكم من الطعام حوالي تلاثنين سولي.
مدينة الفضة. داخل البرج.
بعد أن تلقى بقشيش، لم يسأل النادل المزيد. لقد سكب بمهارة كوبًا من بيرة غولاس ودفعه نحو كلاين.
بعد الدوران حول المنطقة، اكتشف كلاين أن كيرشيس السفاح قد غادر منذ فترة طويلة، ولم يكن مكان وجوده معروفًا. ومن ثم عاد بصمت إلى نزله.
كانت البيرة سوداء اللون إلى حد ما مع الكثير من الرغوة. كان لها طعم متفحم لطيف، وكان هناك تحفيز طفيف في الذوق الناضج. جعل كلاين يشعر كما لو أن محتوى الكحول كان مرتفع إلى حد ما كما قد شك في ما إذا كان قد تم صب بعض الخمور الأخرى فيها.
‘حاسم جدا، يقظ جدا…’ عبس كلاين قليلا، واثق من أنه لم يكشف عن أي نية قتل. حتى أنه كان قد سيطر على نظرته بشكل جيد للغاية.
أثناء انتظار طعامه، ارتشف جعته واستمع بصمت إلى محادثات المغامرين المحيطين به.
نزل كلاين من العربة. أثناء سيره نحو حانة لايردال، لقد كان يتذكر مظهر سائق العربة المبتهج. ‘هل يمكن استخدام جنيهات الذهب والسولي والبنس هنا أيضًا؟ نعم، أرخبيل غارغاس ليس بعيدًا عن توسكارتر و أورافي. سيتم بيع العديد من الأغراض هنا، ويحب العديد من المغامرين في لوين زيارة بحر حيتان بيلوغا. إن استخدام عملة مملكة لوين بشكل خاص أمر شائع إلى حد ما… هيه هيه. صناعة لوين وقوتها الاقتصادية أكبر من إمبراطورية فيزاك. يمكن القول أنها أقوى بكثير. الجنيه الذهبي يساوي أكثر بكثير من الهوورن الذهبي… انتظر!’
تمحورت محادثة المجموعة بشكل أساسي حول كيفية تحقيق شخص ما للربح المفاجئ، من قتل من قبل القراصنة، الذين من أنهى قبطان قراصنة دون المطالبة بالمكافأة، وبدلاً من ذلك ورثوا أتباع قائد القراصنة المتوفى، أي امرأة في ناس لديها طفل غير شرعي، أو الذي أصبح مزحة لفشله في الأداء في بيت دعارة.
فجأة، تم فتح الباب الثقيل بينما إصطدم ضد الحائط.
عندما تم تقديم تخصص غارغاس، حساء سميك باستخدام الخضار الحلوة والبصل والملفوف والجزر والأسماك والزبدة، أمام كلاين، سمع أخيرًا شيئًا مثيرًا للاهتمام.
تمحورت محادثة المجموعة بشكل أساسي حول كيفية تحقيق شخص ما للربح المفاجئ، من قتل من قبل القراصنة، الذين من أنهى قبطان قراصنة دون المطالبة بالمكافأة، وبدلاً من ذلك ورثوا أتباع قائد القراصنة المتوفى، أي امرأة في ناس لديها طفل غير شرعي، أو الذي أصبح مزحة لفشله في الأداء في بيت دعارة.
قام أحد المغامرين بقمع صوته بينما قال لشركائه المحيطين به: “هل سمعت عن هذا؟ هناك أنقاض من الحقبة الرابعة في شرقي غارغاس.”
‘نسيت أن أزور البنك لأبدل للكوبيك وفضة فاي… لقد استخدمته كله في النزل والمطعم…’ كان كلاين على وشك النظر حوله لمعرفة ما إذا كان هناك أي بنوك حوله عندما تلقى سائق الحافلة بسعادة مذكرتي السولي الواحد. بعد التحقق منها بشكل متكرر، أشرق وجهه المجعد.
“لا! من اكتشفها؟” سأل شريكه المستغرب بفضول.
فجأة، تم فتح الباب الثقيل بينما إصطدم ضد الحائط.
نظر المغامر إلى يساره ويمينه بينما قال دون تفكير كبير، “اكتشفه غاريث. كما تعلم، إنه مسافر بحار جيد في الغوص.”
بالطبع، في حانة بباكلوند، كان سيكلفه هذا الكم من الطعام حوالي تلاثنين سولي.
“عندما كان في حالة سكر، تم إسقاطه من على سطح السفينة وغرق في قاع البحر. من كان ليعلم أنه سينتهي به الأمر باكتشاف أنقاض مباني فولاذية. كانت بالتأكيد مباني فولاذية مصنوعة على أيدي البشر!”
636: السفاح.
“وثم؟” ضغط شريكه.
تمحورت محادثة المجموعة بشكل أساسي حول كيفية تحقيق شخص ما للربح المفاجئ، من قتل من قبل القراصنة، الذين من أنهى قبطان قراصنة دون المطالبة بالمكافأة، وبدلاً من ذلك ورثوا أتباع قائد القراصنة المتوفى، أي امرأة في ناس لديها طفل غير شرعي، أو الذي أصبح مزحة لفشله في الأداء في بيت دعارة.
ضحك المغامر.
تمامًا عندما قال ذلك، تلاشى الضوء داخل الكرة البلورية فجأة بينما تضاءل الشكل الذي إرتدى رداء أسود كلاسيكي وأصبح ضبابي قبل أن يختفي سريعًا.
“تابع غاريث الأنقاض واكتشف بئرًا مهجورًا ذو أعماق مجهولة. كان مليئة بالفعل بمياه البحر، لكنه لا زال قد تركه في حالة من الرعب الشديد. لورد العواصف المقدس، قد يؤدي إلى قلب الأرض حتى.”
‘نسيت أن أزور البنك لأبدل للكوبيك وفضة فاي… لقد استخدمته كله في النزل والمطعم…’ كان كلاين على وشك النظر حوله لمعرفة ما إذا كان هناك أي بنوك حوله عندما تلقى سائق الحافلة بسعادة مذكرتي السولي الواحد. بعد التحقق منها بشكل متكرر، أشرق وجهه المجعد.
“لقد قال أنه قد كان هناك شيئ يستدعيه في الداخل، لكنه لم يجرؤ على استكشافه. لذلك لقد طفى في خوف”.
بعد الدوران حول المنطقة، اكتشف كلاين أن كيرشيس السفاح قد غادر منذ فترة طويلة، ولم يكن مكان وجوده معروفًا. ومن ثم عاد بصمت إلى نزله.
‘بئر في أعماق البحار… جاذبية غريبة… قد لا تكون هذه أنقاض من الحقبة الرابعة. ربما يكون من الحقبة الثالثة أو الحقبة الثانية. ذكر الشمس الصغير أنه خلال الحقبة المظلمة، خضعت وحوش البحر لملك الآلف سونياثريم وساعدته على حكم قاع البحر… حلو، مالح، وقذر قليلاً…’ شرب كلاين جرعة من حساء الخضار السميك بينما حمل قطعة من لحم بيلوغا المدخن.
لم يكن من العجيب أن سائق العربة كان سعيدًا جدًا! إستدار كلاين وأدرك أن العربة كانت قد اختفت منذ فترة طويلة.
لم يتحدث المغامرون عن لقاء غاريث، حيث لم يكن هناك أي رؤية للذهب أو المجوهرات التي تحرك القلب، أو الأغراض الغامضة، أو مكونات التجاوز في الوقت الحالي.
عندما تم تقديم تخصص غارغاس، حساء سميك باستخدام الخضار الحلوة والبصل والملفوف والجزر والأسماك والزبدة، أمام كلاين، سمع أخيرًا شيئًا مثيرًا للاهتمام.
تم توجيه المحادثة بسرعة إلى بعض المغامرين الذين لم يكونوا ودودين معهم. سخروا من كيف تزوجوا من مواطنات أصليات جميلات تحولن جميعًا إلى نساء عضليات وبدينات بعد ذلك بسنتين. يمكن لقوتهم أن تتطابق مع متجاوزي التسلسلات المنخفضة.
تنهد… زافرا بلطف، ضغط كلاين على قبعته ودفع الباب الخشبي الثقيل قبل الدخول إلى حانة لايردال.
أخيرًا، خلصوا إلى أنه قد يكون لذلك علاقة بكيفية وجود أجزاء صغيرة من دم العمالقع في عروقهم.
ضحك المغامر.
لم يقولوا أي شيء ذي قيمة حتى أنهى كلاين غداءه وشرب بيرة، ولكن عدد الأشخاص داخل حانة لايردال استمر في الازدياد.
عندما تم تقديم تخصص غارغاس، حساء سميك باستخدام الخضار الحلوة والبصل والملفوف والجزر والأسماك والزبدة، أمام كلاين، سمع أخيرًا شيئًا مثيرًا للاهتمام.
فجأة، تم فتح الباب الثقيل بينما إصطدم ضد الحائط.
كانت بيرة غولاس شائعة إلى حد ما على طول الساحل الشرقي لفيزاك. لقد كانت نادرة إلى حد ما في جزيرة سونيا وأرخبيل غارغاس.
هرع شاب يرتدي قبعة وكان من الواضح أنه من دم لوين. لقد صرخ بتوتر، “هل يوجد أحد من جمعية المغامرين؟”
التقى ديريك بيرغ مرة أخرى بزعيم مجلس الستة أعضاء، كولين إلياد.
‘نعم، لا يزال بيلت مدينًا لي بصنع غرض واحد…’ راقب كلاين بينما كان الشباب ينظر حول بشكل محموم بينما كان يلف رأسه باستمرار. لقد بدا وكأن شخصا ما كان يلاحقه.
قام أحد المغامرين بقمع صوته بينما قال لشركائه المحيطين به: “هل سمعت عن هذا؟ هناك أنقاض من الحقبة الرابعة في شرقي غارغاس.”
قبل أن يتمكن من التفكير في تقديم المساعدة، وقف ثلاثة مغامرين من زوايا مختلفة. كان طول أحدهم أكثر من مترين. كان لديه أكتاف عريضة وعضلات صلبة. كان شعره أشقر قليلاً وعيناه زرقاء اللون. كان لافتًا إلى حد ما.
دون توقف على الإطلاق.
‘القوة التي يمتلكها على ما يبدو تتطابق مع مادته… هذا ليس متجاوز من تسلسل مهم تمامًا…’ أرجع كلاين نظراته بينما أصبح متفرج مرة أخرى وهو ينظر إلى الباب.
‘أنا جديد لأنني لا أشرب الخمور؟’ تجاهل كلاين سؤال النادل وألقى بـ 2 سولي.
سرعان ما ظهر رجل يرتدي قميص كتان وسترة بنية. كان متوسط البنية، وكانت شفاهه أرجوانية. بالكاد أمكن لعينيه البنيتين إخفاء المظهر المشؤوم الشديد الذي حاول إخفاءه.
مدينة الفضة. داخل البرج.
‘إنه…’ قام كلاين بربط الرجل على الفور بصورة على مكافأة!
ضحك المغامر.
كان ثاني رفيق لملك الخلود أغاليتو، كيرشيس السفاح، مع مكافأة قدرها 9،500 جنيه!
“تابع غاريث الأنقاض واكتشف بئرًا مهجورًا ذو أعماق مجهولة. كان مليئة بالفعل بمياه البحر، لكنه لا زال قد تركه في حالة من الرعب الشديد. لورد العواصف المقدس، قد يؤدي إلى قلب الأرض حتى.”
‘هذا قرصان سيئ السمعة…’ تشددت أعصاب كلاين بينما ركزت نظراته على الرجل. لقد قام بشكل طبيعي بتعليق يده اليسرى للأسفل بينما إستعد جسده للاندفاع إلى الأمام.
بناءً على العادة لقد أهذ اثنين سولي وسلمها إلى سائق العربة.
مسح كيرشيس نظرته على “العملاق” الذي يبلغ طوله مترين ونظر إلى كلاين قبل أن يرجع نظرته. لقد استدار لمغادرة حانة لايردال
‘بئر في أعماق البحار… جاذبية غريبة… قد لا تكون هذه أنقاض من الحقبة الرابعة. ربما يكون من الحقبة الثالثة أو الحقبة الثانية. ذكر الشمس الصغير أنه خلال الحقبة المظلمة، خضعت وحوش البحر لملك الآلف سونياثريم وساعدته على حكم قاع البحر… حلو، مالح، وقذر قليلاً…’ شرب كلاين جرعة من حساء الخضار السميك بينما حمل قطعة من لحم بيلوغا المدخن.
دون توقف على الإطلاق.
بالطبع، في حانة بباكلوند، كان سيكلفه هذا الكم من الطعام حوالي تلاثنين سولي.
‘حاسم جدا، يقظ جدا…’ عبس كلاين قليلا، واثق من أنه لم يكشف عن أي نية قتل. حتى أنه كان قد سيطر على نظرته بشكل جيد للغاية.
‘إنه…’ قام كلاين بربط الرجل على الفور بصورة على مكافأة!
‘هل كان قلق بشأن ذلك “العملاق” أم أن حدسه حاد جدا إلى حد معين؟ تماما مثل هاجس خطر الشياطين؟’ تساءل كلاين وهو يشرب بيرة غولاس المتبقية دون المشاركة في المحادثات الخاصة لأعضاء جمعية المغامر. لقد غادر الحانه وخرج إلى الشوارع.
‘حاسم جدا، يقظ جدا…’ عبس كلاين قليلا، واثق من أنه لم يكشف عن أي نية قتل. حتى أنه كان قد سيطر على نظرته بشكل جيد للغاية.
الآن، لم يكن يرغب في إعطاء نفسه مشاكل جديدة إلى جانب العثور على حوريات البحر.
مدينة الفضة. داخل البرج.
بعد الدوران حول المنطقة، اكتشف كلاين أن كيرشيس السفاح قد غادر منذ فترة طويلة، ولم يكن مكان وجوده معروفًا. ومن ثم عاد بصمت إلى نزله.
لقد تذكر بوضوح أنه قبل ما يقرب السبعين “يومًا”، أخبره كولين أنه في غضون شهرين يجب أن يستعد لأن يتم إرساله في مهمة استكشاف.
…
‘شرب لانتي بوف و نيبوس ظهرا؟ هل يخططون للسكر طوال اليوم؟ عادات فيزاك غير مقبولة حقا…’ تمتم كلاين وهو يمشي إلى طاولة البار بتعبير جامد. لقد جلس في زاوية ونقر المنضدة الخشبية.
مدينة الفضة. داخل البرج.
لقد نظر إلى الرئيس الذي كان يشرب الخمر بينما كان يميل على الحائط، ملقيا الكرة البلورية عليه.
التقى ديريك بيرغ مرة أخرى بزعيم مجلس الستة أعضاء، كولين إلياد.
مدينة الفضة. داخل البرج.
لقد تذكر بوضوح أنه قبل ما يقرب السبعين “يومًا”، أخبره كولين أنه في غضون شهرين يجب أن يستعد لأن يتم إرساله في مهمة استكشاف.
لم يكن من العجيب أن سائق العربة كان سعيدًا جدًا! إستدار كلاين وأدرك أن العربة كانت قد اختفت منذ فترة طويلة.
‘القوة التي يمتلكها على ما يبدو تتطابق مع مادته… هذا ليس متجاوز من تسلسل مهم تمامًا…’ أرجع كلاين نظراته بينما أصبح متفرج مرة أخرى وهو ينظر إلى الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
