You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 546

عالم الروح.

عالم الروح.

546: عالم الروح.

‘لقد أرسلت بالفعل علبة السيجار الحديدية الملطخة بهالة الضباب الرمادي، لذا كل ما علي فعله هو الانتظار حتى ينهار كالفيتوا، “إله بحر” مزيف، ويموت… آمل ألا بكون لدي متجاوزي كنيسة العواصف وجيش المملكة الوقت الكافي للعثور عليه في الوقت المناسب، أو ترك بعض الأغراض ذات القيمة المعينة التي لا يريدونها.’ أخذ كلاين نفسا عميقا، مستمعا إلى صوت القصف القادم من خلفه

 

 

 

 

عند العودة إلى العالم الحقيقي، أطفأ كلاين الشموع، وضع العناصر المتبقية، وتحقق بعناية من الوضع في المستودع.

 

 

 

لحسن حظه، أدت دوامة مياه البحر التي أنشأتها كالفيتوا إلى مسح المنطقة تمامًا، تاركا فقط بخاخات المطر اللاحقة، البقع السوداء من ضربات البرق، وأكوام الرماد المتفرقة، بالإضافة إلى الواديان اللذين أنتجتهما قدما كلاين .

 

 

 

‘من السهل التعامل مع الآثار، ويمكنني أن أجعل دانيتز يستخدم كرته النارية “لغسل” المكان في وقت لاحق، وإخفائه على أنه صراع داخلي بين القراصنة…’ أومأ كلاين بشكل غير ظاهر وسحب أحد الدمى الورقية القليلة المتبقية. هز ذراعه ونقر معصمه.

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

 

 

طارت الدمية الورقية وأحرِقت من تلقاء نفسها قبل أن تتحول إلى رماد أسود.

 

 

 

بعد القيام بكل هذا، سار كلاين نحو الباب وعبس بينما كان يسير.

 

 

 

ذهب باطن حذائه، وكانت بقية ثيابه ممزقة، مقطعة، مبللة أو متفحمة.

بعد تكرار الأمر لسبع مرات، أطلق كلاين قبضته وانتظر الوحي.

 

رأى الغيوم العالية في السماء تتبدد بسرعة، مع تعلق القمر القرمزي بهدوء في السماء.

كان ذلك لا مفر منه في ظل تلك الظروف، لأنه لم يكن شيئ يمكن أن تتحمله الدمى الورقية- كان التمزق ناتجًا عن الشفط القوي من الدوامة، وكان الإحساس الرطب من أمطار كالفيتوا الغزيرة، وكانت العلامات السوداء المتفحمة نتيجة تعرضه للضرب من صواعق البرق في الفاصل الزمني بينكا كان كلاين يستخدم بدائل دماه الورقية. حتى الآن، على الرغم من تهدئته، كان ساعده الأيمن لا يزال يتشنج عدة مرات بسبب الصدمة الكهربائية.

 

 

 

‘لقد كلفتني 8 جنيهات و6 سولي… يجب أن أحصل على مجموعة جديدة من الملابس… لقد قمت بعرافة الخطر وقمت بالاستعدادات، لكنني لم أتوقع أن يكون كالفيتوا أكثر قوة وجنونًا مما كنت أتوقع… آمل أن أكون قادر على كسب شيئ في وقت لاحق.’ هز كلاين رأسه بصمت. لقد كبح تعبيره وتحمل الألم قبل أن يذهب للباب ويقرع ثلاث مرات.

 

 

مجددا عند دخوله فوق الضباب الرمادي، التقط كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود ووضعها داخل جسده الروحي.

تردد دانيتز، الذي كان غير مرتاح باستمرار، لمدة ثانيتين قبل أن يفتح الباب.

رأى الغيوم العالية في السماء تتبدد بسرعة، مع تعلق القمر القرمزي بهدوء في السماء.

 

 

لقد إكتشف أن جيرمان سبارو قد عاد إلى حالته الباردة والمتحفظة، حيث لم يعد ينبعث منه الجوع والجنون الذي أصاب الرعب لروحانيته، تنفس دنيتز الصعداء. ألقى نظرة في الداخل وسأل: “هل انتهى الأمر؟”

‘لقد أرسلت بالفعل علبة السيجار الحديدية الملطخة بهالة الضباب الرمادي، لذا كل ما علي فعله هو الانتظار حتى ينهار كالفيتوا، “إله بحر” مزيف، ويموت… آمل ألا بكون لدي متجاوزي كنيسة العواصف وجيش المملكة الوقت الكافي للعثور عليه في الوقت المناسب، أو ترك بعض الأغراض ذات القيمة المعينة التي لا يريدونها.’ أخذ كلاين نفسا عميقا، مستمعا إلى صوت القصف القادم من خلفه

 

“لا.” قام كلاين بتجعيد زوايا شفتيه وكشف ابتسامة لطيفة.

 

 

 

‘ليس بعد؟’ قفز دانيتز في خوف.

 

 

 

“ما.. ما الذي يجب القيام به؟”

كان هذا هو عالم الروح. تداخل بالكامل مع الواقع وكان موجودة في كل مكان.

 

 

حافظ كلاين على ابتسامته التي أخفت الجنون.

 

 

“التنظيف لا يزال ضروريا.”

“كالفيتوا مات تماما.”

 

 

“ذلك من أساسيات اللباقة”.

نظر كلاين إلى الخارج ورأى أن السحب التي تعلقت منخفضة قد إختفت. كان القمر القرمزي المشرق عالياً في السماء وسط النجوم المتناثرة.

 

خرج من السرير، ذهب إلى النافذة، وسحب الستائر.

‘تنظيف…’ فوجئ دانيتز. لقد رفع يده اليمنى، أشار إلى نفسه وقال، “أنا؟”

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

 

اتسعت زوايا فم كلاين.

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

 

 

“أم أفعل الشرف؟”

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

 

‘ثم سوف أأكل من قبل الجوع الزاحف!’ ضحك دانيتز بشكل فارغ.

‘ثم سوف أأكل من قبل الجوع الزاحف!’ ضحك دانيتز بشكل فارغ.

 

 

عند العودة إلى العالم الحقيقي، أطفأ كلاين الشموع، وضع العناصر المتبقية، وتحقق بعناية من الوضع في المستودع.

“كيف يمكنني تنظيف هذا المكان؟”

بينما “نظف” دانيتز المستودع، وقف كلاين في الخارج، ينظر إلى السحب الداكنة المتدلية، ويتطلع إلى ما سيحدث بعد ذلك.

 

بعد أن كرر هذا سبع مرات، قام بنقر العملة الذهبية وشاهدها تقفز للأعلى وتسقط.

أجاب كلاين ببساطة: “استخدم كرة نارية”.

نظرت إليه العين دون أن ترمش. لم يكن هناك رأس ولا جسد مقابل.

 

 

كقرصان بدوام جزئي، لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد لدانيتز لفهم نوايا جيرمان سبارو. لقد مر عبره وتوجه إلى داخل المستودع.

 

 

تبعها كلاين، محلقا في عالم الروح الحقيقي، الوهمي، الغريب والغامض.

خلال هذه العملية، كان لديه بعض الأسئلة في ذهنه، والتي كانت محيرة للغاية.

 

 

‘ختم من مستوى معين؟ أو، هل يمكن أن تكون المنظمة التي تقف وراءه قادرة على ختم الجوع الزاحف؟’

‘قالت القبطانه أن الجوع الزاحف تحتاج إلى التهام شخص حي كل يوم، لكن جيرمان سبارو يقوم بإرضائها بعد المعركة فقط. عادة لا يهتم بها. إلى جانب ذلك، في تلك المعركة الآن، استخدم جيرمان سبارو قوى الجليد الخاصة بمافيتي الفولاذي. لم يطعمها بعد… غريب… أي سر يكمن وراء ذلك؟’

مجددا عند دخوله فوق الضباب الرمادي، التقط كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود ووضعها داخل جسده الروحي.

 

وأخيرًا، التقط عصا الخشب الصلب الأسود خاصته واستعد لاستخدامها للبحث عن علبة السيجار الحديدة “المفقودة” التي كانت ملوثة بهالة الضباب الرمادي.

‘ختم من مستوى معين؟ أو، هل يمكن أن تكون المنظمة التي تقف وراءه قادرة على ختم الجوع الزاحف؟’

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

 

 

بينما “نظف” دانيتز المستودع، وقف كلاين في الخارج، ينظر إلى السحب الداكنة المتدلية، ويتطلع إلى ما سيحدث بعد ذلك.

 

 

“كالفيتوا مات تماما.”

‘لقد أرسلت بالفعل علبة السيجار الحديدية الملطخة بهالة الضباب الرمادي، لذا كل ما علي فعله هو الانتظار حتى ينهار كالفيتوا، “إله بحر” مزيف، ويموت… آمل ألا بكون لدي متجاوزي كنيسة العواصف وجيش المملكة الوقت الكافي للعثور عليه في الوقت المناسب، أو ترك بعض الأغراض ذات القيمة المعينة التي لا يريدونها.’ أخذ كلاين نفسا عميقا، مستمعا إلى صوت القصف القادم من خلفه

فجأة، أصبح ماديا كما لو كان من لحم ودم. لقد تمسك الضباب الأسود المحيط بسطح جسده وشكل هالة مهيبة. كان الأمر كما لو أنه كان يرتدي درعًا ماديا بالكامل، ولكن على رأسه كان تاج أسود رائع.

 

 

 

 

بمجرد أن يموت كالفيتوا تمامًا ولم تعد التسونامي خطرًا كامنًا، سيكون بإمكانه مغادرة الميناء. بعد مغادرة مدينة الكرم، بايام، يمكنه العمل على التقدم إلى التسلسل 6 مبارك الرياح.

في أحد الفنادق، كان ألجر يقف عند النافذة، ويحدق في السماء الملبدة بالغيوم.

 

 

‘تلقيت غاز السانغوين المخدر بعد فترة وجيزة من تجمع التاروت الأخير. كنت على استعداد للخروج إلى البحر لجمع المكونات، ولكن لقد مر أسبوع، وما زلت عالق في بايام…’ لقد إهتزت زوايا فمه وهو يهز رأسه.

نظر كلاين إلى الخارج ورأى أن السحب التي تعلقت منخفضة قد إختفت. كان القمر القرمزي المشرق عالياً في السماء وسط النجوم المتناثرة.

 

 

أولاً، كانت هناك حادثة صيد العالم لمافيتي الفولاذي. ليد أكسبته مبلغًا كبيرًا من المال، ثم اضطر إلى انتظار المكافأة. بعد ذلك، عندما تم الحصول على المكافأة، واجه انهيار ثعبان البحر، كالفيتوا، وأُمر بالبحث عن المغامرين وعلماء الآثار- ليتيسيا والمجموعة.

دون إهمال، كان رد فعل كلاين الأول هو التحقق من حالة الجوع الزاحف. وجدها هادئة وخاضعة، خاضعة للمستوى العالي للإمبراطور الأسود.

 

 

سمعت أنه خلال التحقيق صباح أمس، تم العثور على ليتيسيا والآخرين. يبدو أن المكلفين بالعقاب والجيش قد حصلوا على بعض الدلائل المهمة، وذهب عدد كبير منهم إلى جزيرة سيميم… هيه، ذلك شيء لن أقترب منه أبدا…’ أرجع ألجر نظراتها، سحب رداءه القصير الذي لم يصل إلى ركبتيه، وتمتم لنفسه.

بعد التفكير لفترة، غيّر كلاين زاويته، وأزال بندول روحه، وبدأ في عرافة إذا كان من الخطر عليه البحث واستكشاف مخبأ كالفيتوا.

 

كان ذلك لا مفر منه في ظل تلك الظروف، لأنه لم يكن شيئ يمكن أن تتحمله الدمى الورقية- كان التمزق ناتجًا عن الشفط القوي من الدوامة، وكان الإحساس الرطب من أمطار كالفيتوا الغزيرة، وكانت العلامات السوداء المتفحمة نتيجة تعرضه للضرب من صواعق البرق في الفاصل الزمني بينكا كان كلاين يستخدم بدائل دماه الورقية. حتى الآن، على الرغم من تهدئته، كان ساعده الأيمن لا يزال يتشنج عدة مرات بسبب الصدمة الكهربائية.

“دع الأمور تنتهي في أقرب وقت ممكن.”

 

 

‘ختم من مستوى معين؟ أو، هل يمكن أن تكون المنظمة التي تقف وراءه قادرة على ختم الجوع الزاحف؟’

بمجرد أن يموت كالفيتوا تمامًا ولم تعد التسونامي خطرًا كامنًا، سيكون بإمكانه مغادرة الميناء. بعد مغادرة مدينة الكرم، بايام، يمكنه العمل على التقدم إلى التسلسل 6 مبارك الرياح.

 

 

مع طنين عقله، تخطي قلب ألجر دقّة واستدار لينظر من النافذة.

مجددا عند دخوله فوق الضباب الرمادي، التقط كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود ووضعها داخل جسده الروحي.

 

‘تنظيف…’ فوجئ دانيتز. لقد رفع يده اليمنى، أشار إلى نفسه وقال، “أنا؟”

رأى الغيوم العالية في السماء تتبدد بسرعة، مع تعلق القمر القرمزي بهدوء في السماء.

 

 

‘لقد كلفتني 8 جنيهات و6 سولي… يجب أن أحصل على مجموعة جديدة من الملابس… لقد قمت بعرافة الخطر وقمت بالاستعدادات، لكنني لم أتوقع أن يكون كالفيتوا أكثر قوة وجنونًا مما كنت أتوقع… آمل أن أكون قادر على كسب شيئ في وقت لاحق.’ هز كلاين رأسه بصمت. لقد كبح تعبيره وتحمل الألم قبل أن يذهب للباب ويقرع ثلاث مرات.

“التنظيف لا يزال ضروريا.”

 

طارت الدمية الورقية وأحرِقت من تلقاء نفسها قبل أن تتحول إلى رماد أسود.

نام كلاين حتى منتصف الليل، عندما استيقظ فجأة. لقد كان قد شعر بشيء غامض.

لقد جلس في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، أخرج عملة ذهبية، وبدأ في تلاوة جملة عرافة بصوت منخفض.

 

 

خرج من السرير، ذهب إلى النافذة، وسحب الستائر.

دون إهمال، كان رد فعل كلاين الأول هو التحقق من حالة الجوع الزاحف. وجدها هادئة وخاضعة، خاضعة للمستوى العالي للإمبراطور الأسود.

 

أشع ضوء القمر قرمزي للداخل، مغطيا كل شيء مثل الصقيع. كان الجو باردا وحالميا.

 

 

فجأة، أصبح ماديا كما لو كان من لحم ودم. لقد تمسك الضباب الأسود المحيط بسطح جسده وشكل هالة مهيبة. كان الأمر كما لو أنه كان يرتدي درعًا ماديا بالكامل، ولكن على رأسه كان تاج أسود رائع.

نظر كلاين إلى الخارج ورأى أن السحب التي تعلقت منخفضة قد إختفت. كان القمر القرمزي المشرق عالياً في السماء وسط النجوم المتناثرة.

نظر كلاين إلى الخارج ورأى أن السحب التي تعلقت منخفضة قد إختفت. كان القمر القرمزي المشرق عالياً في السماء وسط النجوم المتناثرة.

 

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

‘هذا يعني أن المواجهة بين إله البحر وملك البحر قد انتهت؟’ فكر كلاين لمدة ثانيتين، أرجع نظره، أغلق الستارة، اتخذ أربع خطوات عكس عقارب الساعة، وتجاوز الضباب الرمادي.

بعد تكرار الأمر لسبع مرات، أطلق كلاين قبضته وانتظر الوحي.

 

 

لقد جلس في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، أخرج عملة ذهبية، وبدأ في تلاوة جملة عرافة بصوت منخفض.

 

 

لسوء الحظ، بسبب نقص المعلومات، فشلت عرافته، ولم يتمكن من الحصول على أي وحي.

“كالفيتوا مات تماما.”

 

 

لقد أغلق باب غرفة النوم أولاً، ثم رتب الطقوس لاستدعاء نفسه.

لقد إكتشف أن جيرمان سبارو قد عاد إلى حالته الباردة والمتحفظة، حيث لم يعد ينبعث منه الجوع والجنون الذي أصاب الرعب لروحانيته، تنفس دنيتز الصعداء. ألقى نظرة في الداخل وسأل: “هل انتهى الأمر؟”

 

 

بعد أن كرر هذا سبع مرات، قام بنقر العملة الذهبية وشاهدها تقفز للأعلى وتسقط.

‘لقد كلفتني 8 جنيهات و6 سولي… يجب أن أحصل على مجموعة جديدة من الملابس… لقد قمت بعرافة الخطر وقمت بالاستعدادات، لكنني لم أتوقع أن يكون كالفيتوا أكثر قوة وجنونًا مما كنت أتوقع… آمل أن أكون قادر على كسب شيئ في وقت لاحق.’ هز كلاين رأسه بصمت. لقد كبح تعبيره وتحمل الألم قبل أن يذهب للباب ويقرع ثلاث مرات.

 

‘إنه أمر خطير، ولكنه مقبول… الخطر أقل حتى من طقس التضحية…’أومأ كلاين بلطف، عاد إلى العالم الحقيقي، وبدأ استعداداته لعمليته.

هبطت العملة الذهبية في راحة كلاين، وواجه رأس الملك للأعلى.

 

 

 

لقد عنت نتيجة إيجابية!

مع طنين عقله، تخطي قلب ألجر دقّة واستدار لينظر من النافذة.

 

 

لقد عنت أن إله البحر كالفيتوا قد مات بالكامل!

‘قالت القبطانه أن الجوع الزاحف تحتاج إلى التهام شخص حي كل يوم، لكن جيرمان سبارو يقوم بإرضائها بعد المعركة فقط. عادة لا يهتم بها. إلى جانب ذلك، في تلك المعركة الآن، استخدم جيرمان سبارو قوى الجليد الخاصة بمافيتي الفولاذي. لم يطعمها بعد… غريب… أي سر يكمن وراء ذلك؟’

 

رفرفت العباءة السوداء خلفه قليلاً، ووقفت عصا الخشب الصلب في يده مستقيمة.

‘كما هو متوقع، إن أنقاض الآلف القديمة في جزيرة سيميم ومكان الاختباء الذي استخدمته كالفيتوا للحفاظ على وجوده مرتبطان ارتباطًا وثيقًا… تلقى المكلفين بالعقاب والجيش للتو كتاب الكارثة، لقد عرفوا عن الآثار لأكثر من اليوم فقط ولم يستطع كالفيتوا لفترة أطول… اعتقدت أنه يمكن أن يعيش قسرا لمدة يومين أو ثلاثة أيام أخرى…’ تنهد كلاين وحاول أن يقوم بعرافة ما إذا كان المسؤولون من المتجاوزين قد دخل بالفعل إلى مخبأ كالفيتوا.

 

 

لقد هدأ قليلاً وتذكر مشهد أضواء كروية لا تحصى. سرعان ما أصبح جسده وعقله هادئين. أصبحت أفكاره فارغة بشكل تدريجي بينما امتد وعيه واتسع تدريجياً.

لسوء الحظ، بسبب نقص المعلومات، فشلت عرافته، ولم يتمكن من الحصول على أي وحي.

‘ليس بعد؟’ قفز دانيتز في خوف.

 

 

بعد التفكير لفترة، غيّر كلاين زاويته، وأزال بندول روحه، وبدأ في عرافة إذا كان من الخطر عليه البحث واستكشاف مخبأ كالفيتوا.

 

 

بما أن هذا شمله، فقد حصل على نتيجة بسرعة.

 

 

 

كانت قلادة التوباز تدور بعكس اتجاه عقارب الساعة بتردد غير سريع وتوسع منخفض.

في الأعماق، عالياً في السماء، كان هناك سبعة أشعة من اللمعان المشرق التي لمعت بألوان مختلفة. لقد بدا وكأنهم يمتلكون حياة، وكانوا يحتون على معرفة هائلة.

 

 

‘إنه أمر خطير، ولكنه مقبول… الخطر أقل حتى من طقس التضحية…’أومأ كلاين بلطف، عاد إلى العالم الحقيقي، وبدأ استعداداته لعمليته.

546: عالم الروح.

 

 

لقد أغلق باب غرفة النوم أولاً، ثم رتب الطقوس لاستدعاء نفسه.

 

 

بعد أن كرر هذا سبع مرات، قام بنقر العملة الذهبية وشاهدها تقفز للأعلى وتسقط.

مجددا عند دخوله فوق الضباب الرمادي، التقط كلاين بطاقة الإمبراطور الأسود ووضعها داخل جسده الروحي.

بينما “نظف” دانيتز المستودع، وقف كلاين في الخارج، ينظر إلى السحب الداكنة المتدلية، ويتطلع إلى ما سيحدث بعد ذلك.

 

حافظ كلاين على ابتسامته التي أخفت الجنون.

فجأة، أصبح ماديا كما لو كان من لحم ودم. لقد تمسك الضباب الأسود المحيط بسطح جسده وشكل هالة مهيبة. كان الأمر كما لو أنه كان يرتدي درعًا ماديا بالكامل، ولكن على رأسه كان تاج أسود رائع.

لقد عنت أن إله البحر كالفيتوا قد مات بالكامل!

 

لقد إكتشف أن جيرمان سبارو قد عاد إلى حالته الباردة والمتحفظة، حيث لم يعد ينبعث منه الجوع والجنون الذي أصاب الرعب لروحانيته، تنفس دنيتز الصعداء. ألقى نظرة في الداخل وسأل: “هل انتهى الأمر؟”

ناظرا إلى القفاز ذو البشرة البشرية على الطاولة، تردد كلاين في ارتدائه.

نام كلاين حتى منتصف الليل، عندما استيقظ فجأة. لقد كان قد شعر بشيء غامض.

 

“دع الأمور تنتهي في أقرب وقت ممكن.”

فوق الضباب الرمادي، كانت الجوع الزاحف في حالة مختومة تقريبًا. لم تجرؤ على القيام بأي حركات غير عادية، ولكن بمجرد أن تغادر المنطقة، فإن الجوع الذي لا يمكن السيطرة عليه قد يتسبب في ضرر للمتحكم يها، سواء كانوا على قيد الحياة أو في شكل جسم روحي.

سمعت أنه خلال التحقيق صباح أمس، تم العثور على ليتيسيا والآخرين. يبدو أن المكلفين بالعقاب والجيش قد حصلوا على بعض الدلائل المهمة، وذهب عدد كبير منهم إلى جزيرة سيميم… هيه، ذلك شيء لن أقترب منه أبدا…’ أرجع ألجر نظراتها، سحب رداءه القصير الذي لم يصل إلى ركبتيه، وتمتم لنفسه.

 

 

وسط اعتبارات كلاين كان ما إذا كان المستوى المرتفع للإمبراطور الأسود يمكن أن يقمع الجوع الزاحف داخل جسده الروحي ويحافظ على طبيعتها.

“لا.” قام كلاين بتجعيد زوايا شفتيه وكشف ابتسامة لطيفة.

 

 

‘سأجربه. إذا لم يفلح ذلك، فسوف أنهي الاستدعاء وأعود هنا… هذا لن يتطلب أي وقت، وليس هناك خطر…’ التقط كلاين الجوع الزاحف ووضعها على قفاز الدروع الحديدية الأسود.

 

 

لم يتردد بعد ذلك ودخل باب الاستدعاء. بمساعدة شعلة الشمعة المتوسعة، وصل إلى العالم الحقيقي.

تبعها كلاين، محلقا في عالم الروح الحقيقي، الوهمي، الغريب والغامض.

 

اتسعت زوايا فم كلاين.

دون إهمال، كان رد فعل كلاين الأول هو التحقق من حالة الجوع الزاحف. وجدها هادئة وخاضعة، خاضعة للمستوى العالي للإمبراطور الأسود.

رفرفت العباءة السوداء خلفه قليلاً، ووقفت عصا الخشب الصلب في يده مستقيمة.

 

 

‘ليس سيئًا…’ مع تنهد مرتاح، وضع كلاين الأغراض الغامضة، مثل صافرة أزيك النحاسية، قارورة السم البيولوجي، مشبك الشمس، في جسده الواحد تلو الأخر.

 

 

 

وأخيرًا، التقط عصا الخشب الصلب الأسود خاصته واستعد لاستخدامها للبحث عن علبة السيجار الحديدة “المفقودة” التي كانت ملوثة بهالة الضباب الرمادي.

بما أن هذا شمله، فقد حصل على نتيجة بسرعة.

 

 

بالطبع، من أجل العثور على المكان الذي كان يختبئ فيه كالفيتوا، كان على المرء أولاً أن يدخل عالم الروح ويحدد الموقع من الداخل. وإلا فإنه سيفشل فقط.

رأى الغيوم العالية في السماء تتبدد بسرعة، مع تعلق القمر القرمزي بهدوء في السماء.

 

 

بالنسبة لكيفية دخول عالم الروح، لم يفكر كلاين في الأساليب الثلاثة التي قدمها السيد أزيك. كجسد روحاني يتمتع بالذكاء والقدرة على التفكير، كيف لن يتمكن من العثور على عالم الروح ودخوله؟

 

 

وهو يهتف، شعر كلاين بالتوتر لسبب محير. في الألوان المشبعة والمميزة لمحيطه، تم إلقاء نظرة أزواج من العيون غير المبالية والمرعبة.

لقد هدأ قليلاً وتذكر مشهد أضواء كروية لا تحصى. سرعان ما أصبح جسده وعقله هادئين. أصبحت أفكاره فارغة بشكل تدريجي بينما امتد وعيه واتسع تدريجياً.

 

 

 

سرعان ما اكتشف أنه كان محاط بأشياء وهمية وواضحة لا توصف. لقد أصبحت جميع الألوان مشرقة ومتميزة، ولكنها متداخلة، ونما الضباب الرمادي خافةً جدا لحد أنه بدا وكأنه كان يغطي كل شيء بطريقة أثيرية.

 

 

 

في الأعماق، عالياً في السماء، كان هناك سبعة أشعة من اللمعان المشرق التي لمعت بألوان مختلفة. لقد بدا وكأنهم يمتلكون حياة، وكانوا يحتون على معرفة هائلة.

رأى الغيوم العالية في السماء تتبدد بسرعة، مع تعلق القمر القرمزي بهدوء في السماء.

 

 

كان هذا هو عالم الروح. تداخل بالكامل مع الواقع وكان موجودة في كل مكان.

‘قالت القبطانه أن الجوع الزاحف تحتاج إلى التهام شخص حي كل يوم، لكن جيرمان سبارو يقوم بإرضائها بعد المعركة فقط. عادة لا يهتم بها. إلى جانب ذلك، في تلك المعركة الآن، استخدم جيرمان سبارو قوى الجليد الخاصة بمافيتي الفولاذي. لم يطعمها بعد… غريب… أي سر يكمن وراء ذلك؟’

 

 

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

 

 

كقرصان بدوام جزئي، لم يتطلب الأمر الكثير من الجهد لدانيتز لفهم نوايا جيرمان سبارو. لقد مر عبره وتوجه إلى داخل المستودع.

رفرفت العباءة السوداء خلفه قليلاً، ووقفت عصا الخشب الصلب في يده مستقيمة.

 

 

هبطت العملة الذهبية في راحة كلاين، وواجه رأس الملك للأعلى.

قال بصوت منخفض ومهيب، “موقع علبة السيجار الحديدية الفريدة الخاصة بي”.

 

 

 

نظرت إليه العين دون أن ترمش. لم يكن هناك رأس ولا جسد مقابل.

 

وهو يهتف، شعر كلاين بالتوتر لسبب محير. في الألوان المشبعة والمميزة لمحيطه، تم إلقاء نظرة أزواج من العيون غير المبالية والمرعبة.

وهو يهتف، شعر كلاين بالتوتر لسبب محير. في الألوان المشبعة والمميزة لمحيطه، تم إلقاء نظرة أزواج من العيون غير المبالية والمرعبة.

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

 

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

بعد تكرار الأمر لسبع مرات، أطلق كلاين قبضته وانتظر الوحي.

كان ذلك لا مفر منه في ظل تلك الظروف، لأنه لم يكن شيئ يمكن أن تتحمله الدمى الورقية- كان التمزق ناتجًا عن الشفط القوي من الدوامة، وكان الإحساس الرطب من أمطار كالفيتوا الغزيرة، وكانت العلامات السوداء المتفحمة نتيجة تعرضه للضرب من صواعق البرق في الفاصل الزمني بينكا كان كلاين يستخدم بدائل دماه الورقية. حتى الآن، على الرغم من تهدئته، كان ساعده الأيمن لا يزال يتشنج عدة مرات بسبب الصدمة الكهربائية.

 

طفت عصا الخشب الصلب الأسود إلى الأمام بسرعة كافية لم تكن سريعة أو بطيئة للغاية.

‘تنظيف…’ فوجئ دانيتز. لقد رفع يده اليمنى، أشار إلى نفسه وقال، “أنا؟”

 

سمعت أنه خلال التحقيق صباح أمس، تم العثور على ليتيسيا والآخرين. يبدو أن المكلفين بالعقاب والجيش قد حصلوا على بعض الدلائل المهمة، وذهب عدد كبير منهم إلى جزيرة سيميم… هيه، ذلك شيء لن أقترب منه أبدا…’ أرجع ألجر نظراتها، سحب رداءه القصير الذي لم يصل إلى ركبتيه، وتمتم لنفسه.

تبعها كلاين، محلقا في عالم الروح الحقيقي، الوهمي، الغريب والغامض.

وأخيرًا، التقط عصا الخشب الصلب الأسود خاصته واستعد لاستخدامها للبحث عن علبة السيجار الحديدة “المفقودة” التي كانت ملوثة بهالة الضباب الرمادي.

 

‘ليس سيئًا…’ مع تنهد مرتاح، وضع كلاين الأغراض الغامضة، مثل صافرة أزيك النحاسية، قارورة السم البيولوجي، مشبك الشمس، في جسده الواحد تلو الأخر.

هنا، إذا فقد تركيزه، سيكون من السهل جدًا أن ينتهي به الأمر ضائعا تمامًا ولن يتمكن أبدًا من المغادرة مرة أخرى.

‘قالت القبطانه أن الجوع الزاحف تحتاج إلى التهام شخص حي كل يوم، لكن جيرمان سبارو يقوم بإرضائها بعد المعركة فقط. عادة لا يهتم بها. إلى جانب ذلك، في تلك المعركة الآن، استخدم جيرمان سبارو قوى الجليد الخاصة بمافيتي الفولاذي. لم يطعمها بعد… غريب… أي سر يكمن وراء ذلك؟’

 

 

بالطبع، لم تكن هناك مشكلة لكلاين. إذا “ضاع” حقا، يمكنه إنهاء الاستدعاء والعودة مباشرة إلى الفضاء فوق الضباب الرمادي.

بعد أن كرر هذا سبع مرات، قام بنقر العملة الذهبية وشاهدها تقفز للأعلى وتسقط.

 

 

طارد كلاين بعد العصا السوداء، التي ألقيت في بعض الأحيان وأسقطت في بعض الأحيان، تتنقل ذهابًا وإيابًا بين ألوان مميزة ومتداخلة. لقد مر بمخلوقات نصف روحية خفية لا يمكن وصفها بدقة، وكان من الصعب معرفة المسافة التي قطعها.

عند العودة إلى العالم الحقيقي، أطفأ كلاين الشموع، وضع العناصر المتبقية، وتحقق بعناية من الوضع في المستودع.

 

 

فجأة، رأى عينًا. كانت مستديرة، مع سواد وبياض واضحة.

 

 

‘إذا صادف أني واجهت المكلفين بالعقاب أو العسكريين، فسوف أنهي الاستدعاء على الفور وأعود فوق الضباب الرمادي…’ اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام. بعد دخوله بسهولة إلى عالم الروح، شعر أن جسده قد أصبح وهمًا.

نظرت إليه العين دون أن ترمش. لم يكن هناك رأس ولا جسد مقابل.

وسط اعتبارات كلاين كان ما إذا كان المستوى المرتفع للإمبراطور الأسود يمكن أن يقمع الجوع الزاحف داخل جسده الروحي ويحافظ على طبيعتها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط