شخصية.
498: شخصية.
سقطت أسنان لوغن الواحدة تلو الأخرى، وكان فمه ملطخًا بالدم.
“تذكر درس اليوم.” سلم كلاين الطبق للنادل.
كانت المواجهة بين رجل قوي في قميص أزرق مخطط بالأبيض، رمز للبحرية. على الرغم من كون الطقس قريبا من الصفر، كانت ذراعيه عارية.
كان يحمل خنجرًا ضد حنجرة الرجل المقابل له، لكن مسدس قديم بدا وكأنه تحفة تنتمي الى متحف كان مشار إلى مقطبه.
كان يحمل خنجرًا ضد حنجرة الرجل المقابل له، لكن مسدس قديم بدا وكأنه تحفة تنتمي الى متحف كان مشار إلى مقطبه.
كان مالك المسدس يبلغ طوله أكثر من 1.8 متر، مع عضلات قوية ووجه زيتي. لقد حلق شعره، وبوشم نسر بحري، لعن، “بحار البحرية اللعين!”
في مواجهة مثل هذه الضربة القوية والألم الذي تجاوز حدوده، تراجعت عيناه، وأغمى عليه.
تنفس النادل بإرتياح وهو يمسح كوبه ويقدم رواية متقطعة للشائعات في الشهرين الماضيين. بعضهم كان ما سمعه كلاين من قبل، وهناك أشياء تعلمها للتو.
“لن يجرؤ أحد في ميناء دامير على التشهير بي كمخبر للقراصنة!”
كان النادل على وشك مد يده عندما تم إمساك الشعر في الجزء الخلفي من رأسه.
لم يستسلم بحار البحرية له، وعرض كلا الجانبين شتائم البحر.
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، جلس رجل قصير ونحيف بجانب كلاين مع شرابه.
لاحظ كلاين لبضع ثوان، ثم سار حول الحافة إلى القبطان إلاند، الذي كان لديه سيف مستقيم على خصره ومسدس مخفي على جسده. سأل بطريقة هادئة وعرضية، “ما الذي حدث؟”
“لدينا أدلة عنها!” قال الرجل القصير بنبرة معدية. “وجدنا بعض المعلومات حول المكان الذي ستظهر فيه تاليا! لا نريد أن يستفيد منها القراصنة أو البحرية، ولا نريد أن يتم سرقة ثرواتنا، لذلك قررنا استئجار سفننا التجارية الحربية لتنتظر في تلك المنطقة، والذي من المحتمل أن يكلف حوالي الـ1000 جنيه. لقد وجدت بالفعل 15 رفيقًا وجمعت 720 جنيهًا. هل أنت مهتم بالمشاركة؟ “
“شجار بين سكيرين. في ميناء دامير وفي المياه المحيطة، كانت هناك دائما شائعات بأن صقر البحر لوغن في خدمة سيد الخزامى السوداء. وقد ذكر بحار البحرية ذلك منذ لحظة، وصادف أن سمع صقر البحر ذلك”.
“…ربما.” فوجئ إلاند في البداية قبل أن يضحك بصوتٍ عال. “على الأقل، كان التذكير الذي قدمته للتو حقيقيًا. أوه، وكوني رجلًا صحيح أيضًا!”
‘سيد الخزامى السوداء؟ أليس ذلك أدميرال الجحيم لودويل؟’ استدار كلاين وجلس على المقعد المرتفع أمام طاولة البار. نقر على الطاوله الخشبية.
‘أولاً استخدموا خدعة سهلة الامييز للسماح الصقر البحر لوغن بالظهور، وبالتالي كسب انطباع جيد مع الهدف، ثم، بحجة دعوة الهدف، طلب لحم مقدد خاص باهظ الثمن بشكل خاص، ثم أخيرًا، يعود على كلمته ويقلب الأمور رأساً على عقب ويجبر بيع… لا عجب أنه عندما تم طرد الفأر وودي، لم يصدر هؤلاء السكارى صوتًا… جميعهم خائفين من لوغن هذا الذي يشاع أنه في خدمة أدميرال الجحيم… كيف أتعامل مع هذا؟ شخصيتي الحالية هي جيرمان سبارو، مغامر مجنون إلى حد ما وصياد جوائز…’ رفع كلاين فنجانه وشرب جرعة من البيرة الغنية بنكهة الشعير وقال بنغته المعتادة، “لماذا لا تسرقونني فقط؟”
“كوب واحد من بيرة ساوثفيل.”
كان مالك المسدس يبلغ طوله أكثر من 1.8 متر، مع عضلات قوية ووجه زيتي. لقد حلق شعره، وبوشم نسر بحري، لعن، “بحار البحرية اللعين!”
قام النادل، مع إبقاء تعبيره بارد، بدفع الباب وفتح المطبخ. وسرعان ما أخرج طبقًا من اللحم الأحمر والأبيض المقدد المقطع بدقة.
“ستة بنسات”. قال نادل ذو بشرة برونزية مع أسنان بيضاء لؤلؤية وهو يمسح الكؤوس بلا شغف.
عند سماع هذا الجواب، قاظ الشاربون في الحانة بوضع أكوابهم في تفاجئ. حتى أن سكير ما تعثر للوغن وبصق في وجهه.
‘عندما يتعلق الأمر بالتخصصات القارية، إن الأسعار أعلى بكثير من باكلوند وتينغن…’ قام كلاين بصيد حفنة من البنسات النحاسية، وحسب ستة بنسات وأعطاها له.
قطرة واحدة، قطرتان، ثلاث قطرات…
في هذه اللحظة، تم إيقاف لوغن وبحار البحرية من قبل حارس الحانة. بعد أن تحدث كل منهما بقسوة مع بعضهما البعض، تراجعا إلى زوايا مختلفة.
“أيضا، لا تثق بأحد هنا. فقط جزء صغير مما يقولونه صحيح.” قام إلاند بحمل لانتي بوف وصعد الدرج الذي أدى إلى الطابق الثاني.
كان مالك المسدس يبلغ طوله أكثر من 1.8 متر، مع عضلات قوية ووجه زيتي. لقد حلق شعره، وبوشم نسر بحري، لعن، “بحار البحرية اللعين!”
ربما بسبب فقدانه لكرامته، غادر بحار البحرية على عجل بعد حوالي العشر ثوانٍ. أصبح الجو في الحانه نابضًا بالحياة مرة أخرى.
كانت المواجهة بين رجل قوي في قميص أزرق مخطط بالأبيض، رمز للبحرية. على الرغم من كون الطقس قريبا من الصفر، كانت ذراعيه عارية.
“هل تريد لعب بعض البطاقات؟” أشار القبطان إلاند إلى السلالم بجانب البار.
بانغ!
قام النادل، مع إبقاء تعبيره بارد، بدفع الباب وفتح المطبخ. وسرعان ما أخرج طبقًا من اللحم الأحمر والأبيض المقدد المقطع بدقة.
“لا.” كان الغرض الرئيسي لكلاين هنام هو جمع المعلومات.
“لن يجرؤ أحد في ميناء دامير على التشهير بي كمخبر للقراصنة!”
كان للرجل الذي حياه شعر أسود وعيون زرقاء وملامح وجه مسنة. كان مزاجه بائساً إلى حد ما.
أراد إلاند دون وعي أن يربت عليه على كتفه، لكن سلوكه البارد والحاد أوقفه. لم يكن بإمكانه سوى سحب يده والتظاهر بتعديل معطفه الأحمر الداكن وتذكيره، “لا تأخذ االنسا هنا.”
“لا إنه ليس مخبره.” هز النادل رأسه وقال، “ذلك مجرد شيء يقوله بنفسه – معلومات قد نشرها بنفسه. لقد تم الدفع لبحار البحرية من قبل متجاوز قبله! هذه هي الطريقة الوحيدة لجعل الجميع هنا يخافون منه…”
أومأ كلاين برأسه، والتقط كأس بيرة ساوثفيل، وأخذ رشفة.
“ستة بنسات”. قال نادل ذو بشرة برونزية مع أسنان بيضاء لؤلؤية وهو يمسح الكؤوس بلا شغف.
“أيضا، لا تثق بأحد هنا. فقط جزء صغير مما يقولونه صحيح.” قام إلاند بحمل لانتي بوف وصعد الدرج الذي أدى إلى الطابق الثاني.
نظر إليه كلاين في عينه، سحب مسدسه، أرجحه، وضرب جانب وجه لوغن بخلف المسدس.
لف كلاين رأسه لينظر إليه وسأل دون تغيير في التعبير، “بما في ذلك أنت؟”
كان يحمل خنجرًا ضد حنجرة الرجل المقابل له، لكن مسدس قديم بدا وكأنه تحفة تنتمي الى متحف كان مشار إلى مقطبه.
“…ربما.” فوجئ إلاند في البداية قبل أن يضحك بصوتٍ عال. “على الأقل، كان التذكير الذي قدمته للتو حقيقيًا. أوه، وكوني رجلًا صحيح أيضًا!”
‘ليس بالضرورة… هناك جرعة تسمى Witch في هذا العالم…’ نظر كلاين بعيدًا، يشرب ببطء ويستمع إلى المشرفين المحيطين الذين يتباهون.
مستفيدا من اللحظة التي كان فيها الحراس يتفادون وكانت الحانة في حالة من الفوضى، ركض كلاين بسرعة، لافا حولهم ببراعة، وترك بسهولة السمكة الطائرة والنبيذ.
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، جلس رجل قصير ونحيف بجانب كلاين مع شرابه.
أومأ كلاين برأسه، والتقط كأس بيرة ساوثفيل، وأخذ رشفة.
“يا رفيق، أنت تبدو كمغامر.” لقد أمال رأسه وابتسم.
بعد فترة وجيزة، رأى قبضة تتسع أمام وجهه.
كان للرجل الذي حياه شعر أسود وعيون زرقاء وملامح وجه مسنة. كان مزاجه بائساً إلى حد ما.
قام كلاين بخفض رأسه مرة أخرى وقال أثناء تناول اللحم المقدد، “أخبرني عن الشائعات الأخيرة”.
“في الواقع، نحن جميعًا ودودون للغاية. إذا كان لديك أي شيء تريد أن تسأل عنه، فلا تتردد في أن تسألني.”
“يمكنك أن تقول ذلك”. أجاب كلاين ببرودة.
‘عندما يتعلق الأمر بالتخصصات القارية، إن الأسعار أعلى بكثير من باكلوند وتينغن…’ قام كلاين بصيد حفنة من البنسات النحاسية، وحسب ستة بنسات وأعطاها له.
“أستطيع أن أقول أنك صياد، صياد يطارد بعد المكافآت والثروات.” نظر الرجل القصير حوله أخفض رأسه، وقمع صوته بينما قال، “هل سمعت عن إمبراطورية الأظياف؟”
‘لقد سمعت عن امواى، وسمعت أيضا عن الآب فى السماء والمسيح المختوم فى قاع البحر…’ باستخدام قوة عديم الوجه، أرسل كلاين إشارة بعدم الاقتراب منه.
“نعم، سفينة أشباح قديمة ضخمة مليئة بالكنوز.”
ربما بسبب فقدانه لكرامته، غادر بحار البحرية على عجل بعد حوالي العشر ثوانٍ. أصبح الجو في الحانه نابضًا بالحياة مرة أخرى.
“لدينا أدلة عنها!” قال الرجل القصير بنبرة معدية. “وجدنا بعض المعلومات حول المكان الذي ستظهر فيه تاليا! لا نريد أن يستفيد منها القراصنة أو البحرية، ولا نريد أن يتم سرقة ثرواتنا، لذلك قررنا استئجار سفننا التجارية الحربية لتنتظر في تلك المنطقة، والذي من المحتمل أن يكلف حوالي الـ1000 جنيه. لقد وجدت بالفعل 15 رفيقًا وجمعت 720 جنيهًا. هل أنت مهتم بالمشاركة؟ “
أومأ كلاين برأسه، والتقط كأس بيرة ساوثفيل، وأخذ رشفة.
للحظة، لم يدرك كلاين ما حدث. فقط عندما حثه النادل مرة ثانية أنه أدرك أنه كان يتعرض للابتزاز. علاوة على ذلك، كانت عملية احتيالهم جيدة التخطيط.
دون انتظار تكلم كلاين، لقد بحث عن كومة من الرسائل ذات اللون البني المصفر.
“خمس جنيهات.” لم ينظر إلى صقر البحر لوغن، وبدلاً من ذلك نظر مباشرة إلى كلاين.
“أعلم أنك لن تصدقني بسهولة. في الواقع، لن يصدق أحد، ولكن بعد قيام الأصدقاء الخمسة عشر بقرأة هذه المعلومات، قرروا جميعًا الانضمام إلى خطتنا”.
كان للرجل الذي حياه شعر أسود وعيون زرقاء وملامح وجه مسنة. كان مزاجه بائساً إلى حد ما.
‘… ألدي مثل هذا الوجه الساذج؟ أم أسينتهي الأمر بأي شخص في هذا الموقف دون الانزلاق بعيدًا عن هذا النوع من الأشياء؟’ بينما كان كلاين يفكر في ما إذا كان سيدرس الرسائل، من زاوية عينه، رأى أن صقر البحر لوغن، الذي كان يتشاجر سابقًا، كان يسير نحوه.
“شجار بين سكيرين. في ميناء دامير وفي المياه المحيطة، كانت هناك دائما شائعات بأن صقر البحر لوغن في خدمة سيد الخزامى السوداء. وقد ذكر بحار البحرية ذلك منذ لحظة، وصادف أن سمع صقر البحر ذلك”.
لاحظ كلاين لبضع ثوان، ثم سار حول الحافة إلى القبطان إلاند، الذي كان لديه سيف مستقيم على خصره ومسدس مخفي على جسده. سأل بطريقة هادئة وعرضية، “ما الذي حدث؟”
“وودي، أنت تحاول خداع شخص ما مرة أخرى!” التقط لوغن الرجل القصير وألقى به في الفضاء المفتوح في منتصف الحانة، حيث هبط على الأرض، بأطرافه متفرقة.
لف كلاين رأسه لينظر إليه وسأل دون تغيير في التعبير، “بما في ذلك أنت؟”
498: شخصية.
جلس الرجل العضلي، مع وشم أخضر مزرق على رأسه، في نفس وضع وودي وسخر.
“عذرا، تلك هي فئران ميناء دامير خاصتنا. إنهم دائما يفعلون أشياء تدمر سمعتنا.”
“هه هه، لا تصدق ما يقولونه عني. أنا شخص مستقيم، وليس لدي أي علاقة مع أدميرال الجحيم!”
“في الواقع، نحن جميعًا ودودون للغاية. إذا كان لديك أي شيء تريد أن تسأل عنه، فلا تتردد في أن تسألني.”
ثوومب!
دون انتظار تكلم كلاين، لقد بحث عن كومة من الرسائل ذات اللون البني المصفر.
“هه هه، لا تصدق ما يقولونه عني. أنا شخص مستقيم، وليس لدي أي علاقة مع أدميرال الجحيم!”
للحظة، لم يدرك كلاين ما حدث. فقط عندما حثه النادل مرة ثانية أنه أدرك أنه كان يتعرض للابتزاز. علاوة على ذلك، كانت عملية احتيالهم جيدة التخطيط.
دون النظر إليه، أطلق كلاين يده وسمح لصقر البحر لوغن بالسقوط على الأرض. ثم جلس مرة أخرى، ورفع قطعة من اللحم المقدد، وحشاها في فمه لتذوقها. لقد وجدها فريدة إلى حد ما بينما انتشرت نكهات التوابل في نفحات، لقد خدشت بطنه وحلقه.
‘كلما شددت على ذلك، كلما أصبح مثيرا للشك…’ لم يتغير تعبير كلاين بينما قال بهدوء، “أريد أن أعرف أحدث الشائعات”.
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، جلس رجل قصير ونحيف بجانب كلاين مع شرابه.
‘سيد الخزامى السوداء؟ أليس ذلك أدميرال الجحيم لودويل؟’ استدار كلاين وجلس على المقعد المرتفع أمام طاولة البار. نقر على الطاوله الخشبية.
“ليس هناك أى مشكلة.” نقر صقر البحر لوغن سطح البار وقال للنادل: “أعطيني طبقًا من اللحم المقدد. سأدعوا هذا الرفيق لأشهى المأكولات في دامير.”
أراد إلاند دون وعي أن يربت عليه على كتفه، لكن سلوكه البارد والحاد أوقفه. لم يكن بإمكانه سوى سحب يده والتظاهر بتعديل معطفه الأحمر الداكن وتذكيره، “لا تأخذ االنسا هنا.”
قام النادل، مع إبقاء تعبيره بارد، بدفع الباب وفتح المطبخ. وسرعان ما أخرج طبقًا من اللحم الأحمر والأبيض المقدد المقطع بدقة.
“أعلم أنك لن تصدقني بسهولة. في الواقع، لن يصدق أحد، ولكن بعد قيام الأصدقاء الخمسة عشر بقرأة هذه المعلومات، قرروا جميعًا الانضمام إلى خطتنا”.
“شجار بين سكيرين. في ميناء دامير وفي المياه المحيطة، كانت هناك دائما شائعات بأن صقر البحر لوغن في خدمة سيد الخزامى السوداء. وقد ذكر بحار البحرية ذلك منذ لحظة، وصادف أن سمع صقر البحر ذلك”.
“خمس جنيهات.” لم ينظر إلى صقر البحر لوغن، وبدلاً من ذلك نظر مباشرة إلى كلاين.
أصبح وجه النادل البرونزي شاحبًا قليلاً وهو يصيح في حالة من الذعر، “مديري هو القرش الأبيض!”
“خمس جنيهات.” أدار صقر البحر لوغان رأسه إلى الجانب، مبتسمًا بدفئ بينما رفع ذراعه لإظهار عضلاته. “سمع الجميع ذلك للتو. من أجل أن يشكرني، عرض أن يدعوني لبعض اللحم المقدد الخاص.”
أومأ كلاين برأسه، والتقط كأس بيرة ساوثفيل، وأخذ رشفة.
للحظة، لم يدرك كلاين ما حدث. فقط عندما حثه النادل مرة ثانية أنه أدرك أنه كان يتعرض للابتزاز. علاوة على ذلك، كانت عملية احتيالهم جيدة التخطيط.
‘أولاً استخدموا خدعة سهلة الامييز للسماح الصقر البحر لوغن بالظهور، وبالتالي كسب انطباع جيد مع الهدف، ثم، بحجة دعوة الهدف، طلب لحم مقدد خاص باهظ الثمن بشكل خاص، ثم أخيرًا، يعود على كلمته ويقلب الأمور رأساً على عقب ويجبر بيع… لا عجب أنه عندما تم طرد الفأر وودي، لم يصدر هؤلاء السكارى صوتًا… جميعهم خائفين من لوغن هذا الذي يشاع أنه في خدمة أدميرال الجحيم… كيف أتعامل مع هذا؟ شخصيتي الحالية هي جيرمان سبارو، مغامر مجنون إلى حد ما وصياد جوائز…’ رفع كلاين فنجانه وشرب جرعة من البيرة الغنية بنكهة الشعير وقال بنغته المعتادة، “لماذا لا تسرقونني فقط؟”
تشددت ساقيه، وارتفعت ركبته لأعلى، واصطدمت بأسفل بطن لوغان.
تنفس النادل بإرتياح وهو يمسح كوبه ويقدم رواية متقطعة للشائعات في الشهرين الماضيين. بعضهم كان ما سمعه كلاين من قبل، وهناك أشياء تعلمها للتو.
“لماذا لا أسرقك فقط؟” ذهل لوغان قليلاً من السؤال.
عند سماع هذا الجواب، قاظ الشاربون في الحانة بوضع أكوابهم في تفاجئ. حتى أن سكير ما تعثر للوغن وبصق في وجهه.
بعد فترة وجيزة، رأى قبضة تتسع أمام وجهه.
بعد فترة وجيزة، رأى قبضة تتسع أمام وجهه.
دعمه كلاين وسحب حفنة من الأوراق والعملات المعدنية من جيبه.
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، جلس رجل قصير ونحيف بجانب كلاين مع شرابه.
ثوومب!
‘… ألدي مثل هذا الوجه الساذج؟ أم أسينتهي الأمر بأي شخص في هذا الموقف دون الانزلاق بعيدًا عن هذا النوع من الأشياء؟’ بينما كان كلاين يفكر في ما إذا كان سيدرس الرسائل، من زاوية عينه، رأى أن صقر البحر لوغن، الذي كان يتشاجر سابقًا، كان يسير نحوه.
ثوومب!
هبطت قبضة كلاين اليسرى على ذقن صقر البحر لوغن، وطرقته للخلف نحو طاولة البار.
‘ليس بالضرورة… هناك جرعة تسمى Witch في هذا العالم…’ نظر كلاين بعيدًا، يشرب ببطء ويستمع إلى المشرفين المحيطين الذين يتباهون.
بدفعة من كفه الأيمن، غادر كلاين كرسيه برفق واقترب من جسم لوغان الساقط.
تشددت ساقيه، وارتفعت ركبته لأعلى، واصطدمت بأسفل بطن لوغان.
بففت! رمى لوغن رأسه إلى الخلف، وانتفخا عينيه بينما كان فمه معلق نصف مفتوح.
‘ليس بالضرورة… هناك جرعة تسمى Witch في هذا العالم…’ نظر كلاين بعيدًا، يشرب ببطء ويستمع إلى المشرفين المحيطين الذين يتباهون.
“تذكر درس اليوم.” سلم كلاين الطبق للنادل.
قام كلاين بسحب مسدسه ودفع المسدس في فم الرجل وسحب المطرقة للخلف.
‘عندما يتعلق الأمر بالتخصصات القارية، إن الأسعار أعلى بكثير من باكلوند وتينغن…’ قام كلاين بصيد حفنة من البنسات النحاسية، وحسب ستة بنسات وأعطاها له.
“أنا… أنا …” صاح لوغن بشكل غير مفهوم.
نظر إليه كلاين في عينه، سحب مسدسه، أرجحه، وضرب جانب وجه لوغن بخلف المسدس.
أصبح وجه النادل البرونزي شاحبًا قليلاً وهو يصيح في حالة من الذعر، “مديري هو القرش الأبيض!”
سقطت أسنان لوغن الواحدة تلو الأخرى، وكان فمه ملطخًا بالدم.
دعمه كلاين وسحب حفنة من الأوراق والعملات المعدنية من جيبه.
‘عندما يتعلق الأمر بالتخصصات القارية، إن الأسعار أعلى بكثير من باكلوند وتينغن…’ قام كلاين بصيد حفنة من البنسات النحاسية، وحسب ستة بنسات وأعطاها له.
في مواجهة مثل هذه الضربة القوية والألم الذي تجاوز حدوده، تراجعت عيناه، وأغمى عليه.
قطرة واحدة، قطرتان، ثلاث قطرات…
دعمه كلاين وسحب حفنة من الأوراق والعملات المعدنية من جيبه.
‘عندما يتعلق الأمر بالتخصصات القارية، إن الأسعار أعلى بكثير من باكلوند وتينغن…’ قام كلاين بصيد حفنة من البنسات النحاسية، وحسب ستة بنسات وأعطاها له.
“هل تريد لعب بعض البطاقات؟” أشار القبطان إلاند إلى السلالم بجانب البار.
نظرًا لأنه قدّر أنه لم يكن هناك أكثر من خمسة جنيهات بنظرة واحدة، فقد ألقى بها كلاين على الحانة وقال بهدوء: “أبقي الفكة”.
لم يستسلم بحار البحرية له، وعرض كلا الجانبين شتائم البحر.
أصبح وجه النادل البرونزي شاحبًا قليلاً وهو يصيح في حالة من الذعر، “مديري هو القرش الأبيض!”
عند سماع هذا الجواب، قاظ الشاربون في الحانة بوضع أكوابهم في تفاجئ. حتى أن سكير ما تعثر للوغن وبصق في وجهه.
دون النظر إليه، أطلق كلاين يده وسمح لصقر البحر لوغن بالسقوط على الأرض. ثم جلس مرة أخرى، ورفع قطعة من اللحم المقدد، وحشاها في فمه لتذوقها. لقد وجدها فريدة إلى حد ما بينما انتشرت نكهات التوابل في نفحات، لقد خدشت بطنه وحلقه.
لف كلاين رأسه لينظر إليه وسأل دون تغيير في التعبير، “بما في ذلك أنت؟”
بعد تناول قطعتين، نظر إلى الأعلى وسأل: “هل يعلم رئيسك أنك تتواطأ مع صقر البحر؟”
دون انتظار تكلم كلاين، لقد بحث عن كومة من الرسائل ذات اللون البني المصفر.
“لا، إنه… لا …” تمتم النادل في إجابة.
برؤية أن لم يكن لدى كلاين أي نية لمواصلة هجماته ودفعه لماله بسرعة، تراجع الحراس الذين تجمعوا في مكان قريب بصمت.
نظر إليه كلاين في عينه، سحب مسدسه، أرجحه، وضرب جانب وجه لوغن بخلف المسدس.
بدفعة من كفه الأيمن، غادر كلاين كرسيه برفق واقترب من جسم لوغان الساقط.
أخذ كلاين رشفة من نبيذه، وألقى نظرة خاطفة على صقر البحر لوغن على الأرض، وقال بهدوء للنادل، “إنه مخبر لودويل. كم تبلغ قيمة مكافأته؟”
بففت! رمى لوغن رأسه إلى الخلف، وانتفخا عينيه بينما كان فمه معلق نصف مفتوح.
تنفس النادل بإرتياح وهو يمسح كوبه ويقدم رواية متقطعة للشائعات في الشهرين الماضيين. بعضهم كان ما سمعه كلاين من قبل، وهناك أشياء تعلمها للتو.
“لا إنه ليس مخبره.” هز النادل رأسه وقال، “ذلك مجرد شيء يقوله بنفسه – معلومات قد نشرها بنفسه. لقد تم الدفع لبحار البحرية من قبل متجاوز قبله! هذه هي الطريقة الوحيدة لجعل الجميع هنا يخافون منه…”
استسلم كلاين بصمت. استدار، انحنى، أمسك صقر البحر لوغن، وألقى به على الحراس الذين كانوا يندفعون.
“تذكر درس اليوم.” سلم كلاين الطبق للنادل.
عند سماع هذا الجواب، قاظ الشاربون في الحانة بوضع أكوابهم في تفاجئ. حتى أن سكير ما تعثر للوغن وبصق في وجهه.
لاحظ كلاين لبضع ثوان، ثم سار حول الحافة إلى القبطان إلاند، الذي كان لديه سيف مستقيم على خصره ومسدس مخفي على جسده. سأل بطريقة هادئة وعرضية، “ما الذي حدث؟”
498: شخصية.
بوى! بوى! بوى! تتبع العديد من السكارى حذوه.
قام كلاين بخفض رأسه مرة أخرى وقال أثناء تناول اللحم المقدد، “أخبرني عن الشائعات الأخيرة”.
“أيضا، لا تثق بأحد هنا. فقط جزء صغير مما يقولونه صحيح.” قام إلاند بحمل لانتي بوف وصعد الدرج الذي أدى إلى الطابق الثاني.
تنفس النادل بإرتياح وهو يمسح كوبه ويقدم رواية متقطعة للشائعات في الشهرين الماضيين. بعضهم كان ما سمعه كلاين من قبل، وهناك أشياء تعلمها للتو.
‘كلما شددت على ذلك، كلما أصبح مثيرا للشك…’ لم يتغير تعبير كلاين بينما قال بهدوء، “أريد أن أعرف أحدث الشائعات”.
‘دمرت السفينة الحربية الحديدية للإمبراطورية، البريتز، طاقم قراصنة عابر أثناء التدريب الروتيني… بدأ الذعر من مدافع العملاق ينتشر بين قوى القراصنة الصغيرة والمتوسطة… حتى أن بعضهم يرغب في الاستفادة من البداية الجديدة السفينة الحربية الحديدية لارتكاب جرائم بجنون قبل الانسحاب من هذه التجارة مع مبلغ من المال… البحر لن يكون سلميًا للأشهر الستة المقبلة إلى العام… أميرال الدم سينور ونائب أدميرال الغسق بولاتوف إيفان قد وقعا في صراع في المياه الجنوبية من جزيرة سونيا، وخسر كل منهما سفينتين في المناوشات الضخمة…’ استمع كلاين دون طرح أسئلة، وملأ معدته تدريجياً.
عندما رأى أن الطبق الذي إحتوى على اللحم المقدد قد تم إفراغه وبعد الانتهاء من باقي البيرة، وقف ببطء.
“تذكر درس اليوم.” سلم كلاين الطبق للنادل.
كان النادل على وشك مد يده عندما تم إمساك الشعر في الجزء الخلفي من رأسه.
لقد دفع قبعته للأسفل وسرعان ما تقدم للأمام، متجهًا نحو شارع مجاور.
بانغ!
‘… ألدي مثل هذا الوجه الساذج؟ أم أسينتهي الأمر بأي شخص في هذا الموقف دون الانزلاق بعيدًا عن هذا النوع من الأشياء؟’ بينما كان كلاين يفكر في ما إذا كان سيدرس الرسائل، من زاوية عينه، رأى أن صقر البحر لوغن، الذي كان يتشاجر سابقًا، كان يسير نحوه.
دفعه كلاين بقوة إلى أسفل، صادما رأس النادل على البار، مما أدى إلى تطاير الشظايا وتدفق الدم. حاول جميع العملاء تجنب الأثر، واندفع الحراس بسرعة.
بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق، جلس رجل قصير ونحيف بجانب كلاين مع شرابه.
نظرًا لأنه قدّر أنه لم يكن هناك أكثر من خمسة جنيهات بنظرة واحدة، فقد ألقى بها كلاين على الحانة وقال بهدوء: “أبقي الفكة”.
بعد القيام بكل هذا، صفق كلاين يديه والتقط كأسه، محاولاً صب باقي البيرة على رأس النادل.
“لماذا لا أسرقك فقط؟” ذهل لوغان قليلاً من السؤال.
“أيضا، لا تثق بأحد هنا. فقط جزء صغير مما يقولونه صحيح.” قام إلاند بحمل لانتي بوف وصعد الدرج الذي أدى إلى الطابق الثاني.
قطرة واحدة، قطرتان، ثلاث قطرات…
قام النادل، مع إبقاء تعبيره بارد، بدفع الباب وفتح المطبخ. وسرعان ما أخرج طبقًا من اللحم الأحمر والأبيض المقدد المقطع بدقة.
استسلم كلاين بصمت. استدار، انحنى، أمسك صقر البحر لوغن، وألقى به على الحراس الذين كانوا يندفعون.
استسلم كلاين بصمت. استدار، انحنى، أمسك صقر البحر لوغن، وألقى به على الحراس الذين كانوا يندفعون.
مستفيدا من اللحظة التي كان فيها الحراس يتفادون وكانت الحانة في حالة من الفوضى، ركض كلاين بسرعة، لافا حولهم ببراعة، وترك بسهولة السمكة الطائرة والنبيذ.
“ستة بنسات”. قال نادل ذو بشرة برونزية مع أسنان بيضاء لؤلؤية وهو يمسح الكؤوس بلا شغف.
لقد دفع قبعته للأسفل وسرعان ما تقدم للأمام، متجهًا نحو شارع مجاور.
أصبح وجه النادل البرونزي شاحبًا قليلاً وهو يصيح في حالة من الذعر، “مديري هو القرش الأبيض!”
‘سيد الخزامى السوداء؟ أليس ذلك أدميرال الجحيم لودويل؟’ استدار كلاين وجلس على المقعد المرتفع أمام طاولة البار. نقر على الطاوله الخشبية.
بعد تغيير الاتجاهات باستمرار، أبطئ فجأة من سرعته، وظهرت عملة ذهبية في يده.
ظلت العملة الذهبية تتحرك بين أصابعه كما لو كانت تستكشف شيئًا ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
